كُتُبٌ مناهضة لإسرائيل بالمغرب تثير احتجاج لوبي يهودي بأمريكا

كُتُبٌ مناهضة لإسرائيل بالمغرب تثير احتجاج لوبي يهودي بأمريكا
الأربعاء 8 أبريل 2015 - 08:20

أعلن المركز اليهودي الأمريكي “Wiesenthal Cente”، رفضه حضور كتب وصفها بـالـ”معادية للسامية” في الدورة الأخيرة من المعرض الدولي للكتاب والنشر بالدار البيضاء، بل إن المركز المعروف بكونه من أقوى اللوبيات اليهودية في أمريكا راسل وزير الثقافة محمد الصبيحي، محتجا عليه بأنه سبق أن وعد بعدم السماح بترويج كتب “معادية للسامية” في معرض الدار البيضائ.

وكشفت صحيفة “algemeiner” الأمريكية المتخصصة في أخبار اليهود في مختلف دول العالم، أن مدير العلاقات الدولية في المركز اليهودي الأمريكي راسل وزير الثقافة المغربي ليعبر له عن احتجاج المركز “لعدم وفاء المسؤول المغربي بوعده بعدم السماح ببيع كتب “معادية للسامية”.

وجاء في الرسالة أيضا أن شيمون صامويل مدير العلاقات الدولية في المركز قد سبق أن أجرى اتصالا هاتفيا مع الوزير المغربي يطالبه فيها بمنع الكتب “المعادية للسامية”، وأضافت ذات الرسالة “السيد الوزير قدمت وعدا بأنكم لن تسمحوا ببيع كتب تدعو إلى العنصرية أو الكراهية أو العنف كما هو الحال بالنسبة للكتب التي تتعارض مع قيم الإسلام أو المتعارضة مع مبادئ الدستور المغربي”.

من جهته رد الوزير المغربي محمد الصبيحي بأن الكتب المعروضة في معرض الكتاب لم تكن كتبا معادية للسامية وإنما هي “كنت منتقدة لإسرائيل” حسب ما جاء في نفس الصحيفة الأمريكية.

المركز الأمريكي اليهودي ذهب بعيدا في انتقاده لمعرض الكتاب، إذ أنه عبر عن امتعاضه من استقبال فلسطين كضيف شرف في المعرض الدولي الكتاب، وهو ما أكدته الرسالة “دعوة فلسطين كضيف شرف ساهم بدون شك في تقوية حضور الكتب المنتقدة لإسرائيل”.

ويظهر من خلال الرسالة أن المركز تتبع المعرض بشكل جيد وأحصى الكتب التي اعتبرها “معادية للسامية” والتي بلغ عددها حسب نفس المركز أكثر من 100 كتاب “يعادي السامية”، وعلى رأسها كتاب “الأساطير المؤسسة لدولة إسرائيل”، وكتاب “كفاحي” لأدولف هتلر.

وليست هذه المرة الأولى الذي يراسل فيها المركز دولة عربية ليحتج على حضور كتب تنتقد إسرائيل إذ سبق له أن فعل نفس الأمر مع المعرض الدولي للكتاب في قطر، ومصر، كما سبق للمركز أن تدخل خلال الجدل الذي أثير في المغرب حول مشروع القانون المجرم للتطبيع مع إسرائيل، إذ أنه راسل المغرب حتى لا يقوم بتبني هذا المشروع.

‫تعليقات الزوار

45
  • youba
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 08:54

    حقق الغرب عدة تورات آخرها الثورة المعلوماتية
    المقابل حقق العرب ثورتين مهمتين و هما الثورة الجنسية و الثورة العنصرية
    وإليكم آخر ما توصل إليه الفكر العربي :
    – تسخير المعارض لنشر الفكر العربي الإقصائي العنصري
    – نشكر أفكار تحرض على الكراهية لكل ما يعارض القومية العربية البدائية

  • modenese
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 08:57

    سبحان الله بين الفينة والأخرى يبين الله لنا معشر المسلمين مدى تهاوننا في نصرة الإسلام ونبي الإسلام .
    فعندما يسب الله عز وجل أو يسب النبي صلى الله عليه وسلم في جميع وسائل الإعلام او تهدم بيوت الله أو تدنس مقدساتنا فلا أحد يحرك ساكناً ولا يسمح لمن يريد أن يحرك دلك الساكن. أنظروا اليهود يحتجون بمجرد مناهضة دولتهم المزعومة ، أما آن الأوان أن نستيقظ نحن أيضا من غفلتنا ادا أردنا ان ينصرنا الله .

  • momo
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 09:01

    اللوبي اليهودي من أقوى اللوبيات اليهودية في أمريكا مما يجعله قوة ضغط مهمة على القرارات السياسية المتخذة في أمريكا وليس في المغرب بلدنا دولة اسلامية ولا تجرم الكتب وافكار الادباء و المفكرين و الزعماء السياسين كما ان لا تؤيد النازية وهتلر فالمعرض الدولي للكتاب والنشر بالدار البيضاء هو للجميع فاذا كانت المانيا وامريكا وكذلك بعض الدول الاروبية تحظر نشر مثل هذه الكتب فلما لا تجرم الصور و الرسومات المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه و سلم

  • عمران
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 09:14

    هادالموضوع شائك المغاربة خاصهم إعرفو مصالحهم فين . المغرب لازم إحترم الديانات السماوية و منها اليهودية وكنقدم الشكر الجزيل لصاحب الجلالة نصره الله لي مطبق سياسة المغاربة سواسية لا فرق بين يهودي او مسلم او نصراني .

  • مهدي ميد
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 09:15

    قبل كل شئ أنتم لوبى يهودى أمريكى جلكم من أصل مغربي ماذا فعلتم لقضية الصحراء المغربية لماذا ﻻ تضغطون بكل قوتكم من أجل فرض حل القضية تحت السيادة المغربية ووووو ونحن نعرف أن أمريكا بيدها مفاتيح كل القضايا ونحن مع عدم معادات الديانات السامية كيف كانت ….

  • محمد الفلاح
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 09:31

    لن تكون ساميا أيها اليهودي حتى تتعلم كيفية المحافظة على النفس البشرية. كم من نفس بشرية أبدتها في فلسطين ولبنان وسوريا بطرق مباشرة وكذلك في جل أنحاء العالم بالإغتيالات.فرغم كل هذا تريد من الكتاب ناقلي الحقائق أن يتكتموا عن جرائمكم التي فاحت ولوثت الهواء.عن أي شيء تبحث أيها اليهودي؟الكل في العالم الآن يشهد بأنه لولا اليهود الصهاينة لكان الأمن والسلام هو السائد في الأرض.ونحن نعرف بأنه من دون الإنجليز وأمريكا لما كنتم أساسا بالوجه القبيح الذي عودتمونا الآن على رؤيته.لا نرى منكم إلا الحرب والقتل والطغيان والفساد وخاصة على الأطفال والنساء والشيوخ مع إخفاء معالم الجريمة.

  • محمد
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 09:34

    وقاحة اسراءيل ليس لها حدود ، اليهود المغاربة على مر التاريخ احترمو و عاشو بسلام في بلدهم المغرب ، اما الاستعمار و الاحتلال فمرفوض في كل الاعراف و الاديان و الثقافات

  • رشيد
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 09:40

    كتاب كفاحي لأدولف هتلر هو سيرة ذاتية، و يحتوي معلومات و أشياء توقعها هتلر و حدثت فعلا.
    في نظري، اليهود هم أخبث قوم، و هو سبب جل المشاكل في العالم، حتى الانسان الامي يعرف هذا.

  • ISAMINE
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 09:50

    Je me pose la question et je la pose à tous les éruduits qui ont des connaissances approfondies en matière de religion pourquoi on rejette les juifs alors que c'est un peuple choisi par Dieu ? Si on croit à Dieu on doit respecter ses paroles:

    وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون ) يقهرون ويستذلون بذبح الأبناء واستخدام النساء والاستعباد وهم بنو إسرائيل ( مشارق الأرض ومغاربها ) يعني مصر والشام ( التي باركنا فيها ) بالماء والأشجار والثمار والخصب والسعة ( وتمت كلمة ربك الحسنى على بني إسرائيل ) يعني : وفت كلمة الله وهي وعده إياهم بالنصر والتمكين في الأرض ، وذلك قوله تعالى : ( ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ) القصص – 5 ( بما صبروا ) على دينهم وعلى عذاب فرعون ( ودمرنا ) أهلكنا ( ما كان يصنع فرعون وقومه ) في أرض مصر من العمارات .

  • عبد ربنا
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 09:56

    يااسفاه الى اين وصلنا يتدخل الصهاينة لكي نرفض اخواننا الفلسطينيين كما تدخلو لمنع قانون تجريم التطبيع بالمناسبة اين الى اين وصل قانون تجريم التطبيع انشري يا هسبرس ان كنت مستقلة

  • المتسائل
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 10:04

    و الله غريب هؤلاء الصهاينة،يمارسون شتى أنواع العنصرية
    و أقاموا دولة شتات على أساس خرافات و أوهام،و باسم تزمت
    ديني لا يعترف به عدد من اليهود المتدينين في العالم، و يثيرون
    بدلال طفولي دوما ضجة إعلامية،خوفا من قيام دويلة فلسطينية
    أو ما شابه،و منعوا المغرب من عرض فيلم فارس بلا جواد المصري
    ذات رمضان،و عرضi التلفزيون المصري حين كان مبارك ما زال
    في الحكم،و إن كان هناك معرضا طبيعيا لكتب عالمية،فهم يتجسسون
    بعملائهم المختلفي الجنسيات عليه،عل و عسى أن يجدوا سببا، و لو واهيا، لإثارة
    دعاية الدلال الطفولية، التي أصبحت كاللازمة: معاداة السامية، كان الله
    في عون الفلسطنيين، و فلسطينيي ال48 المحتلة أرضهم بأبشع و أبله
    احتلال في العالم..

  • Va savoir
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 10:07

    Les Juifs et Les Hébreux / Ibraiques en général

    sont le peuple le plus intelligent au Monde

    c'est pourquoi nos arabes sont tellement jaloux de leur succès et leur profèrent une haine anti Humaine

    Sachant bien que la souffrance de ce peuple n'a d'égal dans l'histoire Humaine

  • قل ماذا تقرأ أعرف من تكون
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 10:22

    الحق والحق يقال يجب إفراغ المكتبات من كل كتاب يبث سم العنصرية والكراهية بين البشر ،الكتاب أوفى صديق وأحسن معلم فعلينا أن نختار النافع ونتجنب المضر ، مهمة القيمون على التربية والثقافة في بلدنا.

  • مواطن مغربي له رأي
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 10:23

    "معادية للسامية"؟!!
    أليس العرب وغيرهم من شعوب منطقة الشرق الأوسط من العرق السامي ؟
    وهل هل اليهود الذين يستوطنون اليوم فلسطين من العرق السامي ؟
    أليس بينهم مغاربة(بربر أي من أبناء حام) و روسيون وبولنديون و سود(يهو الفلاشا) الذين يعانون من الاضطهاد والميز العنصري بسبب لونهم ؟
    إثنان يخافان من نور الكلمة:
    الصهاينة والسلفية .
    لذا يعتمدون على الكتمان والتعتيم وقلب الحقائق وشراء الضمائر كي لا ينكشف زيفهم وخداعهم .

  • ل للإرهاب الفكري
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 10:26

    لاشك أن الوبي الصهيوني ذهبوا بعيدا عندما أرادوا أن يتدخلوا في سياسة بلدنا المغرب . نحن فيجب المغرب لا نعادي اليهودية بل أن اليهود أخواننا في الموطنة و لكن
    ما نعادي و نحارب هي الصهيونية لانها نظام عنصري يعتمد
    على العنصرية العرقية و الدينية . و لنا الحرية الكاملة لنشر
    كتب التي تلقينا و ذلك يندرج في حرية الرأي .
    و إذا كانت هذه المنظمة الصهيونية أن توجه النقد يجب أن
    توجهه إلى إسرائيل بما تفعله في غزة .

  • zakaria
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 11:29

    pour eux critiquer israel est antisemite,beh non ,tout mon respect pour le peuple juif mais israel est un pays assassin ,colonistaeur.et le gars qui dis plus haut que les juifs sont les plus intelligents au monde je te dis d'où vous avez sorti ça? l'intelligence n'est pas question de race .

  • الفاهم يفهم
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 11:40

    قد يستغرب البعض لما سأقوله في هذه السطور، ولكنها الحقيقة والواقع والمنطق.
    إن الرافد اليهودي يعتبر دستوريا مكونا من مكونات الهوية المغربية، وأحد المساهمين في تشكيل الشخصية المغربية الضاربة في أعماق التاريخ، ومن هذا المنطلق يعتبر اليهود المغاربة وغير المغاربة أقرب إلى الجدور التي صنعت الانسان المغربي المتعدد الأصول، مما يحتّم علينا كمغاربة غير يهود أن نجعل بين أعيننا، ودائما وباستمرار، وأن نرعى بعناية وتروّ الارتباطات التاريخية والعرقية التي تجمع مختلف مكونات شعبنا العريق.
    من جهة أخرى، يعتبر اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية من أكبر المساندين للقضايا الوطنية المغربية، وبصفة خاصة قضية وحدتنا الترابية. وهو الأمر الذي يجعل مسؤولية المغرب حكومة وشعبا كبيرة في صيانة العلاقات البراجماتية التي تجمعنا بهذا اللوبي.
    إن اسرائيل ككيان سياسي قد أصبحت واقعا مفروضا، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن نتهرب او نجعل رؤوسنا في الرمال، لمجرد أن "إسرائيل تنتهك وتغتصب الاراضي الفلسطينية"، بل إن مصالحنا مع اسرائيل تتمدّد لتنعكس على سياساتنا وقضايانا الحيوية، لما لهذا الكيان "الاستيطاني" من سطوة دولية

  • ابن صنهاجة البار
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 11:45

    لو كانت لدي الإمكانيات لطبعت عشر مليون نسخة من كتاب (كفاحي)لانه الكتاب الوحيد بعد القران الذي فضح كيد اليهود.

  • عابر سبيل
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 11:51

    لنقل للجمعية اليهودية ان اسرائيل عبارة عن منزل مبني من التبن .اما يوما سينحرق او اما تدهب الراياح .وليكن في علمهم سياءتي يوما يستيقظ فيه لااقول العرب ولكن أقول المسلمون انهم في نوم عميق .مثل الدب ينام ستة شهور ويستيقظ ستة شهورا .وحين يستيقظ المسلون .سينزلون مليون شهيد في لبنان ومليون شهيد في سوريا ومليون شهيد في الاْردن ومليون شهيد في مصر فترى اليهود يرمونا أنفسهم في البحر الأبيض الموسّط .ان نصر الله قريب.

  • عبد الله اللمغربي
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 13:18

    وبمثل هده الممارسات يفقد المغرب توازنه في العلاقات الخارجية والدبلوماسية وانصار قضية الصحراء المغربية التي يجب حضورها في اي تصرف للمغاربة جماعات وفرادى ، وجلالة الملك طلب منا التجنيد جميعا في قضية الصحراء والسلاد الدبلوماسي أنجع من غيره ، اد نكشف عن وهم ضعفنا امام الغير بالعاطفة والتستر وراء التحايل فنخسر هؤلاء وهؤلاء ، ففي هده القضية خسرنا المركز الامريكي اليهودي بهده المعاملة وخسرنا الجانب الفلسطيني الدي تأكد من معاملتنا ووعدنا للمركز الامريكي اليهودي ومن يدر من يتعامل مع من . وهل من الممكن حضورنا معرضا مماثلا تعرض فيه كتب ضدنا … وان الصراحة افضل في هده الحالة ، فاما ان نؤكد للفلسطينيين حضور المركز الاميريكي اليهودي واما تاكيد حضور الفلسطينيين وتلكم الكتب للمركز الامريكي اليهودي ، واما تنظيم معرضين للكتب واحد يحضره هؤلاء وواحد يحضره هؤلاء ودلك في فترتين زمنيتين مختلفتين والثقافة ملكية للجميع لا حدود لها . ودلك من باب الوفاء بالوعد . ويكون من الخطا ابعاد مساهمة او مشاركة أي من المعنيين . وأهل السياسة ادرى.

  • mawhouba
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 13:21

    Et puis quoi Encore?alors
    comme çà ils veusent avoir un droit de regard sur le contenu de nos expositions.j'espère que notre gouvernement ne se laissera pas faire sinon ils .vont nous dicter les programmes dans nos écoles comme c'est déjà le cas en france

  • hicham
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 13:39

    J'ai pas besoin de livres pour apprendre à mes enfants que les juifs sont un danger et un cancer qu'il faut s'en méfier

  • boujmia
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 13:43

    Essalam alikoum ya khoutna fi lah

    L'AIPAC (American Israel Public Affairs Committee) , c'est un lobby sionistes qui faisait la pluie et le beau temps , je parles au passé car les états pourris d’Amérique n'auront plus le poids qui il avait pour influencer la politique mondiale , en 2020 les puissance du monde seront asiatique , chine , Russie , inde , brésil en dernier les américains …
    ces gens de l'ipac , mélangent sionisme et judaïsme , et veulent imposer leur vision au monde entier :
    pour eux il n' y a jamais eu de peuple palestinien , mais des arabes d’Israël , donc le fond c'est du racisme anti palestinien, pour eux la Palestine était vide , libre, et les palestiniens c'était comme des pierres,pas des humains , eux ils ont le droit d’être raciste , et si on leur dit ils répondent vous êtes antisémite !
    Les marocains sont sémites donc on ne peut pas être anti sémite !
    Anti sioniste oui mais pas anti sémite !
    wa hanta goulou wa goulou ya khouna fi lah !

  • العربي المغربي
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 13:46

    :"أكدته الرسالة "دعوة فلسطين كضيف شرف ساهم بدون شك في تقوية حضور الكتب المنتقدة لإسرائيل"." الوقاحة وجرأة الجبناء
    لكن فلسطين إخوة المغاربة ولن نتخلى عنهم يامجرمين قتلة الأطفال
    أصبحنا كعرب صفر على الشمال حتى يطلب منا التخلي عن إخوتنا غذا سيطلبوا من المغاربة عدم التضامن مع طنجة أو مكناس لأنهم سيبكرون سبب ….والله عال ونحن أيضا نطلب حل مكتب مركزكم لأنه يهدد العرب

  • salasabil
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 13:47

    إشتريت كتاب كفاحي لصاحبه أدولف هتلر النسخة الكاملة والأصلية
    بِه حقائق وجب تدريسها بالمدارس ليس فقط المغربية بل العالمية
    ومن لم يقرأه يُعَدُّ من الأميين بامتياز، وَكل مكتبة لا تحتويه لا يمكن وصفها بمكتبة
    لذا وجب تعميم وجوده بكل المرافق الحيوية لتعميم الفائدة وتحطيم أطروحة
    الهولوكوست والتباكي والعويل والنبيح

  • isamine
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 14:04

    Mois je vous dis que s’il y a un livre auquel je consacre le plus de temps à lire et à relire c’est le Coran . Car c’est un livre sacré, immuable et authentique . Les fanatiques l’interprète à leur façon et essayent de masquer la vérité . Le Peuple juif est un peuple élu et choisi par Dieu . C’est écrit et acté dans le livre Saint . Si on est un bon musulman on n’a pas le droit de le nier . La seule chose à déplorer en Israël c’est le système politique du Sionisme qui est similaire à l’Apartheid au siècle dernier en Afrique du Sud . De mon point de vu, un peuple qui a souffert du racisme, depuis plus de 5000 ans, ne doit pas faire souffrir un autre . Il y a de la place en Palestine pour tout le monde . Si les enfants d’Abraham se mettent d’accord un jour il gouverneront le monde . Ce jour-là, le lac de Tibériade sera le Paradis que Dieu a ôté à Eve et Adam . Car les arabes ont la richesse et les juifs ont la science et la technologie

  • mohammed
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 14:12

    si c'etait pas les juifs ,les algeriens et le polisarion auraient dancer dans le sahara marocain mais je pense que les arabes du maroc ne s'interessent pas a leur territoire et j'en suis sur et certain que seul les berberes vont aller a la guerre contre l'algerie et le polisario.et je me rappelais que le gens des grandes villes qui ne travaillaient pas durant les annees 80 et 70 n,acceptaient pas d'aller pour la guerre contre l'algerie et le polisario seules les hommes libre de la montagne le faisaient.donc il n'ya aucun espoir de
    dans ces arabophones traitres. les juifs sont nos amis point final et celui qui ne veut pas qu'il quitte le maroc.

  • R&D
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 14:14

    كتبنا معادية للإرهاب اليهودي الا وهي اسرائل كما أن كتبكم معادية للإرهاب وليس للإسلام

  • أبو شرف
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 14:30

    في كل الاحوال يجب التمييز بين اليهودية و الصهيونية حتى لا نظلم إخواننا اليهود المغاربة المخلصين لوطنهم المغرب.

    بصراحة عندما اطلعت على موقف يهودي مغربي ،مقيم بامريكا، من المنشقة امينتو حيدر ، شعرت برابط قوي يجمعني مع هذا اليهودي المغربي المتميز.

    فشيئ من البراغماتية ضرورية في تدبير العلاقات و المصالح المشروعة.

  • mohcen
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 14:53

    مؤخرا في مدينة فيلاديلفيا الامريكية شوهد في الحافلات اعلانات معادية للاسلام و لم يحرك احد ساكنا. بل قالوا انها حرية تعبير, هل اليهود احرار في التعبير و تنحصر حريتنا نحن المسلمون؟

  • دباج حسن
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 14:53

    يوبا .الفهم يفهم…. وغيرهم ممن تصهينوا ومسخت هويتهم الى حد قدفهم العروبة.
    من انتم ان تنكرتم لعروبيتكم.
    انتم مثل الغراب الدي اراد ان يقلد مشية الحمامة ففقد مشيته.
    انسلختم عن هويتكم فاصابكم المسخ واصبحت تنبطحون امام كل اشارة صهيونية.
    اسرائيل تحتل بقوة الحديد والنار اراضي عربية بمساندة ومباركة الامبريالية الغربية.تهين العرب في كل المحافل مما فيهم انتم المنبطحون.
    نتنياهو يرفض السلام ويرفض قيام دولة فلسطينية داخل حدود 67 ويعتبر القدس عاصمةالدولة العبرية.
    وانتم تتعاطفون مع العدو لمجرد نشر كتب تعادي اسرائيل.
    لروجي غارودي المسلم افرنسي الدي فند اساطير المحرقة بالحجة والدليل العلمي حوصر وحوكم وسجن في وطنه فرنسا بضغط من اللوبي لصهيوني الفرنسي.
    حرية التعبير والفكر والراي خرافة من خرافات الغرب الامبريالي المعادي للعرب والعروبة.
    انتم اسرائيلو المغرب اسرائيل في غنا عن دفاعاتكم ودفوعاتكم.
    اتقوا الله في انفسكم.

  • ياسين
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 15:09

    يا كتاب المغاربة انتم مثقفون ولا تفكرون الا تعلمون بأن المغرب يحتاج للوبي اليهودي في ما يتعلق بوحدته الترابية! أين عقولكم؟

  • سناء من فرنسا
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 15:18

    اسم على مسمى {لصراع العربي الاسرائيلي }
    العرب الحقيقيون في شبه الجزيرة العربية يلقبوننا بالوافدين اوالاجانب
    اماريكي والبريطاني ارفع منا درجات ودرجات فلماذا نقنع انفسنا بالعروبة
    التي لايؤمن بها حتى اصحابها؟

    وشكرا

  • عزيز
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 15:24

    إنه لمن المضحك المبكي أن يباع كتاب هتلر "كفاحي" هكذا بدون رادع أو بدون عقد. إن تواجد هذا الكتاب في على كل الأرصفة من بغداد إلى الدار البيضاء يطرح كثيراً من نقط الاستفهام. إن بلداً يدّعي التسامح واحترام حقوق الانسان، عليه أن ينتبه إلى هذه المبيعات التي لا تنشر الحقد والضغينة بين الناس فحسب، بل تنشر فكراً فاشياً يشكل خطورة على شبابنا، فكراً فاشياً لم يتوان أجدادنا في محاربته بالنفس والنفيس. ومن يدافع على هذا الكتاب باسم حرية الرأي، فليطالب على الأقلّ أن يتمّ نشره مشفوعاً بمقدّمة تشرح للنشء من هو هتلر وما هو الفكر الذي كان يدافع عنه وما هو مشروعه الحضاري… حتى يتبيّن الرشد من الغيّ، وحتى نعرف على من ندافع. أما من يدافع على بيع الكتاب باسم الدفاع عن الفلسطينيين، فهو لم يفقه في القضية الفلسطينية شيئاً وهو بدفاعه هذا يقبرها أكثر…

  • ismaine
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 15:38

    أقول و بإختصار. اليهود في بلدهم والمغرب في صحرائه . أحب من أ حب وكره من كره. لا يمكن تزوير التاريخ

  • نورالدين
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 15:45

    الصهاينة اصبحوا يلعبون بكلمة'معاداة السامية'في كل ملتقى يفضح جرائهم في فلسطين.والمغاربة احرار في قراءة الكتب بما فيها 'كفاحي' لادولف هيتلر.

  • Abel
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 18:56

    Si cette information est exacte, Il faut que les marocains, se reveillent et voient où il est leurs interets. Parmis les défenseurs de notre dossier sahara aux Etat Unis est le lobby juifs et ce n'est pas le lobby (de frère ) Algerien . Sans parler qu'il y a des juifs marocains et il faut les protéger comme les autres marocains. Quant à ces livres ils nous viennent de moyen orient comme les livres religieux obscurantismes. Et je ne comprend pas pourquoi un Etat reconnaissant les droits humains (sans parler de ses citoyens juifs) laisse venir au pays ce genre de livres. C'est trés grave. Comment vous voulez gagner la cause du sahara ? Est ce que le gouvernement actuel est contre les interets de son pays? Si c'était le cas le Roi doit intervenir pour stopper cela. Qt aux pauvres commentateurs qui sont pour ce genre de betises humains doivent savoir qu'ils portent atteinte à leur Nation, et travaillent pour le Polisario, donc ils sont des traitres,sans se rendre compte .

  • observateur
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 19:12

    Je crois que certaines personnes portent atteinte a notre intégrité territoriale en s'attaquant aux juifs surtout que certains de nos concitoyens sont d'origine juive .
    J'ai lu sur ce site Hespress, l'histoire du jeune juif americain; d'origine marocaine qui, par son patriotisme est intervenu dans un restaurant au USA en public pour réprimander la traîtresse de Aminatou Hidar en lui reprochant de s'agiter contre son pays .
    Ce citoyen de confession juive est un vrai patriote.

    Certaines personnes s'occupent plus des pays étrangers que du Maroc.
    Ils lancent des slogans et des paroles qui ne font que nuire a notre pays.
    Ces personnes ont la bouche cousue quand il s'agit des problèmes touchant aux intérêts du Maroc.

    Pire encore, elles ne différencient pas entre les amis et les ennemis du Maroc.

  • احمد
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 19:56

    اتسائل لماذا لا تحتج جامعة دول عربية على كتب اليهود التي تعلم ابنائهم كره العرب يوميا بمدارس الصهيونية .وتتهمهم بمعادة السامية وكره ابناء نبي الله اسماعيل

  • gladiateur
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 20:48

    Au n 12 .pourquoi tu parle au nom du musulman arab , en sais bien que vous etes un juif, qu' il peuple vous etes hypocrite lâches .et vous vivre que par les mensonges et le sang comme les vampires

  • Ali
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 21:11

    اء 08 أبريل 2015 – 09:15
    si c'etait pas les juifs ,les algeriens et le polisarion auraient dancer dans le sahara marocain mais je pense que les arabes du maroc ne s'interessent pas a leur territoire et j'en suis sur et certain que seul les berberes vont aller a la guerre contre l'algerie et le polisario.et je me rappelais que le gens des grandes villes qui ne travaillaient pas durant les annees 80 et 70 n,acceptaient pas d'aller pour la guerre contre l'algerie et le polisario seules les hommes libre de la montagne le faisaient.donc il n'ya aucun espoir de
    dans ces arabophones traitres. les juifs sont nos amis point final et celui qui ne veut pas qu'il quitte le maroc.

    قبل كل شئ أنتم لوبى يهودى أمريكى جلكم من أصل مغربي ماذا فعلتم لقضية الصحراء المغربية لماذا ﻻ تضغطون بكل قوتكم من أجل فرض حل القضية تحت السيادة المغربية ووووو ونحن نعرف أن أمريكا بيدها مفاتيح كل القضايا ونحن مع عدم معادات الديانات السامية كيف كانت ….

  • yassine
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 22:20

    ا لى 17 – الفاهم يفهم متفق معك 100/100

  • MoMo
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 22:23

    السامية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    سامون علة من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    اليهود … أو لنقل بنو إسرائيل .. أو الكيان الصهيوني بالمعنى الأصل .. هو أحط من الانحطاط … ويتشكل من أخبث خلق الله على مدى تاريخ البشرية : يحتلون أرض غيرهم .. يهجرون السكان الأصليين … يقتلون الأطفال والنساء والشيوخ … يحرقون الزرع والشجر …. ويخافون من الرضيع في حجر أمه ، بل يهابون الجنين في بطن أمه … إنه حتالة ، وجذام ابتليت به البشرية .

    اليهود عموما لم يعرفهم أحد مثلما عرفهم أدولف هيتلر … الذي حرقهم وصنع منهم الصابون الذي لم يستطع أن يغسل عفنهم وأوساخهم التي ملأت الأرض والجو والبحر .

    قال هيتلر : \\ … كان بوسعي أن أقتل جميع اليهود .. ولكني تركت بعضهم حتى تعرفوا لماذا قمت بحرقهم … \\ .

  • أمازيغي
    الأربعاء 8 أبريل 2015 - 23:49

    اليست هذه هي الحرية التي تدعيها اروبا حرية التعبيير ونشرتم كتبا معادية للاسلام وصورا شنيعة لرسولنا الكريم محمد (ص) اليس هناك تناقضا في سياساتكم وافكاركم ؟ تمنعون كتبا تسيئ لللسامية؟! وتنشرون كتبا للكراهية ضد المسلمون .
    افيقوا يا عرب وانفقوا مما رزقكم الله علی الفقراء والمساكين في بلدنا وفي البلدان الاسلامية فان فتنة امة محمد (صلعم) هي حب المال .

  • mohamed
    الخميس 9 أبريل 2015 - 02:04

    لماذا يحتجون!؟ اليس لنا الحق في حرية التعبير مثلهم!؟ الم يكونوا سباقين للسخرية من رسولنا الكريم تحت مسمى حرية التعبير!؟

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات