القرآن أكثر مبيعا والفرنسية تلفظ أنفاسها في معرض الكتاب بالبيضاء

القرآن أكثر مبيعا والفرنسية تلفظ أنفاسها في معرض الكتاب بالبيضاء
السبت 18 فبراير 2017 - 13:00

على الرغم من أن المعرض الدولي للنشر والكتاب بالدار البيضاء أكثر التظاهرات الثقافية التي ينتظرها جمهور الكتاب بكثير من الترقب والشوق بشكل سنوي، فإن انعكاس هذا الاهتمام على المبيعات لم يكن حسب ما كان منتظرا، إذ أكد أغلب الناشرين أن الإقبال يكون فقط في نهاية الأسبوع وأنهم لا يعوّلون كثيرا على عائدات مبيعات المعرض للأفراد بقدر ما يعوّلون على بيع الكتب بالجملة لدور النشر المشاركة في التظاهرة.

فؤاد، المدير العام للدار العالمية للكتاب والطباعة والنشر والتوزيع، قال في تصريحه لـ”هسبريس”، إن “أغلب مبيعات الكتب تكون خلال نهاية الأسبوع. أما باقي الأيام، فيأتي أغلب الزوار لإلقاء نظرة على العناوين والتجول في المعرض”.

وأضاف المتحدث أن المعرض شهد، خلال هذه السنة، تراجعا في المبيعات مقارنة مع السنوات الماضية؛ “وهو ما أصبح يشكل هاجسا لدور النشر”، يردف فؤاد.

الملاحظة ذاتها أكدها محمد بودراع، مسؤول بالمركز الثقافي العربي، قائلا إن “اليومين الماضيين كانا مثل السنة الماضية؛ لكن بعد ذلك سجلنا تراجعا بالنصف تقريبا، حتى دور النشر الأخرى التي لنا معها علاقة أكدوا لنا الانطباع ذاته”، مسترسلا: “يوم الأحد، الذي كان من المفروض أن ترتفع خلاله المبيعات نظرا لتوافد الزوار من كل أنحاء المملكة، تفاجأنا بإقبال متوسط، إذ لم نبع نصف ما بيع السنة الماضية”.

غلاء الأسعار

يبرر أغلب زوار المعرض عدم إقبالهم على اقتناء الكتب بغلاء سعرها، وهو ما لاحظناه خلال جولتنا في المعرض، إذ إن سعر الكتاب يتراوح بين 100 و200 درهم وفي بعض الأحيان أكثر.

أحمد، أحد زوار المعرض، التقيناه في جولة برواق تابع لإحدى دور النشر، قال، في حديثه لـ”هسبريس”، إن الميزانية التي خصصها لاقتناء الكتب في المعرض لا تكفي شراء ربع ما كان يريده من عناوين، مضيفا: “تفاجأت بالأسعار المرتفعة، وهو ما جعلني أتراجع عن اقتناء مجموعة من العناوين والاكتفاء ببعضها”.

ويرجع ارتفاع الأثمنة، حسب المسؤول بالمركز الثقافي العربي، إلى طبيعة الطبعة والورق وعدد الصفحات، قائلا: “ثمن كتاب من 120 صفحة ليس هو كتاب من 500 صفحة. كما أن ورق “جورنال” ثمنه منخفض؛ فيما أن ثمن ورق “شامو”، الذي يعد أجود أنواع الورق، يبقى ثمنه مضاعفا. وهذا ما يحدث الفرق”.

وأضاف المتحدث ذاته أن “هناك نوعا من القراء يبحثون عن الجودة في الورق والتغليف، إذ هناك فرق بين التجليد العادي وبين التجليد الفني؛ فكلما كانت الطبعة فاخرة يكون الثمن مرتفعا”.

واعتبر بودراع أن “الناس لا يكلفون نفسهم عناء القدوم إلى المعرض للوقوف على الأثمنة بأنفسهم؛ بل يكتفون بالانتقاد من منازلهم وهم يجلسون على أريكة ويشاهدون التلفزيون”؛ وأضاف: “يمكن أن نتحدث عن الغلاء إذا كان هناك إقبال على شراء الكتب”.

بالإضافة إلى هذه الأسباب، اعتبر مدير الدار العالمية للكتاب والطباعة والنشر والتوزيع أن سبب ارتفاع سعر الكتاب راجع إلى أن أغلب الكتب مستوردة؛ ومنه فهي تحتاج إلى مصاريف إضافية، كالشحن والموظفين المشرفين على جلب الكتاب. كما أن الكتاب مرتبط بسعر الدولار”؛ مضيفا “حتى الكتب التي تطبع في المغرب تكلفتها غالية”.

من جهة أخرى، يرى بودراع أن ما يجعل الناس يقولون إن ثمن الكتب مرتفع هو تكاثر الكتب المقرصنة التي تباع بجنبات الطرق بأثمنة بخسة جدا تصل إلى 25 درهما، مضيفا: “لو كان القارئ يفكر قليلا سيتساءل هل 25 درهما هي تكلفة الكتاب، خصوصا لو كان مترجما، فهو يحتاج إلى مصاريف الطباعة والنشر والتصفيف ولجنة القراءة، بالإضافة إلى حقوق المؤلف”.

وأردف المتحدث بأن “على الناس أن يفرقوا بين الكتاب العربي وبين نظيره المترجم، فالعربي يكون منخفض الثمن مقارنة مع المترجم؛ وذلك راجع إلى التعامل المباشر مع المؤلف الذي ينتج عنه عقد تراضٍ يحدد ثمن الكتاب”.

الأكثر مبيعا

يستقبل المعرض الدولي للنشر والكتاب عناوين متنوعة في الفكر والأدب والثقافة والطب، بالإضافة إلى العناوين الجديدة التي خرجت إلى السوق في الشهور الأخيرة، إلا أن الإقبال يكون على فئة معينة من الكتب، إذ أجمع أغلب الناشرين الذين تحدثت إليهم “هسبريس” على أن الكتب التي عليها إقبال لا تخرج عن فئة الروايات والمصحف الشريف بالإضافة إلى كتب التنمية الذاتية.

وفي هذا الصدد، يقول بودراع إن “أغلب العناوين التي يبحث عنها القراء هي الروايات وكتب التنمية الذاتية”، مشيرا إلى أن هذا عصر الروايات.

أما بالنسبة إلى كتب الفكر، فأكد المتحدث أن الكتب التي يقبل عليها زوار المعرض نسبيا هي كتب المفكر المغربي الراحل محمد عابد الجابري، وأعمال المفكر عبد الله العروي، ومؤلفات وكتب الفيلسوف طه عبد الرحمان بالإضافة إلى كتب عالم المستقبليات الراحل المهدي المنجرة.

وزاد بودراع أن ما يثير انتباهه هو سؤال القراء عن العناوين نفسها مثل رواية “أحببتك أكثر مما ينبغي”، ورواية “في قلبي أنثى عبرية” وبصفة عامة الروايات الرومانسية، مردفا “مهما وفرت من كتب، فإن الناس تتجه إلى هذا النوع من الكتب، ولا يهتمون بالكتب الفكرية أو الثقافية أو السياسية”.

من جانبه، قال فؤاد إن الكتب الأكثر مبيعا، حسب دار النشر التي يشرف عليها ودور النشر الأخرى التي يتعامل معها، هو المصحف الكريم، مشيرا إلى أن نسبة مبيعات المصحف في الثلاث سنوات الأخيرة تضاعفت.

عقد الصفقات

إلى جانب الأهداف الثقافية والفكرية التي يرمي إلى تحقيقها المعرض الدولي للنشر والكتاب، فإن الناشرين يعتبرونه فرصة للتعرف على دور نشر أجنبية وعقد صفقات لجلب عناوين غير موجودة في المغرب، إذ أكد المسؤولون عن دور النشر الذين تحدثنا إليهم أن المعرض يتيح فرصة التعرف على دور نشر جديدة والدخول في صفقات إذا كانت هناك عناوين جديدة، كما أنه يساعد على فتح باب التعاون معها في المستقبل.

وفي هذا الصدد، قال المسؤول عن الشبكة العربية للأبحاث والنشر “إن المعرض يعدّ فرصة للانفتاح على أسواق خارجية، حيث إن دور النشر الأجنبية تعد صفقات مع دور النشر المغربية قصد توصلها بالعناوين المغربية الجديدة، والعكس صحيح”، يقول المتحدث، مضيفا أن “أغلب العلاقات مع دور النشر الأجنبية تمت عن طريق المعرض الدولي للكتاب”.

الفرنسية تلفظ أنفاسها

عكس ما يعتقده البعض أن الفرنسية لا تزال لها المكانة نفسها عند القراء المغاربة، يؤكد مسؤول عن دار النشر سوشبريس الأجنبية أن المغاربة لا يقرؤون ولا يشترون الكتب باللغة الفرنسية، مردفا في تصريح لـ”هسبريس” أن فئة قليلة من القراء الذين لا يزالون يقبلون على الكتب المؤلفة بلغة موليير.

وأضاف المتحدث ذاته أن كل سنة ينخفض الإقبال على اللغة الفرنسية؛ وهو ما يؤدي إلى نقص العناوين التي تصل إلى المغرب، مشيرا إلى أن مبيعات الكتب التي تؤلف باللغة الفرنسية شهدت خلال السنوات الأخيرة تراجعا يصل إلى أكثر من النصف.

خلق فرص الشغل

بالإضافة إلى الوظائف الثقافية والتجارية التي يلعبها المعرض الدولي للنشر والكتاب، فهو محطة سنوية لخلق فرص شغل موسمية لعدد من الشباب العاطل، إذ إن الوظائف التي يشغلها عدد من الشباب تتوزع بين مساعدين لدور النشر وبين مكلفين بالتنظيم بالإضافة إلى عربات الأكل المصطفة بالقرب من الفضاء الخارجي للمعرض.

بدر، أحد الشباب الذين يشتغلون في إحدى دور النشر المشاركة في المعرض، قال، في تصريح لـ”هسبريس”، إن “العمل في المعرض يسبقه تدريب لمدة شهر يخوضه أغلب الشباب الذين تستعين بهم دور النشر خلال المعرض”، مضيفا “أن المعرض يوفر لهم فرصة عمل؛ حتى لو كانت بشكل موسمي ولا تدر عليهم الكثير من المال”.

وزاد المتحدث ذاته: “خلال فترة المعرض، يتجول بعض الشباب على دور النشر الأجنبية، عارضين خدماتهم إن كانوا يحتاجون إلى مساعدين”، مسترسلا: “أغلب دور النشر الأجنبية تفضّل تشغيل شباب مغاربة على جلب معهم العاملين من بلدهم الأصلي”.

‫تعليقات الزوار

83
  • البطريق
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:18

    لانه هو الكتاب الحق ودستور الله في الارض وما دونه باطل والحمد لله على نعمة الاسلام.

  • غيثة بثينة تيسة
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:23

    الكتب في المعرض (الدولي) أسعارها مرتفعة جداً.
    إذا أردتم تشجيع الناس على القراءة، فيجب تخفيض أثمنة الكتب. كيفما كانت نوعها.

  • مراد
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:25

    اللهم ردنا إلى دينك ردا جميلا. والله هذا ما يعجبني في المغاربة ، شعب متشبت بدينه في كل الأزمان والأحوال.

  • الحرضلو بن اشداش
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:27

    الحمد لله نريدها ان تختفي من مناهجنا ومن يريد الفرنسية عليه بالرحيل الى فرنسا او بلجيكا المغرب بلد العرب والامازيغ فقط

  • منير
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:28

    لا أظن أن لغلاء الأسعار دخلا في الموضوع، بل يرجع ضعف الإقبال في رأيي إلى عامل أساسي هو ضعف و ضحالة الحالة الثقافية في بلدنا بسبب سياسة التجهيل و التفقير الفكريين المنتهجة من جهة الدولة التي تريد من أبناء المغاربة أن يصيروا خماسين و رعاة و خدما لديها. بين عشق الكتاب و الحالة الثقافية علاقة اطراد. أوجد لي شعبا يقرأ ، أوجد لك ما يقرأه

  • البوهالي
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:29

    بينما كانت الكتب العالمية من روايات وفكر وفلسفة وايضا كتب اللغات تباع في المعارض بشكل كبير في عقود مضت وكانت ايضا الجرائد اليومية الفرنسية والاسبانية تباع او تنافس الجرائد بالعربية حتى اصبحت الجرائد المغربية بالفرنسية لا يقرؤها الا المختصون وتدهورت بشدة حب القراءة وحب المعرفة والتجا العديدين لكتب الثرات التي لا تعطيك مجالات للتفكير او النقذ بل ترسخ لدى الفرد فكرة لا مجال لمناقشتها ولا تفيد الفرد ولا الاجيال الحالية باي شيء.فهل اليابانيون والامريكيون والغربيون نهلوا من كتب الدين لكي يتقدموا. قمة التخلف وبماذا ستفيدهم قراءة مكتبة من كتب الثرات بعد الانتهاء من قراءتها . لا شيء سوى حشرك بمفاهيم متضاربة ومتناقضة ولربما ستنتهي بك الى التشدد والتزمت

  • momo
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:30

    عادي جدا أن يحقق المصحف الشريف رقما مهما من المبيعات في بلد إسلامي كالمغرب … وعادي جدا أن تحتضر اللغة الفرنسية في بلد حارب أهله أصحاب هذه اللغة وأعادوهم إلى وكرهم خائبين . فإذا كانت الفرنسبة تحتضر عندنا في المغرب .. فإنها ماتت قبل الآن في بلدها الأصلي ، ولم يحزن عليها أحد .

  • lecture
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:30

    الحمد لله على نعمة "الفراشة" التي مكنت من دمقرطة القراءة بالمغرب 100 درهم توفر لك 5 كتب بالنسبة لي و لفئة الطلبة و جل القراء بامكانياتهم المحدودة فان قيمة الفكرة أرقى بكثير من قيمة الورقة الطباعة او الغلاف .. و الاقبال على الفرنسية لم يندثر بقدر ما صار يوازيه اشعاع بعض الروائيين العرب الذين قدموا أعمالا رائعة

  • NOMADE
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:37

    طبيعي أن تنخفض المبيعات هذه السنة، لأن أغلب الأسر مازالت تئن تحت وطأة مصاريف رمضان الماضي والعطلة الصيفية وعيد الأضحى والدخول المدرسي والاقتطاعات لفائدة صندوق التقاعد….!!!!!!! مع هذا كله، أصبح المغربي خائفا من الغد، والحكومة تسعى إلى مزيد من إضعاف القدرة الشرائية لشرائح واسعة من الشعب، فالتفكير في الخبز اليومي أولى من الكتب.

  • طارق 004
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:37

    إن هذا لهو الفضل الكبير الحمد لله

  • marocain
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:38

    Pour la vente du livre sacré (CORAN) c, est une giffle pour ceux qui sont contre ce livre sacré. C, est une autre giffle aussi pour ces françisants et c est une giffle pour ces laiques

  • ملاحظ مغربي
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:39

    المغاربة يتوجهون مباشرة لخالقهم ولا يحبون وساطة تجار الدين اوسماسرته..

  • Man
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:51

    القرأن دواء للروح
    أما إذا كنا ننتظر أن نجد فيه حلا لمشاكلنا الاقتصادية و الاجتماعية كما يروج له تجار الدين ( القران فيه كل شيء!) فسوف لن نجد شيأ …

  • المعطيييي
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:53

    قبل اقتناء الكتب للعرض يجب اوﻻ دراسة السوق ومتطلباته والتوجهات العامة للناس وهده التوجهات ﻻ تخرج عن السياق السياسي العام للبﻻد من خﻻل الكتب اللكتر مبيعا يتضح ان توجه الناس نحو الكتب دات فكر اسﻻمي. ﻻ ان نسعى الى فرض فكر من خﻻل فرض كتب معينة .مثﻻ .المصحف .العروي .الجابري كل هده الكتب نعرف توجهها .البقاء للاصلح وابن كران عقوا .ومن يريد المنافسة ﻻ يجب ان يخرح عن هدا الاطار المشتري هو من يفرض ما يريد ﻻ انتم

  • مغربي مسلم
    السبت 18 فبراير 2017 - 13:53

    نأمل بأن يكون هذا الإقبال المتزايد على شراء المصاحف علامة لرجوع الناس إلى كتاب ربهم وإلى علومه

  • سكويلة
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:04

    المغاربة لايقرؤون ولاعلاقة لهم بالقراءة لامن قريب ولا من بعيد,يفضلون مشاهدة التلفزة و pc والتحنزيز في بعضهم البعض

  • ودادي بيضاوي مغربي
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:04

    القرآن أكثر مبيعا =جواب على من جاؤوا لمحاربة الإسلام او" لا لأسلمة الدولة" ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين" …والفرنسية تلفظ أنفاسها =جواب للعلمانيين

  • mouka
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:06

    ا لفرنسية تركتها ونسيتها لما هجرت المغرب لانها لاقيمة لها ولا مستقبل
    انصح الاخوة الانجليزية والالمانية اذا اردتم تنوير العقل
    اما المسرح والرقص فوق الخشبة عليكم الفرنسية او الهبوط لزيارات اخوانكم الافارقة
    في الحقيقة غالقين عليكم الكوكوت منوت

  • FOUAD MERI
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:07

    تعليقي على هذا المقال ابثه باختصار شديد بالقول :

    ( خير جليس في الدنيا كتاب .. وخير الكتب كتاب الله المنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم )

  • أشرف
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:11

    الكتب الدينية والتاريخية تعتبر الأكثر مبيعا

  • Yinox
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:12

    خبر رائع جدا

    مزيد من الاقبال على اللغة العربية لغة الأم للمغاربة و كل العرب
    و مزيد من السقوط للغة الفرنسية لغة الاستعمار و المكلمنين و التخلف

    بس = العربية ليست لغة الاستعمار فهي ضاربة في تاريخ المغرب العربي منذ اكثر من 1000 سنة

  • محمد البوعناني
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:12

    بخصوص اللغة الفرنسية فهي تعيش آخر أنفاسها في المغرب بفضل الشركات متعددة الجنسيات، و بفضل إنفتاح الإقتصاد المغربي على العالم و هذه مجرد البداية، حتى أصبح التحدث بها في بعض الأوساط يقابل باﻹمتعاض و اﻹزدراء، و أحيانا اﻹحراج.

  • antar
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:14

    cette est un echec total.il n y a pas un seul livre scientifique /universitaire .c est une foire de livre islamique .aucun livre sur les sciences medecine,architecture,informatique……..les lyceens et les etudiants n ont rien trouves a achete.il faut revoir pourqui on fait cette foire du livre.il faut specialise cette foire.les grands editeurs de livres scientifiques sont absents.a voir cette foir……….sans commentaires .

  • هدا خبر سار !
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:14

    أتمنى ان نرجع نحن المغاربة الى نضجنا، و ان يعطى الدين الحنيف و اللغة العربية مكانتهما المستحقة، الفرنسية ليست بلغة عالمية ولا علمية، فلا يعقل لشخص اسمه محمد يكلم شخص اسمه عبد الله بلغة الفرنسية فوق ارض مغربية عربية و امازيغية، فلا داعي لهدا، ان دل فانما يدل على عدم الافتخار بالأصل، لا أعيب تعلم اللغات بل بالعكس، ولكن يجب ان توضف في مكانها، فالفرنسي عندما يأتي للمغرب و يجد الكل يخاطبه بلغة بلده يضن البعض انه يبهر هدا الأجنبي بإمكانيته اللغوية بل العكس، يرى الأجنبي اننا بدون هوية ولا يعطي لنا وزنا.
    نحن شعب لا نتقن اَي لغة و اعني ما أقول، بل نعرف القليل من بعض اللغات فقط. علموا ابنائكم اللغة فلا تنتضروا يوما عندما نفارق هده الحياة ان يدعوا لنا اولادنا بالمغفرة بغير اللغة العربية.. لم اسمع بأدعية فرنسية وان كانت فلم اسمعها من قبل.

  • ابو وليد
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:15

    نقبل على الاشياء فى العموم حين نحبها.ونحن المغاربه بصفه عامة نقارن الكتب بالمدرسه وصورتها فى اذهاننا السلبيه.فالكتب فى مخيله المغربي المقرراتوالاختبارات وربما النحاح او ابرسوب
    هذا راءيي .فما. هو رايكم؟؟

  • حلالة
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:17

    المقاهي نعم
    التدخين. نعم
    الخمر نعم
    الغذاء الصحي والمتوازن لا
    الكتاب والمطالعة لا
    المكتبات لا
    قتل الوقت. فيما لا يجدي نفعا. نعم

  • شاب مغربي
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:17

    صراحة أنا شخصيا أبحث عن مجموعة من الكتب في شتى المجالات عامة و في مجال العلوم خاصة وخاصة التي تهم الدراسات الجامعية ألاحظ نقصا مهولا فيها … إذ أنني فقط ألجأ إلى طلبها مسبقا من أحد أصدقائي الذين يذهبون إلى الخارج ، أما فيما يخص الأثمنة فهي صراحة فوق القدرة الشرائية للطالب المغربي خاصة .

  • MOHAMED CH
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:28

    إن سبب عدم الإقبال على شراء الكتب ليس هو الغلاء ، بل شعب جاهل لا يفكر في القراءة ، زد على ذلك الأمية المرتفعة، المغاربة يجلسون فقط في المقاهي ويتركون عقولهم تموت ببطئ

  • SAID
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:36

    ce que je me demande que trouvent ces gens dans le coran chaque fois que je prends le métro il y a des gens qui lisaient le coran,et d'ailleurs il est écrit dans un style qui n'encourage pas sa lecture .bizarre les gens ce temps-ci

  • طنسيون
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:39

    يظل المعرض موسما تقليديا لا يتجاوز العرض ولا يواكب السياسة التعليمية في التحسيس بالقرائية التي لم تستطع تغيير المنظور التقليدي المتخلف والذي يظل منعزلا عنها. فلا سبيل إلى الثقافة ونشر الوعي الثقافي إلا بتغيير عقليات ظلت محبوسة لأفكار الماضي. ولا تطور في المعارض والأروقة الثقافة إلا بتنشئتها داخل المؤسسات التعليمية والجامعات.

  • حنان
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:42

    اللهم لك الحمد الله تعالى كبير جدا وهو مدبر الامور
    سبحان العلي الذي لا الاه الا هو فمهما كثرت الخناجر على هذه الامة لتكره دينها الا ان الله تعالى يشاء لنا ان نثبت على هذا الدين الحنيف

  • صاغرو
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:43

    سيكون ثمنه رخيصا
    الاثمنة تلعب دورا في الرواج

  • Pion
    السبت 18 فبراير 2017 - 14:56

    هل انا الوحيد اللذي يستغرب أن هناك اناس يستغلوا الكتاب المقدس للربح و كسب الاموال؟ في حين الانجيل يبعثونه بالمجان لمن يريده؟ حلل و ناقش.

  • سنا
    السبت 18 فبراير 2017 - 15:00

    لاوجه للمقارنه….لايقارن كلام الله مع كلام البشر فلله العزه ولرسوله وللمؤمنين والحمد لله كلما حورب الاسلام قوي واشتد وانتشر وكثر اهله لان الله وعد بحفظ دينه وكتابه فمهما حاربه العلمانيون والملحدون والكفار لن ينجحوا بشي وما يحدث الآن في امريكا وكندا ودفاع شعوبهم عن المسلمين اكبر دليل اصبحنا نصلي في مطاراتهم جماعة وعلانيه وهم من يحموننا من الخلف…الحمد لله …

  • حمو بن المعطي
    السبت 18 فبراير 2017 - 15:01

    Et que ferez-vous, chers journalistes lorsque le français sera remplacé par l'anglais, le chinois .?
    Bizarre que vous comparez le coran avec des livre en français?
    Si vous aviez comparé la vente des livres religieux, vous teouverez bien des livres en arabe sur les évagilistes,sur le chiisme ou le wahhabite.
    ,mais comme l'arabe ne vous intéresse pas il vous fallait insister sur le Coran,pour dire quoi? entre les lignes beaucoup mais sur le plan journalistique.
    Entre nous ,je sais que vous ne publiez pas ceux qui vous critiquent.
    وبقاو فايقين راه فينا ومنا لايقدر ما يقولط لو قرا كليلة ودمنة لفهم ما معنى فرق تسود.والسلام.

  • ١محمد١
    السبت 18 فبراير 2017 - 15:04

    أنا أعيش خارج المغرب ولو كنت داخل المغرب لزرت المعرض بسبب شغفي بالقراءة ولكن لن يكون في مشترياتي القرآن الكريم لأن لدي نسخ كثيرة بالإضافة الى نسخة الكترونية في التابلت….

    فهل شعبية نسخ القرآن معناه أن المغاربة اكتشفوا فجأة الاسلام والقرآن؟؟؟؟

    قراءتي للخبر هو:
    – شراء القرآن كنوع من النفاق الاجتماعي
    – شراء كتب تطوير الذات بسبب الشعور بالنقص والجري وراء العناوين الرنانة التي تعدك بان تصبح غنياً او سوبر مان او ومن عند قرائتها…
    – شراء القصص للشعور بأحاسيس رومانسية تشبه أحاسيس الناس عند مشاهدة مسلسل تركي او هندي او مكسيكي…

    تشٓبُّع البيوت من كتب الطبخ التي كانت سابقاً من الأكثر مبيعاً ولذلك لم يتم شرائها هذه السنة…

    عدم الاهتمام بالكتب الثقافية والعلمية بسبب خطة الدولة التعليمية التي تؤدي الى احتقار خريجي التعليم المغربي للثقافة والعلوم الا من استطاع تعليم نفسه وخرج من صندوق الدولة التكليخي وليس التعليمي….

  • ملاحظ
    السبت 18 فبراير 2017 - 15:15

    الفرنسية تلفظ انفاسها والاقبال عليها ضعيف والقران اكثر مبيعا ولا لغة ثانية تواصلية اخرىبقيت في ملك المغاربة اضافة الى التعليم في الحضيض ذاك هو الانغلاق والجمود على جميع المستويات الذي بداء يخيم على البلاد حلل وناقش ما هي الاسباب وما هي الاستنتاجات وفي حديث اخر باي لغة سيتواصل المغاربة مع الافارقة الفرنكوفونيون منهم او الانكلوسكسونيون قبل دول دول العالم الاخرى ولكم عبرة في المؤتمر الافريقي المغرب نخرت مفاصله الايديولوجيا استفردت به وجعلته مدجنا وحيد اللغة وحيد الوجهة وحيد الفكر وحيد الثقافة استطاعت ان تعزله عن محيطه وتلقيه في في بوثقة;بينما الافارقة بداية من مالي وهلم جرا قد انتقلوا الى العالم الحديث منفتحين عليه على لغاته على علمه وتواصله واندماجه ولك ان تتقصى لترى

  • CONARDINHO
    السبت 18 فبراير 2017 - 15:27

    أنا أجزم أن هؤلاء العارضين حتى لو قدموا هذه الكتب كهدايا مقابل إرجاعها فيما بعد وسألوا الناس هل قرأوا هاته الكتب فلن يقرأوها لأن هناك عزوفا شديد عن القراءة ولأن التلفاز والانترنيت يقدمان بديلا أفضل في تقديم المعلومة لا يحتاج إلى تقديم مجهود ذهني كبير في تلقيها.في رأيي المتواضع، السبب يعود إلى عدم وجود أمثلة يقتدى بها في المجتمع تشجع على اقتناء الكتاب والوقوف طوابير أمام مؤلفه ليدون إهداء لكل مشتر لنسخة من كتابه كما يفعل في الغرب، فالناس هنا قد يتباهون بصالون تقليدي وآخر عصري في بيوتهم يكلفانهم ثروة طائلة ولا يخصصون ولو حيزا صغيرا لمكتبة منزلية تضم مؤلفات ولو فقط على سبيل الديكور، وهذا يرجع بالأساس إلى عقلية الطبقة المتوسطة في المغرب والتي تتكون مما يصطلح عليهم ب "الأغنياء ا لجدد" الذين يحملون المال ولا يحملون الفكر وليست لهم غيرة عليه.

  • إلى 12 - marocain
    السبت 18 فبراير 2017 - 16:16

    لماذا تكتب بالفرنسية إذا كانت تسبب لك الغثيان ؟
    Pourquoi tu écris en français si ça te provoque la nausée ? ماذا تنتظرون للإستغناء عن اللغة التي تكونت بها أجيال حين كانت (و لا تزال !) المدرسة و الجامعة و مراكز التكوين تفتقر لأبسط المراجع ؟ أنا لا أدافع لا على فرنسا و لا على لغتها فقط ألاحظ أن ما "نملكه" من طرقات و قناطر و حتى الأشجار … هو ما تبقى مما خلفه الفرنسيون. حدائق الڤيلاّت أصبحت في خبر كان عندما استولى عليها بنوا جلدتك الذي يفضلون لون الإسمنت على ألوان الطبيعة بل أسوأ من ذلك لم يكتفوا بلون الإسمنت الرمادي فأضافوا إليه سواد البرقع الظلامي … ! مبيعات المصحف لا تزعج العلماني بقدر ما يحزنه استعماله كطلسم لإ بعاد الجن و "العين" حتى أصبحنا نرى "مهندسي الغد" يضعونه في محافظهم قبل و لوج قاعات الإمتحان … لكن ذلك لاينفع مع الحفر في الطرق و لا المباني التي تنهار على الساكنة كل يوم! أنظر إلى مؤشر التنمية البشرية : فرنسا 22 و المغرب 128 ماذا تنتظرون إذا كان حفظ القرآن و ترتيله يكفي لمسح الفارق ؟
    ربما رفضت لكم فرنسا "الڤيزا" لكنها سمحت لكم ببناء معابد على أرضها كما …
    يتابع من فضلكم

  • إلى 12 - marocain
    السبت 18 فبراير 2017 - 16:37

    ( تتمة)
    … كما حافظت على أقدم مخطوطة قرآنية كان مصيرها لهب النيران أو أنياب الجردان … أمّا ما عُثر عليه عندنا، فبيع بمضغة خبز … !

    Il faut dire un grand "Merci" à Monsieur J. Gutenberg pour l'invention qui vous permet d'avoir des livres aujourd'hui alors que vos fqihs s'y sont opposés (Bid3a !) … car la parole d'Allah devait être couchée sur le parchemin à la main et gravée dans vos cervelles de perroquets à coups de bâton La technologie ne vous sert qu'à répondre l'obscurantisme moyenâgeux et à formater les jeunes générations pour en faire des brebis suiveuses et obéissantes. Si vous voulez la varie authenticité, il va vous falloir vous débarrasser de tout ce qui a été inventé par les koffar y compris de ce qui vous sert de slips et revenir à la bonne vieille Gandoura sans sarouel … c'est plus pratique pour vous adonner à votre activité favorite : La fornication halal … avec une deux trois et quatre et
    و ما ملكت أيمانكم !
    Les laïcs ont honte à votre place…Pfff x/x

  • Maher
    السبت 18 فبراير 2017 - 16:38

    Tout le monde a le coran. Le plus important c'est d'appliquer ce qui est dedans avec tolérance. Bcp d'hpocrites qui vivent au Maroc.

  • Omar33
    السبت 18 فبراير 2017 - 16:38

    Les Marocains ne lisent pas c'est une catastrophe morale et intelletuelle

  • مغربية فرنسية
    السبت 18 فبراير 2017 - 16:49

    ما الفائدة من قراءة كتب بلغة غير الام فهل نحن فهمنا لغتنا اولا هل اتقننا اللغة العربية مثلما يجب من نحو وصرف وبلاغة؟ فكيف لنا ان نفهم القران الكريم؟
    مستحيل ان يفهم شخص القران الكريم اذا لم يتقن اللغة العربية الفصحى اتقانا تاما وعكس ذلك يخلف جهلة لا يفهمون الدين وملحدين و مرتدين يتحدثون في القران بسوء لجهلم باللغة العربية الفصحى
    فيجب علينا اولا ان نتقن لغتنا الام وهي ام اللغات ولا بأس في أن نتحدث لغات اجنية لانها لغات للتواصل مع اهلها لا للرطانة
    يعني ما الفائدة ان يتحدث المغربي بالفرنسية مع مغربي اخر؟ قمة في التخلف و ضعف الشخصية.فالميول للاخر الذي هو ليس نحن ما هو الا تخلف
    و تبضع كتب بالفرنسية بينما يتواجد مثيلها بالعربية الفصحى ان كان من باب التمرس على اللغة فلا بأس اما ان كان من باب جهله اللغة العربية او لا يفهمها بشكل جيدا فيجب ان يعيد النظر في نفسه
    اللغة العربية الفصحى اليوم تأتي اعلى من اللغة الفرنسية حسب تقرير الامم المتحدة ثم ستعرف الكثير من الانتشار في السنوات المقبلة وما اجمل هذه اللغة ودقتها فيها فن وبلاغة كبيرة جدا.

  • ام عبد الرحمن
    السبت 18 فبراير 2017 - 16:59

    باللغة العربية هنالك فرق بين سنة وعام وحول وحجة وان كانو ظاهريا يعنون نفس الشيء
    فالسنة تعني 365 او 366 يوم عصيبة
    والعام يعني 365 او 366 يوم منفرج فيه خير ورخاء
    والحول يعني 365 او 366 يوم الذي تحدث فيه حالات الموت او الرضاعة
    الحجة يعني هي 365 او 366 يوم ولا يقصد بها الا وقت محدد او سنين محددة بعينها
    باللغة الفرنسية العام هو annee وانتهى ولكل الحالات
    باللغة الانجليزية العام هو Year لكل الحالات و انتهى وكذا كل اللغات

    اتحدى اي لغة اخرى فيها هذا الاتقان والتدقيق بهذه الطريقة؟؟!!
    اللغة العربية الفصحى ليست لغة مخمولي العقول بل لغة تحتاج نفس و ذكاء كبير جدا جدا بل توسع وتنمي ذكاء الانسان لما فيها من بلاغة ودقة
    اتحدث الفرنسية و الانجليزية بشكل جيد جدا لكني اعشق اللغة العربية الفصحى لما اجده فيها من وساعة في وصف كل شيء على حدى
    انصح كل اخواتي واخواني الاعزاء ان يتقنو اللغة العربية الفصحى لغة قوية جدا جدا

  • مواطن من ألمانيا
    السبت 18 فبراير 2017 - 17:17

    الفرنسية هي أصلا لغة ميتة
    ماتت في بلدها الأصلي وفي كل بقاع العالم
    لم تبقى إلا في الجزائر المغرب تونس وبعض المستعمرات فكريا

    الرجوع إلى الأصل أصل
    أتمنى أن يفهموا القرآن
    ويتعاملوا به
    سينظف مجتمعنا من الأوساخ
    وسنجتهد في مجال الدنيا والآخرة

    لا لشراء القرآن بدون قراءته وفهمه

  • انسانة مغربية
    السبت 18 فبراير 2017 - 17:18

    القران الكريم الكتاب الاكثر مبيعا في كل العالم وليس فقط من طرف المسلمين لقد زاد الاقبال عليه كذلك من غير المسلمين وبالتوازي مع ذلك فان اللغة العربية الفصحى عليها اقبال كذلك من غير العرب لفهم القران الكريم وان كان مترجما فترجمته لا تعطي المعنى الحقيقي لما ورد في القران الكريم فمثلا :
    كلمة امة تعني في القران الكريم تارة امام وتارة طائفة وتارة الملة وتارة الزمن
    ولا يمكن ان تخلط بينهما بحيث ان سيقهما وااااضح جدا
    بالنسبة لي اذا ذهبت الى المغرب لن أقتني القران الكريم لانه لدي منه نسخة ولله الحمد لكني سأقتني كتب بالانجليزية تخص مستجدات التعليم
    جذير بالذكر ان اللغة العربية الفصحى كانت لغة العلم في كل العالم وخاصة الطبقة الراقية لمدة 1000 سنة
    اما اللغة الفرنسية فسقطت وستسقط اكثر لتخلف كل المجالات التي تغطيها فالادارات الفرنسية متخلفة جدا بقرينتها الانجليزية والامريكية و العلوم لدى الامريكيين افضل بكثير من فرنسا التي تخلفت كثيرا في هذا المجال واضف الى ذلك العلوم من رياضيات وفيزياء و فضاء وووو
    فاللغة ترتقي كلما ارتقى اهلها بالعلم وبكثرة المتحدثين بها

  • Alibaba
    السبت 18 فبراير 2017 - 17:30

    Le quran est le plus accepte par les marocains, contre les livres en langue francaise. Bay bay franssa. Maydoum Rir al3arabiya, loRato aljanna, wa kitabo allah.

  • والو
    السبت 18 فبراير 2017 - 17:31

    فرحون كالأطفال، جل المعلقين وربما كاتب المقال أيضا فرحون بتصدر القرآن للمبيعات، جميل، لكن هل هذا هو الحل؟ الرجوع للقرآن في كل صغيرة وكبيرة، ستقولون مرة أخرى بفرح كجواب الأطفال نعم، نعم.
    سؤالي البسيط، أين التحليل النفسي؟ اين المنهج العلمي؟ أين تاريخ الحظارات؟ أين تلريخ الأديان؟ أين الفلسفة وتطور الفكر الفلسفي؟ أين السياسة؟ أين حقوق الانسان وتطور ميثاقها الدولي؟ أين الموسقى؟ أين الفلسفة اليونانية؟ أين المسرح؟ أين تاريخ الفن؟ أين علم الاجتماع؟ أين علوم التربية؟ أين الروايات؟ أين الكتاب العظام؟ دوستويفسكي، كافكا، كونديرا، البير كامو، نجيب محفوظ، فيكتور هيجو…
    بكل هاته الكتب سنتقدم لا بالقرآن وحده وبه الاعلام.

  • الدكالي -سلا-
    السبت 18 فبراير 2017 - 17:53

    هل هذا يعني اننا في الطريق الصحيح ام لا . يظهر لي ان من بين اسباب تخلفنا هي اننا تخلفنا عن ركب الحضارة وتشبتنا بالقشور . فالمعرض مراة مجتمع لا يقرا ولا يثقف نفسه وبان بلادنا بعيدة عن ركب التقدم والابتكار والتطور والترجمة وخلق اجيال من المفكرين والفلاسفة والاطباء والمهندسين . فعلا اشياء تبكي من الحسرة على ما الت اليه الثقافة والتعليم في المغرب

  • sana
    السبت 18 فبراير 2017 - 17:56

    أليست كتب القرآن التي تغص بها المكتبات المغربية كافية لتلبية متطلبات المغاربة ؟ حوالي 60% من معروضات المكتبات المغربية كتب دينية ، وحوالي 30% كتب تتكلم عن الأدب والشعر العربيين ، والباقي كتب مدرسية وعلمية . مرة سألت صاحب مكتبة عن السبب الذي جعله يكاد يبيع الكتب الدينية فقط ، فكانت إجابته أنها الأكثر رواجا.
    من يقف وراء التبرع بكتاب القرآن ؟ ومن يمول العملية ؟
    المعروف أن العربية السعودية تنفق أكثر من ثلاثة ملايير من الدولارات على ما يسمى « دبلوماسيتها الدينية » . أغلب « الدعاة » الذين يقومون بنشر الفكر الإسلاموي والوهابي يتلقون أجورهم من آل سعود.هل العربية السعودية تكن الود للمغاربة ؟ هل توزيعها لكتب القرآن مجانا على المغاربة مرده أنها تحبهم وتريد لهم الخير ؟ لو كانت فعلا تريد لهم الخير ، فلماذا لم تستجب لطلب المغاربة بتخفيض تمن البترول ، على المغرب أن يتخلص من استخدام العربية في التعليم ، لأنها حصان طروادة الذي يتسلل منه التطرف والأفكار الهدامة . العربية لا يمكن أن تكون لغة علم ، لأنها « لغة مقدسة » ترتبط بالمقدس ، وهو ما يجعلها غير قابلة للتطور . لا أريد سماع الأسطوانة azul

  • Sarsar
    السبت 18 فبراير 2017 - 18:40

    ولهذا المسلمون لم ينتجوا أي شيئ سوى الإرهاب والنفاق وإنعدام الأخلاق. إذا كان المسلمون حقا خير أمة أخرجت للناس فلماذا يهاجرون إلى البلدان الكافرة؟ حسب قناة الجزيرة ستة ملايين من المسلمين يعتنقون المسيحية كل سنة ولا ننسى أن آخرين يتركون الإسلام ليصبحوا لادينيين.

  • ابو ملحاد المغربي
    السبت 18 فبراير 2017 - 18:40

    تعليقي على الخبر :

    كارثـــــة !!

  • بودواهي
    السبت 18 فبراير 2017 - 18:42

    هناك تراجع فضيع في الثقافة العامة و في مجالات الفكر و الفلسفة و الأدب و العلوم و هو الشيء الدي عملت من أجله السياسة التعليمية و الثقافية للدولة المخزنية مدن عقود حيث صرف كل الجهود من المال والاشغال و الايديولوجيا و السياسة لتقوية و زرع و نشر ثقافة الظلام و الرجعية و التخلف عبر مواد تسمى إسلامية و عبر تشجيع الزوايا و ما شابه دلك …..

  • SALSABIL
    السبت 18 فبراير 2017 - 19:02

    إلى الرقم 33 Pion
    يبدوا أنك جاهل ولا تعي ما تقول

    الأنجيل إن كان يُبعث لك بالمجان فذلك من أجل التبشير
    وإخراجك عن ملة محمد وهذا يؤكد لك قيمته ككتاب مقدس
    أما إن كانت تَعُز عليك بعض الدراهم في كتاب الله القرآن المجيد
    ليس لك من إيمان البثة
    ولعلمك فالمساجد بالمغرب بها العديد كتاب الله سبحانه وتعالى ويمكنك قراته بالمجان كما هو الحال بالمكتبات وعديد من مساجد الأحياء
    أما تلك النسخ التي تباع بالمعارض فهي نسخ أبرع فيها المبدعون العارفين بقيمة كتاب الله ليوفروا لك قراءته في أبها حلة

    عندما يكون الإيمان ضعيفا تكون الحجة ضعيفة

  • mustapha
    السبت 18 فبراير 2017 - 19:19

    الى كل المعلقين الدين ينتقدون الفرنسية عليكم ابعاد الجانب الديني العاطفي عن اللغة ..لان هده اللغة و غيرها لا يدركها الا المتمكن منها و الدي ترسخ في قلبه عضمتها و اسلوبها الشيق..واؤكد لكم انكم ادا درستموها جيدا بعيدا عن اصدار الاراء المتسرعة ستحبونها ..و انصح باحترام جميع لغات الارض لان كل يعتز بلغته.

  • كوثر
    السبت 18 فبراير 2017 - 19:29

    – ارتفاع مبيعات الكتب الدينية اوالعربية بصفة عامة لدليل على ارتباط المغاربة الوثيق بعقيدتهم ومقدساتهم.
    -اللغة العربية كانت وستظل انوارها ساطعة حتى في اناء الليل’انها لغة معجزة واعجاز اتفقنا او اختلفنا ما دامت هي لغة القران الكريم وبالتالي فلايجب مطلقا تقديم نظرية (المخلوق) على خطاب الخالق تبارك وتعالى.azul

  • كريم بن تاشفين
    السبت 18 فبراير 2017 - 19:39

    أي امة تحتاج الى النهضة ولا بد عليها أن تتصالح مع نفسها اولا فلا يعقل امة العرب بامازيغها لاننا مسلمون ان لا نعقل اللغة العربية الفصحى…اكثر الدول عالميا التي عرفت بالعلماء على مر التاريخ هي العراق ولهذا الغرب انهال على علمائها بالقتل والاغتصاب والاغبار وكانو كلهم يتقنون اللغة العربية الفصحى وهم من أخطر علماء الزمن تبارك الله ولا يعيرون الكثير من الاهتمام باللغات الاخرى لكن هذا لا يعني انهم لا يجيدونها بالعكس يجيدون لغات متعددة لكن حافظو على لغتهم الام ومن خلالها شاركو العالم باسره بانوارهم وان نسبت لغيرهم من الملل…في مغربنا بعض الناس تعاني من عقدة الخواجة يريدون ان يصبحو فرنسيون اكثر من الفرنسيين انفسهم ههههههه
    هذا امر شين جدا ويلومون الاخرون بعودتهم الحميدة الى مصالحتهم مع انفسهم اقول لكم اذهبو الى طبيب يكون افضل لكم
    والقران فيه كل شيء كل شيء الله تعالى يقول ما فرطنا في الكتاب من شيء ..الله تعالى من يقول واذا قال رب العزة والجلالة فما للعبد اي قول اخر
    والعلوم لو ارادها المسلمون فما عليهم الا ان يغطسو فاللغة العربية ليفقهو القران الكريم ونفع البشرية من جديد مثلما كنا

  • باز لشوحدين !
    السبت 18 فبراير 2017 - 21:21

    بعض الأرقام المرعبة (عن الأمم المتحدة ) :

    – قراءة الإنسان العربي لا تتجاوز 4 صفحات في السنة؛
    – الإنسان الأمريكي 11 كتاب في السنة و البريطاني 8 كتب في السنة؛
    – القرّاء العرب لا يشكلون إلا 4 في المائة بالنسبة لعدد القراء البريطانيين؛
    -8 في المائة من سكان البلدان العربية فقط لهم طموح في التربية و التعليم مقابل 91 % في كوريا الجنوبية و 72 % في أستراليا؛
    – في البلدان العربية، يصدر كتاب واحد لـكل 12 ألف نسمة (12000!)، مقابل كتاب واحد لـكل 500 نسمة في بريطانيا و لكل 900 نسمة في ألمانيا.

    – معرض الكتاب تعني الكتب الجديدة … و هنا يتشدق المتشدقون بـ"مؤلف"صدر هذه 14 قرن …!
    – "العربوفون" هنا يلجؤن للنعيق و الصراخ لإخفاء نقصهم و شعورهم بالدونية؛
    – عقلية "القراية باش نشد خدمة و نحبس" … !
    – "الصالون المغربي عامر بالسدادر باش تنعس قبيلة و ما تلقاش شي ركين للمكتبة …!
    – "تعطيهم كتاب فابور و محال، أمّا باش يخصو ميزانية للثقافة … والو …!

    باز لشوحدين !

    شكون ݣال :"من تعلم لغة تفادى بلاهة حرب" ؟

  • مسعود السيد
    السبت 18 فبراير 2017 - 21:33

    حين تعجز أمة ما عن التقدم لابد لها من الرجوع للوراء ،وكتب التراث حائط مبكى على الماضي ،فما الفائدة من طحن المطحون منذ أزيد من14 قرنا سوى جعجاعات بلا طحين .

  • ملاحظ مغربي
    السبت 18 فبراير 2017 - 21:35

    معروف جدا ان الكتب الدينية تباع باثمنة مناسبة عكس الكتب العلمية الباهضة الثمن.. وهذا هو سبب الإقبال عليها من طرف نوع من بعض الجمهور..

  • اومحند الحسين
    السبت 18 فبراير 2017 - 21:40

    وا سمعوا أصحاب كتاب منهاج النبوة

    واسمعوا أصحاب الخط الرسالي

    وا سمعوا. أشيعة قرآن فاطمة

    وا سمعوا أصحاب الليبرالية المتوحشة

    والمغاربة عندهم كتاب واحد،،عزيز في القلوب،،،هو القرآن الكريم،،والدليل أكثر الكتب مبيعا بمعرض الكتاب بالبيضاء هو القرآن.الله اكبر

    فيكفينا فخرا ان القرآن بسنة الحبيب(ص)، يعتبران احد دعائم الدين عند المغاربة،،،،فبفطرتهم هم يرفضون كل كلام خارج عن هذين النهجين.

    *فخر المغاربة في قرآنهم الكريم*

    اللهم آجعل القرآن حجة لنا لا علينا،،،آمين.

  • antimythe
    السبت 18 فبراير 2017 - 22:34

    ضحكوني هادو اللي كايقولو الفرنسية ماتت. ايوا مسيكينة فرنسا غادي تبقى تتبكي وما يديهاش النعاس حيث واحد المائة ديال اخوتنا الاميين ما تيقراوش بلغتها.
    انوضو اوليداتي راه فرنسا على صغر مساحتها هي رابع قوة اقتصادية وثالث قوة عسكرية فالعالم .نصف العالم كيركب فسياراتها وموكلا 10 المليون دخوتنا فبلادها.
    القران مزيان نقراوه ماشي نحطوه ديكور ونعاطيوها للنكت ف الواتساب والتعليقات الخاوية فالفايس وما كنستفدو والو لا من الكتب ولا من انتيرنيت , شباب متقاعد.
    اما اللي قال ليك ما بغاش الفرنسية حيت هي لغة المستعمر فاحنا غادي نعطيوها لاوغندا وتعطينا الانحليزية حيت هي لغة المستعمر ديالها. التخربيق هادا

  • ahmed
    السبت 18 فبراير 2017 - 23:33

    نحن المغاربة نحب العيش في الوهم-
    القران الكريم اكثر مبيعا و الغش يتزايد و السرقة تتزايد و الجهل ينتشر و التزوير يكثر و عدم احترام القانون يتزايد وووووو
    شكرا

  • محمد
    السبت 18 فبراير 2017 - 23:34

    كل شي كي شري المصاحف المساجد لااقل ولا اكتر بأش اغفر لهم الله من كتر دنوب …..هادشي لي بان ليا …….وشكرا

  • Curieux
    السبت 18 فبراير 2017 - 23:35

    المتخلف هو من بيته مملوء بنفس الكتاب و اينما حل وارتحل يجد نفس الكتاب، و حين يلج معرض الكتاب يشتري نفس الكتاب.
    اتردد اهو متخلف ام احمق!!!

  • el hadouchi
    السبت 18 فبراير 2017 - 23:36

    اقتناء المغاربة لعدد اكبر من كتب القران وتراجعهم على الكتب الاؤخرى يرع الى اسباب عيدة متدخلة في هاذا العزوف على شراء كتب الادب والفلسفة ةالعلوم الانسانية بصفة عامة اولهم تشبع المغاربة بثقافة التعليم العتيق والمسيد بسبب عدم توفر مدارس حديثة تعمد تطوير العقل وخلق جاو مدرسي متحضر خارج عن القديم البالي وهاذا الشيئ الخطير كان سبب خمول المغارب في دروس الحفض المتكرر ولا يحتاج الى العقل كثرا لان التكرار هو الاهم واتمنا ان يستيقض المغاربة وان يعود الى شراء الكتب والقيام بمهود من اجل القراءة والفهم .

  • اكادير
    السبت 18 فبراير 2017 - 23:51

    يوم امس ذهب واحد من عندنا في اكادير الى المعرض بالبيضاء وكلفته ان ياتي لي معه بكتاب عنوانه اتحاف العقول في شرح الاصول الثلاثة للشيخ العلامةعبيدالجابري في طبع جديدة وممتازة
    والمؤلف للاصول الثلات هو محمد ابن عبدالوهاب رحمه الله مضمونها من ربك ومن نبيك وما دينك .
    وتحياتي للدولة العربية السعودية

  • علي
    الأحد 19 فبراير 2017 - 00:05

    الجميع يردد ان هناك ازمة قراءة ورغم ذلك هناك اقبال مستمر على كتب الجابري!!الكاتب المغربي الا من رحم ربك لا يحسن الحديث الا عن الدعم،وبذلك يحاول ان يخفي خواءه.
    تدريس العلوم بالفرنسية لن يحل مشكل تغلغل الاسلاميين في المجتمع،يجب الاهتمام بترجمة الفكر العالمي للعربية.

  • كلاخ نيكوف
    الأحد 19 فبراير 2017 - 00:16

    للمغاربة لغتان العربية و الأمازيغية فقط و من لا يعتز بلغته يعش ابد الدهر دليلاً حقيرا، المكسي بديال الغير عريان. في أحد الأيام اوقفني فرنسي قرب محطة الرباط المدينة و سألنا بلغته متوقعا أني ساجيبه بلغته لكن فوجئ بي أرد عليه بالعربية فقال انا لا أفهم العربية فتكلمت معه بالإنجليزية ففهني و كانت يتكلم الانجليزية بلكنة مضحكة و قلت له تصور أن مغربيا اوقفك في بلدك فرنسا و سألك بالعربية ماذا سيكون رد فعلك؟ فابتسم و لم يقل شيئا. و لعلمكم فالعربية هي أم اللغات حسب كل علماء اللسانيات شاء من شاء و كره من كره و للي ما تيقش المشي يقرأ و يبحث.

  • دار وديكور
    الأحد 19 فبراير 2017 - 03:42

    اغلبية المصاحف بالزخارف والالوان الزاهية تقبل عليها النساء لاستعمالها في الصالونات كتكملة لديكور الارائك والستائر وخصوصا اذا كان اللون متجانس مع المحيط.

  • Professeur
    الأحد 19 فبراير 2017 - 10:41

    Sans commentaire.
    c'est l'expression matérielle du recule que connait notre société.
    C'est une crise culturelle,scientifique et d'éducation. C'est annonciateur d'un avenir vraiment obscure pour le peuple

  • تايتان
    الأحد 19 فبراير 2017 - 10:42

    ارتفاع مبيعات القران لا يعزو الى ان الوافدين سيقرؤونه بل سيوضع في المنزل تبركا وتيمنا وليس كما يهلل البعض فهذا واقع معاش .

  • توفيق الحكيم
    الأحد 19 فبراير 2017 - 13:34

    أغلبية المغاربة لا يقرأون – صحيح

    ولكن أيضا أغلبية الأوربيين لا يقرأون

    أغلبية القرّاء المغاربة لا يقرأون الا من اجل التسلية – صحيح

    ولكن أيضا أغلبية الأوربيين لا يقرأون الا من اجل التسلية

    أغلبية القرّاء يقرأون بلغتهم الوطنية – صحيح

    ولكن أيضا أغلبية الاوربيين يرأون بلغاتهم الوطنية

    نسبة القرّاء في اوربّا اكثر من نسبة القرّاء في المغرب – لماذا؟

    اوربّا يكاد لا يوجد بها شخص امّي

    بالمقابل : نصف المغاربة اميّون

    تبيع دور النشر في اوربّا كتبا اكثر بكثير ممّا تبيع دور النشر المغربية – صحيح

    وهذا راجع

    أوّلا لقلّة القرّاء بالمغرب مفارنة مع الدول الاوربية

    ثانيا عدم تناسب ثمن الكتاب في المغرب مع القدرة الشرائية

    ثالثا عدم تناسب مواضيع الكتب في المغرب مع رغبات القرّاء

    ثالثا المستوى المتدنّي لما ينشر بالمغرب مقارنة بما ينشر في اوربّا

  • ملاحض
    الأحد 19 فبراير 2017 - 15:22

    لكي يعلم العلمانيون الضلاميون الضاءعون في بلادنا انهم لا هم إلى هؤلاء ولا إلا هولاء لا وصلوا التقدم الغربي الضال ولا هم تشبعوا بقيم الإسلام لذلك فهم أكبر الخاسرون دين ودنيا

  • سعيد
    الأحد 19 فبراير 2017 - 18:11

    من اسباب تراجع المغاربة عن اقتناء الكتب هو غلاء المعيشة و انكماش الاجور، فالبطن الجائعة لا تقرأ

  • نور
    الأحد 19 فبراير 2017 - 19:17

    اننا لم نعد في حاجه الى حب العلم المعرفه و يكفينا ان نستورد اطر عليا من الغرب – فمند ان عرب التعليم و نحن في طريق الافلاس العلمي والمعارفي و نجر الى القرون الوسطى ربما الى العصر الحجري الخليجي يعتمد اكثر على القنص و الصيد لمكتسبات العلمية المجهزة من اسياده الغربيين – طالب المعرب عليه ان يكتفي بشهاده البكالوريا و الا يضع قدميه في جامعه العلوم وهو لا يمارس الفرنسية الا لضياع الوقت و الطاقة في السراب – ان من عاشوا في الميدان التعليمي مند اكثر من عشرين سنة يدركون الفرق بين قبل التعريب و بعده و علينا بصلاة الجنازة على مستقبل المغرب الغير النافع و ابنائه بينما من قبل خرج منه من المع الاطر العليا و قبل التعريب طبعا

  • توفيق الحكيم
    الأحد 19 فبراير 2017 - 20:10

    أنا ممن عاشوا في فترة ما قبل التعريب

    درست المواد العلمية بالفرنسية

    والآن أدرّس الفيزياء بالعربية والفرنسية

    ولا فرق عندي بين التدريس بالفرنسية او العربية

    لانّني اجيد اللغتين وبامكاني التدرس حتى بالانجليزية

    الذين يحمّلون التعريب مسؤولية تدهور التعليم يظلمون اللغة العربية

    وأغلب من يفعل ذلك هم الامازيغ

    بسببب كرههم للعربية

    ترادع التعليم السبب فيه هو غياب الصرامة

    في الماضي كان نسب السقوط مرتفعة

    اليوم تجد التلميذ لا يفقه شيئا وينتقل للقسم الاعلى

    والذي نقطوا تعليقي السابق بالسالب من النوع الذي يحتقر نفسه

    من النوع الذي يعتقد انّ الاوربيين كلّهم عباقرة

    بينما الحقيقة غير ذلك

    فالعديد من المغاربة افضل من الاوربيين بكثير في العلم والثقافة

  • نور
    الأحد 19 فبراير 2017 - 22:07

    73 – توفيق الحكيم
    قبل النظام التعريبي كنت تجد في نفس القسم الدراسي الابتدائي الى الثانوي ابن الوزير جنب ابن العامل لكن بعد هذا افترق الاطفال بين المعرب سلبيا بين لا يعرف العربيه اطلاقا لانه في مدرسه فرنسيه ليضمن مستقبله كاطر عليا ليس سوى للتكوين المهني او تقني معرب – قبل التعريب كنت تجد مغربيه ابنه خادم بيوت في اكبر جامعه فرنسيه بمنحه مغربيه بدل خادمه بيت سعودي و جاريه له معا – فهل ليس من حقنا ان نتمنى الترقي لابناء المغرب المسمى غير النافع و ببنية دهنيه غير مرتبكه لتنفع حتى العربيه – ثم لمادا عبرت عن كراهيتك ضد الامازيغ بينما نحن نبحث عن وسيله تعطينا احسن تقييم في التعليم و التكوين ربما هذا لا يهمك اصلا او مع تخريب التعليم المغربي فعبر خارج التغطيه اولانك لا تغير على التعليم ابناء الوطن اصلا

  • نور
    الأحد 19 فبراير 2017 - 23:48

    74 – ملاحض
    يا هذا ان بفضل علمانيه الغرب لا يطرد المسلمين الوافدين اليها و بفضلها تستغل ثمرات هذه العلمانيه كالكتابه في هدا الموقع فاذا كنت ضد العلمانيه لا تستغل ثمرتها لتكون صادقا بين قولك وفعلك ثم مدا تعرف عن الغرب اصلا بينما احسن القيم الانسانيه نقلناها من الغرب و انتهينا من الاستعباد و التجاره بالاعراض فاتقي الله يا هذا ولا تتدخل في ما تجهله لا تعرفه عن قرب وتكتفي بما قيل لك من حفره مهجوره خارج التغطيه

  • أمريكي منذ أكثر من 35 سنة
    الإثنين 20 فبراير 2017 - 07:29

    لا داعي للقلق يا قراء هسبرس ختّى هنا في أمريكا تجارة الكتب تراجعت بشكل مُهْول لما كانت عليه قبل ٱكتساح الإنترنت وتوفر المعلومة اللحظية وسهولة ٱقتنائها في الزمان والمكان فجلّ متاجر بيع الكتب الكبيرة وكذا الصغيرة أقفلت أبوابها من غير رجعة وحتى المكتبات العمومية (public libraries) المجانية أصبحت شبه فارغة… فكفاكم تبجيلاً للغرب فأقسمُ بالله العظيم أنّ المستوى الثقافي والدراسي لذى المغاربة لأحسن وبكثير منه هنا عند الأمريكيين.

  • ملاحض
    الإثنين 20 فبراير 2017 - 09:39

    نور78 الغريب انك أو أنك لاتجيد غير التعلبق على مايكتبه الناس من آراء هم أحرار فيما يعتقدون تتشدق أو تتشدفين بالغرب والمصيبة لا انت مع الغرب ولا مع العرب ابحث أو ابحتي لك عن مكان في القضاء حتى لا تسمع رأي احد

  • S3id
    الإثنين 20 فبراير 2017 - 18:23

    لو كنا فعلا نقرأ القران ونتدبر معانيه لاقبلنا على شراء وقراءة الكتب من شتى المجالات و اللغات. فالقران كما يدل على ذلك اسمه يحثنا على العلم و العلم اولا لفهمه ثم ابتغاء لوجه الله فقدرةالله تتجلى في التدبر والتفكير في العالم و الكون بشتى ظواهره العلمي.
    اما ما يخص اللغة الفرنسية فان التراجع في نظري يرجع الى تدني مستوى القراء و الباحثين وعدم اتقانهم لا لغة موليار ولا لغة شكسبير ولا حتى لغة سبويه. خلاصةالقول اننا لانقرأ لاننا بكل بساطة لا نعرف القراء. والله اعلم

  • نور
    الإثنين 20 فبراير 2017 - 19:17

    Un enfant occidental à l'age de trois il a déjà 16000 mots dans sa mémoire alors que nos enfants avec la langue mère non écrité il ne dépasse pas 3000 sans oublier les conditions qui ne lui développe pas sa cognitivité… alors ce pauvre enfant a besoin d'une autre langue à la fois parlée et écrite comme le français et en seconde langue mère pour ne pas accumuler le retard et trouble d'expression orale et qui le suivra toute sa vie et quand je dis français c'est que cette langue ne perturbera pas sa langue mère comme l'anglais et qui sera utile bien plus tard après avoir bien construit les fondation par le français quant à l'arabe faite lui aimer lire les jolis livres arabe

صوت وصورة
الأمطار تفرح الفلاحين
الأحد 14 أبريل 2024 - 18:16

الأمطار تفرح الفلاحين

صوت وصورة
أممية أحزاب الوسط في مراكش
الأحد 14 أبريل 2024 - 14:04

أممية أحزاب الوسط في مراكش

صوت وصورة
نقاش إلغاء عيد الأضحى
الأحد 14 أبريل 2024 - 11:28

نقاش إلغاء عيد الأضحى

صوت وصورة
فوز الجيش الملكي على الوداد
السبت 13 أبريل 2024 - 22:57

فوز الجيش الملكي على الوداد

صوت وصورة
تدخل للإنقاذ من مكان مرتفع
السبت 13 أبريل 2024 - 16:27

تدخل للإنقاذ من مكان مرتفع

صوت وصورة
الشواطئ تمتلئ في الدار البيضاء
السبت 13 أبريل 2024 - 14:55

الشواطئ تمتلئ في الدار البيضاء