أعطى وزير الثقافة بنسالم حميش أمس الثلاثاء بالرباط انطلاقة الموقع الإلكتروني الجديد للوزارة وللمجلة الالكترونية “الثقافة المغربية“.
وأبرز حميش، خلال لقاء إعلامي نظم بالمناسبة ، أن عملية التحديث التي خضع لها موقع الوزارة تعد “خطوة هامة للنهوض بمهامها وأنشطتها”، مضيفا أن الموقع سيكون بمثابة “سفير للمغرب” بالخارج ، ووسيلة للتواصل وتقريب خدمات الوزارة من كافة شرائح المجتمع.
وأشار حميش إلى أن الوزارة اعتمدت في تحديث الموقع على فريق عمل داخلي يتوفر على خبرة و دراية كبيرتين.
من جانبه أبرز محمد أسليم ، من فريق العمل الذي أنجز المشروع، أن الموقع الجديد يتميز من الناحية التقنية بكونه يستند الى واحد من أقوى برامج إدارة محتويات المواقع “جوملا”، فضلا على تضمنه لعدد من قواعد البيانات و محركات البحث الداخلية.
أما على مستوى المحتوى، يضيف أسليم، فالموقع يتميز بالمزاوجة بين الجوانب الإدارية (أوراش الوزارة و خدماتها ومستجداتها)، والمضامين الثقافية، وذلك من خلال إدراج نصوص أدبية و فكرية لأدباء مغاربة باللغتين العربية والفرنسية.
نحن شباب حملة الإجاز معطلين نبحث عمل و لسنا بحاجة الى مواقعكم و لا ثقافتكمولا مهرجاناتكم.15 سنة من الدراسة و اصبحنا ضحية الشوارع.تقولون ان نبادر كيف ونبادر و نحن بدون تكوين المناصب لعائلات آل الفاسي و نحن نؤدي لهم رواتبهم في الأخير يقول الثال المصري +++ ابن الفأر يطلع حفـــار+++
كُلما دخلت الحكومة في أمر, تبّطته و أفرغته من معناه.
أنا أفضل المبادرة الخاصة كمثل “هسبريس”.
لن أزورَ موقع “منستير دو لا كولتير”. ما هذهالفرنكفونية المسيطرة على الحكومة. إنها لا تمثل الثقافة المغربية, هي تروّج لإتبات الفركفونية في المغرب.
أين الامازغية في ذاك الموقع.
إن ذاك الموقع مضيعة لأموال السعب.
تبقى هسبريس أحسن وأكتر زيّارة من كلّ شيئ حكوميٍّ.
يرجى إضافة هذه الخدمات لموقع الوزارة الثقافة
– تظلمات ورسائل مفتوحة للموظفين
– عرض اسماء المستوفين للشروط النظامية للامتحانات
– التعرف على الوضعية الادارية لااحتكارها بالمركز او المديريات
– نشر المذكرات
– فتح مجال لنشر مقالات عامة