تمكنت مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي سيدي بيبي، بإقليم اشتوكة آيت باها، من توقيف قاصر، يبلغ عمره حوالي 17 سنة، في مركز الجماعة الترابية بلفاع؛ وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالضرب والجرح بواسطة سلاح أبيض المفضي إلى الموت.
وكان القاصر المشتبه فيه قد عرض، خلال الساعات الأولى من صباح اليوم في دوار “دراير” بجماعة سيدي بيبي، شابا يبلغ من العمر 18 سنة، لطعنات بواسطة سلاح أبيض بأنحاء متفرقة من جسده. واستطاع المفارق للحياة الوصول إلى ثكنة الوقاية المدنية، وجرى نقله إلى مستشفى بيوكرى.
وأمام الوضعية الصحية الحرجة التي كان عليها الضحية، جرى توجيهه إلى المركز الاستشفائي الجهوي الحسن الثاني بأكادير، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بجروحه الغائرة ونزيف حاد ناجمة عن طعنات السلاح الأبيض.
وفور علمها بالواقعة، كثفت مصالح الدرك الملكي، تحت إشراف القائد الإقليمي للدرك بسرية بيوكرى، أبحاثها، حيث أفلحت في تحديد هوية المشتبه فيه الذي حاول التواري عن الأنظار والفرار نحو إحدى مدن الجنوب المغربي، إذ نصبت له مصالح الدرك كمينا محكما في منطقة بلفاع، أفلح في إسقاطه.
وبأمر من النيابة العامة باستئنافية أكادير، وضع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية، من أجل تعميق البحث معه حول ظروف وملابسات وأسباب اقترافه لهذه الجريمة. كما حجزت الأداة المستعملة في إزهاق روح الضحية.
كملو داكشي ليبقا لينا فالنفسية.راه قهرتونا اش هاد الوحوش
يجب اعادة النظر في القانون الجنائي.. اعباد الله هادا خاصو 40 سنة واشغال شاقة
ياربي السلامة اش واقع اليوم كل شوية نقراو خبر جريمة واش بنادم فقد البوصلة مابقاش عندو العقل باش يحل مشاكلو بالتي هي احسن كلمة جوج قتل كانتمناو احكام قاسية لردع المجرمين
عقابه الاعذام .ينفذ فيه شرع الله.لا سأل ولا مشاورة.هادا. مجرم جزاؤه الموت.
واش هذ بنادم سعر على دم خوه بنادم لو كان يتم تطبيق الإعدام ما استفحلت الجريمة بهذه الحدة لان المجرم يقتل ثم يدخل إلى السجن سنوات قد يخرج بعفو ملكي ويكرر جريمة ربما اكبر منها ماتت العاطفة وروح الإنسانية ربما بسبب القرقوبي ربما لان الكراهية التي يتربى عليها منذ الصغر أصبحت تفعل مفعولها
لا حل غير الإعدام اما السجن اصبحت فءة من المجرمين يتفاخرون به وكأنه الجهاد في سبيل الله كان في زمان قريب كل من يحمل سلاح ابيض خمس سنوات سجنا اما اليوم حاملين السلاح الأبيض يجوبون الشوارع وجلهم قاصرين ودوي السوابق العدلية اللهم ارينا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
هل هذا هو البلد الإسلامي اللذي تحدت عنه بعض المعلقين في المقال اللذي تكلم عن النساء المحباتقبل قليل اللواتي يردن السباحة بالبوركيني.ثلاث جرائم قتل في يوم واحد.اذا كان هذا البلد الإسلامي اللذي تحدتوا عنه فهم محقين في قولهم أما إذا تحدتوا على بلد آخر فذاك كلام اخر لأن لا يوجد عندنا إلا الاجرام وكل اجرام ينسيك في اجرام سابق والمشكل أن مقال البوركيني للمحجبات نال أكثر من 110 تعليق وهاته الجرائم الثلاث لم تنل حتى 20 تعليقا أو أن الإسلام يختزلونه في المرأة أو في لباسها فقط وباقي الاجرام فهو حلال يا غجبي
توفي متأثرا بالجروخ وبالاهمال إذ كيف يصل الى المستشفى ثم يموت ؟ الاجال بيد الله . لكن لا أستبعد أن الاهمال هو أحد أسباب الوفاة
مجرد اقتراح إلا يمكن السلطات المحلية جمع الأسلحة والذخائر والاحتفاظ بها بمخافر الأمن والدرك ولا تسلمها إلى صاحبها إلا في فترة الصيد بعد الإدلاء برخصة الصيد وارجاعها بمجرد انتهاء المهمة
خير الكلام ما قل و دل. ” لا للعفو على السجناء المجرمين، بل يجب عليهم إثمام مدة عقوبتهم السجنية وأن تكون مصحوبة بأعمال شاقة و فترات للراحة غير كافية للإستراحة و الإسترخاء “. وهذا أكبر خير، أفضل من العفو ستقدمه لهم الدولة يمكن معه إصلاحهم وعدم الرجوع للسجن مرة أخرى. أما العفو فهو يبقى بالنسبة لهم تدبير منعم عليهم به يمكن معه قضاء فترة السجن بمدد متقطعة و بجرائم عدة مرتكبة. أفضل من قضائها في فترة طويلة بجريمة واحدة مرتكبة. مثل ذاك الشخص الذي يتوفر على ورقة نقدية من فئة مائة درهم عوض أن يصرفها بكاملها مرة واحدة فتنتهي، يقوم بتقسيمها على عدة مرات إلى أن تكتمل و تنتهي و ينتهي عمله دنيويا هو بدوره معها.
بعد الاجراءات القانونية. نتمنى ألا يسجن لينعم باارعاية كن كل نوع من امواا الضرائب. المرجو بعد ثبوت جرمه الحكم بالمؤبد و أشغال شاقة في مناطق نائية من البلاد.لا نحب ان نسمع عن ظروف التخفيف أو كونه قاصرا….
ولكم في القصاص حياة يا أ ولي الالباب صدق الله العظيم
سلام عليكم ورحمة الله يحفظنا ها الجهة وبالخصوص هاد سيدي بيبي خميس ايت عميرة بحكم انا مش ولد المنطقة كنحس بحال فشي غابة زيرو أمن
فوضى كريساج والله المنكر
عيب واش هدا اسيبا كاملة واك الحق