مع اقتراب موعد الانتخابات، تدب حركة غير عادية في عدد من الدوائر المحلية في مختلف جهات المغرب، حيث تطمح الأحزاب إلى الظفر بأكبر عدد من المقاعد الانتخابية لضمان وجود “مريح” في الحكومة المقبلة؛ وهو ما أدى إلى بروز ما يصطلح عليه بـ”الترحال الجغرافي”، وهو تغيير السياسيين لدوائرهم الانتخابية.
ويلاحظ من خلال اللوائح الانتخابية المنشورة في عدد من المواقع الحزبية نزوح عدد من السياسيين والوزراء إلى تغيير مواقعهم الانتخابية؛ فقد انتقل سعد الدين العثماني، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، من دائرة المحمدية إلى دائرة المحيط بالرباط. كما انتقل الشوباني من دائرة “الراشيدية” إلى دائرة ميدلت.
وظاهرة الترحال الجغرافي لم ترتبط بهذه الانتخابات الحالية وإنما هي واقع سياسي “قديم” ارتبط في السابق بحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية؛ لكنه اليوم برز أكثر مع حزب العدالة والتنمية وحزب الأصالة والمعاصرة، وهو ما يفسره البعض برغبة المرشحين في تغيير الأجواء خوفا من السقطة الكبيرة في الانتخابات.
ويظهر أن مشوار “البيجيدي” صوب الصدارة سيكون محفوفا بالمخاطر السياسية؛ فصورة الحزب تضررت كثيرا لدى الرأي العام، عقب مجموعة من القرارات التي مست المواطنين والطبقات الاجتماعية الفقيرة، كما أن الاستقرار الداخلي للحزب تعرض غير ما مرة لهزات “عنيفة”.
البوز: الترحال ظاهرة قديمة
أحمد البوز، الأستاذ الجامعي المتخصص في العلوم السياسية، قال إن “الترحال الجغرافي” ليس ظاهرة جديدة وإنما هي مرتبطة ارتباطا وثيقا بتاريخ الانتخابات المغربية، مبرزا أن “الأمر يتعلق بممارسة جارية حصلت وكانت تحصل خلال كل عملية انتخابية وشملت أحزابا لها امتدادات وطنية ذات المضمون السياسي”.
وأوضح البوز، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “ظاهرة الترحال الجغرافي لا ترتبط بالأحزاب الإدارية وحدها، وإنما مست أيضا الأحزاب الوطنية التي لها اختيارات سياسية معينة، حيث إن قادة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية غيروا المواقع الانتخابية؛ كما هو الشأن لمحمد اليازغي، الذي ترشح في الرباط والقنيطرة”، مسجلا أنه “هو الأمر الذي يعيد نفسه مع “البيجيدي””.
وشدد الأستاذ الجامعي المتخصص في العلوم السياسية على أن “هناك من يعتبر هذا الترحال كنوع من الهروب من المسؤولية والمحاسبة؛ لكن من المعروف أن الناس تصوت على الأحزاب وليس على الأشخاص، خاصة بالنسبة إلى الأحزاب التي لها اختيارات سياسية معينة، بينما الأعيان الذين لهم زبناء قارون لا يمكنهم تغيير الدوائر الانتخابية لانعدام البدائل والحلول”.
الشرقاوي: هروب من المحاسبة
في الجهة المقابلة، اعتبر المحلل السياسي عمر الشرقاوي أن “الترحال الجغرافي” هو أسوأ من الترحال السياسي بكثير؛ لأنه يمكن معاقبة السياسي عند فشله في تدبير الشأن العام في دائرته الخاصة، على الرغم من تغيير جلده السياسي، لكن من الصعب محاسبته عندما ينتقل إلى دائرة أخرى”.
وأوضح الشرقاوي، في تصريح لهسبريس، أن “الترحال الجغرافي يتنافى مع المبادئ الدستورية المرتبطة بربط المسؤولية بالمحاسبة ويبيض وجه المنتخبين، إذ كيف يمكن للناخبين أن يحاسبوا رئيس الحكومة الذي انتقل من المحمدية إلى الرباط، هذا هروب من المحاسبة الشعبية”.
وقال الجامعي المتخصص في القانون الدستوري إن “الدوائر الانتخابية ترتبط بالسيادة الشعبية والشرعية الانتخابية، ولا يمكن إفراغها من أسسها الدستورية”، مشددا على أن “الدستور نظم الترحال السياسي بينما رئيس الحكومة ابتدع الترحال الجغرافي”.
وتابع المتحدث ذاته قوله: “هناك من يقول بأن مهمة البرلماني هي التشريع والمراقبة، وهي مسؤولية وطنية؛ لكن القانون يربط الصفة البرلمانية بالدائرة الانتخابية”.
مقاطع هده الانتخابات سنكون في حجر صحي مافيكم فيدة غير هضر خاوية نديرو لكم وانتم كديرو راسكم او ولادكم حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
من صوت لمن غير دائرته او حزبه فهو غافل. احسنوا الاختيار يا مواطنين!
سأل حكيم ما حكم الشرع في تزوير الانتخابات ؟ فقال إنه من المعذورات إذا كان بأمر من المخابرات, ولكي نمنع نجاح الزنديق يجوز التلاعب في الصناديق.
وكان من الضروري أن يستثب الامر لحزب الجرار بحكم بركة راسبوتينغ
في الرحامنة الارض لمن يحرثها
في الرحامنة مناصب الشغل للأتباع والحواريون
في الرحامنة كل شيء ممكن …
في الرحامنة 95 في المئة من المسؤولين يحركهم الفايسبوك
و لكن مادام عدد المغفلين و الجاهلين و الأميين و أشباه الأميين و المرتزقين من الانتخابات مرتفعا فإن حظوظ نجاح السابحين في الماء العكر تظل دائما قائمة
يغيرون مواقعهم ويغيرون معاطفهم ويغيرون صباغتهم…..لانهم منافقون…..ولكن الحق هو قوله تعالى:لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بانفسهم. صدق الله العظيم.
الأربعاء 08شتنبر يوم عمل و ليس يوم عطلة للإنتخابات. يخططون للعزوف الإنتخابي ليفعلوا ما يشاؤن. يقتلون الميت و يذهبون في جنازته. كورونا + يوم العمل = المتقاعدين و كبار السن هم من سيذهبون لصناديق الإقتراع.
اكبر مساندة للاستبداد والفساد والريع ونهب الثروات وتهريبها هي مشاركة في هذه المهزلة بالذهاب الى مكاتب ما يسمى عبثا اقتراع او تصويت !!
جميعا من اجل الحجر الشامل يوم الاقتراع !!
فما دامت هناك مشاركة بالرغم ان اغلبها مقابل الزرقلاف بسبب الولاء او الترهيب وترغيب فذلك تكريس للفساد والاستبداد
ليس الترحال السياسي او الجغرافي بل هي عملية نصب و الهروب من الحاسبة لأن الناخب في الاقتراع السابق صوت إما للحزب ان كان مناضلا او مريدا او متعاطفا و إما للشخص إن كانت له علاقة متينة مع الناخبين أو تصويت قبلي عرقي ولا ننسى التصويت بالمقابل أما البرامج فكل المكونات الحزبية قدمت برامج متشابهة اللهم اختلاف في الترتيب و ما على الأحزاب إلا زيارة الحاج گوگل و يعطيها مجموعة من الإقتراحات و المصطلحات الرنانة لجلب الأصوات. السؤال المطروح هو :أين المواطنة داخل هذا الزخم من الأفكار و التمنيات التي غالبا ما تبقى حبرا على ورق ولا تشهد عليها إلا الملصقات؟ يجب تكوين أحزاب مواطنة و مناضلين مواطنين و برامج مواطنة.
اذن اين النزاهة فيما يحصل ؟
ما نراه هنا هو ان كل حزي يبحث عن مصالحه وليس مصالح الشعب . في حملتهم عقولهم مع كراسي البرلمان وليس كيفية اصلاح الاقتصاد وخدمة الشعوب . والذي يدمي القلب ويستفز المواطن انهم نفس الوجوه وتتقاسم المناصب قبل الانتخابات كانها ضامنة اصوات الاغبياء مع احترامي للكل .
المطلوب هو ان يوقع المرشحون على برنامجهم مع شهود اثبات لكي نحاسبهم على التفريط قضاءيا بما وقعوا عليه .
ليس معقول الغني يغنى والفقير يزداد فقرا اين العدل ؟ اين برامج الاصلاح والوعود
نتمنى ان تطون يقضة شعبية ضد الوجوه القديمة التي افلستنا واكلت حقوقنا ولم تشبع بعد .
من الغباء استمرارهم لسنوات اخرى .
من الظلم ان نترك لهم زمام الامور لاننا نقتل انفسنا ببطء . انتبهوا اصواتكم امانة امنحوها لمن يستحق . وكونوا واقعيين وتكيدين الانقطاع يعني فوز الفاسدين ببساطة .
قلت الدين و تحراميات فيهم هد الناس لا حشمى لا حياء وجهم قسديرة’, لا للتصويت على الدكاكين و اصحابها
تلونوا كما شئتم وسنجعلكم ان شاء الله ترحلون عن مناصبكم ياتجار الدين يا مخادعون
خاصنا تحزمو باش تا وزير ما يطلع فالانتخابات.
فالوزراء لم يفشلوا بالنسبة لدوائرهم فقط.
هذا هو التبرهيش السياسي. الحكومة الحقيقية لاتنتخب هي باقية الى ان يفهم القطيع. اما الاحزاب المستنفعة فتستغل الموقف فقط وتنتفع لتنتفخ بالسحت وعرق الشعب المغيب المغلوب على امره.سحقا للمنتفعين الكسالى.
كثرة المجالس وكثرة الانتخابات بدون فائدة. تذكر.
المغاربة ملوا وملوا وسئموا من هده المسرحيات .
يجب على الدولة ان تلغي جميع المجالس الغير منتجة للإضافة للمواطن المغربي.
مجلس نواب واحد فقط لا تتعدى مقاعده 200 مقعد
وحل جميع الاحزاب الكرطونية .
اينما توليتم فتم وجه الله.ان الله بصير بالعباد.
هاجس السقوط في معقلهم و يغيروا جلودهم لأنهم لم يعطوا شيئا لذا.أسأل الله أن لا يفلحوا هؤلاء المسترزقين الذين لا يهمهم إلا مصالحهم قبل غيرهم .
لنطلق حملة من الآن مقاطعة الوجوه القديمة مهما كان انتماؤها السياسي ولنقسم بالله على التصويت فقط لصالح الوجوه الشابة التي لا صلة لها بأي وجه من الوجوه القديمة التي سئمنا رؤيتها ََتحت قبة البرلمان وفي الجماعات. هذه هي الطريقة الممكن بها قطع الطريق على تلك الوجوه التي تزكيها الأحزاب.
الحمدلله لم اصوت ولن اصوت ابدا على المستبدين الكدابين المنافقين كتخدموا مصالحكم ومصالح ابنائكم فش كتفوزوا بالحقائب كدفعوا علينا كبير وكتعفروا علينا بحال داك لانشوبة ديال العثماني المريض وحاشيته الاغبياء
أغلب السياسيين البارزين و المعروفين يترشحون في دوائر صغيرة و بعيدة كل البعد عن سكناهم ليسهل نجاحهم. إوا فين هي قوتكم التي تتبجحون بها و لا بفات عا فتخراج العينين.
*_المشكل ليس في تغيير الدوائر الانتخابية بل المشكل في تغيير الوجوه السياسية.
كل شعب يعرف بأن هاد أحزاب همها هو نهب أموال شعب وتقاسم ثروات فما رأي ملكنا وهو يعلم ويرى كل شيء أمامه وكيف تنهب اموال.
الاحزاب المتحورة مثل كورونا. تتغير حسب المصالح ولا ينفع معها لقاح و لا دواء.
هنا يجب على الفايسبوكيين أن يتابعون المرشحين في داءرة غيرو دواءرهم حتى يتم عقابهم في الدائرة الجديدة والا فاءدة من الفايسبوك وبقى بلا بلا …..
وكأن الحكومة تحكم في هذا البلد السعيد.
في رأيي الشخصي هناك حكومتين :
حكومة الظل وهي الحاكمة الفعلية
وحكومة الذل وهي التي كنمسحوا فيها كل خايبة.
وعلى كل حال ، سواء صوتنا لهذا أو ذاك و سواء قاطعنا فإن الأمر لن يختلف عما كان عليه.
افعالهم تدل على سوء نياتهم فلا ينبغي للمرء ان يكون دكيا او داهية او محللا او مفكرا او محنكا ليعرف هده المخلوقات التي لا يرتاح لها بال الا بالوصول الى قبة – الربلمان – بشتى انواع الطرق والوسائل فالترحال الجغرافي في اعتقادي المتواضع هو نوع من الخداع والنصب والاحتيال لخداع المغفلين والسدج ومحاولات شراء اصوات الجهلة ممن يساهمون بشكل كبير في تزكية هده الاوضاع كما يشاركون في تلويث المشهد السياسي المغربي الملوث اصلا فلمادا نشتكي لاحقا من هؤلاء ونشير اليهم بالفساد والافساد وانعدام الاخلاص وخدمة الرعية ونحن من يبيع مبادئه ببضع دريهمات لنمكنهم من الفوز بمقاعد البرلمان ليختفوا عن الانظار حتى موعد – الانتخابات – القادمة ليعزفوا لنا اوركسترا هزلية جديدة من تاليفهم التافه فليعلم ان كل شخص يشارك في هده المهزلة فانما هو يشهد الزور سواء كان يعلم او لا ولا اظن ان شخصا ما يجهل مرامي هؤلاء واهدافهم التي تتجلى اساسا في خدمة مصالحهم على حساب البلاد والعباد ولا داعي لاعطاء الدلائل والقرائن والحجج فهي واضحة وظاهرة للعيان الا من اراد ان يتجاهل او يتعامى.
العالم كله اصبح يعي ان مغرب اليوم ليس هو مغرب الامس الا المنتخبون المغاربة فهم لا زالوا يظنون ان مغربي الامس هو مغربي اليوم نسوا او تناسوا ان الكل اصبح يردد المسؤولية بالمحاسبة ولو هؤلاء غيروا الدواير الانتخابية فالناخب لهم بالمرصاد واول سؤال سيوجهه للمرشح : لماذا تركت دايرتك وعندنا مثل عمي يقول : الفلاح تيبغي الديك الذي يعقل على الروف.لذلك هؤلاء غيروا لونهم او دوايرهم فالمواطن واع وسينتقم منهم اشر انتقام
“خدام الدولة”يخدمون مصالحهم و كايخدموا الشعب!الخدمة بالمعنى الشعبي!الداء بلغ مداه و مبلغه!الإصلاح تحول وتحور و أصبح سرطانا عضالا!العملية الجراحية لا تنفع!الحل هو الحامض الشعبي لتذويب الطغيان والفساد في مرة واحدة!الشعوب العربية تنظر إلينا!أملها معلق علينا!شمسها ستشرق من المغرب!الثقب الأسود ابتلع تونس الخضراء!لنحرك موجة عاتية،واسعة تعيده إلى عقر داره!موجتنا الواسعة ستكنس قَيْسُوسْ،سَيْسُوسْ، هَيْشُوشْ،سَيْفُوسْ العائد من العهد البائد،مِنْشَرُوشْ،دُبَيُّوشْ، بِغَسِيسْ!كلشي فيه السوس!لنطهر السياسة المسوسة!لنجعل من السياسة،المسؤولية والمال العام نارا لا يقترب منها إلا النزيه،الكفؤ،النظيف،الوطني; أو الأحمق المتهور الذي سيحرق بلهيبها قبل نيرانها!السيادة,الحكم, الثروات للشعب!
البرلماني الذي يغير دائرة ترشيحه في كل موسم انتخابي دليل قاطع على عدم كفائته و انتهازيته و فساده و السيد رئيس الحكومة خير مثال. فلو كان الخير فالعثماني ما انتقل من إنزكان إلى الدار البيضاء الحي الحسني و من الدار البيضاء إلى المحمدية و من المحمدية إلى الرباط المحيط و إذا بقينا على قيد الحياة سنراه في وجدة. قمة العبث و انعدام الضمير و تهرب من تقديم الحساب للناخبين الذين وثقوا به و صوتوا له. أي نمودج هذا لرجل السياسة بالمغرب.
تحدث مؤخرا السيد رئيس الحكومة عن ضرورة بناء الثقة بين المواطن و السياسيين و هل بهذه السلوكيات و الهروب إلى الأمام ستبنى الثقة.
السيد العثماني لو ترشح بالمحمدية لن يتجاوز 10 أصوات. لقد دمروا المحمدية مدينة الزهور التى أصبحت في عهدهم دينة القبور.
لا تصويت عقابي ولا هم يحزنون الإنتخابات عبارة عن البحث عن الوضيفة. في الدول المتحضرة تسخر لخدمة الوطن والمواطن عندنا لنهب الأموال وتوضيف العاءلة والأقرباء الخروج وإعطاء صوتك في نضري انت تشارك في توضيف التماسيح
التصويت العقابي هكذا سيقع المواطن في الفخ مرة أخرى حيث سيصوت انتقاما لكن لمن سيصوت هل هناك من يستحق فعلا أن ينال صوت المواطن و ثقته أم سيصوت بالرغم من غياب الثقة و المصداقية واضعا أمامه الانتقام هدفا ؟
فعلا الترحال هو ظاهرة مرضية كانت منذ القديم فالمتتبع للحقل السياسي كنا نقول عنها (المرشح قلب الفيستا) والغرض من هذا هو الظفر بمقعد مريح يخول للمنتخب ممارسة جنونه في النهب والاغتناء غير المشروع في بلد لا يحاسب على الخطأ بل يُتَوِّجُه بالترحال من منطقة لأخرى ولكن اشكر من هذا المنبر صحافيي هسبريس القائمين على اطلاعنا على كل الاخبار خاصة منها السياسية فلم يعد المواطن ذلك الشخص الذي يستهلك الخبر وإنما أصبح ذلك المواطن الذكي الذي يقرأ الخبر ويتمعنه فإذا أقبلت وفود هسبريس ومقربيهم على الانتخابات ستسقط كروش الحرام وسنناضل من أجل المطالبة بالمحاسبة والضغط على المسؤولين للوصول إلى هذا الغرض فأقبلوا على صناديق الاقتراع للملاحظة : انا لست متحزبة ولا انتمي لأي شفار من الاحزاب بل امرأة غيورة على الوطن تأبى ان تموت والظلم لا زال في البلاد تأبى ان ترى الغني يمرح والفقير يقرح تأبى اللامساواة في وطن يزخر بالخيرات تقاتلنا من أجل تغيير وضعنا ووضع اسرنا بالحلال والعمل ألجاد ف التغيير آت منكم انتم الشباب الذين نعول عليكم
لا ثقة فهم لقد غيروا كل شيء من حسن الى اخبث ولم يتبقى لهم الا تغيير الاحياء والمدن كااننا في العصر الحجري الشعب يعلم ويعرف عنهم الشادة والفادة . كفانا نفاقا . انهم يتغيرون كالحرباء .
عار وعيب أن يجيز القانون لمن فشلوا في تدبير الشأن العام أن ينتقلوا جغرافيا للترشح في مواقع أخرى تهربا من المحاسبة، فأي مصداقية ستبقى للانتخابات؟
لماذا الترحال من دائرة الى دائرة لانهم لم يفعلوا شيء ولهذا تحولوا ليغشم الآخرين سنفعل لكم كذا وكذا وهذه شيمة المنافقين
قالوا نفس الشيء في الإنتخابات الأخيرة وفاس حزب تجار الدين، الحقيقة التي يرتكبها المغاربة هي مقاطعة الإنتخابات مما يتيح لمؤيدي حزب العدالة والتنمية لتصويت والفوز ولو بالنسبة ضئيلة ، ولسحب البساط من تحتهم يجب التصويت من أجل التغيير
الى 32 استاذةة وطنية, الان جيد, انت مع الفئة المظلومة لا الظالمة “ا لتي يجب ان نحمد الله على تقديمها الخدمة”. التأهيل نفعت زواجره. مزيدا من الرفض للظلم والظلمة الاشرار. باركك الرب.تحياتي الوطنية.
منتخبو المغرب لديهم سياسة حربية. حيث يهجمون و يستسلمون و يضربون ما يعيق التنمية و خدمة المواطن. في الحين سياسة الديمقراطيات يسايرون و يسايسون و يتكتلون ما يجعلهم يطبقون برنامجهم و يخدمون المواطن.
كل مرة كنقول أنني أحسنت الإختيار و لكن العكس وكنحس بأنني مغفل. بغينا الحل لأننا سءمنا والله
من جهتي وجهت اهلي واقاربي واصدقائي وكل من اعرف لا تهتمون بتغيير الاماكن ولا الاسماء في الاحزاب
لاننا قسمنا بالله الواحد القهار اننا سنلعب لعبة الحجر الصحي لغاية ما يتم انتهاء المقابلات الانتخابية
لانكم جميعكم اصحاب مصالح وياك صحبي ونحن لسنا اصحاب لابائكم ولا لابائهم مقاطعون بحول الله وقوته
السؤل المطروح كيف لمرشح ان يدافع عن جهة او دائرة او منطقة او إقليم لا ينتمي إليه يجب وضع حد لسياسين الرحل وإجبارهم على الترشح في الدوائر التي يقيمون فيها الإنتماء لساكنة اصبح ضرورة سياسية لقطع الطريق على الإنتهازين
المحاسبة من طرف من ؟هل الشعب له دراية ببرامج الاحزاب السياسية ووعودها والتزاماتها لمحاسبتها طبعا لا .
ما زال المواطنون لا يفرقون بين البرلماني و رئيس الجماعة. هذا الأخير هو المسؤول عن تدبير الشأن المحلي و إنجاز البنيات التحتية… حتى البرلماني لا يعرف مهمته لذلك يطلق الوعود المحلية للسكان. البرلماني مهمته مراقبة وزراء الحكومة و كبار موظفيها و اقتراح القوانين… و حملة البرلماني يجب أن تكون حول السياسات العامة للبلاد و شرح برنامج حزبه للناخبين و ليس توزيع الوعود. البرلماني لا يبقى في دائرته و إلا فإنه لا يشتغل يجب أن يبقى في الرباط قرب البرلمان و حضور أعمال اللجان.
تفسير ظاهرة الإنتحار عند عالم الإجتماع إميل دوركايم
الانتحار القدري :
هنالك نوع رابع من الانتحار لا يشار إليه كثيرا – الانتحار القدري – والذي ناقشه دوركايم في إحدى حواشي كتابه (الانتحار). ففي حين أن الانتحار اللامعيارى يحدث في الحالات التى تضعف فيها الضوابط فان الانتحار القدري يحدث في الحالات التى تكون فيها الضوابط متجاوزة للحد المرغوب فيه. وصف دوركايم الذين يرتكبون فعل الانتحار القدري بأنهم “أشخاص مستقبلهم مغلق بقسوة ونزواتهم خنقت بعنف عن طريق نظام قهري ” المثال التقليدي هو الرقيق الذى يقتل نفسه بسب عدم الأمل المصاحب للضوابط القاهرة لكل أفعاله. الزيادة في الضوابط – القهر – تطلق العنان لتيارات السوداوية والتي بدورها تتسبب في ارتفاع معدلات الانتحار القدري. قدم ويتن بوب ملخصاً مفيداً لأنواع الانتحار الأربعة التى ناقشها دوركايم. قام بذلك من خلال التداخل الذى أجراه بين درجات مرتفعة ومنخفضة للاندماج والضوابط على النحو التالي :
الاندماج عال : انتحار إيثاري
الاندماج منخفض : انتحار أناني
الضوابط عالية : انتحار قدري
الضوابط منخفضة : انتحار لامعيارى
برلماني ترشح في داءرته فعندما احتج عليه السكان في حملته الانتخابية قال لهم
و عسى ان تكرهوا شيءا وهو خير لكم