ارتفعت حصيلة ضحايا الحريق المهول، الذي شب الأربعاء بمنزل بمدينة العيون، إلى ثلاث وفيات؛ وذلك بعد تسجيل وفاة امرأة حبلى بالمستشفى الجهوي الحسن بن المهدي.
وكان الحريق، الذي عرفه حي 84 بالعيون، قد أودى على الفور بطفلين شقيقين يبلغان من العمر 3 و4 سنوات؛ في حين نقلت أمهما إلى مستعجلات مستشفى الحسن بن المهدي في حالة حرجة، حيث لفظت أنفاسها الأخيرة بحروق خطيرة.
ويعود السبب الرئيسي للحريق إلى انفجار قنينة غاز من الحجم الصغير؛ وهو أدى إلى اشتعال نيران لم تدع للأم وأطفالها أي فرصة للنجاة، وفق نتائج الأبحاث الأولية التي باشرتها المصالح الأمنية بخصوص الواقعة.
انا لله وانا اليه راجعون
قضاء وقدر اللهم ارحمهم برحمتك الواسعة واجعل مثواهم الجنة
اللهم اجرنا من النار اللهم الطف بعبادك.
اللهم ارحمهم برحمتك الواسعة . وارزق أهلهم الصبر والسلوان . لا راد لقدر الله. . انا لله وانا اليه راجعون .
واش فخباركم رآه غير عدنا حنا هد المشكيل بوطاكاز الصغير ؟ مكاينش في العالم
اش بغينا البومات الصغار كل مره اقتلوا عائلات في ديارهم الله استر ..
ولو تكون عندي بيت البوطه الصغيره تكون خارج البيت و نطيب بيها ابدا داخل الدار رآه اغلاط كتيره كيعملوها الأمهات
أو الحكومه تحيد هد المصيبه البوطات الصغار. متقولوش ليا الله احسن أعوان ناس معندناش فلوس بوطه كبيره
الرحمة والغفران وجنة الرضوان.انالله وانا له راجعون
انصح من هو مضطر إلى استعمال قنينة الغار الصغيرة ان خطورتها لا تأتي من كونها قنبلة او صغيرة كما يقول الكثيرين بل ان هناك تصرفات غير صحيحة يقوم بها الكثير من المواطنين وهي وضع القنينة داخل وعاء يباع في الأسواق حاليا وكذا تجهيزات طينية او حديدية تقليدية مثل المجامر فوق القنينة هاته المجامر تكون مغلقة الجوانب وتمنع دخول التهوية الازمة وبعد إشعال القنينة ترتفع الحرارة تحت المجمر وبدلك ترتفع درجة الحرارة للقنينة بنفسها ويرتفع الضغط بتفاعل الحرارة والخطير ان كل قنينة بها حاجز من المطاط جوان فوق الكرة الحديدية تدوب وتحرير الكرة الحديدية مع ارتفاع الضغط من الداخل هذا يؤدي حتما إلى انفجار القنينة فبرميل ماء مغلق ادا عرضته إلى الحرارة المرتفعة وهو مغلق ومليئ بالماء سينفجر وما ادراك بالغاز انتبهوا المصنع صنع قضبان وليس مجمر لتفادي وصول الحرارة إلى فم القنينة
غلط كبير
قليل من الناس من يعرف ان مشكل البوطا الصغيرة سببه ” الجوان” فإذا كان من البلاستيك فإنه يكون قابل الاشتعال هاذا يسهل الانفجار!!
فيجب ان يكون من الكاوتشو “نيوبرين”
في ١٩٩٦ اتصلت بالقنات الثانيه و طلبت منهم فرصة لشرح الموضوع فلم يعجبهم الأمر!!!!
للأسف فكثير من باىعي الجوانات بالجمله لا يعرفون المشكل او يجرون وراء الربح ولا يدرون انهم يرتكبون جرائم بدون قصد، ،،