رصيف الصحافة: مرصد يُحمِّل بنكيران مسؤولية ما يقع داخل السجون

انطلاقا من العنوان فالسجون المغربية اخدت امرا من السلطات العليا وقامت بشراء اغطية جديدة ومجمعة من الامور دخلت الى السجن في سرية تامة قصد استقبال المراقبين . ومن بين هذه السجون سجن المدني بي الناظور………..

طاحت الصمعة علقوا ابن كيران.كل شيء الصقوه ببن كيران الله اينزل لطفه.

طبعا مايقع في السجون من رفاهية واستراحة للمجرمين دووا السوابق وفي حالة العود طبعا لااصلاح لما نروه عند كل نهاية من الاعتقال سوى العنف والجرائم المتكررة المختلفة من قبل كان المجرم منبود وعند خروجه يتوب بدون تدخل من اي جهة اوصحافة والان عند فرض حقوق الانسان ووووو اصبحت الجرائم عادية والعنف كثير وعلى جميع المستويات الحبس يعني ان يحبس الجاني عن جيع حرياته ليتوب اي يمنع من القفة الممتازة اليومية والهاتف والحاسوب والصديقة والمخدرات والتلفزة والصحافة والرياضة والثقافة والدليل مانراه ان الجرائم تزداد والصحف تكتب والجمعيات تتدخل والمواطن الصالح يدفع التمن كالعادة مغضوب عليه لاجمعية تؤازره ولاصحافة تكتب له وطبعا لاستتباب الامن في الشارع ونقص الجريمة والعنف هو تطبيق القانون الامني كما كان وبصرامة اما الصحافة التجارية فدورها كدلك في نشر مقالات ثثقيفية تربوية ورياضية واجتماعية بعيدة عن السياسة

السيد بنكيران لم يقدم على مبادرات عملية ،فقط لغة التبرير،نحسنولوا ،مازال ينطق بلغة التامر واللوبيات ،وكلاش طلعوك المغاربة لكي تفكك عناصر الفساد وتحدث مع المغاربة بصراحة وبال ماتخبى وراء الدين..المهم سيمنحك المغاربة المزيد من الوقت ..لانك لم تدخل بعد الاوقات الاضافية..

بنكيران صرة موضوع كل كاتب اوصحفي اومعارض او فبريري او معطل او نقابي اوعلماني اوتجمع نسوي مناصر لحزب معارض كانوا لاموضوع لهم _بنكيران سرت رجل اللحظة بمتياز رغم كل هادا النقاق فأنت الاقوى أحبك في الله ولاغالب إلا الله إن اعزك الله فلا مذل لك وإن اذلك الله فلا معز لك

L´école privé qui punissent les enfants de cette maniére,je la trouve vraiment ridicule,ce n´est du tout une maniére d´éducation,ils compléxent les enfants,les parents ont le droit de protéster parce que c´est un acte béstiale,ce genre d´éducation n´éxisiste pas ici en Europe,en Holland sera le professeur ainsi que le directeur punis,l´enfant ici a une grande valeur,cette professeur ainsi que la directrice doivent être punis, elles ont rendu cet enfant comme une bête, je crois que cet enfant n'a plus envie d'aller á l'école,les parents ne doivent pas se taire,ils doivent protéster, j'entend beaucoup sur ces écoles privées,elles traitent trés mal les enfants,il ya une école á Taza qui frappe vraiment les enfants avec des bâtons surtout les enfants qui ont besoin d'aide,quelqu'un de ma famille son enfant a subis toutes les sortes de maltraitement et puis il était obligé de le placer dans une autre école, il pouvait pas protéster car le directrice est la femme d'un avocat: donnant donnant

سواء هذا أو ذاك، لا فرق بين هذا وذاك؟ لا عدل و لا مندوب لأن النتيجة واحدة موظف سجن مغلوب على حاله مهضومة حقوقه لا من يواسيه ولا من يطعف أو يحن عليه، حارس مغلوب على أمره، مقصي كأنه هو الغائب، مستثنى كأنه مجهول، يعاني في صمت، لا عدل و لا مندوب سيأخد بيده، لكن لك الله لك الله لك الله يا موظف السجن.

في ظل غياب الإصلاح الحقيقي و الجدري لقطاع السجون، يبقى موظف السجن الضحية رقم 1 واحد في هذه المعادلة، فهو يظل طوال مساره المهني يعاني في صمت ولا من ينظر إليه أو يشفق عليه…يعاني تجاه مسؤوليه الظلم و العدوان، يجابه المجرمين طوال حياته دون أبسط شروط السلامة، يعاني إحتقار المجتمع له كأنه هو المذنب…ولكن معك الله، ومن هذا المنبر أحييك على عملك الشريف معك الله

ا نحراف السجناءقديم منذ عهد حكومات النواب وانحياز2mللمفسدين ليس غريبا على من افسد امة مسلمة اماالوردي فقدعمل في ستة شهور مالم تعمله ياسمينة في عهدهاكله وامارئيس الفريق البيضاوي فبدفعه 3000درهم اسبوعيا اثبت انه رئيس للوزراء وليس لفريق مع انه مغفل ولكن قيل:فلوس اللبن يديهم زعطوط

و الله يا سي بن كيران الى باغيين يطيحوك بأي ثمن، وا عنداك طيح!! راه حنا فايقين و عايقين بيهم. شد فالله و في الملك و الشعب راه معاك. علاش زعما ما تجريش على رؤساء دوزيم كبداية تفرح بها كاع لمغاربة فهاذ سيدنا رمضان راه جاي!!؟؟

أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أن الحالة الصحية لموظفيها وحراس السجون هي على ما يرام ولا تدعو إلى القلق وقد خرجت من العناية المركزة وهي الأن تحت المراقبة المستمرة وإذا إقتضى الأمر سيتم نقلها إلى خارج المملكة إلي فرنسا لمواصلة العلاج وذلك حرصا منها على العناية التي توليها المندوبية لموظفيها، فالمندوبية العامة بقدر ما هي حريصة على تحفيز موظفيها عبر التحفيز المادي والمعنوي بقدر ما هي حريصة هي الأخرى على تدميره و تخريب داره و تشتيت شمله… ولكن ماذا عساني أقول لك يا موظف السجن الله ينصرك على كل من عاداك.

الحمد لله رب العالمين وبعد حبدا لو تكلم المرء وهو على علم بما يقول عن السجون قد تكون هناك خروقات ولكن يجب تجريد الحديث من العامية و الشمولية التي تطبعه فهنالك سجون نموذجية في بلادنا فاحرص من فضلك أن لاتسئ لموظفينا النزهاء الدين يضحون من أجل النهوض بالقطاع بالرغم من الظروف التي يعيشونها داخل مقرات العمل ناهيك عن ضعف التعويضات وزهد الأجور وخاصة أولئك الذين تفصلهم مئات الكلمترات عن أسرهم ودويهم مما يضطرهم للسكن بعيدا عن أهلهم وتحملهم مصاريف ذلك ……………… ٍٍمعاناة حقيقية…. لاتعويض عن سكن ولاعن تنقل…………………………………. اللهم الطف بعبادك يارب