أكدت شركة “رانباكسي” الهندية٬ الرائدة عالميا في مجال تصنيع الأدوية البديلة٬ أن المغرب يعد محطة رئيسية للتوسع نحو باقي بلدان القارة الافريقية.
وقال ماهيندرا بهاردواج٬ رئيس العمليات الافريقية للشركة الهندية٬ في تصريح لوكالة الانباء الهندية الآسيوية أوردته أمس الجمعة٬ إن “الشركة افتتحت في مارس الماضي مصنعا للإنتاج في مدينة الدار البيضاء من شأنه أن يعزز التزامنا إزاء السوق المغربية والأسواق الافريقية الأخرى”.
وأضاف أن الشركة الهندية تأمل في الاستفادة من سوق الادوية المغربية٬ مشيرا إلى أن افتتاح المصنع الجديد في الدار البيضاء يمهد الطريق أمام القيام بأعمال مباشرة في بلدان شمال إفريقيا في السنوات القادمة.
ويعد المغرب ثالث محطة إفريقية لمختبرات “رانباكسي” للأدوية بعد جنوب إفريقيا ونيجيريا. وكلف مصنع الدار البيضاء استثمارات ناهزت 20 مليون درهم.
وتصدر الشركة منتجاتها ل 125 بلدا ٬ وبلغت قيمة مبيعاتها 79ر1 مليار دولار عام 2010.
يا اهلا و سهلا بماهيندرا باهادوراج، انت علاش كنا نقلبو راه الدوا د الفرنسيس غالي علينا هههه، حنا غا مساكن خلينو نخدمو مع المساكن!!
les medicaments nous n'avons pas au maroc,la qualite de nos medicaments est deja mediocre!! et ces medicamants seront comment??/ a mon avis on a deja le pire donc ces derniers seront plus pure..les marocians prient dieu de ne de ne pas tomber malade car ya pas de medecins competents ni medicamants. .
علم الله كيداير دوا الشينوا .
نتمنى من هذه الشركة أن تساهم في تطور قطاع الأدوية بالمغرب و خصوصا خلق مناصب شغل للعاطلين
على الرغم من الاختفلات الكبيرة الموجودة في مكونات المجتمع الهندي تمكنت من التغلب على هذه المشاكل والرفع من مستوى التعليمي والمعيشيي للشعب الهندي حنا باقين يعطيونا لهيات ورضعات باش يلهيو بيها شعيبة
ها العلمانية ها دفترالتحملات ها حمد رداد لوول
En visitant le site web de la société "Ranbaxy" j'ai remarqué qu'ils ont exclu le Sahara Marocaine de la carte !!!! alors il faut condamner ce genre de choses, nous sommes pour le développement de notre pays et pour attitrer plus d'investisseurs mais pas pour toucher notre intégrité territoriale
كيف يعقل هذا الناس تاتي من اقصى الكرة الارضية لتستثمر في بلادنا الحبيبة
في مجال الادوية نظرا للفرص الموجودة في بلدنا من اطر جيدة وموقع جغرافي استرتيجي
الشركة الهندية ستنشىء مصنع للادوية بتكلفة 20 مليون درهم فقط وستشغل على اقل تقدير 20 شخصا وستساهم في رفع كفءات المغرب في مجال الصيدلة
في حين هنالك اغنياء في المغرب لديهم اموال اكثر بيكثثثثثثير من مبلغ هذا الاستثمار ينفقونه في شاريع سريعة الربح كالعقار بل وحتى في تشييد مقاهي وملاهي لا تشغل ازيد من 5 اشخاص بالاضافة الى حارس السيارات
احدرو الدواء الهندي فغالبيته مزور وقد وجت اقراص من الطباشير تباع في الصيدليات على انها اقراص دواء المعدة، ويوجد في الهند عشرات المعامل التي تثنع الادوية المزورة اساها الطباشير بمختلف الوانه وعقاقير من عصائل الفواكه منسم بالروائح الكيماوية ليكون لديها دوق الدواء …. !!!!!!!
C'est pas question de fonds d’investissements mais de compétences et de licences de fabrication de médoc, qui restent beaucoup plus chers que le coup de construction et d'aménagement de l'unité de production.
أهلا بشركة رانباكسي الهندية الرائدة في صناعة الأدوية ،نريد المزيد من شركات الهندية الأخرى ذات السمعة الطيبة علما أن الهند دولة صناعية عملاقة في جميع الميادين نحن نرحب كثيرا بإخواننا الهنود أهلاوسهلا بكم في بلدنا المغرب
لولا سمعة المغرب عالميا برئاسة جلالة الملك لَمَ دق أي واحد باب هذا البلد
أعوذ بالله من الهنود خلاص راح فيها الدواء ادا اعتمدنا على الهنود
رجاء من السي نزار بركة يرخف عليهم من الضرائب .الهنود ارحم من بني جلدتنا راه قتلونا لعشوب
لمذا لا نقوم نحن المغاربة ببناء مصانع أدوية لأنفسنا فصحة الإنسان لا تقدر بثمن.
في الماضي، كانت صناعة الدواء في الهند صناعة سيئة السمعة لتصنيعها أدوية رخيصة ومقلدة من الأدوية الغربية وكانت تبيعها في الدول النامية لكنها الآن في طريقها للنمو بنحو 13 في المائة في العام الحالي لتتجاوز الاستثمارات بها 24 مليار دولار. بيد أن الهند، المتمرسة في أساسيات صناعة الدواء، بدأت في الفترة الراهنة الاضطلاع بدور أكثر انتشارا في صناعة الادوية العالمية، والسبب في ذلك هو تعزيزها لقانون براءات الاختراع في الآونة الأخيرة وضغوط التكلفة على شركات الأدوية العالمية . وتعد الولايات المتحدة أكبر مستورد للأدوية الهندية.
لدى الهند ميزة نادرة في صناعة الأدوية : قاد التقليد قديم الأزل للهند في صناعة الأدوية غير المحمية ببراءات اختراع إلى إنشاء نظام تعليمي قوي في البلاد للعلماء المتخصصين في الأدوية، إضافة إلى خبرة طويلة في التعامل مع الهيئات التنظيمية الغربية. وأصدرت إدارة الأغذية والأدوية الامريكية نحو 900 موافقة لمصانع في الهند لتوريد الأدوية أو المواد الخام في الصناعة إلى الولايات المتحدة، والغالبية العظمى منها خلال الأعوام الأخيرة، مقارنة ب 300 موافقة للصين .
المصدر : نيويورك تايمز
لقد جربت دواء الهنود لمدة خمس سنوات حين كنت اشتغل هناك فعال جدا واحسن من الموجود في المغرب
taha's nice, taha houssain used to make medicin out of nothing.
لقد زرتكم لاكون احد الوكلاء فى غرب افريقيا حيث اعمل فى تجارة الادوية فى هذه المنطقه
عندما تؤسس شركة هندية مصنع بدولة المغرب الشقيقة فان هذا يعتبر اضافة كبيرة واضافة حقيقية للمغرب خاصة ولافريقيا عامة وذلك فى كل المجالات العلمية , الفنية , المهنية , المالية والاقتصادية.
علما بان صناعة الدواء لها خصوصيتها فى طريقة التصنيع وبيئتة والقوانين المنظمة لة ومرجعياتة العلمية والدساتير المتبعة فية.
ونحن فى السودان لدينا قوانين ومؤسسات كفيلة بضمان وصول مستحضر صيدلانى ممتاز من حيث الجودة والتركيب والشكل الصيدلانى.