تواتر الانقلابات العسكرية يدفع الرباط إلى خلق اصطفافات جديدة في إفريقيا‬

تواتر الانقلابات العسكرية يدفع الرباط إلى خلق اصطفافات جديدة في إفريقيا‬
صورة: أ.ف.ب
الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 04:30

تواترت الانقلابات العسكرية الطارئة بـ”القارة السمراء” في العقد الأخير، مستغلة الأوضاع السياسية المشتعلة بالمنطقة الإقليمية ككلّ، وهو ما يساهم بدوره في تأزيم الأوضاع الاقتصادية الداخلية، الأمر الذي يستغلّه قادة الجيوش الأفارقة للاستيلاء على السلطة المركزية.

وبتوالي أعداد “الدول المنهارة” في القارة الإفريقية، لاسيما بإفريقيا جنوب الصحراء، يتزايد نشاط الحركات الإجرامية والإرهابية التي تهدد استقرار المنطقة. تمردات عسكرية باتت تهدد مصالح البلدان الإقليمية، ضمنها المملكة المغربية التي تحاول خلق اصطفافات جديدة في الصراع على “القارة السمراء”.

ومن منظور عبد الواحد أولاد ملود، الباحث في العلاقات الدولية والشؤون الإفريقية، فإن “الواقع السياسي الإفريقي يعكس تجذر أنظمة حكم سلطوية افتقدت الشرعية السياسية، ما يجعلها تصل إلى درجة الانقلابات العسكرية في أحايين كثيرة”.

لذلك، أوضح أولاد ملود، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “القراءة الكرونولوجية للأوضاع الداخلية الإفريقية تكشف أن القارة شهدت منذ بداية ستينيات القرن الماضي أزيد من 27 انقلابا عسكريا بـ13 دولة، قبل أن تتدنّى وتيرة تلك الانقلابات في بداية القرن الحالي”.

ومع ذلك، فقد ظهرت التمردات والانقلابات من جديد بمنطقة إفريقيا جنوب الصحراء، يضيف الباحث الأمني، الذي أورد أن “موسم 2008-2009 شهد لوحده ثلاثة انقلابات عسكرية، أولها بموريتانيا، وثانيها بغينيا بيساو، وثالثها بمدغشقر”.

وتابع المتحدث ذاته بأن “الرجات الأمنية التي عرفتها المنطقة العربية أرخت بثقلها على شمال إفريقيا”، معتبرا أن “صعود الحركات التمردية ساهم في تزايد الانقلابات العسكرية بشكل أكبر، إذ حدث انقلاب أولي بمالي سنة 2013، ثم تجدد ثانية قبيل سنة، إلى جانب الانقلاب الحاصل بإفريقيا الوسطى، ثم تلاه انقلاب آخر بتشاد، لينضاف الانقلاب الأخير بغينيا كوناكري”.

وفي رصده مسبّبات تلك التمردات العسكرية، لفت الباحث الإفريقي إلى أن “تركيبة وبناء الدول الإفريقية تعاني من أزمة، وفقا لما جاء به ماكس فيبر، تتمثل في أزمة تركيبة الدولة القومية، وأزمة التعددية السياسية، وأزمة العلاقة المدنية-العسكرية، والأزمة الاقتصادية-التنموية، وأزمة الشرعية السياسية”.

كما شدد أولاد ملود على أن “المغرب تجمعه علاقات متينة بقادة وزعماء الدول الإفريقية، نظرا إلى اعتماد السياسة الخارجية على دبلوماسية الحياد والحكمة”، مشيرا إلى أن “المغرب يأخذ وقته الكافي لمعرفة مآلات أمن تلك الدول، لأن المملكة تحاول تكريس علاقتها المتينة بعمقها الإفريقي في الآونة الأخيرة”.

ويرى الباحث عينه أن “مصلحة المغرب تتأثر بطبيعة الحال بتلك الانقلابات، على غرار كل الدول الإفريقية وغيرها، لكن البلد معروف بعدم تدخله في الشؤون الداخلية للبلدان بمختلف مكوناتها، ما يدفع كل التيارات الممسكة بزمام السلطة إلى التقرب منه، بحكم استثماراته الكبيرة بالمنطقة”، لافتاً إلى أن “تأمين الانقلابيين في غينيا كوناكري طائرة عودة المنتخب الوطني للمغرب دليل على المكانة الوطنية بالقارة”.

‫تعليقات الزوار

25
  • تبلولو عبدالرحمان
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 06:23

    نحن في المغرب عندنا عندنا الأمن ولله الحمد تحت قيادة ملكنا الغالي محمد السادس نصره نحن ننعم بحكم المملكه المغربيه خير من الحكم العسكري حفط الله وطننا وملكنا

  • تبلولو عبدالرحمان
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 06:29

    نحن ولله الحمد تحت قيادة جلالة الملك محمد السادس نصره الله ننعم بالامن والأمان المملكة خير من الحكم العسكري

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 06:29

    بحكم استثماراته الكبيرة بالمنطقة”، لافتاً إلى أن “تأمين الانقلابيين في غينيا كوناكري طائرة عودة المنتخب الوطني للمغرب دليل على المكانة الوطنية بالقارة”.

    هذه ضربة موجعة للأعداء

  • عبدالمجيد
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 07:30

    حسب التعليق والخبير في الشؤون الافريقية ألم يظهر له بأن الدول المذكورة في المقال كلها مستعمرات فرنسية وبالتالي فهته الدول أصبحت تنادي ضرورة خروجها من تحت جبة فرنسا وكل من صرح بها جهارا فماله معروف التنحية من كرسي الرئاسة والاتي هو بانغو والذي طلق اللغة الفرنسية وإن هو طلق المصالح الفرنسية فماله سيحسم بسرعة البرق مثلما وقع لنظيره الرئيس المخلوع الغيني

  • معلق
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 07:36

    الملك محمد السادس هو من تدخل لتأمين عودة الفريق الوطني وليس الانقلابيين.

  • المجلي
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 07:52

    الثعبان الفرنسي ملتوي بطريقة محكمة على خيرات افريقيا
    عسكري في الجيش الفرنسي يصبح رءيس دولة افريقية
    انها قارة (مخلية دار بابها)
    افريقيا قارة فقيرة بخيراتها

  • Rachid Amir
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 07:54

    لماذا لا تقع كل الإنقلانات العسكرية إلا في الدول الإفريقية التي هي كانت ولاتزال تابعة لماما فرنسا؟
    سؤال للسامع الجيد وللفهمان و بسيط الفهمة،

  • ملاحظ
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 08:21

    فرنسا لن تترك مستعمراتها السابقة تقرر مصيرها بنفسها وتستغل ثرواتها لتنمية هذه البلدان. فرنسا تكون عسكريي هذه البلدان وتحرضهم على القيام بانقلابات كلما رأت ان مصالحها الاقتصادية والاستراتجية مهددة، وهذا ماحصل في غينيا، فرءيسها كان ينادي بالتحرر من التبعية المطلقة لفرنسا واستغلال ترواث البلاد لصالح الشعب.
    وكما راينا من قبل، الهجوم الاعلامي العدواني الذي قامت به الصحافة الفرنسية على المغرب لانه اكتسح أفريقيا ويتبع سياسة رابح رابح في معاملاته مع الدول الأفريقية. فرنسا تدافع عن مصالحها بكل الطرق الشرعية وغير الشرعية.

  • عبدالله
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 08:40

    الدول التي استعمرتها فرنسا في الماضي ما زالت تستعمرها غير مباشر مع الأسف.
    للخروج من يد استعمارها يجب على كل الدول الافريقية ومنها المغرب ان تكون ذكية او جد ذكية للخروج من يدها وهو ان المجتمع المدني يجب ان يلعب دوره الهام وليس النظام. صوت الشعب يجب ان يسمع ضاربا في عمق فرنسا لان الشعب صوته قوي ويعفي النظام وإفلاته من الانقلابات.
    لابد ان نخرج من ايدي الاستعمار لانه ياكل امثر من نصف ثرواتنا ويبقى الا الفتات للشعب .
    بغينا اللغة الانجليزية ماشي الفرنسية لان هاته الاخيرة لا تنفع في شيء ولغة العلم هي الانجليزية.

  • aziz
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 09:01

    il n’y pas de confiance dans les pays africains le Maroc perd son temps et son argent
    nous devons consacrer et consolider nos efforts avec
    Israël
    Les USA
    La grand Bretagne
    La France
    La Chine
    le Japan
    le Canada
    les pays du Golf

  • حسن انجلترا
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 09:03

    الدول المستعمرة التقليدية في دول غرب افريقيا والساحل لا تريد ديموقراطية ولا حقوق الانسان في الدول الافريقية وتدعم الانقلابات حتى تبقى هذه الدول تحت الانظمة العسكرية تابعة للمستعمر لحماية مصالحها العليا و السياسة الحكيمة والذكية للملكة المغربية بقائدها الاعلى الملك محمد السادس لن تتاثر مصالحها بحيث انها لا تتدخل في الشؤون الداخلية لهذه البلدان.

  • Omar
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 09:16

    استعمال المنتخب المغربي رهينة لتنفيد انقلاب غينيا حتى لا تتحرك التجريدة المغربية الموجودة هناك جريمة حرب لا تغتفر و سيحاسب من شرعن هدا العمل عاجلا ام اجلا.

  • حسن
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 09:17

    كل ما يجري في أفريقيا ورائه فرنسا الاستعمارية الكافرة
    هذه هي خططهم

  • Foad
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 09:30

    تعليقي علي الموضوع هو ان الدول الافريقية مخترقة من الخارج ولا دول هم بالمعنى الصحيح هم عن عبارة مصالح الشخصية ومصلحة المتدخلين في الشان الداخلي لما يعرف بالدول المصطنعة من المستعمر وهناك صراعات دولية علي حساب الشعوب الافريقية هاذا يسبب اكتر لنقصان السيادة الوطنية ان وجدت والمغرب ان كان يخشى علي مصالحه في هاد الدول التي تتعرض للانقلاب لبد وان يكون هاذه الامور علي حسابته العالم القوي ياكل الضعيف ولا حولة ولا قوة الا بالله

  • مصباح
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 09:42

    غينيا غنية بالمعادن وإحدى الشركات المغربية استقرت هناك هذ العام واسمها مناجم ، الآن هناك العديد من القتلى في غنيا والأوضاع غير مستقرة لا نستطيع الرجوع للمغرب ، عملية الإنتاج توقفت بناءا على أوامر تلقيناها من طرف الحاكمين الجدد ، لكي تستقر الأوضاع يجب على الأقل الصبر سنة أو أكثر ، ومن المرجح أن الشركة توقف الإنتاج لمدة طويلة ، نطلب من صاحب الجلاله محمد السادس نصره الله أن يعجل ويتكلف بحمايتنا وارجاعنا للمغرب لأن الوضع خطير هنا

  • sarah
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 09:42

    Guinée Conakry : 79 prisonniers politiques civils ont été libérés de la maison centrale de Conakry après le coup d’état militaire qui a renversé Alpha Condé.
    غينيا كوناكري: تم إطلاق سراح 79 سجينًا سياسيًا مدنيًا من المنزل المركزي في كوناكري بعد الانقلاب العسكري الذي أطاح بألفا كوندي.

  • Adil
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 09:43

    بل على المغرب أن يحمي الأنظمة الصديقة في إفريقيا فكما عدة المغرب بإمكانه زعزة استقرارها كما فعلت الجزائر في فينيا بوكالة من فرنسا يمكن للمغرب أن يحمي أصدقاءه

  • سعيد
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 10:55

    الحرب التكتيكية التي أعلن عنها كابرانات الجزائر لشنها علىٰ المغرب هي ضرب مصالحه في الخارج و لاسيما في الدول التي يستثمر فيها حسدا و حقدا و غيظا علىٰ المغرب لذا التجؤوا للانقلابات العسكرية كما وقع في مالي و غينيا كوناكري و إفشال أنبوب الغاز النيجيري. هذه هي أفعال جبناء عجزة كابرانات فرنسا بزرع الفتن في العالم و حتى شعبهم لم يسلم من أيديهم الملطخة بالدماء كما فعلوا به في العشرية السوداء و إشعال الحرائق في القبائل عمدا. أما الحرب الحقيقية مع المغرب لن يقدروا عليها إلا إذا أرادوا حفر قبورهم بأيديهم و لو جمعوا أسلحة العالم في بلادهم.لا يريدون معرفة عقلية الجندي المغربي و التاريخ يشهد له بذالك منذ قرون منذ عهد طارق بن زياد و يوسف بن تاشفين و الله لو أعطيت الأوامر لشن هجوما عليهم و الله و بعونه لن نقف حتى حدود ليبيا و خير دليل اننا زحفنا عليهم و عصابتهم من طانطان حتى حدود موريتانيا حوالي 1130كم و شرقا نحو 380كلم بدون مقاومة تذكر و انا ابن الميدان و شاركت في هذه العمليات. حذاري من إزعاج الأسد.

  • karim
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 11:02

    على المغرب التحرك بسرعة وفعالية لرأب الصدع في هدا البلد الافريقي الصديق المغرب، قبل استقطابه من طرق جمهورية الغدر والدساءس الجزائرية

  • عبدوول
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 11:38

    أليس المخابرات الجزائرية ود في هذا الانقلاب بالواضح نعم لماذا،. ؟ الجزائر ت رد عرقلة انبوب الغاز نيجيريا المغرب والذي يمر بأرض غينيا ثم إن غينيا فتحت قنصلية لها بإحدى مدن الصحراء المغربية والجزائر أكيد ستدعم الانقلابيين حتى يتراجعوا عن ماقام به سلفهم. وحتى فر نسا لها يد في هذا الانقلاب

  • عبداللطيف المغربي
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 11:53

    …على المغرب كقوة فاعلة في الاتحاد الافريقي.ان يتحرك مع حلفائه لادخال تعديلات على ميثاق الاتحاد كعدم الاعتراف بأي نظام انقلابي يصل للسلطة بالقوة.
    بل تجميد عضوية ( دولة الانقلابيين ) وفرض عقوبات اقتصادية عليها من كل الدول الاعضاء بالاتحاد الافريقي..
    ..و يجب كذلك عدم قبول اي عضو جديد بهذا الاتحاد الا اذا استوفى الشروط ومنها ان يكون معترفا به من الامم المتحدة..
    فالخلل الذي احذثته الجزائر و ج افريقيا و ….
    بتغيير ميثاق الاباء المؤسسين لمنظمة الوحدة الافريقية الذين من بينهم المغرب..سمح لكيان وهمي ان ينال العضوية اللاشرعية بهذا الاتحاد.
    فوجود الكيان الوهمي ( للجمهورية الورقية التندوفية ) هو عار على الافارقة…
    لذا يجب تصحيح هذا الخطأ القاتل.بطرد هذا الورم السرطاني من الجسم الافريقي.والعودة الى بعض بنود ميثاق منظمة الوحدة الافريقية الذي وضعه عقلاء…
    اذن لا مكانة للانقلابيين والطفيليات داخل الاتحاد الافريقي..

  • Mezabi
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 11:54

    الرئيس المخلوع ألفا كوندي كان قد أعلن عن ترشحه لولادة ثالثة وهو خرق سافر للدستور الغيني وحب منصب الرئيس جعله يطمع ككل رؤوساء الدول الأفريقية الديكتاتورية بالبقاء في السلطة حتى الموت.
    حالهم كحال أمناء الاحزاب الوطنية شاخوا وداخوا ولم يتركوا للشباب اية فرصة.

  • غزاوي
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 13:53

    مجرد تساؤل.
    هل المغرب يحترم مبادئ الإتحاد الإفريقي !!!؟؟؟
    قطعا لا، ولا حتى مبادئ الأمم المتحدة. المغرب أنتهج دبلوماسية السياقات التي تسمح له أن يكون مع وضد نفس الشيء حسب سياق الأحداث.
    جاء في المقال ما نصه:
    ” نظرا إلى اعتماد السياسة الخارجية (المغربية) على دبلوماسية الحياد والحكمة” انتهى الاقتباس
    الإتحاد الإفريقي تبني بداية الألفية مبدأ ” عدم تغيير الأنظمة بالقوة ” الذي تفاقم في العقود الأخيرة من القرن الماضي (27 انقلابا عسكريا) وحال دون استقرار وتنمية البلدان الإفريقية.
    وبعد اعتماده في بداية الألفية الجديدة، خفض فعلا عدد الانقلابات في العقدين الأخيرين كما شهد بذلك المقال، لكن المغرب حسب منظور عبد الواحد أولاد ملود لا يُدين هذا الانقلابات ويقف منها موقف ” المحايد لحكمته ” ضاربا بعرض الحائط مبدأ الإتحاد الإفريقي الذي ينتمي إليه، وفي نفس الوقت يرفض حياد الدول في قضية الصحراء الغربية.

  • غزاوي
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 13:54

    مجرد تساؤل
    بماذا تقاس مكانة الدول!؟
    المحلل المغربي ربما يستطيع إقناع بعض المداويخ بما يكتب للتدليل عن مكانة المغرب في العالم، لكن مكانته قطعا ستسقط للحضيض عند زملائه العرب:
    – عبد الواحد أولاد ملود: “إن تأمين الانقلابيين في غينيا كوناكري طائرة عودة المنتخب الوطني للمغرب دليل على المكانة الوطنية بالقارة”انتهى
    – يوسف غربي:” قرار الجزائر قطع العلاقات مع المغرب بـ”الموقف العدمي”انتهى.
    – عبد اللطيف وهبي: “قطع العلاقات الجزائرية المغربية جريمة”انتهى.
    – عبد الفتاح نعوم: “إن الأزمة الحالية (بين المغرب وأسبانيا)أزمة سياسية في الأساس”انتهى.
    – رشيد ساري: ” أن العقد بين الدولتين يتضمن بعض الشروط الجزائية، ما يعني أن المغرب سيطالب بها ولن يتخلى عنها” انتهى.
    – العديد من الحلين: “أن خطاب اليد الممدودة للجزائر سبب إحراجا كبيرا للنظام الجزائري أمام الشعب الجزائري”انتهى.
    – “خوف (النظام الجزائري) من الموقع المتميز الذي يحظى به شخص الملك وسط الشعب الجزائري”انتهى.
    – عبد الكريم بنعتيق: “لا سيما وأن شخص محمد السادس يحظى باحترام وتقدير من طرف كبار الكون؛ أمريكا والصين وروسيا والدول الأوروبية واللاتينية”انتهى.

  • رابح
    الأربعاء 8 شتنبر 2021 - 13:56

    خلق الاصطفافت يكون بالاموال…
    وماذا بوسع مملكة فقيرة متسولة. ابناءها هاربين للعمل عند جيرانها في افريقيا.. ان تفعل؟ وكيف تساعدهم وهي اكثر فقرا منهم؟
    الاف المغاربة هاربين إلى ليبيا. الجزاءر تونس. موريطانيا السنغال كوتديفاور. الطوغو الغابون…

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة