أثار الإعلان عن بيع قاعة سينما الأطلس بمدينة مكناس في المزاد العلني، غضب فعاليات ثقافية وفنية مغربية، التي طالبت المسؤولين بالتدخل العاجل من أجل حماية المعالم الثقافية للمدينة الإسماعيلية.
وأطلق فنانون ومثقفون وجمعويون نداء على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت شعار: “ما تقيش مدينتي”، لحماية معالم مدينة مكناس العريقة.
وجاء في النداء: “كي لا يتكرر السيناريو الكارثي لهدم سينما ريجان التاريخية، وكذا سينما أمبير، ومن أجل الحفاظ على معالم مكناس التاريخية، هاته المعالم التي تشكل جزءا من هويتنا الثقافية بحمولتها المعمارية والتاريخية، فإننا نطلق هذا النداء بسبب الإهمال الذي تتعرض له مجموعة من المعالم التاريخية بمدينة مكناس، ونعني بها القاعات السينمائية التي يمكن أن تصبح مؤسسات ثقافية تؤدي دورها داخل الأحياء المتواجدة بها”.
وأكد الموقعون أنّ “مكناس بحمولتها التاريخية العريقة وتراثها الثقافي المتميز، تعيش الإهمال وتتعرض مؤسساتها للتدمير، وخصوصا صالات السينما التاريخية وبعض المعالم التي يمكن أن تتحول إلى مؤسسات ثقافية تعوض النقص الحاصل في هذا المجال”.
ووقع العشرات من الفنانين والإعلاميين والجمعويين على النداء، من بينهم صاحب المبادرة الكاتب والمخرج المسرحي الضعيف بوسلهام، والمخرج إدريس الروخ، والممثلة والمسرحية لطيفة أحرار، والممثل محمد الشوبي، والأستاذ الجامعي والفاعل المدني المصطفى المريزق، والمحامي عبد المجيد الدويري، والمنشط الإذاعي عزيز العبوبي، وآخرون.
واستنكر الممثل والمخرج إدريس الروخ عرض قاعة سينما الأطلس في المزاد العلني، وقال: “الأمر يبعث على الحسرة والألم، كنا نأمل أن يتحسن الوضع ويظهر أمل في الأفق، خاصة مع الإغلاق المستمر للقاعات السينمائية منذ سنوات، لكن نتفاجأ مرة أخرى ببيع سينما الأطلس، ولم يعد هناك وجود للقاعات السينمائية”.
وناشد الروخ المسؤولين إيقاف بيع القاعة السينمائية، ووضع حد لما أسماه بـ”المهزلة”، وقال: “هذه المدينة في حاجة إلى ذاكرة ثقافية، وسينما، ومسارح ودور للثقافة”.
وأعلنت المحكمة التجارية بمدينة مكناس عن بيع قضائي يوم 22 أبريل الجاري لسينما الأطلس الكائنة بحي الروامزين بالمدينة الإسماعيلية.
وهكذا تتساقط أوراق شجرة الفن السابع الواحدة تلو الأخرى … وتختفي معالم الزمن الجميل وتندثر إلى غير رجعة… آه ثم آه يا زمن المفارقات العجيبة!!!
وأين المثقف السيد حسن توريد مع هؤلاء الفنانين المثقفين والجمع بين بل أين تدخل وزارة الثقافة والجهات التي تدافع عن ثراث المدينة ام انهم باسمها يستفيدون من المال ولا علاقة لهم بالثقافة لا من قريب ولا من بعيد ***
ليست مكناس وحدها بل جل قاعات السينما بالمغرب اصبحن ملجىء لي المتشردين والمهاجرين . على المسوولين افيقو من السبات وتحوليل هده القاعات الى ظار الشباب
انها جريمة نكراء وقعت في حق سينما ريجان التي كانت كجوهرة وتحفة بشكلها الهندسي المسرحي وهاهو نفس السيناريو يعاد من جديد مع سينما الاطلس وكاني بمسيري الشان المحلي للمدينة يريدون طمس معالمها التاريخية وذاكرتها الثقافية الفنية. كل مكانسي غيور لا يستسغ هاذا . لان هاته الصالات كان من الواجب الاحتفاظ عليها لانشطة ثقافية ومسرحية لانها تمثل جزء من ذاكرة المدينة. وكل مرة زرت مكناس الا وعادت بي الذاكرة الى سينما اطلس بأفلامها الهندية والابولو بالويسطيرن والمونديال والريف والكاميرا والاب س والأمبير .
لم يبق لنا سوى البكاء على الاطلال والرثاء لان الدور قادم لا محالة لهدم باقي القاعات. دوماج
هذا مشروع خاص و من حق صاحبه أو ورثته أن يصنعوا به ما يشاؤون. ذكرني هذا الخبر بخبر مشابه يخص دار سينما معروفة بقلب أكادير حيث قام بعض النشطاء بالتعبير عن استيائهم من قرب هدمها بحكم أنها من وجهة نظرهم جزء من ذاكرة المدينة علما بأن هذه البناية الخاصة تجسيد حي للبشاعة المعمارية.
بيع الصالة حتمي، كيف لها ان تصمد امام صالات السينما الحديثة و امام نيتفليكس و الانترنيت، خصوصا في وقت كورونا.
صالات السينما في المغرب صارت مكانا لفئات لا علاقة لها بالمكان، لذلك وجب اجنثاث المشكل من جذوره
ان كانت ملكيتها للدولة فيمكن ان توظفاها في اي مجال تقافي. علمي او رياضيََ. اما ان كانت ملكا خصوصيا فعلى كل هؤلاء الذين يرجعونها مصلحة عمومية ان يؤدوا ثمنها لمالكها. فقد يكون او يكون ورثته في غالب الظن في امس الحاجة لذلك
يا اسفاه على عدة معالم التي توثق لذاكرة ساكنة مكناس…ياحسرتاه على سنيما امبير وسنيما الريجان التي بنيت في بداية القرن الماضي…وكانت اية في التصميم المعماري الاوربي…..ستفقد العاصمة الاسماعيليه معلمة اخرى تنضاف الى سابقاتها…..ولانعرف ماذا سيحدث للبقية
قاعات السينما أو قاعات البديلة ؟؟ جيد يجب بيعها جميعا
للأسف في المغرب وزارة الثقافة كلها كأنها غير موجودة و باقي الأطر .الثقافة تحارب الجهل نحن نرى الآن الجهل يحارب الثقافة تدمير قاعات السينما و إدخال برامج مدبلجة بلغة الشارع لتعميم الجهل
لماذا الاسف هذه المنشأة أفسدت جيلين بافلامها المتخلفة المنحطة. جيل السبعينات والتمنينات كانت عبارة عن أفيون ومخدر لشباب يتخلى عن المراجعة والذهاب على الساعة التاسعة ليلا لمشاهدة أفلام ليست لها صلة بالواقع الذي يعيشه تلاميد فقراء يعيشون العوز في شتى الميادين اقتصأدية إجتماعية عاطفية…….واخيرا اقول( وكلت فيكم الله على مفعلتم بهؤلاء الشباب بتلك الحقبة ) معلمة دمرت شباب مكناس بافلامها ***. قلك تقافية
إننا نساند بكل تضامن و مسؤولية هذه الحركية الثقافية و الجمعوية و الفنية و الجامعية و التراثية التي تدافع بكل فنان و إخلاص و حب عميق الحاضرة السلطان المولى اسماعيل التراث الانساني العالمي وفرساي المغرب ،هذه الحاضرة التي يتجسد فيها تاريخ المغرب بكل تجلياته المجيدة ولكن مع الأسف لا تلقى إلا تهميشا حكوميا و جهويا ،،و إلا فماذا نسمي القسمة الضيزى التي اشرف عليها السيد لعنصر لمزانية دعم الشأن الثقافي بهذه الحاضرة و بالمدن الأخرى التابعة للجهة ،،إننا نتوجه إلى عاهل البلاد حفظه الله من أجل إعطاء تعليماته السامية لرفع الحيف الذي تشكو منه العاصمة الاسماعلية حكوميا و الآن جهويا ،لا نقبل كحفدة السلطان العظيم المولى اسماعيل ان تهمش حضارتنا بهذا الشكل
من وجهة نظري سكان وشباب مكناس على وجه الخصوص في حاجة ماسة لفرص الشغل ، اعطيو لعباد الله فين تخدم وخذوا السينما لإلهاء أبناؤكم أما أغلبية الشباب بدون عمل وبدون مستقبل لا يريد سينما ولا مسرح حتى تشبع الكرش عاد تقول للرأس غني بقا فيكم غير المعالم الثقافية ومعالم الفقر والبطالة
الذين يعرفون مدينة مكناس يدركون أن
سينما الأطلس ليست بمعلمة لا من ناحية
العمران ولا من ناحية الموقع . وحتى كقاعة للسينما لم تكن تستجيب لشروط
السلامة حيث أن لها واجهة واحدة. اما
تصنيفها في خانة الثقافة فهو مجرد مبالغة فهي ،إلى غاية إغلاقها، كانت
تعرض افلام الكاراطي والهندية وما يشبه
ذالك.
علاش يمنع بيعها وهي اليوم قبلة للمتشردين ينامون على جنباتها ويتبولون على بابها حتى اصبحت الروائح تزكم الانوف وانت امر في شارع الروامزين .
واش هذا الناس مازالين يبكون على الاطلال ؟ راه قيس وعبلة وعنترة … زمانهم ولى
ليست فقط سينما الأطلس ، أو ريجان أو أمبير أو …..أو……. ، كل معالم العاصمة الإسماعيلية تعرضت للضياع ، أين المساحات و الفضاءات الخضراء التي كانت تُميِّز مدينة مكناس مكناس .؟؟؟؟……….. غابة الشباب ، رئة المدينة ، جزء منها تم اجثتاته ، و الجزء الصغير المُتبقّي ، أصبح ملاذا للمتشردين و السكارى ، حديقة الحبول التاريخية ، مُتنفس السكان ، أين هي ؟ فضاء الشعبة السعيدة الرائع ، بانيو ، مُتنفس المدينة ، الذي لم يعد يعرفه جيل الشباب الحالي ….. هذه المدينة العريقة تعرضت لمؤامرة……. اللهم إن هذا منكر…….
انا ابن هذا الحي ومنذ طفولتي وانا اعرف سنيما اطلس ايام افلام هندية والسي حميد اامدير واجانا وااحاكمي الله يرحمهم ايام المارشي نوار الى ان اغلفت ابوابها حتى طالها الاهمال .واصبحت وكر للفءران منذ سنين حتى صارت تباع في المزاد العلني .عاظ ناضو يهضرو ويحتجو لنا السدات الفنانين بدريعة حبهم للثقافة هههه وبىكة من السخافة..اين كنتم من زمان واا دبا بااكم الركوب فين كنتم لما هدمت السينما الىيجان وامبير..او نقولكم كن غير دوم اموال واادعم اللي تحضاو به والاخراج افلام وسيدكومات.كن اشتريتم السينما اطلس وردولها الاعتبار ديالها …و السلام مجرد ملاحظة
في مدينة القصر الكبير كانت هناك 4 قاعات واحدة تحولت إلى قيسارية للذهب والثانية إلى مقهى والثالثة إلى ياركينغ للسيارات والرابعة إلى قاعة أفراح … فهم تسطى
العارفين في الشأن الثقافي من الفنانين والفنانات والمثقفين والمثقفات عدا السياسيين الدق…تم ، ألا تروا معي معشر الكهول ، ماذا سأحكي لأبناءي عن مساحة ترفيهية وثقافيا شامخة أدمن ولوجها مختلف الزوار سينما …الأطلس… وبأن مدينة الإسماعيلية بتاريخها المحفور في أذهان أجيالها امنذ الأزل، وهي تعتبر واحدة من المدن التي تعرف.. المغرب عالميا بما تزخر به من موروث ثقافي، كلمة بسيطة ستقرؤوها وتتمعنوا فيها جيدا ،، بأن المدينة الغالية ترزح تحت إبط المدينة المخملية فاس التي تولى لها العناية المركزة، وان هذه الأخيرة استولت على كل ما هو مكناسي تحت ذريعة الجهة، حتى أصبحت، نقطة مرور ليس إلا، لأن المدينة اليوم بحاجة لأبناءها كل من موقعه، رجاءا كونوا أعوان ومصاحبين لأهل الخير للمدينة المنسية، ودافعوا عن ما تبقى لها من ذاكرة شاهدة على من مروا منها رجالات المملكة، المميزين، بغض النظر عن المنتوج السينيماءي المستورد ، لأنها تعتبر ذاكرة المكناسيين ونقطة إلتقاء شبابها حتى أننا في بعض الأوقات كنا ونحن صغار قاب قوسين التحدث بالهندية التي الأن هي صناعة سنيماءية حية ومردودها الإقتصادي في تطور، وشكرا
سينما اطلس وسينما مونديال وسينما ابولو وسينما الملكي وسينما ا ب س كنتمناو تفتح الابواب وينسحبو الدواعش بلا لحية من الابواب ديالها ويخليو الجمهور يرجع للسينما حيت الجلسة فالسينما ماشي هي ديال الدار والكارو ماشي مشكل ولكن مالين جوانات ديال الحشيش او مايسمونه سيد الفتاتخ حشوشي حتى هما سبب باش الناس مابقاتش كتبغي تمشي لصالات العرض.