المعهد الفرنسي بالمغرب يمسك بالملفات الحارقة للدين والشعبوية

المعهد الفرنسي بالمغرب يمسك بالملفات الحارقة للدين والشعبوية
الخميس 23 فبراير 2017 - 21:23

موسم ثقافي “مميز” ذلك الذي يعد به المعهد الفرنسي بالمغرب، خلال العام الجاري، حسب ما أعلن عنه جان مارك بارتون، المدير العام للمؤسسة، “يضاهي العلاقات المغربية الفرنسية المميزة”، كما وصفها المسؤول ذاته.

بارتون، خلال ندوة صحافية عقدت زوال اليوم بالدار البيضاء خصصت للكشف عن برمجة “الموسم الثقافي فرنسا المغرب 2017″، تحدث عن العلاقة التي تربط بين البلدين اللذين قال إنهما يرتبطان بـ”أقدار مشتركة” على عدة أصعدة اجتماعيا وثقافيا واقتصاديا، مشيرا إلى أن الموسم الثقافي الذي وصفه بـ”الغني والمبتكر” من شأنه العمل على “تجديد هذه العلاقة والصداقة المتينة”.

وتحدث بارتون عن أهمية الثقافة في تجديد المجتمع، معتبرا أن التعرف على مختلف الثقافات يعد أمرا مستعجلا، ومذكرا بأن السنة الحالية تعد جد مهمة فيما يخص العلاقات التي تجمع بين المغرب وفرنسا، إذ شهدت العلاقات الثقافية مؤخرا أحداثا مهمة؛ من قبيل استضافة المغرب كضيف شرف بمعرض الكتاب بباريس، إضافة إلى فوز المغربية الفرنسية ليلى السليماني بجائزة الكونكور.

من جانبه، قال جان فرانسوا جيرلوت، سفير فرنسا بالمغرب، إن كلا من المغرب وفرنسا ينتميان إلى البلدان التي تفهم ما مدى أهمية الثقافة للتحرر والحرية وللعيش المشترك ومن أجل تطوير المجتمع، كما أنهما قاما باختيار ثقافة متعددة ومنفتحة.

وأبرز جيرلوت، ضمن ديباجة ملف خاص بالموسم الثقافي، أن الحكومتين المغربية والفرنسية قامتا بوضع الثقافة في صلب علاقتهما المشتركة، إذ يتم التبادل ما بين الفنانين والمثقفين في إطار الشراكة الثقافية.

وواصل المسؤول ذاته: “الثقافة تعد، اليوم، أولوية أكثر من أي وقت سابق في إطار ما يشهده العالم حاليا من قلق وتوتر”، مشيدا بدور المعهد الفرنسي في خلق حوار ثقافي ما بين المغرب وفرنسا، خاصة من خلال “الموسم الثقافي فرنسا المغرب 2017” المنظم في دورته الحالية بشراكة مع متحف بيكاسو ببلريس والمؤسسة الوطنية للمتاحف تحت شعار “إعادة اختراع المدينة”، مفيدا بأن دور المثقفين والفنانين هو استجواب العالم المشترك وفتح آفاق جديدة للتفكير وتجارب جديدة.

وقدم بارتون أبرز المواضيع والتيمات التي ستتم معالجتها خلال الموسم الثقافي، بداية بالاهتمام بالسؤال الديني وأيضا اختلال النظام الدولي والشعبوية، مرورا بموضوع النظام الجديد للحقيقة في زمن الرقمية والشبكات الاجتماعية وصولا إلى تيمات تهم المناخ ووضعية المرأة.

وأكد المدير العام للمعهد الفرنسي بالمغرب أن الموسم الثقافي “فرنسا المغرب” سيتم تنفيذه في 12 مدينة بمجموع التراب الوطني من خلال تقديم ما يزيد عن 25 عرضا فنيا رئيسيا، إضافة إلى تنفيذ أنشطة ثقافية تمتد على 335 يوما تضم 200 عرض فني حي بعرض مسرحيات متنوعة؛ أبرزها مسرحية “بروميثيوس في الأغلال” للروائي اليوناني إسخيلوس، ومسرحية “المريض الوهمي” للمؤلف الفرنسي موليير، ناهيك عن تنظيم أزيد من 400 عرض سينمائي و300 يوم من المعارض و60 ندوة موضوعاتية وما يفوق أربعين فيلما سينمائيا حصريا.

ومن بين برامج الموسم الثقافي “فرنسا المغرب” تنظيم جولة للعازف الفرنسي اللبناني بشار مار خليفة و”ليالي رمضان” وتنظيم معرض “الأماكن المقدسة المشتركة”، ثم إنشاء دورة جديدة مخصصة لكبار عازفي الموسيقى وخلق مهرجان بأكادير وتنظيم جولة فنية للموسيقار دانيل زيمرمان.

‫تعليقات الزوار

23
  • السلام
    الخميس 23 فبراير 2017 - 22:00

    وانا اسال هاؤلاء المستعمرين الم يكفكم ما ءا فعلتم ببلادنا ابان الاستعمار الغااشم .الم تدمرو اخلاقنا وثقافتنا ولغتنا .وقتلتم الشيوخ والرضاع. ام تظنون اننا نسيناا كل هذا. وما زلتم مصريين على تدمير مابقي من هوياتنا. وانا لا الومكم انما الوم من فتح لكم ابواب على مصراعيه.ممن يتكلمون بالسنتا .وباعو دينهم وطنهم لاعداء الاسلام .

  • عاجل
    الخميس 23 فبراير 2017 - 22:02

    المعهد الفرنسي بالمغرب يجب ان يرحل من المغرب ،المغرب للمغاربة ،المغرب للعرب ،المغرب للامازيغيين،المغرب بلد الاسلام،المغرب بلد اللغة العربية الفصحى الجميلة الرائعة،المغرب بلد القرآن.
    المهاجرون الافارقة والعرب يُغتصبون في فرنسا على أيدي الشرطة الفرنسية،لا تقولوا لي ان ذلك جادث عابر،لا والله لا،انهم بذلك الفعل الشنيع يريدون زرع الخوف في نفوس الشباب.

  • MoulMa
    الخميس 23 فبراير 2017 - 22:13

    أتمنى من اعماق قلبي ان يساهم المعهد الفرنسي في تحسين المستوى المجتمعي المنحط الذي اوصلنا له بنكيران و حزبه.
    أتمنى ان تكون لهم الجراة للحديث على الاٍرهاب الاسلامي و عن منابعه لان مثقفينا و كتابنا أبانوا عن ضعفهم و جبنهم و تَرَكُوا المجال مفتوح لقنوات الضلام و شيوخ .. مثل ابو النعيم و زيد و زيد.
    أتمنى ان يعلموننا الحرية و الحب
    و شكرا

  • كريم
    الخميس 23 فبراير 2017 - 22:20

    انا أدعو المغاربة الأحرار إلى الحضور لهذه الأنشطة و أخذ الكلمة فيها لتبيان مؤامرات المستعمر التي ينشر بها الفساد و الانحلال و لفضح ضعف ثقافتهم المادية السطحية. هذا هو السبيل الانجع لإفشال مخططات المستعمر

  • تطواني
    الخميس 23 فبراير 2017 - 22:27

    منذ أن كنت طالبا في فترة الستينات والسبعينات من القرن العشرين الماضي والمراكز الثقافية الفرنسية المنتشرة في المغرب وهي تعمل بكل جهد جهيد من أجل فرنسة عقول المغاربة والقضاء على الهوية المغربية والإسلامية . كما ان المد الفرنكفوني في المغرب يحاول أن يسبق الزمن من أجل علمنة قيم المغاربة ومسح أخلاقهم الدينية والاجتماعية وذلك من خلال المسرح والسينما التي من أهدافها الكبرى محو ما بقي من أخلاقيات المغاربة الرفيعة المرتبطة بدينهم ومعتقدهم وتقاليدهم الاجتماعية . وهذا أن دل على شيء فإنما يدل على أن التيار الفرنكفوني في بلاد المغرب خاصة يخشى من اكتساح الحركات الاسلامية لنفوذها داخل المجتمع المغربي .

  • Ezzidi Khalil
    الخميس 23 فبراير 2017 - 22:36

    concernant ces valeurs de vie sociale, on doit tolérer une marge d'erreur reconnues et acceptable et garantir a notre pays une qualité de vie sociale optimum a l' exploitation, et au usage quotidiens

  • amazigh
    الخميس 23 فبراير 2017 - 22:38

    هلى1-السلام
    وهل كان بالمغرب ناطحات سحاب قبل ادخال فرنسا رسميا؟؟؟؟؟
    الثقافة مشترك الإنسانية و تراكمات فكرية و تجارب شعوب يتبادلها المثقفون من أجل ربط الجسور بين الشعوب لا زرع الحقد و الفتنة و يعتعبر نفسة شعب الله المختار و خير أمة اخترعت الكهرباء لانارة مساجدنا و مكبر الأصوات لاسماع آداننا و الأنترنيت لنرى السواعدة و الخليجيين و مهد الإسلام و اخترعت الالحنفيات و دور الراحة للوضوء بالماء الساخن مع استعمال الصابون كما أنها خير أمة جعلت اجبارية التعليم آخر ما يفكر فيه و نظرت لدولة الحق و القانون

  • harrokki
    الخميس 23 فبراير 2017 - 22:42

    La France sans ses anciennes colonies serait pire que la Roumanie

  • Amazigh
    الخميس 23 فبراير 2017 - 22:42

    على من يضحك هؤلاء؟ انشروا ثقافة التسامح و تقبل اللختلاف في بلادكم أولا. أما نحن فقد خرب اباءكم و اجدادكم بلادنا و اورثونا امراضا مزمنة لم ينفع معها علاج.

  • home
    الخميس 23 فبراير 2017 - 22:43

    comme a dit une bonne française foutez la paix aux musulmans
    maintenant ils viennent chez nous pour nous parler de la religion c comme leurs medias dans leur pays de trou de q ne parlent pas assez
    parlez nous sur votre role dans la destruction de la lybie et la syrie et que faite vous en mali et en Afrique

  • Citoyen
    الخميس 23 فبراير 2017 - 22:53

    L instauration d un vrai dialogue culturel est très important,savons que la mondialisation a brisé tous les frontières en profétant de la révoulution de la thecnologie et de la communucation.pour cela il faut établir et instituer une comminucation avec l autui et mettre des partenariats culturels.

  • كفى من الاستعمار
    الخميس 23 فبراير 2017 - 22:59

    الى السيد — بارتون — سيادتكم متواجدة على أرض المغرب الذي يختلف عن بلدكم في كل شيئ و أنت تخوض في أمور التبادل الثقافي . أسأل سيادتكم عن اي أقدار ثقافية مشتركة تتحذت ؟ وأنت لا تتكلم ولا واحدة من لغات الدستور المغربي ! هل تقصد بالقدر المشترك ، التبعية اللغوية و الثقافية والاقتصادية والفنية ؟

  • مصطفى
    الخميس 23 فبراير 2017 - 23:08

    على المغاربة أن يربوا أبناءهم على الكتاب و السنة..فالغرب يخطط و يمول و يؤول و يكذب و مع الأسف يوجد كثير من بني جلدتنا و يتكلمون بألسنتنا من يتبعهم و يظن أن الغرب هو القدوة. و الله الغرب الآن يغرق في المشاكل الإجتماعية و يبحث عن الحلول و لن يجد..و البعض منهم يأتي إلى المغرب يبحث عن الحل الحق و لكن لا يرى فرقا كبيرا و يرجع بدون حل…أنصح من يريد السعادة أن يفتح قلبه لله و يفهم سنة رسول الله على فهم الصحابة و يرجع إلى علماء السنة مثل تقي الدين المغربي و الألباني و ابن بار و ابن القيم و و بعد سيفهم الدين حقيقة بإذن الله و لكن قبل هذا لابد من حسن النية لكي يوفقك الله و السلام عليكم

  • سم فرنسا
    الخميس 23 فبراير 2017 - 23:20

    لم يتركوا المعلقين جملة واحدة لإضافة ما يمكن إضافته لهذا الموضوع الا في ما يتعلق بنبرة التهديد التي يحملها هذا الموضوع الوجهة بالخصوص الى تيار مغربي بعينه

  • مغربي.....
    الخميس 23 فبراير 2017 - 23:42

    العلاقة التي تجمعنا مع فرنسا في الجانب الثقافي علاقة غزو واستعمار ولا مجال لذكر تبادل الثقافات. إنما هو الغزو الثقافي الفرنسي المتواصل !!!!!!  .الثقافة والادب الفرنسي  لم يقدما للعالم  سوى   التفسخ  وهدم  للقيم الإنسانية. والرفع من مستوى صادرات هذا المنتوج   ستكون له عواقب خطيرة منها تاخير  المغاربة عن الركب العالمي  و   خلق    خلايا  التطرف  !!!!! . كفى من اهانة  الشعب والتطاول على سيادة الدولة./////  جاء في كلام    سفير فرنسا ببلادنا   بكل جرأة ووقاحة :((  ، إن كلا من المغرب وفرنسا ينتميان إلى البلدان التي تفهم ما مدى أهمية الثقافة "" للتحرر""  والحرية وللعيش المشترك ومن أجل تطوير المجتمع، كما أنهما قاما باختيار ":ثقافة متعددة ومنفتحة""))   !!!  .يجب على الجهات المسؤلة أن توقف عنا هذه السخافة والمهزلة .، ////

  • راصد المغربي
    الخميس 23 فبراير 2017 - 23:56

    فرنسا خلقت الإرهاب بمعية محور الشر الغربي امريكا و بريطانيا وإسرائيل. هم من خلقوا القاعدة لطرد السوفيات من أفغانستان التي دمروها بعد ذلك. وهم من دمروا العراق بحجة امتلاكه اسلحة لم يعثر عليها حتى الآن. و قتلوا 5 ملايين طفل عراقي و هم من ساعدوا الصهاينة سجن و قتل اهل غزة بالسلاح المحرم دوليا و هم من دمروا سوريا و فتحوا حدود سوريا لتدفق القتلة باسم اسلام بريء منهم و هم من اطلق ايادي حزب الله و ايران في الشام لإشعال حروب طائفية ستهلك الحرث و النسل و تعيد رسم خرائط العالم الإسلامي في إطار مخطط سايس بيكو2 . فرنسا ساهمت في إستعمار بلدان العالم و قتلت الملايين من البشر و ساهمت في حربين كونيتن . و الحرب العالمية الثانية وحدها خلفت 60 مليون قتيل أي أنها افنت 2.5% من البشر. فعليه أن يراجع تاريخ بلده و غربه الدموي المتوحش قبل أن يتحدث عن الإسلام.

  • Moussa
    الجمعة 24 فبراير 2017 - 00:44

    حسب تجربتي الشخصية مع هذا المعهد في بعض المهرجانات فقد كانت تخصص له مكانة خاصة و هو الذي يتحكم في البرامج و تعديلها بمباركة المسؤولين المغاربة و جيش القردة من الموظفين المغاربة بالمعهد . باختصار اكره هذا الكيان رغم انني منفتح مع الكثير من الجمعيات الفرنسية التي تنشط بالمغرب .

  • Ahmad Yassine
    الجمعة 24 فبراير 2017 - 03:24

    هنا في فرنسا لا اثر لمعهد ثقافي مغربي! واليوم يتبجحون عنا ويتكلمون عن الثقافة وتبادل الآراء? !!! الفروكوفونية تاخذ اخر انفاسها. انها تحتضر!…

  • Muslim
    الجمعة 24 فبراير 2017 - 03:27

    L'identité des marocains est celle de l'islam et du monde musulman, des valeurs laïques n'ont rien à faire au Maroc, et grâce à Dieu les musulmans seront plus fort demain et la France devra faire avec pour préserver ses intérêts économiques, on est pas débiles, on accorde une chance, deux, après si on veut toujours pas comprendre, on continue notre chemin sans la France

  • Malibo
    الجمعة 24 فبراير 2017 - 12:17

    المعهد الثقافي الفرنسي هههه الفرنسية اصبحت في خبر كان و اكل عليها الدهر و شرب لمن تعاود زابورك و عن اي تبادل ثقافي تتكلم عنه . فرنسا اليوم تجني ما زرعته سابقا وسياستها العنصرية خير دليل من زار فرنسا و سيلاحظ عزل الغير الفرنسيين في بنايات ضخمة كسجون جماعية اما في السنوات الأخيرة تم منع الفكاهي ديودوني المشهور بمبالا امبالا لانه عرا مزاعم دولة العدالة و الاخوة والمساواة لان فرنسا يحكمها لوبي معروف مسيطر على الإعلام و يوجه الفرنسيين كالقطيع. اثمنا ان تتحد الدول الإفريقية اقتصاديا لخنق هذا الفيروس الذي يتغدى على ضهر الشعوب الإفريقية.

  • Wassila
    الجمعة 24 فبراير 2017 - 15:31

    كيف اتواصل مع هذا المركز من فضلكم؟
    عندي عدة افكار تتناسب مع طرحهم كما اني ارى انهم يقولون فعلا ما جاء به القرآن الكريم سبحان الله !
    لا افهم التعليقات المسيئة الظن في حق هؤلاء!

  • Rima
    الجمعة 24 فبراير 2017 - 15:46

    المغاربة يريدونها دولة منغلقة على نفسها لذا من الافضل ان نعترف بذلك انظروا للتعليقات المغاربة لا يريدون التفتح على باقي الحضارات يريدونها دولة إسلامية عربية خاصة يعترفون بالباقي على اساس انهم اقليات ما داموا مسلمين لكن هذا فقط لا يريدون اي أشخاص اخرين من اي اديان اخرى حتى لو كانو مغاربة ما داموا تركوا الاسلام فهم سيكونون لهم بالمرصاد هم يريدونها دولة إسلامية سنية تطبق الشريعة الإسلامية اسالهم عن الشريعة الإسلامية سيتظاهرون انهم لا يعرفون و يدخلون في حالة تلو الشعارات المعروفة ولكن يجب ان يسمى كل هذا اسلام معتدل و من قال غير ذلك فيجب محاسبته… باحكام الشريعة فهي احسن قانون وجد و لن نرى اصلا و لا نريد ان نعرف قوانين اخرى فقانون الله احسن قانون و سيكرهون تعليقي بطبيعة الحال رغم اني فقط لخصت فيه تعاليقهم الغريبة فهم يكرهون المرايا التي تعكس لهم حقيقتهم اتمنى ان يستفيقوا لان معالم المرض النفسي اصبحت ظاهرة للعيان اقصد للغرب و فرنسا ربما ديرو نفس مع معقدكم لغرب #وا_موشكيلة

  • samy
    السبت 25 فبراير 2017 - 16:57

    بكل تأكيد سيد (ة) ريما فالتعليقات تنبؤ عن فكر متشدد حول هوية شفاهية مثالية تتنافى و الواقع المعاش فهكذا عندما يسيطر الجهل و الرؤيا الأحادية لا يمكن ان تجد حوارا بناءا بل فقط شيطنة الآخر بعزل منجزاته الإنسانية الضخمة و اختزاله فقط في الغرب المنحل أكبر أكذوبة يصدقها القطيع الذي لا يقرأ ولا يضطلع و بالتالي يحكمه و يتحكم فيه جهله.

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08 1

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 20

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات