عُثر على جثة شخص في الثلاثينايت من العمر، اليوم الأربعاء، بمنطقة خلاء بالقرب من التجمع السكني “عين سنة” بحي المحاميد الجنوبي بمقاطعة المنارة مراكش، وفق ما أوردته مصادر هسبريس.
وفور علمها بالواقعة، انتقلت مصالح الأمن الوطني وممثل عن السلطة المحلية إلى مكان الحادث، حيث جرى تفعيل الإجراءات اللازمة؛ وضمنها معاينة الجثة، وفتح تحقيق آني لمعرفة ظروف وحيثيات الواقعة.
وأفادت مصادر هسبريس بأن الهالك عثر عليه في ظروف غامضة، لا تزال تشكل موضوع بحث قضائي، مذبوحا من الوريد إلى الوريد، وأن جثته تحمل طعنات عديدة؛ ما أدى إلى حالة استنفار أمني، إثر حضور عناصر الدائرة الأمنية الـ20 والشرطة العلمية والتقنية وفرقة العصابات والفرقة الحضرية للشرطة القضائية بالمحاميد.
وعملت عناصر الأمن على تسييج مسرح الجريمة، ومعاينة جثة الهالك التي عثر عليها بين أكوام مخلفات مواد البناء. وتنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، جرى توجيه الجثة إلى مستودع الأموات لإخضاعها للتشريح الطبي لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة، وشرعت في جمع ما يمكن أن يفيد في التحقيق وكشف لغز هذه الجريمة، وبقصد الوصول إلى هوية الجاني أو الجناة المفترضين.
من طريقة القتل يتضح بأنه اعتداء من طرف شخصين على الأقل و أن لهم صلة و علاقة شخصية بالضحية و ثانيا شخص واحد لا يمكن له حمل جثة، طريقة القتل فيها دماء كثيرة مما يساعد على معرفة مكان الجريمة لأنه من الصعب تنظيفها و بما أنه أكثر من شخص و استعملوا السكين في طعنات كثيرة غايكونوا لطخوا ملابسهم كثيرا و جرحوا راسهم مما يساعد أيضا على التعرف عليهم. يجب الآن التعرف على الضحية بأقصى سرعة لأن الجناة هم أشخاص جد قريبين منه. الجناة يعرفون جيدا المنطقة و هذا المطرح بالخصوص لأنهم حاولوا إخفاء الجثة و ليس فقط وضعها و إذا الضحية من مدينة أخرى أو حي آخر فواحد من الجناة عندو علاقة بالمكان و يزوره أو فايت كان تي سكن بالقرب. يجب الإستماع لأسرة و أصدقاء و جيران الضحية و الناس لي تي خدم معاهم الذين يقطنون في نفس مدينة الضحية و معاينة منازلهم و مكان العمل و الأماكن المغلقة لي كان تاتمشي لها الضحية لأنها كانت تزور مسرح الجريمة بشكل عادي، و لو كانت الضحية من الناس التي لها علاقات اجتماعية سهلة و تي تتكلم عن حياته و ليس له أسرار فهاد الدائرة من المقربين يمكن لها أن تعطي بعض المشتبه فيهم.
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم انا لله واليه راجعون الله يرحمه الله يرحم البلاد
مغرب مافيهش أمان حتى تدخل منزلك عاد حمدلله وشكرو ناس
جهلة قتيل ضرب بسيوفة لكريساج بنهار في كل مدن مغرب
أين هو الأمن .في الخارج يقتل كل من أخرج سلاحا أبيضا.يهتمون بالأمن مع الدول ويتركوننا نتقاتل بيننا كي لا نفكر في فساد الحكومات والشركات واللوبيات .
مدينة سياحية وفي نفس الوقت ينتشر فيها اللصوص هناك ضعف امني