خصصت إدارة مهرجان موازين هذه السنة برمجة متنوعة لمنصة سلا، من المنتظر أن يحيي حفلاتها عشرات الفنانين المغاربة، تعكس التنوع الثقافي والموسيقي المغربي.
وسيحيي سهرات الدورة الـ 16 نخبة من ألمع الفنانين، على رأسهم أوركسترا مصطفى الركراكي، والفنان الريفي رابح ماريواري الذي اشتهر بمزجه بين فن الركادة ومختلف الأنغام المغربية، كما ساهمت أغنية “التنورة” و”رشيدة” في انتشار شعبية أسلوبه ولمسته الموسيقية.
إلى جانبه، يضرب مهرجان موازين موعدا مع عشاق فن “الرّاي” من خلال مشاركة الفنانة الشابة ماريا، التي استطاعت أن تضمن لها مكانا بالساحة الغنائية؛ حيث غنت أغان عدة لاقت نجاحا كبيرا.
كما تستضيف منصة سلا الملقب بـ”معجزة كناوة” مهدي ناسولي، الذي طور هذا الفن وجال به القارات، فضلا عن تعاونه مع أكبر الأسماء الفنية، مثل جيستين أدامس، وإننيكا، وأندي إملر، وسامي وارو، وألفا بلوندي.
ولعشاق الفن الحساني، يلتقي جمهور منصة سلا، يوم الأربعاء 17 ماي، مع باتول مرواني، التي أحدثت ثورة في الموسيقى الحسانية، وأعطت دينامية جديدة لهذا الفن للتعريف به في جميع جهات المملكة.
كما سيتم تسليط الضوء على الموسيقى الشعبية من خلال المغني حميد السرغيني، وأوركسترا الشرقاني، والرابور المغربي ماسطا فلو.
قريبا سيأتي رمضان المبارك في نفس الوقت مع موازين الغير المباركين ولا أدري بماذا نتمسك حينها وأما هذه السنين فهو يأتي في نفس الوقت مع الإمتحانات مما يساهم في إلهاء الطلبة والتلاميد هذا فقط فيما يخص عامل الوقت وأما مايتعلق بتبذير الأموال الهائلة فهذا موضوع يحتاج إلى جدية في التناول أليس المغرب بلد فقير يحتاج إلى أي درهم إضافي لتحسين البنية التحتية وتشغيل الشباب عوض إهداء هذه الأموال لشواد العالم وعواهره من كل أصقاع الدنيا ؟ ؟!
شهر ماي هو شهر الاستعداد للامتحانات فاي طريق سيسلك الطالب : طريق الجد والسهر في مراجعة مواده ام التفكير في برامج موازين اعتقد ان الاذكياء سيختارون الشطر الاول من السؤال فطوبى لهم
ستنهال الانتقادات من جديد على مهرجان موازين من قبل الغوغاء دوي العقليات من نوع (أش خاصك العريان، مهرجان الشطيح والرديح، كون غير هاديك الأموال نصرفوها على الفقراء..) أو ما شاه هذا الكلام التافه وكأن تلك ميزانية موازين تصرف من الخزينة العامة وليست أموال خاصة لاصحابها وهم أحرار فيها وان يصرفوها في : القصارة او الشطيح والرديح أو الرقص او في الحانات أو أي مجال يحبون دون ان تتدخل انت أيها الفاشل في حياتك لتفتي على أسيادك ما سيفعلون بأموالهم. فكما يحق لك أنت أن تحتل الشارع العام من أجل ابتزاز زيادة في الأجرة أو من أجل وظيفة عمومية يحق للمواطنين الأخريين أن يستعملوا الشارع لخلق الفرجة السعادة وما يشاؤون دون ان يطلبوا منك الإذن ولا أن يعملوا بآرائك الغبية.
فإذا كانت المهرجانات الجهوية الصغيرة تخرج المدن من الظل إلى الضوء. فإن مهرجان موازين يخرج المغرب كله من عتمة الظلام الذي يحاول الكهنوتيين وتجار الذين الظلاميين إغراقه فيه، وهو منارة تضيئ فناء المغرب وتستقطب سنوياً مئات الألوف من الزوار الأجانب والمغاربة، ينفقون ملايير الدراهم سنويا تستفيد منهم شغيلة المطاعم والفنادق وبفضلهم تعيش الآلاف الأسر
هل تعلم ان موازين هده السنة ستكون الأخيرة.
لماذا ؟ ستعرفون الجواب . في الأسابيع القادمة.
الله دار ليهم ايات للسلاوييين والرباطيين خرج البحر وهذا الاسبوع ضرب البرق الذي كاد يذهب بابصارهم والاتي اعلم الله ولكن اكثر الناس عن ايات الله هم غافلون
لا حول و لا قوة الا باللّه. اللهم ان هذا لمنكر. اللهم ردنا إليك رداً جميلا و نصرنا على من عادانا. آمين
non mais franchement..en plein moi de chaâban.je comprend plus rien
Les gens donnent leurs avis sur les sujets évoqués dans nos médias et vous votre seule préoccupations c'est dire du mal des gens vous croyez détenir la vérité absolue ??!!vous avez un problème, je vous suggère d'aller voir un psy .
مهرجان يجمع مجموعة من الذين لا علاقة لهم بالفن لا كلمات و لا لحن و لا أداء . صخب كبير و هرج و مرج و لا فائدة ..
سمعت ان القائمين على ادارة ما يسمى بالموازين انهم يحتكرون اخوانهم المغاربة من الفنانيين وخاصة امازيغ منهم فمثلا مشاركة الفنان الامازيغي في الحفل لا بزبدون له عن 10 الاف درهم .بينما الاجانب الذين يأتون من اوروبا وامريكا فيدفعون لهم ملايين من الدولارات .
إلى الذي يسمي نفسه الحاج عبد الله وهو في نفس الوقت يدعم مهرجان موازين اقول لك انك أضعت اموالك على الحج لأنك لم تستفد شيئا منه. لقد ابنت على حقيقتك أيها العلماني. تنتقد الأشخاص ونسيت نفسك انك مليء بالعيوب. إذا كنت تظن أن موازين يدعمه الخواص فلا تنسى أن ما يصرف على الأمن من الخزينة المغربية. خدم عقلك شوية قبل ماتبقى تعلق.
انشروا من فضلكم
هاد لمرة متفقه معك الحاج حنت قلتي الحقيقة اللتي لم تعجب الجميع وقول الحقيقة داءما يغضب