استطاعت سناء عبدي، مرشحة باسم الحزب الاشتراكي الديمقراطي في الانتخابات التي عرفتها ألمانيا يوم الأحد الماضي، أن تفوز بمقعد في البوندستاغ (البرلمان الألماني) عن مدينة كولونيا.
سناء ذات الأصول المغربية ولدت بمدينة تطوان، شقت طريقها الدراسي والمهني في ألمانيا بنجاح، وفي كولونيا لمع نجمها في الحياة النقابية والسياسية، لتتوج بالفوز في الانتخابات البرلمانية يوم 26 شتنبر 2021.
ازدادت سناء عبدي يوم 7 يوليوز 1986، وهي ابنة لأب عامل بناء أسقف من ساورلاند بألمانيا وأم خياطة من المغرب. وقالت الشابة المناضلة في الحزب الاشتراكي الديمقراطي: “أنا وحيدة والدتي التي ربتني مع شقيقيّ الأصغر سنا في لودينشايد”.
درست عبدي القانون في ماربورغ وبون وكولونيا، وكانت أول من تخرج من المدرسة الثانوية في عائلتها.
اشتغلت سناء من 2013 إلى 2018 مساعدة بحثية في مكاتب المحاماة في كولونيا. ومنذ عام 2018، عملت مديرة مشروع في الجمعية الألمانية للتعاون الدولي.
سناء انخرطت في الحزب الاشتراكي الديمقراطي عام 2008، ومنذ عام 2018 وهي عضو في مجلس إدارة جمعية كولونيا-سودشتات المحلية، وعضو مجلس إدارة منطقة وسط المدينة، بالموازاة مع عضويتها أيضا في مجلس إدارة مجموعة عمل المرأة الديمقراطية الاجتماعية.
وقالت سناء خلال حملتها الانتخابية: “نحن في كولونيا نحتاج إلى صوت قوي مرة أخرى يدافع عن المصالح المتنوعة للناس في بورز وكالك والمدينة الداخلية… كعضو في البوندستاغ، أريد أن أضمن بقاء مدينة كولونيا مدينة ملائمة للعيش للجميع في المستقبل”.
شيء رائع أن ترى امراة من الجالية المغربية عضو في البرلمان الألماني بالتوفيق ان شاء الله
Elle est allemande même si ses origines sont marocaines, c’est comme ça, le monde a changé, il faut accepter que les naturalisés ne sont plus marocains, point barre
بحال هاد الناس لي خاصهم ليك وجيم وبارتاجي ودق الجرس ونفتخرو بيها برافو
العبدي “ألمانية” أحرزت مقعدا ببرلمان بلدها.
إحترموا عقول القراء.
يجب تسمية الأشياء بمسمياتها.
البرلمان الألماني مؤسسة تشريعية ألمانية، تشرع القوانين التي تخدم الألمان و بلدهم، و تراقب الحكومة الألمانية التي تسير و تدبر شؤون ألمانيا.
فلا محل هنا لبلد آخر أو جنسية بلد آخر.
هذه العبدية بنت بلادي البرلمانية في ألمانيا بألف برلماني مغربي تحية لعبدة و آسفي
جميل جدا أن ترى شابة مغربية متفوقة بالخارج وببلد أوروبي بالذات. مزيدا من النجاح والتوفيق. هنيئا لك بنت بلادي.
موندو سنة 2008 وهي منخرطة في الحزب بدون ملل أما نوابنا ينخرطون في الحزب عايشة الانتخابات وييستقلون بعد فوزهم بالمقعد
Alles Gute Schwester für die Zukunft!
A FALCON …………………………………………….
est ce que ça dérange à ce point qu’elle soit d’origine marocaine…………………………..
la loi marocaine lui permet de conserver sa nationalité d’origine, donc marocaine elles est et marocaine elle restera, du moins tant qu’elle n’y renonce pas de sa propre volonté.
الطرح الإشكالي الدي يجب التطرق إليه في حالة ما أقدمت هده الشابة إلى بلدها الاصلي كمشروع نائبة برلمانية ثم استحقت مقعدا برلمانيا ضمن أحد الأحزاب السياسية كيف سيكون عملها مع زملائها البرلمانيين في البرلمان المغربي من جهة ومن جهة أخرى هل ثقافتها ومبادئها التي تربت عليها وتلقنتها في المانيا يمكن أن تطورها وتقدم اضافة جديدة فيالساحة السياسية عندنا
مغربية ولكن بعقلية وكفائة ألمانية في الدول المتقدمة النسب والجنسية لا يهمان بقدر ما تكون الكفالة والقدرة على التسيير هما المعيار للوصول إلى أعلى المناصب لا يهم ان تكون ابن من المهم ان تكون مواطنا صالحا وهذا ما نحتاج اليه في بلداننا العربية والإسلامية
زعما بحيث هي مغربية غادي تدافع عن المغرب من المحال يقبلوها عندهم ولو دقيقة من عاشر قوما اصبح منهم ومعهم حتى في رفع السلاح عن بلده الأم ما فيه شك
رسالتي موجهة الى الاستاد الاجتماعيات المواطن المغربي يبقى مغربي أحب من أحب أو كره من كره من بإمكانها أن يمنعها حينما تأتي لزيارة الاهل والأقارب في بلدتها ووطنها الأم على الرغم من أنها اليوم عضو في البرلمان الأماني أنها ستبقى مغربية .هنيئا لها ومتمنياتي الصادقة لها بالتوفيق لتصبح وزيرة وانذاك ماذا انت فاعل !!!!
كل الاحترام والتقدير هدو هم الفحلات وإلا فلا خليني من الخوا الخاوي هدو هم القدوة مسار موفق إن شاءالله
Nous sommes contents de voir des MRE s’impliquer dans la vie politique en Europe, que ce soit en Allemagne ou en France, durant les élections, les MRE ont des chances considérables de remporter des sièges et monter les échelles dans le monde de la politique
الالمان عارفين اشتيديروا واس غادي يرشحوها باش دافع على المغرب وصحرائه. رشحوها حينت عارفين بإنها المانية التفكير والمنهج. بلا ماتفرحوا الى نجحات الله يسهل عليها ولكن ماتنتضروش شي حاجة. هي مغربية ولكن في المانيا من يفوز بمقعد في البوندستاغ يجب ان يدافع عن المانيا ومصالحها فقط. تابعوها وشوف واش غادي تهدر على الصحراء المغربية.
Le nouveau ministre Bensaid devra faire des élus de la diaspora, des défenseurs des droits des MRE en Europe
هاد الأخت الا شدات مقعد في البرلمان الألماني شداتو عن جدارة واستحقاق وغادي تمثل الناس اللي صوتو عليها احسن تمثيل وغادي تعمل بنية حسنة. ما شي بحال عندنا ، الحصول على مقعد كيعطيو زرقلاف ويكذبو وما كيمشيو البرلمان غير باش يحققوا أهدافهم الشخصية و.و.و وفي الاخير البرلمان عندنا غير صوري وواجهة..
عزيزي الكاتب التعريف بابنة العم سناء غير صحيح فهي من ام مغربية واب اردني وتحمل الجنسية الالمانية بحكم جنسية الاب وتربت عند والدتها لانفصال الاباء لكن هي بالنهاية نسبها اردني وهي شخصيا ابنة عمي ووالدها اسمه احمد علي عبدي العزام
ماعندها ماتعمل تسخن الكرسي و تخرج بحال داتي و الاخريات الي دخلو البرلمان الايطالي بالعكس يستعملوهم ضد المهاجرين…