تناشد الجمعية المغربية لحقوق الإنسان الصحافيين المعتقَلين سليمان الريسوني وعمر الراضي وقف إضرابهما عن الطعام، حماية لحياتهما واعتبارا لوضعهما الصحي الحرج، مجددة مطالبتها بالإفراج الفوري عنهما.
يأتي هذا في وقت يخوض عمر الراضي إضرابا عن الطعام، ويواصل سليمان الريسوني إضرابا عن الطعام والماء أيضا، عقب استمرار اعتقالهما لمدة تقارب السّنة.
وقال بيان للمكتب المركزي لأبرز الجمعيات الحقوقية المغربية إنه “يتابع بقلق بالغ المنحى الخطير والمنذر بالكارثة، الذي اتخذه وضع الصحافيين المعتقلين سليمان الريسوني وعمر الراضي؛ فالمعتقل سليمان الريسوني دخل في إضراب عن الماء، إضافة إلى إضرابه عن الطعام الذي سبق وأعلنه الخميس 8 أبريل”.
وناشدت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان سليمان الريسوني وعمر الراضي “التراجع العاجل عن قرارهما، ووقف إضرابهما عن الطعام، والماء أيضا بالنسبة للأول، لما يشكله من خطورة على حياتهما، خصوصا مع مرض سليمان المزمن بارتفاع الضغط واحتياجه الدائم للدواء والماء، ومرض عمر الراضي بمرض مزمن بجهازه الهضمي ضاعفت وزادت حدته ظروف السجن، بحيث يعاني من إسهال وتقيؤ دائمين حادين”.
وجددت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان مطلبها الرئيسي المتمثل في “الإفراج الفوري عن الصحافيين سليمان الريسوني وعمر الراضي وعن كل المعتقلين السياسيين بالمغرب”، بتعبيرها، مع “تمكين المعتقَلين مِن حقهما في متابعة قضيتهما، وتقديم وسائل دفاعهما وهما حران طليقان، تفعيلا وضمانا للحق في المحاكمة العادلة، وتوفيرا لشروطها، وأولاها احترام مبدأ قرينة البراءة، انسجاما مع المواثيق الدولية ذات الصلة، والدستور المغربي وقانون المسطرة الجنائية”.
الشعب المغربي ينتظر و يريد إطلاق سراح المعتقلين السياسيين,الصحفيين و مناضلي الحراكات و كل حاملي شوك و شوكة الكلمة الحرة!هذه ليست صدقة! ذلك إحقاق للحق و توبة عن الظلم! في رمضان تفتح أبواب التوبة!كيف يمكن التوفيق بين الظلم التطبيقي و الشعارات الحقوقية الخرقاء؟ الفاسدون و المجرمون في حق الثروات و المستقبل، تجار المخدرات، الانفصاليون الحقيقيون يتجولون بكل صلف وحرية؛ و المناضلون يقبعون في السجون!ماشي حرام في الشهر الحرام؟
الحجر الليلي تم إقراره لأن كورونا كائن خفافيشي لا يخرج من جحره إلا بعد غروب الشمس!النهار لنا و الليل له!المفارقة أننا لا نلتقي به بهذه الصيغة و مع ذلك يزحف علينا و يفتك بنا!هذا يعني عبثية الحجر الليلي السباتي و السعي المعاشي النهاري!الصدقة البورمضانية لا تظهر إلا في رمضان!هل يصوم الناس المعوزون طيلة السنة عن الأكل والشرب و تنتظر شهيتهم قفة رمضان التصدقية لكي تفتح فمها؛ كما تصوم السيدة كورونا عن الخروج نهارا! صيام القفة و كورونا معكوس علاقة و قياسا بصيامنا!سد فمك و حزم كرشك بحزام الجوع العام كامل أتسنى القفة!هاذا ما قد يعطي قيمة و معنى للقفة!الناس تحتاج للمعامل للعمل والإنتاج،لإعادة توزيع الثروة والسلطة و إعادة رسم خريطة الفرص!سمعنا أن الدولة مابقا عندها ماتعطي! من أين تخرج الموارد إذن؟ مجرد سؤال! هل هناك كنوز تدفنها الدولة بعيدا عن أعين الشعب في بنك مركزي شبحي؟ذلك منسجم مع التوزيع السياسي المبني و المهندس حول قطبية و ثنائية الواجهة و الظل!بزاف ديال لوجوه!وجوه الخير!!!!الدولة شيئ آخر و فلسفة أخرى غير ثقافة الصدقة الموسمية!
الإضراب عن الطعـام بين الضرر والاضطرار
ومن النضالات التي سلكتها المرأة في هذا المضمار، يبرز سلوك الإضراب عن الطعام؛ فلقد خاضت العديد من النساء السجينات في بريطانيا وأمريكا إضرابات متفرقة عن الطعام في بداية القرن 20، واشتهرت في هذا السياق المناضلة البريطانية “ماريون دونلوب” التي كانت أول من بدأ الإضراب عن الطعام في العام 1909، وقد أُطلق سراحها حيث إن السلطات لم ترغب في إظهارها بمظهر الشهيدة، رغم أن هناك العديد من رفيقاتها قد توفين نتيجة الامتناع عن الطعام أو نتيجة محاولة الحكومات إطعامهن بالقوة.
عبد الرحيم العلام
الصدقة البورمضانية معروفة و مشهورة!هي الصوم عن الصدقة طيلة السنة وانتظار فطور وتفطير القفة!هي الصدقة أمام الكاميرات؛علما أن سُنَّة الصدقة ألا تعلم اليد اليسرى ما أنفقته اليد اليمنى!فكيف للصدقة أن تكون صدقة وقد علم بها الإنس والجنس،العدو والصديق،الحليف و الحلوف ؟الصدقة البوفراقشية تأتي طيلة السنة!لا ندري هل ستصوم عن الخروج نهارا مثل كورونا أو ستصوم نهارا مثلنا لتخرج في الليل بحثا عن كورونات خارقة للطوارئ البوفراقشية!الصدقة البوفراقشية هي الكرم الطائي في، الزَّرْوَطَة,الرفسسة،الدهسسة،الشهررة،من التشهير،اللصلصة،من التلصص الكاميراتي ، والعَرْيَنَة,من التعرية بالمعنى الجيولوجي الأخلاقي والمعنى اللباسي الاستزباطي الزبططة،من تزبيط الناس!المصريون يقولون:كدا بالزَّبْط!الصدقة البوفراقشية هي الصوم والإمساك عن الرحمة،القانون،الأخلاق الحميدة،حقوق الإنسان،الإنسانية،الآدمية و كل شيئ جميل ف بنادم!الصدقة البوفراقشية هي الإفطار بالحرمات،بالاشتباك،ليس من الشباكيةو قريب منها،مع الشعب وبما بقي من عَظْمِيَّات ما يحمل مسمى الدولة!قد تكون الصدقة البورمضانية توبة موسمية من انزلاقات الصدقة البوفراقشية المزمنة!
الواحد دبا منين إشوف هاد الشي اللي وقع مع الصحافيين وهاد
العداب اللي كيدوز عليهم أوهما مسجونين بدون محاكمة
غادي يفكر ويخمم مية تخميمة وتخميمة قبل مايقوم ويغتصب
شي واحد ولا شي وحدة ، هاد قانون الإغتصاب عندنا واعر في البلاد كيخلع الله إدير السلامة أوصافي.
كلمة حق عند إمام جائر : أطلقوا سراح معتقلي الرأي والكلمة والمعتقد والفكر اللهم إن هذا منكر .
الى رقم 5 3fois rien
ما قمت بكتابته في تعليقك، معك حق، انه 3 fois rien
الى الملاحض :إن الصحافيين بوعشرين والراضي والريسوني
كحموا كلهم بالإغتصاب وليست لهم علاقة مع هدا الفعل
بل هناك أمور أخرى ،لأن بكل بساطة المتهمون الحقيقيون
بالإغتصاب يدانون ببضع شهور ويفك أسرهم ،
من فضلك سيدي 3 fois rien رقم 8
حسن اسلوبك الكتابي بالعربية ليفهمك القراء وجزيل الشكر، او اطلب المساعدة من من زملاء((( القسم))).
بالعكس يجب ان يطالبوا بالاستمرار في الاضراب عن الطعام لنعرف فعلا أنهم رجال حقيقيون. أما تطالبوهم بالتوقف فهذا. ما يتمنونه ليخرجوا الينا يقولون استجابة للحقوقيون نوقف اضرابنا
بدل مطالبتهما بوقف الاضراب عن الطعام. حملوا المسؤولية لمن يسحنهم دون تهم وتسنيت الجهات وراء كل هدا. لان من يريد موتهما او بقائهما في السجن دون تهم او محاكمة لم يجهز التهم بعد. ما زالوا لم يجدوا نوعين الثوب والكوستيم.
خصوصا مع مرض سليمان المزمن بارتفاع الضغط واحتياجه الدائم للدواء والماء، ومرض عمر الراضي بمرض مزمن بجهازه الهضمي ضاعفت وزادت حدته ظروف السجن، بحيث يعاني من إسهال وتقيؤ دائمين حادين”.
في الحقيقة يجب حملهما للمستشفى قسم المستعجلات و ليس الافراج عنهما