تمكن فريق الوداد الرياضي من العبور إلى دور نصف نهائي مسابقة كأس العرش (2019-2020)، عقب تفوقه برباعية نظيفة على فريق شباب المحمدية في المباراة التي جمعت بينهما مساء الأربعاء على أرضية ملعب المركب الرياضي محمد الخامس في الدار البيضاء برسم دور الربع.
وافتتح الوداد حصة التسجيل في الدقيقة 26، بواسطة الهداف أيوب الكعبي، الذي استغل تمريرة مركزة من زميله الدولي الليبي مؤيد اللافي، انبرى لها بضربة راسية بديعة أسكنتها المرمى، وليعود في الأنفاس الأخيرة من الشوط الثاني ليوقع الهدف الثاني بعد أن استغل تمريرة من الجناح المتألق محمد أوناجم.
وخلال الشوط الثاني، واصل رجال الإطار التقني التوسني فوزي البنزرتي سيطرتهم على مجريات اللقاء، والتي توجت بتسجيل وليد الكرتي لثنائية في الدقيقتين 56 و63.
يشار إلى أن فريق القلعة الحمراء، سيواجه في دور النصف، الفائز في المواجهة التي ستجمع مساء الخميس بين المغرب التطواني وفريق المغرب الفاسي.
وكان فريق رجاء بني ملال أول المتأهلين إلى دور النصف، عقب فوزه على فريق حسنية أكادير بثنائية نظيفة.
هنيئا لفريق الوداد البيضاوي مزيداً من العطائات الإجابية
الحمراء mon amour ❤❤❤❤❤❤❤❤❤
السلام عليكم
مبروك للوداد الأمة العربية والإسلامية .على هاذا الإنتصار. فهاكذا كان يجب التعامل مع المقابلات السابقة .فمجرد تسجيل الوداد هذف او هدفين .تم يطفىؤون الضوء وينامو ويتركو الخصم .يعمل فيهم كما يريد
.اتحاد طنجة فازو بالغش .ضربات الجواء كلهم نصب واحتيال على الحكم .لم يفوزو بالكرة .تطوان كذلك
الرجاء كذلك في كأس محمد السادس.
فالفريق المحترف يلعب حتى الدقيقة الاخيرة .لا يهم
كم من أهداف سجل .هاذه هي الكرة .بنزرتي .اصبح فيه زهامير ولا غير جالس وكيشوف
ديما وداد .وعاش الملك وشكرا هسبريس
وعيد مبارك سعيد وتقبل منا ومنكم الصيام والصلاة
والزكاة .والدعاء امين
مباراة استيقاظ النائمين (اللافي،الكرتي ،الكعبي) ادخال الشباب للاسئناس أمر في غاية الأهمية.( نوض اسي بو الفتح فق من النعاس)
هنيئا لفريق الوداد لكن هناك بعض الملاحظات منها التراخي والثقة الزائدة احيانا والتي كاد الفريق ان يؤدي ضريبتها أحيانا. المهم يجب استلهام الدروس. ومرة اخرى مبروك. ونتمنى حظا موفقا لفريق الرجاء وان كان بعض المحسوبين على أنصاره حاقدون
الكأس الفضية مطلب ودادي لهذه السنة رغم صعوبة المباريات المقبلة،ونتمنى الفوز بالتلاثية البطولة والكاس والعصبة ان شاء الله.
سيد البطولة الوطنية يفوز بالاربعة للمرة الثانية على التوالي بعد رباعية بركان .وهذا ان دل على شيء فانما يدل على قوة الوداد وتفوقها على باقي الاندية بدنيا وتقنيا.ومبروك الانتصار مرة اخرى.
الوداد في الطريق الصحيح
نتمنى من المدرب الدفع بالعناصر الشابة لمدرسة الوداد عندما تكون الضروف مواتية
.ونريد من الادارة البحت عن هداف حقيقي يستغل الفرص التي يهدرها الكعبي ببشاعة.
ديما وداد