احتفلت منصة سلا مساء أمس الجمعة بوجوه نسائية تصنع التميز في المشهد الموسيقي المغربي، وذلك في أولى سهرات المنصة المخصصة للبرمجة المغربية، في إطار الدورة 14 لمهرجان موازين ايقاعات العالم.
امام عشاق الأصوات المغربية، تعاقبت على منصة سلا كل من سلطانة وخولة المجاهد وخنساء باطما وأوم، حيث استمتع الجمهور بباقة متنوعة من الاختيارات والأساليب الغنائية التي تنهل من عمق الرصيد الموسيقي الغنائي المغربي والعالمي، في مزيج من الأصوات والإيقاعات أشبع شغف الآلاف من أبناء الحاضرة.
وألهبت رائدة الراب المغربي سلطانة، مرفوقة بفنان الراب باوس، أجواء الفضاء بقطع تميزت بنصوصها القوية والحادة، التي توجه سهام النقد لمشاكل جيل بأكمله وتعبر عن انتظاراته وتطلعاته.
سلطانة، عضو مجموعة ” تيغريس فلاو” الفائزة بمسابقة اجيال موازين 2008، أبانت على المنصة عن كاريزما مميزة وقدرة هائلة على النفاذ الى قلوب شريحة من الجمهور تجد في فن الراب وسيلة لإسماع صوتها.
وعلى واجهة اخرى، استعرضت خولة المجاهد، التي بلغت نصف نهائي مسابقة ” ذي فويس” في نسختها العربية، قدراتها الصوتية الساحرة التي تسندها طاقة لا تنضب كسبت إعجاب الجمهور بفضل المزج بين نصوص العامية وإيقاعات من فن البوب والبلوز.
وأتحفت خولة جمهور منصة سلا بقطع من ألبومها الاول الذي سيصدر بعد رمضان المقبل، وغنت رائعة النجمة العالمية بيونسي ” هالو” قبل ان تقدم رفقة والدها سعيد المجاهد أغنية جيل جيلالة ” العيون عيني” التي أهدتها الى سلا والمغرب عامة.
وجاء دور خنساء باطما، ابنة الراحل محمد باطما نجم مجموعة المشاهب لتمتع الجمهور بقطع تمزج بين البوب والروك، في تلاقح إيقاعي بين الغربي والشرقي.
وأهدت خنساء عشاق لونها الغنائي الموسيقي ورودا من ألبومها الاخير ” دارك ألبوم” الذي تعاونت فيه مع شقيقها طارق باطما، محلقة في عالم الروك بصبغة عربية حيث تتجاور ايقاعات من فن الملحون وكناوة وأنغام حسانية.
واختتمت الأمسية بوصلة أدتها المغنية أوم ( أم الغيث بنصحراوي) التي وطدت مكانتها في المشهد الموسيقي والغنائي الوطني بصوتها المميز، كما بمظهرها الخاص.
وبدت أوم أشبه بأميرة من عالم حكايات الف ليلة وليلة، وقد أتحفت جمهورا يقدر موهبتها بباقة متنوعة من القطع التي تكشف طاقة تتكامل فيها القوة والإحساس العالي بالنغم والكلمة. وكان مسك الختام عالم إيقاعي تحاورت فيه ايقاعات مغربية مع تراكيب لحنية من موسيقى السول.
وتفتتح هذه الأمسية سلسلة السهرات المغربية التي تتخذ منصة سلا فضاء لها في اطار الدورة 14 لمهرجان موازين، ملبية أذواق جمهور مغربي يعشق التعدد ويتوق الى الاحتفاء بساحة موسيقية غنائية وطنية تتطور بعنوان التنوع والأصالة والتجديد.
*و.م.ع
الأصح أن موازين تحتفل بأجساد النساء , وهذا حال المهرجانات عموما , حيث تختزل المرأة في ما تملكه من مفاتن , فلا يعرض الابداع ولا الاحترام , فقط أجساد وحركات مثيرة تحمل أكثر من رسالة , فلم تعد المرأة تعني الا الجسد والجسد …..
نساء مغربيات يريدون ان يتعادلن مع لوبيز في تبرجهن لكن لن يقدروا عن ذالك ليس بالسهل ان تحفضوا آية الشيطان .بدأت الملح تفسد
عليق مؤثر لناشط فايسبوكي على فضيحة "جينيفر لوبيز"
نحن محسودون على التطور الذي بلغه المغرب كيف لا و المغنية العالمية جينيفر تغني في المغرب ، كنت أود أن أسافر إلى الرباط لكي أشاهد هذا الحفل العظيم لكنني لا أملك المبلغ الكافي بحكم المسافة الفاصلة بين قريتنا تغجيجت و مدينة الرباط ، كما أن أمي مريضة فعلي أن أناولها الأعشاب لكون المركز الصحي في حالة عطلة منذ افتتاحه كما هو حال مدرستنا حيت يدرسون أبنائنا أسبوع و تنقطع الدراسة أسبوعين ، ولكن ليس هذا وحده المشكل بل كوني مكلف بجلب الماء من العين التي بجوارنا عن طريق البغل هذا يتطلب وقتا رغم أني إلى حد الساعة ليس لي شغل ، كل هذه الهموم وغيرها جعلتني لم أحضر الحفل ربما في الموسم القادم إن كان في العمر بقية…".
b(0_0)d موازين بقات لينا غير هي أنا هنا في فرنسا اوماكاينش هاد المهرجانات لي شاف المغرب أقول دولة متقدمة
خلق التروة اللامادية في زمن قياسي و الإنتقال إلى مصاف الدول الناشئة
بالله عليكم اقنعوني بماذا افاد مهرجان موازين الشعب المغربي اقتصاديا تنفق الأموال الطائلة علی هؤلاء لتكليخ شبابنا علی انه كان من الأجدر أن تنفق لتشغيل الشباب العاطل ناهيك عن فساد الأخلاق و الاختلاط و تخدير الشعب اللهم الطف بلدنا و احفظه كي لا يكون عرضة للطامعين
أسي بنكيران، إذا كنت حقا تتمنى الخير لهذه البلاد السعيدة بالدرجة الاولى، والمواطن المسكين بالدرجة الثانية، فلمذا تنفقون الملايير من الدراهم سنويا في أشياء تضر الإقتصاد الوطني بشكل مباشر والمواطن بصفة عامة، لماذا دائما ما تزدون في مواد الإستهلاك الأساسية، وتجعلون المواطن دائما ينفق من جيبه، لماذا ؟؟
في المقابل تنفقون من ميزانية الدولة ما جمعتم من جيوبنا وجيوب الدول التي تساعد اقتصادنا، لماذا تنفقون للأجانب ونحن ندفع لكم، هل نحن في خدمة الدولة، أم الدولة في خدمة المواطن؟
لمذا تقرضون المال من الخارج، وتزيدون في المواد المستعملة من جيوبنا، هل هذا لحجة انكم تساهمون في بناء اقتصادنا ؟؟؟؟ إن كان الامر كذلك، فلما تنفقون في المهرجانات ما جمعتم من جيوبنا وجيوبا جيراننا، هل هذا من أجل التباهي؟؟؟ إن كان الأمر كذلك حقا اتنم لا تصلحون لهذا المنصب كرئيس حكومة
نطالب باقاف الزيادات التي أضفتموها علينا حالا، كما نطالب بوقف مثل هذه المهرجنات وكل ما يمس الاقتصاد الوطني، بالمقابل نطالب بحسابات دقيقة على ما ينفق في هذه المهرجانات ونريدها تعويضات مباشرة، أقول هذا إن كنت تريد الخير حقا لبلادك، والسلام عليكم.
لا يعقل أن نستمر بفكر الوصاية و الذي هو دخيل على المغاربة. لا وصاية على الفن و على الإبداع و الذي في نفسه مرض لا يمكن أن يكون وصيا على الناس. يجب أن نحترم القانون و حقوق الإنسان و اذواقهم و أن نحارب الفساد و الإستبداد و النفاق و أكل أموال الناس بالباطل و نجعل مجتمعنا بعيدا عن النعرات الدينية و العرقية. لم تكن المرأة و الفن يوما مشكل للمجتمع بل محفز على التسامح و الأخلاق الإحترام المتبادل. و يجب على المجتمع أن يفهم الدين بشكله الصحيح بعيدا عن تجار الدين و …..
الله يهديهم علينا اما هاد شي مكيفراهش
عنذ عودتي الى ارض الوطن هذا اليوم عن طريق مطار الرباط سلا، و بينما كنا ننتظر مراقبة جوازات السفر، اذا بشخص يحمل لافتة كتب عليها 'موازين' حيث اجتمع وراءه مجموعة من الاشخاص ويذهب بهم مباشرة للمراقبة دون احترام الادوار فانتفض ضده المسافرون. لكن الغريب في الامر ان الشرطي المسؤول طالب الناس بالسماح لهم بالمرور بالدور الاول، عنذها فهمت اني كنت مخطأ في عدم الاهتمام بالحدث الكبير.
مضحك انت دائما يا مسؤول بلدي.
تبرج المرأة وابداء مفاتنها والعري ماشي حرام هو حرية وتقدم وحضارة وحق اما الاحتشام والحياء والحجاب الشرعي والتعدد رجعية وتخلف ياك بعدا !! ايوا دوزوا حياتكم كيما تايقولوا ولكن في الاخرة كل واحد مايلقا الا اعمالوا " فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد "