يوسف الجندي واحد من الممثلين المغاربة الشباب.. تعرف الجمهور عليه من خلال العديد من الأعمال التلفزيونية، من قبيل “معطف أبي”، و”البرتقالة المرة”، وغيرها من المسلسلات.. في هذا الحوار مع هسبريس يكشف الممثل الذي خرج من رحم عائلة فنية عن حلمه في أداء شخصية الحسن الثاني، معتبرا إياه “نموذجا قويا من خلال قراراته ورسائله التي غالبا ما تحملها خطبه”.
وشدد الجندي، في ذات الحوار، على ضرورة أن “يكون للفنان قناعاته التي تؤطر اشتغاله في القضايا الوطنية والنبيلة”، مبرزا أنه لن “يجسد أدوارا فيها مشاهد إباحية”، رغم تأكيده أن “هذه المشاهد تبقى اختيارات للمخرجين والممثلين، ولا تعتبر مسيئة للأعمال الفنية”.
بداية هل يمكنك أن تقرب لنا صورة الوضع الفني في المغرب اليوم؟
أساس الوضع الفني يحدده الجمهور المغربي الذي من المؤكد أنه يحب القرب من ممثليه، وأن يشاهد أعمالهم ويسمع لغته ودارجته، بعيدا عن الثقافة التي يتم استيرادها من الأعمال الأجنبية التي مع الأسف تروج لسياحة أخرى، وتدخل علينا ثقافة لا علاقة لنا بها.
لابد إذن من وضع قوانين تدفع بجودة الإنتاج في ظل الركود الذي يعرفه المجال الفني وخصوصا منذ اعتماد دفاتر التحملات الجديدة الذي تحمسنا في البداية للأفكار التي جاءت فيه، لكن للأسف لحدود الساعة شيء من ذلك لم يتم تطبيقه.
هل يمكن للفنان المغربي اليوم أن يعيش من مهنته؟
عزة النفس تقتضي أن لا يشتكي الفنان، والذي بالمناسبة عليه البحث عن أعمال أخرى وعلى رأسها المسرح، لكن أقول لك من الصعب أن يعيش الفنان بمهنته اليوم في المغرب، لأن الإنتاج الذي يحرك العمل متوقف.
لكن الكثيرين يعيبون على الفنان المغربي هروبه عن هموم المجتمع والبحث عن “طرف ديال الخبز”؟
في نظري الفنان يجب أن تكون له قناعات مرتبطة بالقضايا الوطنية، والقضايا النبيلة بشكل عام، والتي تجعله أقرب من المشاهد والمواطن، وبالتالي لابد للفنان من رسالة ملتزمة يدافع عنها، وأعتبر نفسي من هذا النوع بحكم أن مهنتنا تقربنا من الناس.
هل يمكن ليوسف أن يؤدي الأدوار الساخنة؟
عندي خطوط حمراء، رغم إلحاح بعض الأصدقاء المخرجين علي والمطالبين بضرورة لعب الممثل لجميع الأدوار، لكن لا يمكني أن أؤدي المشاهد الزائدة والتي يراد بها بيع وتسويق الأفلام، كما أني لست من هواة مقولة “الجمهور يريد هكذا”، لأني أعتبر نفسي لست وحيدا أفعل ما أشاء بل عندي عائلة.
مقاطعا.. هل للأمر علاقة بزواجك الحديث؟
دائما كانت عندي خطوطا حمراء، ولا يشرفني أن أقدم أعمالا من أجل المال، لأنه لي أرشيف أحافظ عليه وأختار أعمالي بعناية.
الخطوط الحمراء مثل ماذا؟
هناك مشاهد إباحية زائدة في الأفلام ومواضيع غير مقنعة، ومشاهد يتم إدخالها بسبب الإنتاجات الخارجية، والتي تكون مفروضة من طرف دول أجنبية في بعض الأحيان.
هل مثل هذه الأعمال التي تتضمن هذه المشاهد مسيئة، أو أنها تسعى إلى تطوير السينما المغربية من خلال توفير العرض؟
لا.. هي ليست مسيئة، لكن لكل مخرج رؤيته وهو مسؤول عن خياراته، وهي لا تسيء بل بالعكس على المخرج الذي أدخلها أن يدافع عنها وأن يكون مقتنعا بها، وكذلك الأمر بالنسبة للممثل، وأحترم جميع الاختيارات لجميع الفنانين، لكن في الآونة الأخيرة تنامت الظاهرة بشكل كبير. ومن وجهة نظري، أحبذ أن يكون هناك نوع من التنوع يجعل كل مخرج له بصمته الخاصة ورؤيته حتى لا نقع في التكرار الذي يجعلنا أمام سينما واحدة منمطة.
هل أنت راض عن الأعمال التي تقدمها للجمهور؟
جميع الأعمال التي أديتها تأتي بعد قراءة للسيناريو، وإذا اقتنعت بها أنجزها وليس الأمر إرضاء لأحد، لكن لقناعتي الشخصية به، وإذا أعجب العمل الجمهور الذي انتظر ردة فعله دائما، أتابعه لأنني لا أشاهد أعمالي في أول عرض، ورغم ذلك هناك العديد من الأعمال التي أعجب بها الجمهور، وأجدني متفقا معه، كأصدقاء من كندا، ومعطف أبي والبرتقالة المرة، رغم أن أعمالي دائما لا تعجبني.
ما هي الشخصية التي يحلم أن يؤديها يوسف الجندي؟
شخصية الراحل الحسن الثاني، “الله يرحمو”، لأنه كانت له شخصية قوية، من خلال قراراته ورسائله خطاباته، وعندي العديد من الكتب على حياته، وأتمنى عندما يكتب السيناريو الذي يحتاج إلى موارد مالية كبيرة، أن أكون صاحب البطولة فيه.
في هذا الاتجاه.. لو أردنا أن نعرف رأيك كفنان في الفاعل السياسي المغربي؟
هناك العديد من الأحداث التي شهدناها بعد الربيع العربي وما رافقها من حراك في المغرب، لكن للأسف يمكننا أن نسجل اليوم في الساحة المغربية، وجود عراك سياسي يجانب الصواب في الكثير من محطاته، والتي تجعلنا لا نفهم طبيعة اللعبة السياسية في المغرب، وذلك من خلال تفضيل الطبقة السياسية للمصلحة الحزبية والشخصية على حساب مصلحة الشعب، وهذا في رأيي يحتاج إلى إعادة النظر في طريقة تدبيره.
هل يوسف الجندي متفائل بخصوص الوضع الفني في المغرب في ظل حكومة يقودها الاسلاميون؟
الأكيد أن هناك تفاؤل، وعلى الفاعل الفني أن يساهم في وضع خريطة طريق لإصلاح المجال، لأن الفنان محبوب شعبيا، ويمكنه أن يساهم في تغيير واقعه في ظل وجود أي حكومة كانت من الإسلاميين أو غيرهم، وحتى إن اقتضى الأمر الاحتجاج على الوضع فلم لا.
أحترم هذا الممثل المتألق وأطلب منه إذا جسد شخصية الحسن الثاني أن يلم بكل جوانبها: قوة شخصيته،أناقته،صرامته،وحتى مايحكى عنه خلال سنوات الرصاص والتأكد من أنها كانت حقيقة أم مجرد إشاعات
تحية للفنان الشاب ومسيرة فنية موفقة انشاء الله
اتمنى ان ارا فيلما ضخما عن هدا الملك العضيم الله يرحموا
مع احترامي إليك لأكن الحسن الثاني رحمه الله لا انت وأي احد في في العالم يستطيع ولو بالتقمص ان يجسد الدور ويتقنه ويعطيه حقه لما كان عليه الحسن الثاني من قوة حضور والنظرة الثاقبة والدالة ناهيك عن اناقته ودبلوماسيته.لو ملات عشرات الاوراق وصفا له لن تكفي.بكل اختصار رجل فريد من نوعه ولن يعيده التاريخ رحم الله روحه الطاهرة واسكنه فسيح جناته
مسيرة موفقة لهدا الفنان المحبوب .
أختي أمينة وكيلي:تمعنت كثيراً في تعلقك فما وجدتُ إلاّ الصواب،شكراً جزيلاً أختي على سطوركِ المعبِّرة، كما يُقال خير الكلام ما قلَّ و دلَّ،
لك كل الإحترام والتقدير ياولد بلادي أعانك الله وأنا مع مقولة إحترم نفسك تحترم
أنا في رأيي كناك خطة خارجية لزعزعة عقيدتنا ووطننا
كما نراها تتجلى في كثير من الأشياء منها
تسليط المرأة عن الرجل تحريض الأمازيغ
وفي الأخير تفشي الأفلام الإباحية من كلام الشوارع و لقطات الجنس
السينما المصرية رغم ذالك لم تقدم إلى قلة
ضئيلة من مشاهد الإغراء بمقارنة كثرة أفلامهم
بخلاف نحن فيلم يتلو فيلم .
فنان مبدع يحب جمهوره ويحترمه اتمنى ان تجسد شخصية الحسن الثاني بكل احترافية كما عودتنا دائما
Il faut vraiment penser a produir des films qui relatent la vie de ttes les personnalités qui ont marqué l histoire de notre pays: le feu hasan II, Abdelkrim Jatabi, Alala El Fasi,… et d autre;.Bon courage pour notre acteur . On aimerai bien vous voir dans un vrai film de cinéma.
نحن في حاجة إلى إنتاجات سينمائية تعيد الإعتبار لتاريخ و شخصيات بلادنا.نحن في حاجة إلى فن حقيقي بدون مشاهد ساخنة. نحن في حاجة إلى فنانين حقيقيين يحترمون أنفسهم،واعيين بالمسؤولية الملقاة على عاتقهم.تحية خالصة لهذ ا الفنان الجميل و المتألق.
Bon courage Youssef Joudy, vous etes mon acteur preféré;j adore voir votre film albortukala almora
Vous avez tous l'appréciation
et le respect et l'éclat à votre
carrière
انا لست ادري ما اذا درست شيئا عن التجسيد ام لا.
الشخصية المجسدة يستحب ان يكون لها اكبر قدر من الشبه مع المؤدي حتى تقل صعوبة تجسيدها.
انت مازلت تتمرن على تجسيد ولد الدرب الذي كبرت فيه وتريد شخصية الملك.
اوه:
وجواد السايح يجسد دور مولاي عبد الله.
وفركوس دور الملك حسين.
وهكذا !
التمثيل في عالم الفن يعتمد على صدق الممثل في إظهار أحاسيسه الحقيقية طبقا لنص مكتوب على الورق وشخصية مرسومة ذات أبعاد، أما التمثيل بعيدا عن الفن فمن المستحيل أن يكون صدقا مع النفس أو أن يثمر شيئا طيبا.
On aimerai bien vous voir bonne continuation mon meilleur acteur
ا نا متفق مع الاخت رقم4.لا يوجد رجل في العالم يمكن مقارنته بالمرحوم الحسن الثاني لا من الجانب الثقافي ولا من ناحية قوة شخصيته واناقته.مع كل اتراماتي لهذا الفنان اقول له ان يغض النظر عن تشخيص هذه الشخصية العظيمة لانه لن ينجح مهما حاول.احتراماتي.
في رأيي إن الممثل المحترم والطموح يوسف الجندي يمكنه تجسيد شخصية الحسن الثاني بشكل جيد لأن إيماآته وحركات جسمه ومشيته وكذا إنتصاب قامته تدل على قوة شخصيته وكذلك نطقه السليم لحروف اللغة ودارجته الأصلية وإعتناءه بشكله ولباسه الأنيق قد يساعده كثيرا في تقمص شخص جلالة الملك المغربي الراحل الحسن الثاني رحمه الله.
وأنا مع رفضه الواضح لكل أدوار الإباحية وكذا المشاهد الزائدة أو المفروضة من دول أجنبية ذات النفوذ.
وأتمنى للممثل المغربي إحترام نفسه والتشبث بالمبادئ والقيم الإسلامية.
نحن في حاجة إلى إنتاجات سينمائية تعيد الإعتبار لتاريخ و شخصيات بلادنا
ا حبك كفنان ممثل لكن شكلك لايشبه الحسن الثاني رحمه الله كلما تذكرته مازالت نبرات صوته في اذني كيف يتحدث وكيف يقف وكيف يضحك وينثر سيجاراته في اي لقاء صحفي في الحقيقة كان كلاس وتحس بالهيبة امامه وتحس انه شخصية قوية فريدة من نوعها مرموقة رحم الله اسد المغرب والله يحفظ ملكنا محمد السادس ملك الشعب
Youssef tu fais parti de cette catégorie d,acteurs ,qui ont une fierté et un savoir faire. Je suis certaine ;que si ton rêve se réalise tu vas nous epate comme toujours, je te souhaite une bonne continuité dans ta carrière et la réussite dans tes projets. Ne fais pas attention aux commentaires des ignorants qui n'ont aucune idée sur le monde de l'art. Fonce tous les marocains sont avec toi.
Nice interview Man our moto cab George Clooney :)))
فنان كبير نحترمه ونحب أعماله الفنية. أتمنى لك مسيرة فنبة طويلة حافلة بالأعمال الجيدة
مع كل الإحترام الواجب لشخصك، المرجو أن تقدموا شخصيات مغربية أعضم شأنا من ذاك الذي ذكرتم، إبن تاشفين، طارق بن زياد، عبدالكريم الخطابي، عبد الملك السعدي، إبن بطوطة، إبن خلدون……
أحترمك كفنان و أحب كل أعمالك , لأنها كلها افلام محترمة أشاهدها و أنا مطمئنة خلاف بعض الأفلام لاحول ولا قوة إلا بالله , أستحيي مشا هدتها مع العائلة و كأنك تشاهد فيلما هنديا ,ما يغفل عنه بعض المخرجين هو أننا مغاربة مسلمين نستحيي من مشاهدة افلام إباحية أمام أبائنا… صراحة الفن في المغرب أصبح يأخد طريق العفن
عموما اتمنى لك مسيرة موفقة مع الكثير من التألق و النجاح و تحقيق كل أمانيك
و لم لا أن يتحقق حلمك قريبا و نراك في شخصية الحسن الثاني رحمه الله أنا شخصيا أحب الحسن الثاني و دائما اشاهد فيديوهات كتيرة عنه لأني كنت صغيرة فترة حكمه , كان حكيما رحمه الله كل كلامه يحمل عبرا و كانت له رؤية ثاقبة في الأمور اتمنى أن ينتج فيلم عن حياته و تكون أنت ممثله حتى نستطيع التقرب منه أكثر و التعرف عليه .
لأن من حرر الصحراء بلسانه و ذكائه الفذ بدون سلا ح ولا قتال ينبغي تخليده و الإشادة به دائما و الا فتخار به و لا ننسى افتخارنا بمغربيتنا
أتمنى أن تبقى كما عهدناك و ألفناك و أن تبقى عند عهدك
يوسف الجندي فنان جميل وخلوق سليل اسرة محافضة دماثة اخلاقه لا تسمح له بقبول اي دور لا يتناسب مع قناعاته ; ا حييه على سمو اخلاقه وعلى طموحاته المشروعة ولو بدت للبعض مستحيلة فكلنا نحب الحسن الثاني وكلنا نحتاج لعمل فني نخلد به الملك الاسطورة ,ولما لايكون يوسف الجندي هو البطل
كامل الاحترام لهذا الفنان. Espero que tu esposa no sea celosa . Demande la traduction a ma dame . Lol.
فكرة مزيانة ولكن هل سيسمح بتمثيل الواقع انت ترى مثلا انه ورغم مرور مئات السنين على وفات السلطان سليمان لا زال هناك من يشكك في ما تمت روايته في مسلسل حريم السلطان ويجب ان تعرف ان الحسن الثاني كان قارئا بامتياز لتاريخ السلالات الملكية في اوروبا ومن بينها السلالة العثمانية وهناك تشابه كبير بين تقاليد السلالتين وكيفية ادارة القصور واهلها وعبيدها
انا احترم جدا الفنان يوسف الجندي و اتمنى له التوفيق في مسيرته الفنية لكن اجد ان الحسن التاني اكبر من ان يجسد في فيلم فانا دائما اسميه ((((الموسوعة الناطقة)))) رحمة الله عليه كم تمنيت ان احضي بمشاهدته مباشرة اكيد انه حالة خاصة و منعدمة
الى يومنا هذا كلما اشتقت الى كلامه الموزون ادهب لاشاهد فيديوهات خطاباته (((الى شعبي العزيز كما يحلو له ان يقول))) مقابلاته الصحفية و اللتي كلها دروس في الحياة للمحاور قبل المشاهد
رحمة الله عليه و على كل موتانا
je ne sais pas qui t as dis que tu es un acteur? j ai vus ton travail mais tu es nul et pire qu un debutant mais c est pas ta faute c la faute des spectateurs et du gouvernement qui ne dit rien et permit a des acteurs-realisateurs tres tres mediocre de passer des conneries sur la tele. Hespress si vous etes juste publiez mon opinion.