بعد تحديد موعد إجراء انتخابات المأجورين، خلال الفترة الممتدة من 10 يونيو المقبل إلى 20 منه، في انتظار تحديد موعد الانتخابات التشريعية والجماعية، يرى متتبعون أن إجراء الاستحقاقات الانتخابية في الوقت الراهن غير ملائم، نظرا لاستمرار حالة الطوارئ الصحية.
ويستند أصحاب هذا الرأي إلى أن الظرفية الاستثنائية الناجمة عن استمرار جائحة “كورونا”، وما يواكبها من إجراءات صحية تقيّد حركة تنقل المواطنين، وتفرض التباعد الاجتماعي، ستضرب أحد أهم أركان العملية الانتخابية، سواء في شقها النقابي أو السياسي، ألا وهو التواصل.
ويرى محمد النحيلي، الكاتب العام الوطني للمنظمة الديمقراطية للجماعات المحلية التابعة للمنظمة الديمقراطية للشغل، أن مرحلة التواصل مع الهيئة الناخبة تعدّ من أهم مراحل العملية الانتخابية، من أجل فسح المجال أمام الناخبين لتقييم حصيلة الهيئات المنتخبة خلال الولاية المنتهية، وإقناعهم بالتصويت في الانتخابات المقبلة.
ويوضح النحيلي، في تصريح لهسبريس، أن عملية التواصل بين الناخب والمنتخب تكتسي أهمية كبيرة؛ ذلك أنه من خلالها “تتم استعادة ثقة الناخب في المشاركة الانتخابية، سواء السياسية أو النقابية، وتبعث روح الأمل لدى الناخب في ولاية انتخابية جديدة قد تتحقق فيها الآمال التي يعلقها على من قرر التصويت لصالحهم”.
المنظمة الديمقراطية للشغل وجهت ملتمسا إلى وزير الداخلية، من أجل تأجيل موعد إجراء انتخابات المأجورين للقطاعين العام والخاص إلى حين رفع حالة الطوارئ الصحية، معتبرة أنه “من الصعب إجراء الانتخابات المرتقبة في ظل استمرار حالة الطوارئ الصحية وضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية الصحية والوقائية المطلوبة”.
ويوضح محمد النحيلي أن الانتخابات المهنية تتطلب عملية تواصلية مستمرة، من خلال تنظيم تجمعات ولقاءات تنظيمية من أجل تمكين الأجراء من اختيار المرشحين بشكل ديمقراطي، “وهذا لا يمكن أن يتم إلا باجتماع حضوري يمارس فيه العضو المناضل حق الترشيح أو اختيار من يمثله باسم نقابته في الاستحقاق”.
الكاتب العام الوطني للمنظمة الديمقراطية للجماعات المحلية عضد مسوغات الدعوة إلى تأجيل الانتخابات بأمثلة من الظرفية الراهنة، حيث أشار إلى أن هناك إدارات عديدة واجهت صعوبات كبيرة في تنظيم انتخابات الكفاءة المهنية المتعلقة بالترقي الوظيفي، بسبب قانون الطوارئ الصحية وما يواكبه من إجراءات التباعد، معتبرا أنه من الصعب تنظيم أي انتخابات في ظل الوضع القائم.
ونبه النحيلي إلى أن الانتخابات “هي عملية للتنفيس السياسي، ولا يمكن للمواطن أن يؤشر على تزكية إضافية للجهة التي سينتخبها كأنه صوّت لمدة اثنتي عشرة سنة، طالما أنه لم يمارس العملية الانتخابية بشكل سليم، وهذا سيُفقد المواطن الثقة في الوساطة السياسية أو الانتخابية وسيضطر إلى تصريف مطالبه عبر الشارع مباشرة”.
وفيما لم يتحدد بعد موعد إجراء الانتخابات التشريعية والجماعية، يرى المتحدث ذاته أن الظرفية الراهنة غير مواتية لإجراء أي انتخابات، حتى على مستوى الحالة النفسية للمواطنين، بسبب الصعوبات الاقتصادية الناجمة عن حالة الطوارئ الصحية.
وزدا الكاتب العام الوطني للمنظمة الديمقراطية للجماعات المحلية موضحا: “المغرب يعاني من مجموعة من الصعوبات الناجمة عن حالة الطوارئ الصحية، وما خلفته من تداعيات اقتصادية واجتماعية، حيث توقفت قطاعات إنتاجية، وفقد مواطنون مناصب الشغل، وحاليا أُغلقت المطاعم والمقاهي، وهذا له وقع سلبي على نفسية المواطنين/ الناخبين المفترضين، فمع من ستتواصل في ظل الوضعية النفسية المتدمرة هاته”.
ويرى الفاعل النقابي أن إجراء الانتخابات التشريعية والجماعية والمهنية في السياق الحالي سيحرم قطاعات اقتصادية من الاستفادة من العملية التي تواكبها عادة أنشطة مثل طبع المنشورات الانتخابية، وغيرها من وسائل الدعاية، إضافة إلى الأنشطة المتعلقة بتنظيم المهرجانات والتجمعات.
وفيما لم يتبقّ عن الموعد المحدد لإجراء انتخابات ممثلي الأجراء سوى ثلاثة أسابيع، قال النحيلي “إن الحل هو تمديد الولاية الانتدابية الحالية لجميع المؤسسات المنتخبة، من غرف مهنية وممثلي الأجراء في القطاعين الخاص والعام، والجماعات الترابية، ومجلسي البرلمان، بشكل استثنائي، من أجل ضمان فرصة انتخابية في ظل مناخ عام إيجابي يسوده التفاؤل وروح المستقبل وبمعنويات مرتفعة لجميع للمواطنين، سواء الناخبين أو المنتخبين”.
ليس في قنافد املس المصلحة الشخصية لا غير ولكن لله يهدي اصحاب 200درهم هم من شجعو اصحاب كروش حرام
لا للتمديد الدي تطالب به الكنفدرالية لكي تبقى مستفيدة من المناصب التي لديها. يمكن للمؤسسات أن تستمر دون منتخبين
لا خير في نقابات آخر الزمان والتي وقفت ضد مصلحة الملايين من التلاميذ ظلما وعدوانا حين ساندت وبدون وجه حق المتعاقدين المتقاعسين الذين اعتدوا على الملايين من التلاميذ بمستواهم الضعيف وبالغيابات والتغيبات وبالاضرابات وبالفوضى .
الله ياخذ فيهم الحق جميعا.
وسيرو تحشمو. اشمن انتخابات مازالة في ظل إغلاق المساجد وانزلاقات حقوق الإنسان و تغول أجهزة القمع الداخلية و ما إلى ذلك من المآسي الاجتماعية
عن أية انتخابات تتكلمون
يجب حل البرلمان أولا
تغيير الدستور
إقالة جميع مدراء المؤسسات العمومية
.و…….
بالنسبة للمخزن الانتخابات مجرد اجراء صوري في اطار ديمقراطية الواجهة والمرشحون يتهافتون على الريع بدون مساءلة !! اما السياسة والقرارات فهي من سلطة المخزن !! فسواء كانت كورونا او الجفاف او غير ذلك فالنتيجة هي هي كما يريدها المخزن الذي يختار من يظهر في الصورة ويرافق المسؤولين لا غير
اسبوع قبل شهر رمضان جل المسؤلين في الحكومة وفي الإعلام ومنهم السيد العثماني يخوفون الناس بان الإصابات مرتفعة ومقلقة .
وكان الهدف فيما يبدوا منع صلاة التراويح ومنع الناس من الخروج في ليالي رمضان خوفا من كورونا. مما تسبب في منع الأنشطة الإقتصادية. وخاصة المطاعم والمقاهي. لكن بعد دخول رمضان واستسلم الناس الى امر الواقع. لم نعد نسمع ليس العثماني وتغريداته
والسؤال هل سيخرج سي العثماني قبل العيد ببيان
من أطل تخويف الناس من صلاة العيد ؟
علما ان صلاة
ستصلى على الساعة التاسعة صباحا يعني بعد ساعة الحضر. ؟
نريد انتخابات مبكرة مع الاخذ بعين الاعتبار الإجراءات الاحترازية للوقاية من جائحه كورونا
الموعد الذي أعلنته الحكومة لإجراء الانتخابات المهنية غير مناسب بسبب تداعيات كورونا .
الترويج لاستمرارية جاءحة كورونا اصبح يكتسي منظور سياسي .الانتخابات لا تشغل بال المغاربة بل متعطشون للبحث عن لقمة العيش باعطاءهم حقهم في الثروة لا بتدليلهم بقفة رمضان .والله للخجل والمغرب غني بمختلف الثروات المعدنية او السمكية زد علي ذلك مختلف المداخيل السياحية والتجارية ووو.والله لا عيب وحشومة.المغربي محتاج للكرامة والعيش الكريم الداءم.
“انتخابات الأجراء” تشهد إطلاق دعوات تأجيل بسبب إكراهات “كورونا”
هذا يعني أن البعض يضن أن ممارسة السياسة هي معارضة كل ما يقوله الآخر معارضة مطلقة بغض النظر عن هل الأمر فيه مصلحة عامة أم لا. معارضة من أجل المعارضة “أو خْلاصْ”، وبعده الطوفان! اتركوا أولياء الأمر يقومون بأعمالهم، مصداقا وطاعة لقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ، وإلا فما أطعتم لا ذاك ولا هذاك.
الى متى سيبقى الشعب مستحمرا؟؟؟
نفس الأحزاب و نفس الأشخاص و نفس الحوار!!
لابد من تغيير جذري ولابد من انهاء هذه المسرحية.
يا اما الملك يحكم شعبه مباشرة و الاستغناء عن كل الأحزاب المنافقة و يا اما اعاطء السلطة الكاملة للأحزاب التي تريد خدمة الشعب حتى نعلم من يكذب على من، عندما يكون هناك إنجازات جميلة فهي ترد الى الملك ووعندما يكون هناك فشل ما فهو يرد الى الحكومة. هذه اللعبة القدرة تجعل المحاسبة مستحيلة و المسؤول غير معروف.
اللهم احفظ بلدنا من المنافقين و من الأعداء و اجمع شمل المسلمين و أصلح ولاة أمورنا و ردهم اليك ردا جميلا
الدي اعرفه هو ان انتخابات ممثلي الماجورين و ممثلي الموظفين في اللجان الثنائية تجري داخل مقرات العمل والادارات ولا تتطلب لا تجمعات ولا هم يحزنون وحتى الحملات الانتخابية فهي تتم بالاتصالات الفردية للمرشحين مع شرائح العمال الذين سيمثلونهم وبالتالي فان هذا الممثل النقابي لا يدري ربما عما يتحدث. وحتي تصويت العمال فهو يتم في الغالب على النقابة القريبة من العامل اكثر مما يكون على الشخص
تذكرت ما يردد التلاميذ الكسلة عندما يطلبون بتأجيل الامتحان، غريب أمر هذه النقابة السنة الماضية طلبوا بتأجيل انتخابات مندوبي منخرطي التعاضدية العامة لموظفي الادارات العمومية المنظمة بين 28 شتنبر و2 أكتوبر 2020 لنفس السبب، وأجريت الانتخابات في ظروف سليمة وطبيعية وتديلت هده الترتيب حيث فازوا بمقعدين من أصل 390 مقعد.
هههههه إلا كاتسناو كورونا تسالي راكم غير كاتحلمو..
النقابات ضرورية داخل المؤسسات والشركات الخاصة لانها تخلق توازن القوة بين رب العمل والعمال ضد كل اوجه سلوكات الاستعباد والاستبداد التي قد تطال العمال..اضافة الى الحفاظ على المكتسبات.والدفاع عن الحقوق في اطارها الجماعي…
هههه اش جاب كورونا للانتخابات ياك انتخابات المأجورين تتم في اماكن العمل زعمة ولفتو الكرسي اوا جمعو قلوعكم لكمل المدة ديالو يعطي الاتساع وخى انتم تخدمون الباطرون اكثر مما تخدمون العمال.
“انتخابات الأجراء” تشهد إطلاق دعوات تأجيل بسبب إكراهات “كورونا”
تطوير تعليق الزرادي رقم 10
إلى متى سيبقى الشعب “مستحمرا”؟؟؟
نفس الأحزاب و نفس الأشخاص و نفس الحوار …!!
لابد إذن من تغيير جذري، ولابد من إنهاء هذه المسرحية: إما أن يحكم الملك شعبه مباشرة والاستغناء عن كل الأحزاب المنافقة، وإما أن تعطى السلطة الكاملة للأحزاب التي تريد خدمة الشعب يقينا، حتى نعلم من يكذب على من. عندما تكون هناك إنجازات مهمة، فهي ترد إلى الملك، وعندما يكون هناك فشل ما، فهو يرد إلى الحكومة. هذه اللعبة القذرة تجعل المحاسبة مستحيلة والمسؤول غير معروف.
اللهم احفظ بلدنا من المنافقين من الأعداء، واجمع شمل المسلمين و أصلح أولي أمرنا وأعنهم على السير على الصراط المستقيم.