من “الآلية السياسية للحوار” إلى المطالبة بفتح الحدود المغربية-الجزائرية، تشدد الرباط على ضرورة طي صفحة الخلافات السياسية مع الجارة الشرقية، وإعادة بناء اتحاد المغرب الكبير، في ظل التحديات الإقليمية التي تفرض الاتجاه نحو التنسيق المشترك حيال الأوضاع والقضايا التي تهمّ الشعوب المغاربية.
وجدد الملك محمد السادس، خلال “خطاب العرش” لهذه السنة، دعوة الجزائر إلى العمل سويا، دون شروط، من أجل بناء علاقات ثنائية، أساسها الثقة والحوار وحسن الجوار، معتبرا أن الوضع الحالي لهذه العلاقات لا يرضي الجانب المغربي، وليس في مصلحة شعوب المنطقة، وغير مقبول من طرف العديد من الدول.
وتعليقا على مضامين الخطاب الملكي بشأن “المصالحة” بين النظامين، قال محمد زين الدين، أستاذ العلوم السياسية بجامعة الحسن الثاني في الدار البيضاء، إن “المطالبة المتجددة والملحة للملك محمد السادس بفتح الحدود بين المغرب والجزائر لا تستهدف تحقيق منفعة مادية ضيقة، أو مصلحة أحادية للمغرب، بقدر ما تستهدف بناء فضاء للعمل المغاربي”.
وأضاف زين الدين، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الفضاء المغاربي يتوفر على العديد من مقومات التكامل والاندماج الاجتماعي والاقتصادي، بحكم انفتاحه على الفضاء العربي والإفريقي والمتوسطي، خاصة في زمن العولمة والتفاعل، حيث لم يعد بإمكان الدولة الوطنية الاشتغال لوحدها، بل يجب إحقاق تكامل اقتصادي واجتماعي لصالح الشعوب المغاربية قبل الحديث عن الأنظمة المغاربية”.
وأوضح الباحث السياسي أن “التحديات التي تواجه المنطقة المغاربية تفرض إرساء تعاون مشترك، بالأخص بين دولتين إقليميتين أساسيتين في المنطقة، قصد مجابهة التحديات متعددة الأبعاد، ضمنها التحديات ذات الطابع الأمني؛ من قبيل الإرهاب والجريمة المنظمة والهجرة السرية”.
وتابع الأستاذ الجامعي بأن “الدولة الوطنية لا يمكن أن تنجح لوحدها في هذا المسعى، بل يجب توفير فضاء مغاربي له من المقومات ما يجعله مؤهلا لتحقيق التكامل الاقتصادي والاجتماعي؛ لكن الخلافات السياسية والرواسب التاريخية المتجاوزة تحول دون تحقيق هذه المساعي”.
وأشار زين الدين إلى أن “الخطاب الملكي، اليوم، عبارة عن خطاب سيكولوجي مهم لساكنة قصر المرادية، مفاده أن المغرب لا يتعامل بمنطق الاستعلاء والاستقواء والهيمنة، بل يريد بدء صفحة جديدة بدون شروط مسبقة، وينفتح على كل المبادرات التواقة إلى الحوار وإذابة جليد الخلافات من طرف صناع القرار السياسي في الجزائر”.
واستطرد الباحث ذاته: “خطاب اليوم قدم مصالحة تاريخية تنم عن النبل الملكي، والاهتمام بمشاكل الشعوب المغاربية”، لافتاً إلى أن “المطالبة بطي صفحة الخلافات ليست بالجديدة، بل تعود إلى سنوات 2008 و2009 و2018؛ بل إن الوعي المغاربي كان حاضرا لدى الملك منذ أن كان وليا للعهد، وهو ما يمكن استجلاؤه في أطروحة دبلوم الدراسات العليا حول الاتحاد المغاربي، وأطروحة الدكتوراه حول التعاون بين اتحاد المغرب العربي والاتحاد الأوروبي”.
ـــ المصالحة يجب أن تكون عن قناعة راسخة بأن الصراع،العداء المتبادل فيهما ضياع محقق و حتمي لمستقبل الشعبين و البلدين!
ــــ المصالحة يجب أن تكون خيارا استراتيجيا لا رجعة فيه و ليست مناورة ظرفية للتغطية على الأزمات العميقة التي تعصف بالبلدين سياسيا،اقتصاديا،اجتماعيا وحضاريا!
ـــ الوعي الراسخ أن الصراع،العداء،العدوانية المتبادلة نابعة من غياب الديموقراطية و عدم اعتبار و احترام حقوق الإنسان في البلدين على السواء!بذلك المصالحة يجب أن تتم على أساس التحول الديموقراطي الجذري لكي لا تتكرر تجربة المصالحة الظرفية،الهشة والشكلية بالمعاهدات الورقية بعد انتفاضة أكتوبر1988في الجزائر وسقوط جدار برلين والمعسكر الشرقي!
ــــ لا يمكن الدعوة للمصالحة و فتح الحدود و في نفس الوقت التآمر المتبادل الخفي ضد الوحدة الترابية للطرف الآخر و ضد أمنه القومي و مصالح شعبه العليا بالتطبيع،التجسس،دعم الحركات الانفصالية على طرفي الحدود و غيره!
ــــ الوعي الراسخ أن الطغيان،الاستبداد،الشمولية،الدولة البوليسية، الفساد،انتهاك الحقوق السياسية،الاقتصادية،المدنية والاجتماعية هي أسباب و جذور الصراع و العداء…!
يتبع أسفله
ان الامل في الوحدة والاندماج تكاد تصبح شيءا من الخيال العلمي بسبب التفرقة والتمزق والعنصرية التي أصبحت تنكرس بشكل رهيب في التجمعات السكنية للمنطقة المغاربية على الاقل.
يا صاحب الجلالة، بقدر ما نحبك ونحترمك بقدر ما لا نريد فتح الحدود والتعامل مع جار السوء. فالخبث و الضُّر يأتينا دائما منهم رغم الحدود المغلقة! يا صاحب الجلالة.. فكما تعلمون.. الجزائر مفلسة اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا… فلا نريد فقرا اكثر ما عندنا ولا جرائم افضع ما عندنا ولا مجاعة والياعود بالله…. فكما كان متوقعا فخطابكم حُرف واُخرج عن سياقه في الجزائر وانعتونا كما العادة بكل اوصاف الاحتقار من توسلنا وازمتنا مع دول العالم ووو. نحن لسنا توأما مع الجزائر ولن نكن.. فالجزائر همها الوحيد هو الشّر، إضعاف.، ايداء، تشويه، استنزاف وتدمير المغرب, فنداؤكم لهم سيبقى كصيحة في واد! … فقليل منهم من يعقلون!
ــــ لا يمكن للمصالحة أن تتم بين المغرب و الجزائر من دون حل قضية الصحراء على أساس توافقي مع مراعاة و حفظ مصالح و شروط جميع الأطراف مع إجهاض أي محاولة لضرب و تهديد الوحدة الترابية والثقافية والنسيج الاجتماعي لجميع الدول المغاربية!
ــــ اعتبار أن سيادة جميع الدول المغاربية هي نواة و أساس السيادة المغاربية الموحدة المتحدة!
ـــــ اعتبار أن أي معاهدة أو معاهدات تتبع المصالحة ملزمة للطرفين بشكل دائم مع أفق التطوير والتوسيع!
ـــ اعتبار السيادة المغاربية كهدف أسمى لا يقبل أي عنصر مخرب دخيل تحت مسمى التطبيع,الانفصال أو غيره!
ـــ الوعي والقناعة الراسخة أن الطغيان،الاستبداد،الفساد،سباق التسلح،التخلف،الظلم،الأمية،”الإرهاب”,التطبيع المجاني لا يمكن أن تكون أساسات صلبة للأمن القومي!في كل ذلك هدم وتدمير ممنهج و بطيئ للأمن القومي!
ــــ أساسات و أركان الأمن القومي هي الديموقراطية، و لو مع الفقر،العدل،التقدم،العلم،دولة القانون والمؤسسات،التوزيع العادل للثروات و إنتاجها الجماعي!
لا لفتح الحدود مع كوريا الشرقية لن يدخل الا الجائع واللص والمتسول
اخر رسالة قوية إلى النظام الجزائري لفتح الحدود بين الشعبين الشقيقين وسبل تعزيزها وتطويرها بما في ذلك من مصلحة البلدين
سوف يذكرها التاريخ و يتحملها النظام الجزائري في المستقبل.
وشكون قال ليكم اننا نريد وحدة واندماج مع احد الله يهديكم تبحثون عن ادخال المصائب الى هاته البلاد وتخريبها فلن يقبل المغاربة دخول ياجوج وماجوج الى ارضهم كفاية ذل واهانة للمغاربة
مايحي أمال الشعب ويفرحه هو العيش الكريم والسكن اللائق وجودة التعليم وتوفير الأمن ومحاسبة للمسؤولين الفاسدين الذي هلكو البلاد والعباد والاحساس بالرضا على الوضعية أما غير هذه الأشياء فهي تنويم وتسلية للناس
ــــ ضرورة إعادة تعريف مفهومي الأمن و الاستقرار!الاستقرار على براكين الإقصاء السياسي،الاقتصادي والاجتماعي، مستنقعات الفساد،بؤر الفقر و التهميش لا تضمن الأمن والاستقرار للدولة والشعب!ذلك يضمن استقرارا و أمنا مزورين،هَشَّيْنِ إلى حين للفاسدين و لفئة قليلة على حساب الفئات العريضة!تم تجريب هذا الصنف من الاستقرار و الأمن لما يزيد عن 70سنة!ما هي النتيجة؟
ـــ الوعي والقناعة الراسخة أن الطغيان،الاستبداد،الفساد،سباق التسلح،التخلف،الظلم،الأمية،”الإرهاب”,التطبيع المجاني لا يمكن أن تكون أساسات صلبة للأمن القومي!في كل ذلك هدم وتدمير ممنهج و بطيئ للأمن القومي!
ــــ أساسات و أركان الأمن القومي هي الديموقراطية، و لو مع الفقر،العدل،التقدم،العلم،دولة القانون والمؤسسات،التوزيع العادل للثروات و إنتاجها الجماعي!
ــــ من العبث فتح الحدود الجغرافية بينما المناضلون،الصحفيون الأحرار،المعتقلون السياسيون يموتون ببطء في السجون و المهجرون الأحرار محرومون من بلدهم،أسرهم وأهلهم!
هل الملك طيب إلى هدا الحد أكثر حنية بالرغم من تصرفات الجارة ولكن يرى أمامه الخير فقط فالخير يهم الشعوب بشدة بالفعل داك الشبل من داك الأسد عندما قال الراحل رحمه الله الحسن الثاني سأصل أفعل الخير إلى أن ينتصر الخير على الشر
خطاب الملك يحيي الآمال المغاربية في الوحدة والاندماج ويسد أفواه دعاة تقسيم الجزائر بتشجع انفصال القبائل
وقع واحد الحدث مهم ف أولمبياد طوكيو خاصوا تحليل عميق فالقنوات العربية عامة والجزائرية خاصة…أثناء سباق الدراجات مدرب ديال واحد الدراج لألماني قال للمثل ألمانية لا تجعل سائق الجمل يسبقك كان يقصد الدراج الجزائري هاذ العبارة خطيرة جات من مدرب وشخصية مثقفة وعارف أش تايقول هاذ النظرة ديال هاد المدرب ل هذاك الرياضي الجزائري هي نظرت الغربي ل كحل الراس كامل…والغريب إعلام الكابرنات أو كابرنات الجزائر لم تتكلم عن الحدث لم تعترض ولم تُقدم شكوى رسمية على ما قاله الألماني زرق العين ف حق الجزائري بالمقابل إعلام الزلط يتكلم على ملك المغرب ل قال الشعب المغربي والجزائري غير ذخل بنتهم جسم غريب أو هاذ الجسم الغريب هو ” بحال هذاك زرق العين ل ر جعكم تسوق جمال “
العالم اليوم وصل لويندوز 11 و العقلية ديال هاد الحكام الجزائر باقين خداما بالويندوز 95
ما معنى بدون شروط
ادا كانت الجزاءر تريد عدم اقحام البوليزاريو في الموضوع فحتى تقرير مصير القبايل ليس للتفاوض
لا امل في ظل الكبرانات لان تسلطهم على الجزائر مرتبط بالضرورة بتواجد عدو خارجي تخويف الاشقاء بخطورته
لقد اقسم العسكر الجزائري ان تقوم دويلة في الصحراء المغربية و من اجل ذلك هم مستعدون لبضحوا بكل خيرات الجزائرو لو بالتحالف مع الشبطان
ما يحيى أمال المغاربة ليس الوحدة و الإندماج و إنما تحسين أوضاعهم المعيشية و تجويد خدمات الإدارات العمومية و و و و و و….. إلخ
لقد أسمعت لو ناديت حيا***لكن لا حياة لمن تنادي
قوم صم بكم لا يفقهون
لكم تبرئة الذمة امام التاريخ وامام الشعبين يا صاحب الجلالة.
اما الرد الرسمي الجزائري فلن يأتي ابدا وسوف يبلعون لسانهم.
الى الامام فشعبك وراءك يسند ظهرك.
اللهم ألف بين قلوب المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها….اللهم إجعلنا وإجعل بلدنا مفاتيح لكل خير ومغاليق لكل شر .
وهاي الكرة الان في ملعب الجزائر…… فهل يستجيب حكام قصر المرادية ليد المغرب المدودة ؟ يا حبذا لو استجابو لفتح الحدود والغاء التأشيرات من اجل تحقيق إقلاع اقتصادي قوي …..
اتحادث المغرب العربي يبني بالاقتصاد. وليس بالمخدرات..
نعم كمغاربة ننشد وحدة مغاربية أساسها التكامل والإندماج في إطار شراكة اقتصادية قِوامها رابح رابح .
لكن وحدتنا الترابية وصحراؤنا و أمننا القومي كلها خطوط حمراء لا نقاش فيها.
وماذا عن دعم استقلال القبائل هل تخليتم عنهم ..وعد الحر دين عليه ..هذا يعني ان الديبلوماسية المغربية متذبذبة وغير مستقرة ولا تقرأ عواقب الامور
الخطأ الذي ارتكب مع اسبانيا يتكرر مع الجزائر ..
اعتقد ان جلالة الملك محمد السادس قام بواجبه اتجاه المنطقة واتجاه الشعب الجزائري تبقى الطغمة الحاكمة في الجزائر هل هي قادرة على الرد وكيف سيكون اعتقد ان من المؤشرات الاوليه يتجه نظام العسكر التصعيد ويزيد في صب الزيت على النار
ولن يكون اتحاد مغاربي مع هده الطغمة الحاكمة والجاتمة على الشعب الجزائري
يبقى السؤال ما هو الحل
الحل هو ان المملكة توصلت رساءلها الى العالم وان المغرب لا يلام في قادم الايام
وان المنطقة داهبة الى البلقنة لا محالة وان الجزائر اول من ستصلها شرارة هده النار
وقد اعدر من اندر
فهل وصل الصوت وصداه
خطاب العرش خطاب راق لملك راق أصيل لمملكة عريقة حاثمية …. فالمغرب مد يديه لفتح الحوار من أجل وحدة اإقليمية ومغاربية وها هو ملك القلوب يجدد الدعوة لفتح الحدود والعقول وإغلاق أبواب الدعاية والأخبار الزائفة ….لكن هل من عقول راقية وألبااب ذكية تلتقط الإشارة للمضي سويا إلى الأمام؟ فالمثل الإفريقي يقول إذا كنت تريد أن تسرع فاذهب لوحدك..لكن إذا كنت تريد أن تذهب بعيدا فعليك بالجماعة
الحب يجب ان يرضى به الطرفين وإلا فهو:
– اغتصاب. او
– تسول
حكام الجزائر يقولون :لا لا لا لا
لماذا هذا الذل والاهانة والاستسغار بالمغاربة…
شخصيا لم افتقد شيئا منذ إغلاق الحدود
لاتحاد المغاربي الكبير مات ومن مات لا يعود الى الحيات من المستحيل على المغرب نسيان لاتحاد مع الجزائر وفتح خطوط بحرية مع ليبيا وتونس وعندنا طريق الى إفريقيا لماد هاد الدل عندما يتقرب المغرب من الجزائر تنضر الجزائر الى المغرب على انه يريد ان يستفيد منها وانا المغرب يعاني من ازمة قتصادية خنقة وانا المغاربة يريد ان يتنفس من الجزائر ولهادا من لاحسن انا تبقي الحدود مغلقة ونزيد من قطع العلاقات وسحب السفراء الى لابد
تراهنون على الاوهام لم و لن تكون هناك لا وحدة و لا اندماج مع هؤولاء, لا تاخدون احلامكم بالواقع,
لا اضن ان الجارة الجزائر ستقبل بفتح الحدود والله اعلم
حكام الجزائر الفعليين سواء اندرتهم ام لن تندرهم لا يومنون .
المغرب فقط يضيع وقته مع هدا النظام.
المغرب عليه ان يتفرغ الى تنمية بلاده من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه بمشاريع متواصلة مهمة و يقوي جبهته الداخلية .
وعليه ان لا يصغي الى ترهات واوهام عصاية الجزائر
لان ملف الصراء ومعاكسة المغرب هي الورقة الجوكيرية التي بها يحكم العسكر الجزائر وبدونها اي لو حلت هده المشكلة سيكون مباشرة نهاية حكم العسكر. وهدا ما لا يسمحون به ولو ضحوا بكل البلاد.
كل الخلافات الدولية الكبرى امريكا هي تلعب الدور المهم والحاسم . ومواقف امريكا الى حد الان تسير الى تضع حدا لهدا الصراع. وكل مرة يتطور هذا الموقف. وقريبا ستحرك الياتها الصاغطة لحل هذا المشكل لان مصالحها الكبيرة والكثيرة مع المغرب وليس العكس.
لم تكبر بعد منطقة المغرب الكبير أو المغرب العربي الآن مقسمين.. الخريطة المقبلة هي نفس خريطة الآن.. لكن مشكل ليبيا يظل يحلق في الافق القريب… شكرا هسبريس… هاوي
المسؤولين الجزائريين متشبثون بغلق الحدود لأن النظام العسكري له مصلحة كبيرة في ذلك. لأن الإغلاق هو منع الشعب الجزائري من دخول المغرب ووقوفه بالملموس ودون تشويه إعلامي على التطور والتقدم والتنمية التي عرفها المغرب على مستوى الطرق السيارة والمطارات وخطوط السكك الحديدية والتطور والتقدم الذي عرفته مدن وقرى المغرب في جميع المجالات ووقوفه على الثورة الصناعية والفلاحية التي عرفها المغرب. مما يجعل المواطن الجزائري يقف وقفة تأمل ويبدأ في عملية مقارنة الوضع في الجزائر البلد النفطي والموارد الضخمة وبين المغرب ذو الموارد المحدودة مما يجعله يفقد الثقة في حكامه ويقف عن الأسباب الحقيقية في إغلاق الحدود والعمل على تشويه سمعة المغرب إعلاميا سعيا منهم في تأخير تورة شعبية شاملة ضد الطغمة الحاكمة.
لا افهم تونس اللتي تعتبر بين قوسين محايدة لماذا لم اسمعها يوم تنادي بالمغرب العربي ؟؟؟
نعم هذه إشارة.ولكن لابد من تحرك التفاوض بين البلدين
الشيئ الجميل الذي قام به المغرب، أنه أشهد العالم وأشهد الله أنه يسعى إلى حسن الجوار وتجاوز القطيعة، لأن المغرب يعلم حق الجار ويعلم ذنب القطيعة.
اللهم إجمع شمل البلدين ووحد صفوفهم وأعز بهم المسلمين.
سياستهم لن تتغير لانهم يعتمدون المقولة الشهيرة ولو طارت فهي معزة
نيتكم يا صاحب الجلالة أعزكم الله ، صادقة و حسنة ، هذا ما لمسناه فيكم دائما ، و لمسته فيكم كل الشعوب المغاربية ، وعلقت عليه كل آمالها في الوحدة و السير الى الأمام و التقدم على تلك الخطوات التي رسمها جيل الاستقلال ، الفكر الوحدوي الذي كانت تناشده الشعوب المغاربية منذ الاستقلال ، الذي لم يتحقق و كان دائما مصيره الفشل ، و هوأمرلن يتحقق أبدا ما دام هناك نظام مغلوق على نفسه ، يتسم بالانانية و حب الهيمنة ، و لا يؤمن بالوحدة و العمل المشترك في إطار مغاربي وحدوي ، فلا تنتظرون منه سوى العكس و الرفض لأن قلبه متشبع بالعنف و الغدر و التفرقة ، ليس فقط على المستوى المغاربي ، و إنما كذلك على المسوى القاري و العربي٠
كل المؤشرات تشير الى ان الجزائر، بعقليتها المتحجرة، تتجه مباشرة نحو الحائط والخطاب الملكي كان نوعا من ابراء الذمة امام شعوب المنطقة والتاريخ
انا لست متشائم ومع ذالك انا واثق ان الطغمة العسكرية الحاكمة في الجزائر ليس من مصلحتها الاستجابة لنداء الحكمة والعقل
……ألم يشترط رئيسهم ، بالأمس القريب ، اعتذار المغرب قبل فتح الحدود. العداء تجاهنا متجدر في عقيدتهم ولن تتغير الأمور الا بتغير حكام الجزائر الحاليين.
L’Algerie ne donne aucune importance à l’ouverture de la frontière
Il n’y aucune intérêt d’ailleurs des deux côtés
Les médias algériens n’en parlent pas
Les maladies mentales de l’Algerie c’est obtenir un passage sur l’atlantique et les maladies des marocains c’est l’ouverture de la frontière de l’Algerie
L’Algerie se cache derrière
Le mots pardon qu’on leur doit suites aux demandes du visa en1994
Le Maroc veut de son côté que d’Algérie doit s’excuser pour le refoulement des marocains en 1975
En plus le Maroc a repris ses relations avec Israël et l’Algerie ne connaît pas leur existence
Donc ce ne va se faire
Je demande aux marocains de dire non
A cette ouverture
Nous nous focalisons sur les relations avec Israël USA la Chine. La GB
Le Japon
Croyez mois nous avancerons dans notre industrie
Merci à vous vous tous
مرة أخرى، جلالة الملك محمد السادس يمد يده إلى النظام الجزاءري لطي صفحة الماضي وتجاوز الخلافات. اتمنى ان تجد هذه الرسالة النبيلة آذانا صاغية وعقولا حكيمة في الجارة الشرقية. مرة أخرى يتبث المغرب حسن نيته رغم سوء نية الجيران. الكرة في مرماهم الان.
المغرب والجزائر توأمان متكاملان. تحياتي للشعبين المغربي والجزائري من أقصى جنوب المغرب مدينة الداخلة الجميلة المطلة على المحيط الأطلسي
قل لزين الدين هل يتابع ويسمع ما يقولون وبعدين كما قال المصريون يحلل بطريقته السياسية باختصار ناكري الجميل يستكبرون كان لهم دولة كالصين
لا حياة لمن تنادي.
لا يمكن للعسكر ان يتنازل عن جوهر وجوده الا و هو العدو الكلاسيكي.
أضف إلى ذالك انه ليس هناك من يحكم فعلا عند الجار الشرقي،فلا الرئيس ولا شنقريحة.بل عساكر داخل مؤسسة عسكرية تتحكم في المؤسسة السياسية داخل دولة.فيستحيل اتفاق العساكر بينهم لأنهم يقتسمون احتكار الإقتصاد الجزائري أقصد الشركات المستوردة.فلو رجع حبل الود مع المغرب فهم يعرفون ان المغرب سيغرقهم بالسلع وبذالك يفقدون احتكارمم.
تقييمي متشائم ولكن لحجم العداء اظنه واقعي.
تحياتي لقراء هسبريس.
المغرب يفكر كقوة اقتصادية صاعدة، يبحث عن أسواق جديدة، و اذا كانت قريبة و فيها كثافة سكانية مثل الجزاءر فالربح مضمون , و سيعم الخير حتى الشعب الجزائري الذي يحرمه عسكر الزيت و الطحين و الأكسجين و الخضر من كل شيء..و لأن العسكر يتاجر و يهرب كل شيء، سيرفض فتح الحدود،ط. حتى لا يستفيد الشعب الجزائري من تدفق الساعة مباشرة دون مضاربة، و ليبقى تحت رحمة العسكر ..
خلاصة القوى: لا تعولوا كثيرا على عجزة الجزاءر، و خاصة بوال الأركان المصال بمرض الزهايمر و يظن انه يعيش في فترة الحرب الباردة..
هدا فقط هروب إلا الأمام الأنظمة العربية فقط تبيع الوهم لي الشعوب لن يتفق العرب حتى يرت الله الأرض
اليد الممدودة لقيت تعنث الجارة الشرقية وسلكت طريق الهروب وما جاء في وكالة انبائهم يفسر نواياهم الخبيثة المهم الخطاب الملكي السامي فضحهم أما م العالم
شعب مغربي لا يطالب بفتح حدود ولا تصالح مع جارة مشؤومة فليعلم عصابات حاكمة في جزاءر أنهم غير مرحب بهم ولا بشعبهم في بلدي الحبيب المغرب
راكم غي كات خربقوا. العسكر الحركي المعفن الفاشي عازم على تدمير بلدي وتقسيمها والدليل خمسة وأربعين سنة صرف ويصرف على عصابة كل ما يملك وهذفه الوصول إلى المحيط . اشتري الأسلحة ودرب الشباب على القتال و نحن على استعداد للدفاع عن الوطن لأنه شرف. اما فتح الحدود فهو خطأ فادح للمغرب . أقارنه بالأخطاء التاريخية التي ارتكبها المغرب .
مادام هذا النظام العسكري الجزائري بكل رموزه الحالية والتي تربت على عقيدة كره المغرب والغيرة من كل انجازاته لازال على رأس هرم السلطة هناك فانهم لن يستجيبوا لليد الممدودة التي كرسها جلالة الملك محمد السادس في خطابه وذلك لسبب وحيد هو ان وجودهم واستمرارهم مبني على الحقد اتجاه المغرب حتى يتمكنو اكثر فاكثر من اموال الشعب ونهبها اكثر فاكثر هذه هي عقيدتهم لأنه بزوال الخلاف سيزولون هم أيضا اظن ان حل النزاع يكمن بزوال هذا النظام العسكري الفاشي المقيت وقيام دولة مدنية وهي احدى مطالب الحراك اما الصلح وطي صفحة الخلاف مع مثل هؤلاء على شاكلة تبون وشنقريحة فلا تنتظرون منهم الكثير، لكن تبقى دعوة الملك ذكية جدا لانه برفضهم طي الخلاف مع المغرب سيظهرون على حقيقتهم امام الشعب الجزائري وسيكرسون فكرة انهم هم من لهم مصلحة ابقاء هذا النزاع المفتعل على حاله،لان المغرب مستمر بنهضته سواء فتحت الحدود ام استمرت مغلقة سيان.
الحمد لله والشكر نحن السابقون الخير واليد الممدودة بدون شروط العالم يشهد أمام الله والتاريخ نحن ملتزمون واثقون وعازمون على اي حل مناسب في قريب الاجل من سعادة الرئيس الجزائري و الشعب الجزائري الشقيق والعالم اجمع والاتحاد المغربي وهم منتظرون ونحن معهم منتظرون والله سبحانه وتعالى خير المنظرين
اعلى سلطة في المغرب يعمل بجهد لإصلاح أخطاء سلفه.من أعطى تقرير مصير الشعب الصحراوي1991؟من قام ترسيم الحدود الجهة الشرقية؟من غادر الإتحاد الافريقي؟ من أغلق الحدود الجزائر؟ كلها أخطاء تاريخيا.لنكون اقوياء اصلحوا من الداخل تعليم صحة شغل تنمية…لا تنتظروا ود اي دولة ما ذنبنا نحن كمغاربة؟ والله لا حل سوى العمل الصحيح كفانا انبطاحا لحثالة البشر.يجب تطهير جميع دكاكين السياسين وحل البرلمان بغرفتيه الكل الى عكاشة. انشري يا هسبريس من فضلك
اتحاد المغرب الكبير عبارة للتسويق فقط.لايسمح لاي دولة من هذه ان تكون مستقلة حقيقة وفعليا.انظر الى مصر وتونس وليبيا لايسمح للشعب بقول كلمته, هذا لايمكن القبول به ابدا والا اين ستباع الخردة الصناعية واين تنفق الزبالة الفكرية ومن سيتكلم الفرنسية ومن سيرمى بالرجعية ويضرب به المثال في الهمجية والتخلف. التبعية في كل الاتجاهات ضرورية لبقاء النظام. خطاب في غير محله.
الملك محمد السادس يسعى إلى تطوير البلاد على جميع الأصعدة وربط علاقات مع الجيران ودول العالم لكن مع الأسف بعد خطاب العرش لازال حكام الجزائر ينهجون نفس السياسة العدائية للمغرب وكذا إعلامهم الموالي لأطروحة الإنفصال والمساند للبوليساريو
درس ملقن من طرف المخابرات البوخروبية . يحفظونها عن ظهر قلب . ونفس الاسطوانة المشروخة يرددها محللي الجارة السوء.
نفس الكلام يتكرر في كل حلقة . وكانهم تلقنوه في مدارس خاصة . عودة الى ايام الحرب الباردة في الستينات والسبعينات . واهادة انتاج خطاب مستهلك . يفتقر الى التحديث ومواكبة التغيرات الجيوستراتجية في المنطقة وفي العالم .
للاسف الجزايريون يحتقرون ويحقدون على المغرب . وسياستهم منذ الاستقلال هي اضعاف المغرب باي ثمن كي لا يصبح دولة عظمى في افريقيا . هذا هو هدفهم المتسخ الذي ينهل من معين المخابرات الاسبانية والالمانية والفرنسية . التي تسعى مجتمعة الى اضعاف المغرب . فهذه الدول تعتبر الجزاير كلب حراسة لمصالحها في المنطقة خاصة بعدما اثبت المغرب بالملموس انه يقف ندا لهم في كل حوار او تفاوض . وهذا ما لا يريدونه . ويهمهم فقط تركيع المغرب . والاداة هي الجزاير . وكابرانات فرنسا. فيها .
وما دام تفكير النخبة السياسية في الجزاير لا يتغير . فانه لا يرجى اي تقدم في المصالحة. ما دامت الجارة السوء تعبئ الشعب بالاضاليل والاراجيف والاكاذيب. وما دامت تعمل على تقسيم المغرب . لقد فضحهم جلالة الملك . وع
هدا الخطاب سيبقى حجة عبر التاريخ أن الجزائر هي من كانت تقوض فرص الاندماج المغاربي وان الجزائر هي من وقفت حجرة عترة أمام التكتل الإقليمي كن أجل النهوض الاقتصادي والاجتماعي ولان نظرة العسكر محدودة لم يستوعبوا الحق الدي نصب لهم من طرف الملك
واش زعما ها د كورونا اللي غيرات وغادي تغير مسار العالم .
ماغيرات العقلية النظامية الديمقراطية القوية الإقليمية الجزآائرية .
..الله ينعل الشيطان الحرامي
نعم جلالة الملك آمال الوحدة المغاربية لكن أين الشريك في هذه الوحدة التي أصبحت ضربا من الخيال مع العصابة العمياء التي تحكم في الجزائر والتي قتلت آمال تلك الوحدة المنشودة بين الشعوب المغاربية والعصابة دائما لاترى في ذالك أي مصلحة بالنسبة إليها لأنها لا تنظر إلى مصلحة الشعب بقدر ما تنظر إلى مصلحتها.
شكرا على المبادرة اضن هذا كله يتم عن طريق الديبلوماسية وليس عن طريق ملك
زيادة على ذلك ما فاءدة فتح الحدود بالنسبة للجزاءر
لاشيء
ماعد تهريب المخدرات واستنزاف الاقتصاد الجزاءري
واشياء اخرى انتم تعريفونها لا داعي لذكرها
مباديء وعقيدة الجزاءر والفاهم يفهم
وعسى أن تحبوا شيءا وهو شر لكم… صدق الله العظيم .لكل دول العالم عقدة تاريخية أو جغرافية .وعقدة الجزائر الغير عزيزة هي المملكة السعيدة ولا داعي للاستءتار والاعتماد على المغرب العربي الكبير وحكومات صغرى !؟
الشعب الجزاءري شعب عظيم لكن للاسف تحكمه عصابة حمقاء لا تهمهم مصالح الشعب الجزاءري و لا الشعوب المجاورة فالذي يهمهم هو عرقلة تقدم المنطقة كلها اذن لا حل لهذه المشاكل الا بدحر الكابرنات الفرنسية من كل اتجاه ما دام انها السبب في معانة الجميع.
للتذكير:
– الجزاءر هي من اقحمت نفسها في الصراع مع المغرب ومعاكسته في استكمال وحدته الترابية،
– الجزاءر ما زالت تستعمر الصحراء الشرقية للمغرب التي تضم بشار وتيندوف.
– المغرب ساعد المقاومة لتحرير الجزاءر .
المغرب لم يرض لنفسه أن يدخل في مفاوضات مع فرنسا لترسيم حدوده حتى لا يغير مساندته للمقاومة الجزاءرية بمساندة فرنسا في تقوية قبضتها على استعمار الجزاءر
– المغرب لم يعتد على الجزاءر
– المغرب يدافع فقط عن حقوقه.
– المغرب لن يقبل بالدخول في حرب مع الشعب الجزاءري، لأن المغرب والجزاءر توامان متكاملان.
مطلب فتح الحدود بين الشعبين الشقيقين هو مبادرة إنسانية لاذابة الجليد في العلاقات بين البلدين الجارين وإعطاء الانطلاقة الطبيعية لبناء أواصر التعاون والتفاهم وبناء المغرب العربي الكبير تحقيقا للامن والرفاهية لكل الشعوب.
يجب خلق منطقة حرة بين الدول المتنازعة بوساطة دولية وإلا العبت والدليل التجارة الخارجية لهده الدول لا تتوقف لانها لا تعترف بالحدود وهنا اتحدت عن بعد دولي وليس إقليمي
الدعوة إلى المصالحة و الاتحاد ليس تسولا أو ضعفا كما وصفه البعض بل هو تصرف لا يصدر إلا من الكرام و لن يفهمه إلا الكرام… عاش المغرب شامخا موحدا عزيزا.
صاحب الجلالة نصره الله وجه خطابه للجزائريين الأحرار الذين يحلمون بالتغيير و بمغرب كبير متكامل يتسع لكل الدول المغاربية و لم يوجه هذا الخطاب للمفسدين و اللصوص و المرضى النفسيين الحاقدين الذين لم يرى منهم شعبهم سوا البؤس و الإنتقام بسبب و بلا سبب. الجزائر دولة غنية فعلا و كبيرة لكن قزموها و أفقروها و هزؤوها بروحهم العدوانية. المغرب لم يعد يفاجأ بعدوانيتهم و كراهيتهم له عندما اتضح له بأن الذي يعتبرونه عدوهم اللذود حقا هو شعبهم نفسه, ليستمروا بتهديده بأيادي خارجية و بعدو كلاسيكي لكي يبقوا في السلطة و يخفوا عدم قدرتهم على تلبية هذا الشعب الطموح حاجياته الأساسية و الضرورية حتى في عيشه الكريم.
الملك يريد فتح الحدود ويترجى كل مرة و الشعب العكس تفاهموا بيناتكم
المشاكل التي تواجه الدول الإسلامية و خاصة منها الشرق الاوسطية و الشمال الافريقية عميقة و معقدة. سببها الاول و الاخير هو انعدام الديموقراطية و بذلك انعدام القضاء العادل و المساواة و حرية الاعتقاد و الصحافة. الانضمام الحاكمة لا تمثل الشعب و هدفها الرئيسي هو الاستمرار.
مشكلة المغرب مع الجزائر او العكس لا يستطيع ان يحلها خطاب،
يجب علينا كمغاربة أن نعلم جيدا بأن هناك فرق كبير بين حسن النية سوء النية!،
انا لا اريد ان أقسم بالله ولكنني أقول كفوا عن الكلام عن هدا “المغرب الكبير ” لانه مشروع خلق ميتا مو البداية ودالك لأسباب عدة واذكر منها سببا واحدا وهو الأساس!،
مادام هناك سلطة الغدر والتحايل والمكر والتنكر لكل خير ومعروف في الجزائر سوف لا ولن يكون هناك أية وحدة أو اتحاد بين دول المنطقة ودالك لان هدا التوحد هو وعي جماعي لأهل المنطقة وذكاء سياسي لا يرضاه
وكلاء الإستعمار ! فأتمنى من أن ندفن هدا الوهم ونستمر في الطريق الذي بديناه، دون أي اعتبار لأي كان! كفى من مضيعة الوقت مع الجهل والأنانية والأمية والنيات الغادرة.
يكفي ان الكابرانات فتحوا الحدود مع تندوف و سيرسمون معهم الحدود
ليس في مصلحۃ الشعوب المغاربيۃ,التصعيد والانقسام.الحل الوحيد لاازدهار هو الاتحاد والتعاون.وفتح الحدود المغاربيۃ:للتجارۃ,وتنقل الاشخاص,والسياحۃ…الله اهدينا علی بعضيتنا.
un discours pour Bidden!
Quand le secretaire s etat au proche orient a visitè l Algerie en premier pour probablement soumettre um projet de solution a l affaire du Sahara il a du entendre que c est le Maroc qui entretien la tension avec l affaire de la Kabilie et la campagne de dénigrement réciproque mené sur les réseaux sociaux .
la seule façon de remettre les pendules a l heure aux yeux des américains c est de dire aujourd’hui et avec force qui est pour l ouverture des frontières et qui est contre , qui est pour l integration économique et qui est contre et ce depuis 2008 !
S.M . le roi en bon économiste et en Maghrebin convaincu croit ce qu il dit mais a mon avis il ne dois pas ne se faire beaucoup d’illusion sur les généraux en façe .Ces derniers n ont aucun intérêt dans l ouverture deq frontieres . ils ont telement besoin d un ennemi exterieur pour vivre ;
الصحراء مغربية وراحنا خاوة خاوة.من يريد تقسيم المغرب فهو عدونا.لا أريد فتح الحدود كفى من الذل
لو كان الحراك في المغرب مثل الدي يوجد في الجزاءر فان تبون سيقول
لن نفتح الحدود مع بلد فيه كثرة الاحتجاجات و يعرف الطوابير و ندرة المياه
عليهم ان يتعلموا الدبلوماسية من المسؤولين المغاربة اما المنابر الاعلامية فلتقل ما تشاء
بدون شروط حسب رايي
ادا اردتم فصل موضوع البوليزاريو عن العلاقات بين البلدين فحتى المغرب من حقه ان يعطي موقفه من القبايل او منطقة اخرى او حتى يدعمهم عند الضرورة
هده هياللغة التي يفهمونها
Ce serait très difficile si non impossible de pouvoir faire du chemin avec quelqu’un qui ne regarde que dans le rétroviseur !
Le discours de l’Algérie : la révolution, le million de martyres, le pardon demandé à la France, le pardon demandé au Maroc, l’economie étatique etc… Que du passé et rien du présent et encore moins l’avenir !
La preuve, des centaines de milliards de $ dépensée sans la moindre stratégie ni résultats.
نحن داءما مع ملكنا في اي قرار ونؤيده بلا شروط ولا نقاش
لكن جارة السوء لا والف لا، نرجوك يا ملكنا الموقر يا فخر المغاربة فتح الحدود يعني مصاءب بالجملة لوطننا الحبيب نحن في غنى عنها.
بالاتحاد الاوروبي الذي يعتبر أنجح اتحاد .. المستفيد الوحيد من الاتحاد كان فقط ألمانيا!
وألمانيا زادت نفوذها بدعم الاتحاد بالموارد المالية والاستثمارات وغيرها من الامور وهذا عظم نفوذها بمنطقة اليورو
من جهة أخرى الدول الضعيفة أو النامية استطاعت أن تحقق اقلاعي اقتصادي يا إما عن طريق السياحة بسبب الحدود المفتوحة وكذلك لأن الحدود عبر دول الاتحاد مفتوحة سهل هذا الامر مرور السلع وخفض تكلفتها فسعر الموارد الغدائية بالسويد ليس كالموجود بالنرويج.
لكن بالاتحاد المغاربي الأمر مختلف فنحن نتحدث عن دول تلبي كل واحدة منهم احتياج الاخرى
إن نجح هذا الاتحاد وامتد لشرق الاوسط فلربما يصبح لدينا قطب ثالث تخاف منه الصين وأمريكا
مدا سنكسب من فتح الحدود أو إغلاقها لاشئي جميع المواد في زيادة صاروخية ومن المستفيد كيانات مغربية والجزائرية اما الشعوب تكسب القهر والدل
بخصوص خطاب الملك و تعليقا على ما طرق اليه. اولا حتى الابله. يلاحظ ان المغرب له وجهان وجه المصالحة و الاخر الوشاية و العداء و. الدليل ما قام به ممتل المغرب في اجتما الدولي الاخير يطالب باعتراف دولة القبائل. ادن اين هي الصداقة و الاخوة. حتى الابله يعرف انها عداوة و لا نتكلم عن علاقته مع اسرائيل ادن كفانا نفاقا. التاريخ لا يرحم. وصححوا معلوماتكم
..في غياب صناع القرار السياسي في الجزائر (وبارادة سياسية ) سيبقى منطق ولغة الاستعلاء والاستقواء والهيمنة هو السائد لديهم..فاللهم اكفينا شر الخلق..واحفظ بلدنا المغرب بما حفظت به الذكر الحكيم..من الفتن ما ظهر منها وما بطن..امييين…( وريه وريه ولا اعمى سير وخليه ).
اللهم اجمعنا وجمع شملنا مع اخواننا الجزائريين والتونسيين والليبيين والله يهدينا على بعيضتنا آمين, الإخوة تيتخاصموا وعوتاني تيتصالحوا والله يهدينا على بعضيتنا آمين.