حيلوط: الجنس والحرية من أفضل وأطيب النعم

حيلوط: الجنس والحرية من أفضل وأطيب النعم
السبت 14 يوليوز 2012 - 23:15

اعتبر محمد باسكال حيلوط، الناشط العلماني الفرنسي من أصل مغربي، أن الجدل الدائر بخصوص قضية الغزيوي ـ نهاري قد يُفرز بعض الإيجابيات التي من بينها “مساعدة العرب والمسلمين على الخروج من زمن القحط الفكري، وتكرار أفكار مملة مليئة بالنفاق”.

وزاد حيلوط، في مقال توصلت به هسبريس، بأن الغزيوي ونهاري يعلمان أن المجتمع المغربي ـ ككل المجتمعات البشرية ـ يمارس الجنس بنسب مختلفة داخل وخارج مؤسسة الزواج، نتيجة ارتفاع نسبة العزوبية والعنوسة بين الشباب.

وبالنسبة لحيلوط فإن المشكلة الرئيسة تكمن في النفاق “لأننا نعلم أشياء كثيرة ولكننا نحاول ألا نفصح بها علانية”، قبل أن يردف بأنه “لا أحد من بني البشر يقبل ممارسة أمه أو أخته للعهارة، ومع ذلك لا بد من الإقرار بالحرية الجنسية لكل فرد من أفراد مجتمعاتنا”، وفق تعبير الكاتب.

وفي ما يلي مقال محمد باسكال حيلوط كما توصلت به هسبريس:

الزوبعة التي أثارتها ما يعرف اليوم بقضية الحرية الجنسية لأمهاتنا وأخواتنا وبناتنا أو قضية الغزوي ـ النهاري، ربما تنذر بأمطار قد تكون رحمة للعرب وللمسلمين، وربما قد تساعدهم على الخروج من زمن القحط الفكري والمضغ التكراري لأفكار أصبحت مملة، ملؤها النفاق والمراوغة الفكرية لتجنب الموضوع وصلبه وترك المشكلة (أو الكرة) بين أيدي التابعين، لأن السلف مازال جبانا ومتخوفا من ظله ومن مواجهة نفسه لنفسه.

لن يتم الخروج من أزمنة رديئة، على ما أظن، إلا في حالة ما إذا تحلينا باحترام أنفسنا، ثم فضلنا اختيار الصدق التام والشفافية التامة التي لا تدع مجالا للتحايل الفكري الذي لا ينتج عنه، كما نعلم، سوى سوء التفاهم، ثم التصادم والعناد في ساحات مواجهة جانبية لا جدوى منها.

علينا، أولا، الإقرار بأن كلا من الغزوي والنهاري يعلمان كل العلم أنهما مطوقان بمجتمع إنساني ككل المجتمعات البشرية، وأن المجتمع المغربي بكل أعضائه، المؤمنين منهم وغير المؤمنين، يمارس الجنس بنسب مختلفة داخل وخارج مؤسسة الزواج خاصة، وأنهما الاثنان يعلمان كل العلم أن سن الزواج للشبان والشابات قد تطاول في العقود الأربعة المنصرمة؛ إذ لم يعد أحد يتزوج في سن الرابعة عشر من عمره، أي بمجرد بلوغه الجنسي العادي والطبيعي المعروف بسن الحلم.

وكل من الغزوي والنهاري، أبيا أم كرها، يعلمان كل العلم أن بناتنا وأبناءنا يلجئون لممارسات جنسية قبل الزواج، وذلك من أوجه عدة من بينها ما يسمى بالعادة السرية أو الكف أو “الخامسة” بالدارجة المغربية.

وساء أحب الغزوي والنهاري أم كرها، فإنه ليس بإمكان أحد أن يحد من هاته الحرية الفردية، ولن يغير رأي الغزوي ولن تغير شبه فتوى النهاري بشأن الديوث معطيات الحياة الأساسية في شيء.

أما أخواتنا وأمهاتنا فنعلم كل العلم أنهن اليوم بالمغرب، وبكل أنحاء العالم العربي وغير العربي، يعشن كذلك أزمان ترمل طويلة، وأن الجنس والرغبة إليه لا يهدأ كلية مع التقدم في السن، وأن أمهاتنا وأخواتنا ككل بني البشر في حاجة إلى ممارسة الجنس بين آونة وأخرى، بوجه أو بآخر، وأننا لا نجرؤ على تصور ذلك لأننا نتمنى أن تكون أمهاتنا وأخواتنا أشبه ما يكون بالملائكة التي، على ما يبدو، لا فرج لهن ولا حاجة لهن إلى ممارسة الجنس والإنجاب، مما أدى ربما لاندثارها التدريجي في العقود الأخيرة. إضافة إلى هذا نعلم كل العلم أن وسائل منع الحمل قد غيرت الأوضاع بشكل جذري بالبلاد العربية الإسلامية كما غيرتها بكل مجتمعات البرية.

هاته هي المشكلة الأساسية التي تراود فكرنا المنافق وتقلقه لأننا نعلم أشياء كثيرة، ولكننا نحاول ألا نفصح بها علانية، تمنيا منا أن تبقى الأمور مستورة طالما لم نتحدث عنها. فهيهات هيهات.

عوض أن يتطرق كل من الغزيوي والنهاري إلى هذا المشكل ذي الحل السهل، فإنهما يتجابهان في مشكل جانبي مفروغ منه: هل يقبل أحدنا بعهارة بنته أو أخته أو أمه؟
الجواب معروف عند الغزيوي وعند النهاري: لا أحد من بني البشر يقبل ذلك ومع ذلك لا يسع أحدنا سوى الإقرار بالحرية الجنسية لكل فرد من أفراد مجتمعاتنا، أبينا أم كرهنا، لأن ممارسة الجنس هي أساس وجودنا هنا لمخاطبة أحدنا الآخر.

الجنس والحرية من أفضل وأطيب النعم، فهلا مارسناهما بكل احترام لأنفسنا وللآخرين، وخاصة للطفل أو الطفلة اللذان قد ننتجهما عبر تلك الممارسة الثلاثية، وليس الجوجية (جوج = 2) فحسب.

والغريب في هذا الأمر أن لا أحد يتحدث عن الحرية الجنسية للذكور من أبناءنا وإخواننا وآباءنا. أتعلمون لماذا؟ .. ليست لهم أرحام نابضة بالحياة والتي من شأنها أن تكشف عن ممارساتهم للجنس خارج مؤسسة الزواج.

‫تعليقات الزوار

30
  • ايمازيغن
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 01:27

    اي ممارسة جنسية خارج اطار الزواج فهي زنى لانرضاه لامهاتنا واخواتنا وبناتنا وحتى الرجال ويعتبر حياة حيوانية ومن رضي بذلك فهو حيوان ومكانه في الغابة مع الوحوش وكذلك لانريده حتى لغير المسلمين

  • جلال
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 01:50

    اسي حيلوط اسي المتقف الباريسي الفاهم ادا كنت انت ترضى بي امك واختك ان تمارس الجنس وانت تعلم بي امر فدلك شانك اما نحن المغاربة الرجال الاحرار مسلمون نتبع ما نؤمر بيه من ربنا وشريعة الاسلامية وسنة نبيه ونتبع منهج السلف الصالح لكل مكان والزمان ادا كنت انت وصاحبك لغزوي يرضون على انفسهم ان يكونوا القوادين فنحن المغاربة نغار على امهاتنا والاخواتنا وعلى امراة المغربية لي اننا نعتبرها جوهرة تمينة يجب صونها والحفاظ عليها والله يعفوا ويهدي جميع المسلمين صافي سالينا

  • wald lblad
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 03:26

    كم أضحكوني من قالوا:"المغرب إستثناء" ….أخاف أن يكون المغرب قد تخلف عن الركب، حتى أصبح مثل هذا…(منخدش فيك الذنوب)…يريد إخراجنا من زمن القحط الفكري كما قال.
    متى يُسمِع الشعب المغربي صوته لمثل هاؤلاء المرتزقة الفاسقين أن المغرب سيبقى دولة الإسلام مابقيت السماوات والأرض .
    من هذا المنبر أدعوا المغاربة وكل من يتفق معي إلى الخروج في مسيرة مليونية تعبر عن صوت الشعب و تقول أننا ارتضينا الإسلام دينا ومحمدً صل الله عليه وسلم رسولا ونريد أن نقترب ٱكثر من ديننا لا أن نبتعد ومن كان ضدنا فليبحث له عن مغرب آخر.
    (فيقي معانا آلحكومة راه بدينا كانحسوا بالقالب ……. عل آلأقل يعبرونا عن رأيهم فهاد الهجمة على الدين نشوفوهوم واش بصح كيمثلوا صوت الشعب وكايغيروا على هاد الدين ولا غي ….)

  • weld bin lakchali
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 05:40

    انت خرجت عن الموضوع تماما سيدي

  • الواقع
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 08:35

    ربما قد يطر الإنسان أن يمارس العادة السرية حتى يفرغ شحناته الجنسية أعلم أن هذا حرام و يأثم فاعله لكن أحسن من أن أمارس الزنى و يعتبر من الكبائر لكن في نفس الوقت يريد الإنسان أن يتزوج حتى يستر على نفسه
    من مثل هذه الأفعال لكن عندما يرى وضعيته الإجتماعية يجد نفسه بدون سكن ولا شغل ولا مدخرات و أسرته ضعيفة يعش على مدخولها البسيط ماذا يفعل بنظركم يسرق أو يتاجر بالممنوعات حتى يفتح بيت يقول اللهم أصبر حتى تتعدل حالتي الإجتماعية .
    للأسف نحن في مشكل متخبطين مع داتنا لكن نطلب من الله أن يغفر لنا ذنوبنا
    رغم أن أغلب الناس لن يعجبهم ردي و يضغطو على الزر الأحمر "مرفوض"

    لكن ماقلته فهو الواقع

  • abdul
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 10:44

    TOUT SIMPLEMENT TRES BIEN DIT. POUR CEUX QUI NE SONT PAS DACORD; JE SUIS CETRAIN QU ILS VOIENT CE GENRE DE TRUC CHAQUE JOUR DANS LEUR FAMILLES… MAIS IL PREFERENT SE CACHER DERIER LEURS CLAVIERS ET QUELQUE AYAT DU QURAN

  • Professeur France
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 11:46

    هذا الشخص مغربي تنصر، وغير اسمه من محمد إلى Pascal أسس جمعية سماها الإسلام الجديد Le nouveau islam يدعوا فيها إلى مراجعة القرآن والسنة باعتبارهما قد تجاوزهما العصر، ولكنه لم يلق أي اهتمام، وقد لفظه المسلمون هنا في فرنسا لفظ النوى، فبقي في جمعيته وحيدا، والآن جاء يبث سمومه في المغرب، وإني أربأ بهسبريس من أن تصبح منبرا له، ففي فرنسا لا ينشر له أي منبر إعلامي لأنه لا مصداقية له.

  • بسملة النور
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 12:11

    لا تقل القحط الفكري فانه ما انت عليه وامثالك لولا ذلك الفكر لما كنت موجودا ولكنت عبدا ان الاسلام عندما أتى وجد مجتمع الجاهلية يعيش ما تنادون به انتم اليوم الانحلال في كل شيئ هل تظنون أن ما تقولون عنه حرية هي حرية بل استعباد للشهوات في داخل من ملكته ان مؤسسة الزواج تحمي الانسان حتى لا يكون كالحيوان الغريزي نحن نعيش لاجل اقامة حدود الله وليس لتفكيكها
    الزاني والزانية فاجلدوهما اما النفاق الذي تقول عنه فربي أمر بالستر ووعد المجاهرين بالمعصية بالعقاب كلنا يعلم ان ما يحصل في مجتمعاتنا من الفسا ينأى له الجبين ولكن من ستره الله هل يفضح نفسه كالذي يفطر في رمضان ولا يراه الناس هل يتساوى هو ومن يفطر أما م الناس هناك فرق شاسع
    مارس عبوديتك ولكن لا تعتدي على حرتي
    كنت قررت الا اشارك بالكتابة ولكن لا يمكن الصمت عن ضلال

  • abdellah harun
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 12:46

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" ستاتي عليكم سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب و يكذب فيها الصادق وياتمن فيها الخائن ويخون فيها الامين و يتكلم الرويبضة قيل و ما الرويبضة قال التافه يتكلم في شؤون الناس"
    يقول الكاتب ان العلاقات الجنسية مستشرية في المجتمع سرا فما المانع من اظهارها؟ وهذا من الجهل بمكان فالجهر بالمعاصي يؤدي حتما الى الانحلال تم تتحول الى عادات فلا يستقبحها احد مما يوجب سخط الله تعالى والعياذ به.نحن مجتمع اسلامي رضينا بالله و بالاسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا ولامكان بيننا للاستئصاليين ونقول لهم نعم للحرية لكن في حدود شريعة ربنا.

  • Khôl
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 13:08

    Bravo vous touchez au vif du sujet

  • إيمان
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 13:46

    قال: "الجنس والحرية من أفضل النعم". صحيح، إذا مورسا في ظلال الحلال العذب الزلال، والمسؤولية الناضجة، وإلا أصبحا من أفظع النقم… بلدك فرنسا سجلت عام 2006 حوالي 420.000 مولود من مواليد السفاح بين العابرين بين الأزمنة العابرة، فماذا هي صانعة بهم يا ترى؟
    وقال: "قبل أن يردف بأنه "لا أحد من بني البشر يقبل ممارسة أمه أو أخته للعهارة"… هذا يعني أن الذي قبل بذلك ليس من بني البشر. ، بعضهم يفضح بعضا…

  • n'en déplaise au pauvre Hilout
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 15:15

    n'en déplaise au pauvre Hilout
    مسكين حيلوط
    صاحب شعار Ni Voiles, Ni Halal ! L’islam ne passera pas !
    و بالرغم من أنفه أصبح كل من الحلال و الحجاب واقعين معيشين في فرنسا و في الغرب بل في العالم
    بل أصبحت المصارف الإسلامية و استهلاك الحلال مطلبين غربيين

    صدمته الثورات العربية
    فصمت و لعله مرض
    و ها هو ينتعش فيخرج أخيرا من صمته

    كم طبل و زمر المسكين للاستبداد العلماني ببلداننا
    و كم ساهم في تخويف الغرب بفزاعة الإسلام و الإسلاميين
    ثم يراهم رؤساء حكومات و دول تستقبلهم قصور العواصم الغربية على السجاد الأحمر

    أتصوّر تجرعه مرارة ثورات الربيع العربي التي قامت تحت شعار الله أكبر و جاءت بالإسلاميين في حكومات انتخبت بصفة ديمقراطية
    ظن المسكين أن الاستبداد العلماني بتونس بالخصوص قد جفف فعلا المنابع و قطع صلة الشعب التونسي بالإسلام
    فإذا بالشعوب المسلمة بالمغرب و تونس و مصر تصوت بكثافة و في طوابير لخصومه بل أعدائه الإسلاميين
    l'islam qui est par essence pacifique passe bien en Occident
    mais la laïcité anti-confessionnelle à la française ne passera jamais dans le monde musulman

  • rabie dlam
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 15:53

    الكلام يحمل في طياته المنطق لكن هذا المنطق مرهون بعدة اعتبارات من أبرزها
    تتبع المرجعية الدينية للبلد والتي تقر بالاسلام ديانة ويؤكدها الدستور وهنا لا مجال لهذا الفكر اللبرالي المستورد

  • المعتصم بالله
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 16:13

    رأي منطقي يحترم وان كان في ظل غياب العقيدة الاسلامية السمحاء لما لا وهو نابع من شخص لايمث للاسلام بصلة من اولائك الذين يتبعون هواهم ويحللون ما حرم الله حسب اهوائهم وحسب متطلبات النفس الامارة بالسوء انت يا اخي حر في دينك ونحن المسلمين احرار في ديننا ودستورنا الذي هو الاسلام والذي حرم علينا اشياء هي في الاصل تضر اكثر مما تنفع احل الله لكم الطيبات وحرم عليكم الخبائث ويا للعجب اصبحتم تحاولون تدسيس هذه الاخيرة في افكارنا وذلك باستغلال الجدل القائم بين شيخنا الجليل النهاري وذلك المحتاروفلا تصطادوا في الماء العكر فان لم تمنعو ا الفساد فلا تصفقون له

  • amazighya
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 16:54

    "لا أحد من بني البشر يقبل ممارسة أمه أو أخته للعهارة، ومع ذلك لا بد من الإقرار بالحرية الجنسية لكل فرد من أفراد مجتمعاتنا ماذا تعني هذه الجملة أليس النفاق بعينه أم أنك تعاني من إنفصام في الشخصية وسبحان الله هذا العلمانيين المغاربة مرجعيتهم دائما غربية وخصوصا عندما يتعلق الأمر بالجانب الأخلاقي الذي يعرف أزمة خانقة عند الغربيين مع أنهم يتوفرون على إمكانيات ضخمة بالمقارنة مع المغرب ومع ذلك عجزو عن الخروج من الأزمة ولهذا قولوا لنا يامثقفوا آخر الزمان هل فكرتم في النتائج التي ستنتج عن الحرية الجنسية مع العلم أن الشعب المغربي أكثر من 50في المائة أمي وهل الدولة تتوفر على الإمكانيات اللا زمة لحضانة الأمهات العازبات ولقطائهم إلى آخره أم أنكم تفكرون فقط بين رجليكم ولاتهمكم النتائج مثل الأحمق لدينا مايكفي من المشاكل عالجوها أولا ومن بعد لكل حديث مقام

  • يوسف
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 17:16

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أقول لهذا العلماني المحترم،أنظر إلى بلدك فرنسا بعدما جربت الدعارةوشرعت قوانين لحمايتها،ماذا تفعل الآن تصدر قوانين تجرم الدعارة،لقد دارت دورة كاملة وعادت إلى الصواب.
    أنتم للأسف تحملون مشاريع سياسية ضد الأمة المغربية ،وتتعاونون مع جهات خارجية من مصلحتها تفتيت كيان الأسرة المغربية ومعها البلد كله لتسهل السيطرة عليه أكثر.

  • dr1983
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 18:33

    ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ( 33 ) ) سورة المائدة
    – 2M
    – بعض الجمعيات التي تحارب الاسلام
    – …….

  • said ounane
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 19:51

    la liberté sexuelle n est admite que chez les occidentaux, nous les musulmants on a une religion c est notre référence . le marocain a deux chois et pas trois , se conformer aux principes de sa religion , ou ne se conforme pas , le 2eme choix signifie la laicité c est à dire un homme qui n a pas de principe religieux et devient errant sans identité ni donia ni akhira

  • زيزفون حسن
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 19:51

    اسم كاتب هذا المقال "محمد باسكال " يحمل نقيضين لا يمكن جمعهما فيا ترى أي الفرقين ينتمي له هذا الفرنسي المتعرب أو العربي المتفرنس ؟ هل هو حداثي غير متأصل أو متأصل غير حداثي. مما لا شك فيه هو أننا نحن المغاربة لسنا في حاجة للعلمانيين و السيد باسكال يعلم جيدا أنه كونه من أصول مغربية فلن يعطيه هذا الوضع في فرنسا سوى صفة موظف في خدمة العلمانية كما دبجها الاستعماري الفرنسي الكبير جول فيري و لهذا كفانا من العلمانيين و لنبحث عما يتوافق مع ثقافتنا الإسلامية العريقة و مهما تآمر المتآمرون و كاد الكائدون فدائما سيخرج من رحم المغرب رجال كثير ونساء كثر يحبون الإسلام و لا يرضون عنه بديلا و إقرؤا التاريخ القريب أيها العلمانيون لقد فشل أتاتورك في محو الإسلام و ستالين في إحتواء الجمهوريات الإسلامية و بن علي في قمع التيار الإسلامي و آخرين كلهم فشلوا لأنها عقيدة والعقيدة الراسخة هي بنيوية على مر التاريخ فقد تنهار المجتمعات و تتفكك الدول و لكن الإسلام باق رغما عن أنفس الحاقدين…

  • تطواني
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 20:05

    اسي حليوط ا سي لي رباتو فرنسا بعيد عن القيم الاسلامية السمحة ، و لا يربطك بالمغرب الا النسب و النصائح ديالك زيدوم على راسك ، امثالك مثل الديوث الغزيوي

  • المغربيزمانها لغربي
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 20:24

    المشكلة الحقيقية تكمن في النفاق لأننا نعلم أشياء كثيرة و لكننا نحاول الا نفصح عليها علنا .) أوليس هناك أشياء اخرى متفشية في مجتمعنا اكثر من الحرية الجنسية وان كنت انت والغلمانيون لا تدافعون عنها فانتم المنافقون حقاً : و أخص للذكر لا للحصر آفة الرشوة في جميع مؤسسات الدولة و المخدرات و الدعارة والمثالية و الذوتية و النصب والسرقة و الجريمة و المحسوبية و الزبونية و الفساد الأخلاقي و الانتخابي و المالي ووووووو ادن انتم المنافقون حقاً ادا لم تدافعوا عن ابطال القوانين الزجرية اللتي تجرم هده الأفعال اللتي نعلمها و نحاول الا نفصح عنها . فما ردك يا فهيم زمانه

  • mounir
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 21:22

    هذا الشيئ هو علماني متطرف توحد مكيدهفيه في فرنسا استغرب من وجوده في هذه الجريد

  • Riad
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 21:35

    وقول الحق -سبحانه- : ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم . إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الله غفور رحيم ) .

  • منار
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 21:45

    وسبحان الله كلكم تتكلمون عن الاسلام وشريعته لكن الغالب لا يحترم الشريعة واولهم البلد التي تبيع الخمور ولها امير مؤمنين وهذا وجدت له الدولة تفسير….والان نتحدث عن موضوع ثاني وتكلمنا عن الاسلام ثانية لكن لم نتكلم عن الواقع الحقيقي….جل البنات تمارس الدعارة فهل هؤلاء البنات تعرف اسرهم بذلك؟؟؟؟؟لا اظن، منهم تلميذات وجامعيات وسيدات متزوجاااااات. ومطلقات وعانسات وغيره. نشاهد بالشارع الكثير الكثير من هذا. فكيف نتكلم عن دولة اسلامية؟؟؟؟؟؟ام نتكلم فقط عن الاخت والام والابنة والدعارة هل مرفوضة ام لا؟؟؟؟؟الشارع يقول حقيقة مرة. انا لست مع ماقاله الكاتب الصحفي….لكن انقل واقعا مرا نشاهده بحياتنا اليومية ونحن الدولة الاسلامية حيث تروج المخدرات بكثرة والخمور بكل الاسواق ودعارة كاخطبوط

  • mohamed zakroui
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 22:08

    عندك صح اسي حيلوط هدرة واقعية نوراتك فرنسا حيت ما حاكمين فيها اصحاب اللحيء.

  • عبد الغني
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 22:32

    ما يقوله هذا العلماني ليس جديدا، بل تفكير بدائي كان موجودا حتى عند القدماء. تأملوا معي هذه الآية الكريمة: "والذين كفروا يتمتعون ويأكلون كما تأكل الأنعام والنار مثوى لهم"

  • عثمان
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 23:30

    أبينا أم كرهنا…. ماهاته اللغة؟؟؟
    أقول:
    خلق الله الملائكة عقولا بدون شهوة،و خلق الحيوانات شهوة بدون عقول،وخلق الله الإنسان و جعل له عقلا وزرع فيه شهوة،فمن طغت شهوته على عقله مال إلى الحيوانية ومن طغى عقله على شهوته كان من مصاف الملائكة.
    (الشهوة لا تقتصر فقط على الشهوة الجنسية)

  • حيلوط رشيد
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 00:34

    ادا رضيت الاسلام دينا فلا جدال مع النص- اي ما حللته وما حرمته الشريعة –

  • محمد باسكال حيلوط
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 15:51

    أشكر أولا هسبرس على نشرها لآراءي وإن كانت مختلفة عما هو متداول يوميا بالمغرب. أرى بكل ارتياح أن النقاش الحر قد فتح. هذا هو المهم لأنه يجب علينا أن نتقبل النقد والإختلاف وأن نرى فيه نعمة وليس نقمة كما كان يظن السلف التالف. إنني لا أطلب من أحد أن يتفق مع كل أفكاري بل يسعدني أن أقرأ أفكارا مختلفة قد تثري فكري وتتقدم به.
    من خلال ما كتبه القراء الذين كتبوا تعليقا ألاحظ أن الأغلبية الساحقة مناهضة لما كتبته. ولكي يتضح الأمر أود أن أسرد ملاحظة عامة : كل العرب والمسلمون يطالبون عن حق باحترام حرياتهم وحقوقهم الإنسانية وكل الحكومات الممثلة لهم وقعت الإتفاقية الدولية لحقوق الإنسان. وكثير من الدول العربية تود أن تسمي نفسها بدولة القانون ولا ينتبه كثير من الناس أن المغرب قد أصبح فعلا دولة للقانون (وإن كان ذلك نسبيا) خاصة عندما قرر تعديل المدونة ليمنح أمهاتنا، أخواتنا وزوجاتنا بعض المساوات التي لم تكن الشريعة قد منحتهن إياها.
    على العرب والمسلمين أن يختاروا : بناء دول قانون أم دول شريعة لم تحترم أبدا أمهاتنا المسلمات بل أحلت أن تنكحن مثنى وثلاث ورباع … وما ملكت أيمان أهل المال والجاه والسلطة ؟

  • الساعة
    الأحد 19 غشت 2012 - 18:30

    Pascal ا نك لم تاءتي با لجديد… كلما في الامر انك تشبعت بFreud
    وبالحرية الجنسية بحكم السلبية الوصولية وهيمنتها على التفكير المستعارلا الفكر المستقل حيث تكون صحبة ايمان بحرية الشذوذ والصعوق كاءسمى الحريات الفكرية التى لن يكون لها مصيرمشروع بقدر ما عليها من التذبذب
    وفقدان المصداقية… Pascal هل ….هل حاولت ان تطرح هذه الفكرة
    على مجتمع المواشي بالسرنقيتي…واني لواثق لن يقبلوا هذه الاءباحية لاءمهاتهم
    واءخواتهم و بناتهم فكيف يعقل في مجتمع اسلامي ان يقبل هذه الاطروحة
    السخيفة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة