حول الثقافة اليهودية المغربية وموقف الملك محمد الخامس الرافض للمسّ برعاياه اليهود، تجمع شراكة مغربية – كندية، جمعية ميمونة وأصدقاء مركز سيمون فيزنتال.
ومن بين ما تنص عليه هذه الشراكة تبادل في التجارب بين جمعويّي وأساتذة البلدين، وتكوين أطر، وتعريف في كندا بموقف السلطان محمد الخامس الحامي للمغاربة اليهود والرافض للقوانين التمييزية ضدهم، زمن الاستعمار الفرنسي في عهد حكومة فيشي الموالية للنظام النازي بألمانيا آنذاك.
ويقول مهدي بودرة، رئيس جمعية ميمونة، إن مقصد هذه الشراكة هو دعم الجالية المغربية يهودا ومسلمين في تورونتو الكندية، و”التعريف أكثر بالثقافة اليهودية المغربية، ليس في كندا فقط بل في العالَم، بأنشطة حول هذا التراث، والعيش المشترك بين اليهود والمسلمين في المغرب”.
وفي تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أفاد بودرة بأن شريك ميمونة جمعية كندية بمدينة تورونتو، “تعرفنا عليها منذ خمس سنوات في نشاط مع الطائفة اليهودية المغربية بكندا، وحاولوا الاشتغال معنا في مواضيع بالمغرب وكندا، للتقريب بين الجمعيات بالدولتين، علما أن هناك جالية مغربية كبيرة بكندا؛ ففي تورونتو العديد من اليهود المغاربة، خاصة من طنجة، والمسلمون أيضا”.
ويستحضر بودرة في السياق ذاته الدور المرتقب لمثل هذه الشراكة، خاصة مع “ملاحظة اشتغال الطائفتين المغربيتين المشترك بكندا”.
ومن بين البرامج المسطرة في هذه الشراكة، يتحدث رئيس جمعية ميمونة عن برنامج سيعدّل البرامج الدراسية لمؤسسة سيمون فيزنتال، لإضافة حديث حول “دور الملك محمد الخامس في حماية اليهود بالمغرب في الحرب العالمية الثانية”.
ويزيد بودرة شارحا: “مناهجهم حول المحرقة تتحدث عن أوروبا فقط، ولا تتحدث عمّا حدث في العالَم العربي، ولا عن المسلمين الذين أنقذوا اليهود في الحرب العالمية الثانية.”، وبالتالي، ستساعد مثل هذه التعديلات على أن يعرف أبناء اليهود أن المسلمين ساعدوا اليهود في النجاة من المحرقة، مثل العمل الجاري على أن يتعرف أولاد المسلمين على المحرقة.
ومن بين المواضيع المبرمجة، أيضا، وفق المتحدث، “محاربة معاداة السامية والإسلاموفوبيا”، و”تدريبات لأساتذتنا في المدارس المغربية ليتعرفوا، أكثر، على الثقافة اليهودية المغربية، ثم نشاط في يناير 2022 بكندا، لتبادل الخبرات”.
قال الله تعالى (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) صدق الله العظيم
اهم ما يدافع عنه المرء هو عرضه وماله ووطنه
المغرب مستهدف من أعداء كثر بما فيهم الجيران
المغرب بلد التعايش التنوع الثقافي والعرقي والديني وهو بلد جميع المغاربة
من ينادي بطرد اليهود او عزلهم في المغرب فهو أناني لانه بلدهم ووطنهم وهم مغاربة
من يدافع على المغرب الان في المحافل الدولية وفي قلب صناعة القرار العالمي واشنطن أليسوا اليهود
من ضغط على ترامب على الاعتراف بمغربية الصحراء أليس اليهود
ماذا قدم لنا العرب وخاصة جيراننا الا الحقد ومساعدة الأعداء بالتسليح والمال من اجل زعزعة وتقسيم الوطن
من هم الوطنيون في نظركم بعض المغاربة الخونة الدين يدافعون الان على الرخيص إبراهيم وإسبانيا ونددوا بالتطبيع وصمتوا اتناء أزمة الكركرات أم اليهود
الحمد لله لنا قاءد كبير حفظه الله يقود السفينة بكل اقتدار الو بر الأمان وسط الامواج ولكننا سنصل إلى بر الأمان رغم العواصف
موتوا بغيضكم أيها الخونة وجيران السوء فنحن في الطريق والى الإمام كما قال القذافي رحمه الله
السلام عليكم.إلى المعلق محمد وهل رأيت الاشخاص المذكورين في المقال تركوا دينهم الاسلامي واعتنقوا دينا آخر لي تقول ماقلته في تعليقك.تلك فقط شراكة وليس تغيير الأديان أو أنكم تستعملون الايات في غير محلها ثم ألم تسمع الآية الأخرى التي قال فيها نفس الله يأيها الناس.انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لي تعارفوا.ان أكرمكم عند الله أتقاكم.ان الله خبير عليم.صدق الله والعظيم وهنا الشعوبوب والقبائل تعني التحدت عن جميع شعوب العالم بأنهم يجب أن يتعارفاوا في ما بينهم ولم بستتني شعبا واحدا أو أنكم لا تعجبكم مثل هذه الايات التي تشير الى التعايش والتسامح بل تميلون فقط إلى الايات التي تبين تشددكم أكثر.اوا باز.يأخذون من الكتاب النصف اللذي يستهويهم ويتركون النصف الآخر اللذي لا يعجبهم
من أراد أن يعرف حقيقة اليهود فليقرأ القرآن الكريم
فتاريخهم و ثقافتهم و تفكيرهم و غايتهم الكل يعرفها لا نحتاج إلى كندا أو غيرها لنتعرف عن اليهود
اليهود يشكلون لوبي جد قوي هنا في كندا و لهم أيدي في جميع الأحزاب السياسية و علاقة مع كبار صناع القرار في كندا، كما أن أعيادهم و تاريخهم يدرس في المقرر الرسمي في الأونتاريو و أظن أنه نفس الحال في جميع المقاطعات الكندية ربما بأمكانهم الدفع لتقارب بين المغرب و كندا لفتح سفارة في الجنوب و الإعتراف بمغربية الصحراء.
مع الاسف الشديد المغرب ابتلي بجيران السوء شرقا وشمالا وجنوبا وله الحق في التحالف حتى مع البوديين أما إسرائيل فلم نسمع يوما انها وقفت ضد وحدة المغرب أو تحالفت مع أي عدو ضده كما فعلت جارة الدل والعار جزائر مخلفات الاستعمار وإسبانيا الماجنة المنافقة وهاهم اليوم يحرضون موريتانيا البائسة ولكن اقول للجميع المغرب في صحرائه ويعتز بابنائه وجنوده وحدودنا ستكون مقبرة لكل من سولت له نفسه الاقتراب منها وعلى البعض أن لا يتبجح بالدين لان لكل مقام مقال ….اتمنى ان تنشروا
عمرنا غادي نتفاهمو.. شي كيسب اليهود شي كيقبلهم شي كيرفضهم شي باغي ليهم الهلاك وكل واحد حسب قناعتو..
أما الدين راه باين.. الله كيقول.. ” ليسوا سواء..” يعني اهل الكتاب كاملين راه طوب وحجر.. وكيقول ” لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم” يعني بحال اليهود للي كانو عندنا مثلا.
وكيقول جل في علاه ” إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ” وهادو الفئة الثانية الباغية .. طبعا هادي ماغادي يختلف حد عليها.. ماخاصناش نودوهم او نتقربو ليهم او نبغيوهم.. مثلا الاستعمار الفرنسي او أي استعمار او يهود او بنغال أو أي جنس.
الرسول صلى الله عليه وسلم وقف مللي دازت جنازة واحد يهودي مات.. وكان جارو يهودي وكان كيزورو .. يعني ماخاصش نخلطو مشاعرنا وتفكيرنا ونلصقوه فالدين.
ولكن مايجيش واحد ويقولي الصهاينة مساكن ولا خاص يكونو صحابنا وحبابنا.. الصهاينة مكروهين من العالم كامل وهوما من الفئة الثانية الباغية وللي تقرب منهم راه مجرم بحالهم وراضي عليهم..
اليهود في العالم يحبون المغرب والمغاربة وخصوصا في كندا فهم اعظم الخلق فإن يعرفونك انك مغربي فالاهتمام والمحبة
فاخواننا اليهود نحبكم ونشكركم على حبكم لنا ولبلدكم المغرب
في قراءة اول تعليق لاحظت تحايلااو تحريفا في مقصود كلام الله تعالى ..( ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه …وهو من الخاسرين …) و لعل في نية صاحب المقال رقم 1 ، الابتعاد عن التفاعل مع المنظمة اليهودية بكنادا وهو تحريف في معنى الآية وتضليلا لقراء هيسبريس . ( فان من يبتغ بمعنى من يعتنق ويبدل دينه ,,) ثم علاوة عن ذلك باننا كمسلمين نومن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله ، اي سائر الديانات الاخرى ولذلك وجب تنبيه القراء الكرام الى هذا التغليظ المبيت .
السلام عليكم :
أولا كندا ومن لايعرفها هي أصلا دولة يهودية غير معلنة أي أنها تعتبر في الوجدان اليهودي المعاصر إسرائيل الجديدة وقد استوطنها اليهود الأرثوذكس التقليديون ممن يرفضون الصهيونية حسب عقيدتهم ليس لتعاطفهم مع العرب أو الفلسطينيين وإنما نظرا لكون عقيدتهم تعتبر أن الشتات مكتوب على الشعب اليهودي حتى ظهور المشياخ الذي سيجمع اليهود في إسرائيل ويقيم الوصايا، وعلى العموم إسرائيل تعتبر فقط دولة اليهود الدينية تماما كالسعودية بالنسبة للمسلمين وأما كندا فتعتبر جنة اليهود الاقتصادية التي يكافئ بها اليهود كل من يحبونهم بالهجرة والإقامة فيها تماما كالإمارات العربية المتحدة بالنسبة للمسلمين بصفة عامة والعرب بصفة خاصة ولذلك فإن الهجرة والإقامة بالديار الكندية شديدة الصعوبة وبالغة التعقيد ولاتتم إلا عبر الواسطة ومن يتوسط له اليهود هو الأوفر حظا في الهجرة والإقامة بكندا.
وردا على صاحب التعليق رقم واحد لقد قررت اعتناق الديانة اليهودية وأعتبر تحولي إلى اليهودي الهدف الأسمى في الحياة والذي سأحققه سواء طال الزمن أو قصر لأن القوة والعظمة والحقيقة توجد في اليهودية.
كل من وافق ظالم ومعتدي فهو ظالم ومعتدي وحتى أمثر من دلك فهو منافق والمنافقون في أسفل درجات جهنم كما وعدنا الله سلحانه في كتابه الكريم.
(….ويزيد بودرة شارحا: “مناهجهم حول المحرقة تتحدث عن أوروبا فقط، ولا تتحدث عمّا حدث في العالَم العربي، ولا عن المسلمين الذين أنقذوا اليهود في الحرب العالمية الثانية….”)
أنا لا أفهم لماذا هذا الشخص يتكلم بصفة العالم العربي و الإسلامي في مسألة تخص و تميز المغرب فقط.
إلى متى سنبقى نحن المغاربة نلمع صورة باقي العرب و باقي المسلمين على حساب مصلحتنا الوطنية ؟
لقد كان المغرب الدولة المسلمة الوحيدة التي أنقدت اليهود، يجب علينا ان نتكلم بصفتنا مغاربة فقط، لا (عالم عربي و إسلامي). يجب أن يعرف العالم ان المغرب من قام بهدا العمل البطولي و ليس الجزائر و مصر و باكستان و تركيا إلخ….
Le Maroc, Bahreïn, EAU et la Jordanie demandent à Israël de faire baisser la tension à Jérusalem. Ces pays ont conclu des accords de normalisation avec Israël.
المغرب والبحرين والإمارات والأردن يطالبون إسرائيل بخفض التوتر في القدس. أبرمت هذه الدول اتفاقيات تطبيع مع إسرائيل.
يقول المثل الشعبي رضيت بالذل والذل مت رضا بي ويقول المثل الشعبي ايضا شكون دها فيك الحريرة نهار العبد
صانع القرار هو الله سبحانه
الباقي يتوهم فقط صنع القرار
والى الله ترجع الامور
اذا كنت تظن ان اليهود المغاربة سيحلون مشاكل المغرب دعني اقول لك انك غبي
ادعوك قراءة كتاب الامير. ل ماكيا فيل
وستفهم كثيرا من الاشياء
الوجود مسير بمبدئين
العقل
و
العاطفة
في المغرب عقليتنا تنقسم الى
5% من العقل
95% من العاطفة
هذا ما يفسر ركوضنا في مهملات التاريخ
واحد خينا في هذا الموقع
ينتمي إلى الذباب الإلكتروني المتصهين
يكذب علينا بكثرة التدخلات المتصهينة الكاذبة الزائفة
تارة هو من كندا ثم يكتب هو من أمريكا
إسمع ياهذا باراكا من أفعال الشياطين
قلت لك نحن نعرف كل شيء
لا نحتاج إليك لكي تكتب لنا الخزعبلات الزائفة
اليهود المغاربة هم من شبه الجزيرة الإيبيرية
طردوم من الأندلس ثم إستوطنوا في المغرب
وبعد ذلك رحلوا إلى فلسطين المحتلة .
لن ينفعوا المغرب في أي شيء
باركا ماتضحاعلى القراء بكثرة الخزعبلات الخاوية
وتلعب دور الذباب الإلكتروني .
تارة تسمي نفسك dante
تدافع عن التمزيغ
ثم
تنقلب لكي تدافع عن شي آخر
Rachida
Canada
أنت أصبحت معروف في هذا الموقع بخزعبلاتك
هل الدولة العبرية تعرف أبناءها و مواطنيها عن ثقافات دول الجوار”المسلمة”؟، هل أدخلت التعريف بالثقافات العربية المسلمة في مقرراتها المدرسية ؟ أم هو تطبيل من جانب واحد. لماذا لا نجد كل هذا الاهتمام للثقافات الشعوب الأخرى، الثقافة الفارسية مثلا، ام هذه ثقافات مغضوب عليها ,و الأولى فرضها علينا التطبيع و كأنها واجب شرعي.