الطايع: شعار "عِيشْ وما تْحْضيشْ" يصلح نشيدا مغربيا جديدا

الطايع: شعار "عِيشْ وما تْحْضيشْ" يصلح نشيدا مغربيا جديدا
الخميس 10 أبريل 2014 - 14:20

تستعد القاعات السينمائية الفرنسية لعرض فيلم “جيش الإنقاذ” للمخرج والكاتب المغربي، عبد الله الطايع، ابتداء من السابع من شهر مايو المقبل، وذلك بعد أن حظي بالمشاركة في مهرجانات سينمائية دولية، كما عُرض في مهرجان الفيلم بطنجة في فبراير الفائت، فيما يبحث الطايع عن كيفية عرضه بالقاعات الوطنية.

وقال الكاتب، المعروف بمثليته الجنسية، في تصريحات لهسبريس، إنه يبحث بمعية منتجي فيلمه عن موزع مغربي يكون “شجاعا” ليتكلف بتوزيعه في القاعات السينمائية بالمغرب”، مضيفا أن “الفيلم ليس فضائحيا كما يتهمه به البعض، بل فيلما جريئا ينطلق من الواقع المغربي”.

وتابع المتحدث “اذكر أنه قبل سنتين كنت أتجول يوما في درب السلطان بالدار البيضاء، فتوقفت مشدوها ومبتهجا أمام جملة مكتوبة باللهجة الدارجة من طرف مجهول بخط عريض على حائط جدار كبير، مفادها “عيش وما تحضيش”، معتبرا أن “هذه العبارة يمكن أن تكون هي النشيد المغربي الجديد”.

وقال الطايع إن “البعض يتهم الفيلم بكونه ضد الإسلام وضد التقاليد والعادات السائدة، وضد القيم الأخلاقية، كما أن البعض سيستخدم شتى الذرائع لتبرير رفض الفيلم”، مؤكدا أن “هذا الرفض والإقصاء لن يثنياه عن مواصلة مسيرته لأنه تعود على نظرة الإهانة، غير أنه حولها إلى مصدر إلهام وإبداع”، على حد قوله.

واسترسل بأن فيلم “جيش الإنقاذ” تم عرضه في مهرجانات سينمئاية دولية عديدة، مثل البندقية وروتردام واسطنبول وتورنتو وستوكهولم وجنيف وغيرها، وفاز بجائزة مهرجان انجرس بفرنسا، فيستحق أن يعرض أمام أنظار المغاربة سواء أحب البعض شخصا اسمه الطايع أم كرهوه”.

وزاد الكاتب المثير للجدل بأننا “نعيش في القرن الواحد والعشرين، ما يجعل المغاربة والسلطات المغربية مدفوعين لأن يتوقفوا عن استخدام رؤى وأفكار مجردة وغير مبررة من أجل تبرير الحقد وعدم التسامح وإقصاء الأفراد المختلفين، باعتبار أن المثليين هم مواطنون مغاربة مثل غيرهم”.

وختم المخرج حديثه لهسبريس بأنه “طالما اعتاد على أن يجبره المجتمع المغربي على خفض عينيه خجلا و”حشومة”، لكنه كان يحاول دوما أن يحول هذا اليأس الوجودي الذي أرغم عليه كمدر إلهام وشجاعة تنجه بأفكار كتبه الروائية أو بأحداث فيله السينمائي”.

‫تعليقات الزوار

38
  • iman
    الخميس 10 أبريل 2014 - 14:41

    A Karim.
    Hommage à celui qu un jour m a offert son soutien sans condition et au moment où vraiment j avais besoin

  • cityen
    الخميس 10 أبريل 2014 - 14:41

    A un certain moment de notre histoire, nous avons toléré l’intolérable, maintenant nous sommes en train d’accepter l’inacceptable et de le justifier

  • الغزواني
    الخميس 10 أبريل 2014 - 14:49

    عيش ا ماتحديش كلمة جديدة على مجتمعنا و عندما نقول مجتمع اي نحن نعيش بين بعضننا البعض في نفس المجتمع فمن الواجب ان ننضبط بالضوابط المجتمعية و لا نأتي بشيء خارج عن العادة الى درجة انه يجر الانتباه الاخر باش ما يحديك حد

  • Mohamed
    الخميس 10 أبريل 2014 - 14:53

    لم ارى الفيلم .. ولا اريد ان اراه.. ونطلب من الله الستر والعا فية و الى جميع المسلمين

  • taha saad
    الخميس 10 أبريل 2014 - 14:57

    أتفق مع الطايع في موقفه من مقولة عيش ومتحضيش ، ولا يهمني في الحقيقة ما يفعله بمؤخرته ولا افتخاره بها كمصدر للإلهام ، ولكني لا أتفق مع مصطلح المثلية ، لنقل شذوذ لواط مع أن لا تعبير يعلو على ما تصف به دارجتنا هذا الفعل .

  • انا وماشي انا
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:11

    صراحة وبدون اي مجاملة, الشريط يحكي واقع الحال سواء تقبلناه ام لا, فأغلبيتنا كان قد عاش "او ربما لازال" في ماضيه القريب قصة من هذه القصص إما انه قام بعلاقة مع شاب مثله او فقط قام باحتكاك صغير معه سواء في المسيد, في المدرسة. في الحمام, او ربما في بيته, البعض منا يقول انها فقط مرحلة طفولة لاغير, لكن بالنسبة للبعض فلا, فهي تمثل ماضيه,حاضره ومستقبله. فلنكن واقعيين. لاأحاول أن اكون في رسالتي هذه مشجعا للمثلية لكن احاول فقط ان انير بعض العقول التي انقطع التيار عن عقولها فاصبحت تعيش في ظلام حالك, هل صحيح ان هذه المثلية او كما يصطلح عليها "الشذوذ او الإنحراف" هي ظاهرة بعيدة علينا ام اننا نغض الطرف او بالأحرى نكذب ونصدق الكذبة
    إذا أردنا فعلا أن نقلل من الظاهرة فيجب علينا التحدث فيها ونحاول ايجاد الحلول المناسبة لها,فبذلك نوفر الحماية للأجيال الصاعدة حتى لا تكون عُرضة لممارسيها, فنحن في مجتمعنا نلوم المُغتصَبَ ولا نلوم المُغْتَصِبْ
    الحديث طويل فهذه الفئة هم اناس عاديون وليسوا بمخلوقات غريبة’ قد يكون رئيس دولة او حزب او وزير او قاض او استاذ قد يكون مثقف أو امي قد يكوت أحد أفراد عائلتك

  • cheikh gogo
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:11

    المغاربة احترمو دائما المخنثين و المسترجلات ويحترمون حرية البشر الجنسية

  • RACHID
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:14

    الله يعفو على الجميع المثلية الجنسية حالة مرضية و ليست اختيارا كما يؤكد الأطباء النفسانيون أما الفيلم فلا يهم إن حاز على جوائز في السودي أو المريخ ، الهدف أن يكون مضمونه يخدم القيم الأخلاقية الإنسانية المتعارف عليها لا أن يكون هدفه الشهرة استنادا على فكرة خالف تعرف تشهر و يتحدث عنك يا أخي

  • mowayena
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:15

    On n'a pas besoin de connaitre l'intimite des autres ni leurs penchants sexuels.ca n' interesse personne.vous etes un marginal qui cherche a creer le scandale.vous etes aussi un grand danger public pour nos enfants.Je vous conseille de vous ecarter des lumieres et de vivre votre vie comme bon vous chante a l 'ombre.VOUS NE CHANGEREZ JAMAIS LA SOCIETE MAROCAINE!!!

  • gay and pround
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:17

    i hope the gouvernement if she believe in human rights and tolerance let thesse movie appears the light in morroco to
    also all respect for u TAIIA ur really an amazing men
    all gay in morroco proud of u

  • منير التولالي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:28

    المثلية لم و لن تكون مجرد حالة اختلاف ..
    و إذا كان هذا المخرج يعتبرها كذلك فذاك شأنه و لكن لا يمكنه أن يفرض على مجتمع بكامله تغيير نظرته للمثليين أو اللواطيين ( نسبة إلى قوم لوط ) ..
    و إذا كانت المثلية كما يراها حرية شخصية فما علينا إلا أن نسلم للبيدوفيليين و الساديين و غيرهم بحق الإختلاف و نحترم حريتهم في ممارسة أمراضهم على المجتمع ..
    و أنا أستغرب لهذه العلاقة الشاذة التي تخرج عن الفطرة السليمة قبل أن تتعارض مع الأخلاق و الدين ..كيف يمكن أن يتقبلها المجتمع ؟
    كما أستغرب من تصوير الأمر على أنه نضال ضد الإقصاء و التهميش..
    المسألة ببساطة هي ردة فعل مجتمع حي تجاه ما يهدد قيمه و رصيده الأخلاقي..كما يعارض المجتمع الجريمة و العنصرية والتلوث ..إلخ
    و كون الفيلم عرض في مهرجانات دولية لا يغير من الأمر شيئ ..خاصة و أن بعض المهرجانات تمنح جوائز لترويج أفلام هدامة و تنتهك خصوصية المجتمعات الإسلامية ..
    و أخيرا "عيش و ماتحضيش" حسب تأويل المخرج هي تأسيس لمجتمع مريض و مصاب بالشلل و هذه غاية المثليين..حتى نصبح مثل الدانيمارك..و ننظم مسابقات للعراة و العاريات و يقبل المثليين بعضهم بعضا في الطرقات….إلخ .

  • بدر
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:35

    السلام عليكم
    هل كل من يريد نشر القيم المنحطة و ترسيخها كيقوليك أننا فالقرن 21 و حقوق الانسان و الهدرة ديال التلفزة. الشاد الجنسي ماعندو لا حقوق لا قانون. آش جاب القرن 21 للتسامح مع قوم لوط. را من هنا ليوم القيامة هادشي أيبقا حرام
    الله يهدي الجميع

  • المغربية
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:37

    و أنا كنقولك عيش و متفرضش علينا أفكار لا نفع منها بأكثر ما فيه ضرر على مجتمعنا مجتمع مهلوك بغلاء المعيشة و مستوى متدني في الصحة و التطبيب و الدراسة وزيد وزيد فلا تزد الطين بلة تلك البلدان التى استقبلت فيلمك بالأحضان دول لها ما لها و اذا كانت فيهم فرنسا اكبر داعم لك فذلك شأنها يكفي تبعية عمياء للمستعمر نحن مللنا من تصدير المستعمر لنا اي مفاهيم مذلة تحت شعار حرية

  • مغربي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:46

    المتلية الجنسية مرض نفسي و سيكلوجي وجب العالاج منه و ليس التمادي فيه … كمرضى الادمان متلا > هل يجب معالجتهم ام يجب تشجيعم على التمادي في ادمانهم….المتلية الجنسية حالة شادة ترفضها الطبيعة … هل سبق و سمعت يوما عن عصفور متلي او عن بقرة سحاقية أو عن قرد دكر يضاجع قردا دكرا اخر … المتلية الجنسية لم تكت يوما موجودة بالطبيعة.. لكن الانسان أوجدها و فرضها على الواقع … لنلفرد ان هؤلاء الكتليون سيطروا على العالم و فرضوا تقافتهم > كيف سوف تتكاتر البشرية حين داك … فعلا ان هدا اخر الزمان و يارب لا تحاسبنا بما فعل السفهاء منا

  • oumimane
    الخميس 10 أبريل 2014 - 16:22

    La hawla wa la kowata illa billah
    lque dieux nous preserve et protege nos enfants c vraiment de l acharnement sur l islam

  • khalloufi opttimiste
    الخميس 10 أبريل 2014 - 16:30

    المسالة ليست مسالة شذوذ او انحراف او باللفظ الجديد الذي لااحب ان استعمله لانه جديد حتى على اللغة العربية ولكنها مسالة مغايرة للطبيعة التي فطر عليها الله كل المخلوقات , وعلى من اصيب بهذه العاهة الخلقية ان يعالجها بالطب كان يتحول الذكر الى انثى لانه خلق كذلك وخرج ذكرا بسبب اضطراب بيولوجي عندما كان في رحم امه او العكس بالنسبة للانتى ,ولكن لايجوز له ان يدح بعيبه ويفرضه على الناس مثل في بعض المجتمعات الايلة للزوال بسبب تطيعها لهذه الضوار

  • مغربي و أعتز
    الخميس 10 أبريل 2014 - 17:03

    بسم الله الرحمن الرحيم

    قال تعالى: ﴿لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ ، كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ﴾ [ المائدة ].
    هذا جواب على عارة عيش و تحضايش.
    اما الجواب عن حق ممارسة اللواط :
    ( لعَنَ رسُول اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّم الرَّجُلَ يلبَس لِبْسَةَ المرأةِ والمرأَةَ تلبَس لِبسَة الرَّجل ) رواه أبو داود وغيره ، وهو حديث صحيح ، هذا يتعلق بهيئة وطريقة اللبس
    فمابالك بممارسة اللواط , اتق الله في نفسك و في المسلمين .

    هذا الحديث صحيح، وهو يدل على شرعية إحياء السنن والدعوة إليها والتحذير من البدع والشرور لأنه صلى الله عليه وسلم يقول: ((من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا)) خرجه مسلم في صحيحه.

  • الراشدي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 17:19

    المثلية مرض خطير كالفيروس الذي يقتات من المجتمع كيف يعقل ان الطفل الصغير الذي يعلم شيئا عن الحياة يشمئز من هذه التمور فبالاحرى كاتب ومخرج سينمائي و يقول عن نفسه متقف

  • Zafzaf
    الخميس 10 أبريل 2014 - 17:23

    لاحول ولا قوة إلا بالله
    حسبي الله و نعمة الوكيل

  • Montréal
    الخميس 10 أبريل 2014 - 17:28

    القرن21…أش جاب لينا لجدودنا و تقاليدهم و إيمانهم بالدين….تتكلم على اللواط وتربطه بالتفتح و التطور الفكري ، أﻻ تعلم أن عرش الرحمان يهتز في تلك اللحضة من شدة غضب الرحمان

  • منبر
    الخميس 10 أبريل 2014 - 17:44

    فرنسا لم تختر مغربيا لأنه مبدع أو ما شابه بل هي تحاول تسليط الضوء عليه حتى يعتقد المرضى بهذا النوع من الأمراض من المغاربة خاصة والمسلمين عامة أنه شيء عادي مادامت فرنسا تقبله في محاولة لتصدير خبث مجتمعها لأنها أول دولة ماسونية في العالم وممارسة الشدود ركن لا يقل أهمية عن السجود للشيطان بحسب عقيدتهم وإذا اعتقد هذا المعتوه أن أفكاره هي حرية شخصية فأقول له بأنه مجرد دمية ورقية في مسرح للدمى المتحركة تحركها أيادي صهيونية لأجل إنشاء هيكلهم المزعوم لا وفقهم الله، بشتى خطط الإفساد إحداها إفشاء الزنى و الشدود لأنهم يعلمون أن إفساد النسل سيكسبهم المعركة قبل بدايتها وهيهات لأننا على عهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنفوز في تلك المعركة لا محال وبحول الله وقوته.

  • maman
    الخميس 10 أبريل 2014 - 17:49

    c est ce qu il faut pour nos enfants ! parceque lui il n aura jamais d enfants .il est homo . au lieu de se faire soigner il vient au maroc repondre ses idées sales et contre nature et essayer de banaliser le probleme comme ca il poura draguer les hommes et surtout les jeunes vulnerables comme il l entent lui et ses semblables .vive la salté . c est ça le maroc que vous voulez .c est ça la liberté ! c est ça ce que vous avez appris en france .ta mere doit etre très fiere de toi .

  • مغربي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 18:04

    حنا ما حاضيينكش. أنت اللي حاضينا و فارض علينا شيء يرفضه المنطق و الدين.
    مارس مثليتك في خفاء دون نشر الفاحشة في المجتمع لا نريد حتى ان نرى مثل هذه الاشكال في حياتنا اليومية.
    والله خلقك و هو يحاسبك.
    "ومن يعمل مثقال درة خيرا يره و من يعمل مثقال درة شرا يره " صدق الله العظيم

  • Moon
    الخميس 10 أبريل 2014 - 18:29

    فيلم واقعي يحكي الحقيقة و المثليين لم يختارو ان يولدو مثلين l'homosexualité est inée et non pas acquise

  • مروان اكس
    الخميس 10 أبريل 2014 - 19:04

    شعار رائع نظرا لإستفحال ظاهرة الحضية وسط المغاربة, وهي ظاهرة متخلفة تنم عن جهل

  • ناقد متناقض
    الخميس 10 أبريل 2014 - 21:08

    بعيدا عن اي اعتبارات ايديولوجية واعتمادا فقط على التقيبم الفني ، فيلم جيش الانقاذ هو فيلم فاشل رغم اني لم اشاهده والدليل علامته جد المتدنية في موقع IMDBالعالمي المتخصص والذي منحه 5.7 من اصل عشرة….

  • Safimar
    الخميس 10 أبريل 2014 - 21:48

    وا صافي هاد شي لي بق. نفس المنهج الذي استعملوه في امريكا بدءا بالتوعية الجنسية في الاذاعات و المجلات تم المدارس فتدهب الحشمة بعدها يدخلون المال الكثر حتى نعتاذ عليه فيصتنعون ازمة مالية ياتي معها الفقر, حينها يفعلون بمحبي المال ما يشائون. ااااا س لمخرج و الكاتب هاد شي راه عارفينو كاين لي فيه شي حاجة استرها في دنيا اغفرها ان شاء الله في الاخرة. او لي مظلوم راه كاين العدل. مع كل احتراماتي لحرية التعبير.

  • beeman
    الخميس 10 أبريل 2014 - 21:48

    ان الله يسترك بالليل والنهار وانت ثصر على فضح نفسك امام الخلق. ندعوا لك بالهداية ولجميع الخلق اجمعين.

    thankyou My hesspresso

  • Hicham Jennane
    الخميس 10 أبريل 2014 - 22:02

    إذا ابتليتم فاستتروا !!! أنا أعيش في أمريكا : اللواط و المثلية ليسو مقبولين مجتمعيا عكس ما يروج له إعلاميا بالمغرب أو ما تحاول ان تصوره بعض الجمعيات المدفوع لها من قبل جهات الكل يعرفها ! نعم المثلية موجودة و كانت عبر التارخ اكن هذا آت يعني انه يجب علينا ان نجعلها أمرا عاديا. لا تبنى أحكام من الاستثناءات !!!! إلا سثنناء واًرد لكن العمل دائماً بالقاعدة العامة!!!

  • babadr
    الخميس 10 أبريل 2014 - 22:28

    This guy thinks that we are stupid because moroccan society is kind of open to other cultures.what you have to understand is that homosexuality is a disease
    So how do you want us to be open to a disease.
    Trust me when i say that you are lucky nobody has beat the shiit out of you.

  • ba. bou .bi
    الخميس 10 أبريل 2014 - 22:44

    Du poison,c'est tout simplement un poison qui detruira les generations futures…la hawla wala 9owata illa billah

  • moi
    الخميس 10 أبريل 2014 - 23:57

    je suis musulman , gay, malgré moi je ne sais même pas pourquoi les filles ne m'attire pas di tout, j'ai déjà essayé mais je n'ais pas pu, je ne sais pas que est ce qui m'attire vers les hommes, je n'arrive pas a me contrôler, je me sent maudit, je me considère comme une erreur de la nature, je suis croyant, et heureusement car autrement je me serais suicidé depuis long temps déjà , maintenant je vais bientôt me marier car je suis obligé mais l'avenier est obscure, je vais sacrifier mon bonheur, pour rendre mes proches heureux, parfois je me dit ke je n'aurais po du exister (astakhfiro llah) mais lhamdo lillah pour tout, o llah i9adderni ntjawez had l'ibtilaa bi salam

  • Why
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 00:05

    Why is hespress giving his homosexual a platform?
    Homosexuality is forbidden in Islmic country.
    innaha fa7isha: وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّن الْعَالَمِينَ. إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ (الأعراف: 80-81) sadaqa allah al3atheem.

  • الحسين
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 07:20

    إشهار السيدا من نوع اخر , الله سبحانه خلق وفرقة بين البشر والحيوان , البشر موصوف بالعقل والغريزة واما الحيوان موصوف بالغريزة ,فإدا غلب العقل على الغريزة ، فإنه يؤدي الرسالة البشرية وأما إن غلبت عليه غريزته فهو اد نا من الحيوان ( يا رب عافينا وهدينا نجينا من القوم الضالين)

  • Hamid
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 09:22

    La sxualité est une éducation,sinon on est des animaux.la propagande de ces penchants d'une minorité qui est entrain de prendre le pouvoir est un chemin non droit qui manifestera la colère de Dieu comme dans le passé.C'est un courant qu'il faut combatre par l'éducation qui est le mère des sciences.Et ne donner pas votre voie électorale à ces personnes.

  • A. Cherki
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 11:40

    Il faudrait que les marginaux comprennent que la majorité des marocains voudraient vivre dans une société telle qu'ils le souhaitent et non pas telle que les européens le souhaitent pour eux. La démocratie et le libre-penser l'exigent

  • Un Marocain
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 13:25

    J’ai lu beaucoup d'œuvre qui choc d’Écrivain marocain du Pain Nu, a Miséria jusqu'au livre de L'armé du salut, vraiment ils me font peur et me pousse à se questionner ou vivant nous? La vérité amère est plus convenable mille fois que le mensonge succuleux. Comme le disait Nietzche "La vérité tue celle que l'on taie devient vénéneuse" Bon courage a Mr.Taia

  • vysotski
    الخميس 15 ماي 2014 - 14:49

    gاع هادشي كاين فالبلاد و باقي كنتعجبو مالنا مكرفصين و كانلوحو اللوم على الحكام . بسيف الله يعاقبنا

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة