هل هناك حقيقة لإسلام العلمانيين؟

هل هناك حقيقة لإسلام العلمانيين؟
الأحد 15 يوليوز 2012 - 20:55

كلما انكشف عداء العلمانيين المغاربة للإسلام وشريعته لوَّحوا بأنهم مسلمون، وأن عداءهم موجه للإسلاميين الذين يقرؤون الإسلام قراءة وهابية متشددة، ويفرضون على الناس فهما وحيدا للدين، ونمطا خاصا للتدين، بينما الإسلام المغربي إسلام وسطي معتدل، لا مكان فيه للنقاب ولا للتعدد ولا لقطع يد السارق ولا لجلد الزاني العازب ولا يعترف برجم الزاني المحصن ولا بسائر الحدود، والمغاربة دائما كانوا متسامحين مع اللواط والسفور، ويقبلون بالآخر مهما كانت ديانته، ولم يكونوا قط يعترفون بالتزمت والتشدد الذي استورده السلفيون الوهابيون من بلاد الحجاز…، إلى غير ذلك من الكذب الصراح على المغرب تاريخا ودينا وهوية، وعلى المغاربة شعبا وحكاما وعلماء، حتى إنك لتحسب أن المغاربة قوم لم يعرفوا قط إسلاما ولا عقيدة.

وليس يهمنا في هذه الكلمة أن نرد على ترهات العلمانيين وادعاءاتهم ولا عن كذباتهم وافتراءاتهم، ولا عن إسلامهم الخاص جدا، الذي إن أردت أن تبحث عن تعاليمه، فلن تجدها لا في قرآن ربنا ولا في سنة محمد بن عبد الله رسولنا صلى الله عليه وسلم.

إلا أنك إذا فتشت حولهم ستجد هذا الإسلام الخاص جدا في كتب مثل كتب محمد أركون ونصر حامد أبو زيد وغيرهما، حيث لا يبقى من الإسلام لا ركن ولا شرط ولا أصل ولا فرع، ولا كبيرة ولا صغيرة، ففي مراجعهم تخلط المذاهب الأربعة بمذاهب الباطنية والملاحدة، وتصبح مواقف الحشاشين والقرامطة وآراؤهم، كمواقف الحنابلة والمالكية وآرائهم، فتخرج بعد البحث المضني من بين ركام الأحداث المكذوبة والسياقات المقطوعة والأخبار الزائفة والروايات المفتراة صفر اليدين متعب العينين كليل العقل.

أما إذا كنت ضعيف النظر قليل البضاعة واعتمدت خلاصاتهم ونتائج بحوثهم، فإنك تصبح من الذين لا يعرفون معروفا ولا ينكرون منكرا، فيستوي عندك الكافر والمسلم، والزاني والمحصن، ويتماثل في نظرك المقدس والمدنس، والإله والمعبود، ويتداخل في سلوكك الحلال والحرام، ويتماهى في قناعتك الطهر والعهر، ولا يبقى أمامك سوى “الحرية” بمعنى التسيب والانفلات من تكاليف رب العالمين، و”العقلانية” بمعنى الإلحاد وإنكار الغيب جملة، وإن أنت آمنت بإله فهو إله عاجز تقر له بالخلق وتسلب منه الأمر. فتعالى الله عما يقول العلمانيون علوا كبيرا.

وبالرجوع إلى مطالب العلمانيين وسلوك عامتهم نرى أنهم لا يتركون أمرا لله ورسوله صلى الله عليه وسلم إلا خالفوه وصدوا الناس؛ عنه كالحجاب والعفة وموالاة المؤمنين، ولا نهيا إلا أتوه وأمروا الناس بارتكابه؛ كالزنا والربا والقمار وشرب الخمر والتبرج، آمرين بالمنكر ناهين عن المعروف.

فهل بعد هذا تبقى هناك حقيقة لإسلام العلمانيين؟

إلا أن ما يهمنا في هذه العجالة ليس إثبات إسلامهم أو نفيه، بل ما يهمنا هو أن نستبين أن الصراع الذي يطفو على السطح كل مرة في شكل معارك بين العلمانيين وباقي المغاربة خصوصا العلماء والدعاة إلى الله عز وجل، ينبئ عن حرب بين مرجعيتين متناقضتين تناقضا يستحيل معه الجمع بين الانتماء إليهما معا، كأن يقول الإنسان: أنا علماني مسلم أو مسلم علماني.

فما هي أهم خصائص هاتين المرجعيتين:

المرجعية الأولى: مرجعية تؤمن بنظرية الخلق وما يتفرع عنها من مقتضيات إيمانية مثل:

أ- الإيمان بخالق للكون مهيمن عليه مستحق للعبادة، خلق الخلق وأمرهم بالاستجابة لأمره، لقوله تعالى: “إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ” الأعراف.

ب- الإيمان بالأنبياء والرسل وخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم، وأن الله بعثهم بشريعته ليحكم الناس بها لقوله تعالى: “كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ” البقرة.

ج- الإيمان بتطبيق الشريعة الإسلامية وأنها مُصلحة لكل زمان ومكان، وأنها حاكمة غير محكومة، وأنها فوق كل الشرائع والقوانين لقول الله تعالى: “وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ، أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ” المائدة.

د- الإيمان أن الإنسان خلقه الله حرا إلا من عبودية الله، ولا يتحقق تحرره من عبادة كل المخلوقات إلا إذا حقق العبودية لله الخالق وحده، لقوله تعالى: “قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَمَّا جَاءَنِيَ الْبَيِّنَاتُ مِنْ رَبِّي وَأُمِرْتُ أَنْ أُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ” غافر. والإسلام هو الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله.

فالمؤمنون بنظرية الخلق يؤسسون تصورهم للكون والإنسان والحياة وفق مقتضيات إيمانهم بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا، ومن هذا المنطلق يحددون مواقفهم في الصراع مع العلمانيين حول قضايا الحرية الجنسية وحرية الاعتقاد وكل القضايا المتعلقة بالحريات الفردية والعامة، وكذا قضايا الأمة مثل قضية القدس وفلسطين، والتطبيع مع الصهاينة.

أما المرجعية الأخرى فتؤمن بالفصل بين السماء والأرض

ويؤسس أتباعها تصورهم للكون والإنسان والحياة وفق نظريات مادية وفلسفات بشرية يحكم معتقداتها الفصل بين الدين والحياة العامة، لذا فهم يعتبرون الدين والتدين شأنا فرديا لا دخل له في أمور الدولة ولا يصلح أن يكون أساسا للتشريع أو الحكم، وأن الدين والقيم والأخلاق هي من خلق البشر، وأن الإنسان خلق حرا من كل شيء، ولأنه بطبعه اجتماعي لا يستغني عن بني جنسه، فهو محتاج لكي ينظم أمور عيشه إلى وضع قوانين يلزم بها نفسه، وما دامت هذه القوانين تحتاج إلى من يفرضها على الجميع فقد قررت الجماعة أن تتنازل عن بعض حقوقها للحاكم حتى يدبر أمورها وفق ما ترتضيه هي، لا وفق ما يحلو له.

وحتى من يقر من أتباع هذه المرجعية بوجود إله خالق، لكنه يؤمن به إله عاجزا عن التدخل في الكون، فهو يؤمن بوجوده وجودا شكليا، حيث ينفي عنه القدرة عن تدبير الكون وتصريف أموره، ويعتبر هذا الكون مستقلا عن خالقه لا يخضع لأمره ولا لنهيه، بل أوكل هذا الخالق الكون للإنسان ومنحه الحياة فيه، ينظمها كيف يشاء دون أن يحتاج إلى تدخل غيره فيه ولو كان هذا المتدخل خالق الكون نفسه.

وأيا كان أتباع هذه المرجعية -سواء من يثبت وجود الله تعالى بالنحو الذي ذُكِر أم من ينكر وجوده أصلا- فهم يعتقدون أن الدين والأخلاق والقيم كلها أمور من وضع البشر، أو أنها لا تتعدى العصر الذي شرعت فيه، فهي محكومة به وبظروفه وليس لها طابع الاستمرارية (تاريخانية النصوص)، وترتب عن هذا الاعتقاد أمران:

أ- نسبية أحكام الدين والأخلاق والقيم ومِن ثَم فإنها خاضعة للتطور، فما كان اليوم حقا قد يصبح غدا باطلا، وما كان خيرا قد يصبح في قابل الأيام شرا، وما كان عيبا ومستقبحا قد يصير بفعل التطور جيدا ومستحسنا، مثل العري والزنا واللواط والسحاق، وزواج اللواطيين والسحاقيات، وشرب الخمر والمخدرات، واتخاذ المحصن عشيقة والمحصنة عشيقا، فكل ذلك كان عند الدول الغربية وشعوبها مستقبحا يعدونه من المعاصي والموبقات، فلما اتبعوا هذه المرجعية وفصلوا بين الدين والحياة العامة، صارت كل هذه القاذورات داخلة في الحرية الشخصية، فسنت لها القوانين لتنظيمها وحماية مقترفيها، وبكل غباء وبلادة يفضل العلمانيون في بلادنا السير على خطاهم، ويطالبون الدولة والشعب بإقرار المطالب نفسها دون مراعاة لأحكام الدين ولا لهوية المسلمين.

ب- عدم إلزامية الدين والأخلاق والقيم إلا للفرد وبمحض اختياره، ولا سبيل لفرضها على الجماعة، وبهذا يُفصل بين الدين والدولة وبين الشريعة والسياسة، فينفصل الدين والشريعة عن قوة السلطان الموجب لحكمهما، ويفقدان خاصية الإلزام، ثم يصبح التحاكم إليهما مستحيلا لوجود قانون وضعي استعاض الناس به عنهما.

فمن خلال ما سبق يتبين أن المرجعيتين متناقضتان، وأن الإسلام الذي يتحدث عنه العلمانيون إسلام بدون مضمون لا حقيقة له على أرض الواقع، ومن ثم يدرك القارئ أن تهمة الإسلام الوهابي، إنما يقصد بها الإسلام التطبيقي المشابه للإسلام المعمول به في بلاد الحرمين، بلاد الشيخ محمد بن عبد الوهاب، والذي يتفق الجميع أنه يخالف الإسلام المعمول به اليوم في المغرب، لكن التاريخ القريب يخبرنا أن هذا الإسلام الوهابي يشبه إلى حد كبير الإسلام الذي كان معمولا به في المغرب طيلة خمسة عشر قرنا إلا قليلا، ولم يتوقف العمل به إلا قبيل مجيء العلمانية الفرنسية على دبابات الجنرال ليوطي وجيوشه.

والمؤسف أن هذه الجيوش العلمانية الغازية لم تخرج حتى انتهت من علمنة الدولة: إدارة وتشريعا وتعليما واقتصادا، وقتلت في سبيل ذلك مئات الآلاف من أجدادنا وآبائنا، لكن الأكثر أسفا والمستفز حقا، هو أن نرى اليوم العلمانيين ورثة ليوطي يصرون على حماية إرث سلفهم، ويعملون دون رادع لاستكمال علمنة الشعب المغربي لكن:”وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ” يوسف.

* مدير جريدة السبيل

‫تعليقات الزوار

74
  • لا للاسلاميين دعاة الظلام
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 21:11

    العالم الكبير ابن سينا الذي ساهم في الطب كثيرا عان كثيرا من مضايقات المتطرفين في عصره. ان الاسلاميين يمثلون صورة طبقة للاصل للمتطرفين في عصر ابن سينا.
    لقد كان العالم الكبير يخرج الجثث ليلا من قبورها ليقوم بتشريحها ليتمكن من فهم جسم الانسان حتى يقدم علاجا للمرضى.
    كان يفعل ذالك خفية، لان المتطرفين الاسلامويين في ذالك الوقت قذ اصدروا فتاوى بتحريم فعله وتكفير هذا العالم الكبير.
    كما ان لهذا العالم الكبير اعمالا كثيرة في الفلسفة و فهم الوجود و إطلاق سراح عقل الانسان من سجنه الذي وضعه فيه التزمت والجهل و دعاة الظلام و التكفير. كعادتهم قاموا بتكفيره، و على راس مكفريه كان ما يسمونه بابو حامد الغزالي_ انظر كتاب تهافت الفلاسفة لابي حامد الغزالي_.
    قرون مضت ليجيئئ العالم الكبير ابن رشد ليدافع عن العقل وعن العلماء الذين تم تكفيرهم من قبل الغلاة الاسلامويين من قبله. كتب كتاب تهافت تهافت الفلاسفة ليحيي و يطلق سراح العقل، لكن عجلة التخلف كانت تدور بسرعة فائقة، وكان تيار الظلام اقوى منه. حرقوا كتبه و سجنوه في مدينة مراكش.
    ايها الاخوة صراع العقل مع الظلام كان و لا يزال قائما. و التاريخ يعيد نفسه.

  • مسلم
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 22:58

    جزاك الله خيرا أستاذ إبراهيم على هذا المقال الماتع. نسأل الله تعالى أن يرد كيد العلمانيين في نحورهم وأن يقيض لهم من يفند شبهاتهم و يفضح مخططاتهم.

  • ماذا لو ؟!!
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 23:14

    ماذا لو فشل الإسلاميون في تسير الدول العربية وفي تحقيق الأحلام الضخمة لشعوبها (الشعوب التي تفتقد الكفائة و طلب العلم وتنتظر أن تمطر سماؤها بالمال الغزير) ؛ فستتشوه صورة الإسلام و بالتالي سيبدأ الإلحاد يدب في عقول البعض. و أعتقد هذا ما حدث في المغرب

  • رحال
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 23:36

    تحية للأستاذ ابراهيم الطالب, كن على يقين يا أستاذ أنّ الشّعب المغربي شعب في معظمه محافظ و ذو تاريخ و دين و أصول أصيلة كلّ منطقة و مميّزاتها و لن يستطيع هؤلاء – الغرباء – زعزعة مجتمعنا.

    لا تضعوا أقلامكم من فضلكم

  • yassine
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 00:06

    بارك الله فيك.اوجزت و وفيت .

  • ابو عاصم
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 00:54

    بسم الله الرحمن الرحيم
    جزاك الله خيرا على ما أتحفتنا به.

    الصراع الدائر هو صراع عقدي وليس سياسيا كما يحاول العلمانيون تصويره حين يتحدثون عن تصديهم ل"الإسلامويين الذين يستغلون الدين لأغراض سياسية"… ودليل هذا أنهم لا يؤاخذون من يسمونهم "الإسلامويين" بنواقص تخصهم وإنما يحاربون كل ما له علاقة بالدين!
    فهل تسفيه معتقدات المسلمين ومحاربة التشريعات الإسلامية والمطالبة بتعويضها بالتشريعات "الكونية" (وكأن المليار وما يزيد من المسلمين لا مكان لهم في هذا الكون!) هي وسائل المواجهة في معركتهم مع "الإسلامويين"؟!

    لقد مني العلمانيون بهزائم متتالية حين لفظتهم صناديق الإقتراع في عدة بلدان رغم عقود من العلمنة… وما خرجاتهم الكاريكاتورية بين الفينة والأخرى إلا تعبير عن يأس وفشل في استمالة الناس وعن كساد البضاعة المزجاة التي يروجون لها.

  • arsad
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 01:08

    فليعلم الجاهل بالوهابية ان المملكة العربية السعودية متى ما تخلت عن هدا المدهب الا وتشيعت وفسدت الحياة وكتر الفسق والفجوروالبدع وليعلم العلماني ان المملكة العربية السعودية شعب كله مسلح ومع هدا يمكنك ان تتجول في اي مدينة ليل نهار وانت تنعم بالامن والطومئنينة بل يمكن لك ان تترك اي شيئ تمين في سيارتك او على كرس في حديقة عمومية وتدهب لقضاء غرض اخر فتعود وتلقى اشيائك على حالها هدا الكلم من شخص جاب مدن المملكة العربية السعودية طولا وعرضا تركونا من كلام العاجزين فهل تستطيع العلمانية ان توفر لنا في المغرب مثل ماينعم به السعوديين الوهابيين مدا جلب لنا العلمانيين في المغرب لاشي نفتخربه بل كل الفساد والجرائم والانحلالات هم سببها ومن كدب فليكتشف…joul t3rf rjal

  • بهدوء و صراحة
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 01:12

    السلام عليك اخي
    اود ان الفت نضرك الى بعض المغالطات
    1انت تخلط بين العلمانية كنضرية و بعض مدعي العالمانية الغلاة و منهم مغاربة، العلمانية هي القول بفصل الدين عن السياسة و لا دخل لها بالحجاب او حياة الافراد،من يكتبون هدا لهم اغراضاخرى او دافعهم حقد ايديولوجي.
    2 انت تخلط بين العلمانية و الالحاد،العلمني ليس بالضرورة ملحدا،معضم العلمانيين مومنون و هدا ليس تناقضا،و لكنهم يرون ان الشريعة ليست واحدة،و انما هي تاويلات،و لدا فتطبيقها يؤدي الى مزايدات على من في الحكم تؤدي الى ما تعرفه من مصائب و كوارث،و الطب الاكبر هو ان الاسلام لا يومن بالديمقراطية التي هي الحل في حال الخلاف.
    نحن كعلمانيين معك في الايمان بالخالق و الايمان بالرسل و كل ما هو عقدي،اما تطبيق الشريعة فلا،
    نعم هناك في الدين ما لا يصلح لهدا الزمن،فهل نقتل اليهود متلا و قد امرنا القران بدلك؟ما دخل نعوم تشومسكي المناصر لقضايا الامة ببني قريضة؟تلك نصوص حدر فيها الله نبيه من خطر يهود تلك الحقبة،هل نضرب النساء ضربا غير مبرح؟
    حرية الفرد يا اخي شيئ انساني غريزي،غي ممكن ان تفرض التدين على اي كان بدعوى ان المجتمع و الدولة اسلاميان.

  • guig
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 01:24

    لو كان الدين يخرج من الظلمات إلى النور لما تخلف المسلمون من دون شعوب الأرض.وليس كل من أسدل اللحية عالما.الحرية الخاضعة لقوانين الطبيعة وحدها تخرج الناس من الظلمات والجهل.أما الأديان فإنها تستغل سياسيا للتمسك بنعيم الأرض.ولو كان من يدعون الإسلام متدينين حقا ما كنا نراهم يعضون على نعيم الأرض وجناتها بالنواجذ،وما كنا نراهم يلهثون وراء المال والنساء وما ملكت الأيمان.كم مآسي ارتكبت باسم الدين؟وكم من خقوق ذهبت أدراج الرياح باسم الدين؟والتبرير:"عند ربكم تختصمون"لا، نريد حقنا في الدنيا وليس لأحد حق أن يفرض معتقدا على غيره باسم خرافة الأمة.نريد وطنا يسع الجميع، وطنا يتمتع فيه كل فرد بإنسانيته وكرامته.
    نحن علمانيون نؤمن بالله خالق الكون ولا نؤمن بكل سلوك معارض للطبيعة وقوانينها،ولذلك نرفض اللواط والسحاق والمثلية وكل أشكال الشذوذ التي لا تستقيم مع نواميس الطبيعة.ولو أراد الله تعالى أن يجعل العالمين موحدين في المعتقد الديني لفعل،ولكنه خلق الكون مختلفا متعددا ليظهر للناس وحدانيته.وخلق لغات مختلفة ليظهر للناس نسبية وجودهم وكرهم ومعتقداتهم.فكيف يحق لبعض الناس أن يفرضوا على الناس شكلا دينيا غير مقنع؟

  • brahim
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 01:47

    Lave ta conscience
    الفرق بين دولة العلماني ودولة الاسلاموي ان الاولى تعطي الحق والامان في العيش للعلماني والمتدين وللمراة وللاجانب وللجميع اما الثانية والعياد بالله فلا تسمح بوجود سوى انسان نمطي واحد هو المتطرف الدي يريد ان ينوب عن الله وهدا فرق هائل

  • abdou
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 01:47

    Si comme si vos semblables de l'Egypte vont libérer la Palestine. Vous excelllez dans le mensonge et vous ne cessez de semer la panique, le racisme et surtout la haine dans le monde entier. Voilà toute votre contribution à la civilisation humaine des wahabistes comme vous qui prétendent détenir à eux seuls la vérité Allah Ichafik!..

  • Confused Muslim
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 01:50

    شكرًا جزيلا أخي الفاضل على هذا المقال القيم. اعتقد أن مسألة اسلام العلمانية محسومة، بحيث ليس من الضروري أن مكلف أنفسنا عناء التفكير في مشروعيتها من عدمها. نحن نؤمن بأن المسلم السوي هو الذي يأتمر بما أمر الله عز و جل و ينتهي عما نهاه و يزدجر، و بالتالي يخضع كل أمور دنياه في خدمة دينه. أما أن يأتي مثلا انسان و يرضى لأهله الفاحشة و يقول بعدها أنه يعبد الله تعالى و أنه صادق الإسلام فهذا هو النفاق بعينه.
    حقيقة، لا أعرف كيف يفكرون هؤلاء الشرذمة التافهة التائهة المنغمسة في بحر من الضلالات. الغريب أنهم يتشبتون بكل ما هو سيئ و يدافعون عنه تحت غطاء الحرية البائدة متجاهلين بذلك أنهم يصبحون عبيدا لشهواتهم. الحمد لله رب العالمين. نحن مسلمون أحرار من عبادت كل شئ إلا من عبادة الله فنحن مقيدون ملتزمون بها لما نعلمه حق العلم أن ما أمرنا به الله فهو الخير كله وما نهانا عنه فهو الشر كله و كل فيلسوف يرى غير ذلك فهو بكل تأكيد أحمق. حتى إن احتكمنا إلى المنطق و العقل، فلا يجوز للإنسان السوي أن يقبل بتلك الدعاوي التي مفادها الزنا و القمار و الخمر وووووو. نسأل الله تعالى العفو و العافية.
    انشر يا منبر الحرية 

  • روزبهان البقلي
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 02:00

    سيد ابراهيم،انت تكفر الناس يا رجل،و هدا خطا جسيم في التفكير الاسلامي، يا اخي من الواضح في القران ان بعض اياته تهم الفترة التي نزل فيها،و هو يتوجه بالخطاب الى احياء دلك الزمن،عكس الايات التي تخاطب البشرية في كل الازمنة،هناك ايات تدكر قريش بالاسم،ما يخاطب البشر جميعا هو العقيدة، من حقك ان ترى نضرة مختلف و لكن لا يحق لك ان ترمي الاخرين بالكفر،و تقول بتعارض العلمانية مع الاسلام،الاسلام مرن و يجب ان يتطور مع الزمن،فالرسول الكريم كان يحرر الاسعار و لما اتى عمر قيدها نضرا لانتشار الاحتكار،فلو فعل متلك و تقيد بسنة الرسول لما وجد الحل لمشكل طارئ،تطبيق الحدود امر مستحيل و كارثي و عبثي،لان عقوبة الاعدام في امريكا لم تنقص من القتلة،بل اكتر من دلك،القران يقول ان الكفار في جهنم لو اعدتهم الى الحياة لاعادو ارتكاب نفس المعاصي،فكيف يردعهم قطع الايدي؟
    ارجو ان لا تنعتني بالكفر

  • علماني سابق
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 02:14

    العلمانية هي مبنية على كفر و المؤمنون بها اما فئة منتفعة اي مدعومة او مرتزقة
    واما فئة الجهال من العامة و اغلبهم مراهقين
    اما فئة ضحايا اشكال التدين الدي ابتلي به المغرب
    العلمانية هي اديولوجية اخترعتها الماسونية الصهيونية للهيمنة على العالم لمادا اسراييل و الولايات المتحدة لا تطبقها فقط تفرضها على العالم الثالث الدي يطبقها بالحرف و النتيجة التخلف و الجهل و الفقر و السرقة

    العلمانية السياسية هي اعطاء الحكم للجميع حتى للحيوانات ادا كانو يعبدون الكلاب او الحمير فلهم الحق في الحكم الا اعطاء الحكم لله
    العلمانية الاقتصادية هي لا يوجد حلال او حرام كل مافيه المال جائز
    العلمانية الاجتماعية هي حرية التعري و الخروج على منطق الانسانية
    باختصار العلمانية هي سبب فشل كل الامم الاسلام هو الحل الوحيد استفيقو يامظللين بما يسمى العالمانية

  • daoud farhany
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 02:28

    . إن الديانات بشكل عام لابد وان تكون ديناميكية متجددة غير جامدة تنسجم وطبيعة العصر كونها أزلية التخصيص والتكليف والرؤى الموحدة لعبادة الخالق سبحانه ولهذا فأن عملية خلط هذه المنطقيات والقواعد السلوكية مع نظرية اللادين تعد تصورات عشوائية وتنم عن انعدام الفهم الاستيعابي لماهية النظريات والمبادئ الإنسانية والقيم الربانية ، وانطلاقا من هذه الأبعاد نرى إن المعتقدات المنزلة غالبا ما تكون روحية وعقلية ومثل راسخة لا تقبل الاهتزاز بمرور الزمن وتختلف في تكوينها عن الاعتقاد بالأفكار والأيدلوجيات الوضعية كما هو حال العلمانية التي فسترها عناصر الجهالة بأنها الحادية ووجودية لا تؤمن في الديانات السماوية او التوريث المجتمعي المحكم ، ان هذا التخبط الجدلي طرحه بعض رجال الدين لمسوغات سياسية بحت بغية التشويش على مجمل الآراء الممزوجة ما بين الثوابت والأسس الدينية وبين الخرافة والخيال الوهمي الملصق في الديانات والمذاهب الغرض منها الوصول إلى مراحل الديماغوئية التي تنسف كل ما هو جديد ومتجدد ،

  • عبيدة
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 02:33

    للاسف الشديد بعض المعلقين لا يثرون النقاش حول موضوع الصراع بين الاسلام والعلمانية ولم يجاروا تحليل كاتب المقال
    نحن فعلا في حاجة الى نقاش واسع وتحليل عميق لكشف النفاق العلماني وتدثرهم بإسلام بلا مضمون ودفاعهم عن علمانية دون شعار حتى صرنا اليوم ندافع عن الثوابت ونجاذب عنها
    هذا زمن العجب

  • يونس الناصري
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 10:36

    الحمد لله الذي جعل في بلادنا رجالا من هذا الطراز الذين يدافعون عن عقيدة المغاربة السنية المالكي التي لايعرف منها العلمانيون إلا الرسم والاسم ،وإن قلت لهم: هلموا إلى قراءة المذهب المالكي وتطبيقه ، قالوا لك: إنا على آثار فرنسا وكل الدول العلمانية مهتدون.
    قلت أستاذنا الطالب الحق الذي لايفقهه بنو علمان والذي يفهمه حق الفهم كل منصف قرأ دينه وتاريخ أمته المجيد وتاريخ العصر الحديث من كتب العلماء الثقات الذين يخافون الله في كل ما تسطر أيديهم ، نعم هؤلاء مصادرهم معلومة : نصر أبو زيد وأركون وسلمان رشدي وطه حسين وسلامة موسى وجرجي زيدان وغيرهم كثير، أما محمود شاكر ومصطفى صادق الرافعي وأحمد شاكر ومحيي الدين عبد الحميد أنور الجندي ومحمد محمد حسين وغيرهم كثير كثير ، فأظن أن تربيتهم الحداثية تحرم عليهم قراءة كتب هؤلاء الأعلام ، أو في أغلب ظني لم يسمعوا بواحد منهم.
    وقد رد هؤلاء الأفاضل على نظريات الملاحدة والمشككين في الإسلام والطاعنين في القران من المستشرقين وتلاميذهم ن فليقرأ كل علماني شُحن بأفكار الغرب في فترة شبابه كتب الصالحين بتأن وتجرد وكذلك بعض المعلقين وسيرون أنهم كانوا خاطئين
    أرجوكمهسبريس

  • مصطفى
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 10:37

    كل ما يمكن انيقال ان المقال قيم و جيد

  • dounati
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 11:05

    بتسلم الاسلاميين دفة الحكم في المغرب و تونس و مصر ستكون خيبة الامل كبيرة للدين صوتو عليهم لان الانتظارات كبيرة و الامكانيات قليلة فيما يخص ماهو اقتصادي اما اللدين ينتظرون تطبيق الشريعة فستكون خيبة الامل اكبر بكثير لانه ببصاطة مستحيل تطبيق الشريعة الاسلامية في عصرنا الحالي لهادا فانا اتوقع انه ستكون موجة كبيرة من الالحاد في العالم العربي لم يسبق لها مثيل في التاريخ و سيعود الفكر اللبرالي بقوة كبيرة

  • سمير
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 11:35

    قل من المعلقين من يناقش الأفكار وأغلبهم يوزع التهم ويطعن في الأشخاص ويخط عبارات تخبر عما يجيش به قلبه اتجاه كل كاتب زين وجهه بلحية؛ أمرنا بها سيد الخلق صلى الله عليه وسلم.
    فوحدة الموضوع تدور حول حقيقة انتساب العلمانيين للإسلام الوسطي الذي يصدعون رؤوسنا بالدفاع عنه؛ وكأنهم يعقدون حلق العلم ويؤلفون الكتب ويسودون المقالات لإبراز معالمه…
    وكل هذا لا وجود له؛ لأنهم يضعون في مرماهم: الوهابية أو ما يسمونه بالغلو والتطرف ويوجهون إليه سهام النقد ويدعون إلى إقصائه؛ وما هو في حقيقته إلا الإسلام والدين الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم.
    أيها العلمانيون دعوا عنكم النفاق وتحلوا بشيء فقط من الشجاعة وأفصحوا عن عقائدكم بكل حرية حينها فقط سنحترمكم حتى لو كنتم أعداءنا.
    أما والشأن على ما أنتم عليه اليوم فإنكم بادون أمامنا عراة دون دثار النفاق وأنتم تحسبون أنفسكم نبهاء عقلاء..
    وااافيقوا هداكم الله

  • مغربي قح
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 11:53

    لقد كشفت يا شيخنا العزيز المبارك عورة المنافقين بالدليل القاطع من الكتاب الخالد المحفوظ و المعصوم من التحريف. أما بعض المعلقين الذين لا يحسنون أمور دنياهم فضلا عن دينهم فهم يطعنون بالغيب و لا دليل لهم غير التهرب من الواقع حيث يدعون كذبا و بهتانا أن تخلف الأمة كان بسبب الدين ضاربين عرض الخائط أن هذا التخلف إنما حصل عندما تخلت الأمة عن دينها و ابتدعت فيه ما ليس منه و حينما ظهر الغناء و الفسق و الفجور و تخلت عن العلم و الجهاد…متناسين أيضا و بكل وقاحة واقع هذه الأمة منذ تبنيها لملة جزارها المحتل الغاصب الكافر حيث لم يلح لها أي بريق أمل في التقدم منذ "الإستقلاق" العسكري عنه و هي لاتزال تتقهقر و تتخلف بينما دونها من الأمم التي تعصبت لهويتها و إن كانت على غير هدي من الله و قطعت مع أفكار جلاديها "الصين مثلا" استطاعت أن تنهظ من جديد غاضين الطرف و بكل جلف على أن الدين هو من يسير الأمم و أن الأمريكان و إسرائيل اللتان تحكمان و تتحكمان في العالم لهما مرجعية دينية خالصة و مع ذلك يصرون على الغي فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

  • باراكاااااااا
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 13:18

    كل من يحاول أن يجعل العلمانية والإسلام في تعارض و تناقض فهو جاهل لا يعرف لا الإسلام ولا العلمانية. وهؤلاء النوع من البشر الحاقد قد مللناه ولا قيمة لكل ما يكتبه ما دام التاريخ يتحرك نحو الأمام و لو كره الكارهون.
    وحتى يكون في معلوم هؤلاء أن العلمانية أعطت الفرصة للإسلام أن يتواجد في عمق الدول المسيحية الأوروبية، حيث بنيت المساجد و المئاذن ودور للثقافة الإسلامية و بدء الإهتمام من قبل الغربيين بهذا الدين و عمقه التسامحي. لكن سرعان ما بدأت الأمور تتغير بوصول أصحاب صاحب هذا المقال إلى هاته المجتمعات، أطلقوا أبواقهم الإيديولوجية الإسلاموية فأنتجوا الإسلاموفوبيا و أسسوا لحائط سميك بين الشعوب المتعايشة في الوطن الواحد وخلصوا إلى جعل الإسلام في أوروبا في خدمة اليمين المتطرف الذي بدوره يعادي العلمانية و يحرك التطرف المسيحي في مواجهة علمانية الدولة حتى يمكنه تصفية كل ما هو مغاير للمسيحية. إنها استراتيجة المتعصبين للدين والهوية التي تؤدي إلى التصادم والدمار للإنسانية بشكل عام.
    أيهما أقضل التعايش أم التصادم؟
    أقول كإنسان محب للإنسان: التعايش
    كيف يمكن تحقيقه؟
    باعتماد العلمانية كأوروبا.

  • AGUERZAM
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 13:44

    L'ISLAM EST TOTALEMENT DIFFERENT DE L' "SS…LAMISME" .La religion est pour toute l'humanité et non pas pour des groupuscules de tout bord qui veulent l'utiliser pour des fins politiques et financiéres Dieu est plus grand que les barbus qui terrorisent leurs sociétés……

  • حكيم
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 15:29

    ا لاخلاق هي ان تربي اولادك على الخصال الحميدة حتى لاينزلقون الى الاسفل

    انت تريد تشويه العلمانية باسم الاخلاق فتبدا بالتدليس والكذب .

    وانا اعرف ان الكذب لنصرة الدين حلال زلال عندكم.

    قارن بين اخلاق المسلمين واخلاق ا لدول العلما نية كالشعب الياباني او الكوري .

    خير الكلام.

    العلمانية هي الحل اذا اردنا النهوض اما اذا اردنا الرجوع الى القرون الوسطى

    فالاسلام هو الحل .

  • abcdgh
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 16:04

    جربنا العلمانية فلم تات الا بالاحتلال للبلدان والعقول هؤلاء سيطروا على المجتمعات العربية والاسلامية لعقود طويلة ولم تستفد المجتمعات منهم الا الحروب والفقر والتهميش والسرقة والنهب للثروات وبيع العقول يدعون الدمقرطة والمساواة وهم ابعد من ذلك بل يشتغلون خفية لشل كل من يعارضهم او يمكن ان يتهدد مصيرهم في المستقبل ,
    اما بالنسبة لذلك المتدخل المتحضر رقم 6 الذي يتكلم بالفرنسية ؟؟ ما هي برامجك الكبرى للسير بالمجتمع الى الامام وماذا فعل اسيادك في الساحة طيلة عقود من الزمن ؟؟

  • R&D-US
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 16:56

    جزاك الله خيرا أستاذ إبراهيم على هذا المقال الماتع. نسأل الله تعالى أن يرد كيد العلمانيين في نحورهم وأن يقيض لهم من يفند شبهاتهم و يفضح مخططاتهم.

  • مغربي أصيل
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 17:24

    مقال جد رائع و تحليل منطقي متناسق
    ساحتفظ بنسخة من هذا المقال عندي
    أما جريدة السبيل فهي خير نموذج للجريدة الوطنية التي تحث على العفة و حب الوطن و التشبت بقيم الاسلام
    ولكن لدي تعليق على نهاية المقال فالمملكة العربية السعودية لا تطبق شيئا من الاسلام اليوم بل تطبقه مشوها و غريبا هذا بالتفاق مع المؤسسة الدينية الموجودة هناك والغريب أن تلك الدولة التي تدعي أنها تطبق شريعة الاسلام و أن ملوكها هم خدام للحرمين الشريفين و أنها تصدر لنا الاسلام هي نفسها التي تمتلك امبراطورية اعلامية اباحية ماجنة تفسخية تنشر الرذيلة و تحارب القيم و تشن حملة على كل ممثل للاسلام
    أما بخصوص العلمانيين فقد قرأت مؤخرا كتابا اسمه العلمانيون العرب حيث فند صاحبه فكرة أن العلمانيين لهم موقف من التدين لا من الدين و قال أن العلمانيون لهم موقف من الاسلام نفسه و من الدين نفسه و ان كانوا يقدمون تنازلات في اول بروزهم فهذه ليست الا سياسة تدرجية و قد اصبحنا نعلم من خلال قراءة مقالاتهم أنهم لا يتكلمون عن اسرائيل و القضية المركزية للمسلمين و يكرسون التجزئة و القطرية و يحاربون الاسلام من كل حدب و صوب

  • بنحمو
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 18:07

    "لكن التاريخ القريب يخبرنا أن هذا الإسلام الوهابي يشبه إلى حد كبير الإسلام الذي كان معمولا به في المغرب طيلة خمسة عشر قرنا إلا قليلا"
    سبحان الله, تزورون حتى التاريخ و تقولونه ما تحبون, كما كان يفعل فقهاءكم السابقون الدين كانوا لا يذكون من التاريخ إلا ما أكل فرس السلطان …!!!
    لست علمانيا يا هذا, لكن قرأت لأسلافكم في التاريخ ما يندى له الجبين. ألم يكن تاريخكم كله مدح و إجلال للسلاطين و ملوك الأمة الإسلامية ؟ أتنكر هذا ؟ لنأخذ أي كتاب في أي ميدان من ميادين العلم و تقرأ مقدمته , و سنجد العجب العجاب للإمير أو السلطان أو الملك.
    يا سيد إسلامنا لم و لن تكون له علاقة بالوهابية , و لا بمفكرها صاحب القرن الثامن العشر. و يكفينا أنه أتى بعد المذاهب التي نعترف بها كمسلمين, و إذا كان النظام السعودي يتبناه فذلك راجع لأحداث تاريخية لا يتسع المجال لذكرها كلها إلا أننا كان المغاربة يعيشون تحت السلطنة الشريقة في الوقت الذي كانت فيه الجزيرة العربية مشتتة بين قباءل و إمارات تحت وطأة الإستعمار التركي, و لولا مساعدة الإمبراطورية الإنجليزية آنذاك التي ساعدتهم, لما تخلصوا من الإستعمار التركي.
    كفاكم كذبا…

  • achibane
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 18:28

    اسمع يا أخي العلمانيون أحرار وليسوا عبيدا والعلمانية لا تلزم أحدا بمما رسة الطقوس الدينية,العلمانية هو النظام الوحيد الدي يسمح بالتعدد وتعايش الاختلافات وهي قمة الحقوق والأخلاق وكرامة الإنسان.صل أو لا تصل,صم أو لا تصم,اعبد أو لا تعبد فهدا شأنك يهمك أنت شخصيا.والبشرية عاشت هدا النظام مند الأزل وهو أساس التعايش واستمرارية الحياة……

  • الله اجيبك على خير!
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 20:01

    العلمانية (يالفقيه اليوم) نجحت في اكتساح الكثير من دول العالم كما هو معروف، فحتى الدول الإسلامية التي كانت تطبق بالأمس القريب التشريعات الإسلامية في قوانينها صرنا نلاحظهم اليوم يستبدلونها شيئا فشيئا بالقوانين المدنية العلمانية ويتخلون عن القوانين القديمة التي لم تعد تطابق العصر الحالي.
    ألم ينصح الزعيم التركي اردوغان الإسلاميون بالعلمانية في كل من مصر وتونس عندما تولوا السلطة في بلدانهم بينما تحفظ الإسلامويين المصريين عنها. لكنهم ربما قد ندموا أخيرا على نصيحته بعدما لاحظوا أنهم فشلوا وبدأوا يفقدون شعبيتهم بسرعة فائقة.
    الم يصطدم الإسلاميون بالواقع في مصر عندما كانوا يرفعون شعار الإسلام هو الحل؟
    لكنهم فشلوا في المحطة الأولى! بحيث لاحظنا جميعا كيف فقدوا شعبيتهم في ظرف وجيز لايتعدى خمسة أشهر أكثر من 55 في المئة من شعبيتهم نزلت! بعدما كانوا من قبل قد اكتسحوا البرلمان المصري!
    بحيث لم يفوز محمد مرسي ممثل (الإخوان المسلمون) إلا بأصوات ضئيلة 13 مليون صوت مقابل 12 مليون ونصف مليون صوت لمرشح أحمد شفيق (العلماني)
    بينما قاطعها أزيد من نصف الشعب المصري نظرا لعدم إقتناعهم بالمرشحين المدكورين!

  • MAZOUK
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 20:48

    الإنسان هو الذي خلق الأديان والآلهة.

    لقد أكد العلماء بوجود خلية في الدماغ البشري هي التي تحدد نسبة الإيمان بالغيب لدى البشر. تلك النسبة التي تتغير وفق إفرازات ما يسمى ب"الخلية الإلاهية". ةإفرازات الخلية الإلاهية مرتبطة بكل ما يتناوله البشر من أكل وشراب وتدخين ونفحات.

    فالإنسان الذي يتناول الحشيش بشكل قوي تراه دائما يعيش في عالم الغيب أوما يسمى بما فوق العالم.

    المهم هو أن علاقة الإنسان بالدين عريقة وجد معقدة . ويستعصى على كل من حفظ القرآن أو الإنجيل أو التوراة أن يفتي علينا أفكاره.
    ويصنف الآخر ويكفر ويؤسلم من شاء.

    وجد الإنسان قبل أن يخلق الرسل ولا الأنبياء. وجد الإنسان قبل ظهور أية ديانة كيف ما كانت نوعها.

    هل السول كان يعرف قيد حياته بوجود حضارات في القطب الشمالي للكرة الأرضية؟ حيث أن النهار في الشتاء يفدر ب3ساعة وفي الصيف ب 21 ساعة.

    كيف يمكن لهذا الإنسان القطبي الشمالي أن يصوم؟ في الوقت الذي يقال بأن الإسلام أنزل للعالمين؟

    الإسلام دين القبائل العربية فلتلتزم به. أما من غير العرب فله الحق كل الحق في إختيار عقيدته.

    أفهمتيني ولا لا آسي إبراهيم ؟

  • بوشعيب
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 22:43

    شكراأخي الكريم وجزاء الله خيرا ألاحظ أن العلمانيون أخرجوا كل أوراقهم ولم يحققوا ماكانوا يحلموا به لأن المغرب ولله الحمد ليس به طوائف كي يختبؤوا وراءها فأصبحوا مكشوفين للجميع ففضحهم الله في عقر دارهم

  • loujdi
    الإثنين 16 يوليوز 2012 - 23:09

    A 26-abcdgh.
    1) J’écris en français car je n’ai pas un clavier arabe (PC portable), je m’excuse pour cela.
    2) Tu dis que les arabes ont essayé la laïcité ? Quelle laïcité ? Celle des militaires ou des monarchies absolues ? Les régimes arabes n’étaient ni démocrates ni laïques, c’étais des dictatures sous la botte des occidentaux.
    3) Mon programme pour développer la nation, c’est de miser sur l’enseignement et la recherche scientifique le maximum possible, le but est de créer la croissance et concurrencer l’occident dans la science. Mon programme est une démocratie combiné avec une laïcité qui garantie le droit de réfléchir sans censure, de penser sans censure et de choisir sa religion ou ses idéaux sans censure. C’est ca la laïcité au quelle je crois, tu as déjà vus un pays arabe qui a appliqué cela depuis 50 ans ?

  • عبد الرحيم أوحميد
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 01:31

    مرض السكري عافاكم الله يعرف بتحليلة معينة حتى إن المريض إذا توفر له ذلك استطاع أن يعرف أنه مصاب بالداء قبل اللجوء إلى الطبيب إضافة إلى أعراضه المعروفة ونحن لا نكفر جزافا وليس لنا ذلك لأننا لا نملك سلطة فقية ولا قضائية ولكن ذلك لا يمنع أن يميل القلب لهذا الاتجاه أو ذاك وكمرض السكري فإن الكفر له أعراض وتحاليل إذا خرجت ايجابية دلت على الكفر وإلا فلا واترك المجال للقراء والصحافيين والكتاب والمفكرين المنصفين وغيرهم للحكم على كل صاحب فكر جاهر به بل صاحب هذا الفكر نفسه يمكن أن يعرف إن كان في عداد المسلمين أم من غيرهم وليس العيب أن يعرف ولكن العيب أن يدعي أنه سليم من الداء والتحليلات والأعراض كلها تثبت العكس

  • العلمانية تساوي الكفر
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 02:52

    غريب ما وصلنا اليه !!؟؟ اصبح يناقش في امر البياض هل هو بياض !!!؟ والسواد هل هو سواد ؟؟؟!!!
    العلمانية كفر والعلماني كافر
    مهما صرح انه مسلم فالعلماني يبقى كافرا وهذا ليس كلامي ولا راييي فقد قال تعالى (( يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض الكتاب …)) فالاسلام اما يؤخذ كله او يترك كله ، ولا يجوز ان ناخذ ما يروقنا ونتخلى منه عما يتعارض واهواءنا ، في الحالة الاخيرة سنتساوى مع اليهود والنصارى الذين حرفوا كتبهم وفق ما يتناسب مع اهوائهم .
    ثم انه ليس هناك اسلام معتدل او اسلام متطرف او اسلام لين
    هناك اسلام واحد من رب واحد اما ان نقبله جملة وتفصيلا واما ان لا نقبله . ايها الاستاذ الفاظل صاحب المقال عبثا تحاول مع
    العلمانيين فالمشكلة اكبر بكثير ، فالكثير العقيدة لديه غير واضحة فالاسلام نزل به ادم عليه السلام وبه جاء كل الانبياء والرسل فجميعهم جاؤوا بعقيدة واحدة هي عقيدة التوحيد ((لا الاه الا الله)) ، بينما الشرائع تختلف من رسول الى اخر (( ولكل جعلنا شرعة ومنهاجا )) ، غير ان محمد صلى الله عليه وسلم جاء للناس كافة بشريعة ناسخة وخاتمة للرسالات السابقة والتي لن يقبل الله تعالها غيرها بعدها
    .. تابع. 

  • idrissi
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 06:25

    جزاك الله خيرا أستاذنا على المقال الرائع

    فالعلمانية كفر والعلماني كافر
    مهما صرح انه مسلم فالعلماني يبقى كافرا وهذا ليس كلامي ولا راييي فقد قال تعالى (( يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض الكتاب …)) فالاسلام اما يؤخذ كله او يترك كله ، ولا يجوز ان ناخذ ما يروقنا ونتخلى منه عما يتعارض واهواءنا ، في الحالة الاخيرة سنتساوى مع اليهود والنصارى الذين حرفوا كتبهم وفق ما يتناسب مع اهوائهم .

  • Elias
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 07:34

    الاسلاميون يتبعون دين البشتون من افغانستان و دين الوهابيين السلفين من السعودية و الصومال. خوارج هذا العصر.
    نحن المغاربة لا نطالب بزواج بنت التاسعة. الاسلاميون يطالبون بزواج بنت التاسعة_ انظر فتوى المغراوي و اخوانه الطالبان و الوهابيون_ لاننا نراها انها لا زالت طفلة.
    نحن المغاربة نستنكر ضرب زوجاتنا ،الاسلاميون يضربون زوجاتهم اذاامتنعن عن المضاجعة.
    نحن المغاربة لا نقطع يد من سرق لاننا نؤمن ان هذا السارق ربما دفعت به الظروف لهذا الفعل. بل نضعه في السجن و منحه فرصة التوبة. الاسلاميون يريدون قطع يد من سرق و لو حتى بيضة.
    المغاربة لا يكفرون احدا و لا يشركون فى حكم الله من يدخل النار او الجنة لان الله وحده يعلم ما في القلوب، الاسلاميون يكفرون من يشاؤوا و يدخلون النار و الجنة من يشاؤوا.
    المغاربة لا يقتلون احدا، الاسلاميون دبحوا عزيز السعدي سنة 2001 و رموا به في بئر خارج البيضاء.
    اخواتي و اخوانى المغاربة ان داء الاسلاميين دعاة الظلام و القتل بدا يستفحل، استيقظوا قبل ان يجيئ زمن تبكون فيه عن الجحيم الذي سيحل بكم. انظروا ما يجري في افغانستان، ايران،السودان،الصومال.

  • tarik
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 14:16

    كرة القدم وكثرة المهرجانات والاعلام اللقيط يتخد كسياسة لصرف المغاربة عن التفرغ لمعرفة حقيقة الاسلام و يلعب دورا اساسيا في اشغال المجتمع وعزله عن الحقيقية ….فلم يبقى سوى الغثاء والعلمانية….

  • هشام
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 14:28

    لست أدري من فوض ل "الكاتب" توزيع صكوك الايمان. ثم إنه لا يفهم معنى العلمانية حتى يتحدث عنها،ثم أي إسلام هو الحق حسب الكاتب : إسلام السنة أو إسلام الشيعة أو إسلام بن لادن ….
    إن الشيعة يحاكمون ويضطهدون في بلاد الاسلام اليسوا مسلمين؟؟؟ وهو ما لايمكن أن نتصور وقوعه في دولة علمانية كفرنسا حيث حرية العقيدة وممارسة الشؤون الدينية مضمونة للجميع .
    إن المتأسلمين يكوهون العلمانية لسبب بسيط لأنها تقوض دعائم مشروعهم الاستبدادي والتسلطي..

  • جلال
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 14:52

    سيدي،ما لم تفهمو بعض الاشياء ستقضون على هدا الدين:
    1 ان الاسلام جاء لاسعاد الانسان،يعني ان الانسان هو الغاية و ما الدين سوى وسيلة لاسعاده،اما انتم فتقلبون الامر،فتدعون الى قتل من لم يطبق تعاليم الدين،فتضحون بالهدف من اجل الوسيلة.
    2الدين طارئ على الزمن،من يجب عليه التطور هو الدين لا ان نلوي رقبة الزمن ليساير الدين،يجب التفريق بين الاسلام و تاريخ الاسلام،تاريخ الاسلام لا يمكن ن يعاد لان الزمن نهر جار و ليس بركة اسنة،فلنخيل كل لحضة ان الاسلام نزل للتو.
    3 يجب ان نفهم ان الامة الاسلامية شيئ ولى و غبر و لم يعد موجودا،الان هناك دول قطرية اسلامية لها مصالح مختلفة بل و متناقضة في بعض الاحيان،فاعضاء القاعدة متلا لم يفهمو هدا المر بعد،و لدلك تجد السوداني يحارب في افغانستان و اليمني في السعودية و الصومالي في اليمن،لا زالو يعيشون في عصر دار الاسلام
    هده تلات اشياء يجب ان تفهم و الا فلا تقدم لهدهالبلدان و لا لهدا الدين

  • sifao
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 14:59

    lمحمد اركون أركون اكبر منك بكثير " بزاف عليك " ولن تستطيع فهمه ان لم تكن متمكنا من اللسنيات وعلم النفس بشتى فروعه والاركيولوجيا وعلم الاجتماع ، اجمالا العلوم الانسانية ، تستطيع سبه وشتمه ، وهذا هو اسلوبكم ، لكن لا تستطيع نقده لانك لست مؤهلا لذلك .

  • Houssam
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 15:53

    غريب امر الظلاميين. يضعون انفسهم مكان الباري عز وجل ويقررون مصائر العباد: هذا مسلم يلج الجنة وذاك غير مسلم مكانه النار. الظلاميون يعتقدون انهم هم من يحمي الخالق.

  • moustapha88
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 15:53

    لا عزة الا بالاسلام ومن ابتغى العزة في غيره اذله الله شر مذلة لحد الان لم ارى اي شيء يذكر قدمه العلمانيون لوطننا العزيز سوى المطالبة بالحريات الفردية في قالب "القضايا الجنسية " كان ما ينقصنا هو التحلل الاخلاقي لا غير و خلاصة القول المغرب سيظل متشبتا بقيمه الاسلامية رغم حقد الحاقدين .

  • الراعي الرسمي لرعاية البقر
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 16:04

    هل لنا أن نقنع أن الدعوة إلى تطبيق الشريعة لا بل الخوف والجزع من الاختلاف أدى إلى الانغلاق على الذات والتأطير داخل حدود ضيقة بسيطة في سذاجتها لا يمكن لها إلا أن تؤدي إلى كره وحسد الآخر الأكثر تطوراً والذي يملك أبجدية التطور وهي الحرية في التعبير ..

    وهنا وللخروج من المفاهيم التي ساهم الكاتب إلى تفسيرها وشرحها ..

    لأقول لم يكن الهم يوماً ينحصر في المعنى الحرفي بل في تطبيق المعنى والبناء عليه، فهو المواطن الذي عاش في السعودية التي تدثره بنظام وصايتها القمعي، محاولاً تعميم هذا النموذج باستعماله مفاهيم لا تثمر ولا تغني من جوع ..

    خاصة أننا نقف أمام نماذج يندى لها الجبين في التاريخ الإسلامي في كل زمن حاول به الفقهاء من إعادة الاعتبار إلى تطبيق الشريعة بمعناها النصي فأدوا بالمسلم إلى زجه ضمن سجن كبير لا يختلف عن الجدار الفولاذي الذي بناه السوفييت حول دول المنظومة الماركسية خشية من تسلل الفكر الرأسمالي الحر، وفي النهاية لم يستطع هذا الجدار حماية أكبر إمبراطورية معاصرة أكثر من سنوات قليلة ..
    حين أنهار وأكتشف الناس زيف العقائد المبنية على الخوف من الآخر ..

  • وجدي
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 16:21

    غريب أننا نسمع في بلاد المغرب الإسلامي بعد 14 قرنا ونيف وجود كفار ومسلمين هذا دليل على استفحال الأمية والجهل والإنسان ذو المخ الواحد الذي لا يميز بين السياسة والمقدسات الدينية عيب وعار إن مثل هذه الأفكار التي توزعها الحركات العنصرية والصهيونية لتفريق شعب البلد الواحد إلى كمشات من الديكتاتوريين وحتى الوهابيين ألا يفسدون في المغرب وأوروبا وأمريكا الخمر والقمار والزنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • karima
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 17:21

    etre laic ne signifie pas etre anti religieux. c'est le comble de l ignorance dire que l islam est une panacée et valable en tous les temps et tous les lieux. si le prophète était encore vivant , il se serait adapté aux circonstances de la vie car il était un homme intelligent qui a fait révolution mais depuis sa mort jusqu à présent les musulmans ont perdu le nord et à chaque fois sort un pseudo ulem ayant des capacités intelectulles très limitées incitant à l obscurantisme et aux idées rétrogrades

  • دون حقد
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 17:28

    يا اخي ابراهيم رجاء
    كونو مغاربة اولا،انتم تنتمون الى بلد عضيم و عريق فكيف تقلدون اقواما دونه بكتير؟هل يعيق انتمائك للمغرب اسلاميتك؟و هل لا يستطيع المرء ان يكون مسلما وفق خصوصيته؟مادام المسلم الغري مغربي اقرب اليك من المغربي الدي تراه انت كافرا فنحن لن نقبلكم،راجغوا انفسكم،المسلم يجب ان يكون قويا و القوي لا يعرف الحقد،المسلم القوي يحنو على المنحرف و ياخد بيده واثقا من دينه،من يكفر و يدعو للقتل لا يمكن ان يكون صلب العقيدة،لا يمكن ان تعيش في بلد بعقلية و نمط عيش بلد اخر،لمادا تحرصون على التميز عن غيركم من المغاربة،ويل لمن اشارت اليه الاصابع ولو بخير،لو عاش الرسول صلى الله عليه و سلم في روسيا القرن الواحد و العشرين لارتدة معطفا و طربوشا و حداء لديا سميكا،لمادا تربطون العقيدة بامور تانوية و جزئيات متغيرة؟تعلموا الانتماء الى بلدكم و احبوا اخوتكم المختلفين عنكم،تغضبون حينما تنعتون بالعمالة لجهات خارجية و انتم تتهمون الاخرين جزافا و كيفما اتفق،و هب انهم كفار،الم يستوعب الاسلام الكفار و حاورهم،هل تستطيع تخيل الحضارة الاسلامية دون الرازي و ابن سينا و المتنبي و ابن الراوندي؟

  • AGHIRAS
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 18:14

    يقول العرب أنهم أصحاب حضارة عظيمة وصدروا الحضارة للعالم

    كان العرب يعيشون فيما يسمى بالجزيرة العربية حياة تقشف وشظف وضنك، في بيوت من الطين وعشش من القش والنخيل، في أحسن الأحوال، أو في بيوت من شعر الماعز وهي المادة الخام الوحيدة التي كانت موجودة وقتذاك، والتي كانوا ينتجونها، أو في خيم متنقلة في الصحراء، وكثيراً ما تعرضوا لأن تطمرهم كثبان الرمال، ومن النادر جداً أن تعثر في شبه الجزيرة العربية هذه حتى اليوم، على أثر معماري فذ وحضاري، وأوابد تاريخية خالدة، كإهرامات مصر، مثلاً، والآثار البابلية البديعة كحدائق بابل المعلقة، والسومرية والآشورية، والمسارح الرومانية، ومنارة الإسكندرية، وتمثال رودوس، وزيوس، ومبنى الأكروبوليس، ومدينة تدمر العريقة في البادية السورية، وسور الصين العظيم، أو حتى كنيسة يوحنا المعمدان في دمشق والتي تحولت إلى ما يعرف اليوم بالجامع الأموي، بعد أن سطا عليه طلقاء بني أمية

  • الفيلسوف المجهول
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 18:21

    كلما انكشف عداء المتأسلمين المغاربة للإسلام وشريعته لوَّحوا بأنهم مسلمون، وأن عداءهم موجه للعلمانيين الذين يقرؤون الإسلام قراءة اجتهادية ، ويفرضون على الناس فهما جديدا و حداثيا للدين ، بينما الإسلام الحقيقي من وجهة نظر المتأسلمين هو اسلام دموي جهادي لا مكان فيه للتسامح و لا مكان فيه للحوار ( كما احتج عمر على الرسول بقوله : السنا على حق اليسوا على باطل فلما نرضى الدنية فى ديننا )بل هو التسليم الحرفي لنصوص بن عبد الوهاب و العثيمين (السلف المقدس و ليس الصالح) و لا يفهون الإسلام الا كرجم و قطع و جلد و حد ردة و حد حرابة
    و التسامح يصبح اسمه الإنحلال و المروق…و الحب جريمة تستلزم الإستتابة (قال بن عربي : لقد كنت قبلاً منكراً كل صاحب إذا لم يكن ديني إلى دينه داني‏…وقد صار قلبي قابلاً كل ملة فمرعى لغزلان ودير لرهبان..وبيت لأوثان وكعبة طائف وألواح توراة ومصحف قرآن..أدين بدين الحب أنى توجهت ركائبه فالحب ديني وإيماني‏) فلا مكان الا للتكفير حتى تصير كل جماعة سلفية تكفر أختها لأنهم لا يدخلون المرحاض بالرجل اليمنى أو لأنهم لا يمسحون بثلاث حجرات بعد التغوط…الخ. فنصير في بلد الكل خائف من الكل..

  • كاتب التعليق
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 18:58

    العلمانية هي فصل الدين عن الدولة
    السياسة هي رعاية شؤون الدولة الداخلية والخارجية
    الدولة هي تجمع سياسي لعدة أفراد في منطقة جغرافية حيث يتشاركون العقيدة واللغة ووو
    وعليه فالدولة العلمانية كالمغرب هي رعاية شؤون الدولة الداخلية والخارجية بعيدا عن الدين.

    إلى صاحب التعليق الأول حتى في أمريكا غير مسموح بنبش القبور واستخراج الجثث لأغراض علمية..وحتى في أمريكا ممنوع بثاتا تشريح الجثث لأغراض علمية إلا بموافقة الأهل أصحاب الحق وإذا رفض الكل فهذا حقهم مما يعني أنك على خطأ.

    إلى صاحب التعليق رقم 10 خلال فثرة العصر الذهبي للإسلام قام مهندسو وعلماء وتجار العالم الإسلامي بالمساهمة بشكل كبير في الفن والزراعة والاقتصاد والصناعة والأدب والملاحة والفلسفة والعلوم والتكنولوجيا، وكان أمراء وملوك المستشرقين يرسلون أبنائهم للدراسة في جامعاتنا وحتى الإنارة سبقناهم إليها بينما هم كانوا يعيشون في الظلمات. وبعد الحروب الصليبية قاموا بحرق الكتب والبحوث العلمية والمخططات والخرائط وكل شيئ بعد أن ترجموه ونقلوه وهذا سبب تخلفنا أي بسببهم..أي أنك على خطأ وجهلك يقتلني.

  • ثقافة المغاربة تطورت.
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 19:52

    مقارنة بالقرون والعقود الماضية يتضح جليا اليوم بأن المغاربة بدأوا يصحون بالفعل ويسترجعوا وعيهم وعقولهم بعدما انتهى مفعول دلك المخدر الآتي من المشرق وخصوصا لدى بدو قريش، بحيث تقلص مفعوله كثيرا ولم يعد يأثر في المغاربة كما كان في السابق، وهدا قد يلاحظ القارئ حتى في هده التعاليق.

  • مع الاحترام
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 21:39

    1 ترددون دوما ان الاسلام انتشر بالسلم و ليس بالسيف،و انا اسالك،هل ادا رفض احد الجاهليين انداك الدخول في الاسلام،هل كانو سيتركونه و حاله؟ادا قلت لي لا فهدا يناقض سلمية الدعوة الاسلامية،و ان قلت لي نعم،اقول لك و لمادا لا تفعلون نفس الشيئ مع من يرفض الاسلام الان؟
    2 يعتبر الاسلاميون ان الاسلام هو الاصل و انهم بالتالي من يملكون الحق و كل من خالفهم جاز لهم مهاجمته لانه هو من خالف الحق،و انا اسالك،الاسلام جاء الى المغرب و اعتنقه اهله طواعية،او تريدون الان اكراههم على ما اعتنقوه طوعا؟و لمادا لا يعتبر المغاربة الاسلام طارئا و يهاجمون معتنقيه؟
    3 يامرنا الاسلام باستخدام العقل و التفكر في لوجود،هب ان احدنا اخده تفكيره الى خلاصة تناقض الاسلام،هل سيحترم الاسلام رايه ام انه سيفرض عليه النضرة الاسلامية؟ادا فرض عليه نضرة الاسلام فيكون الدين مناقضا لنفسه،لا يمكن ان تنصحني بالتفكير و تفرض علي النتيجة مسبقا،و ادا احترم رايي و هدا هو الاصوب،فانتم تخالفون الدين بفرضه على الناس.

  • لا للاسلاميين دعاة الظلام
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 22:22

    الى تعليق 51 كاتب التعليق
    ان العصر الذهبي الذي تتشدق به لم ينتجه الظلاميون في ذالك العصر و انما انتجوه علماء كابن سينا و الفرابي وابن الهيثم. هؤلاء المفكرون عانوو الويلات من الطرف المكفرون. التفكير في مواجهة التكفير. ظلاميو ذالك العصر كفروا منتجوا العصر الذهبي. اما المكفرون فقد خلفوا كتبا في النكاح و الجماع. و كيف تدخل المرحاض.
    ان الناس في الغرب يهبون جتتهم للبحث العلمي، ولكن المكفرين الظلاميين يرون هذا حراما. لا تعط مثالا بقوم تكفرونهم. لهاذا كفروا ابن سينا منتج العصر الذهبي.
    ان منتجوا العصر الذهبي لم يرضخوا لتكفيرات و تكبيرات و تهديدات المكفرين بل واصلوا نظالهم و كفاحهم و انتاجاتهم الفكرية. لو خضعوا للظلام لما كام هناك عصر ذهبي.

  • مولاي
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 22:42

    قلت انه ليس في الاسلام المغربي نقاب ….هذا خطاء المراة المغربية كانت عبر التاريه ترتدي نقابها
    يكفي ان تشاهد افلام الخمسينات و السيتينات لتعرف

    اما الان في ليس هناك الا العري لافاضح

    شتان بين مغربيات الماضي و الحاضر

  • sifao
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 23:08

    إذا كان الله هو خالقي ‘ فهو وحده يحق له تقرير مصيري في الدنيا والآخرة ، وقد خلق الجنة والنار لهذه الغاية ، لذلك ليس من حق أحد ان يفرض على الآخر
    مصيرا بعينه ، الله هو الذي خلق العلمانيين والاسلاميين واليهود والمسيحيين وكل البشرية وهو على كل شيء قدير ويدخل الجنة من يشاء ، هل انتم رسلا او انبياء حتى تفرضوا علينا عقيدة بعينها ؟ الله هو الذي امر رسوله ان يقول لغير المسلمين " لكم دينكم ولي ديني " فلماذا تخالفون ارادته ، هل انتم أكثر ألوهية من الله نفسه ؟
    لا تعرف عن العلمانية غير اسمها ، ولكن انا على يقين انك تعرف الكثير عن مستحبات ومكروهات الوضوء حسب المذاهب فلماء لا تجتهد في هذا الاتجاه وتترك الشاب يعيشون حياتهم ويتابعون آخر منتوجات مايكرسوفت وانظمة الحاسوب وكل خيرات سيدنا غوغل

  • ناصح-مغربي
    الثلاثاء 17 يوليوز 2012 - 23:21

    ردا على 9 بهدوء وصراحة=
    قولك -نحن كعلمانيين معك في الايمان بالخالق و الايمان بالرسل و كل ما هو عقدي،اما تطبيق الشريعة فلا،-
    الم تعلم ان الايمان قول باللسان واعتقاد بالجنان وعمل بالجوارح والاركان. فلا يصح ايمان بدون عمل. فان كنت حقا تؤمن بالله تعالى وتؤمن بالرسل فان الله تعالى لم يذكر الايمان في كلامه الا مقرونا بالعمل الصالح. وشرعه سبحانه هو العمل الصالح.
    والدليل قوله تعالى : فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما أقسم تعالى في هذه الآية الكريمة بنفسه الكريمة المقدسة ، أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم رسوله – صلى الله عليه وسلم – في جميع الأمور ، ثم ينقاد لما حكم به ظاهرا وباطنا ويسلمه تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، وبين في آية أخرى أن قول المؤمنين محصور في هذا التسليم الكلي ، والانقياد التام ظاهرا وباطنا لما حكم به صلى الله عليه وسلم ، وهي قوله تعالى : إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا الآية .
    واعلم ان دين الله صالح لكل زمان ومكان لمن كان قلب او القى السمع وهو شهيد

  • بهدوء و صراحة
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 00:08

    ناصح مغربي
    يا اخي انت تخلط بين العمل الصالح و السياسة،انا اتحدت عن الشريعة كتدبير للدولة و لا اتحدت عن المعاملات،الاسلام جاء بمنضومة اسلامية راقية،و نحن نعتز بها،لا تغتب ،لا تكدب ،لا تسيئ الضن،لا تسرق،النهي عن الرياء وووو
    هده اشياء راقية و هي العمل الصالح الدي تتحدت عنه،اما انا فاقصد التشريعات الخاصة بامور الدنيا،هده لا يجب ان تنزل من السماء لسببين:
    1 ان لا اكراه في الدين،لا يمكن لدولة ان تفرض معتقدا على مواطنيها.
    2 تغير احوال العمران و الاجتماع البشري،لكل عصر مشاكلة التي تتطلب علوم العصر و تقنياته.
    اخي لا خوف على الدين من العلمانية،و لك في المتال التركي عبرة،الدولة علمانية و الشعب مسلم،مع العلم ان بها سنة و شيعة،و لو لم تكن تركيا دولة علمانية لكانت بها حروب طائفية تسير بها الركبان.
    ادا كان الشعب مسلما و كان نضام الدولة ديمقراطيا فان التشريعات السماوية يمكن ان تصير مدنية،اعطيك متالا:لو ان برلمان تركيا متلا سن قانونا بلاغلبية لتجريم ممارسة الجنس خارج الزواج،فهنا لا يكون هدا القانون دينيا بل يصير مدنيا لان مصدره الشعب و ليس السماء، يتعلق الامر بتحريم الزنا و انما بتجريم الجنس

  • nadorsite
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 01:35

    اسوادات ، اعباد الله ، اتدركون مدى التناقض الذي نحن فيه ؟؟؟ واحد كيتهم العلمانيين ، ولاخور كيتاهم الأسلاميين ، واحد كيسب لاخور ؟ ما هذا ؟ الناس أحرار في فكرهم … أليس في القرآن الكريم لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي ؟ ولا غاديين تقولو ليا هاد الآية منسوخة ، ياك النسخ هدرنا عليه في موضوع الرجم ، وأن النسخ ماكاينش ؟ ولينا كنتفلاو ؟ أش هاد شي ؟ أش معنى اللهم اجعل كيدهم في نحورهم ؟ علاش كندعيو على الناس ؟ باش ندعيو بالهداية للصواب ، كندعيو باش ندمرو الناس ، وندمرو بعضيتنا ؟؟ اسيدي واش كاين قوانين ف البلاد ، بغض النظر عن الأسلاميين ولا العلمانيين ، خاص كلنا نخضعو للقانون ؟ واش كاين قانون كيقول الأفطار مثلا في رمضان جهارا ممنوع ، إوا اسيدي منفطرش جهارا ، نفطر ف داري ، ملي يتبدل القانون اثقول ليك فطر بالعلالي ديك الياعة فطر ، اما دابا ما تفطرش ، وقس على ذلك … حترم القانون اسيدي ، الكلام موجه لينا كاملين ، متهدد حتى واحد … ، ويبقى النقاش حر ، من أراد أن يؤمن بشيء فليومن به ، نناقشه بالحجة فقط ولا نسبه ، كما كيقولو في العدالة والتنمية اللسان حر ، والقرار ملزم …

  • العلمانية كفر والعلماني كافر 2
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 02:09

    … تابع
    يجب على العلماء الاجتهاد في تفسيرالعقيدة ، فالملاحظ ان الكثير من العلمانيين عقيدتهم غير صحيحة ، لان المشكل الحقيقي في الايمان وفهم العقيدة ، فمن فهمها سلم وامن ، ومن لم يفهمها وقع في الكفر اما بوعي او بغير وعي ، وعندما تناقش العلماني فانك تناقش كافرا ، والمشكل انه لا يقبل ان تنعثه بالكافر ، الكافر ليس بشتيمة ، بل الكافر هو غير المسلم ، والاسلام ايها العلمانيون لا يكره احدا على الدخول فيه (( لا اكراه في الدين )) ، الحقيقة ان العلمانيين ابهرهم تقدم الغرب وعلومه المتقدمة حتى اختلط عليهم الامر فاصبحوا يعبدون العلم بدل عبادة رب العلماء ، يقولون نحن مسلمون ؟؟!!! بمذا انتم مسلمون ؟؟ الاسلام عقيدة وشريعة ، وليس الكافر من لا يطبق الشريعة بل الكافر من لا يعترف بالشريعة الاسلامية منهاجا لله في حياة المسلم ، الاستاذ صاحب المقال لم يرد ان يقول صراحة بكفر العلمانيين لكي لا يقال انه يكفر وتكفيري لكن معانيه تقول ذلك ، بدل ان يستسلموا لادلة القران الكريم ينددون بوصفهم كفارا ، ان تقول انا كافر خير من ان تقول انا مسلم وانت لا تعرف معنى الاسلام ايها العلماني ، اسال الله الهداية لدينه للجميع

  • فلان
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 03:13

    قرونا مرت على الأمة الإسلامية وهي تعيش الانحطاط في كل أبعاده، ولم تكن هناك لا ماركسية ولا علمانية. كان هناك العلماء والفقاء خلال تلك القرون سدنة الاستبداد والظلم والفساد، إلا من رحم ربك.
    والآن وقد وعت الشعوب الإسلامية بموطن الداء، ورأت أن الإسلام لا يختلف عن باقي الأديان في كونه أداة جبارة في يد الطغاة يسخرونها في لجم عبقرية الشعوب ووقف تطورها نحو الحرية والازدهار، ها هم هؤلاء الغربان السلفيون يحاولون قلب سير عجلة التاريخ إلى الوراء.

  • Uthuriesc
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 08:19

    العلمانية هي بكل بساطة فصل الدين عن الدولة.
    الدين مسآلة شخصية مبدئيا, لا يحق لأي كان أن يحشر أنفه بين الإنسان والله.
    لكل قراءته وفهمه الخاص. إما أن نعترف لبعضنا بهذا أو نتعالى على بعضنا ونخاطب بعضنا البعض من أبراج عالية, كأننا نملك المفاتيح السرية.
    سؤالي لصاحب المقال, هل تريدون مؤمنون عن قناعة و هم أحرار. أم تفضلون قطيعا تملون عليه وهو ينفذ خوفا من العقاب. إلى متى ستضلون تمارسون الوصاية على عقول وقلوب الناس؟ أخشى أن يكرر الإسلام نفس أخطاءالكنيسة الكاثوليكية, فملامح الإكليروس الأوتوقراطي بدأت تظهر في مجتمعاتنا. حذاري اليوم خطابات رنانة وغدا سيوف على الرقاب. نعم للإسلام المتعايش. إسلام أجدادنا. لا للإسلام اللندني.

  • Mohamed
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 13:11

    Cet article est plein de généralisations et de confusion d'idées et de concepts.
    Cher Barbu, je voudrais te rappeler que la cause principale du sous-développement et de l'ignorance des musulmans aujourd'hui revient principalement au retard de 4 siècle à adopter la technique de l'imprimerie; celle-ci a été développée en Europe à la fin du 14éme siècle, et a permis de diffuser les sciences et le savoir à travers le monde, sauf dans les pays musulmans, lesquels influencés par vos ancêtres barbus qui ont interdit l'imprimerie pour des raisons incompréhensibles, et en ont profité pour diffuser leur ignorance et leur obscurantisme.

    Je tiens aussi à vous rappeler que l'ordinateur que vous utilisez pour vos articles a été fabriqué par alkafirine comme vous dites, certainement vos lunettes aussi et la plupart de ce que tu possèdes comme équipement; je t'invite alors à laisser tous ces outils satanique haram et de retourner à ta grotte en attendant la fin du (de ton) monde …

  • osama
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 13:28

    أتعلم لماذا يكره العلمانيون الاسلاميين وليس الاسلام، مع العلم أن الكره متبادل ؟؟ لأن العلماني يقدس الحريات ويعشقها ويأتي الإسلاميون ليهددوا تلك الحريات، بينما يعشق الاسلاميون السلطة والكراسي والجاه، ويأتي العلمانيون ليهددوا تلك الكراسي ويجعلونها محل تداول لا إحتكار.‬

  • casablancais
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 13:38

    المسلم المؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الٱخر وبالقدر خيره وشره يستطيع أن يعيش في أي بيئة، لهذا نجد أن المسلم بعقيدته الصحيحة يصمد في أو جه كل التيارات الإلحادية واللادينية، وفي نظري فمن يسمون نفسهم علمانين فشلوا في تغيير عقيدة المسلمين بالمغرب فشلا ذريعا، فعمدوا إلى طريق آخر من خلال سياسة تدعيم التيار الشهواني لإغراق الفرد والمجتمع في الشهوات حتى يصبح لا يفقه شيء في ما ينفعه أو يضره، المغربي وإن تراه عاصي لله تعالى لكنه غير مارق من الدين. فقد يزني و يشرب الخمر لكن لا يخرج من دائرة الإسلام. غير أن العلماء اختلفوا في تارك الصلاة..
    أما من يحارب الدين ويستهزء بأحكامه ويريد أن يبعد الناس عن هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم..فهو يعمد لذلك لأنه أولا مكذب برسالة الإسلام، وقد يلبس ألبسة متنوعة للوصول إلى شرائح المجتمع من قبيل العلمانية والحداثة والعصرنة والتنوير وحرية التعبير..كما ينوع الخطاب الفكري، لكن الله فضحهم في كتابه الكريم منذ أكثر من 1400 سنة..فالحمد لله على نعمه التى لا تحصى ولا تعد.

  • حلاق درب الفقراء
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 14:01

    أيها السلفي.
    إن الذي خلقني وخلقك، جعل لي عقلا وحملني مسؤولية التفكير والتدبر ولم يضع لي حدودا ولا فرض علي شروطا وترك لي حرية اختيار الطريق الذي ينسجم مع تطلعاتي كإنسان.
    فإذا كنت لا تقبل بذلك ولا ترضاه فأنت منطقيا من الكفار لأنك لا ترضى بحكم الله. أليس كذلك؟

  • الزموري
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 14:04

    إلى رقم 42
    والله أخي الكريم إني لمشفق عليك وعلى كثير ممن يكتبون؛ ذلك أنهم يكتبون انطلاقا من انطباعات شخصية، ثم إن دفاعهم عن العلمانية سببه الانغماس في الشهوات، فسل نفسك بالله- بعيدا عن الموضوع- هل أنت من المحافظين على الصلاة؟ هل أنت من الذين يتعففون ؟هل أنت من الذين يواظبون على تلاوة القرآن؟ والأسئلة كثيرة . أجب نفسك.
    اعلم أيها الأخ؛ أنك لم تفهم بعد طبيعة الصراع القائم، ولا طبيعة ما روج له أركون والجابري؛ذلك لأنك لم تتفقه في دين الله عزوجل، ومقياسك الآن هو هواك وشهوات نفسك، لا عقلك وتفكيرك كما تدعي.
    لا تستطيع أن تكون ملتزما بشريعات الإسلام، ادع الله أن يوفقك ودع عنك المصلحين، لا تستطيع الابتعاد عن المعاصي والمنكرات ادع الله أن يتوب عليك ودع عنك الناهين عن المنكر. وفقك الله لهداه أنت وهؤلاء المعلقين المساكين الغارقين في الشهوات آمين

  • علماني والحمد لله
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 15:53

    اليوم أيها الشيخ الجليل لايحتاج المرء للكثير من الجهد لكي يكتشف الكثير من الحقائق بفضل التقدم العلمي والتكنولوجيا الإعلامية لدول (الكفر) كما تسمونهم.
    وهدا بالطبع يتطلب فقط الضغط على زر أي جهاز كمبيوتر او اي وسيلة تكنولوجيا أخرى لتبحث لنفسك ومن ثم تشاهد بام عينيك ماتريد!
    ومن بين هده الحقائق يمكن أن نلاحظ مثلا المستوى المتقدم جدا للدول العلمانية التي توجد في مقدمة الأمم المتطورة مثل فرنسا والمانيا واليابان وغيرهم كثير، مقارنة بالدول الغير العلمانية وخصوصا من لازالت تحكم بالقوانين والشرائع القديمة! تلك الدول الموجودة اليوم في مؤخرة الترتيب وكأنهم يعيشون في العصور الوسطى!

    بالفعل مقارنة بالقرون والعقود الماضية يتضح جليا بأن المغاربة اليوم بدأوا يصحون بالفعل ويسترجعون وعيهم وعقولهم بعدما انتهى مفعول دلك المخدر الآتي من المشرق وخصوصا لدى بدو قريش، بحيث تقلص مفعوله كثيرا ولم يعد يأثر في المغاربة كما كان في السابق، وهدا قد يلاحظه القارئ حتى في هده التعاليق.

  • adam
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 16:10

    أنا أعيش في مجتمع غربي .إن الغرب و المجتمعات الغربية لا يهمها الفرد و لا أخلاقه ما يهمه هو إنتاجية هذا الفرد و مدى قدرته على العمل و الإنتاج فأناس فالعالم العربي لا ترى سوى هذا أتقدم المادي الذي حققته المجتمعات الأوروبية و لا ترى المستوى الهابط الذي وصلت إليه أخلاقهم متلا- أن تصل البنت أو زوجة سكرانة في تالتة صباحا مرفقاتا بي عشيقها أمر عادي – أنا يكون لك إبن شاد جنسيا أمر عادي- أن تقطع علاقتك مع والديك أمر عادي – أنا تخاف القانون ولا تخاف الله حيت لا يوجد القانون إفعل ماتشاء أمر عادي
    هذا هو المجتمع العلماني الذي يريدونه لنا

  • وردة الصحراوية
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 17:07

    لا أدافع عن أحد لكن اود أن أوضح بعض الأمور فقط، الأمر الذي لا يمكن أن يستسيغه أحد من الناس هو تكفير الإسلامويين للكثير من الناس الذين يعتبرونهم علمانيين، وكأنهم يطلعون على خبايا الناس وماذا تحمل أفئدتهم من مكنونات، هناك بعض الناس الذين تدعون أنهم علمانيين لا يريدون طغيان الدين عن الأوضاع السياسية لأنه لا يمكن تسييس الدين، والدين الإسلامي لا يمكن أن يكون فيه وسطاء بين الناس وخالقهم.
    إن مثل هذه الآراء التي ينفثها بعض المتأسلمين متحجرة وتعمل دوما على تأخر البلدان بدل من تقدمها، وتفجر الصراعات بين مختلف الفئات الشعبية.
    عن أي شعب يتحدث إبراهيم الطالب حين يقول : " وحتى من يقر من أتباع هذه المرجعية بوجود إله خالق، لكنه يؤمن به إلها عاجزا عن التدخل في الكون، فهو يؤمن بوجوده وجودا شكليا، حيث ينفي عنه القدرة عن تدبير الكون وتصريف أموره" ، استح يا أخي وابحث لك عن أسباب جديرة بمخالفة ما تعتقده علمانيون لا بالكذب على الذقون، الشعب أصبح واعيا ولا يمكن أن تنطلي عليه مثل هذه الترهات.

  • للتامل
    الأربعاء 18 يوليوز 2012 - 18:42

    1 المغني الراحل مايكل جاسون اعتنق الاسلام قبل رحيلة،اخوه و بعض اصدقائه شجعوه لكن اخواته و امه كن ضد دلك،و لكنه اعتنق الاسلام برضاه،لكن تصور لو انه دهب للعيش في الصومال متلا،ففرضت عليه الزكاة و على ابنته الحجاب و منع من التفرج على مقابلات الكرة وتم توبيخه لانه لم يحضر صلاة الفجر ووو فكيف سيكون رد فعله و كيف ستكون نضرته للاسلام؟هو اعتنق الاسلام في دولة الحرية و العلمانية لكن الدولة الاسلامية ستنفره من الدين.
    2 تصور ان ابنك علماني،هدا ممكن،كيف سيكون موقفك ادا هدده احد الشيوخ بالقتل؟
    3 في بداية حياتنا عشقنا الاسلام لمبادئه العضيمة،صدق بلا ما تعرف يدك ليسرة اش دارت ليمنة،قول الرسول لمن تصدق بشاته الا القليل،بقيت كلها الا القليل،قصص الايتار و الوفاء و نكران الدات و المشاعر الانسانية النبيلة،تصور لو اننا في صغرنا عرفنا بن لادن و دعوات القتل و جلد المرتديات للسراويل و راينا وجوه بعضهم المخيفة و اصواتهم المرعبة،هل كنا سنعشق هدا الدين؟

  • شخمان
    الخميس 19 يوليوز 2012 - 00:48

    حينما يحاجج كافر مسلما حول وجود الله و خلق الكون،ينبري المسلم الى دكر الانسان و خلقه العجيب و انه الة شديدة التعقيد حيث ان الدماغ هو محرك الالة و هو الدي يبعث بالاشارات الى الاعضاء ووو من ايات الخلق المبهرة في الكائن البشري،و لكنهم في حال اخطا هدا الانسان،ينسون كلما قالوه،فيصدرون حكما لاعدامه بسهولة مخيفة،ادا كان الانسان كائنا بهدا الاعجاز و العبقرية،كيف تستسهلون قتله و محوه من الوجود؟الا يستحق هدا المخلوق الرباني الفريد ان يحترم رايه و اختياره؟

  • ناصح-مغربي
    الخميس 19 يوليوز 2012 - 01:39

    الرد الثاني =بهدوء وصراحة.
    ادعاؤك ان- التشريعات الخاصة بامور الدنيا،هده لا يجب ان تنزل من السماء-
    هذا محض التنقيص لدين الاسلام ولرب العالمين الذي دعا الناس الى تحكيم الاسلام في كل مناحي الحياة. ذالك ان الله القدوس السلام العليم الحكيم يقول( الايعلم من خلق وهو اللطيف الخبير) ومن تمام علمه سبحانه ان انزل شرعا معصوما مستقيما ودعا عباده الى اتباعه والتحاكم اليه في كل زمان ومكان. ( ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون
    ذالك هو التصديق الفعلي للعبد واستسلامه لحكم ربه الكبير المتعال الحكم العدل. وقد اجمع علماء الاسلام والمالكية خصوصا ان من اعتقد بان الاسلام يصلح في امر ولا يصلح في امر فصاحب هذا الاعتقاد – بشرط تعليمه واقامة الحجة عليه- كافر بالله العظيم وان زعم انه مسلم لانه طعن في علم الله تعالى وتنقص من كمال حكمته وعلو قدره وشانه جل وعلا. وهذا الاعتقاد لا يصدر الا من جاهل بالله تعالى وبشرعه او معاند مكذب مستكبر لا يريد معرفة دين الله تعالى او لا يريد الاذعان والخضوع . فان مقتضى الايمان هو الخضوع والذل والانقياد والتسليم واصله الاجلال والتعظيم لله وما شرعه

  • المواطن
    الخميس 19 يوليوز 2012 - 02:08

    بعض الوجوه والسموم التي تخرج من افواهها تنفر من الدين والعياد بالله

  • ناصح-مغربي
    الخميس 19 يوليوز 2012 - 02:30

    البقية الباقية من الرد
    الإسلام دين شامل كامل ، له في كل جانب من جوانب الإنسان الروحية ، والسياسية ، والاقتصادية ، والأخلاقية ، والاجتماعية ، منهج واضح وكامل ، ولا يقبل ولا يُجيز أن يشاركه فيه منهج آخر ، قال الله تعالى مبينًا وجوب الدخول في كل مناهج الإسلام وتشريعاته : { يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة } . وقال تعالى مبينًا كفر من أخذ بعضًا من مناهج الإسلام ، ورفض البعض الآخر ، { أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون }
    ادعاؤك- لا خوف على الدين من العلمانية.- كلام باطل علما وواقعا الم تر ان العلمانية تدعوا الى= ترك الإحتكام إلى الشريعة الإلهيِّة بدعوى اللحاق بركب المستقبل.
    * وإلى السماح بنشر الدعوة إلى الكفر والإلحاد ، بدعوى التسامح والإنفتاح على الثقافات الأُخرى احترام حريِّة الرأي والنشر والتعبير.
    * وإلى الهبوط من سموِّ الأخلاق الإسلامية ، إلى حضيضِ الرذائل البهيميِّة ، تحت شعار الحريّة الشخصيّة.مثال= الغزيوي.
    * وإلى محاربة الفضيلة وحجاب المرأة والعفاف والشيم الكريمة .

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس