يتوقع أن يستمر الخلاف بين المغرب وألمانيا إلى ما بعد إجراء الانتخابات العامة في ألمانيا المقررة في شهر شتنبر المقبل، التي ستحسم في خليفة المستشارة أنجيلا ميركل، وهو الشهر نفسه الذي سيشهد انتخابات تشريعية بالمغرب.
وفي ظل عدم وجود أي مؤشر على مستوى انفراج العلاقات بين البلدين، يستعد غوتز شميدت بريم، سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية بالرباط، لمغادرة المغرب بعد انتهاء مهامه، في ظل استمرار التوتر الدبلوماسي بين الرباط وبرلين حوالي خمسة أشهر.
وأكدت مصادر مطلعة لجريدة هسبريس الإلكترونية أن السفير الألماني سيغادر بعد أيام الرباط عائداً إلى ألمانيا، عقب قضاء مدته القانونية، مشيرة إلى أنه “لا يوجد أي جديد على مستوى الخلاف القائم بين البلدين إلى حدود اللحظة”.
وباتت الشركات الألمانية المستثمرة في المغرب تشعرُ بالقلق إزاء توقف المشاريع المخطط لها، إذ أكد رئيس غرفة التجارة الألمانية بالدار البيضاء، في تصريح صحافي، أن “تعليق كل شيء بين المغرب وألمانيا، بما في ذلك الاتصالات، يثير القلق”، مضيفا “بالنسبة إلينا، لا نعرف كيف ستسير الأمور”.
وتسببت هذه الأزمة في تجميد أزيد من مليار و400 ألف يورو (ما يعادل 14.8 مليار درهم) من المساعدات المالية التي كانت ستقدمها الحكومة الألمانية للمغرب سنة 2020، كما توقفت جميع أنشطة التعاون بين البلدين، سواء في القطاع العام أو الخاص.
أما المشروع الكبير الذي لا يزال يواجه مصيرا غامضا، فهو المتعلق باستغلال طاقة الهيدروجين الأخضر، الذي يهدف إلى بناء أول مصنع مرجعي واسع النطاق للهيدروجين الأخضر في إفريقيا، ومن المتوقع أن تصل تكلفته إلى 335 مليون يورو.
وكان ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، قد التقى، على هامش اجتماع وزراء الشؤون الخارجية والتعاون من أجل التنمية لمجموعة العشرين (G20) ، بنظيره الألماني، دون إجراء أي لقاء رسمي بينهما لبحث الخلاف الدبلوماسي بين البلدين.
وقاطع المغرب مؤتمر “برلين الثاني” حول ليبيا، الذي انعقد قبل أيام، رغم توجيه وزارة الخارجية الألمانية دعوة رسمية إلى المملكة قصد المشاركة في هذا المؤتمر.
وأكدت الخارجية الألمانية أنها مستعدة للحوار مع المغرب لحلحلة الخلاف القائم، فيما كان بلاغ للخارجية المغربية قد أعرب عن رفض المملكة وجود “محاربة مستمرة، لا هوادة فيها، للدور الإقليمي الذي يلعبه المغرب، وتحديدا دوره في الملف الليبي، وذلك بمحاولة استبعاد المملكة، دون مبرر، من المشاركة في بعض الاجتماعات الإقليمية المخصصة لهذا الملف، كتلك التي عقدت في برلين”.
وحسب توضيحات المغرب، فإن أحد أسباب التوتر كذلك “تواطؤ السلطات الألمانية مع مدان سابق بارتكاب أعمال إرهابية، ولا سيما من خلال الكشف عن معلومات حساسة قدمتها أجهزة الأمن المغربية إلى نظيرتها الألمانية”.
دعيناكم لله على ما تفعلون في الجالية المغربية و الله مطفره
مليارات الكابرانات مودعة في الابناك الالمانية و ادا سحبوها ستهددهم بتغيير موقفها
ما عندها ما دير بالهيدروجين فلوس الاغبياء برداتها
يجب على المغرب أن يحل مشاكله فورا مع الجالية , بعد أن تعرضت الجالية المغربية في إسبانيا وفرنسا والبرتغال للنصب والإحتيال , بعدما وقعوا في فخ تخفيض الأثمان , وفرض الحجر الصحي رغما عنهم في الفنادق في العيد الأضحى, من أخذ ها القرار الذي نزل كالصاعقة على الجالية, اللهم شتت شمله في الدنيا والآخرة , ولا بد للجالية أن ترد لكم الكيل بالمكاييل,
السيادة الوطنية ليست للتفاوض.وهي تسبق الأرباح الإقتصادية وهذا هي الرسالة التي ينبغي أن يفهمها الأوربيون.فلا يمكن أن تربح مع المغرب الأموال و في نفس الوقت تعاديه في وحدته الترابية
المضحك ان مجلة الجيش الجزاءري كتبت بان المغرب غدر بهم مند 104 سنة قبل الميلاد
اتضح بان النظام الحالي يعيش في العصر الحجري الطباشيري الديناصوري او في عصر لا علم لنا به اما كونهم في الحرب الباردة فهي مبالغة
يبدو ان المانيا تجري تجارب لكي تعرف جينات الكابرانات
حاجب وما ادراك ما حاجب شوكة في حلق المخزن تسبب في ازمة قاسية للمخزن وحرمانه من المليارات تمت تبريته من جميع التهم ولا زال المخزن يجري وراه
السلام عليكم..
هاد الناس بارغماتيين إلى حد كبير، لا تتحكم العاطفة في علاقاتهم. ليس كما هو الحال عند المغاربة والمشارقة تقطع الإتصالات و الأرحام لأوهن الأسباب..
مصالح دائمة وصداقات متقلبة كأحوال الطقس
ما عندنا ما نديروا بفلسهم غا يعطونا التساع,عينهم على جبل تروبك هما و صحابهم بورقعة و غا يحلمو
المغاربة يريدون قطع العلاقات مع ألمانيا ولا يحتاجون المساعدات و الإستتمارات الألمانية. على ألمانيا تحويل كل إستتماراتها إلى الجزائر.
الجار الشرقي يحاول إستغلال الوضع ويجري حاليا مشاورات من أجل أخد المشاريع المبرمجة مع المغرب
المغرب يجب عليه أن ينتضر من خصومه المزيد .لهادا يجب أن يعمل المغرب على الاعتماد على نفسه دون الحاجة إلى مسعاداة الغير المغرب الحمد لله لديه من الكفاات ما يجعله يستغني على أموال الغير. لان اي مساعدة من دولة غربية إلا ومعها شروط لا يستفيد منها إلا هده الدول التي تسمى المانحة
إعلام ألمانيا غير مهتم بالخلاف ويخبر عن كل التفاهات ماعدى الخلاف مع المغرب ، تكبر وتعنت واستعلاء ، العقلية النازية الإستعمارية والعنصرية لم ولن تموت عنذهم أبدا. مازال كبيرهم الذي علمهم السحر يعيش في قلوبهم وعقولهم بل ويحركهم يمبنا وشمالا .غير هذا فنفاق وكذب وضحك على الذقزن
في ما يخص عدم ارسال الشخص الدي يطالب المغرب يحجة الإرهاب، فان الحكومة الا لمانية مكتوفة الايدي أمام المحاكم التي براءته. حقيقة مرة تجهلها بعض ألا طراف
اظن انه حان الوقت لإعادة العلاقات المغربية الألمانية الى مجراها الطبيعي . الخلاف لا قيمة له خاصة مع دولة صناعية قوية على الصعيد العالمي تقوم بمشاريع تنموية هامة القرى والمدن المغربية : البنية التحتية الفلاحة الصناعة السياحة …..لاينبغي التمادي في القطيعة قد يكون المغرب هو الخاسر فضلا عن حرمان الطلبة المغاربة من استكمال الدراسة في ألمانيا . المطلوب تجاوز كل الخلافات مع ألمانيا حتى نضيع الفرص التنموية على المغرب . السي بوريطة عليك ان تعيد علاقات المغرب إلى طبيعتها مع هذه القوة الاقتصادية لأننا نحن في حاجة إليها.وشكرا.
//على الألمان وغيرهم… المعاكسين لحقوق المغاربة التاريخية على صحرائهم أن يعلموا أن أبناء وأحفاد الموحدين و المرابطين من قبائل شنكيط وصنهاجة الصحراوية الذين جعلوا من مراكش وفاس عاصمة لهم لقرون من الزمن مستعدون للدود عن كل شبر من أرضهم وأرض اجدادهم بأنيابهم واضافرهم وبحد السيف إن تعدر امتلاكهم للأسلحة الفتاكة.
لمغريب قادر يتخاصم ويقطع العلاقات مع لعالم كلو ونعيشو مزيان. حنا نسلفو لبنك دولي. باراكا علينا شركات اخنوش وما والماس نقهرو حتا صين. حتا لمش يمكن ليه يشوف راسو سبع فلمرايا.
//على المانيا وكل المعاكسين لحقوق المغاربية التاريخية على صحرائهم من أبناء واحفاد الموحدين والمرابطين الدين اتخدوا من مراكش وفاس عاصمة لهم قرون من الزمن أنهم مستعدون للدفاع عن كل شبر من أرضهم وأرض اجدادهم بأنبابهم وأضافرهم و بحد السيف إن تعدر امتلاكهم لأسلحة فتاكة…
جبها للخويا هي لي وصلتنا هذ لمشكيلا ، إيوا حلها دابا.
لتعلمو ان توحيد المغرب بصحرائه اهم عند المغاربة من توحيد المانيا الشرقية والغربية فلا تتعبو انفسكم فنحن مستعدون لكل التضحيات
والله جميل ذاك اليوم الذي لن نرى فيه سيارات
المرسيديس و لا الاودي و لا الفوكسفاكن و لا بي إيم و لا شكودا و لا غيرها تجوب شوارع و طرقات المغرب ..
و لا الات يييكنس و لا تيكسدورف ولا غيرها
ز تمتهي حكاية و وهم كون المنتوج الالماني هو الاحسن و ان الالمان هم ملاىكة الكون …
لا يمكن أن نبيع ونرهن مستقبل البلاد بتلك المساعدات المسمومة وهي اصلا قروض بفوائد بسيطة ولا يمكن لأية دولة كيقما كان شانها ألمانيا او غيرها ان تبتزنا في ارضنا وحدة ترابنا ويجب القطع مع هاته القروض المنخفضة الفوائد التي يسمونها مساعدات و الاعتماد على النفس وتقوية الجبهة الداخلية ومحاربة اقتصاد الريع والمفسدين و مافيات العقار و الرمال و البحار و المعادن و الادارات و الاحزاب الى غير ذالك، الخبز واتاي والراس مرفوع ولتدهب أسبانيا الاستعمارية الإرهابية العنصرية والمانيا ومن معهم إلى الجحيم
اموال المساعدات بين قوسين يخليوها عندهم الكل يعرف ان هؤلاء الناس لا يعطون شيءا في سبيل الله ان لم تكن هناك مصلحة والله لا شفتي اورو واحد من عندهم لذلك منطق الخسارة من سيحركهم وهم لا يؤمنون الا بلغة الاورو ولما تتضرر مصالحهم الاقتصادية ستتغير مواقفهم السياسية نحن ماذا عسانا ان نصدر لالمانيا ؟؟ بالمقابل كم نستورد من عندهم والشركات العملاقة لن تسكت على سياسة بلدهم التي ستحرمهم من سوق كالمغرب ولا تنصاعو وراء كلام من قبيل ان المغرب لا يمثل شيءا لاقتصادهم هذا كلام مزيف لانه في الحقيقة لن يتعاملو معك لو كنت لا تجني لهم الاورو
للتصحيح حجم مبلغ التعاون هو مليار و400مليون أورو، تشكل فيه المنح جزء بسيط أما الجزء الأكبر فهو عبارة عن قروض تقدمها البنوك الألمانية المتخصصة في التعاون الدولي ،إذن ماليا المغرب لا يفقد الشيء الكثير أضف إلى ذلك أن مسألة المنح مسألة مضرة للبلد لأنها غالبا تكون مقرونة بشروط أو مواقف تمس أحيانا بأمور جوهرية أهم من أي منحة أو مساعدة ،مثل الأمور السيادية. إذن عودة العلاقات إلى طبيعتها مع بلد كألمانيا مهم بالنسبة للمغرب ولكن وفق قواعد وشروط أهمها عدم المس بالوحدة الترابية للبلد كخط أحمر و تقدير واحترام المصالح المتبادلة . إن توفرت هذه الأمور فالمغرب في غنى عن أي تخاصم مع ذلك البلد
المغرب لا تهمه قضية الارهابي حاجب بقدر ما تهمه الوحدة الترابية المغربية. لأنه بمجرد اعلان ترامب بمغربية الصحراء كانت المانيا الدولة السباقة في العالم بطلب اجتماع طارء قصد دراسة هذا القرار و التنديد به. اذن ما علاقة المانيا بالصحراء المغربية الاي ابعد عنها قاريا و مسافة طويلة في اوروبا. هنا يتضح جليا انها مرتشية و تريد مضايقة المغرب. و لهذا يجب قطع كل الاتصالات مع كل من يعادي وحدتنا الترابية . و وحدتنا اغلى بكثير من مساعداتهم التي هي في الحقيقة مجرد طعم لاصطيادنا .
وتسببت هذه الأزمة في تجميد أزيد من مليار و400 ألف يورو من المساعدات المالية التي كانت ستقدمها الحكومة الألمانية للمغرب سنة 2020
جمع وطوي ،قضي الأمر الذي فيه تستفتيان .محاولة إظهار بلد من العالم الثالث كقوة لم يعد يجدي
فين غادي بنا يا سي بوريطة: خلافات مع المانيا خلافات مع اسبانيا خلافات مع جنوب افريقيا خلافات مع موريطانيا خلافات مع الاتحاد الاوروبي خلافات مع الاتحاد الافريقي و خلافات ……
لماذا لا يفكر الملك في تغيير بوريقة مثل ما فعلت اسبانيا مع وزيرتها . ممكن تحل المشاكل بسلاسة.
Une leçon pour tout le monde : le Maroc veut montrer à l Allemagne et au autres que l amitié n est pas a géométrie variable .Si vous êtes contre nous sur ce qui est essentiel pour nous , nous ne voulons pas de vous non plus même si cela nous coute un bras !
L’Allemagne et l Espagne ont bloqué toute evolution favorable de L Europe sur l affaire du Sahara : le Maroc n allait pas se laisser faire comme le passé . à L’Europe de réfléchir et de choisir le type de voisin qu elle veut avoir ; le temps des vassaux est passé .
il faut tenir et rester ferme sur notre position
quiconque qui porte atteinte a notre cause suprême doit savoir qu il y aura un prix a payer meme si cela devrait nous couter le double !
ألا تعلم حكومة ألمانيا أن المغرب الشريف لا يبيع ولا يخون، كما يعلم الجميع في الأشهر القليلة الماضية عرض على المغرب اكثر من ذلك في القضية نفسها مشارع ضخمة والنفط بدارهم قليلة فرفض، نعم لقد اخطئتم العنوان، ملك المغرب ليس هو السيسي مصر أو تبون والعصابة العسكر لو عرض عليهم تلك الأموال لباعوا… ،أكيد المغرب في أمس حاجة إلى المشاريع، والأموال، والنفط لكن ليس على حساب الشعوب المظلومة، نعم المغرب يطالب الاتحاد الأوروبي أن يتعامل ندا لند والإعتراف بمغربية الصحراء كما قال الرئيس الفرنسي جاك شيراك، وسبتة ومليلية والجزر الجعفرية
احسن قرار اتخده المغرب.
من ليست له غيرة على وطنه، لا ترجى منه فائدة
يجب علينا الوقوف مع بلدنا، وليس التفكير بانانية…
تتجه المانيا والاتحاد الاوروبي عموما الى الاستحواذ على ملفات افريقية بصورة متتالية ملحة للفصل فيها ، معنى ذلك ان الغرب يحشر انفه ويجعل له نموسا في قضايا ابعد ما تكون عن اوروبا ولذلك على الافارقة والعرب ان يعوا هذا الامر ويبتعدوا عن التقارب الاروبي من قضاياهم فلا خير فيه ؛ وبالنسبة للمغرب فلا حاجة لنا بالمساعدات المشروطة .
مجرد تساؤل.
ما هي شروط المغرب !!!؟؟؟
“وأكدت الخارجية الألمانية أنها مستعدة للحوار مع المغرب لحلحلة الخلاف القائم” انتهى الاقتباس.
المغرب يرفض الحوار مع ميركل وينتظر رحيلها ليملي على خلفه شروط المغرب التالية قبل أي حوار:
– الاعتذار عن معرضة تغريدة ترامب ودعوة مجلس الأمن لمناقشتها.
– اعتراف ألمانيا بسيادة المغرب على الصحراء المغربية.
– اعتراف ألمانيا بالمغرب كقوة إقليمية وبدونه لا يمكن حل الأزمة الليبية.
– الاعتذار عن استقبال ” الإرهابي ” محمد حاجب وتسليمه للمغرب.
مجرد تساؤل.
من المتضرر !!!؟؟؟
جاء في المقال ما نصه:
“وباتت الشركات الألمانية المستثمرة في المغرب تشعرُ بالقلق إزاء توقف المشاريع المخطط لها” انتهى الاقتباس
الاستثمارات الألمانية كل دول العالم تخطب ودها وتجري ورآها فلا خشية عليها. ويمكن تغيير وجهته إلى أي بلد ترضاه ألمانية.
جاء في المقال ما نصه:
“إذ أكد رئيس غرفة التجارة الألمانية بالدار البيضاء، في تصريح صحافي، أن “تعليق كل شيء بين المغرب وألمانيا، بما في ذلك الاتصالات، يثير القلق”، مضيفا “بالنسبة إلينا، لا نعرف كيف ستسير الأمور”.انتهى الاقتباس
أصبح المعنيين بالعلاقات مع ألمانيا كفاقد العقل والبصر، لا يستطيع التفيكر ولا المسير.
جاء في المقال ما نصه:
“وتسببت هذه الأزمة في تجميد أزيد من مليار و400 ألف يورو (ما يعادل 14.8 مليار درهم) من المساعدات المالية التي كانت ستقدمها الحكومة الألمانية للمغرب سنة 2020” انتهى الاقتباس
وحتى وإن صرحت ألمانيا أن هذه المساعدات مجمدة، فتجميدها لن يطول، وأسالت لعاب كثير من الدول التي تحتاجها وتتمنى أن لا يتراجع المغرب عن مقاطعة ألمانيا.
المغرب بلد متجدر في التاريخ و هو دولة قاءمة قبل ان تكون المانيا كما ان المغرب هو بوابة العالم للاستثمار في افريقيا…لذلك فالمانيا هي الخاسر الاكبر اما المساعدات التي يتشدقون لها علينا فهي في غالب الاحيان تكون مشروطة او عبارة عن قروض و المغرب قادر على تعويضها بتسريع التصنيع المحلي…
اسي غزاوي
شروط المغرب معروفة ويكفيك ان تظهر باسم حقيقي وتتصل بالخارجية المغربية وتطلب منهم ذلك ، امر سهل ،ويمكنك ان تجرب ،اما المتضرر الحقيقي من هذا السوء التفاهم الكبير فهو انت،،وحين يجد هدا المشكل حله ستفقد جزءا من العمل ومن المواضيع ،اما الأموال التي يسبل لها اللعاب يمكنك ان تتسول وتجرب حظك وتتصل بالسفارة الألمانية ب الخريا Algeria ما فيها باس ، وما دامت الخزينة فارغة ، وربنا خلقتنا يا مولاي ،فابك وأشك لكي يحولوا جزءا منها لكم او لك ،انا ابحث لك عن مصادر التمويل لتكف في اخر العمر عن لحس صحون الاخرين
Salam Aleykum, die Beziehung zwischen den beiden Ländern soll wiederhergestellt werden. Es ist in dem Interesse von keiner Seite, wenn die Konflikte sich eskalieren, denn Deutchland wird sich einen Patner in der Region suchen müssen, mit dem sie eine stabile Geschäftsbeziehung bauen kann. Libyen oder Algerien werden es eher nicht sein, aber vielleich Israel! Marokko soll auch nicht so empfindlich sein, was den Konflikt in SAHARA betrifft. Hier in Europa sind sehr liberal und entspannt bzgl. Konflikte Anderen Ländern. Wenn Monsieur Bourita ein kluger Politiker, sollte er das Projekt für die Herstellung von grünem Wasserstoff mit Deutschland in seiner Amtszeit realisieren oder zumindest in die Wege leiten.
Politik ist gegenseitiger Interessenaustausch und dabei einen kühlen Kopf bewahren!
المغرب كلب حراسة وفى لاوروبا وحدودها وهو يتجسس على مواطنيه لصالحها ويمدها بالمعلومات الحساسة ومع ذلك لا ينال الا الصفع على الوجه فياسبحان الله
يجب إعطائها تسهيلات ضريبية لكي لا تغدر
Morocco GDP is 125 billion dollars, seven billions come from MRE. Germany GDP 4000 billion dollars 36 times the Moroccan economy. Who is kidding who? Germany does need Morocco. Morocco needs everyone to survive the misery bestowed on it. Beggars can not choose.