مازالت لعبة شد الحبل بين وزير الصحة والصيادلة المغاربة مستمرةً، بشأن موضوع انقطاع بعض الأدوية، إذ أكدت كونفدرالية نقابات صيادلة المغرب “ظاهرة انقطاع الأدوية في المرحلة السابقة لدى جل الصيدليات الوطنية”.
وأوضحت الكونفدرالية ذاتها، في بلاغ لها، تتوفر هسبريس على نسخة منه، أن “وزارة الصحة شنت حملات على الصيادلة، سواء في البرلمان، بعد مساءلتها من طرف الفرق النيابية حول انقطاع الأدوية، أو من خلال إرسال مفتشيها إلى نقابيين بالكونفدرالية، قصد الترهيب وتكميم الأفواه، ومن أجل إسكاتهم عن القضايا الحيوية التي تهم الأمن الدوائي الوطني”، وفقها.
وفيما يؤكد وزير الصحة توفر الأدوية لدى جميع صيدليات المملكة، عبرت كونفدرالية نقابات صيادلة المغرب عن استنكارها إرسال الوزارة “لجانا تفتيشية”؛ إذ “تم إرسال لجنة تفتيشية ثانية إلى رئيس الكونفدرالية بعد 4 أيام من التفتيشية الأولى، مباشرة بعدما تأكدت الوزارة من بدء تزويد الصيدليات بالأدوية المنقطعة عبر ربوع المملكة، حتى تتهمه بتوفره على الأدوية المنقطعة”.
وشدد المصدر ذاته على أن “مناورات وتلفيقات بئيسة يمكن فضحها بواسطة وثائق تسليم الأدوية من الشركات الموزعة”، متهما الوزارة بـ”تسريب مضمون محضر التفتيش لوسائل الإعلام رغم السرية المطلوبة بموجب القانون بشأن ضمان سرية المحاضر”.
وقالت كونفدرالية نقابات صيادلة المغرب إن ذلك “يعكس النية المبيتة لفبركة الوقائع، بما يرفع عنها المسؤولية، وهذا دون أن يتوصل المعني بالأمر (رئيس الكونفدرالية) بأي محضر للتفتيش”.
وأوضحت كونفدرالية نقابات صيادلة المغرب، في بلاغها، أن وزير الصحة “يستعمل النفوذ والشطط في السلطة”، مستنكرة “حجم التحامل عليها”، وقائلة إنها ”دأبت على تنوير الرأي العام الوطني بقصور السياسة الدوائية الوطنية”.
وفي سياق ذي صلة، أكدت النقابة ذاتها “ظاهرة انقطاع الأدوية في المرحلة السابقة لدى جل الصيدليات الوطنية، عكس ما صرحت به الوزارة أمام مختلف المؤسسات ووسائل الإعلام، بربط الانقطاع ببعض الصيدليات التي تعاني من مشاكل اقتصادية مع موزعيها”.
كما عبرت كونفدرالية نقابات صيادلة المغرب عن تأسفها “لأجوبة الوزارة داخل قبة البرلمان، كمؤسسة دستورية محترمة، وطريقة التعاطي مع أسئلة نواب الأمة، التي تم التعامل معها بأسلوب المناورة والتغليط والخوض في الذمم المادية الشخصية لبعض الصيادلة، عوض الاعتراف بالأزمة وإيجاد الحلول لتداركها”.
واتهمت الكونفدرالية وزارة الصحة بـ”افتعال أوضاع تضليلية للرأي العام الوطني، بين الظرفية التي امتد فيها انقطاع الأدوية على الصعيد الوطني، وهي الفترة الممتدة من بداية الأسبوع الثاني من شهر دجنبر 2021 إلى غاية يوم السبت 15 يناير 2022، والفترة التي بدأت جل صيدليات المملكة التوصل التدريجي بالأدوية المنقطعة، بما فيها الصيدليات التي تعاني من مشاكل مادية مع الموزعين”.
وفند خالد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، الادعاءات المروجة من قبل بعض مهنيي قطاع الصيدلة بالمغرب بخصوص نفاد المخزون الوطني للأدوية، خاصة تلك التي تشكل جزءا من البروتوكول العلاجي لـ”كوفيد-19″ أو التي تدخل في علاج الزكام ونزلات البرد.
وكان آيت طالب أكد خلال اجتماع للجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب أن المخزون الوطني من أدوية الزكام والبروتوكول العلاجي لـ”كوفيد-19″ كاف لتغطية وتلبية حاجيات المواطنين لأزيد من ثلاثة أشهر، سواء في المستشفيات أو لدى الموزعين والمصنعين، في ما يخص “الكلوروكين” و”الازيثروميسين” و”الزنك” و”فيتامين سي” و”فيتامين د” و”الباراسيتامول” و”الهيبارين”.
وأفاد وزير الصحة والحماية الاجتماعية بأن بعض مروجي ادعاءات نفاد المخزون الوطني من أدوية الزكام وأدوية البروتوكول العلاجي لـ”كوفيد-19″ خلال الآونة الأخيرة، لديهم مشاكل مالية وقانونية مع الموزعين الذين يتعاملون معهم تحول دون تمكينهم من المخزون الكافي لتسويقه في صيدلياتهم.
انا الله يمهل ولا يهمل دنوب الاغلاق
شكون الي باع وشكون الي شد الفلوس
وشكون الشغار
حل الحدود
المواطن لا يحتاج الى تصريح وزير او تفنيد الكونفدراليه، فزياره واحده لاي صيدليه في المغرب تكشف الاكاديب.
أين هو الأمن الصحي، والأمن الغذائي. الشعب أصبح يعاني من إرتفاع الأسعار، وضعف الدخل الفردي، وغلاء المعيشة، وتضهور قطاع الصحة في البلاد، يجب إعادة النظر في المناصب والمسؤولين والمسؤوليات،
معظم البرلمانيين لا يكونون جملة مفيدة، فكيف سيعودون بالإفاذة للبلد
ترهيب الشعب بقلة الادوية حتى نقول الحمد لله على نعمة الخبز والماء….
الهاذا تعلمون ابناءكم اللغة الفرنسية منذ ولاتهم ليتعلموا سياسة الاستعمار.
لاحظت انقطاع أغلب الادوية التي لها علاقة بالامراض الصدرية و التنفسية التي يلجئ لها اغلب المواطنين بالمقابل ظهر دواء جديدة لشركة معروفة كبديل.
فيحين كثرت الحمى و الانفلونزا عند الجميع خاصة الاطفال
انا تيجيني و الله أعلم ان هاذ وزير قلة الصحة هو رئيس الحكومة…كونه عنده السلطة اكثر من اخنوش…مفهمتش علاش ساكتين عليه الحكومة باينة يده طويلة و عنده نفوذ ….
الحقيقة يعلمها الجميع، من لي كتمشي للصيدلية من أجل الزنك أو فيتامين س فأنت تجده بصعوبة بالغة، وهناك أسابيع كانت ادوية البروتوكول شبه منعدمة في الصيدليات ..
سراحة واحد العدد انتاع المسؤولين وجب عرضهم على الاطباء النفسيين للتأكد من قواهم العقلية قبل تسليمهم حقاىب وزارية ومهام حساسة داخل الدولة كما تفعل باقي الدول المتحضرة .وعلى ما يبدوا ان هذا الوزير ليس في كامل قولهم العقلية .فشفةفي إدارة أزمة كورونا مند ابوعلى الأولى لأننا لازانا ندور في حلقة مفرغة يسببه ثانيا تسبب في كارثة اقتصادية للمغرب بسبب الاغلاق و ها هو الان يتسبب في كوارث أخرى بسبب فرعنته ظنا منه أنه فوق الحكومة و يستطيع فعل ما يحلول .
باختصار شديد،المسؤولية ديال قطاع الصحة في المغرب ديال الوزير نعم ديال الوزير وجميع القطاعات المدمرة والمهمشة والمنسية راه المسؤولية كيتحملوها الوزراء بوحدهم.
من كانوا موحدين ضد الشعب اليوم يستنكرون والقادم سيكون أعجب الله لن يرحمهم أجمعين
سعر الدواء جد مرتفع فوق طاقة القدرة الشرائية للمواطنين والمواطنات العاديين واحرى بالفقراء. مقارنة بإسبانيا مثلا. الصيدليات بالمغرب مجرد دكاكين للبيع السلعة كما بلاحظ هنا بتطوان غياب اغلب الصيادلة عن صيدليتهم تاركين مصير سلامة المرضى بيد المستخدمين ينقصهم التكوين المهني الصحي .بل ينبغي ان يخضع هؤلاء المستخدمين الى تكوين مستمر من خلالها يتعرفون عن المستجدات الصحية. والجديد من الأدوية. اما ترك الأمور كما هي فهذا خطر يلاحق المرضى..المهم كذب صيدلي حين يقول انه يخاف على المرضى. هذه كذبة.المهم عندهم كم سيربح يوميا .
المواطن المغلوب على أمره تتقادفه مصالح الوزارة الكاذبة و مصالح البعض من الانتهازيين الصيادلة .لك الله أيها المغربي الدرويش.
مافهمتش وزير الصحة مانجحش فالانتخابات وولات وزيرة فبلاصتو شوية عاود رجع بقوة القانون أو بقوة باك صاحبي شوية كيقوم بعقود وهمية بالملايير وكيوقف وقفة رجل واحد ضد فتح الحدود وكيموت الشعب بالجوع والترهيب والتخويف وكيخرج عينيه فالصيادلة ويقولهم راه كلشي عندكم وما عارفش بمقولة فاقد الشيء لا يعطيه وكيخاف قاليك على المواطنين هو التعويضات مامخرجهوش لأصحاب القطاع زد على انعدام وسائل الإنقاذ فالمستشفيات بل يقول توفر الأسرة وكلشي كيولد فالهواء الطلق.شكرا وزير الصحة وعند رب العالمين سنلاقيك يوم لا ينفع لا مال ولا بنون ولا باك صاحبي
لم يفتقد الدواء بهذه الطريقة سنوات الفائته ياترى مذا تغير ..؟
فين اتهاماتكم من حكومة عدالة وتنمية على الأقل علنيين اما هادو غير في 100يوم شوف شنو عاملين غير الله يحفظ وصافي
السلام عليكم،
هي محاولة فاشلة و دون المستوى للوزارة لرمي الكرة في الطرف الآخر من الملعب . بدل ايجاد الحلول و الاعتراف بالفشل و تحمل المسؤولية .
ليس للمشاكل الاقتصادية لبعض الصيادلة مع الموزعين اي علاقة مع الموضوع ، فالموزع اما ان يزود بالادوية كلها او لا يزود بأي دواء في حالة وجود مشاكل حتى يتم حل المشكل ، اما ان يزودك ببعض الادوية و ادوية الزكام و الفيتامينات و الادوية التي تشكل جزءا في البروتوكول العلاجي لـ”كوفيد-19″ لا . فهدا غير منطقي و غير حقيقي .
شكون أصلا كيتيق بشي تصريح حكومي الناس كتيق الواقع
يجب ان تتدخل الدولة بصفة قوية اقوى من مافيا الادوية و اصحاب الشكرة.
المغرب في حالة حرجة و صعبة مع الجاءحة وكل من يريد اغتناء في هذه الضروف يعتبر خاءن لوظنه.
قصة قلة الادوية من الصيدليات وخصوصا التي تأخد كبرطكول كوفيد هي بكل اختصار هو ان الشركة الموزعة تفرض على الصيادلة ان يطلبوا ادوية اخرى مع ادوية البرطوكول بمعنى الشركات تريد التخلص من الادوية التي لا تتداول .مثلا قديما كانت المكتبات لا تبيعك الدفاتر بدون مقررات والاغلفة بدون دفاتر كانت هده هي سياسة المكتبات اقول قديما ولكن للاسف في هده الاونة اصبحت شركات توزيع الادوية تلجأ اليها والمتضرر اولا هو المواطن وتاني هم الصيادلة
الاب ديالي والام ديالي كانو مصابين بكورونا واخا الاب ديالي كان داير الجرعات كاملين بثلاثة كانت حالتو خطيرة والام ديالي كانت دايرا غير جوج فاش بغيت نمشي ناخد ليه بروتوكول ديال كورونا في الصيدلية خديتو ليه وملي كملو ليه شي ادوية ولا شوية كان خاصني نعاود نجيبهم ليه ملي مشيت المرة الثانية قالو لي مابقاش، الصيدليات دابا كيبيعو ادوية اخرين ايلا لقاوهم اما بروطوكول كورونا كيبيعو داك شي لي بقا عندهم في المخزون ايلا تقادا ليهم المخزون ماغايبقاوش يبيعوه، هادشي كامل باش يضغطو على المواطنين باش يتلقحو، علاش ماكيقولوش بلي اللقاح تقادا ولا جايبين مخزون كبير، الله ينعل لي مايحشم
في الحقيقة كان هناك وزير يدعى بالوردي كانت ولا يته جيدة.ومتواضع .لم نرى اي مشاكل في ولايته.سمعنا منذ تلات اشهر ونصف تقريبا عند اكتمتل التشكلة الوزارية لم يكن بينها هاد الوزير .
بسم الله الرحمن الرحيم. عندما تسند الامور إلى غير أهلها فانتظر الساعة . قرارات هذه الحكومة اللاعشعبية حكومة لا تبشر بالخير ، لأنها حكومة تفتقد إلى الحنكة والتمرس السياسي ، ولدت من رحم “الشكارة ” والبيزنس وضغوط اللوبيات الاقتصادية الرأسمالية الليبرالية المتوحشة ، من واجب القانون والنظام حماية جميع المواطنين مهما كانت صفتهم الإعتبارية ووضعهم الإقتصادي والسياسي والإجتماعي من التنمر والتغول والتسلط والشطط ، أنا متأكد أن المغرب يتوفر على دستور إيجابي في عمومياته لكن البعض يسيء إليه بالخروج عن النص وتطبيق محتوياته. رجاؤنا في الله وفي الملك وفي القضاء من أجل وطن أجمل يتسع لجميع أبنائه، الكل يتمتع فيه بالامن والأمان والاستقرار والحق في العيش الكريم ، البقاء للأصلح وليس للأقوى ، (..فتلك الايام نداولها بين الناس ) الدوام والبقاء لله الواحد القهار.
الصيادلة وما ادراك ما الصيادلة انهم صيادوا المال من جيوب المرضى بمشاركة مع الطبيب المعالج .عندما تزور بعض الاطباء من اجل الكشف عن مرض تعاني منه بملى ورقة المريض ويثقلها بادوية ويقول اذهب الى الصدلية الفلانية .ام تابعة له او انه ياخد العمولة من الصيدلي.انهم يهتمون بتاريخ اكثر ما يهتمون بالمريض والصحة العامة للمواطنين.
هداك الدوا ديالهم ماصالح لوالو بالنسبة لي ماكنشريش الدوا كانمرض او كانصح بلا دوا الحمد لله
منذ مدة هناك مشكلة في الأنسولين بحيث أنها لا تتوفر في الصيدليات بشكل كاف ما يشكل خطرا على مرضى السكري النوع الأول و أنا واحد منهم
دولة بلا دواء ؟؟؟؟؟ايوا فينك اوزير الصحة واللجنة العلمية واللي مصدعيلنا رويسنا حنا وحنا والتنمية والنماء وفين هي الحكومة الجديدة آش هاد الكارثة هادي في اليابان كيتحل فيها البرلمان والوزراء كينتحروا والناس كتعتبروا يوم حداد عالمي اش هاد الشي اللي ماعمرنا سمعنا بيه في عهد الحكومات السابقة دولة بلا دواء كالسمك بلا ماء
واش هاد الوزير كيكدب بالعلالي اسبوع وانا كنقلب على الدواء antibiotiq ديال ولدي و مالقيتوش خسرت فلوسي غير فالطاكسيات.
اقول بكل صراحة، ان هذه التجربة الجديد للملكة المغربية في اقحام وزارة الصحة لأول مرة مع الوزرات المسماة السيادية كالخارجية والداخلية والدفاع والشؤون الإسلامية اوقعت الحكومة في مشاكل جمة واستفحلت المشاكل مع “معضلة كورونا”، الان وزير قلة الصحة والخارجية والداخلية يتصرفون وأنهم فوق الجميع، ربما في اجتماعات لا رأي يعلو فوق رأيهم، أرى أن مشاكل فتح وإغلاق الحدود لم تضهر الا عندما أصبحت هاته الوزارة سيادية،يعني ان كل هاته الوزارات هي حكومات قائمة بذاتها ذاخل حكومة غير منسجمة او حكومة بعدة رؤوس، وعلى هذا المنوال فلن يكتب لها النجاح بثاتا مادام كل وزير بما لديهم فرحون. في أحاديث وزير الصحة لم يدكر يوما رئيس حكومته وكأنه غير موجود ولا سلطة له عليه نفس الشيء بالنسبة للوزارات الأخرى كالداخلية والخارجية والشؤون الإسلامية، لك الله يامغرب، اللهم افتح علينا واكتب لبلدنا النجاح والتفوق والتوفيق وشكرا هيسبريس،
آيت طالب لو كان وزيرا في دولة حقوق تحترم نفسها كان سيحاكم ويعاقب أشد العقاب
يلاه كيف خديت بروتوكول علاج كوفيد ليا ولراجلي كلشي لقيناه
هناك بعض المسؤلين .. يفتقرون لعزة النفس و الكرامة..
يرفضون الإستقالة من مناصبهم رغم أن المواطنين يرفضونهم و يطالبون برحيلهم. .
اللي ماعندو نفس … ماعندو والو !!
لا حول ولا قوة إلا بالله
و حسبنا الله و نعم الوكيل .
يجب وضع حد لهذه المهزلة . يجب تدخل الجيش او المخابرات المغربية. لقد اصبح هذا الموضوع يثير الكثير من البلابل والقلاقل داخل المغرب. يجب محاسبة من يكذب. اما وزير الصحة او الصيادلة.
يوم عيد عند المغاربة عندما يبدل وزير الكوفيد هذا بأي اطار صحي وطني . لقد سئمنا من خرجاته لا مسؤولة وكذا محاولته بسط سيطرته على الحكومة. يا وزير الكوفيد ان المغاربة يقولون لك ارحل وارحمنا من تفهاتك
فهمنا القالب باش لي مريض بنزلة برد يصمرو ليه كورونا هدا الإصابات لي كايديرو كلها متعلقة ب نزلة برد الزكام و السعال الانفلونزا الموسمية فقط هما قطعو الدوا بلعاني باش لي مريض يمشي لصبيطار او يقولو ليه فيك كورونا او يسجلوه ف الاعداد
الادوية الجديدة المطروحة في بعض الصيدليات ليست كما كانت. خد مثالا فيتاميت سي هناك دواء جديد فيه راءحة شحم الخنزير، و الله اخذت الدواء فيتامين سي و لم اقدر على شربه لان فيه راءحة كريهة ليست كالدواء المعتاد. ذهبت للخضار و اشتريت 5 كيلو ليمون و عصرته و الحمد لله على نعمة الصحة و العقل
علاش دواء ماكينش في مغرب كلو هده مدة أربعة شهور وحنا كنقلبو عليه بدون جدوى هاد دواء إسمه كريزبين
أنا أنصح كل المغاربة أن يعودو للدواء المنزلي الطبيعي حب الرشاد والحليب ساخن والعسل والتومة والشريحة والزنجبيل وزيت الزيتون كل هاده النعم بين أيدينا فقط علينا حسن استعمالها والله عانيت من نزلة برد هده الأيام الأخيرة وبفضل الله أولا وهده المواد شفيت والحمد لله ولم ادهب إلى أي مستشفى ولاصيدلية
الى صاحب تعليق العلم نور
كفانا كذبا ،،راك كبير ،،فيتامين c فيه رائحة شحم الخنزير ،،وكيفاش عرفت بانها رائحة شحم الخنزير ،،وذهيبت واشتريت خمسة كيلو ليمون ،،لم ارى في حياتي مغربي يشتري خمسة كيلو ليمون ويعصرها ،،قل نصف كيلو او كيلو
او كحد اقصى اثنين كيلو ،،بنكيران الذي يشد سبعة ملايين شهريا ولا يشترى هذه الكمية
بنادم راه صحيح و عندوا المناعة الطبيعية لا اعرف هذا اللغط على الادوية
مهمة الصيدلي هي فقط بيع الادوية و الحرص على ان يكون البيع في اطار يحترم صحة المواطنين و سلامتهم .
مهنة الصيدلة و الطب و ايضا التعليم كل هذه المهن يجب ان تكون بعيدة كل البعد عن المضاربات المالية الربحية او السياسية الحزبية
الى ٣٥. العلم نور
يا اخي قم بتنظيف اسنانك، جيدا بالفرشاة والمعجون ،،تلك الرائحة ليست لشحم الخنزير بل هي رائحة فمك ،،
على من تفتري يا وزير الصحة ؛ الشمس لا تغطى بالغربال !!!
انا ذهبت الى الصيدلية لاقتاء ادوية الزكام ولم اجدها في عدة صيدليات فكيف تفسر هذا ؟؟؟؟ لا تكذب على الشعب المغربي الادوية منعدمة في الصيدليات هذا واقع احببت ام كرهت
ربما الوسطاء هم المشكل .لم لا ؟ لذا نعتبر كلكم على صواب قول السيد الوزير على وقرة الدواء في المخازن و لا تصل إلى الصيدليات في الوقت المطلوب لم لا ؟ لذا يشكون الخصاص ..لماذا نذهب نحن المواطنون إلى الصيدليات و لا نجد الدواء .؟ هل حتى الساكنة تكذب على الصيادلة ؟. على العموم السلطة و النقود تجعل بتي ٱدم يخرج عن اللباقة ! . للأسف الشطط في ٱستعمال السلطة و الفساد و تغيير الحقائق موجودة في الحال وستستمر في المال بمثل هذه المناورات و التستر التي لا تخدم المصلخة العانة و بالتالي يزيد التعنت و الفساد . و لا حول و لا قوة إلا بالله .
المغاربة حدقين غير في تخراج العنين والهضرة…لا احد يضع الكمامة ولا تباعد ولا احترام القانون…لكي الحكومة تحترم الشعب عليه كدلك ان يحترم القانون …شكرا…احترم تحترم….سالينا….
الشيء الحقيقي أنه لا أحد فيكم لديه غيرة على الوطن، أو حب للخير و العمل والإنسانية، ما يهمكم هو مصالحكم، وملء أرصدتكم البنكية..
الحل الوحيد مع وزير الصحة المستفز هو توحيد اصوات المغاربة و مطالبته بالعمل بجدية اكتر من كونه متسلط و مستفز فقراراته و تدخلاته اتارت الكتير من الجدل لا ينفع معه السكوت لقد اصبح في مركز قوي كون العالم يمر بكوفيد فاصبح كرئيس للبلاد اصبح يتحكم في كل شيء
الصيدليات فارغة من أدوية كورونا وكم من مريض مصاب بها بحث عن الدواء ولم يجده. فرضتم التلقيح على المواطنين واصيبوا بعده بكورونا وقطعتم الأدوية عليه بالصيدليات. هل هي خطة جديدة. التلقيح هو أصله وباء لأن أغلب المواطنون اصيبوا بكورونا بعد التلقيح مباشرة. دمرتم صحة شعوبكم بسبب التقة العمياء في منظمة لا صحة الصهيونية
كل الحب و الدعم للصيادلة . انتم الشعلة الوحيدة المتبقية فمنظومة الصحة.
لا حاجة للتبرير من طرف الصيادلة لأني شخصيا لا أثق بتاتا في وزارة الصحة و لا فيمن يمثلها أو يتحدث باسمها هي وزارة انعدمت فيها كل شروط التقة و الوضوح و هي بالنسبة لي لا تراعي أبدا مصلحة المواطن كما يدعون
مأساة جديدة لحكومة التجويع والغلاء والبؤس انقطاع وندرة الأدوية حسب قطاع الصيادلة وعلى رأسها أدوية الأمراض المزمنة فهل يوجد فى تاريخ المغرب حكومة افشل واسوء من حكومة آخنوش المشؤومة
مصائب قوم عند قوم فوائد
فالصيادلة يريدون ان يغتنموا الفرصة في هده الجائحة ويتمنون ان تستمر كرونا فهم من 2019 وعليهم اقبال كبير على الدواء فحتى المواطن الدي لا يعاني من فيرون كرونا يشتري الدواء وكل شيء عندهم بدون وصفة المهم ان تشتري الدواء
فادا كان خصاص في الدواء هنالك المقابل اي generique او ما يعادل الدواء المفقود
فالصيادلة يبحثون عن الربح اما الخصاص دائما موجود ولكن المقابل موجود
فكما يعلم الجميع اننا نصنع بعض الادوية ولكن المادة الاساسية ليست لدينا لم نصنعها
فالصيادلة يعرفون هدا جيدا وليس عليهم اي مراقبة عندما يعطون للمواطنين ادوية غالية الثمن من اجل امراض خفيفة
الخلاصة سيدي وزير الصحة الصيادلة يضغطون عليك لتخفض مبلغ اشتراكهم في التغطية الصحية الاجبارية ، فاما ان تعفيهم او تخفض لهم او سيستمرون بالقول ان الدواء غير موجود سواء كان موجود او غير موجود.
طلق راصك معاهم وتنازل.
كلكم بحال بحال ماحيلتنا ليكم زايدين فالاثمنة او ما كاديروش مزيان مع العباد بدك 35% لي كتربحو او هو داير فيها بطل كل نهار كيقول هضرة من الاخر خاص ينادم ياخد الدوا فايور بغض النظر على الموقف ديال الوزير او ديال الصيادالة مالين ……
لابد كمواطنين ان نقول الحقيقة في هذه المسألة حيث نعتبر نحن المواطنين حلقة الرحى الذي تدور حوله تصريحات الوزارة وتصريحات الصيادلة . والحقيقة التي لايمكن انكارها اننا كمواطنين نتوجه الى الصيدليات فلا نجد الادوية المطلوبة بل ان عددا كبيرا من الدواء قد اختفى ولا وجود له من ذلك علاوة على بروتوكول الكوفيد او الاومكرون ، فنحن لا نجد ادوية الزكام مطلقا ، كذلك لم نعد نعثر على دواء ( نابيول ) وهو مهم ومطلوب لمرضى المسالك البولية . لم نعد نجد حبوب ( لقواطر ) او مايعرف بالغدة الدرقية ، فيتامين س لايمكنك اخذها الا بالواسطة وهي شبه منعدمة … فعن اية وفرة في الدواء تتحدث الوزارة ؟ وهل الوزارة تكذب على الصيادلة وهم مباشرون للميدان ام تحاول الكذب على المواطنين وهم يصطفون امام الصيدليات على امل العثور على دوائهم . يبدو ان تحمل المسؤوليات ثقافة اندثرت لدى بعض المسؤولين الذين يكتفون بتصريحات مخالفة تماما للواقع . فأين الحكومة كحكومة واين البرلمان كمتحدث باسم هذا الشعب ؟
يا اخوان.الامر فوق الوزير و ليس بيده.هو مغلوب على امره
من يوم تولى هذ الوزير منصبه والمصائب تنهال على صحة المواطنين المغاربة.. قدام النحس وتخراج العنين.. الطافك يارب