أكد التونسي فوزي البنزرتي، مدرب نادي الوداد الرياضي لكرة القدم، أنه غير متأكد من صحة الهدف الذي استقبله فريقه أمام كايزر تشيفز الجنوب إفريقي، خلال المباراة التي جمعتهما، مساء اليوم السبت، على أرضية المركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء، لحساب ذهاب نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا، وانتهت لصالح الضيوف بهدف نظيف.
وقال “شيخ المدربين”، في تصريح له عقب اللقاء، “سيطرنا على جل فترات المباراة، ولم يصنع الفريق الضيف أي فرصة، باستثناء اللقطة التي منحته الهدف الوحيد في اللقاء، وأنا غير متأكد من صحته حتى الآن، لأني لم أشاهده بعد، وتقنية “الفار” دائما تكون ضدنا في دوري الأبطال”.
وأضاف المدرب التونسي “خسرنا بهدف لصفر في مباراة اليوم، لكننا لم نخسر بعد بطاقة التأهل حتى الآن. تنتظرنا مباراة العودة بجنوب إفريقيا، والفريق “الأحمر” قادر على الظفر ببطاقة التأهل في مواجهة الإياب”.
وخسر الوداد، اليوم السبت، أمام ضيفه كايزر تشيفز بهدف دون رد، في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا.
يُشار إلى أن الفريق “الأحمر” سيحل ضيفا على كايزر تشيفز، الجمعة المقبل، في موقعة الإياب بملعب “سوكر سيتي” بجوهانسبورغ، بحثا عن تدارك خسارة اليوم، والعودة ببطاقة التأهل إلى المباراة النهائية.
نعم نحن قادرون على التاهل للدور النهاءي والفوز بالعصبة لانه ببساطة وداد الامة.
للأسف الهدف مشروع نتيجة فشل الدفاع فرصة أتيحت للخصم فاستغلها بإيجاب فريق الحمر سيطر من حيت امتلاك الكرة والتسديد والضربات الحرة لكن دون قيمة مضافة للإشارة فريق جنوب إ كان دون المستوى وكأنه من الهواة
الڤار صنع لقطع الطريق على الوداد ،كان الحكم أعلن التسلل فتدخل الفار الذي استمتنا في الدفاع عنه .اماالبنزرتي فقد جنى ثمار الاستمرار على تشكيلة واحدة طول العام .
كما وقع الموسم الفارط ضغط المباريات ادى الى الانهيار البدني والذهني الى جانب ان البنزرتي لايحبذ المداورة هناك اسماء جلبها الفريق لم تتح لها االفرصة
قد يتكرر الامر مع الرجاء غدا وللصدفة ان الرجاء ستقابل في النصف فريقا انتصرت عليه ذهابا وايابا في دور المجموعات بالتوفيق للفريقين في تشريف الكرة الوطنية
قادرون كيف تنصب على المغاربة بكلام فارغ اي فريق لو للعب ضد البرازيل قادر ينتصر لكن هل سينتصر ؟؟ هل سمعتم مدرب مثل رونار قول قادرون ؟؟؟ يبيع الاوهام لدوي العقول البسيطة و ما اكثرهم اليوم مقارنتا مع مغاربة السبعينيات و الثمانينات !!! واحد تونسي يقول قادرون هههههه عقود التدريب لها قواعدها ومن اهم القواعد الاهداف المتفق عليها tu profite alors profite sans insulter le cerveau marocain
لو كان مكتب المسير منتخب ديموقراطيا والله لما كنت مدرب المكتب المسير طلب منك في العقد صرف فعل أكل و اجبت أكل تأكل أكل تأكلون نأكل تأكلون بدون دمقطت و انتخابات شفافة و نزيهة للمسيحيين الفرق والله لا طفرتوه
لاتنتضيرو لانتصار مع التونسة فقد سبق الي ان قلته قبل ان السمع كيف يتكلم الاعلام التونسي عن بلدنا حقداهم وحسداهم ومكراهم لاحدود اله اكتر واكتر بى كتير من الكبرانت ولهدا لامجال للحلم بى اي انتصار ولايام بينانا لاحقد على احد والكين الحقيقة 40 مليون مغربي منهم عباقير فى العالم ولام نجيد فيهم مدرب كوروي ولله هد ضحك على الدقون
بيع الوهم…او حلم اليقظة… مع ذلك نتمنى لهم التوفيق.
عشنا المقابلة على الأعصاب
الوداد يبقى كبيرا مهما حصل احب من احب وكره من كره وارى الحاسدين والحاقدين على الوداد في الداخل اكثر من الخارج وهذا كبر دليل على تدهور كرتنا في المغرب ،واكاد اشكك في المطبلين والمتملقين الذين يقولون ان الوداد يمثل المغرب..انشري يا هسبريس من فضلك وشكرًا.
سنرى ماتفعلونه انتم لم تفعلوا شيئا في قلب الدار البيضاء وتوهمون الناس بالكلام الفارغ ، ( الجبهة والوجه القاسح ) .
يجب التخلص منه في اقرب محطةاولا ،ثانيا قلنا لكم أن كثرة الأموال وشراء اللاعبين المرموقين في فرقهم ليس الحل في الوداد أو الرجاء يجب الاعتماد على أبناء الفريق،عار على الوداد أن تشتري18 لاعبا هذه السنة .اين عمل الأطر الودادية كما تفعل نظيرتها في الرجاء.
لقد أخطأت يا مدرب..
لا أعلم لماذا نحن العرب ليست لدينا ثقافة الاعتراف بالفشل وتحمل المسؤولية، بل بالعكس نحن الأوائل في سياسة الهروب إلى الأمام أو كما نقول : “قصوحية الوجه” !!!!
تلعب على ثلاثة واجهات و بفس التشكيلة ؟؟!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أين هو باقي الفريق ؟؟؟؟؟؟
لا أدري كيف للبرمجة ان لا تراعي مشاركة الاندية في المسابقات الخارجية ،انظروا الى مصر التي فعلا تواكب مشاركة فرقها الوطنية تحاول توفير كل الامكانيات قدر، المستطاع ، نعم هناك لا ئحة موسعة ، هناك لاعبين ولكن يبقى اافريق الاول هو الاول ،نعم الارهاق كثرة المباريات والسغريات من اابطولة الى المشاركات الافريقية والمنتخبات الوطنية ،،، عيب وعار ان لا نراعي اافرق الوطنية ، والبنزرتي يتحمل كل المسؤولية كان عليه ان يراعي قساوة الظروف لاشراك اللاعبين الاخرين ، وزدعلى ءلك تغييراته غير مفهومة ولا يقبلها عقل ولا منطق ، ..اما الناصيري لا ادري ربما تائه وله ماهو اهم من الفريق ، ومع ذلك املنا في الوداد والرجاء للتاهل للنهائي ان شاء، فالرجاء لديها الامل اكبر في التاهل والوداد بمهمة صعبة ، انشاء الله الاثنين في النهائي
أولا الهدف شرعي. ثانيا العودة في النتيجة ممكنة ولكن بمن .اللاعبون نال منهم التعب والعياء. بسبب قصوحية الراس ديالك. الكعبي ما محله من الإعراب؟.اين الشراشم ؟اين سرغات؟…… مدرب عنيد .لاوجود لإدارة تقنية. من الان اقول لكم مبروك للاهلي الكأس. فريق منظم وكبير .زعيم افريقيا. أما الوداد فمازالت تتخبط في العشوائية ورئيس هادو ومدرب بخطط قديمة.
ضيعت الفرصة …لا أفهم لمادا اللعب كان سيء. و الاعبون مرهوقين…و لا أثر لكرة القدم… هل كورونا هل 2 مليار …!!!
هذه الهزيمة بينت المستوى الحقيقي للفريق الذي تعادل الأسبوع الماضي مع متذيل الترتيب في البطولة الوطنية وهزيمة الامس بينت ايضا ان الفرق تتقدم وتتحسن اما الأندية المغربية فتتراجع لان هذا الفريق بالضبط قبل اشهر فاز علبه فريق الوداد ب4 أهداف لواحد في ملعب محايد والان ينهزم أمامه بعقر الدار ،لوكان المدرب مغربيا لما انتظر المسوءولون مقابلة الإياب لإعفاءه من مهامه ولكن الأجنبي له داءما جميع الحظوظ ،تعودنا على النكسات لا أندية لا منتخب
أفلح إن صدق . مدرب فاشل بدرجة ممتاز. التأهل لازم يكون من المغرب وليس من جنوب أفريقيا
الضحك على الدقون. أن كان على المستوى الدي ظهر به الوداد الله يستر من اي فضيحة محتملة
السلام عليكم
التأهل هذا ماتتمناه ولكن سيدي بأي طريقة؟
الوداد وطريقة لعبه لا تبشر بالخير منذ مدة ولا تقنع بثاثا، لاعبين ثائهين داخل رقعة الملعب بدون خطة، أكيد أن أغلبية اللاعبين نال منهم الإرهاق وهذا راجع كون الفريق أو المدرب يريد أن يلعب فقط بفئة من الاعبين واقصاء آخرين ،بكل صراحة ولست الوحيد الذي شعر بالاحباط امس، مقابلة جد ضعيفة
هذا المدرب ابتلانا به بودريقة والناصيري. في النهاية مع الترجي فضل النقاش على جبران ابعد جيبور. مع الرجاء كان يبعد ياجور واقصي مع حورية. عجوز منحوس. زيد عليها البرمجة سيلعبون التلاثاء و يسافرون و بنفس التشكيلة. اما المساعد فهو شخص ثاءر ماذا فعل في الموذن لأنه أخطأ. و من ينتدب و يضع في الثلاجة الى مواسم قادمة. ا مور غير مفهومة في كرتنا. بطولة هزيلة تستمر لفترة طوييلة. برمجة كارثية. التوانسة يتحكمون في قطبي كرتنا.
الرجل بقا فيه غير الناب. فريق الوداد كبير عليه. اخر تعادل لصقو البرمجة والحكم. ومزال العاطي يعطي. لو كان نافع من بقى فبلادو
للفوز بالعصبة. لا تكفي المهارة. يجب ترتيب جميع الأمور. برمجة بطولتنا الضعيفة الطويلة. الدفاع ومساعدة الفرق المشاركة بكل القوة. وجود المغاربة في لجنة التحكيم ومراكز القرار. و جود مدربين أكفاء و لاعبين أكفاء. نحن لا نصنع شيءا من هذا . بل نساعد الخصوم من خلال البرمجة. ولا ندافع على أنفسنا . في مقابلة الرجاء و تونغيت مهزلة المهازل الجزاءري دار ما بغا . كان من ااسهل تغيير الملعب. ولكن لا المكتب ولا الجامعة يملكون القوة لمقارعة إفريقيا. و هذا العجوز كمل الباهية.
لن تجني الوداد إلا الخيبات والإقصاء مع هذا العجوز رغم الأموال وشراء جميع اللاعبين وكان الوداد بدون مدرسة وكان الأطر الودادية للفئات الصغرى لا تعمل ولا تقوم بأي شيء .
مع الأزمة المالية الرجاء شجعت أبناءها وقريبا ستجني الملايير والفضل يعود إلى الأطر الرجاوية .
اتمنى ان تتخلص الرجاء والوداد والمغرب الفاسي والجديدة من أشباه المدربين
وداد للأمة ههههه تأكدت 100% والكل سيكون معي بأن فريق الوداد قوته كانت في المدرجات وليست في الميدان السبب الذي كان يجعل الوداد تفوز علي الخصوم هو خوفهم من جمهور مرعب يدب الرعب والخوف في سيقان وارجل الخصوم باي باي وداد للأمة اصبحتم ماركة مسجلة لتشويه سمعة الكرة المغربية كما قال لكم محلل مصري يجب إبعاد الوداد عن اللعب في عصبة للأبطال لأنه فريق هاوي
واش عندك مبارة مصيرية وداير راسك في بطولة المغرب. البطولة المعاقة. و اش كاين غير هذا العجوز الخرف. و في عوض انتداب 15 لاعب لن يلعبوا يوما .لما لا انتداب مهاجم و مدافع قويان. على اي مازال هناك امل في تجاوز الفريق الضعيف الذي سيركن للدفاع. ومع الأهلي فرديات اللاعبين ستصنع الفرق. و هاذ العجوز ياخد البطولة فابور.
لما يبداو لاعبين مغاربة يحترفو في فرق مصرية او تونسية هذا خطير جدا ما الفرق بين البطولة المغربية و المصرية و انا افضل البطولة المغربية من حيث الجودة
أكيد أن المدرب يتحمل بنسبة كبيرة تلك الخسارة.
يجب الإشارة إلى أن الفريق لازالت تنتظره جولة هناك ولكن إن وقع وكانت النتيجة إيجابية يجب أن لا تمر خسارة الذهاب مرور الكرام !!
على مكتب الإدارة استسفسار المدرب عن سبب إصراره على تجاهل فكرة المداورة و الإصرار على تجاهل بعض الصفقات. و على الإدارة أيضاً مسائلة مدرب الفئات الصغرى و مدرب الشباب عن شح النتائج وعدم تطعيم الفريق باللاعبين الشباب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وإما فعلى تلك الإدارة الرحيل بكل بساطة.
رقم 23
خلاصة كلامك أنك محلقم. يعني الوداد دارت ليك الحلاقم.
والدليل هو أن نفس الفريق الذي انتصر بالامس أخذ أربع صفعات في بوركينافاسو و بلا جمهور.
و أحد الفريق الغنمي أهذ جوج تصرفيقات و أيضا بلا جمهور !!!!؟
هل تحتاج مزيداً من الشرح ؟؟؟؟
نعم قادرين. بالرجال المغاربة الأحرار الغيورين على هذالبلد .
اما انت كتبيع أو تشري في المغاربة، أو كيما كتقلو في تونس
( تاكل فالغلة أو تسب فالملة
ماشي مشكل يا لاعب العاطي الله او عطا الله،صافي راك غادي تربح بشرط اعطيه اي كوفرا هو الي اشوتها والركنيات .تراه داءما وراء اي كرة تابتة وبدون فاءدة.الأنانية في اللعب طاغية على جميع لاعبي البطولة .
للأسف.
مبارة الوداد بالأمس بينت بوضوح محدودية المدرب التونسي “تكتيكيا “،
المدرب أصر على اللعب على الكرات العرضية رغم طول قامة لاعبي الفريق الجنوب الافريقي.
الأفكار التكتيكية للمدرب التونسي أصبحت متجاوزة.
النتائج التي حققها الفريق البيضاوي هي نتاج للروح القتالية للاعبين فقط، و روح المنافسة مع الغريم التقليدي الرجاء البيضاوي.
لا توجد لمسة المدرب التونسي على طريقة لعب فريق الوداد.
السلام عليكم.
اضن ان البنزرتي يجب عليه حمل حقائبه و التوجه مباشرة الى المطار.
مدرب ليس للوداد و غدار و في كل وقت يترك الوداد و يدهب و السي الناصري يصر على ارجاعه. وحتا الناصيري خصو يمشي…
للأسف نهزم انفسنا بأيدينا. لن ارضخ لبرمجة حقيرة ولن العب مع الزمامرة وبركان و ساركز على العصبة. ولتذهب البطولة الضعيفة الطويلة الى الجحيم.و لماذا كل تلك الانتدابات الفاشلة. ومن الفاشل السمسار الذي يقوم بهذه العمليات.ماذا صنع هذا المدرب الهرم المحتال. واهم من ينتظر العصبة من الفرق الوطنية. العصبة رحلت الى الأبد. هم يضحكو علينا ببطولتهم المعاقة و الشان مع منتخبات هزيلة.هذا كل ما في جعبتهم.اما المعقول: العصبة كاس افريقيا المونديال و لا في الاحلام.
مرضتونا بهاذ العصبة الشوهة تلو الأخرى. الرجا دارت الضحك والوداد لي الطريق كانت معبدة للنهائي. تخسر بالميدان و مع من. اما البرمجة فهي بالمرصاد. داءما بطولة طوييييلة مرهقة شاقة معاقة. باختصار لا يريدون الألقاب القارية. لما فازت الرجاء بعصبة 1999 كان هناك دعم من الملك ومن الجامعة تركوها تتفرغ للعصبة. اما الان الاو لوية للشان والمنتخب الاول المعاق. و البرمجة موكولة لشركة اسبانية. اعداء النجاح من يسيرون الكرة.
البنزتي مدرب محنك. شاء من شاء وابى من ابى. وستبدي لك الايام ماكنت جاهل
الوداد لم تعد كالسابق. والملاحظ الميل للمدربين العجزة. والسمسار صاحب الانتدابات العشواءية. و دابا سيروا و جدوا الإياب. بالامكان الفوز هناك. و اصدروا بلاغا ناريا لعصابة البرمجة. و لعبو مبارة بركان بمدرب الامل ولاعبي الفريكو. والحساب من بعد. وكون غير عطاكم هذا خونا التيساع من دابا. راه غير عالة على الفريق. سير تقاعد راك خرفتي.
كل ما يمكن لي قوله ،و بكل صراحة انت مدرب فاشل ،انت تلعب بدون خطة ، لا اظن انك قادر على الفوز بشيء ما ،في النهاية ستخرج خاوي الوفاض …
في مثل هذه المباراة يعرف ثقل وتقنيات الفريق. فحينما يكون الجميع يدافع فعلى الفريق المتحكم فعلا في كرته ايجاد الحلول المناسبة لاختراق هذا الدفاع، الشئ الذي غاب على فريق الوداد.
يمكن للوداد الفوز في الإياب لكن بشرط اراحة اللاعبين الاساسيين وعدم الزج بهم في لقاء الثلاثاء ضد بركان.وعدم تكرار خطأ لقاء الزمامرة حيث كان على البنزرتي تطبيق مبدأ التناوب حتى لايصاب اللاعبون بالارهاق .البنزرتي طمع يربح لقاء الزمامرة ونصف نهايه افريقيا بالمغامرة بنفس التشكيلة حتى ارهق جميع اللاعبين الاساسيين فكانت النتائج سلبية. يجب التمسك بالامل ومراجعة الأخطاء فالفريق الجنوب افريقي جد عادي ويمكن الفوز عليه اذا كان اللاعبون في كامل الجاهزية.
البندري يخدم أجندة الترجي. لاأقل ولاأكثر. هذا الشيء اللي بات لي.
بالرغم من اننا تالمنا للهزيمة الغير منتظرة والغير مستحقة ، فلبذا من التشجيع وزرع الامل في انفسنا و في اللاعبين ومن لا يرقه ذلك فإما هو ودادي مريض او رجاوي حقود
لو كان مغاربة السبعينيات لاجابوك نحن قادرون على طردك كذلك من المغرب ، اليوم الجيل الجديد يضحكون عليه التونسيين