تفوق فريق مولودية وجدة على ضيفه شباب المحمدية بثلاثة أهداف لاثنين في المباراة التي جمعتهما، الأحد، على أرضية الملعب الشرفي بوجدة، برسم الدورة 21 من البطولة الوطنية الاحترافية “إنوي” لكرة القدم.
وسجل أهداف فريق المولودية الوجدية كل من اللاعب آدم النفاتي (د 12)، وصلاح الدين باهي (د 46)، والمهدي بطاش (د 85)، فيما سجل هدفي شباب المحمدية إسماعيل المترجي (د 37، ضربة جزاء)، وعبد الحق عسال (د 70).
وارتقى فريق مولودية وجدة، عقب هذا الفوز، إلى المركز الخامس بـ 30 نقطة، فيما احتل فريق شباب المحمدية المركز الرابع عشر بـ 20 نقطة.
فريق المحمدية ضحية المزايدات والطموحات المبالغ فيها مم طرف رئيسه الذي في بداية الموسم جعل بطل وهو من الفرق التي صعدت الى الدرجة الاولى مما جعل ضغط رهيب على اللاعبين وافسد التوازن وصار فريق مهدد بالنزول من حيث أتى وذلك لسوء التخطيط والخطأ في تحديد الأهداف من طرف رءيس له كثير من الزيادة في الحماس وبشكل مبالغ فيه وقد يكون وراء ذلك أهداف سياسية بكل تاكيد
عادي الشباب لعب منهوك القوى لأنه لم يسترجع قواه من مقابلة الرجاء قبل ثلاث أيام… شباب فريق جيد غير هو عندو مشكل واحد أنه يلعب ليفوز على الفرق الكبرى لا أعرف السبب و في الأخير يتعادل أو ينهزم… أمام الفرق المتوسطة المستوى يدخل بعجرفة و استعلاء و ينهزم كذلك … رحم الله من عرف قدره هناك توقف لمدة نتمنى تراجع الحسابات و استعادة المصابين وركنلاحظ أنه لي تصاي مكيرجعش….نتمنى الهدف يكون تفادي الهبوط و تلعبوا لربح الفرق لي فنفس المستوى أما الفرق الكبيرة بلا ما تحاولوا تربحوهم معندناش لاعبين يستطيعون مجاراة الوداد و الرجاء و طنجة و الجيش….
آراء الجمهور الرياض تختلف وهذا من حق كل واحد الغيور على الفريق اما بنسبة للفريق ومكويناته فكل شيء موجود وبداية من الرايس كرمه الله والمسيرين والمدرب ومساعديه أعنهم الله الى الفريق شاب وشبابي ما دام يرتدي قميص شباب المحمدية ام المشكل الوحيد هو نتيجة بالفوز وسباب هو التسرع في الهجوم العشوائي بدون تركيز ولم يرفع رأسه ليتم التنسيق مع صديق له وثانياً القذف في بعض الضربات الا خطاء تكون غير موجها الى الشباك وآخرها اخطاء المدافعين لم يكون عندهم النفس الطويل حتى النهاية ويمر المنافس مرار الكرام الى الشباك في اخر المقابلة فالحرس على النتايج قبل فوات الاوان تحياتي كل شبابي غيور على الفريق