قال عبد السلام بوطيّب، رئيس جمعيّة الريف للتنميّة والتضامن الشهيرة اختصارا بـ “أريد”، إنّ وزراء تقدّميّين بالحكومة رفضوا دعم نسخة هذا العام من المهرجان المتوسطي، الذي تنظمه الجمعيّة هذه السنة بين النّاظور والحسيمة بعدما كان مقتصرا على الثّانية، بداعي عدم استعدادهم الإنفاق على المواعيد الموسيقيّة.
كما اعتبر بوطيب أن توفر مدينتي الناظور والحسيمة على مهرجانيين سنويّين يعد “من أخطاء البداية” وفق تعبيره الدّاعي إلى الاستفادة ممّار بُصم عليه لتحريك تشبيك قادر على النهوض بالوضع الثقافي والفني بمنطقة الرّيف كاملة.. وزاد أنّ التحضيرات للموعد استمرّت لـ3 أشهر كي تفضي إلى “جوج دريال” لإقامة التظاهرة.
بوطيّب قال لـ “نَاظور بلُوس” إنّ رهان جمعيّة “أريد” ينبني على الثقافة والتعليم للبصم على تغيير سلوكيّ فردي وجماعي قادر على الإسهام في بناء مجتمع الديمقراطيّة واحترام الآخر.. وفيما يلي نص التسجيل الكامل لحديث عبد السلام بوطيّب إلى “ناظور بلُوس”.
ينشر بالاتفاق مع نَاظُور بلُوس
وشهد شاهد من اهلها……..
" بوطيّب قال لـ "نَاظور بلُوس" إنّ رهان جمعيّة "أريد" ينبني على الثقافة والتعليم للبصم على تغيير سلوكيّ فردي وجماعي قادر على الإسهام في بناء مجتمع الديمقراطيّة واحترام الآخر"
مشي بالموسيقى والغنا والشطيح أسييي
ديما مغاربة إلى دارو شي حاجة يتجمعو فيها بنادم يا مهرجان ديال موسيقى والشطيح وزديح يا شي وليمة كبيرة من نوع أكبر كذا أو أكبر شيء في العالم الله يطيح عليهم
م هرجانات شطيح و رديح انتم تعلقون على هذه الحفلات انها تلتهم اموالا او كل بغا حقو هرفو بارك من شطيح ما به ثقافة بل تلافة .ارجو هسبرس انشري
الوزراء ليسوا ضد الموسيقى وليسو ضد الفن أو ضد المهرجان
بل هم ضد تبذير المال العام في فيما لا ينفع
( وزراء تقدّميُون ضدّ الموسيقى)
او بالاحرى ضد اهدار االمال العام فلالة اومالي اتقرقيب السطالي
اسيدي على سلامة التقدميين منين عاقو
أعجب لمن يغضب لعدم تمكّنِه من دعم مادي! حيث يُزبد ويبحث عن شتّى سُبل الضغط ليتمكن من غلاف مادي يعتبره حقا مفروضا على الشعب أن يوفره
له لأنه أجهد نفسه فأصبح فنانا أو …
في رأيي يجب الاستفتاء في هذا الشأن وأنا على يقين أننا سنضرب أكثر من عصفورين اثنين بحجر واحد في حالة إلغاء هذا الدعم،وعلى كل مغنّ أو ممثل أن يقتات من عرق جبينه ــ أي من عمله ــ فنكون قد فتحنا باب المنافسة
التي تؤدي إلى الجودة المنشودة،والدعم المادي يُمنح لنشر الكتب الجيدة وللمعطلين وهم الأولى به ،وفي هذه الحالة من كان فنانا حقيقيا يحب فنه سيتشبت بفنه ومن كان دخيلا على الفن سيندثر ويرتاح منه الفنانون
الحققيون والناس أجمعون .
le titre n'a rien avec les paroles de vidéo
merci