الاعتداء على "فتاة طنجة" يسائل المنظومة التربوية والأسرية في المغرب‬

في فصل الصيف تلاحظ في الشارع العام بعض الشباب والنساء معا يلبسون لباسا غير محتشم ومقزب يظهر مفاتن المرأة علما ان القانون الجنائي المغرب في احد فصوله يمنع هذه الأفعال، والسؤال المطروح حاليا لماذا لم يتم تطبيق القانون في هذا الصدد، ومن يتحمل المسؤولية في كل هذه الأحداث، ولماذا تم التركيز فقط على هذا الشاب، يجب تطبيق القانون على الجميع،

أول مكان كتبدا فيه التربية هي الدار في حال كانو الوالدين هوما أصلا مربيين عاد كتجي المدرسة من بعد و هادشي فتاقدناه إلا من رحم ربي.

اعادة الاعتبار الى التربية الاسلامية وليس التربية على المواطنة لان التربية على اخلاق وسلوكيات الاسلام كفيلة ان تعطينا مواطن صالح يخدم دينه ودنياه دون ان يلحق الادى بالاخر سواء كان دكر او انثى . صباحكم سعيد و جمعة مباركة

نعم هذا سلوك غير عادي ولا يرضاه اي احد وحتى الشرع يحرمه ولكن لا ننسى بان حتى الاسباب التي تؤدي إلى مثل هذه الحماقات حرمها الشرع
إذن فماذا ننتظر حتى نرجع القاطرة إلى سكتها الصحيحة
من بين اقوال الامام مالك رحمه الله و الذي نحن على مذهبه (لايصلح آخر هذا الزمان إلا بما صلح به اوالهم
يجب علينا ان نرجع إلى الله وإلى المنهج الصحيح الذي كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم و صحابته والائمة الربانيين امثال مالك و الشافعي و احمد و ابو حنيفة ….!

ياك أسيدي المنظومة التربوية هي السبب!!!!
وديك القنوات اللي عامرة كلها رسائل جنسية مدارات والو؟

شي مؤلم. أصبحن نعيش في غابه وحوش ابطلها شباب أطفال شابات يفرخهم لمجتمع دون وعي بالمسؤليه تربويه الخلل من اسره ال مدرسه ال دوله واحزاب اللتي تدعي انه سياسيه هم كل فرض هو مايجي من أموال ومايدخر لدوبر زمن ولد وطلق لزنقه تربى الاب اصبح مغلوب عل أمره لان الام ترى في بنتها او طفلها عصرنه وتجديد لايهم اخلاق مماجعل عقلية البعض تعاكس تطلعات شارع وكتير منهم يلتحا ال عنف مخدرات سرقه فساد نصب لغتصاب وتقليد الأعمى الذي ينتشر بسرعه لبرق ناخد متال بسيط عن طريق فضا يوتيب او غيره تجد شاب اجنبي يعاكس ويقبل فتيات هنا وهناك وتتجاوب معه شابات بابتسامه او قبول متل اخر نقرأ خبر عن دراجات مجعزه التي تعطي تصوط في الليل في مدينه وينتشر في مدن اخر وحت لوبوادي كذالك تكسير سيارات كان يقتصر عل حلات معزوله اليوم انتشر في كل مدن ولبوادي ومناطق سياحيه كذالك. نشل وسرقه وتجارت مخدرات شباب يلتقط ماهو مدمر ويطبقه وعوقبه أخطر من ماتصور الإنسان ناخد حريك سعايا نتشرو في مدرات هنا احمل دوله احزاب جمعيات امهات كل مسوليه الذي وصل اليه طفل وشاب وطفله وشابه عدم تربيه صالحه كتير يقول بنتي تصلي محجبه ولدي يصلي لكن بدون مراقبه =0

تحليل غير علمي وغير منطقي انا اقول ان تصرف المراهق خطا ولكن تصرف الفتاة اكبر خطا فنحن في دولة إسلامية وهذه التصرفات اي لباس الفتاة غير مبرر لا بالقانون لا في الدين فحتى هذه الفتاة اذا ارادت دخول الكنيسة يفرض عليها غطاء مفاتنها فهذا المراهق يعبر عن رفضه لهذا المنظر المقزز اما التربية الجنسية فهي كلمة ولى عليها التاريخ لان وسائل التواصل الاجتماعي عرت على كل التربيات ولم يعد هناك جهل

كيف يترب الطفل ووزارة التربية والتعليم أرادت أن تلغي مادة التربيه الإسلامية يعني يبقى كل شيء مباح لان التربية الاسلامية منهاتنطلق طربية الطفل زد على ذلك نقصان التربية الأسرة ولماذا يبقى الطفل ضحية

كان يجب أن يتعلم مكارم الأخلاق والأداب الإسلامية في المدرسة وكفى ، ويعلم أنه لا يحق له لمس المرأة الأجنبية عنه ،ولو باليد فما بالك في عورة المرآة ، ويعلم عقابها ، وأنه يجب عليه إحترام المرأة كيفما كان لونها أو دينها أو جنسيتها .

المشكل أخلاقي يرتبط بماهو ديني فتبرج النساء يعطيك الحق في أن تعريهن و بالتلي فهي ردة فعل مبررة حسب المتحرش و هذا غلط كبير الاولى نصحها او غظ البصر عنها اما أن تلعب دور المعاقب فهذا تعد على حقوق الآخرين لنفرض مثلا أنك مررت بتاجر مجوهرات و لنفرض انه عندما دخلت و جدته نائما هل تمد يدك لتسرق لأن الحلي كانت مكشوفة! لا يمكن تبرير التحرش بالتبرج المسلم الحق يدعو بالمغفرة و النصح و يغض من بصره. هذا زنديق ابن اسرة علمته ان البنات في الخارج لا يشبهون امه و اخته

ارى هدا تحليل بعيد عن الواقع و انشاء و تعقيد لحادثة.
الحادثة لا تتعلق بمراهق مهووس بلمس مؤخرة!
هاد مراهق كان في لايف وبغى يعمل لقطة يضحك بها متابعين، لو كانت غايته جنسية لما وثقها اصلا.

والحل بسيط هو ان ينال الفاعل عقوبة قاسية باش اي واحد يخطر على بالو يعمل مثل الحركة غادي يفكر مليون مرة.
اما ندخلو في لغة خشبية ديال تطوير المدرسة وحالة النفسية والتربية الجنسية الخ راه ما غادي نديرو والو. محيت ضسارة راه فقط قانون والعقوبة من يمكن ان يردعها.

هاذي خارجة عريانة من دارها -واش المش تقدر تحاسبوا الا ما خبيتي اللحم و كلاها -رسالتي للاباء لا تكونوا ديوثا اتقوا الله و الناس من ملابس بناتكم و لا تكونوا في مخططات اخماج المراة في المجتمع .

ليس الاعتداء اعلى لفتاة وحده هو من يسائل المنظومة التربوية والأسرية بالمغرب دون الحديث عن السفور والتبرج والتعري الذي هو أصل المشكلة. والغريب هي هذه الضجة التي جعلت منها بعض وسائل الإعلام المحسوبة على التيارات اليسارية والعلمانية جعلت منها قضية دولة بما في ذلك التلفزيون المغربي . وهذا تشجيع واضح على خدش عاطفة الحياء عند المجتمع المغربي المحافظ وعلى الفساد العلني وعلى المس بالأخلاق العامة في الفضاءات العامة.

لم تعد المدارس تفرض على التلاميذ لباسا محتشما ولم تعد تراقب ماذا يدور وراء الجدران وزراء الاقسام والمراحيض وغيرها من الاماكن التي يصعب الوقوف فيها خاصة في اوقات الاستراحة او في حصة غياب الاستاذ لان اغلب المؤسسات التعليمية لا تتوفر على المرافق الضرورية من جهة وغياب الأطر من جهة أخرى مما يؤذي إلى طرح العديد من التساؤلات .؟؟؟؟؟ عن طبيعة النظام وطبيعة تدبير المؤسسات التعليمية خاصة مع تطور وسائل التواصل الاجتماعي التي تبيح المحظور من الصور مما يؤذي إلى كبت التلاميذ خاصة المراهقين منهم .

الفتاة اول من تحرشت بها الاسرة التي سمحت لها بالخروج بدلك الشكل الفاضح

هل رأيتم وركزتم على كيفية تغيير مجرى الأحداث الهامة وصرف النظر عن المفيد في المجتمع والدولة الى تفاهات و هامشيات لا تتجاوز ما هو جنسي غرائزي.
أين هو الدكتور عبد الرحيم بوعيدة الان من النقاش؟
أين هي الفيديوهات المتداولة عن التجاوزات الخطيرة أيام الاقتراع داخل الصناديق وخارجها من النقاش؟
أين هي التحالفات الحلايقية من النقاش؟
أين هي الزيادات الصاروخية في أثمنة المواد الأساسية الإستهلاكية من النقاش؟
…كل النقاشات والمحادثات والتيمات لم تعد صالحة أمام حدث تعرية شاب لما بقي محفوظا من جسم فتاة عارية في الشارع العام.

مايسمى بالتربية الجنسية ليس لها أي معنى وإنما غياب التربية الأخلاقية هو الذي اطغى بظلاله على هذه الآفة التي تصيب المجتمع كونها أن كثيرا من الفتيات تخرج شبه عارية باظهار مفاتنها كاملة ممايسبب الإثارة عند المراهقين وتدفعهم لمس ادبار الفتيات كما ذكر صاحب المقال وسبب هذه الفتن كلها هو تقليد الأعمى ونسأل الله تعالى أن يصلح أمور المسلمين أجمعين.

اسمها التربية،بمعنى أنها ممارسة،مثلةالتربية البدنية،التربية الفنية،فهي لا تدرس عن طريق الكلام والتنظير،لأن الكلام والتنظير لا يصنعان فنانا ولا رياضيا.
التربية الإسلامية خاصة الجانب المتعلق بالعبادات والأخلاق تلقن عن طريق القدوة الحسنة.
والقدوة الحسنة تبدأ من داخل المنزل،فالجيران،ثم الحي ، قبل أن يصل التلميذ إلى المدرسة.
هذا الطفل الذي لم ير أباه يصلي هل تكفي بل هل تجدي الحصص التي يتلقاها في القسم ليتعلم كيفية والوضوء و الصلاة؟وحتى إن تعلمهما فإنما للحصول على المعدل لا غير.
وتلك الطفلة التي تسمع الكذب والكلام البذيء ليل نهار من فم أمها وخالاتها وعماتها وترى سوء المعاملة…ماذا ستجديها دروس التربية الإسلامية نفعا؟
لقد رأينا كيف أن طفلة في الخامسة تتعلم كيفية تدخين الحشيش،فماذا تتوقعون أن تكون تمثلاتها عن المدرسة؟لا شك أنها والحالة هذه ستنفر منها وستستأنس أكثر بمقاهي الشيشة وجلسات التحشيش.

التحرش عمل شنيع.
يسأل القنوات الاعلامية
2M
Tel Maroc
ITM
يسأل الجرائد و المجلات التى تنشر الفضائح
الصباح مثلا
كفوا عن تضليل الناس.
اتقوا الله
ادعوا الى الفضيلة و الأخلاق الكريمة
الله يحفظ البلاد و العباد و ملك البلاد
والسلام عليكم

ماوقع للبنت واعتبرها بنتنا ربما يقع لغيرها غدا.لذلك على المشرع ان يرفع من سقف العقوبات في حق كل مجرم يتجرأ على كرامة الأنثى المغربية .واطالب العدالة ان لاتتنازل ولو تنازل أهلها .ولو كنت مكان والدها لأوكلت محاميا ومهما كلفني حتى يعاد في التربية.
والذي اغضبني كثيرا بعض المعلقين الذين رموا اللوم على الفتاة وانا اعتبره تأييدا لهذا المجرم. المغرب بلد القانون والحريات ولا دخل لاحد في حريات وطباع الناس.

الدولة هي المسؤول الاول عن انهيار اخلاق المغاربة . همشت دول الاستاد و قزمته و نشرت الفساد بالتلفزة . الوالدين منهمكون في توفير قوت اليوم . الناس تلد و تطلق للزنقة

الشاب لي قام ليه نتاج تربيه غير سليمة عبر مجتمع و مدرس و منزل به اختلالات.
لكن الطامة الكبر في مقالكم . لم ندرك انكم تدعون الى الحريه المغلوطة .
بمعنى لباس الفتاة كان من المفترض أن نعاقبها قانونيا على اساس دولة إسلامية . و هنا يكمل الخل .
الاشكال في الاثنين لا في الشاب فقط .

حقوق الإنسان وما أدراك ما حقوق الانسان

الفتاة تنازلت وهدا يعتبر حرية جسدية لمادا هده الضجة

إنهم خريخوا المدرسة المغربية الأبرياء ، تعليم الجهل و الخرافات و نشر المخدرات في المؤسسات التعليمية …

حتى في اروبا هناك فوضويون وتجاوزات وجرائم وووو
ولكن القانون فوق الجميع والقضاء لا يرحم…
في بلدنا السعيد يصبح الأمن والقضاء صارمين عندما يتعلق الأمر بالارهاب والخلايا المسلحة والمعارضين السياسيين…
اما غير ذلك فالشعب يضرب بعضه البعض وذلك يخدم الدولة وتوازناتها

بين ليلة وضحاها تجد الفتاة ذاتها حديث المغاربة في وسائل التواصل الفوري بعد أن كانت تعيش وسط عالمها ليتهيأ للجميع أن ستخرج بتصريح على إحدى القنوات الإلكترونية الفاضحة ليتعرف عليها الجميع ممن كانوا لا يدرون حالها، ممن يتعاطفون معها حقا وممن يدعون أنهم يتعاطفون وهم فيهم نزعة جنسية يستلطفون الفعل الذي قام به الفتى ويشاركون الفيديو رفقة المحيطين بهم، وآخرون ممن يدينونها هي شخصيا من خلال ملابسها في الشارع العام، لقد كانت على حق بتجنب المتابعة والدخول في دوامة طويلة سيسترزق منها بشكل كبير أصحاب القنوات الإلكترونية من خلال مسلسل طويل لا ندري كم سيعمر من الوقت في المشهد العام.

التربية الاسلامية والتربية على الدين وعلى الحشمة وعلى الاخلاق الحسنة وممارسة ذلك مجتمعيا وفي المدرسة والادارة والحكم والشارع هو الذي يربي اما ما يسوى ذلك فلا تحلموا بشيء والدولة اصلا تريد مواطنا بلا دين ولا أخلاق

يجب أن نسائل والدى الفاعل لعدم تربيته ،و بعدها نسائل والدى الفتاة الذين يتركون بنتهم تخرج بذلك اللباس الفاضح

لم نستطع أن نكون مسلمين حقا و متمسكين بشرع الله ولا غربيين . والحل أن نعود إلى الله و طريقه المستقيم. نحب أبناءنا و بناتنا ولكن لا تدري كيف نساعدهم من هذا الكم الهائل من الموترات الخارجية التي تستفرد بهم. الاعلام الاسرة المدرسة كل له دور في انقاد ما يمكن انقاده الله المستعان.

“الطفل لا يعرف كيف يتحكم في اندفاعاته الجنسية، وهو ما جعله مهووسا بلمس مؤخرة الفتاة”

ما هذا الكلام الساقط!? و اي طفل? الطفل لا يفكر في هكذا امور!
المهم يجب القول ان هذا المراهق مريض نفسيا حيث انه لا يستطيع التحكم في غرائزه و يقوم باعمال اجرامية ممنوعة من طرف القانون المغربي و يجب معاقبة المجرم و يتخذ القانون مجراه, سواء, اكانت البنت متبرجة ام لا, لانها هي ايضا مراهقة
نتمنى الا تصبح الضحية هي المجرمة و المجرم ضحية العري و الفسق, على حسب بعض التعاليق, لان هناك عقليات تقلب الموازين, فتشجع الشباب على مثل هكذا جرائم

يجب انزال اقصى العقوبات على هاد الموسخ ويجب عدم التسامح مع مثل هده الافعال الشنيعة التي تشوه صورة بلدنا والله يجب قطع التنازل

في نظري هناك مسؤولية الأسرة أولا و ذلك بسبب الاهمال و عدم التربية من كلا الطرفين ، من جهة الفتاة لانها ترتدي لباسا عاريا و هذا يخل بالاعراف و التقاليد ، و الفتى الذي تجرأ على مثل هذا الفعل. و بالتالي لا يمكننا ان نربط هذا الواقع بالمنظومة التعليمية و نحاول استغلال الوضع لادخال ثقافة التربية الجنسية. عندنا التربية الإسلامية شاملة للعقائد و العبادات و الاخلاق و التعامل مع الآخر.في نظري و دائما اقولها ان خروج المرأة للعمل دون سبب ملح، أدى إلى شرخ كبير في نظام الأسر المغربية . نسأل الله تعالى صلاحنا و صلاح ابنائنا

الدين الإسلامي تسبب في كبت الشعب. الحرمان الجنسي خلا ضعاف الشخصية يغتاصبو الأطفال و يتحرشو بالنساء. الأغلبية ديال مقترفي هذه الأفعال الإجرامية كتلقاهم كابرين في أسر متشددة.

لماذا الكل يجر وراءه أمراض نفسية بالجملة، عندما يخرج صوت بأي وازع أو دارع يحامي عن هذه المعضلة لأنه ليس لديه الإحساس بالغير و اجعل نفسك مكان الشخص المعتدى عليه… هناك من اغتصب في صغره عدد و سكت هناك من تعرض للتحرش و كانت له أنفة كسرت أو تركته أبكم أو أثرت على قراراته عزوف عن الزواج لأن المجتمع و قيمه ما عادت تترك مجالا للثقة الخ كره كل فرد فيه متآمر و متحام عليهم .. مادام المجتمع يصمت و يغفر و لايجزر أخطاء جسيمة تعرض لها نصفه بصمت و لم يجد أرضية ليفتح فاه أو لوقع الصدمة النفسية، فطرتنا لا تحتمل كذا أعمال وحشية ولا تقدر عن ردة فعل سريعة …

الى moh رقم 2
حسب منطقك يجوز تعرية كل إمرأة متبرجة.
مع الاسف هذه هي نتيجة عقلية التربية الدينية.
في اروبا واليابان يمكن المراة ان تلبس كما يحلوا لها ويمكنها الخروج ليلا دون ان يصيبها احد باذى او يتحرش بها.

نرى فالشارع العام التحرش بكل الأنواع ولو كانت الفتاة محتشمة. كفى إلقاء اللوم على الضحية. مجتمعنا مكبوت. هل نحن كرجال فاقدون للتحكم على شهواتنا لهاته الدرجة؟ كفانا كذب! مشكل التحرش هو غياب العقاب و التنازلات و سوء التربية.

تارة تقولون أن الإسلام هو الدين الرسمي للدولة وأن قوانين المغرب مستمدة من الشريعة الإسلامية وتمنعون الحرية الجنسية وتارة أخرى بعض النساء يخرجن إلى الشارع كاسيات عاريات لاستفزاز الشارع العام

على حساب قولكم بأن لباس الفتاة الفاضح لاينتهك الأخلاق العامة وأنها حرة في ماتلبسه وفيما تفعله مادام لها نصيب أيضا في الشارع ولم تمس أحد بأذى فأيضا من حق الناس أن يفطروا علنا في رمضان أولا لأن المغاربة ليس جميعهم مسلمون وملتزمون بتطبيق فرائض وسنن الدين لأنه يوجد اللادينيون والربوبيون والملاحدة والمسيحيون وثانيا لأنهم أيضا لاينتهكون الأخلاق العامة وأنهم أحرار فيما يفعلون مادام لهم نصيب أيضا في الشارع ولم يمسسوا أحد بأذى وكما تصرفت الأجهزة الأمنية مع الشاب المتحرش فعليها أن تتصرف أيضا مع كل من يتلفظ بسبة أو شتيمة في حق المفطر أو ينزل عليه بالصفع واللكم والضرب والركل والرفس باعتباره متطفل يفتقد للأخلاق والتربية على المواطنة الحقة

ولكن أرى أن هامش حرية استثنائي بالإضافة إلى حق التسلط ممنوح للنساء فقط دون غيرهن تحت قانون مكافحة العنف ضد النساء الذي أسميه حصانة وليس حماية.

هذا كان رأيي وأرحب بأي نقاش.

المشكل هو ليس فقط في الشاب الذي تحرش بالفتاة بل بالالاف وربما مئات الآلاف الموجودين ببلادنا والذين نهلوا من الفكر المتطرف ومن دروس معلمين وفتاوى فقهاء وأصبح لديهم فكر ضيق وممارسات داعشية حيث يحملون الفتاة ما وقع لها وهذا قمة التزمت والتطرف مما يعني أنهم يمكن أن يتصرفوا كالشاب إذا ما مرت أمامهم فتاة بتنورة أو بميني جيب. ما الفرق بين عمل هذا الشاب وبين من يحمل المسؤولية للضحية

للاسف لا يتحرك الاعلام والقانون الا بعد ان تقع حادثة
فيخرجون وينددون ويملأون الفضاء عويلا وصراخا من قبيل يجب ان يعاقب يجب ان يوضع نص قانوني لحماية كذا وكذا
الاعلام مسؤول ومتستر كبير على العديد من الظواهر
فمثلا نشاهد القنوات التلفزية تطبل للتلقيح و تدعوا الى مرافقة الاباء لابناءهم لتلقيحهم
ولكن هل سمعنا يوما القنوات او المواقع الصحفية تجري برامج هدفها حث الاسر على مراقبة تصرفات ابناءهم دعوتهم الى مرافقة ابناءهم و تفتيش اعراضهم بين الفينة والاخراى لحمايتهم من الانحراف ومن تعاطي للمهلوسات وغيرها
هل شاهدتم يوما برامج تناقش التعاطي للمخدرات وهل رأيتم اشهارات تحذر من المخدرات وتداعياتها او وجدتم مثلا رقما اخضر يشجع الاتصال به في حالة تم ضبط احد يروج الممنوعات والمخدرات
طبعا هذا لا احد يطالب به او يدافع في هذا الاتجاه .
فقط ينتظر الكل حادث حتى يركب عليه ويكون مادة دسمة
الكل مسؤل و لا يجب ان ننتظر حتى يحدث مشكل ونبحث عن الحل فالاجدر دراسة الظاهرة واسبابها لوقفها وليس العلاج بعد الحادث

كيف هي هذه التي تسمونها الثقافة الجنسية.. التي تتحدثون عنها وما هي حدودها…
والله انكم تدفعون بنا إلى الهاوية… وعند الله تلتقي الخصوم.

اذا كانت البنت قد تنازلت فهذا من حقها اما المجتمع لا يجب ان يتنازل عن هذا الفعل الشنيع يجب تربية هذا المراهق حتى يكون عبرة لامثاله و حتى يدركون ان ليس من حقهم ان يتعدوا على احد ،فإذا كانت الفتاة ( حسب قول البعض) تعدت حدود الحشمة فليس لاحد الحق ان يطبق شرع يده ، هناك رجال الامن الذين لهم الحق في التدخل في مثل هذه الامور.
ياحبذا لو كانت هذه الغيرة المزورة لدى شبابنا اليوم يطبقونها في حماية الفتاة التي تتعرض للسرقة بالنهار و هم يصورنها عوض الدفاع عنها .
باختصار شباب جبان لا يعتدي الا على البنت الضعيفة ، وفوق ذلك تجد اشخاص تافهين يؤيدون فعلته و كأن الفتاة ارتكبت جناية في حق احد.

الفهم الخاطئ للحقوق وضعف الاحكام الجزرية في هذه الجرائم جرائم العرض ؤنبغي ان يطبق فيها قانون الارهاب

هنا يظهر دور الدين على الانسان و المجتمع ، فلما تراجع الدين بدات تظهر سلوكات اقل ما يقال عنها انها غريبة ، فالى جانب مثل هذا السلوك وغيره من سلوكات التحرش الجنسي هناك سلوكات اخرى اصبحت تنتشر وتتعمم ، منها الكذب والنفاق والزور والنصب والاحتيال والسرقة والرشوة الى غير ذلك من الموبيقات ، لان الدين كان يلعب دورا كبيرا في كبح هذه الامور لكن الان بعد ضعف الوازع الديني عند الناس سارت هذه الامور تمارس علانية وبدون رادع ، وهذا يتطلب اجراءات اخرى كفيلة بالحد من امتدادها والا فانها ستستفحل وتصبح مستعصية عن العلاج ، فلابد من مقاربات مختلفة لوضع حد لمثل هذه التصرفات ، خاصة بعد ان بدا الجميع يتخلى عن الدين وتعالمه ، منها المقاربة التربوية والثقافية التي من شانها توعية الاطفال والشباب وغيرهم ، بحقوق الانسان وواجباته وحدود حرياته ، ثم القانون الصارم والملاءم لعلاج مثل هذه السلوكات المختلة ، وعلى هذه المقاربات ان تكون مبنية على اسس علمية لتكون فعالة ، وانا استغرب ، لماذا مثلا في الشواطيء والمسابح ووو لا يتير العري اي ردة فعل كما يتيرها في الشارع ، هذا يتطلب بحثا علميا لاستخلاص النتاءج منه .

التحرش موجود في المغرب منذ عقود وليس جديدا
عندما كنت طفلة في الثمانينات عانيت كثيرا منه لدرجة كنت أحمل الهم لاني مضطرة للخروج لأجل الذهاب للمدرسة
لولا المدرسة ما كنت خرجت ابدا من المنزل و السبب الذكور المتحرشون.

الى المعلق رقم 9 منتصر مثلك وأمثالك لايصلحون في مجتمعنا اي فتاة ترتدي ما تشاء ودليل انك تنضر إليهم حسب كلامك ويجب عليك عدم نضر إليهم إن كنت مسلم كما تدعي إنه النفاق بعينه ادا الحل سهل عدم النضر إليهم ودخل سوق راسك ولا تتدخل في شؤون الشخصية عند النساء ……..والمشكل الدي نعاني في المغرب وهو أن الكثير من المغاربة مكبوثون يتزوجن من محجبة وفي الشاريع عندما يرون نساء بلباس أوربي ينضرون إليهم الكل ينضر شيوخ رجال شباب ولعابهم يسيل حتى إن كان متزوج والمشكلة الأكبر في رجال وليس النساء ولا ننسى أن المغرب يحتل المرتبة الأولى عالميا في مشاهدة الأفلام الاباحية بعد مصر إيران فغانستان اليمن …كلهم دول إسلامية كما تدعون أنه النفاق بعينه

ستقول لي نحن في دولة اسلامية على المراة او الفتاة ان تستر عورتها وانا ارد لماءا الشباب والرجال لا يفعلون المثل ترى بعض الرجال والشباب في الشارع نصف عاري حلال عليكم وحرام علينا انه الجهل ياسادة والتحرش ماهو الا سلوك عدواني

كل المجتمع فشل في التربية الجنسية : الدولة والمدرسة والاسرة .. ولكن لا يجب ان ننسى المسجد ايضا الذي كان منطلق الحضارة والفكر فيما مضى حينما كان الافذاذ والرجال الكباريخطبون في الناس فيؤثرون .. كل هذا ولى واندثر وحلت محله وسائل التواصل الاجتماعي والانترنت حيث اصبح المراهق حبيسا لعالمه الخاص واصبحت العلاقة هنا محدودة ومحصورة بعالم افتراضي وثار التأثير اقوى لسعة الوقت الذي يقضيه المراهق سجينا داخل عالمه الافتراضي الذي لايحمل له سوى السيىء والاسوأ .
ان امكانية اصلاح ما افسدته الايادي والافكار والغقول يبقى قائما ، لكن يشترط له تجند المجتمع بكل فئاته وهيآته مع احترام الدين والشريعة اساسا والانفتاح على العالم بحذر وبقيود ..

خرجت امس وجدت الشارع لازال كما هو كل واحد يلبس اللي يحب ويعمل اللي يحب. وهذا يخلي كثيرين مقهورين يريدون التحكم في المجتمع ويمشوه على هواهم. لدينا قوانين وعقوبات لاي متحرش واي بنت لا تتنازل على حقها في الشكاية ورفع قضية.

نحن ضد التحرش بكل انواعه ويجب معاقبة كل من سولت له نفسه القيام به، لكن يجب معاقبة كل اللواتي تخرجن كاسيات عاريات

المشك هو مشكل أخلاقي،في غياب التربية الإسلامية في مجتمعنا،حيث أن القرآن هو دستور البشرية بتطبيق مافيه لعيش حياة سلم وسلام مع سنة رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام

المشك هو مشكل أخلاقي،في غياب التربية الإسلامية في مجتمعنا(المدارس والبيوت)،حيث أن القرآن هو دستور البشرية بتطبيق مافيه لعيش حياة سلم وسلام، مع سنة رسول الله(عليه أفضل الصلاة والسلام)

يجب إعادة النظر في قانون مكافحة العنف ضد النساء لأن بعض النساء أصبحن يستعملن هذا القانون كحصانة وكسلاح، قانون مكافحة العنف ضد النساء كما قدمه المشرع يحمي المرأة من التمييز والعنف ولايعطيها الحق في ارتكاب تجاوزات قانونية ولاحق التسلط على المجتمع ولايعفيها من العقوبات الجنحية والجنائية، ومن يقول أن القانون لايعاقبها على لباسها فالفصل 483 من القانون الجنائي ينص على من ارتكب إخلالا علنيا بالحياء وذلك بالعري المتعمد أو بالبذاءة في الإشارات أو الأفعال يعاقب بالحبس من شهر واحد إلى سنتين وبغرامة من 120 إلى 500 درهم ولباس الفتاة كان عاريا وفاضحا وخادشا للحياء العام.

نرى أن قانون مكافحة العنف ضد النساء أصبح يستعمل كقانون موازي يشكل حصانة قانونية لنوع اجتماعي معين.

المسؤول الاول هي الدولة التي اباحت العري و الفسوق و المجون و الأسرة التي تفككت نتيجة السياسة الممنهجة التي اتبعت من طرف العلمانيين

انا بغيت غي نعرف هاديك لي كتابس ميني وسروال لاصق وكيشوفها الاب والام ديالها وكيفرحو بيها واش دبا حنا دولة إسلامية ولاعايشيين فلندن الله ينعل لي مافيه نفس وسختو لبلاد

نعم المنظومة التربوية هي السبب في استفحال ظاهرة التحرش، من لا يقدر على ضبط نفسه له مشكل وليس الاخرون، اذا كان الإنسان ليس قادرا على ضبط الجزء الحيواني في داخله فهو خطر على المجتمع.
اما مسألة قيم المحتمع فلا تبرر اقتراف الجريمة كيفما كان نوعها

جاء في الحديث عن رسول الله ﷺ أنه قال: صنفان من أهل النار لم أرهما: رجال بأيديهم سياط يضربوا بها الناس -يعني: ظلماً- ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن

حين تحارب التربية الاسلامية في مناهج الدراسة فعلى المجتمع السلام.

Quant nous étions jeunes mes sœurs et moi notre maman nous avait interdit de prendre l autobus parce qu un jour où elle prenait l autobus un homme
s’est collé au dos d une femme et à fait son affaire (vous avez compris !…)
La femme portait une djellaba et était enceinte. Quand elle a commencé à crier et les gens présents aussi, il a répondu que tout le monde faisait ça.

Ça s est passé à Rabat il y a plus de 30 ans.
Alors les jupes courtes ne sont que des prétextes .

Ça ne changera jamais tant qu on trouve des excuses à ces CRIMINELS.

لكل فعل رد فعل
الفتياة يقدمن دعوات مفتوحة للتحرش فيكون الامر
عن نفسي أدين بشدة فعلة هذا الشاب ولكن ما ادينه اكتر هو المنضومة التربوية برمتها إذ تفشت فينا مجموعة من الآفات كالديوثية و قلة المرؤة وقدمنا تنازلات في هذا الموضوع
ملاحضة (في كل الجرائم يؤاخذ الجاني والمحرض على الجنابة)

يجب على الدولة أن تحارب ظاهرة التبرج قبل كل شيء نحن في بلد إسلامي وليس في بلاد الغرب ديننا لا يسمح لنا بتبرج الجاهلية الأولى.والتبرج ليس حرية شخصية يجب على الدولة أن تتذخل في هذه المسألة نرى بأم أعيننا أمهات مع بناتهم متبرجات والأم لا تحرك.ساكنا حسبنا الله ونعم الوكيل والله المستعان

يجب تطبيق القانون على كليهما .
أيضا خروج الفتاة عارية . يعاقب عليه القانون في الفصل 483 .
الإخلال بالحياء والعري .
لماذا نطبق القانون فيما نريد فقط ؟

بعیدا عن الدین وبعیدا عن التربیه الجنسیه انا اری ان هدا التسیب مسوولیه الدوله التی غیبت العقاب. والوالدین الدین غیبوا المراقبه والكتیر منهم لا زالوا یعیشون المراهقه.
لم یكن الفقر بتاتا سبب لانهیار الاخلاق او مصدرا لما اصبحنا نلاحضه من فساد الاخلاق وجراےم الاغتصاب والسرقه وانا متاكد انموالید الستینات والسبعینات یعلمون جیدا كیف كان الفقر .
انا اری انه فی غیاب سلطه القانون یبقی علی الفته ان تحترم نفسها وتختار اصدقایها بكل عنایه وتنقص من دوریات الشارع ومراقبه ابواب وجدران المدرسه
والله خیر الحافضین.

عندما تكون السلعة رخيصة فهي تكون في متناول الجميع واحد يأخدها والأخر يلمسها وداك يستمتع بالنظر إليها
اثبتي على حجابك وخمارك ونقابك لانك غالية لاتكوني رخيصة كي لايستهزأ بك في الشوارع وتجلبي العار لأمك وأبيك

في الولايات المتحدة الأمريكية العظيمة يمكن لأي فتاة أن تخرج في أي وقت من النهار أو الليل بملابس شبه عارية.
ولويل ثم الويل لأي رجل يتحرش بها، فتحرش في الولايات المتحدة الأمريكية جريمة شنعاء وقد تصل العقوبة للإعدام أو 20 عام سجنا وغالب يكون الجاني في السجون السوداء حيث الأفارقة الأمريكيين يغتصبونه كل يوم.

واقعة الاعتداء هي نتاج لعد اسباب ………

السكيزوفرينية

الجهل

الكبت المجتمعي

الاضمحلال الاخلاقي

غياب التربية الجنسية في المقررات الدراسية

التوالد غير المنظم (يجب حصر الولادات في ولد واحد فقط )

غياب دور الوالدين ولد او طلق

الهدر المدرسي

كان على الفتاة عدم التنازل ……..يجب تطبيق اشد العقوبات ليكون عبرة للمتحرشين كبار منهم او قصر.

هدوك الي كيقولو خص التربية الجنسية او المدينة مثل اوراوبا هذا كلام فارع او كيدحك على راسو. معدل التحرش الجنسي و الاغتصاب و زنا المحارم في اوروبا اكثر بكثير من الدول العربية. سببها العري و الانفتاح الزائد و كثرة مشاهداة الاباحية. الحل الوحيد هو التربية التي نزلها الله في كتابه. الله هو الذي خلق الدنيا و هو الذي يعلم كيفية العيش فيها. و الله عندما يحرم شيء الا فهو مضر لنا. و يحلل شيء الا فهو من مصلحتنا.
اما هاذ قضية طنجة بجوج خصهوم العقاب. المرأة العريانة خصها تحتارم الناس بلباسها و الرجل كذالك يجب ان يغض بصره… اما بعدا كيدحكوني هدوك الي كيقولو علاش الغرب و ان اللباس المرأة حرية شخصية. دعنى اقول لكم ان الغرب هو الأول في التحرش الجنسي و الاغتصاب و زنا الحارم. رغم التربية الجنسية في المدارس و التربية المدنية. أعرف هذا لأنني اعيش في اوروبا اقول لكم ان هنا في أوروبا ضهرة ضاهرة خطيرة و هي اغتصاب الأبناء.و ثانيا المرأة ليس لديها حق ان تلبس كما يحلو لها في الشارع. الأن في الشارع مليئ بالأطفال يجب ان تحترم الغير و الرجل كذالك.الله امر المرأة ان تستر نفسها و الرجل لن يغض بصره. بجوج بيهوم

لمادا لا تعيش في دولة اسلامية ؟؟؟؟؟
وتتمتع با الخيرات و الحقوق او انت مع الدين ياكلون الغلة و يسبون الملة ……….

على من يسرهرون على تسيير البلاد ويتحملون المسؤولية ان يعيدوا النظر في تربيتهم وأخلاقهم قبل ان يتم الحديث عن التربية على المواطنة … ف المعروف أن التعليم فيه شق نظري وشق تطبيقي . وفي هذا الإطار فالواقع هو أكبر معلم . كيف للتلميذ ان ياخد بدروس التربية على المواطنة وهو يرى عكس ذلك في الواقع من خلال ما يصدر من سلوكيات وأخلاقيات لاوطنية عن المسؤولين … فمن فساد ورشاوي استغلال النفوذ …الخ … ولعل واقعة الجنس مقابل النقط الظاهرة التي تكررت عدة مرات في الجامعة المغربية دون أن يشفي القضاء غليل المواطن … لعل هذه كافية ليتنصل التلميذ من الدروس النظرية للمادة المذكورة.. والتي يعتبرها دروس فضائية مخالفة للواقع

لماذا لا يجرؤ احد في الحديث على القنوات التلفزية التي كانت سابقا تنشر الانحرافات و الافلام المنحرفة مثل فيلم كازانيكرا
القانون في المغرب هو من يحمي الفاسدين ويطبل لهم الجبناء والمنافقين
القانون يضحك على المغفليين ويحميهم

علقوا فشل نظامكم و سياستكم على المدرسة! !! ماذا قدمت للمعلم؟ أي صلاحيات جعلتم له؟ أي إمكانات وضعتم رهن إشارته؟ هل تنتظرون من المعلم إخراج عصاه السحرية لغير الواقع المقرف الذي صنعتم؟ ؟!!!!