فازت الشاعرة المغربية, التي تحمل أيضا الجنسية الهولندية، نجيبة العبدلاوي (الصورة)، بالجائزة الأولى للمسابقة الهولندية للشعر، التي أقيمت أخيرا بمدينة أوتريخت.
وذكر موقع إذاعة هولندا العالمية، أن نجيبة العبدلاوي (27 عاما) حصلت على الجائزة بعد فوزها في المباراة النهائية للمسابقة، التي عرفت مشاركة عشرة شعراء تباروا أمام لجنة للتحكيم وجمهور شارك في التصويت على الفائز.
ويذكر أن التأهل للمشاركة في هذه المسابقة الوطنية يتوج سلسلة من المنافسات الإقصائية على المستويات المحلية تفرز نخبة الشعراء في المشهد الأدبي الهولندي.
وتبعا لهذا الفوز, ستمثل نجيبة العبدلاوي هولندا في المسابقة العالمية للشعر ،التي ستجري أطوارها في باريس شهر يونيو القادم.
وكانت هذه الشاعرة الواعدة، التي حظي فوزها بتغطية إعلامية واسعة، قد عاشت طفولتها في المغرب قبل أن تنتقل إلى هولندا حيث حصلت عام 2000 على جائزة أدب الهجرة وجائزة (كونستبيند). وصدر لها كتاب للطفل بعنوان “نسيم وناتالي”.
هل تتزوجيني و نعيش في تبات و نبات و نكتب شعرا و نثرا بقية حياتنا بهولندا الجميلة
أضحكتني أخي، بغيتي وريقات باينا هههههه.
شوف معا هاذ المعلقات ديال هسبريس بانو ليا هاربات هههههه.
الريف فخور بمن يصنعون الحدث
ويتمنى لهم حياة سعيدة
وعاش الريف المبدع
الريفيات لا يتزوجن الا ريافا! شوفلك أحسن من بنات بلدك التي يزاحمونكم المشارقة والأوروبيون عليهن
جميل لكن لا استطيب الشعر الا بلغة الضاد عفوا في لغة الضاد كلام آخر
كلهم مسقيين بمغرفة وحدة و لا أنت من دوك لا تيحسبوا علينا ريفا ملا يكة فيق و عيق و براكة عليك من النعاس
شكون لى كاليك اصلا هي ريفية؟ مالك مطنطن غير بوحدك. فعلا خاسكم شي حكم ذاتي باش تشبعو زطلة و تسكتونا شوية. غلقوا الحدود بااليل باش تاخذو راحتكم في الزطلة وحلوها بالنهار باش تدخلكم شويا ديال الشمس.
لأنني أعرف عائلتها ومن أين هي من الريف يا غبي! انها أمازيغية من منطقة الريف. وهل ضننتها عريبانية؟ لنكون صرحاء هل تظن أن أخواتك العريبانيات سيلتجأن في الغربة الى الثقافة والكتابة؟ صدقني فأخواتك في الغربة كما هن في دوارك أو في حيك الصفيحي يا أعرابي فهن يعشن من الدعارة والعلب الليلية.
مت غيضا يا عريباني , الخزي والعار لكم!! أما المثقفين والذين يزيدوننا فخرا فهن ريفيات أمازيغيات!