وَصَف الأديبُ المغربيّ محمد برادة “الإخوان المسلمين” في مصر بـ”الأغبياء”، قائلا إنّهم لم يستفيدوا من السنوات الطوال التي قضَّوها في المعارضة لتطوير خطابهم السياسي بعد وصولهم إلى الحُكم عقب ثورة 25 يناير التي أطاحتْ بنظام حُسني مبارك.
وقالَ برادة، في كلمة له على هامش لقاءٍ مع الفائز بجائزة المغرب للعلوم الإنسانية والاجتماعية، حسن طارق، بالمعرض الدولي للنشر والكتاب، إنَّ الإخوانَ المسلمين لمْ يَتعاملوا بالمُرونة التي كانَت تقتضيها الظرفيّة السياسية التي كانتْ تمرّ منها مصْرُ إبّان وصولهم إلى الحُكم.
وأردفَ في حديث لهسبريس أنّ “الإخوان المسلمين” كان عليهم أن يُغيّروا خطابهم الإيديولوجي، وألّا يبدؤوا فترة حُكمهم بالتضييق على الناس، والابتعاد عن الأشياء الثانوية، وأن ينفتحوا ويدركوا أنّ هناك قوّة ليبرالية واشتراكية وعلمانية، وليسوا وحْدهم على الساحة السياسية.
وانتقد الأديبُ المغربيُّ النّهجَ الذي سارَ عليه “الإخوانُ المسلمون” عقبَ فوز الرئيس المُطاح به محمد مرسي بالانتخابات الرئاسيّة، قائلا “بَدلَ أن ينفتحوا على مختلف الحساسيّات السياسية، بدؤوا يُخطّطون منذ اليوم الأول لوصولهم إلى الحكم للاستيلاء على السلطة”.
واعتبرَ برّادة أنّ الانتخابات الرئاسية التي أوْصلت محمد مرسي إلى رئاسة مصر “شابتْها أخطاء”، موضحا “لوْ تمّ تأجيلُ الانتخابات الرئاسية إلى ما بعْدَ وضْع الدستور لكانتِ النتيجة مغايرة، والجيش بدوْره لعب دورا سلبيا في العمليّة لأنّه ساعَدهم (الإخوان المسلمون)”.
وفي مقابل انتقاده لـ”الإخوان المسلمين” في مصر، نوّه برادة بموقف الإسلاميين في تونس، ممثلين في حزب النهضة، الذي قادَ حكومة الائتلاف الوطني بعد سقوط نظام بنعلي، قائلا إنّهم تحلّوا بالمرونة، وقبلوا بتسيير شؤون الدولة مع أطراف أخرى، وهو ما جنّب تونس المصير الذي انتهت إليه مصر.
وعنْ تقييمه لحصيلة حزب العدالة والتنمية في المغرب، قال برادة إنّه من السابق لأوانه تقييم الحصيلة، مكتفيا بالقول “هم أيضا قبِلوا مسألة التداول على السلطة والحوار، ولا يُمكن تقييم أدائهم بعد انتهاء ولايتهم، ولكن لحد الآن يلعبون اللعبة وهذا جيد، ويجنب المغرب ما آل إليه الوضع في بلدان أخرى”.
تحليل الكاتب منطقي ونزيه وزاد الله من امثاله.
الدين ثاقوا بالربيع العربي هم الاغبياء
هذا يعني ان اكثر من نصف الشعب المصري الذي اختارهم غبي وان السيسي المجرم هو الشاطر والذكي. لا استغرب من قولك لان تفكير الاغنياء هو هكذا, يجنح الى الانانية والمصالح الشخصية. العميل السيسي يستطيع ان يؤمن للاغنياء مثلك اموالهم عند الصهاينة والغرب, اما اخوان مصر فيسجنون اموالكم داخل البلد ويطبقون عليها قوانين الشريعة بالرغم من الحادكم.
كلام دقيق ومنطقي.الاأن حزب العدالة والتنمية لم يف بوعوده و أكثر من ذلك، أوصل المغاربة إلى الاستغراب من تدخلاتهم سواء في قبة البرلمان وفي اللقاءات الرسمية.
وكم من واحد قال لي: لقد خدعوننا بلحاهم!
اما انا ولله الحمد والمنة قعلمت بتجربتي المتواضعة أنهم لن يأتوا بأي جديد.
الإخوان أغبى وأفشل "حركة" في التاريخ السياسي المعاصر. الإخوان بضاعة كاسدة وسريعة التلف !
عقلية العربي هي التي يجب ان تتغير لان الجميع يفكر في السلطة و لا تهمه مصلحة الوطن اما تونس فلم تكن مقصودة بل كانت تجربة لان العربي لا يقبل ان تصفعه امراة و يعتبرها حقرة بينما لو وقعت في اروبا فالمعني بالامر سيتابع الشرطية بالقانون و سيتم انصافه و لن يحرق بدنه اما وصول الاخوان للسلطة بمصر فاستعملوها للانتقام من الثورة اما في المغرب فجميع الاحزاب المعروفة وصلت الى الحكم و جاء دور العدالة و التنمية بشروط و دخل اللعبة كما قال برادة لانه ليس وحده في الاغلبية حتى نحكم عليه
عالج الاديب عقلية اخوان مصر بكل صدق فهم لم يكونوا يوما اهلا بتسيير هذا البلد العظيم اذ انهم سبقوا المحراث قبل البهاءم و ظنوا ان الشعب المصري منحهم اصواته ليتغنوا بالشرعية ويقصون كل من لا يشاطرهم الراي فلم يربحوا تعاطف الشارع المصري ولا الدول المجاورة وكان ما كان يجب ان يكون.
اما فيما يخص اخوان المغرب(العدالة والتنمية) فقد سلك اسلوب دبلوماسي كعادة المفكرين الاكفاء بالمغرب وترك لنا المجال مفتوحا لنقيم اداءهم ومقارنتهم مع نظراءهم المصريين.
ا ما رايي المتواضع فهو كالتالي:
نحمد الله على كون الشؤون الحساسة والمصيرية لم تكن يوما بيد هذه الحكومة وغيرها ببلدنا الحبيب.
الحمد لله الذي فتح بصيرة هذا الملك المحبوب وهداه الى البحث عن تنمية البلاد عبر منح التسهيلات الضرورية للمسثمرين من كل بقاع الارض وخاصة منهم الاوروبيين و الخليجيين.
ا لكل يعرف من يسير هذا البلد المحبوب ولولا تواجده لكانت محنتنا اكبر بكثير مما الت اليه الامور في ارض الكنانة.
اما الحكومة المنتخبة فدورها – اتبوريدة والتقاذف مع المعارضة باحط الكلام والتشهير بالداء دون البحث عن الدواء من قبيل الاغتناء الغير مشروع لاكريمات ووو… الهضرة
أنّ هناك قوّة ليبرالية واشتراكية وعلمانية، وليسوا وحْدهم على الساحة السياسية.
هده القوة نبذها الشعب لكن بالنسبة للمثقف على الإخوان أن يغيروا مبادئهم كي لا ينقظ العسكر على السلطة .
لكن لماذا هده القوة لم تكن ديمقراطية و تقبل بالتيار المنتخب، "رغم أخطائه"؟
إن التساوي بالله يقود إلى نفيه وقتله محمد برادة
محمد برادة تحدث عن عادات مماثلة في روايته "حيوات متجاورة". شخصية الرواية مستمدة من شخصية سياسية طبعت تاريخ المغرب المعاصر وشغلت مناصب وزارية بالاضافة الى عضوية في الديوان الملكي، كما ان نفس السهرات كان ينظمها بانتظام سيلفيو بيرلسكوني رئيس الوزراء الإيطالي السابق.
سهرات سرية في فيلات يجري فيها اعتماد طقوس شيطانية خاصة قبل ممارسة الجنس الجماعي.
السهرة تبدأ بجلب فتيات، قبل أن يجري تجريدهن من ملابسهن ليشرع في ترديد هذه الكلمات "ز… وتر… وطب.. داروا فينا خير كثير داروا فينا خير كثير.. آح آح آح".
عالم الاسلام بعيد عن العالم الذي وصف من قبل حاضريه, الشيطان.
و ليس غريب نقده ولكن غريب وجوده بين المسلمين.
اشاطرك الرأي مئة بالمئة ايها الكاتب
ا لاخوان ليسوا اغبياء ابدا وهذا ليس بوصف دقيق ياتينا من انسان مثقف ومفكر
سداجة الاخوان انهم استدرجوا للحكم وكانوا اكثر انسانية من غيرهم .
و من اخطائهم انهم كانوا ينتظرون انخرط الجميع في بناء الوطن ,لكن
العبيد والعسكر كانوا يلعبون لعبتهم القدرة على حساب تساهل الاخوان الذين كان همهم السير بالبلاد لبر الامان .
واقول لك لن تجد ابدا حاكما من حكام العرب من حجم الدكتور مرسي في فصاحته ونباهته وقوة خطابه .والتاريخ بيننا
اتمنى من نخبتنا ان تتحرى الصدق وان تعلن الحق في خطابها مع العباد
وشكرا لهبسريس
المُثَقّف بدوره يتحمّلُ مسؤوليته التّاريخية أسيدي برادة ، فكيف
تمكّنْتُم مِن قراءة التجربة الإخوانية في مصر وتونس فقيمتموها سَلْباً في مصر وإيجاباً في تونس وسَكَتْتُم عنها في المغرب؟ هل عندنا في المغرب (إخوان) أصحاب مشروع متكامل وواضح؟ ألا ترون أنّ عندنا إخوان يستمدون (مشاريعهم) السياسية والاقتصادية والاجتماعية مِمّا يُمْليهِ عليهم صندوق النقد الدولي والمؤسسات المالية المُقْرِضَة ؟!
من يلعب اللعبة حضرتك في المغرب الفقراء ؟ ام الأغنياء ؟ أمال أغبياء؟
آش من لعبة أسي برادة وﻻهم يحزنون اللعبة فرضت عليهم أوراهم تيسلكوا ليس من أجل عيون الطبقة الكادحة بل من أجل المناصب والعﻻوات واﻷجور المنفوخة والله لو كان منصب البرلماني والوزير في المغرب تطوعي لله في سبيل الله ستجد قبة البرلمان تصفر كأنها مكان مهجور أو سيأوي إليها الفقراء كما في الخيط اﻷبيض (عمركم شفتو شي 2 من طبقة راقية في الخيط اﻷبيض ) واجاوبوني
ما قاله برادة فيه تغليط كبير للقارئ، فهو يقارن ما لا يقارن: الإخوان المسلمون في مصر كانوا يتولون منصب رئيس الجمهورية أي أعلى سلطة تنفيذية في البلاد وأبانوا فعلا عن رغبة جامحة في السيطرة الأحادية على كل السلطات، أما حزب العدالة والتنمية المغربي فلم يتول إلا منصب رئيس الحكومة التي شكلها بتحالف مع ثلاثة أحزاب ذات ايديولوجيات فكرية واقتصادية مختلفة، والتي ساهمت بشكل كبير في محاصرته والحيلولة دون توغل فكره" الظلامي" داخل دواليب الدولة.فالحزب إذن أجبر على أن يلعب اللعبة وليست له أصلا نفس سلطة إخوان مصر حتى نتحدث عن مرونته السياسية من عدمها، والملاحظ من خلال "التبوريدات" ديال سي بنكيران التي أعتبرها شخصيا فلتات عفوية تفضح نوايا الرجل الحقيقية ، أن الحزب لو كان يملك نفس سلطة مرسي لفعل بنا الأفاعيل..!! أما أنه لعب اللعبة، ففعلا هو لعبها ولكن فقط بالإجهاز على المكتسبات المادية والحقوقية للطبقتين الفقيرة والمتوسطة، في حين استفادت فيه" التماسيح والعفاريت" التي أدخلها بنكيران لأول مرة إلى القاموس السياسي من عفو شامل ضم مدخراتها في الداخل والخارج، وخاصة في البنوك السويسرية!فعلا لعب اللعبة ..!
الغبي في مصر هي الدولة العميقة وعلى رأسها الجنيرالات . لقد أفهموا الشباب الإسلامي أن لا أمل في السياسة . فدفعوا بهم إلى العودة إلى التسلح. وتأكد الشباب هناك أن لا قضاء على الفساد إلا بالقوة ولن يستطيع أحد إقناعهم بغير ذلك. ولن تتوقف النار في مصر إلا بعد القضاء على الظالمين أو تقوم الساعة .
السي ﻣﺤﻤﺪ ﺑﺮﺍﺩﺓ انت أولا أديب و ليس محلل سياسي.
و ليس المهم الان أخطاء ارتكبها الإخوان سابقا ،لاكن كان الأولى التكلم على جرائم و مذابح و تعذيب ترتكبه الان
حكومة الإنقلاب و الجيش و الإعلام الساقط .
لست مؤدبا كي تكون أديبا
اخوان مصر اعلا قدرا و هامة و علما و رفعة منك و من امثالك. تأدب و انت تتكلم عن الشرفاء ايها اللا أديب
تجار الدين الملتحون يلهفون وراء الكراسي على ظهر الإسلام.
تراهم باللحية والسبحة وهم أكبر المنافقين الانتهازيين.
الإسلام أشرف وأعظم وأطهر من لعبكم.
الإخوان المسلمين ورقة يستعملها العسكر في مصر للإستمرار في الحكم و قطع الطريق عن بقية الحركات الدمقراطية المصرية من الوصول للحكم و الإخوان أغبياء أو بينهم عملاء العسكر لم يفهمو الدرس و ينسجمو مع هده الحركات المصرية من أجل إنهاء حكم العسكر و ليس المهم الوصول للسلطة.
أمام حزب بنكيران فيظن أن مسؤوليته تقتصر فقط على داخل المغرب و هناك قلة الخبرة السياسية و التخطيط و متهور و لا يستغل الفرص المتاحة بما يكفي لمنافسة باقي الدول.
أما تونس فالوضعية في ليبيا أرغمت العلمانيين في تونس بتقبل حزب النهضة خوفا من ثورة دموية. تونس توجد في مرحلة القط و الفأر. تونس منقسمة و ستشهد ثورات بين الفينة و الأخرى. لا أظن أن الحكومة التونسية ستكمل عملها. لأن الأحزاب العلمانية لا يتحملون النهضة لكن هم مجبرون على مشاركتهم الحكومة.
الجيطة والحضر . من هذا الوباء الاخواني الدي بدأ يتغلغل في مغربنا الحبيب .
والله اننا نخاف على مملكتنا و ملكنا من هدا الفريس الفتاك القاتل . الدي بدأ يتربص بمغربنا الحبيب .
إن جل الدول العربية تخلصت منه . وصنفته ارهابيا .
ليس في القنافذ أملس . وما الاحداث التي تجري على امتداد العالم العربي خير دليل على ذلك . تعددت جماعات القتل . فهذا ابو سيف وذاك ابو خنجر واخر ابو سكين
لقد افلح الكاتب برادة في الادب واخطا في السياسة فلم يكن حزب اخوان مصر اغبياء بل كانوا في منتهى البراءة ودخلوا عش دبابير العسكر فلدعوهم بكل صلافة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبردة من هو من هو في هذا العالم . ينضر ويسقط وينجح
السيد برادة لم يلتفت إطلاقا إلى الانقلاب الذي حصل بمصر ….
عنوان مقالكم موهم ومضلل فقولكم "و ال ب ج د منخرط في اللعبة " يعني حسب السياق في لعبة الاخوان المسلمين لانه قرن بها بواو العطف.هل هذا مقصود ام انها مجرد هفوة ؟الله اعلم
يتكلم كما وكأنه تتبع أحداث مصر فقط من خلال الإعلام،يتكلم عن المكونات الأخرى العلمانية والإشتراكية و و و،أين هي هذه الحساسيات الٱن!أين هي جبهة الإنقاذ!أين هو عمرو موسى أين هو صباحي أين هو البرادعي أين هو عاشور أين هو البدوي ووفده أين كل من كانوا يظهرون ليل نهار في كافة القنوات عند المؤامرة الكبرى!!لم يبقى إلا شخص واحد على الساحة وهو الفرعون الرابع السيسي!نعم هم أغبياء لأنهم وثقوا في العسكر الذي خطط لكل شيء منذ تنحي مبارك!لا يجب المقارنة تماما بين مصر و تونس ،لا يوجد في مصر منذ ستين سنة إلا مكونين فقط!الإخوان و العسكر،و في أول إنتخابات نزيهة إكتسحوا فيها كل شيء لأنهم فقط الموجودون في الساحة!!الإنقلاب كان منتظرا بطريقة أو بأخرى،وأول من كان يعرف هذا هم الإخوان نفسهم…والقصة لم تنتهي بعد فهل إستقرت مصر بعد أكثر من سنة بعد الإطاحة بهم!!لا شيء لأن المكونات التي يتكلم عنها برادة غير موجودة أصلا!!راح العسكر جاء الإخوان!!راح الإخوان جاء العسكر..
وهل السي برادة مصر اليوم أحسن حالا من فترة حكم مرسي؟؟؟ وهل الإنقلابي السيسي على الشرعية ديمقراطيا ويقبل بتداول السلطة عن طريق صناديق الإقتراع؟؟؟ الظاهر أن العلمانيين العرب هم أغبى خلق الله بتماهيهم مع السلطة الحاكمة سواء كانت عسكرا أم حاكما مستبدا ضدا على إرادة الشعوب في حرية الإختيار .
اﻹخوان ليسوا أغبياء بل هم ناس طيبون ولﻷسف كانوا يريدون شراكة مع جميع أطياف المجتمع لكن اللصوص والمجرمون المحترفون تربصوا بهم وخلقوا جميع العراقيل لﻹطاحة بهم وكما تعلمون تعاون دول الخليج والدول الغربية مع القوى العسكرية هو من أطاح باﻹخوان في مصر وكما يقال الحمية كتغلب السبع أما أن نقول عنهم أغبياءفهذا غير صحيح فكلهم دكاترة ومهندسون وأنا أقول لك يا سيد برادة أنت الذي لم يفهم المشهد المصري جيدا أما إخوان بن كيران فلهم كل اﻹحترام والتقدير وفقط مع حكومتهم أصبحنا نعرف ماذا يجري في هذا البلد.
الا تعلم ياسيدي ان الخليجيين هم من مولوا للاطاحة بمرسي
تجربة البيجيدي فاشلة مائة بالمائة فقبل الانتخابات وعد حزب العدالة والتنمية المغاربة أنه يتوفر على برنامج يجيب على كل مشاكلهم، ويعالج كل أوضاع البلاد الاقتصادية والاجتماعية المختلة وهو في حاجة فقط لأصواتهم، وبعدما تولى مقاليد السلطة التنفيذية ظهر منه "العجب" وتنكر لوعوده ،فصارت الطبقة الشعبية والطبقة المتوسطة وعموم المأجورين من عمال وموظفين هي الفئات المستهدفة من طرف حكومة بنكيران من خلال تبنيها جملة من القرارات والتدابير اللاشعبية تروم الاجهاز بشكل ممنهج على قدرتهم الشرائية ومكتسباتهم الاجتماعية في حين يتفادى ازعاج لوبيات الفساد والريع والتهرب الضريبي حتى تقاعد الموظفين أرادوا الإجهاز عليه
إن رفع سن التقاعد سيكون انتحارا بالنسبة للبيجيدي
ا لقضية بكل بساطة كانت مخدومة من طرف العسكر و السعودية و اخواتها وامريكا و اخواتها! و كان مبرمجا انزال مرسي من "الكرمة" لانه طلع اليها لوحده!
و غبي من يعتقد ان اسقاط اخوان مصر لم يكن الهدف منه اسقاط اخوان تونس و المغرب! مع ان النظام القديم في تونس رجع من النافذة! و اما القصر في المغرب فهو المهيمن على الداخلية و الخارجية و الجيش و العنصر و مزوار! فاين محل كلمة "الحزب الحاكم" من الاعراب!
الغبي الحقيقي هو الذي لا يقبل بان يحكمه الخصوم السياسيين و ان يمتهن "التسول" لانجاح الانقلاب مشيا على "الجثث"!
شاهت الوجه و مسخت الافكار و اظلمت الانوار!
Les gens qui ne peuvent pas appeler un un chat ont la merde dans les yeux meme s'ils sont intellectuels
Mon salam
ها خطابات الاخوان هي سبب اخفاقهم ام التكالب العربي والدولي عليهم
tout ces propos sont stéréo typés et pas forcément reflètent la réalité de ce qui s'est passé en Égypte. en Égypte simplement c'est l'infidélité d'un general qui a poussé la situation à ce qu'elle est actuellement et d'ailleurs la vérité commence à être révélée. au Maroc c'est la sagesse du roi qui a fait la différence. si vous remarquez avec l'approche des élections comment les parties politiques règlent leurs comptes. Dieu merci pour les faveurs dont IL a béni ce pays des awliyaa salihine.
غريب ان ياتينا الاستاذ برادة بهذا الطرح علما بان الاخوان المسلمين كانوا المطية التي اعتمدها الامريكان لانجاح مخطط الشرق الاوسطك الكبير,
Voilà un écrivain éclairé et d'un bon niveau sur ses jugements politiques.Mohammed Berrada aurait fait dans un Maroc évolué , un bon ministre de la Culture , voire un premier ministre comme LAC VAGALES , PREMIER MINISTRE DE LA Tchéquie.Je l''ai connu depuis l'adolescence toujours clairvoyant et intelligent .Ce n'est pas du tout de la flatterie
Le terme "ils jouent le jeu"choisi par l'éminent professeur est tout à fait explicite.le PJD à en effet été très adroit dans son choix de coalition et surtout celui d'avoir" confié "les secteurs les plus sensibles au PPS à savoir en premier lieu la culture le créneau qui risque de leurs attirer le plus de problèmes et ensuite le fait de leur avoir remis les domaines à caractères sociaux tels que la santé ,l'habitat et le travail .
Pour un coup d'essai ce fut un coup de maître .bravo PJD et bonne continuation.
الدين يتأسس على المطلق والسياسة تتأسس على الممكن…. اما الفكر السياسي ذو المرجعية الدينية فيقع بينهما. وعليه اشكالية التوفيق بين المطلبين (المطلق والممكن) يجب ان يبنى على الحالة الساءدة في المجتمع لضمان مدى تقبل هذا المجتمع واستعداده لتبني التوازن المقترح. الحالة المصرية اتسمت بالاندفاع وراء مطلب المطلق والحالة التونسية ارادت تغليب كفة الممكن، فلا مصر توصلت الى بناء موسسة حاكمة متدينة ولا تونس أسست لدور الدين في الممارسة السياسية. وبدا الدين كمفجر للغضب في كلى المجتمعين فقط لا غير. لهذا نحي في الاولى وتنحى في الثانية. اما في المغرب فيبدو انه هنالك تأسيس لصيرورة يعصى الدين من خلالها مجال اشتغال لا يكبر الا عندما يصبح مطلبا يقوم على أنقاض فشل مقاربة الممكن… او بناء على توافق حول تبادل الأدوار… أكيد ستكون هناك إخفاقات تكتيكية من حين الى اخر لكن التجربة الغربية مرشحة لان تكون حالة مثال في البلدان العربية كونها تبرز دور عامل النفس الطويل في انتقال ديمقراطي يأخذ في الاعتبار المعطى الثقافي بواقعية اكثر …
المغالطة الكبيرة التي يقع فيها الناس و التغليط الكبير الذي يضخه بعض المثقفون هو وجو قوى ليبرالية و اشتراكية حقيقية في مصر و هاته هي الكذبة الكبرى ف هاته القوى التي توصف بالليبرالية ليست لها قواعد شعبية و هي مستعدة للدوس على الديمقراطية في اي لحظة للاستيلاء على السلطة. بالفعل اتركبوا اخطاء اثناء حكمهم مثل صبرهم على السيسي و المؤسسة العسكرية و القضاء الفاسد ولكن اخطاؤهم لا تقارن بخطايا ما يسمى بجبهة الانقاذ التي ارادت احقت مصر كرها في الاخوان. و نصيحة للكاتب المحترم من انسان بسيط ،قبل ان تصدر احكاما و تحليلات حاول فهم المعادلة المصرية بكل ابعادها و راجع كرونولوجيا الاحداث من اندلاع ثورة مصر الى انقلاب السيس لتفهم واقع الاحداث و من كان يريد التغول على الدولة و الاحتفاظ بامتيازاته. ازمة الامة تكمن في وجود نخبة ثقافية و طنقة سياسية بعيدة عن تطلعات الشعوب بل تخدم فقط الاستبداد تحت قناع الحداثة.
أستاذنا يتهم الإخوان في مصر أنهم حاولوا الإستيلاء على السلطة,ولم يعطي أمثلة, " ايلا طاحت البقرة كيقواوا الشفاري"والصحيح, أن المصريين أخطأوا حينما تركوا أعمدة النظام السابق قائمة, فالثورة عبر التاريخ لا تعتبر ناجحة إلا بعد تنظيف الدولة من النظام السابق, فقد كان عليهم قبل كل شيء أن يتخلصوا من بقايا الفساد ,قبل أن يفكروا في أي عملية ديمقراطية لبناء الدولة على أسس جديدة ونظيفة بمشاركة القادرين من كل أطياف الشعب النزيهين, مع الأسف فالمحللون السياسيون العرب ليسوا موضوعيين فهم فقط يقولون كلاما عاما يسايرون به الواقع ويتجنبون الدخول في صراع مع الدول العميقة التي في حسبهم هي الفائزة في الأخير, والدليل على ذلك هو رأيه في تجربة المغرب والذي يقبل كل تأويل.قولوا بكل صراحة أنكم لا تحبون أن تصل الأحزاب ذات التوجه الإسلامي إلى السلطة, وأنكم تريدونها أن تبقى دائما مجرد ديكور وبيادق تكملون بها لعبة الديمقراطية لتضفي الشرعية على كل الفاسدين الفائزين بقدرة مزور.أما في المغرب فنحن نحتاج إلى إصلاح وليس ثورة,فمشكلتنا مع الفساد وليس مع هوية الدولة, فقد اخترنا منذ قرون الملكية وحسمنا أمرنا, والحمد لله.
لابد للاسلاميين التنسيق مع اليساريين والتقدميين في تسيير دواليب الحكم في
ميثاق وطني يتفق عليه الجميع وهذا ما تدعو اليه جماعة العدل والاحسان بالمغرب
الحبيب منذ عقد من الزمان.
Comparaison n'est pas raison.En Egypte ils voulaient avoir la réalité du pouvoir,parce qu'ils avaient été élus démocratiquement.La suite on la connait.Au Maroc la réalité du pouvoir leur échappe.Voulez-vous dire par là ,M.Berrada que vous justifiez le coup d'Etat militaire en Egypte?
في مصر يوجد الإخوان والعسكر ،أما الباقي فهم ليسوا إلا بيادق في يد السيسي ،فلما إنتهت مهمتهم سرحوا وخير دليل من باع العراق للغرب.صحيح أن الإخوان إرتكبوا أخطاك،ولكن الغراب إرتكب مجازر والسلام
تحليل اﻷديب المغربي في واد وسفن السياسات والمصالح في محيطات أخرى ، نظرة أديبنا هذا إلى السياسة جد سطحية ﻷنه يظن أن كل حكيم في هذا العالم يمكن أن يدرك مناه ، وهذا غير صحيح إطﻻقا ﻷننا محكمون بسياسة الحديد والنار الصهيغرب أمركية ، فكل ما ﻻيوافق هذه العصابة اﻹستعمارية مرفوووووووووووووووووووض
وإذا أردتم ما يدل على هذا فاسألوا كبراءهم ما وراء البحار عن الدمقراطية التي تاتي بمن يخالفهم وإن شئتم اسألوا الفلسطنيين كم من فيطوا تلقوه عندما يصوة لهم في اﻷمم المتحدة هنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااك
لو فجر الله شمسنا SUPERNOVA لسموها أساطير الأولين.
**يبغونها عوجا**.
الجبهة الاسلامية مشتتة؛ ايران تبحث عن مجدها عل حساب السنة في حين الجبهة المسيحية بقيادة أمريكا ومعهم روسيا توحدوا لافشال أول دمقراطية، من هذا المنطق يجب أن نفهم الواقع
أيا من كان سيكون واجهة للرئاسة في مصر
لا يمكنه تجاوز آلة الاستخبارات الهائلة المصرية
التي تؤول لمؤسسة العسكر القوية، فكل رؤساء مصر
منذ استقلالها عسكر، إنما اختلف الأداء، خلال تواجد
جمال عبد الناصر الذي أخذ من الأغنياء و أعطى للفقراء
و استطاع جل الفقراء في عهده العيش بكرامة،و ما بعد تواجده
حيث آلت ثروات الوطن للأغنياء و الأغبياء فقط،وها هو العسكر
من جديد شفاف واضح (ديمقراطي)،لكن لا يمكن أن نحكم
على السيسي فما زال قادما جدبدا على الكرسي…
مصر يحكمها العسكر من سنة1952 أي63 سنة كاملة ولم يكن مستعدا للتخلي عن الحكم مهما كان الأمر؛ جاء الربيع العربي فاقتنصوها فرصة سانحة للتخلص من أبناء مبارك المخلوع لسبب يعرفونه هم ؛سلموا السلطة للإخوان الذين يشكلون التنظيم الوحيد المهيكل والموجود في الساحة بعد انتخابات نزيهة وشفافة نسبيا؛لم يرق هذا للخليجيين الذين ترعبهم الديموقراطية وصناديق الاقتراع ولم يرق لإسرائيل والغرب الذين تهدد الديموقراطية مصالحهم طبعا فكان الانقلاب الدموي الذي أعاد مصر عقودا إلى الوراء
الكرة بيد الشعب المصري وحده إذا استطاع أن يستمر في انتفاضته وعصيانه ورفضه القاطع لحكم العسكر فستشهد الساحة تغييرات لصالح الإخوان ولصالح الشعب وهذا هو المنتظر .
أما وصف الإخوان بالغباوة ففيه قساوة وغمط للحق ؛بل أبرياء ووطنيون محبون لبلدهم وشهداء أفداد لم يزدهم كيد الكائدين ومكر الماكرين وتحامل المتحاملين إلا مزيد التحمل والصبر وسينتصرون ما داموا كذلك وسيندم أعداؤهم وخصومهم .رياح الحق والعدل والخير تهب على المنطقة وكل ما يحدث من مصائب هناك ما هي إلا إرهاصات النصر القريبإن شاء الله.
لايجب مقارنة لخوان مصر
بالعدالة و التنمية المغربي
فالاول بنوا حزبهم باديولوجية اسلامية
محضة
اما حزب العدالة و التنمية فهو حزب كاي حزب مغربي عادي جدا الفرق بينه و بين الاحزاب الاخرى هو ان غالبيته ملتحون.
الناس الذين يعرفون الشأن السياسي بالمغرب يعرفون هذا حيدا
في المنطق الديمقراطي، الذي كنت أعتقد أن الأستاذ برادة يتبناه، لكونه مكون جوهري لمفهوم الحداثة التي لطالما حدثنا عنها الأستاذ، الشعوب هي وحدها من لها الحق في الإطاحة بالرئيس أو الحكومة، سواء عبر انتخابات عادية أو مبكرة إن لزم الأمر. وهذا ما حصل في تونس التي يمتدحها كاتبنا كنموذج. فأين سنولي رؤوسنا مع هذا الذي يحصل ممن كنا دائما نعتبرهم مصدر إشعاع لنا؟
بسم الله الرحمن الرحيم ،ناصر المستضعفين من غابر الزمان الى يوم الدين ولو بعد حين ابى ام كره المنافقون ،ان أصل كل هده الأزمات هم اليهود كلما أطفىء الله نار الحرب الا وأشعلوها ،
شعارهم فرق تسود وتتمكن، وكل هدا تحقق لهم ،الغرب وحدوا عملتهم وجيوشهم والعرب تفرقوا وأصبح همهم هو البقاء على انضمتهم التي هي من صنع الغربيين والصلبيين واليهود
فهولاء ال سعود بدلوا اسم بلاد الحرمين بأسماء للبشر واموال الحج والعمرة تصرف في تشيد الملاعب والسهرات ويذهب جلها الى اسيادهم في الغرب وهم سبب خراب العراق وكل ما تبقى من الدول الاسلامية ،السيسي رمى برئيس البلاد في السجن وصنف حماس بالارهابيين ومع دالك هو اللدي قتل الملايين لكي سيتوحد على الحكم ، جنرالات فى الجزاءر رمت بعباس المدني في السجن بعدما انتخب من جل الشعب الشقيق ،وعدوى الربيع أطاحت بقداف الدم ،والكل يعرف أين يقطن زين او بالأحرى قبيح العابدين
كل هدا وسي برادة او قد يكون بن حيون او بينحاس وابن كيران
فليهود اختاروا هدا الصنف من المغاربة ليتناسلوا معهم ،حيت ان الحمى الفاسية أتت على كل شيء وبدت الفوارق الاجتماعية واضحة وضوح الشمس.
غبي من يرى بان من السهل الاطاحة بحكم الجنرالات العسكرية في مصر لانها تملك كل مايجعلها قائمة للابد من قنوات اعلامية وجيش مليوني لاينشق وشركات عملاقة واموال ضخمة في البنوك ودعم بملايير الدولارات من الخليجيين لكي يحموا حدود الخليجيين
هذا تعليق وليس تحليلا يا أستاذ,فمتى كان الأدباء محللين سياسيين؟قد نقبلك أديبا ولكن رأيك السياسي من خلال هذا الطرح يبدو جد سطحي فأنت تصرفت مثل معلق رياضي مداهن لا يعطي رأيه إلا بعد نهاية المقابلة, فإذا كانت النتيجة ايجابية فهو يرجعها ويفسرها بالقوة والخطة التي لعب بها الفريق, وإذا كانت التعادل قال بأن الفريق عرف كيف يتجنب الهزيمة , وإذا كانت الهزيمة شحذ سيوف النقد الجارح واستحضر كل نظريات تفسير الهزيمة وألصقها بالفريق, وغيب كل العوامل الأخرى, فكم من فريق انهزم رغم امكانياته الضخمة وخطط مدربه الذكية ومهارة لاعبيه,ولك في ريال وبارصا خير مثال, فأنت يا أستاذ انتظرت نهاية المقابلة السياسية في تونس وفي مصر ثم خرجت بهذا "التحليل" عفوا "التعليق" على النتيجة, وهذا بالضبط ما يفعله العامة من الناس, بعد نهاية كل مقابلة, فالكل يصبح محللا كما يحلو له, فلو كنت فعلا قادرا على التحليل لما لجأت إلى المناورة في رأيك حول حالة المغرب فأين هي الموضوعية يا أستاذ؟
المخطط الامريكي كان هدفه وما يسمى (الربيع العربي) إزاحته رؤساء دول عملاء لهم باستثناء القائدين القدافي والأسد و استبدالهم بالإخوان و لكن المؤامرة اكتشف الشعب المصري وتونسي و اليمني ان الاخوان هم عملاء لأمريكا وأكثر عمالة من قبلهم و بان الشعرات التي كان يرفعون فقط لكسب شعبية كالتضامن مع فلسطين و العداء لأمريكا والفشل الكبير لأمريكا كان في سوريا بفضل صمود الشعب والجيش والقيادة
حكومة بنكيران: حكومة تحالف قوى الفساد السياسي:-) الحركة ،التجمع:-) والعبتية الاشتراكية:-) pps:-) والنفاق الديني واستعباد الناس والتحكم بالعقلية ) الباجدة:-) .
لكن المغاربة اذكياء سيتم معاقبة هذه المافيا المتحالفة مع الدولة العميقة:-) المخزن:-) ضد ارادة الشعب المغربي العظيم.ومن هذا المنبر الحر ادع الشعب المغربي الى اليقضة والتعبئة لمواجهة هذه المؤامرة الخبثة .
فلتسقط حكومة القهر والظلم ،حكومة الباجدة و الفساد?!
عاش الشعب وعاش الوطن.
برادة ليس لديه الجراة على التحليل السياسي الحقيقي للامور، فهو من الطبقة المحمية المستفيدة من هذا التحالف الخبيث.فالاخوان الامسلمون حركة موازية للحركة الماسونية ،فالاولى تستغل الناس باسم الدين والثانية باسم العبثية والادين.
لا ريب في وجود شهود الزور في كل الأمصار. .وعبر التاريخ…فهؤلاء وأمثالهم من المبررون للاجرام والانقلاب الذي حصل في مصر… يا "برادة" إذا كان الذكاء والغباء في محصلة العلوم السياسية هو النفاق…فالاخوان يكون لهم الشرف بذلك …
تحليل بعيد كل البعد عن المنطق السياسي
نقول المثل الدارج" الحمية تغلب السبع"
كيف كنت ستقاوم آالسي برادة لو افترضنا أنك أنت رئيس مصر أو أي بلد في وضعية مصر أنذاك وتحالف ضدك الأمريكان والأوربيون وإسرائيل ودول الحليج والدول الأخرى التي تدور في فلكها. لكون مصالحها اصبحت مهذدة (الطاقة الموقع الاستراتيجي قناة السيويس محاصرة حماس قيادة العرب في الاتجاه المطلوب خدمة إسرائيل.) وغيرها من الأدوار التي أصبحت مهدذة وفي خبر كان من جهة. وجيوب المقاومة في الداخل التي استغنت طيلة هذه السنين وأصبحت مصالحها في مهب الريح. بل وأصبحت هي نفسها مهذة بالمحاكمة والتي اتفقت مصالحها مع الخارج؟
ولكونك لا تفهم التاريخ، فأنت لم تستوعب حتى ما يجري أمامك الآن.. فقطب المقاومة والاستبداد أطاح بالرئيس المنتخب ليس "ليصحح"الوضع "الخاطئ" كما قد"تفهم". ولكن لإعادة الوضع السابق الفاسد الذي انتفض من أحله الشعب المصري وذلك بقوة النار والحديد. مدعوما ومدفوعا بالقوى الخارجية ذات المصالح المذكورة أنفا.. ولعلك ترى مصر والشعب المصري وما حل بهما بعد" الثورة التصحيحية" من قهر واعتقال وتعذيب ورهن لمصالحها وخراب لاقتصادها ومجتمعها..وا
أي منطق وأية نزاهة أو صدق يمكن أن نجده ـ كما يدعي بعض المعلقين ـ في كلام هذا ال برادة، الذي يتحدث عن أناس فتك بهم الانقلاب الدموي (رجالا ونساءً وأطفالا) فقتل منهم الآلاف وسجن منهم عشرات الآلاف واغتصب العشرات ـ وربما المئات ـ أين مروءتك أيها المثقف ـ إن كانت لك أصلا مروءة ـ أم أعماك الاختلاف الايديولوجي عن النظر الى الحقائق كما هي؟؟!! تتحدث بكل برودة عن أبرياء يقبعون في السجون ولا تُشير ولو بكملة إلى الجرائم التي تلت انقلاب العسكر على السلطة الشرعية في مصر.. فأين حياد المثقف وأين النزاهة الفكرية والمنطق والمصداقية.. ؟؟؟!!!
برادة: "إخوان مصر" أغبياء والـPJD مُنخرط في اللعبة
و برادة هو العبقري الفذ الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه
بل انت اكبر اديب غبي رايته في حياتي، تسكت عن الجلاد وتجلد الضحية
اعرفك ناقدا وكاتبا فما الذي دفعك الى الكلام في السياسة وانت لا تدرك خباياها ؟ اخوان مصر ان شئت ان تعرف هم اول اول جهاز منتخب برئيس نزيه اراده الشعب وفوض له اختيار الحكومة ولو بقي لحد الان لكانت مصر تظاهي دول اوربا اقتصاديا ولولا خوف بعض الجهات من مطالبة شعوبها بنهج نفس االطريق وسلك نفس الاستراتيجية المصرية لما وقع الانقلاب حاول ان تبتعد عن السياسة لان اخطاءك فيها بهذا الشكل ستجعل الناس يكرهونك وهذا ليس في مصلحتك .
أتعجب من بعض البلهاء الذين يكتبون بأسلوب ركيك ما يناقض ما قاله برادة ويصوتون على الغير بالسلب، وهم مجرد أشباه الأميين لا يفقهون أي شيئ وينقدون قامة من طينة برادة.
وواحد منهم ذكر ما جاء في رواية برادة وقارنه بالشيطان لأنه ليس مسلم جيد في نظره، وكان من هو مسلم لا يكون همجي متخلف وبدائي تافه
لللأسف عندما يكون المرء في الضفة الأخرى من العالم المتحضر فإنه يحترم تخصصه ولا يتعداه إلى حقول معرفية لا يتقنها، بل المصيبة هي عندما يعطي أحكاما جاهزة مؤرخة في 03/06/2013 في حين أن العالم بأصمه وأعماه اتحد على كون الاخوان المسلمين ضحية تواطيء إقليمي دولي اشترك فيه اليهود والصهاينة العرب.
المرجو إذاعة أراء لأناس على الأقل أسوياء وليسوا في غيبوبة عن مجريات الأحداث.
طيور الظلام : فى يوم من الأيام هبت على مصر الحبيبه سحابة سوداء وغيوم كلحاء مليءه بطيور الظلام اصحاب الوجه الكالحه والوجوه الغليظة والذقون الكاذبه متخفيين تحت عباءة الدين ليتاجروا بالإسلام زوراً وبهتاناً. وهم اخوان الشياطين خوارج العصر الحديث .كانوا اصحاب مبارك ونظامه الفاسد وكان مرشدهم السابق (عاكف) يقبل يد مبارك على انه ولى الامر ولايجب الخروج عليه ابداً وتوحشت ثروات الاخوان فى عهد مبارك كما لم تتوحش من قبل وذلك تزوج الاثنان زواج سياسى للمنفعه بالطبع بينهما . مبارك يستخدمهم فزاعه للغرب ولبعض خصومه فى الداخل وهم ياءمنوا شره ويكونوا ثروات طائله ويدبرون مكائدهم فى الظلام بمساعده بعض الفقراء بهذا المال المكتسب حتى اذا احتاجوهم فى المستقبل وجدوهم معهم يساعدونهم عند الحاجه ؟ ومن سخريه الأحداث وفى نفس الوقت تدبير من الله حامى مصر ام البلاد والمذكورة فى قراءنه الكريم تشاء الاقدار اءن يتولى امر مصر طيور الظلام وأهل الشر والفتنه .وخرج عليهم شعب مصر المحروسه واذاحهم واسترد الشرعيه التى وهبها لهم وهذا من حقه فقط بوجود السيسى او من غيره وهزم الله طيور الظلام لاءنه اعلم بهم وسقطت الطيور بلا رجعه .
السلام
نعم بعد وقوع تلك الثوراث الشعبية قام مسؤولي التنظيم
العالمي للأخوان و برئاسة مصر بتحريف مسارات الثورة
حيث قاموا بالمشاركة في الأنتخابات و قبل أن يصلوا
للسلطة قاموا بأخفاء فكرهم المتشدد المثمثل بالفكر الوهابي السلفي و لكن الشعب المصري أستدرك للمؤامرة
و خدعة الأخوان المرتكزة على الأزدواجية في الخطاب أي فعل عكس ما يقولون و بتحديد الأخوان يدعون الدفاع عن الأسلام الحقيقي المعتدل و
لكن باطنيا هم يريدون تطبيق بطريقة سرية و تدريجية لفكر السلفي الوهابي بهدف تحريف المسلمين
عن أسلامهم الحقيقي و أسقاط الدولة و ذلك بتدمير المؤسسة العسكرية و هذا ما قام به محمد مرسي .
أذن يجب على الشعب المغربي محاربة الأحزاب الشبيهة بحزب الأخوان مسلمين مصر خلال الأنتخابات و حتى إن أدعى السلمية أو التفاهم مع الدولة أي حزب العدالة و التنمية pjd؛ لأن هذا الأخير أن أدعى السلمية المزيفة فأن بن كيران لم يتردد للحظة في أظهار تعاطفه النفسي و روحي مع محمد مرسي و صديقه الأرهابي أردوغان .
والناس رهم مبقاوش بغين الإسلام و المسلمين بغين غير إفسدو و شربو الخمر و يسرقو فلوس الشعب ولقلتهة ليهم أمريكا هي لكينة .ورالمسلمين مبقة فيهم إيمان الله إستر
الاخوان في مصر وقعوا في فخ العسكر ولم يعطوا الفرصة لتحقيق مايصبو اليه الشعب المصري. بمؤامرة من العسكر والعلمانيين بالرغم من انهم مدوا ايديهم للجميع وتنازلوا اكثر من اخوانهم في النهضة ورغم كل ذلك كانت خطة العسكر محكمة من قبل تولي الاخوان السلطة واحبطوا كل المجهودات المبذولة من طرف الاخوان لادماج جميع اطياف المجتمع المصري. لكن مكر العسكر كان اقوى بحكم خبرة اكثر من 60 عاما في التسلط على ممتلكات الشعب المصري
الاسلامويون الحاكمون؛ على لاشئ؛ في المغرب؛ يلعبون اللعبة؛ حسب برادة. لكنه تحاشى القول؛ بأنهم سيخسرون اللعبة؛ لأنهم اصبحوا مثل الحمامة التي أرادت تقليد النسر في مشيته لتلعب لعبه؛ لكنها فشلت في تقليده؛ و نست مشيتها الاصلية. فاصبحت كالحمامة العرجاء؛ التي تقتات على فتات أفتاتي.
يبدو ان الرجل من خلال خطابه إما انه ينظر الىالأحداث التي و قعت في مصر بمنظار خاص به او انه يريد ان يدس السم في العسل لمداهنة فريق على حساب فريق اخر، فالر جل اولا ليس مصريا وليست له اي صلة باي جماعة اسلاميةوان كان متتبعا للوضع فمن دواعي الخبث ان يحكم على الإخوان بالغباء وانهم لم يطوروا خطابهم السياسي وانهم لم يتعملوا بالمرونة فكان بالاحرى ا ن تقول بالخشونة بعد وصولهم الى الحكم وهذا في حد داته كد واجتهاد في وصولهم الى سدة الحكم وليس غباء لكن يا سيدي وانت تعلم انهم ضحية الصهيونية الناقمة المؤيد بالغرب الكافر الذي لا يسمح بالمشروع الإسلامي الذي فيه هلاكهم.
بسم الله الرحمن الرحيم
اتركوا الإسلاميين وشأنهم
اسي برادة اسي العروي اتركوا الإسلاميين وشأنهم
فلقد تداول الليبراليون والاشتراكيون على حكم المغرب و مصر70سنة من الفشل
فليس لكم دروس لتقدموها للإسلاميين
سيد برادة لم يعتمد على دليل و تحليل علمي انما نطلق من مبداء القولب و العبة سياسية.
اخوان منظرهم هو الدين والعلم واليقين بالله, القوة والامانة.
ام عن PDJ فهم متخويفون من تلفيق تهم وحل حزبهم ومن تحويل البلاد لخراب لكنهم امناء.
مع حترام لك كانسان, هذا تحليل منبعت من غلول وتعصب.
أرى أن تفكيرك السياسي جد متدنب و بليد يا كاتب يا محترم كيف تحكم على تجربة لم تعمر سنة واحدة و لا تعرف أن الشعب المصري تغدى من الحكم العسكري حتى الافطام لم يستطع أن يتخلص من **بزولة العسكر** فلن يستطيع أن يتعايش هدا الشعب إلا تحت أحذية العسكر كما هو الحال في بلدان أخرى كالجزائر و غيرها
الغبي حقا هو من يصف الآخرين بالغباء وهو يحسب نفسه من الأدباء "الفهماء" , يا مسكين أنت بهذا التحليل بل عفوا "التخربيق" أسقطت ورقة كانت تغطيك , وأظهرت أنك من المعرفة "عريانا" ومن الفكر "نقصانا", فإذا كان هذا حال ومبلغ علم من يدعي منا العلم "طغيانا" ,فكيف لنا أن نطلب ونتمنى التقدم والإنعتاق "بهتانا" .
كلام منطقي العدالة والتنمية المغربية دخلت اللعبة وفرضت اسلوبها في اللعب ودالك بعدم الانجرار لما كان يامله من سيطروا على الدولة عقود من الزمن .راهنوا على دخول الحكومة في محاربة فسادهم بعشوائية فتجر عليها سخط المنتفعين دفعة واحدة لكن العكس ما حصل محاربة الفساد بالتدريج والظاهر كما قال امين الحزب الحكومة مباركة سعر البترول انخفض السنة ستكون ان شاء الله جيدة فلاحيا وها هو المسمار الدي سيدق في نعش مقاومي الاصلاح جاء من الخارج فضح مهربي الاموال ومطالبة الهيآت الدولية محاكمة المهربين فقليلا من الصبر صبرنا عقود لما لا نزيد سنة أو اتنين .
برادة مختص في القصة والرواية مااظن متخصص في السياسة ما تبقى ياأخي في روايتك وقصتك تكون جميل إيش دخلك بالسياسة وايش تعرف في الاسلام أو الخطاب الديني واش عرفك انت على ماجرى وصار في مصر ماهم بس يحكوا لك على القنوات هل ذهبت الى مصر ورأيت ماتقول وعندك ادلة ولابس ماسمعت وقرأت في الصحف المخنثة والوصولية التي ترفع شعار نحن مع الغالب .كلامك في الاخوان زي كدا لو كان مرسي اليوم حاكم لقلت عكس كلامك ماتستفيد من قنوات المغرب مؤخرا كيف انقلبت على مرسي فجأة مايكفي يااخي الي جرى من تقتيل وتذبيح السيسي للشعب المصري ماتزيدنا همك ابق في روايتك فقضية الاخوان في مصر مايفهمها غير المصريين الي اكتووا بنيران السيسي وسياسته الفرعونية مايصلح ليك يااخي تمشي فطريق الي هم اعداء الاسلام الذين وجدوا ضالتهم للنيل منه عن طريق النيل من الاخوان .
ينبغي بداية أن ننوه وأن نفتخر بهذا الموقف الذي عبر عنه أحد رموز الأدب والفكر المغربي الحديث من تطورات المشهد السياسي العربي والمغربي بعد الربيع العربي الذي تحول على يد الإخوان والدواعش إلى خريف ثم إلى مستنقعات من الدم الرخيص . ويبدو أن المثقف العربي يتحمل جزءا من المسؤولية في ما آلت إليه الأوضاع في عالمنا العربي ، إن الطبيعة كما هو معروف تكره الفراغ ، فمنذ أن استقال المثقف العربي من أداء وظيفته التنويرية ، تسلل فقهاء الظلام واسنسخوا الفتاوى وتقاطع لهفهم على السلطة مع مشاريع الفوضى الخلاقة ، مما أنتج تحالفات المال والإعلام وفقهاء الظلام . شكرا محمد برادة ويا أيها المثقفون انهضوا من سباتكم وعودوا إلى قلاعكم
السلام
كما يلاحظ الجميع على موقع هسبريس فأن أنصار الأخواني الكوميدي بن زيدان يدخلون للموقع هسبريس و بكل وقاحة أنصار بن زيدان يدافعون عن الأرهابي الأخواني محمد مرسي الذي أراد تدمير جيش مصر لصالح أسرائيل و مرة أخرى أنصار بن زيدان يطبقون مبدئ أزدواجية في
أي فعل عكس ما يقولون . يا للعار المغرب شعبا و أدارة مخزنية عثيقة أصبح مسيرا من طرف الأخوان عملاء قطر و أمريكا .
لابد للملك و الشعب أن يثورو على حزب بن زيدان
الحديث عن قبول دخول الاسلام السياسي لساحة العراك السياسي بعلاقته مع متغيرات الجوار السياسية أمر محمود أما الحديث عن مفهوم سياسي جديد ثورات الربيع العربي فهي أكبر مغالطة إعلامية لتبني مفهوم الاستعمال السريع مع ظاهرة تكونت ونشأت وأصبح لها نفوذ وتحالفات هي مغالطة لا محالة، الاخوان في مصر قاموا بنفس دور العدالة والتنمية وحركات سياسية أخرى في تنظيم تجمعات سياسية على الشارع العام من أجل الضغط على الحكومات، وقد نجحت إلى حد ما في ذلك، إلا أن المنتظم الدولي وبسبب توسع موظة المضاهرات والاتصال العبر مضاهراتي كون رأي عام دولي تنفست معارضته له لهذه الضواهر عن طريق المعارضات الداخلية لهذه الأحزاب، وبدأ السؤال عن أي مستقبل نريد لنا جميعا، وكانت للبنية الهيكلية لتنظيمات معارضة أثر كبير في تأجيج المناظرات ومفهوم النقد لأي شأي والخوض في أي شيء دون رقابة ولا خوف من أحد، فتواصل الحوار لدرجة الاقناع القوة، ووقع الاصطدام، التدربة المغربية تختلف لأن ما وقع بالمغرب مجرد تحول ديمقراطي أكمل مصير الديمقراطية المغربية فترة قيادة الاشتراكيين والاستقلاليين والان المحافظين الجدد بتلوينهم التوافقي الملكي والله أعلم
الحمد لله الذي يسير البلاد في القضايا الحساسة هو ملكنا محمد السادس حفضه الله و لولاه و لو تركت الأمور للبواجدة كانت ستكون المصيبةالعظمى لبلدنا الحبيب
حفظ الله ملكنا و أعانه الله أما البواجدة فأيامهم معدودة
شكرا هسبريس
إلى michmich
ليس صحيحا يا رجل أن أكثر من الشعب المصري صوتوا على الإخوان؟
من أين أتيت بهده المعلومة المغلوطة والغبية في نفس الوقت؟!!
علما أن الغالبية الساحقة من الشعب المصري والعربي عموما لا يشاركون في المهازل الإنتخابية العربية كما هو معروف لدى الكثيرين منا.
اكثر من هذا؛ تعال نتحدث بالأرقام والوقائع الموثقة. فالناخبين المصريين الذين يحقوا لهم التصويت في الإنتخابات يصل عددهم تقريبا 60 مليون ناخب مصري، ومجموع الذين صوتوا على محمد مرسي كما هو معروف في الدور الأول لم يتجاوزون 3 ملايين فقط. وهذا هو مجموع ما يتوفر عليه الإخوان من الناخبين، ولو حذفنا منهم الذين يتوصلوا ببعض المساعدات من حين لآخر من طرف الإخوان كالدقيق والزيت واللحمة من أجل اصواتهم الإنتخابية مثلا، لما بقي لهم سوى اصوات المريدين فقط.
تبا لكم.
هذا الإنزال الدي تعودناه من الجيش الإلكتروني للمتأسلمين لم ولن يفيدكم في شيء بالطبع ولو بقيتم تدافعون على تجار الدين الى أن تقوم الساعة نظرا لأنكم سوى شرذمة قليلة لا تمثلون سوى انفسكم كما هو معروف، لأن الشعب يتكون من ملايييييييين المواطنين وليس فقط بضعة الاف معدودة.
والأيام بيننا.
لماذا نجد ان الغالبية الساحقة من النخب الثقافية والفكرية العربية هم اصلا ضد الفكر الرجعي المتخلف للإخوان والجماعات الدينية بصفة عامة الذين يسترزقون بالمقدس الديني؟؟؟؟؟
الملاحظ كذلك أنه ليس فقط النخب الثقافية والفكرية من لا يتفق مع الفكر المتحجر للإخوان والأحزاب الدينية عموما بل كذلك حتى النخب السياسية من يساريين وليبراليين وعلمانيين والمجتمع المدني وكل الحداثيين بصفة عامة والمؤسسة العسكرية بل حتى بعض الفئة من الشعب الذين كنتم تكذبون عليهم قبل وصولكم للسلطة خلاص قد فطنوا اليوم لأ كاذيبكم ونفاقكم.
هل فهمتم الآن يا أغبياء لماذا يصاحبكم الفشل الذريع وتلاحقكم الإنكسارات والإنهزامات دائما أينما حلتم وارتحلتم.
اكثر من هذا لو كان الإخوان المفلسين وتجار الدين عموما على حق وصواب لكان الله نور طريقهم بالطبع وحقق على ايديهم النصر وقهر كل من عادهم.
واش فهمتيني ولا لا….
كما في العنوان أديب آخر الزمان أش داك تهضر على دولة بعيدة عليك وحركة بعيدة عليك وكل ما قلته مغالطات وهضرة في الخاوي فقط ……
ء*ء*ء*ء*ء**ء*
السلام
نعم تمكن حزب الأخوان من خداع أدارتنا المخزنية الوطنية بسلميتهم المزيفة و المخشوشة و لكن هيهات تم
هيهات على الشعب المغربي الذي فهم و كما عادته بمؤامرة السرية لحزب الحرباء الأخوان الذي يرتكز على
قاعدة أزدواجية في الخطاب أي فعل عكس ما يقول و لتبسيط أدعاء فعل الخير بالكلام المعسول و لكن في أرض الواقع يتعاون مع التماسيح و العفارايت و يتحالف معناويا مع أرهابي الأخواني محمد مرسي و صديقه الأرهابي أردوغان . لعبة بن زيدان واضحة بحيث من جهة عدم أحتكاك بالمخزن و المؤسسة الملكية لأنه يعرف بأنهما خطان أحمران و من جهة أخرى يوظف و يستغل
قوة و جبروث أدارتنا المخزننا للضعط على الطبقات الشعبية عن طريق رفع الأسعار على سبيل المثال و بالتالي ستكون الفرصة مواتية له لكي يفرغ حقده الأخواني الوهابي الدفين على الشعب .
لكن الشعب مع أدارته المخزنية الوطنية سيطبق بوجه
بن زيدن في التراب .
أن سأنتخب PAM أو RNI أو حتى usfp
ماذا عسايا القول ﻻ حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم (عﻻمة الساعة)
ا قرؤا لمحمد ناصر اليماني قبل فوات الاوان يا من تتصارعون عن السلطة اسلاميون وعلمانيون
يجب معرفة أن الدولة في مصر مملوكة للعسكر و ليس العكس. لهذا فكل من يتجرأ و يفكر في الحكم الديموقراطي فمآله هو الإعتقال و التقتيل و الإغتصاب.
يبدو أن هذا الكاتب لا يعرف ما يحدث في مصر أو إنه يعادي كل من له مرجعية إسلامية.
من أول يوم حكم الرئيس مرسي كان هناك مخطط للإطاحة به، و قد إبتعدت كل القوى السياسية آنذاك من المشاركة في حكومة مرسي لمعرفتهم المسبقة بمخطط الإطاحة بالإخوان. هذه هي الحقيقة التي يتنكر لها كل من يعادي الإسلاميين.
كأنه يزكي كل الدماء التي سالت منذ الإنقلاب على الرئيس مرسي. لا حول و لا قوة إلا بالله.
إذا لم تستطيع قول كلمة الحق فالأفضل السكوت.
عاجل
عاجل.. وفاة الفنان غسان مطر بعد صراع مع المرض
docteur mourssi a adresse tous les parties pour le dialogue mais il ont refuse ,donc votre analyse monsiuer n est pas correcte et n est pas logique
اخوان مصر انتخبوا شرعيا ادا هم ليسوا اغبياء بل الاغبياء الحقيقيين من يغازلون نظام العسكر في مصر اما بخصوص حزب النهضة الان هوا يشارك في الحكم لهدا لم يتم انتقاده اما اخوان المغرب فهم اخوان معتدلين وهم ايضا منتخبين بطريقة شرعية علي مايبدوا ان البعض استغل معرض الكتاب لتمرير ايديولوجيات معينة بل الآدكي من هدا هناك من استغله لتمرير ميزانية وزارته
je crois qu'il faut redéfinir notre mode de penser la politique , il faut mettre les mots qu'il faut pour sortir de la confusion et l'amalgame, qu'est ce que l'exercice politique aujourd'hui? est ce que le simple fait de mobiliser les masses suffit pour donner une crédibilité, et une légitimité à un mouvement? je ne pense pas. La politique c'est la mobilisation des moyens intellectuels, et matériels, c'est un savoir, une maîtrise des dossier,des diplômes appropriés et carnet d'adresse. PrenantPOUR simplifier le pdj, qu est ce qui prepare l BEN KERAN à devenir un premier ministre, pareil à LACHGAR OU Chabat et d'autre, absolument rien; l'expérience politique dans tout le monde Arabe n'est pas plus qu'un secteur assurant une certaine subsistance aux acteurs,un secteur ou ils parviennet à ammasser de coquettes fortunes
جيش منظم وسريع التصويت بلا احب في حق كل من قال بان حكومة الاخوان لم تكن في مستوى تطلعات الشعب المغربي – وحتى لو جاء تدخلك مساند وقلت بان حكومة الاخوان المصريين لم ترق الى تطلعات شعبها فانت منبوذ ويطلق عليك الpjdيون سهامهم بسرعة البرق وترى بورصتك من الاصوات تتهاوى وترى علامة ناقص تكاد تخرج من حاسوبك لتلكمك على وجهك.
اقبح ميزة في الانسان هي التعصب – واخاف على وطني من العصبية المنظمة.
بسم الله الرحمن الرحيم وبعد .بكل صراحة انا ضد الاعمال الادبية التي ينتجها برادة للانني لا اشم فيها رائحة الدفاع عن الطبقة الكادحة ولم اكن اتوقع انه سينال الجائزة اما ماقاله عن وضع مصر السياسي في عهد الاخوان انا اخالفه لان اخوان مصر ارادوا ان يطبقوا قوانين الشريعة الاسلامية التي وجب ان تسود في كل الدول العربية اولائك الذين تمردوا على الاخوان ليسوا بداركي الاسلام بشكل جيد ودقيق في نظري واقتبسوا نظام اوربا السياسي الذي لايتلائم مع الانسان العربي(المسلم) في حين تخلوا عن الدستور الاسمى الذي هو القران والله اعلم.
السلام
يا للفضيحة ويا للعار . أنصار بن زيدان الأخوان
يدخلون لموقع هسبريس ويدافعون بكل وقاحة على
التنظيم العالمي للأخوان . لعلم المغاربة الأحرار أن تنظيم القاعدة الأرهابي خرج من رحم الأخوان المسلمون .
يجب على الملك مع أدارتنا المخزنية وضع حد لمهزلة pjd
التحليل صحيح بتغيير كلمة غباء بالسرعة وكان على الاخوان ان يحكموا مصر فعلا ولكن خطاباتهم لاترقى الى المستوى المطلوب لانهم تمسكوا بالحسابات الفارغة فعلا وحتى حزب العدالة والتنمية كان سينزلق وراء الحسابات الفارغة فالمواطن لا يهمه الحزب بل يهمه من سيحقق الاستقرار السياسي الاقتصادي والامني … والى حد الان فالحكومة ناجحة في تسيير البلاد والمغرب يختلف كتيرا عن مصر وتونس . ودللك بتنوع الاحزاب وبرامجها. وتانيا الحكمة كلها في المواطن الدي اصبح واعيا ويساهم في استقرار البلاد . ومن يتكلم عن العسكر والمخابرات فلا يمكن لاي دولة ان تتقدم بدون هده الاجهزة والدول التي تملك جيشا قويا ومخابرات قوية هي التي تحكم العالم . والله يوفق جيشنا وامننا وملكنا ومواطنينا حتى يرقو بهدا الوطن الى اعلى الرتب .
ا لاخوان لم يكونوا اغبياء ولكن كانوا سذج ولكن على الاقل لم تلطخ يدهم بدماء الشعب المصري وبرادة وبنجلون لا يفقهون في السياسة اي حمصة انهم الحون ففقط في حكي القصص اما السياسة فلها اهلها.
وأن ينفتحوا ويدركوا أنّ هناك قوّة ليبرالية واشتراكية وعلمانية، وليسوا وحْدهم على الساحة السياسي
فعلا قوئ مفلسة لا تملك النفس لتاطير الشعب وراحت تمارس دكتاتورية الاقلية والاستقواء بالغرب حيث ارتمت في احضان الصهيوامبريالية لتستقوي بها علئ ارادة الشعب الدي اختار وتعاقبه علئ اختياره. بالقتل والاغتصاب ووووو. فهده هي الديمقراطية في تصوركم .
تحليل متهافت من يساري فاشل…خطأ الاخوان الوحيد هو عدم الاطاحة بجسم الفساد الكبيرالدي ظل صامدا يمكر في الخفاء ويفشل كل مساعي مرسي للاصلاح والبناء كما صرح بذلك رؤوسه لاسترجاع السلطة(راجع اعتراف وزير الداخلية القاتل) ووضعهم كل الثقة في الجيش الذي ظل هو الحاكم الفعلي لمصر الفراعنة…ؤذلك راجع ليس لغبائهم وانما لمنهجهم الاصلاحي والتصالحي بين أطياف الامة وحسن نيتهم في تدبير شؤون الناس حتى لا تراق الدماء….كان علئ الاخوان أن يعلموا أن التماسيح والعفاريت المصرية التي بقيت طليقة اليد واللسان وألفت العيش من دماء الناس لن تفرط في مصالحها بسهولة لتستجيب لنداء الديموقراطية والعدالة…وأن دول الجوار الخليجي لن تبقى مكتوفة الأيدي حتى تدق مطالب الحرية أبوابها…وأن اسرائيل العدوة التي لم تستطع هزيمة حماس ذات النفس الاسلامي في ثلاث حروب متتالية وهي المحاصرة في رقعة جغرافية ضيقة كيف لها أن تعيش وتبقى أمام دولة التسعين مليون برئيس منتخب ومرجعية اسلامية…
أما الحديث عن باقي القوى الاشتراكية والليبرالية..فأقول ليس في مصر الا الجيش والحركة الاسلامية والشعب المصري قال كلمته في خمس استحقاقات انتخابية
الوصف الذي اعطاه الكاتب للاخوان في مصر ينطبق عليهم فعلا كيف تفسر قول ابرز قيادي في حركة الاخوان في مصر و داعية في احد القنوات الفضائية قوله سنقاوم ولو بسفك الدماء حتى نرجع مرسي الى كرسي الرئاسة اي زمن يتحدث عنه هذا القيادي سفك دماء الطبقة المسحوقة من الشعب و هي التى كانت ضحية هذا التطاحن على كرسي الرئاسة وهلم ما صدر من هفوات تحسب ضدهم فهم على هاته الشاكلة لا يصلحون لتدبير شؤون بلد غارق في الفقر و الامية و البطالة الحمد لله ان المغرب ينعم بالملكية و بملك يكره الظلم فلولا هذه النعمة لاخواننا،اوصلوا هذا البلد الى ما لا تحمد عقباه بسبب سوء تسييرهم يكفي ان نذكر وزير العدل و الحريات ماذافعل بموظفي وزارته من اقتطاعات ومقاطعة الحوارات النقابية و كذلك بمهنة المحاماة الذي هو واحد من ابناءها و بالقضاة لوكان ما كان مرسي ماذا هو فاعل هو و بقية حزبه المتواجدين في الحكومة؟
لماذا نجد ان الغالبية الساحقة من النخب الثقافية والفكرية العربية هم اصلا ضد الفكر الرجعي المتخلف للإخوان والجماعات الدينية بصفة عامة الذين يسترزقون بالمقدس الديني؟؟؟؟؟
الملاحظ كذلك أنه ليس فقط النخب الثقافية والفكرية من لا يتفق مع الفكر المتحجر للإخوان والأحزاب الدينية عموما بل كذلك حتى النخب السياسية من يساريين وليبراليين وعلمانيين والمجتمع المدني وكل الحداثيين بصفة عامة والمؤسسة العسكرية بل حتى بعض الفئة من الشعب الذين كنتم تكذبون عليهم قبل وصولكم للسلطة خلاص قد فطنوا اليوم لأ كاذيبكم ونفاقكم.
هل فهمتم الآن يا أغبياء لماذا يصاحبكم الفشل الذريع وتلاحقكم الإنكسارات والإنهزامات دائما أينما حلتم وارتحلتم.
اكثر من هذا لو كان الإخوان المفلسين وتجار الدين عموما على حق وصواب لكان الله نور طريقهم بالطبع وحقق على ايديهم النصر وقهر كل من عادهم.
واش فهمتيني ولا لا…
يكفي إنصافا للحق أن من رأى أن تدخل محمد برادة غير سليم من المتدخلين على هذه الصفحة الى حد تدخلي دون أن أحصي نفسي وصل إلى 3280 معارض بين من أيد معارض وبين من انتقد مؤيد لبرادة وأما الذين أيدوا رأي برادة بين من أيد مؤيد وانتقد معارض فلم يتجاوزوا 17 مؤيد الا يكفي هذا يامحبي الديموقراطية؟ ؟؟
الامر ليس كذلك يا سيدي الامر في تبني افكار صهيونية إذا قارنا بين الاثنين نجد الفكر المعزول كان يزرع الرعب في الفكر الذي يتبناه الحاكم وشد به الخناق على اناس يقتلهم بصمت, ولا محل للغباء في الاعراب.
والله لو قمنا باستطلاع مثلا داخل جماعة الإخوان فسنجد 99،99 من المئة منهم لا يعرفون اصلا من تكون هاته الشخصيات الإسلامية المغربية، بن اكيران أو العبادي أو الفيزازي مثلا علما أن الإسلاميين عندنا يعرفون معظم أسماء قادة الإخوان؟!!
لماذا كل هذا الحب من طرف واحد؟
أين كرامتكم وشخصيتكم؟
لم يسبق أن شاهدت عبر التاريخ داخل المواقع الإلكتروية للإخوان أنهم يهتمون بقضايا المغرب أو تعاطفوا مع اللإسلاميين المغاربة كما يفعل بعد المتطفلين من الأغبياءعندنا!!
لم يعد ممكن للإسلاميين اليوم كسب الناس باستغلال الدين والله والملائكة والرسول والصلاة والتسبيح…. بعدما تحملوا المسؤولية في العديد من الدول العربية وفشلوا في تسيير الشأن العام.
للذين يطلبون بجمع الدين والسياسة في إناء واحد … قلنا لكم العلمانية هي الحل فكفرتمونا وهددتمونا بالقتل وقص الرؤوس … فجاءكم الطاغوت من حيث لا تحتسبون… فهنيئا لكم.
حزب الحرية والعدالة في مصر لم يستجدي الناس بالدين ، بقد ما ما كان انتصاره في كل الاستحقاقات الانتخابية التي جرت نتيجة تجذره في التربة المصرية وقربه من المواطنين ، وهو ما افضى إلى ان كل التيارات العلمانية أيقنت بهزيمتها ديمقراطيا امام قوة الاخوان.
وليس صحيحا انهم يفتقدون إلى المرونة بدليل انهم كانوا قبل ثورة يناير يرشحون شخصيات من خار جهم على شاكلة "صباحي" وتعاونوا مع غيرهم في إطارات مختلفة كحركة كفاية و6 ابريل .
الخطأ في نظري انهم لم يتدرجوا في الممارسة السياسية فمن الحظر الذي عانوه لسنوات طويلة وحالة الطوارئ التي كانت تعيشها البلد غلى السيطرة الكاملة على مؤسسات الدولة من مجلس نواب ومجلس شورى ورئاسة….، والأجذر بهم انهم كانوا يقومون بترشيحات محدودة رغم قوتهم ويقومون بدل ذلك بنسج تحالفات مع القوى الثورية الصحيحة.
مهما اختلفنا معهم ، حجم مصر في الساحة العربية وموقعها الجيوسياسي لم يكونا ليترك لأعداء الثورة الخارجيين ترك هذا البلد ليتحرر، كما ان خسة بعض سياسييها وجبروت عسكرها وتحالف الاستبداد مع الفساد في هذا القطر العربي لم يكن ليهدأ ويترك التجربة الثورية تمضي لحال سبيلها والأيام كشافة
منذ شخصية الراحل جمال عبد الناصر لم يستطع أي رئيس مصري أن يحظى بثقة المصريين من بعده سواء كان علماني او يساري او اسلامي او ليبرالي.
كما هو معروف منذ عهد الإشتراكيين واليسار بصفة عامة لم نعد نلاحظ اليوم شعبية قوية للأحزاب الأخرى.
أتحدى من يقول أن الإسلاميين أو العلمانيين مثلا لهم شعبية في الدول العربية، والأرقام تتبث ذلك بالفعل لأن مجموع من صوت لصالح للإخوان في الدورة الأولى لم يتجاوزوا ثلاثة ملايين فقط من اصل 60 مليون ناخب مصري؟!!!
في الدورة الثانية لو يفز محمد مرسي على أحمد شفيق العلماني سوى بأصوات قليلة جدا كما هو معروف مئتين وخمسين ألف صوت فقط في مجموع التراب المصري!! في الوقت الدي قاطع الإنتخابات ما يقارب من سبعين في المئة من الشعب المصري.
الملا حظ أن الشعوب العربية عموما ملوا من جميع الأحزاب مهما كانت اتجاهها ولم يعد يشاركون في المهازل الإنتخابية.
جميل جيدا ما نسمعه من الاخوة المتداخلون