“سجل نشاط البطاقات البنكية المغربية في الخارج، خلال النصف الأول من العام الجاري، نسبة نمو كبيرة حيث بلغ إجمالي ما تم أداؤه حوالي 3,8 مليارات درهم”
وحسب معطيات مركز النقديات، فإن نمو هذا النشاط بلغ 38,5 في المائة من حيث عدد العمليات، وزائد 75,2 في المائة من حيث المبلغ المالي.
ويشمل هذا النشاط الأداء عبر مواقع التسوق العالمية أو السحب النقدي من الشبابيك في الخارج أو أداء الفواتير عبر المواقع، وتم ذلك من خلال 8,1 مليون عملية بالعملة.
وأشارت معطيات مركز النقديات إلى أن النشاط النقدي عبر البطاقات البنكية في المغرب سجل، برسم الأشهر الستة الأولى من السنة الجارية، نموا بـ16 في المائة من حيث عدد العمليات بـ245,5 ملايين عملية، وبزيادة تناهز 13,2 في المائة من حيث المبلغ الإجمالي الذي حقق 200,6 مليارات درهم.
وفيما يخص البطاقات البنكية المغربية، فقد سجلت أداءات وسحب بـ190,1 مليار درهم بزيادة قدرها 14,2 في المائة. أما البطاقات البنكية الأجنبية فقد سجلت أداء في المغرب بنحو 10,5 مليارات درهم، بنمو بلغ 112 في المائة.
وفي نهاية شهر يونيو من السنة الجارية، بلغ عدد من البطاقات البنكية في المغرب 18,6 ملايين بطاقة (ماستر كارد وفيزا وcmi)، منها 12,7 ملايين بطاقة تتوفر على خاصية الأداء دون تماس.
ويستحوذ الأداء عبر البطاقة البنكية المغربية في المحلات التجارية الكبرى ومحطات الخدمة والوقود. أما البطاقات البنكية الأجنبية تستخدم في المغرب بالأساس في الفنادق والمطاعم والبازارات.
وسجل نشاط الأداء بالبطاقات البنكية عبر الأنترنيت في المغرب نموا متواصلا بلغت نسبته في النصف الأول من السنة الجارية 36 في المائة من حيث عدد العمليات، وبزيادة 21,3 في المائة من حيث المبلغ الإجمالي.
وبات المغاربة يقبلون أكثر فأكثر على الأداء بدون تماس، حيث ناهزت نسبة هذا النوع من الأداء 50,2 في المائة من إجمالي عدد عمليات الأداء المسجل في النصف الأول من السنة الجارية، بعدما كانت النسبة في حدود 28,8 في المائة قبل سنة.
لان مكتب الصرف رفع المبلغ المسموح إخراجه سنويا الى 10 ملايين سنتيم
حنا نقتصدوا ونحرموا راسنا باش ندخلوا الفلوس للبلاد وناس اخرين يصرفوهم برى. ➡️⬅️
الحسابات الخاوية.
اللي عندو الله يزيدو و اللي مزلوط الله ينوب عليه من فضله سبحانه.
من المؤسف والمحزن أن يستنزف احتياطي العملة الصعبة الذي أغلبه من أموال الجالية عبر التحويلات المالية أو عبر إدخالها إلى المغرب و يأتي لصوص المغرب لصرفها و تحويل اتجاهها إلى الخارج و الاستمتاع بها في النوادي الليلية الأوربية
بصحتهم وراحتهم ولكن لي كيضر في القلب هو انه شي عندو الحق يصرف العملة كيفما بغا وشي خصو يخلص الضرائب على أبسط مبلغ من العملة ( قانون التجارة الإلكترونية الاخير )
الله ياخد الحق فلي كان حيلة وسباب
اصحاب مقاطعة الحج أو الحج في المغرب مع الفقراء والمساكين هل من كلمة لهؤلاء يعني في السنة تقريبا يصرفوا 10 مليار درهم اذا أخذنا في الحسبان موسم الصيف يعني مليار دولار تقريبا ما يعادل 1% من الناتج الكلي للمملكه المغربية . اتمنى نسمع من يوجههم للسياحة الداخلية عند الفقراء والمساكين المغاربة واتمنى من الصحيفة فعلا النشر
إنها ضريبة إهمال السياحة الداخلية، فلو وجد المواطن المغربي سياحة محلية في المستوى وبأسعار مناسبة لما لجأ للسياحة في أوروبا وتركيا، ولا زالت هذه الأرقام ستعرف ارتفاعا مع توالي السنوات وازدياد الوعي لدى السائح المغربي بأهمية العروض السياحية الخارجية
PARIS 7 100 millions d’euros en 2020 alors que le peuple crevait
Mais chaque peuple mérite les gens qui le gouvernent
Basta cousi
استنجد باقاربك بالخارج
ممكن دائما لك أن تشتري من الانترنيت لكن وحب عليك ارسال مشترياتك لشخص من أقاربك بفرنسا وهو يقوم بإرسالها لم مقابل 30درهم عن كل كيلو من البضائع، اللي عندو باب واحد الله بيدو عليه
هذه الأخبار تدل ان هناك قانون جديد ستمنع ان تشتري حتى من الخارج …يعني متشري والو تبقى تخدم و تشري الزبالة ديال الشركات لي هنا او منتوجات من الخارج بثمن طالع مبالغ فيه…
يمكن بعد مدة سيتم تصقيف حتى المصروف الشهري ،لمل مغربي الحق في صرف 1000 درهم فقط
الساكنة ديال المغرب رسميا 36 مليون نسمة . إلا اعتبرنا 30% عندهم حساب بنكي غاتجينا تقريبا 11 مليون إنسان . إلا قسمنا 3 مليار و 800 مليون عليهم غاتجي 345.45 درهم
يعني أقل من 35 دولار سنويا.
dans les annees 80 chaque marocain n a le droit qu,a 500 francs francais a l,epoque , l,equivalent de 50 euros aujourdhui.
les voisins aujourdhui meme n,ont le droit qu,a 100 euros.
الجالية تجلب اموالها بشكل شخصي، لاغراض شخصية محضة،وتصرفها لمصالحها الشخصية! وليس اجتهادا منها او جميلا،وربما تضعونها في جيوب المغاربة! والعملة الصعبة لا يستفيد منها المواطن اي شيئ بشكل مباشر، ومن حقه ان يصرف امواله بالشكل الدي يحلو له سواءا في وطنه او خارجه، وكل هاته الارقام تعتبر لا شيئ مقارنة بما يصرفه البعض على شاكلة عقارات ومشاريع.
هل فهمتم العملية.هناك من يدخل العملة وهناك من يعيدها الى مكانها الاصلي.
دائما يخرج الجواهري يتكلم عن احتياطي من العملة الصعبة هل هو ستة أشهر أو أربعة أشهر و الديون اللتي يجب دفعها بالدولار أو الاورو .استنزاف العملة الصعبة من الدولار و الاورو في الكماليات هو غير مسؤول.السفر خارج المغرب للإستجمام و تبدير 10 مليون ديال الدوفيز لشخص الواحد أو شراء بعض المو اد الغير الضرورية كاخر موديل من ايفون او السيارات الفارهة.العالم يعرف أزمة و جميع الدول تتبع سياسات للحفاض على العملة الصعبة.مصر تسمح الاستيراد فقط الضروريات و في 2019 المصريين أنفقوا 0,800 مليار دولار لسفر خارج مصر و المغاربة اكتر من 3 مليار.هذا ما اسميه العبث.
ها ها ها أش بالكم، نفرضو عليهم الديوانة حتا هما؟!
حاضيين المواطن حتى في رزقو اش صرف برا و اش صرف لداخل
عليكم ان تركزوا على اولائك الذين يختلسون اموال الشعب، هم الذين يصرفون بسخاء، اما الذين يصرفون من اموالهم الخاصة والخالصة فلا يبذرون.
وهذا راجع إلى عدم تشجيع السياحة الداخلية التي تعرف منتجعات سياحية علاءا وارتفاعا غير معقول مما أتيح للمغاربة أداء العطلة خارج المغرب وكذلك