“عطيني صاكي.. باغية نماكي”..”إنت باغية واحد”..”ضرب الشيشة وصبح منك”..”خويا حك لي نيفي”، هي عناوين أغاني مغربية تحتل بعض جنبات “اليوتيوب” الذي لم يتحوّل فقط إلى أشهر تلفزيون في العالم، بل صار كذلك أشهر قناة مخصصة للأغاني باحتضانه آلاف المقطوعات الموسيقية. غير أن المثير في الأمر ليست العناوين المذكورة في حد ذاتها، بل نسب المشاهدة التي تسير نحو أرقام مهمة.
هكذا يظهر الإقبال الكبير على الاستماع لمثل هذه الأغاني، مقابل إقبال أضعف على أغاني أخرى يصفها المتتبعون بالأكثر التزاماً والأكثر احتراماً لأساسيات الموسيقى، رغم انتساب أصحابها وصاحباتها إلى الجيل الحالي، الأمر الذي قد يطرح الكثير من الأسئلة عن تحوّلات جوهرية في الأذواق الموسيقية للمغاربة.
من الأغاني التي حازت مؤخراً على نسب مشاهدة عالية، تلك المعنونة بـ”خويا حك لي نيفي”، التي تؤديها مجموعة تسمى “Barbapappa”، والتي تدخل في إطار ما يعرف في بـ”Parodie”، وهو مصطلح يعني إعادة عمل فني بطريقة كوميدية ساخرة. في هذا الإطار، يُرجع حمزة الماليكي، عضو المجموعة، اختيار هذا النوع الفني إلى المزج بين موسيقى ثقافات متعددة كالأمازيغية والدقة المراكشية والهندية والإفريقية، وتقديمها للمشاهد بشكل ساخر يندر في “اليوتيوب” المغربي.
لكن ماذا عن الانتقادات التي قد توّجه لمثل هذه الأغاني التي تستعمل معجماً غير مألوف في المجال الغنائي؟ يجيب حمزة بأن المزج بين الموسيقى المغربية وأنواع أخرى من ثقافات متعددة بطريقة كوميدية يعدّ “نوعاً من الانفتاح على فنون الشعوب الأخرى بطريقة سلسة”، مضيفاً أن اختيارهم لكلمات الأغنية، يعود أولاً إلى تطابقها من ناحية النطق مع كلمات الأغنيات الأخرى، وثانياً إلى كميّة الكوميديا التي توّفرها.
في الجانب الآخر، يعترف عبد القادر بوجندار، أستاذ التربية الموسيقية بإعدادية يوسف بن تاشفين بالخميسات، بتغيّر أذواق المستمعين المغاربة، وبأن الأغنية المغربية كانت تقدم سابقاً بالألوان الموسيقية المحليّة أو الشرقية، أما الآن فقد دخلت عليها ألوان موسيقية غربية صارت “تهدد الإيقاع المغربي بالاندثار”.
ويضيف بوجندار أن المغرب كان يتميز بتنوّع موسيقاه خاصة مع اعتزاز كل منطقة داخله بموروثها الفني، أما الآن فقد “تحوّلت الأغنية المغربية من شكلها المعروف إلى شكل بالغ البساطة، بطريقة صارت تعتمد فيها على مقامات بسيطة لا تتناسب مع طابعها”، مشيراً إلى أن الانترنت وشركات الانتاج “غلّبا ثقافة العين على ثقافة الأذن، لدرجة أن معيار “النجاح” كثيراً ما صار يلتصق بالفيديو كليب، بينما كانت إمكانيات المغني الصوتية هي ما يصنع نجاحه سابقاً”.
ويستطرد أستاذ التربية الموسيقية:” التلفزيون كان يقدم المقاطع الغنائية بشكل مؤطر، أما الآن، فقد صار الانترنت يمكّن الشباب من الاستماع لما يريد. لذلك يجب توجيه الجيل الحالي إلى الاستماع لما هو راقي في الموسيقى، وبعد ذلك يمنح حرية الاختيار في الاستماع لما يشاء، لأن المطلوب حالياً هو أن يعلم الشباب المغربي بوجود أنواع موسيقية أكثر إبداعاً ممّا ينتشر بشكل مهول في الانترنت”.
وتطرح مسألة الأذواق الموسيقية عند الشباب المغاربة سؤالاً يتعلّق بتمييزنا للذوق الجميل من الذوق الرديئ، خاصة وأننا ألفنا استعمال عبارة “الأذواق لا تناقش”. حول هذه الجزئية، يقول مصطفى الصلامور، استناداً إلى فن “الصلام” الذي يمارسه، إنّ الفرد لا يمكن له أن يتعامل بحيادية عندما يصف نوعاً موسيقياً بالراقي وآخر بالرديء، فـ”لكل واحد معاييره الخاصة التي تتأثر بكثير من العوامل، منها التربية، مسار الحياة، نوعية الإعلام الذي يشاهده، المحيط، التأثر بعمليات التسويق.. وما إلى ذلك” يقول المتحدث.
ويمضي مصطفى في الشرح أكثر بـ”ضرورة وضع الموسيقى الشعبية المغربية في سياقها، خاصة مع ما تثيره من جدل في ألحانها وكلماتها، فغالبية فناني الشعبي لم يدرسوا الغناء ومنهم من لم يكمل حتى دراسته، بينما في الجانب الآخر، لم يتشبع عموم المغاربة بآليات التذوق الموسيقي”. زد على ذلك أن ” المنتجين يبحثون عن الربح أوّلاً، وهمهم صناعة نجوم يخلقون ضجة إعلامية حتى لو مرّ ذلك عبر أساليب غريبة ” يستطرد مصطفى.
ويطرح مصطفى بعض الأفكار للحفاظ على كميات الإبداع في الموسيقى، ومن ذلك قيام الإعلام بدوره في التأطير، تعميم التربية الموسيقية على كلّ المؤسسات التعليمية، توجيه الأسرة، تقوية المراكز الثقافية، استراتيجيات حكومية تعنى بالموسيقى، مجتمع مدني نشيط في الميدان الفني.. وغيرها من الأفكار التي قد تغلق الأبواب أمام رياح “تسمية أيّ شيء بالموسيقى لمجرّد الربح المادي”.
TOUT CHANGE, PARCEQUE RIEN NE CHANGE
صراحة أحن إلى مغاربة الأمس، أيام العز و النخوة و الشهامة و الإحترام… للأسف ما أبشع اليوم و ما أروع الأمس!!
من نهار دخالة موسيقة خالجية اوهنا لور لور
لو كان كل المغاربة مثلي لما سمع احد لهذه التخربيق حكلي نيفي ولا دهري اشنو هاد التخربيق . بل لم يتجرء احد على ان ينهق احد ويسمعنا كلامه الذي لا معنى له
الأذواق أصبحت. متدنية. جدا الأجيال. السابقة. كان. لها. دوق. رفيع. جدا
A l'indépendance on avait 56% de la population analphabètes, dans les années 70/80 on avait 60/62% actuellement on dépasse les 70/75% d'analphabètes d'après vous on progresse ou on régresse!!! et dans tout pas seulement le goût
Good lesson for children to learn how deep is moroccan music
في كلمات معددوة.. الأذواق تغيرت منذ زمن طويـل، حتى قبل ولادة هذا الجيل الجديد من الموسيقى الغريبة التي لا تحمل أي معنى.. نعم، بدون أي معنى!
المجتمعات المتخلفة والأمية همها الوحيد هو"الشطيح والرديح"
كم من واحد من هؤلاء قرأ كتاب واجد في حياتة …..قذ يكون ولكن واحد لكل مائة ألف
هذا يدل على المستوى الدنئ الذي وصلنا اليه نستمع الى شبه موسيقى وكلمات قبيحة ونصفق لها.الانحلال الاخلاقي بعينه وانعدام الحياء والحشمة.والمفسد الكبير هو تلك تلاداعات والقنوات التي تقوم ببث هاته الاغاني.
السؤال هو هل هناك فعلاً ادواق موسيقية في المغرب و هل هناك موسيقى في اواخر هذا الزمن
عطيني صاكي باغا نماكي …
نعم تراجع الذوق بشكل ملفت؛بعدما كنا نسمع أيام الزمن الجميل؛فيروز وهي تغني أعطني الناي وغني؛وسيدة الطرب العربي أم كلثوم أعطني حريتي أطلق يدي؛هانحن إبتلينا بإعطني صاكي باغا نماكي
الموسيقى تعبر عن مدى المكانة التي تصل إلیها الدول
فلا فزع الأن لمستوى الذوق لأنه يعكس الصورة الصحيحة لمستوى التذوق
ماذا ننتظر من امة احتقرت التعليم و جعلته سلعة مربحة و اصبح المعلم نكتة واصبح المثقف مهمشا والللي ماعندو قلوس كلامو مسوس .كما قال القنان المقتدر ع الوهاب (كلشي راح مع الزمان كلشي اصبح فخبر كان الله حي دما حي باقي حي………)
في مصر غنت ام كلثوم لشاعر كبير…… اعطيني حريتي اطلق يديا….
في لبنان غنت فيروز لشاعر كبير ايضا …..اعطيني الناي و غني معي ..
في المغرب حيحات واحد الشيخة ……اعطيني ساكي باغيا نماكي
لكم الثعليق…….
الواحد هو اللي يتسنط لعظامو
رحم الله عبدالحليم،أم كلثوم،محمد الحياني،ابراهيم العلمي وغيرهم من الأسماء التي بصمت فنا ما زال يمتعنا لحد الآن أما الأصوات التي نهقت بهذه العناوين المذكورة في موضوعكم الجميل فستنسى في حينها.merci hespress
أصلاً الموسيقى حرام
"لهو الحديث"
السلام عليكم ورحمة الله… عندي تعقيب بسيط على المقال
اللي هو ان *خويا خك لي نيفي * ماشي اغنية وانما parodie
المبتغى منها الفكاهة …. صاحب المقاال المرجو تصحيح معلوماتك … لان هاد العنوان ما هو الا لبارودي اغنية اخرى مشهوورة وتمت صياغتها بطريقة فكاهية …
لاكن ا اختلاف ان المنتوجاات الموسيقية اصبحت للتسويق ولا تحترم اذان المغاربة…
أنا أضن أن نسب المشاهدة ترتفع فقط بسبب حب الإستطلاع، يعني مثلاً لما يقول صديق لآخر، هل رأيت فلان أو فلانة آش غنات، فبطبيعة الحال الواحد غادي يبغي يعرف آش كاين و يقلب فاليوتيوب، و الثاني بدوره سيقولها لأهله و أصدقائه وهي غادا
ارتفاع عدد المشاهدات لا يعني نجاح الأغنية كل هذا بسبب الزخم الاعلامي
للأغاني السخيفة انتم من تثيرون فضول القراء.
شاهد اغنية,مذا قالو عن أغنية, دعوة من فلان على أغنية فلان …..
وهذا المقال في حد ذاته يروج للأغاني الاستحمارية
عن الإمام علي (ع) :
يا ابن آدم إذا رأيت ربك يتابع عليك نعمه وأنت تعصيه فاحذر.*
أعجبوا لهذا الإنسان ينظر بشحم، ويتكلم بلحم، ويسمع بعظم، ويتنفس من خرم.
من كانت همته ما يدخل بطنه كانت قيمته ما يخرج منه.
إذا صعدت روح المؤمن إلى السماء تعجبت الملائكة وقالت عجبا كيف نجا من دار فسد فيها خيارنا.
قلب الأحمق في فمه، ولسان العاقل في قلبه.
تراجع ذوق المغاربة في كل شيء
و أصبح المجتمع المغربي يعيش أزمة أخلاقية خطيرة
الأذواق تختلف بإختلاف الطباع والاعمار والأغنية الراهنة هي مجرد مادة للربح فقط فكيف بأغنية منحطة لا تتعدى 3 دقائق أن تعمر طويلا؟؟الله يرحم ايام ليلى مراد وإسمهان ؛أم كلتوم ؛القصبجي؛محمد عبد الوهاب ؛فريد الاطرش ؛عبد الحليم حافظ؛رياض السنباطي والائحة طويلة كلامهم كان شعرا أو نترا لفحول الكتاب والشعراء والادباء وعمالقة التلحين كبليغ حمدي حتى قصائدهم كانت من الروائع الموسيقية وليس كبوزبال اليوم كلام ساقط لا معنى له و موسيقى لا أعرف من أين يغترفونها مجرد دندنان تموت سريعا كمغنيها الميت أصلا.
كل المصطلحات الزنقوية التسكعية التي تسعمل في هو يحسب غناء عند البعض ليست إلا إحآت جنسية ولا يست بفن أعطني صاكي من أقذر الكلمات كلهاغير أخلاقية ومصدرها أوكار الدعارة وهي صورةللفجور طبقاءا للأصل لما يقع في أوكار الدعاره التي ينتج لنا أبناء الشوارع وأنتشار للجريمة
سال عمر السييد دات مرت عن النجوم فقال أنا لأعرف الا نجوم الي في السما فسخر منه بعض المنحطين من داك الزمان قلو أنا السييد لايعرف ان يتكامل بالفصحه اما فنانو هدا الزمان لايعرفوناحتا الدريجة لقد ولا زمان الفن الجميل والغريب في الامر ان القنوات تشجع دالك الفن الدي يعتبر اقل من الرديل بكثير ؟؟؟؟؟؟؟
لا موسيقي
لا رياض
لا تعليم
لا صحة
لا مسرح
لا سينيما
لا تربية
لازواج
لإسكن
لا وضيفة
لا احزاب
لا لا
لا لا
فين معمر الأغاني الشعبية كانت محترمة ياك ديمة كانت عامرة الألفاظ النابية و الايحاآت الساقطة و داءما تحقق اكبر أرقم المشاهدة وًموءخرا في الإذاعة اظافو الرقصات الافريقية اللتي تعد بعضها من الرقصات دات الطابع الجنسي dirty dance
الما يجري قدامي -علاش ياغزالي -و بارد وسخون وعناوين اخرى لاغنيات لا زال البعض يسترزق منها وقد غنى بعضها قبل ميلادي وستضل طرية كما كانت انصفت الذوق فانصفها الزمان نعم الزمان هو الحكم و الشاهد
فدعوهم يغنون ويرددون ايقاعات فالزمان هو من سيقرر لمن البقاء والخلود النت بغيا واحد واخواتها ام لشفقي لم يحلم به شاعر ورقرارق نهرنا الطيب وسائحة من بلاد بعيدة هاجرت الينا تحلم بالعطر بالضياء و بالقمر الاحمر
افتقدناك يا عامر
أغاني هابطة ساقطة تعبر عن مستوى وتفكيرأصحابها؛ تدمر الأسر والشباب والمجتمع، هذا عفن ماهو فن، يترجم الواقع المرير الذي نعيشه في الشارع حيث غابت التربية والأخلاق والحشمة وحضر السب والشتم والموبقات والتشرميل. الفن الراقي والهادف مشا مع مواليه. أراك لأغاني البيران والعكر على لخنونة والتشجيع على المنكر والتحرش. أليس هناك ضوابط قانونية؟ خصنا قانون ينظم ممارسة الفن. الحسن الثاني رحمه الله كان فنان ملحن يبدي رأيه في القطع الموسيقية الجميلة الخالدة.
علينا أن نعترف أننا شعب غير ذواق للفن وأننا شعب مستهلك .
هذا رأيي الخاص الذي أحكم به على الغالبية من خلال السهرات التي تبث والأغاني التي أسمعها في الشارع .
الخلاصة : المغرب بلد متخلف تعليميا وثقافيا وأخلاقيا . الحديد رخيص وموجود ويصدأ بسرعة والدهب غال ونفيس وقليل ويبقى على بريقه مدى الزمن .
مع احترامي الخاص للشرفاء والصالحين من بلدي المغرب الحبيب .
التربية الموسيقية في المدارس هي الكفيلة بإعطاء الاطفال و المراهقين الحصانة و المعرفة لكي يختاروا الحسن من السيء فيما يخص الموسيقى التي تستهويهم لدلك يجب تعزيز تواجدها في المدارس عوض محاربتها. " إدا أردت أن تعرف مقدار أمة من الامم فإستمع إلى موسيقاها " -كونفيشيوس-.
شخصيا .. لا تعجبني الأغاني العربية الحديثة هذه .. لا كلمات و لا ألحان .. و بالتالي ، بدأت أفضل الأغاني الإنجليزية ، فـ على الأقل أدرك معاني ما يقولونه إضافة إلى الألحان المبتكرة و الخالية من الإقاعات الزائدة عن المستوى ! .. كنت أتمنى أن تكون هناك أغاني مغربية و عربية في المستوى لكن للأسف ! .. فأغلب المنتوجات الغنائية هي فقط جريا وراء المال و الشهرة ، و دون معنى يذكر !
ليس كل مشاهدة دليل على استمتاع الشخص بالاغنية
بل هو من باب الفضول و اخذ فكرة عن اغنية رائجة
ليعلم المقيمين على مختلف القنوات والبرامج التي توصل مثل هدا الهراء الساقط و الخالي من الحياء والحشمة الى بيوت الناس انهم قد اخطاوا في حقهم . انسيتمونا مجد الاغنية المغربية .لم يبقى لنا سوى اعتماد الاباحية في حياتنا اليومية لا قدر الله. الاغاني ترويح للنفوس وتدوق لا اشعال او ايقاظ للجانب الشهواتي. فاغنية زينة الدودية ما هي الا مبدا اولي لمباديء التحرش الديي يعاني منه الجنس الانثوي، كفانا من التفاهات و فعلوا دور المراقبة . لا نطلب المستحيل من الداودية فاقد الشيء لا يعطيه مهما فعل .تداعت الاغنية المغربية واملنا كبير في وجود مرممين ومنقدين من اصحاب الكلمات من كتاب وشعراء وزجالين مغاربة وكدا ملحنين بامكانهم ارجاع المجد للا غنية المغربية ونهاء صخب المفرقعات التي تصل لاداننا عبر مختلف القنوات السمعية والمرءية.
ماذا تتوقعون اذا كان اعلامنا العربي يسمي هيفاء وهبي بالفنانة الكبيرة و اصبحت اغاني الراي تتغنى بألسنة شماكريه و يتغزلون بالحشيش و الشمكره و الكارو و اصبح المغنيين يشتمون في الاغاني و يسمون بذلك فن
اتوقع و الله اعلم بأن السينا بعد سنوات ستصبح مغنية مع روتانا و ستتصدر الاغاني العربية
رحمة الله على الفن الاصيل و اهلا بالفن الخانز
الموسيقى تعبر عن جيلها.هذا الجيل جيل معطوب كما يقول الدكتور الدريبي ،جيل تفسخت قيمه ،وتلاشت هممه، ولم يعد يعرف الرت من الجيد،استلبته القنوات وسرقت لبه الكليبات التي تعزف على وتر القدود الفاضحة والمؤخرات البارزة والالبسة الشفافة)للمغنيات(من الدرجة الرابعة،فصارت الصورة تستعبد المشاهد عوض الاغنية ،اين نحن من الاغاني الملتزمه اين هي مكانة مارسيل وماجدة الرومي اين ناس الغيوان والمشاهب وجيلالة ،ثم نعرج على الاغنية المغربية اين الدكالي وبلخياط لطيفة رافت نعيمة سميح ماجدة عبد الوهاب غيتة بن عبد السلام….اما الاغنية العربية اين ام كلثوم ،محمد عبد الوهاب،فريد ، اسمهان،عبد الحليم……كلشي راح مع الزمن الجميل.جيل ممسوخ لن ينتج الا الموسيقى الممسوخة،لقد انهارت القيم وانهارت معها الفنون الجميلة،ولم نعد نرى ونسمع الا ما يزعج الاذن والعين،حتى النقاد انقادوا الا هذا المستنقع المتعفن وصاروا يدافعون عن هذا اللافن تحت مسمى الفن الشبابي،و)الفنانون(يتذرعون بالمقولة الشهيرة:الجمهور عاز كدة،وانا اقول الفنان الحقيقي هو الذي يوجه الجمهور وليس العكس.اخيرا اقول الفن الراقي هو الفن الراقي
Ammas ntmazirt lmghrib ora a9ran midn azawan(mousi9a
Gh tinmel (madrassa manik Atrit at ig Daw9 n Midn )
"أن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا" ذهبت أخلاقنا في الفن في الثقافة في التراث في المعاملات في كل شيء أصبحنا لا نتلذذ بأي شيء كأننا اصبنا بالزكام.فنحن ننتظر جواب الشرط .اللهم لطفك
لهذا لا استمع اصلا للموسيقى المغربية لان مواضيعها منحطة . حتى الموسيقى الصاخبة تجدها تتكلم في مواضيع سياسية و فلسفية وموسيقانا اغلبها حول موضوع واحد هو العلاقات الغرامية و حتى تناول الموضوع يتم بطريقة منحطة, لا اقدح أو اتهجم على الموسيقى المغربية لكن من يقول انني مخطئ فليكذبني وليقل انه استفاد يوما ادنى معلومة او فائدة من اغنية مغربية.
لا أريد ان أقول ان الموسيقى الغربية افضل فالموسيقى الغربية السوقية التي تملأ راديوهاتنا منحطة اكثر و بمراااحل من نظيرتها المغربية . لذلك يتوجب على الانسان تحسين ذوقه
انقلب كل شيء حتى أصبح ﺍﻟﻨﻬﻴﻖ ﻏﻨﺎﺀ ﺟﻤﻴﻼً، ﻭﺯﻗﺰﻗﺔ ﺍﻟﻌﺼﺎﻓﻴﺮ ﻫﻲ ﺃﻧﻜﺮ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ.
A tous les jeunes du Maroc les chanteurs en général vivent dans l imaginaire je vous conseil et a moi même de retourner vers dieu et la science pour votre avenir ce souk chanteur alcool drogue est sans issu est vide le Maroc a besoin des scientifiques pas des chanteurs olfahm ifham
salam
mais franchement, celui qui entend 3teni saki baghiya nmaqui possède un goût musical?
c'est plus bas que terre. comme parole , et ça vexe la pudeur et les oreilles des gens normaux ….
tout ça est dû aux bombardement médiatique de cette pourriture
on a un patrimoine inestimable et riche et diversifié, mais malheureusement le ministère de la culture est absent, je sais pas pourquoi ils ne mettent pas en place des écoles de musiques pour améliorer la musique populaire amazigh et arabe avec toutes ses variantes nords sud, est ouest, par rapport aux autres pays on a un grand patrimoine dans les vêtements arabes et amazigh et par là aussi il manque des stylistes pour l'améliorer, chaque tribus avait son propre vetement féminin très beau et respectable, mais on dirait qu'on est pas des ennemis qu'ils veulent qu'on oublie notre culture avec le temps et qu'on adopte celle de almachri9 et de l'occident qui sont milles fois pires que les notres vraiment dommage
لم يعد هناك من يطرب فالكل يجري على ايقاع يبقيه في السوق لا تهم الكلمات او حتى اللحن بقدر ما يهمه ضمان القوث ولا ننكر ان ليس هناك حماية للفنان المغربي في ضل موجة القرصنة وعدم حفض حقوق النشر نتمنى عودة الفن المغربي الاصيل الخالي من الكلمات الساقطة السابق ذكرها وشكرا لرواد هيسبرس العزيزة .
اي أدواق هدي طريق جهنم عن اي أدواق تتكلم طريق خراب ولمعاسي توبو لله أتمنا ان ان يبتعد كل المغنين عن غناء وحتى جمهور يستفيق من سباتيه ودولة الكل مسؤل أتمنا ان يلغو كل المهرجانات الفاشلة موازين ومهرجان مراكش فيفهم معاصي كثيرة وتدكرو انا الموت قريبة أيها ألفنا نون هل نسيتوم بسطاوي ومجد وبن براهيم والبيضاوي توب لله ياحاجيب وكل المغنيون قبل ان يأتي أحدكم الموت ويقول ربي أرجعني لعلي أتصدق وأكون من المصلحين لا يأخر الله نفس آد جاء اجلها الله يهديكم ويهدينا جمهور مغنين ويهدي كافة أمة سيدنا محمد
فسد كل شىء في هذه البلاد. لا موسيقى ولا رياضة ولا ثقافة ولا شباب….الخلاصة المستقبل في خطر لاننا بدون هوية
"كل إناء بما فيه ينضح"
عندما يكون لدينا تعليم في المستوى سيكون لدينا :
سياسيون في المستوى
كتاب في المستوى
ممثلون مسرحيون وسينمائيون في المستوى
صحافة في المستوى
موظفون في المستوى
مطربون في المستوى
لكن تعليمنا للأسف دون المستوى ، يفرخ البطالة وأشباه المتعلمين والإنتهازيين وأصحاب الشكارة الذين لا تعنيهم لا الجودة ولا الذوق السليم ،غِير كور واعطي للعور .
لهذا لا تستغربوا عندما ترون انسانا أمّيّا -سيكليس لا يزال يخلط بين حرف الألف والبوجي ، فلاّح انتقل مباشرة من الزريبة إلى حضيرة البرلمان……، (مع احترامي لجميع أصحاب هذه المهن)- يرأس حزبا أو نقابة أو بلدية أو محكمة…..وتحت إمرته يشتغل أشخاص حازوا على مختلف الشهادات الجامعية والتقنية والفنية .
في زمن الرداءة تنقلب الصورة ، وتختل الموازين ، وفي سبيل إنقاذ كلب ،يتم إطلاق النار على الغزال .
انت باغية واحد،لاعلاقة،صافي صافي،سالينا سالينا،مشكلة معك…هذه نماذج من الأغاني التي تعتمد على كلمات سطحية شعبوية ساذجة تحيل إلى الخصام والعنف اللفظي والكراهية والسخرية بدل المحبة والتودد والعتاب العاطفي الرقيق،وليس فيها أدنى شاعرية ولا أناقة في التعبير.لماذا؟لأن مايهم فيما يسمى بالأغنية الشبابية الحالية ليس هو الكلمات"الأكثر احتراما لأساسيات الموسيقى"بقدر ماهو الإيقاع والضجيج الموسيقي لاأكثر.أحيي بالمناسبة الفنانة المتميزة سعيدة فكري.
سلام الله عليكم يا عباد الله الموسيقى بريءة من الكلمات الساقطة والغريب في الامر أصبحت بعض الأغاني التي تجسد العلاقة الحميمية بكامل أوصافها داخل بعض المنازل الأسرية تسمع بشكل عادي هذا ما يدل على التدني والانحلال الأخلاقي ولكن من ناحية الحرية كل راس تعجبه طناطنه والسلام عليكم
بداية يجب الاحاطة بكثير من الجوانب التي ادت الى اندثار الاغاني الملتزمة والراقية لتحل ملحها اغاني موسمية ومن بين الاسباب ندكر التحول الاجتماعي من مجتمع محافظ الى مجتمع مهجن متاثر بالعولمة الحداثية اضف الى ذلك التحول الاقتصادي حيث اصبح المجتمع يغلب عليه الطابع الاستهلاكي وغياب تقافة الاستهلاك دور الاعلام والقنوات والمهرجانات دات الطابع التجاري ميعت الاغنية الاصيلة لكن يجب الاعتراف ان هذه الاغاني الموسمية تدغدغ مشاعر الشباب في مرحلة ما وسررعان ما تندثر لتحل محلها اخرى لكن الاغنية الاصيلة لا تندثر بعامل الزمن والدليل ان اغاني ام كلثوم وعبد الوهاب وفيروز في الشرق وعبد الهادي بلخياط ابراهيم العلمي في المغرب لم تندثر ولها عشاقها من الكبار والشباب ايضا لكن العيب في الاعلام الذي لم يعطيها حقها كي يتعرف عليها الشباب
ما حز في نفسي هو عدم احساس المرأة في بﻻدي بحجم اهانة اعطيني صاكي .
بل اﻻكثر من دلك وجدت شبه المغنية من يتضامن معها.غريب و مؤسف.
أفتخر أني لم ألوث سمعي بأي مما تم ذكره
نحن نتجه إلى الفقر الثقافي الذي وصلت إليه مصر… من أم كلثوم و محمد عبد الوهاب إلى عدوية و شعبولا !!!!
ونحن كذلك نبتعد عن الطرب الأندلسي و الغرناطي و الملحون و فلكلور المناطق الغني بموسيقاه المختلفة ومغنيين من قامة عبد الوهاب الدكالي و عبد الهادي بالخياط و عزيزة جلال وغيرهم من قمم الطرب المغربي إلى عطيني صاكي و إنت باغية واحد…
🙁
لان كلش غاد تحت الساكية ، ههه قالوا لك احنى مسلمين الله ارحم الناس زمان في البادية ليس البادية ديال دب كانت أمي رحمها الله في عز الصيف عندما البس the-chirtتقول لي حرام راك كلك عريان .الان حنا في زمان العرى
من موقعي كمستهلك [متلقي] ومتذوق اوضف حسي وانطباعي للحكم على الغث والسمين من الاغاني او الجيد او السئ دون اعمال وساءل تقنية وموضوعية للتمييز ارى ان الاغنية المغربية في اسوء حال من الفترات الممتدة من السبعينيات الى التسعينيات من هذا القرن لحنا واداءا وتوزيعا ونظما للكلمات واخص بالذكر الموسيقى العصرية والمجموعات اما الشعبي فقد رفع عنه القلم اوكما وصفه بعض الباحثين فهو ضجيج منطم
اذا كان اصحاب "الشكارة" سابقا يشترون ذمم الناس البسطاء بالرشوة نقدا فقد تطور الامر الى اخطر من ذلك حيث اصبحت جمعيات ومنظمات بشتى المسميات واقلام بشتى المسميات في خذمة اصحاب الشكارة والاخطر هو اعطاءهم اسماء رؤساء شرفيين لتلك الجمعيات في حين هم الرؤساء الحقيقيين وهم من يمول تلك الجمعيات واصحاب الاقلام المؤجورة لخذمة مصالح اصحاب الشكارة بل اصبحت بعض الجمعيات لها راس مال يفوق الشركات الكبرى مملوكة لاصحاب الشكارة هذه هي الحقيقة المرة التي يجب التصدي لها
هل اتَخذت الغاب مثلي منزلاً دون القصور
فتتبّعت السواقي وتسلّقت الصخور
هل جلست العصر مثلي بين جفنات العنب
والعناقيد تدلّت كثريّات الذهب
هل فرشت العشب ليلاً و تلحّفت الفضا
زاهداً في ما سيأتي ناسياً ما قد مضى
الله الله على الكلمات
تبارك الله على الأغاني الرائعة:"يا ذاك الإنسان"،"سولت عليك العود"،"يا محمد يا صاحب الشفاعة"،"يا اللي صورتك ما بين عينيا"،"الناسي"،"خيي"،"يا هلي يا عشراني"،"خليني بعيد خليني"،"القمر الأحمر"،"بارد وسخون يا هوى"،"طايع راضي نموت شهيد أنا وولادي"،"أنا شفت العيون ما تنساهاش عيوني"،"محمد يا شفيعنا الهادي"، واللائحة طويلة للغاية ناهيك عن قصائد الملحون"فاطمة""اللهم صل على النبي بلقاسم""صلى الله عليك يا شفيع العصاة الهادي"إلخ ونوبات الأندلسي والمديح والسماع الأصيل.
وشكرا لإذاعتنا الوطنية على اهتمامها بالأغنية المغربية الحقيقية الأصيلة منها والمعاصرة، في وقت شاعت فيه أغان مبتذلة من قبيل……………….. الله يعز السامعين لا داعي لذكر عناوين تلك الأغاني.
ومثلما قال الآخرون قبلي:
في مصر:"أعطني حريتي أطلق يدي"
في لبنان:"أعطني الناي وغني"
وفي المغرب:"اعطيني الفيزا والباسبور"والجديد هذا العام هو"اعطيني ساكي".
خلاصة القول: "الناس اللوالا خير من التوالا".
الله الشافي والمعافي.
و الحل هو:
اعادة صلاحيات لجنة الكلمات
منع مهرجانات الراي
منع اغاني الراي في الاذاعات الخاصة و العمومية
و كذا التلفزيون.
اعادة الاعتبار للمعاهد الموسيقية .
تشجيع الانتاج المغربي.
تخفيض تذييع الانتاج الاجنبي و تقنينه.
مراقبة انتاجات الاستظيوهات الخاصة و عدم النشر دون ترهيص رسمي
2M هي السبب… حتا عبد الرحيم الصويري ردوه يغني الشعبي و يحنقز مع طهور وسيدة شرف.
يقولون المصريون في مثلهم المعروف"مش عتعيش زمانك و زمان غيرك"أنا مع الزمان القديم:كلمات،ألحان،مطربين،ممثلين،حشمة،وقار واحترام.
زمان اليوم:لك التعليق!!!!!!
في الشرق :
—————————————–
السيدة أم كلثوم : أعطني حريتي أطلق يديا.
السيدة فيروز : أعطني الناي وغني.
في المغرب
—————————————–
السيد الستاتي : اعطيني الفيزا والباسبور.
اخيرا,
السيدة الداودية : اعطيني صاكي، بغيت نماكي وندير لحالة لرجالة وكلشي يغوت الغزالة.
بغيت شي واحد يفهمني, آشمن حالة كتعني هاد خيتي لي باغيا دير فالرجالة
قمت باستفتاء جزئي لمعرفة ادواق امغاربة من مختلف الاعمار فتوصلت الى ان اغلبهم يعشق ويموت في حب الظاهرة الغيوانية خصوصا السهام لرصاد ولمشاهب ونسبة اقل ناس الغيوان وجيلالة واكد العديد منهم ان الحصار الاعلامي هو الدي يجعلها حبيسة الرفوف والاحتشام لان مبدعوها فنانون حقيقيون وانها الاجمل والاروع لدلك فهي تعاني من حصار اعلامي خطير يحول دون كشف كنوزها وجماليتها المطلقة مقارنة بجميع الاصناف لانها الاجمل والاروع
لو تابعتم مثلا برنامج-جاري ياجاري-للاحظتم تفاوت المستوى الدراسي وحتى الثقافي بين المشاركين. فالتونسية استادة جامعية والموريتاني دكتور في الحقوق والجزاءرية مجازة في التجارة والليبي استاد اما المغربي فله الله. وتدخلات كل واحد منهم تبين مدى وجاهتها وفاءدتها للشباب وللشعب. ولو قارنتم ايضا بين سهرات السبت المغربية والتونسية لوجدتم فنا راقيا عندهم وتافها عندنا, والسبب هو ان الفن الراقي لا ينمو في بلد جل سكانه اميون او ناقصوا الدراسة. فاكثر هؤلاء هم من يفضلون فنا داءما عاميا وغالبا دنيءا ومرارا و وقحا. فالمشارك المغربي في هذا البرنامج كثيرالتهريج وتدخلاته غيرلاءقة وكذلك حتى زمرة المهرجين التي يفرضها علينا دون المستوى وبدون حياء يشكرها على ما شوهتنا به. اليست هذه قمة الاسبلاد من طرف قنات التلفزة المغربية والتي قد تساهم في اعدام الدوق الرفيع اكثر من تثقيفنا. وهذا مثال حي على ان الدوق الفني الرفيع يوجد في بلد حيث مستوى التمدرس عاليا.ادن, فاللاءمة تقع على تعليمنا الفاشل وعلى كثير من قنواتنا التي تساهم في هذا الانحطاط. ولذلك قال الحكماء اذا عرف السبب بطل العجب.
رحم الله زمن عبد السلام عامر احمد البيضاوي عبد النبي الجراري … وباقي الرواد الكبار لحسن عنايتهم في ختيار كلمات الاغنيات قبل اللحن كتلك التي جادت بها قريحة فطاحلة الكلام الراقي الموزون المهدب والمنمق المربي للدوق امثال بن زيدون.الخمار الكنوني وعبد الرفيع الجواهري……
اين نحن اليوم من روائع القمر الاحمر .رموش.وشاية.اخر اه.طال انتضارك….
هجرت سماع الاداعات الوطنية كلها لدأبها على اداعة الرداءة الفنية بكل المقاييس.
كلما فتحت محطة اداعيبة تشنف اسماعك بوابيل من هراء جد رديئ من حيت الكلمات و اللحن و الصوة.
من هب ودب يرفع بنديرا ويجمع من السوق كلاما غيردي معنى فتلتقف قمامته محطات اداعية اغلب معدي برامجها ثقافتهم دون المتوسط .
ردائة شوهت فن الغناء الدي اصبح تجارة موسمية يروج لها بالصورة عبرالكليبات . اجود ماينتجون لايستطيع ان يصمد في الساحة اكثل من 3اشهر فيطمس كانه لم يكن .اما الجودة تعمر طويلا و لعقود ،اسماء من زمن الفن الجميل اعمالهم ماتزال حية خالدة ترزق متفوقة لحنا وغناءا وكلمات :
الحياني .اسماعيل احمد.محمد علي.فيتح.بهيجة ادريس.المعطي البيضاوي.سعاد حجي.ماجدة عبد الوهاب.بلخياط.
عطني صاكي… اليست هذه دعوة صريحة للتحرش??? اين الكنفدرالية لحقوق المراة التي تزعم دفاعها عن المراة??? هنا يتضح كذب وزور هذه الجمعيات الممونة من قبل دعاة التحرر…
واش لي تيبين سليبو ويهبط سروالو ويدهن راسو اشمن موسيقى غادي يسمع بحال لبهيمة غير تيشوف ويقلد هذا مكاين طايلة من موراه ميقدر يضمن حتى غداه
لا أفهم كيف لشخص في العالم أن يحدد ما يتدوقه شخص آخر.
مجموعة غنائية سادت اغنيها بمدينةالحمراء مراكش و عايشت ثلاتة اجيال
اغانيها قمة الابداع كلمات راقية بدارجة انيقة وعربية فصيحة
الحانها طروبة
اصوات افردها عذبة
بعض اغانيها سرقه مغنون عرب واجانب كمحمد منير وبعض الجزائريين و المان بل حتى لمشاهب
مواضيع اغانيها توزعت بين الوطني والقومي والاجتماعي
ربما هي الفرقة الفنية الوحيدة اللتي غنت لموضو السيدا
هي بكل تواضع مجموعة "لرصاد" المراكشية
فقط ابناء الحمراء يعرفونها
فهل تسمعوا مناديا ها قد ناداكم
فتحية حارة لمجيد- مومود-زاربة- شفيرة-وجرويح
اولاد لقصبة-سيد ي ميمون -وسيدي يوسف بن علي
دون اغفال ذكر كاتب اشعارها الر ميقي ميلود
عندما ترى الكتب مرتمية في الاسواق والشباب تغيرت هياتهم بسبب الحرية الشخصية و الدولة يراس حكومتها كوادر اممين من بينهم من هم مسؤولون عن التربية وزنادقة ممن وكل لهم تسيير الشان التربوي المغربي على راس المجلس الاعلى للتربية والتكوين و المساجد تغلق بعد الصلاة وقنوات الصرف الصحي الاعلامي الوطني تبث الابتدال و الانحراف الاخلاقي فكيف تريدون ان يكون المستوى الفني والثقافي والاخلاقي للمجتمع ! فهناك مثل شعبي مغربي يقول '' اعطني راس مقاد نعطيك حسانة مزيانة"
في الحقيقة ماجاء في كلام الأستاذ بوجندار يحيط بالمشكل..أضيف فقط تنبيهاً الى خطر الانترنيت حيث لارقابة..من يدري قد يتعلق الأمر بمشروع عدواني خارجي غرضه تخريب الذوق والتربية..في هذه الحالة إن مسؤولية الرقابة تقع بكل ثقلها على الوالدين والمربين والمجتمع المدني في احتضان هذا الشباب وتوعيته..ضد كل التيارات الهدّامة
يقول أحد الحكماء الصينيون " إذا أردت أن تعرف ثقافة شعب فاستمع إلى موسيقاه ".
فرط المغاربة في ثقافتهم فتراجع الذوق الموسيقي تلقائيا , فلو ربينا أجيالا على النغم الأصيل و المهذب لما عانينا من هته الموسيقى الفارغة المحتوى و الألحان .
في المغرب لا زالت حليمة وفية لعادتها القديمة لا نرفع الا المفسدين لذلك فالفنانين بين قوسين ليتم قبولهم وشهرهم في الساحة يتوجهوا للحرام لانه طريق الشهرة دائما ويعتبرهذا حسب البعض ثورة على الطابوات .لان الكلام الهادف ليس مرحبا به ينعت اصحابه بالمحافظين كما ان الذوق المغربي فسد و الاخلاق ماتت و ما تقوله الجاهلة يتماشي مع هوى هذا الجيل الذي دأب على تطبيق كلمات الاغنية لمدة غير يسيرة.هذا الجيل ينسجم و الكلام السافل فانتاج الشريط اعد له بعد التاكد من موت الروح في اغلبية شبابنا
لمثل هذا يذوب القلـب من كمــد*******إن كان في القلب إسلام وإيمــــان
مع كامل الاسف ، اين ستجد متل مسناوة ،التكادة،جيل. جبلالة ناااااااس الغيوان ، اضف الى دلك الدوق الاخر ،متل بلخياط ، الدكالي سميح ،. رافت ، هل ،لنفرض كانوا سيغنون متل هده الخزعبلات ؟ لا اضن ذلك المشكل هو المبدا ، لا كلمات لا الحان لا صوت زوين بنت صغيرة زيناتها ،وتقلد عطيني صاكي ، الام مادا تنتضر من بنتها لاحول ولا قوة الا بالله
هذه اغاني سوقية ليس لها علاقة بمفهوم الذوق او بالثقافة الموسيقية،
بل هي نعرات تعبر عن مزاج اصحابها، وهذا التدني في الاذواق الذي
اصاب المغاربة ستكون له عواقب وخيمة على المجتمع المغربي، وفي جميع الاحوال سيتحمل تبعاته المسؤولون عن الثقافة والاعلام في المغرب.
كل شي مساخ مع هدا الجيل…الغنا والكرةوالتعليم ..وحتى الماكلا مابقات فيها بنا
( مشا الفن مع ماليه ناس الغيوان و جيل جيلالة ٠٠٠) نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
فعلا الفنانة الداودية وصلت إلى المبتغى ودارت حالا في الرجالا لي معندهمش مناعة و أيضا لي ماعارفينش يديري لمناعة عند ولادهم وبناتهم. هدا فعلا درس وهدا موجود لايمكن ان ندرق الشمس بالغربال. الرجال
i"عطيني صاكي.. باغية نماكي".
« Donnez- moi mon sac…je veux me maquiller »
Ce n’est pas aussi obscène que la chanson malhoun de Majda Yahyoui :
« Mezine Oussolek » c’est presque pornographique .
في الحقيقة اتعجب كيف يمكن للمعادلة التي تقول ان الفن شيء في الاصل جميل ان تنقلب! المغنية بجهلها ترد بكون الناس سيجيدون الغنية زوينة اذا كانوا زوينين و العكس صحيح،وكأن اي كلام يمكننا ان نجعله زوينا حتى اذا كان زبالة، المهم هو الزديح صافي! وكأن المشكل يوجد دائما في الشخص و ليس في الكلام ! داك الشي اللي كتقولي ينطبق فقط على القرآن الناس يعلمون اننا محاسبون بما نقول حسب القرآن الكريم الذي هو دستورنا، لقوله تعالى" ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار" اخشى ان ينطبق قول الله تعالى على منتجي الاغنية اذا ماساهمت في تشييء لمرأة واصبحت سلعة كاسدة وتعرضت لكل صنوف لتمييز, القائل عزوجل"ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا"صدق الله العظيم