ثمنت الجمعية المغربية لحماية اللغة العربية مبادرة المجلس الجماعي لمدينة فاس الأخير، والمتعلق بمشروع كتابة الأسماء باللغة العربية على واجهات المؤسسات، والمتاجر، والمكاتب، والمقاهي، واللوحات الإشهارية.
وقال الدكتور موسى الشامي (الصورة) رئيس الجمعية المغربية لحماية اللغة العربية في تصريح صحفي أن الجمعية سبق لها أن نبهت عمدة مدينة فاس السيد حميد شباط، عندما استقبل الفريق الاستقلالي المكتب الوطني للجمعية المغربية لحماية اللغة العربية مدعوما ببعض أعضاء الجمعية في الفروع، أن مدينة فاس كباقي المدن المغربية، تعاني من هجمة الحرف اللاتيني على مختلف مظاهر الحياة الاجتماعية والإدارية والاقتصادية، فوعد بأنه سيهتم بهذا الموضوع.
والجمعية اليوم وإذ تسمع بهذا الخبر فإنها تهيب بالمجلس الجماعي لمدينة فاس وتعتبر أن ما أقدم عليه لهو الصواب بعينه. فلا يعقل أن تهمش اللغة الدستورية للوطن المغربي بالطريقة الفجة التي نشاهدها الآن وكأن المغاربة تخلوا عن كرامتهم و هويتهم.
ونعتبر في الجمعية هذا القرار الذي أقدم عليه عمدة فاس هو امتثال للمذكرة التي كان قد رفعها السيد الوزير الأول إلى كافة الوزراء، منذ مدة، ملتمسا منهم تطبيق مقتضيات الدستور بخصوص اللغة. وفي الأسابيع الأخيرة، قام السيد وزير العدل بتوزيع مذكرة على مصالحه، طالبا من هذه المصالح، استعمال اللغة العربية في جميع المراسلات الإدارية، وكانت الجمعية المغربية لحماية اللغة العربية قد نوهت، عبر بعض المنابر الإعلامية، بهذا الإجراء الوطني الهام.
وفي ذات السياق أضاف موسى الشامي أن الجمعية المغربية لحماية اللغة العربية، تنتظر أن تحذو باقي مجالس المدن المغربية حذو مدينة فاس ونهيب بفروعنا الجهوية أن تعمل في هذا الاتجاه وأن تتصل برؤساء البلديات والجماعات لإرجاعهم إلى جادة الصواب، كما ننتظر من كافة الوزراء أن يحترموا مذكرة السيد الوزير الأول الذي يحثهم فيها على احترام اللغة الدستورية للبلاد.
وأعلنت الجمعية أنها تشد بحرارة على يد كل الذين صوتوا لصالح المشروع، كما شكر المستشارين الذين صوتوا لصالح المشروع ب 77 صوتا، واعتبر رئيس الجمعية أن تفاعل المستشارين الإيجابي مع هذا القرار إنما يعكس نوعا من المواطنة الحقيقية، حين تكريس مبدأ دستورية اللغة العربية كلغة رسمية.
وفي تصريح صحفي لنائب عمدة مدينة فاس هشام شقور قال: أن المجلس الجماعي لمدينة فاس قد ضمن جدول أعماله لدورة فبراير بنقطة تتعلق مشروع قرار تنظيمي يقضي بكتابة الأسماء باللغة العربية على واجهة المحلات والمتاجر.
وأضاف هشام شقور المكلف بقطاع الشرطة الإدارية والاقتصاد بمجلس مدينة فاس أن الذي يتجول بالمدن المغربية ولا سيما المدينة الروحية فاس يعتقد للوهلة الأولى أنه في باريس أو في مدينة تابعة لدولة ناطقة باللغة الفرنسية.
هذا وتعتبر الجمعية أن الوزارات والمؤسسات العمومية والمجالس الجماعية ستحذو حذو المجلس الجماعي لمدينة فاس بإقرار استعمال اللغة العربية في كتابة أسماء واجهة كل المؤسسات باللغة العربية، وأن ما قام به المجلس الجماعي لمدينة فاس ينسجم مع المقتضيات الدستورية التي تعد فيها اللغة العربية اللغة الرسمية للبلاد، إضافة إلى ما أكده المرسوم الوزاري الذي أصدرته حكومة الوزير الأول عباس الفاسي سنة 2008، إضافة إلى ما ورد في المرسوم الوزاري الذي أصدره عبد الرحمان اليوسفي.
ومعلوم أن الجمعية المغربية لحماية اللغة العربية سبق وأن ثمنت قرار الطيب الشرقاوي وزير الداخلية المغربي، الذي يقضي بضرورة نهج استعمال اللغة العربية في القرارات والمراسيم والتقارير التي تصدرها الوزارة، مؤكدة أن القرار يعبر عن مصالحة المغاربة مع الذات ويعيد الاعتبار لإحدى المكونات الأساسية للشعب المغربي، وللشخصية والهوية المغربية.
وكان الطيب الشرقاوي وزير الداخلية الجديد، قد اتخذ قرارا يقضي بنهج التعريب في المسالك الإدارية للوزارة، وأمر الشرقاوي أطر وموظفي الوزارة باستعمال اللغة العربية في جميع المراسلات والقرارات الإدارية والمناسبات الرسمية.
النخبة المغربية وفي مقدمتهم قيادة حزب الاستقلال وأعضاء جمعية الدفاع عن اللغة العربية يتتقنون النفاق:هم يدرسون ابنائهم في البعثات الأوروبية ويشجعون تعليم العربية إلى ابناء هذا الشعب الكادح
كل ذلك من أجل الاستفراد بالمناصب الهامة التي لا يلجها إلا المفرنسون وخريجي الأخوين
وعقــــــــــــــنابكم شحال هذا
كفاكم نفاقا
أما شباط ذو المستوى الثقافي المتوسط فخرجته الأخيرة مجرد مزايدة سياسية مع حزب التراكتور
هاوجهي هاوجوهكم فيما اقول الايام بيننا
سترون أن ما سيقوم به شباك مجرد كلام في كلام
الرجاء منكم النشر
L’Arabe La Langue de tout les temps
هذا إستمرار لمعادات لغتنا المغربية الأم الأمازيغية.أما الفرنسية فهي وستبقى لغة العلوم والإقتصاد حتى تعفيها لغت الشعب الحقيقية الأمازيغية.أما اللغة العربية فهي موجودة مند 1400 سنة في المغرب وما زالت فقط لغت الدين والشعر والذليل أن 30% من المغاربة لايفهمونها بتثاتا وباقي المواطنين يتداولون فقط بالدارجة أو الفرنسية.أما إن كانت اللغة العربية كما تقولون اللغة السائدة فلن تحتاج لدفاع مجموعات عروبية تختفي واء اللغة لأهداف سياسية إديولوجية ترمي إلي مسخ الهوية المغربية الأمازيغية الحقيقية.
بداية اشكر الاخوة في الجمعيةالمغربية لحماية اللغة العربية على استماتتهم في الدفاع عن هويتنا وأساس مقوماتنا الحضارية كما أنوه بالمجاهد الأخ حميد شباط على القرارات الشجاعة التي أقدم عليها مؤخرا وكما قلت في احدى تعليقاتي على بعض مواقف الأخ المجاهد السيد عبد الحميد شباط على أن الاستقلاليين قادمون بمعية اخوانهم في العدالة والتنمية لاعادة الأمور الى عقالها ومحاربة الزنادقة وما تبقى من نسل ليوطيي لست ادري لماذا يتجند بعض المأجورين للدفاع عن لغة بعيدة كل البعد عنهم وحتى أصحاب هذه اللغة يسخرون منهم لأنهم لا يحترمون من لايحترم هويته فكيف يدافع ويحافظ على هوية الغير اللهم الا اذا كانوا عديمي النسب والهوية اصبحت مرتاحا مؤخرا لما يصدر عن مجلس مدينة فاس من قرارات تصب كلها في الاعتزاز بهويتنا وحضارتنا واعادة مجد الأيام الخوالي النصر حليفك ايها المجاهد وكل الاستقلاليين وراءك مادمت تدافع عن قيمهم وأخلاقهم ومذهبيتهم وسحقا للمرتزقة والمتسولين والناكرين لهويتهم والموالين للغاصبين ذاكرتنا حية لن تنسى ولن تموت مادام امثال شباط على قيد الحياة
خدام الاستعمار الفرنسي،وانصار استمرار اقصاء اللغة الوطنية الرسمية التي هي العربية،الحاملين كذبا لقميص الامازيغية،وما يتدخلون الا لحماية الفرنسية واستمرار طغيانهاوسيطرتها على الساحة المغربية.وهؤلاء هم اعداء العربية والامازيغية والثقافة الوطنية وما يخدمون الا مصالحهم الشخصية.
là je dis bravo chabat tu es vraiment un vrai arabe et j’espere que tous les maires d’autres ville prennent la meme décision surtout casablanca et rabat parceque là franchement c’est la honte qu’on se promene dans les boulevards de deux villes tous écrits en français sachant que le maroc a pris l’indépendance en 1956 alors tous nous soutiens aux vrais arabes marocains surtout l’association marocain de défendre la langue arabe , il y a beaucoup des gens qui vous soutinnent
(( أن القرار يعبر عن مصالحة المغاربة مع الذات ويعيد الاعتبار لإحدى المكونات الأساسية للشعب المغربي، وللشخصية والهوية المغربية.))
لنلاحظ التهريج من خلال هدا القول
كيف يمكن المصالحة مع جزئ من الجسم دون باقي الأطراف؟؟؟
وباقي المكونات( امازيغ -افارقة-يهود- ….) متى يعاد لها الاعتبار؟؟؟؟
ان من يتحدث عن النهوض بالعربية كمن يهيئ عروسا في عمرها السبعين املا في الزواج و الانجاب وبناء اسرة
يا قوم العربية ماتت مند ان وضعت في سجن الدين فمنعها من الحديث و الضحك والاستمتاع بالحياة لقد ارادها ان (تترهبن) لخدمته—–فكان كدلك
إذا أردت أن تلغي شعبا ما، إبدأ بشل ذاكرته التاريخية، ثم إلغ ثقافته وتاريخه، واجعله يتبنى ثقافة أخرى غيرثقافته، واخترع له تاريخا آخر غير تاريخه، واجعله يتبناه ويردده…عندئد ينسى هذا الشعب من هو ؟ وماذا كان ؟ وبالتالي ينساه العالم . هذا ما فعله العرب بالأمازيغ في كل شمال إفريقيا، حتى أصبح الكثيرفي هذه المنطقة يعتقد أنه من جدور عربية، ويستند في دلك أنه يتكلم الدرِجة المحلية العربية المحتوية على كلمات أمازيغية الأصل، والتي لاتربطها بالعربية أي صلة، والأمثلة كثيرة جداً. أخيراً ليعلم الجميع أنه بعد حصول المغرب على الاستقلال، تقدم هذا الأخير بطلب الانضمام الى الجامعة العربية، فقوبل بالرفض في أول الأمر، باعتراف أعضاء حزب الاستقلال أنفسهم ، بحجة أن المغرب برابرة .
يجب على الشعب المغربي أن يعود نفسه على التواصل باللغة العربية الفصحى و نبذ اللغة الفرنسية الذخيلة وكذلك الدارجة التي تفتقر لقواعد اللغة و التي للأسف أصبحنا نراها في بعض الجرائد، فأشقاؤنا العرب هم أيضا يطلعون على صحفنا ، و يجب علينا تقديم منتوج صحفي يفهمه الجميع و ذلك لن يكون إلا بلغتنا العربية المجيدة. لذلك أنا، من هذا المنبر،أدعوهم للعدول عن التدريج فورا، و الرجوع إلى الأصل،فالرجوع إلى الأصل فضيلة.أليس كذلك ؟ و شكرا.
“هم يدرسون ابنائهم في البعثات الأوروبية ويشجعون تعليم العربية إلى ابناء هذا الشعب الكادح
كل ذلك من أجل الاستفراد بالمناصب الهامة التي لا يلجها إلا المفرنسون وخريجي الأخوين”
صحيح ما قلته أخي ابن رشد المغربي.
rappelez vous bien que eliraki etait le maitre de l,arabisation,lui meme licencie des facultes de france et non pas de damas ou le caire,ses enfants et proches visitent les missions etrangeres,meme feu HASSAN2,le ROI sont eduques comme les princes et pricesse par des europeens,et maitrisent plus les langues etrangeres que l,arabe,cette langue arabe non vivante qui se limite dans la philisophie et la theologie et loin de la modernite et matieres scientifiques,d,apres mes recherches,avec la langue arabe la majorite des marocains ne font aucun pas en avant a part les louanges,,et ceux qui veulent l,imposer,ont besoin vraiment de lunettes ou ils le font expres pour leur interet,et non pas pour les marocains
إذا كانت اللغة العربية مثل العروس في سن السبعين فالأمازيغية قد بعثت من مرقدها ميتة لا تنفع ولا تضر.
والله إلا ما كانفهم ف الأمازيغية’ غير كلمة أغروم
اي عربية تتحدتون عنها لغة ميتة لا يتقنها أحد ولا يفهمها أحد.دافعو عن اللغة الام الدارجة و الامازيغية أما هؤلاء فكمن يسطاد السمك في الهواء
انها لخطوة مهمة تعود بنا الى الاصالة و الحميمية لتجذير الثقافة و الهوية بدل التقليد الاعمى الذي طال كل شيئ للاسف انه عمل رائع سيؤكد الحضارة المغربية و العزة في نفوس ابناءنا عوض المسخ الدي لحق اللباس و الحديث اليومي لهذا الجيل باسمي كل المغاربة نشكر المجلس البلدي و نتمنى ان تعمم على باقي المدن
هذه بادرة حسنة تنم عن قلوب مخلصة للوطن والدين والهوية وللشعب المغربي الأبي، سيروا على الطريق ونحن متحمسون بجانبكم -لا وراءكم – نعلي من شأن العربية ونعيد لها مجدها وتألقها .
نعم إنها إهانة واستهتار بالمواطن المغربي إذاخوطب بالفرنسية في شتى المجالات – خاصة وسائل الإعلام والوثائق الإدارية وكذا اللوحات الإشهارية ،ولا أخفي سرا إذا قلت : في بعض الأحيان أكون عازما على شراء منتج ما ولكن عندما أرى لغة إشهاره فرنسية، أعدل عن شرائه .
هذا ليس تعصبا ولكنه دفاع عن الهوية ،ولا غرو إذ قال أحد رؤساء فرنسا من أخطأ في الفرنسية فليس بفرنسي ،وهذا من حقه فهو ينافح عن هوية بلده .