الرميد: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وُضع كما لو أنه قبس من القرآن

الرميد: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وُضع كما لو أنه قبس من القرآن
السبت 17 فبراير 2018 - 23:57

قال مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، إنّ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي اعتمدته الأمم المتحدة عام 1948، يصلح لجميع الأمم، بمن فيها المسلمون، مضيفا أنه كان منعطفا تاريخيا أَرّخ لمرحلة جديدة من تاريخ الإنسانية.

وذهب الرميد إلى القول، في لقاء برواق المجلس الوطني لحقوق الإنسان وسط المعرض الدولي للنشر والكتاب في الدار البيضاء، إنّ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان يصلح “ليكون أساسا لنظام إسلامي ديمقراطي لأنه مبني على الكرامة والحريّة اللتين كفلهما الإسلام”.

وبالرغم من أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان كان فكرة غربية بالأساس، وصِيغَ من طرف الغربيين، فقد اعتبره الرميد “يتضمّن التقاءات عجيبة يمكن أن يتبنّاها أي مسلم، وهناك التلقائية بينه وبين ما تنصّ عليه الشريعة الإسلامية”.

“الأصل الذي يرْكَن إليه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان هو العبارة المفتاحية، وهي الكرامة، وهي الأساس والمرجع لكل الحقوق، وهذه المفردة السحرية، التي تتأسس عليها حقوق الإنسان، هي أيضا أساس النص الديني الإسلامي”، يقول الرميد.

واستدلّ وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان بمجموعة من الآيات القرآنية الواردة في هذا الباب، ليخلُص إلى أنّ “التصوٌر الإسلامي رفع تكريم الإنسان إلى أعلى عِلّيّين، ولذلك يجب أن يكون كل تشريع مجسِّدا لهذه الكرامة، وإلا فإنه مرفوض”.

واستطرد الرميد قائلا: “هذا النص الذي يبدو كأنه اقتُبس من الذكر الحكيم، وإن تم إعداده في سياق آخر غير سياقنا الإسلامي، هو نصنا نحن أيضا لأن الأسس التي تأسس عليها هي الحرية والمساواة والعدالة والإخاء والكرامة.. وهي مبادئ كلها تبنى عليها الشريعة الإسلامية”.

من جهة ثانية، أعاد الرميد تأكيد الموقف، الذي عبّر عنه بداية الأسبوع الجاري في منتدى وكالة المغرب للأنباء، بخصوص حرية العقيدة، إذ قال جوابا عن سؤال في هذا الإطار إنه “يجب التعامل مع حرية المعتقد بالتسامح المطلوب”.

وأوضح أن “المشكل في الممارسة، فإذا كان المحيط سيتسامح فلا ضير من السماح بممارسة المعتقدات الدينية المخالفة لمعتقدنا، وإذا كانت هذه الممارسة ستطرح مشكلا فينبغي أن ننتظر إلى أن يتم تهييء المجتمع لتقبّل مثل هذه الممارسات”.

وبخصوص المساواة بين الجنسين، قال وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان إنها الأصل، لكنّه شدّد عَلى أن هناك أمورا ينبغي أن تراعى فيها التمايزات بين مجتمع وآخر، مشيرا بالتحديد إلى مسألة الإرث، التي أكد أنه لا يمكن أن تطبّق فيها المساواة بين المرأة والرجل.

وبالرغم من أنه أكد أن كل الأسس التي تأسس عليها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لها نظير في النصّ القرآني، فإن هناك إشكالات، يقول الرميد، “تتعلق بالنظام العام القانوني، الذي لا يمكن تجاوزه، كما هو الحال بالنسبة إلى الإرث، نظرا لخصوصية النص الديني في هذا الباب”.

وبخصوص إلغاء عقوبة الإعدام، وما إن كان المغرب سيصوّت على هذا القرار، أعاد الرميد التأكيد على موقفه السابق إزاء هذه المسألة، إذ عبر عن رفضه إلغاء عقوبة الإعدام، بل ذهب أبعد من ذلك حين قال إنّه يؤّيد إعدام الأشخاص الذين يحاكمون بعد ارتكابهم جرائم قتل، وبعد خروجهم من السجن يرتكبون جرائم قتل جديدة.

واعتبر الرميد أن الإعدام “لا يطرح مشكلا في المغرب، لأنه لم ينفّذ منذ سنة 1993″، قبل أن يلتفت إلى إدريس اليزمي، وهو يستعرض عدد الحالات الموجبة لعقوبة الإعدام التي ألغيت في مشروع القانون الجنائي، إذ قال: “أعرف أن هذا لا يصل إلى مستوى ما يتمناه الحقوقيون، ولكننا نحقق أهدافنا بتدرّج ولا نحرق المراحل”.

وفيما يتعلق بحقوق الإنسان في المغرب، قال الرميد إنها “ليست مثالية، وهذا ينطبق على كل بلدان العالم، ولكنّ المغرب قطع أشواطا، فحقوق الإنسان عندنا متقدمة مقارنة بدول الجوار الجنوبي، لكنها ليست في مستوى حقوق الإنسان في الجوار الشمالي”.

‫تعليقات الزوار

40
  • آسفي
    الأحد 18 فبراير 2018 - 00:14

    أوا اشمن حقوق الإنسان لي ك يتكلم عليها حنا مشفنا ولو مكين غير باك صاحبي فين ممشيتي هما للمجرمين عندهم حقوق بصح واحد كيقتل أو كيبقو اسرفو عليه أوا لي مات هوا لمجريم حنا بعاد علا شريعة غير خلوه في طيقار

  • Mosi
    الأحد 18 فبراير 2018 - 00:20

    هناك فيلم استرالي عالج اشكالية حقوق الانسان في المجتمع الاسترالي…ووجه انتقادا لادعا لمنظومة حقوق الانسان في استراليا وللقوانين الجنائية المبنية عليها ولالغاء عقوبة الاعدام…حيث ان بطل الفيلم يقوم بقتل مجموعة من الاشخاص بعد ان يسرد للصحافة دوافع قتله لكل شخص حيث يترك للشعب حرية ان يعتبر ان ما قام به عادل ام لا….فيلم جميل عالج حتى مسالة شن القوى الكبرى الحروب المدمرة على الشعوب الضعيفة وعالج حتى ربط الارهاب بالمسلمين….
    هكذا اصبح الناس يفكرون في الغرب وليس اسطورة حقوق الانسان التافهة…بل العدل والعدالة.

  • الهاوب
    الأحد 18 فبراير 2018 - 00:23

    يضحكون علينا ويضحكون عليهم
    وتلك الايام نداولها بين الناس

  • Monir
    الأحد 18 فبراير 2018 - 00:25

    هذا الوزير اصبح غير قادر على لجم لسانه عن الكلام التافه الذي يضر بصورة وزراء الدولة المغربية في العالم … مؤخرا قال تصريح عن وزير الصحة السابق مسيئ رغم ان الوردي كان وزير ممتاز و قامت وزارته بما لم يقم به الرميد بوزارة العدل … ثم تصريحه العنصري و المقيت عن المثليين رغم انه وزير حقوق الانسان مفروض به ان يدافع عن الفئاة المضطهدة و غيره من التصريحات غير المتزنة بتاتا لوزير دولة !!!

  • Abdellah_Electron_Libre
    الأحد 18 فبراير 2018 - 00:35

    D’abord pour vous dire que je suis musèlement est je suis fière.Par contre je ne vois pas que le courant à donner aux femmes tous leurs pleins droits comme l’homme. Je pense que le courant a donné plus d’avantages aux hommes que les femmes.Donc, je suis tout à fait en désaccord avec Mr le ministre. Ça reste juste un point de vu.

  • مغربي من المنفى
    الأحد 18 فبراير 2018 - 00:40

    لقد كثرت كثيرا لله عليك انت متخرج من دار الشريعة لتقول للشعب الكادح بالمغرب ان حقوق الانسان الرميدية مقتبسة من القران حرام عليك نحن نعرف بان المغاربة سبعو في المائة لا يعرفون مامعنى حقوق الانسان ونت تقول حقوق الانسان مقتبسة منالقران لا يوجد في المغرب حتى واحد في المئة من حقوق الانسان

  • عقوق الانسان
    الأحد 18 فبراير 2018 - 00:44

    القران كلام الله تعالى ولا مجال لمقارنته مع اي كتاب كيف كان نوعه وعلى هدا الحساب وحد قوله لمادا لا تطبقون كلام الله وتلوون في كلامكم لتلميع صورة عقوق الانسان والطامة انكم لم تطبقوا لا هدا ولا داك ولمادا الكلام على شئ لا يهمنا ونعلم ما لدينا وما علينا وبدل الكلام الفارغ كان الاجدر به التفكير في افلاس الشركة التي لا شريك لهم فيها اما الحقوق والانسان فالى يوم الحق والحساب وويل لمن سيحمل كتابه بشماله ويغل بالسلاسل ليدخل الى الترفيه والخلط بين القران وعقوق الانسان

  • hassan
    الأحد 18 فبراير 2018 - 00:50

    هذه طريقة ذكية لتهييئ المغاربة لقبول حقوق الانسان المتداول عليها عالميا باستعمال الدين لان التخلف ينخر في عقلية المغاربة بسبب الدين ولا يوجد الا الدين للعب على عقولهم. فبعد ان يقبلوا بحقوق الانسان سوف يلغى الدين من حياة المغاربة وبالثالي سوف نسير اخيرا على نهج صحيح للتقدم

  • أيوب المغربي
    الأحد 18 فبراير 2018 - 00:54

    قمة النفاق والتناقض في خطاب هذا الفقيه الأمي

  • Khalid@
    الأحد 18 فبراير 2018 - 00:59

    شتان بين الكلام و التطبيق على أرض الواقع
    بإختصار في عهدكم لم نلمس لا كرامة و لا حقوق و لا أي شيء كما ذكر في كتاب الله أو كما ذكر في المواثيق الدولية و نحس كأنكم في الحقوق و الكرامة تحكمون دولة الصومال و في تطبيق القوانين و الواجبات على الشعب كأنكم تحكمون دولة السويد الشقيق و كفاكم كثرة الكلام و قلة أو إنعدام الفعل

  • أيوب المغربي
    الأحد 18 فبراير 2018 - 01:06

    أصبحت حقوق الإنسان عند البعض مرادف للكفر والإلحاد…مفهمتش أنا هاد الناس واش هما مع سياسة طحن مو جوع مو قتل مو عذب مو…؟؟؟؟

  • hicham
    الأحد 18 فبراير 2018 - 01:27

    يقول الوزير ، أن كل الأسس التي تأسس عليها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لها نظير في النصّ القرآني .شكرا لك على ما دكرت لكننا نريدك أن تدكرلنا بعض من هذه االنصوص وتستدل بها بدل الكلام الشعبوي المرسل ،للأمانة العلمية لا تفعل ما يفعله الشيوخ من فضلك.لتعلم أيها الوزير شباب اليوم لم يعد يثق إلا بالحجة أولا. … يقول يجب التعامل مع حرية المعتقد بالتسامح المطلوب ثم اكتفى أدكر لنا صيغ هذا التسامح واعطنا أمثلة ،لأن الواقع عكس ذلك ،المغاربة الدين اعتنقوا المسيحية مثلا لهم حرية التعبد في الكنائس مثلا ؟ لتعلم يها الوزير أن الصدق في الكلام من شيم الرجال فالتكن صادقا في هذا الباب على الأقل ، وأنت تعرف جيدا ما هوحد الردة في ثراتك الفقهي ومعاملة الغير المسلم في نظير نصوص القرآن التي تأسس عليها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان كما دكرت.نريد أن نفهم لأن هنا تناقض صارخ .

  • تنغيري
    الأحد 18 فبراير 2018 - 01:40

    النفاق بعينه،ما تتحدث عنه ايها الوزير و ما ذكر في القرآن الكريم الغرب وحدهم من يطبقه و من يؤمن به اما المغرب و باقي البلدان الاسلامية فلا علاقة لها بالقرآن و لا تتبع ما انزل الله في كتابه الجليل ولا سنة رسوله.باراكا من الكذوب و النفاق،راه سيماكم في وجوهكم.منافقون و كاذبون.

  • متتبع
    الأحد 18 فبراير 2018 - 01:44

    القرآن مقدس
    كان عليك مقارنته بصحيح البخاري

  • عمر اخلي
    الأحد 18 فبراير 2018 - 02:46

    فرحني كاع هاد سي الرميد مني قال بان حقوق الانسان كانها مقتبسة من القران مي غير اصل لحرية المعتقد اهو ابد عليا بولكن عرفت مكين شي غير هضرة

  • بيهي
    الأحد 18 فبراير 2018 - 03:38

    منصب وزير حقوق الإنسان بعيد كل البعد عن فكر الرميد وتوجهات حزبه الإخوانى لأنهم اصلا لا يؤمنون بالديمقراطية فكيف بهم أن يتحملوا تسيير شؤون مثل هده الوزارة. الرميد تقلد هدا المنصب لحقوق جيبه وعائلته وليس بالنهوض بهدا القطاع في المغرب. مع هدا الحزب ستتعطل وتتوقف مسيرة المغرب والمغاربة ريتما مثل هده الشريحةالإخوانية تحكمنا.

  • tamghrabit
    الأحد 18 فبراير 2018 - 03:46

    مبروك علينا مسقط الطائرات للقرن 21 …..

  • Mimoun
    الأحد 18 فبراير 2018 - 03:57

    إذا كان حقوق الانسان مقتبس من القرآن فماذا تقول في حريةالجنس (اللواط)هل حتى هو مقتبس من القرآن.

  • Dda moh
    الأحد 18 فبراير 2018 - 06:42

    ….surtout pour les femmes le coran leur donne un droit que toute les lois humaines jalousent !!! laisse moi rire

  • محماد
    الأحد 18 فبراير 2018 - 07:02

    من العار ان يكون الرنيد وزيرا لحقوق الانسان وهو اول من يهين كرامة المراة بتعدديته ‘فمرافعته هاته مجرد ديماغوجية نحن في بلعاسلامي متفتح وليس بلد اسلاموي.

  • نورالدين
    الأحد 18 فبراير 2018 - 07:36

    ياوزير . استيقظ من غفلتك .فقد قال الله ومن لم يحكم بما انزل الله فؤلاءك هم الفاسقون.وفي اية اخرى هم الكافرون .كفاكم نفاقا .عودو الى الحق فقد ضللتم

  • الحقوق أولا.
    الأحد 18 فبراير 2018 - 08:43

    حقوق الإنسان مطلب حذاثي من إنتاج الثورات التي مرت بها أوروبا منذ القرن 19 وحضر لها عصر الانوار بجيش من المفكرين والمناضلين فكيف لعقلية الفقيه بتعقيداتها وغرورها أن تتفاعل مع فكر الحذاثة؟
    هذا غير ممكن .الحقوق أكبر من التنظيرات الدينية والتقرقيب اللغوي نحن في القرن 21. أجمع وطوي.الكلمة للشعب يريد.

  • عبدو الكزاوي
    الأحد 18 فبراير 2018 - 09:00

    سي الرميد ولا يضرب ويزكل. أصبحت شاردا منذ المشاركة في الانقلاب على الديموقراطية. نحن المغاربة نريد نعرف ما مصير الفيديو المصور للزفزافي اليس هذا انتهاك لحقوق الإنسان ولماذا يتم اعتقال كل ما يطلب بحقه في العيش الكريم. باسطا أستاذ الفقيه.

  • أغرب من الغراب
    الأحد 18 فبراير 2018 - 09:11

    نحن بقينا كالغراب ما احتفظ بمشيته ولا هو تعلم مشية الآخر ، فرطنا في شريعتنا وماحكمنا بتشريع الغرب ،وأحترم أمة الغراب فإن لها قوانينها الإجتماعية لا تتجاوزها.

  • Nihilus
    الأحد 18 فبراير 2018 - 10:00

    La question de l'heritage est bases sur le Minimum, qui ont peut octroiyee aux femmes mais sa me veut Pas dire qu'on peut pas donner plus que da, la meme cantite

  • كارهة الضلال
    الأحد 18 فبراير 2018 - 10:11

    يكفي :
    الرجوع الى مواقف "الرميد " في المعارضة
    ومواقفه على كرسي " وزير بدون مسؤولية " حاليا

    لكي يعي القارء مدى نفاق " تجار الدين "

    كل ذلك موثق في " اليوتوب "

    والله …..الليما يحشم

    كارهة الضلال

  • ندم
    الأحد 18 فبراير 2018 - 10:16

    " الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وُضع كما لو أنه قبس من القرآن"

    ماهذا الانبطاح والضعف امام الضغوطات

    الاعلان العالمي لحقوق الانسان يعترف ويقبل"زواج " الرجل بالرجل والمراة بالمراة وبكل الشدود الموجودة والغير موجودة الان

    قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ ۖ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (4) رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (5)

  • راحلة
    الأحد 18 فبراير 2018 - 10:30

    حينما كنت وزير العدل كنت ظالما لحقوق الإنسان وحينما أصبحت وزير حقوق الإنسان أصبحت أظلم تخرف أطلقت العنان للسانك …اذا كنت تدافع عن حقوق المرأة هل انت متفق مع هذا النص ؟(…واضربوهن واهجروهن في المضاجع. ..)

  • resident a l’etranger
    الأحد 18 فبراير 2018 - 11:13

    La solution des droits de l’homme est dans la r légion Bahá’i , je ne fais pas de pub mais c’est la vérités c’est très simple il suffie de visiter vers les site Bahá’i point Org

  • momo
    الأحد 18 فبراير 2018 - 11:59

    je crois pas que le frère Rmid comprend qq chose de l'islamquand il dit ça.l'islam a dirigé le monde musulman 1300 ans ;l'humain avait-il une dignité c le pire des régimes.il faut pas confondre

  • رابي
    الأحد 18 فبراير 2018 - 12:01

    الرميد يمرمد حقوق الانسان.

  • الأطلسي
    الأحد 18 فبراير 2018 - 12:46

    الرميد يثلج صدور أسياده الذين يحاربون شريعة الله في أرض المغرب الكبير الذي فتحه الرجال جاهدوا بأموالهم وأنفسهم ليعيش فيه مثل هؤلاء الاقزام بعد قرون كانت عزا وسيادة لنا
    رحم الله موسى بن نصير وطارق بن زياد وبن تاشفين

  • لا مجال للمقارنة !!
    الأحد 18 فبراير 2018 - 12:51

    البوجادي يقارن القانون الوضعي الدي وضعه الانسان. بقانون الله عز وجل . الكرسي اعمى هاد المخلوق . فاصبح يقول وينطق بلا هواه . !!!!!!!

  • الببضاوي
    الأحد 18 فبراير 2018 - 13:24

    ومتى كان في ادبيات الاخوان منذ تاسيس حركاتهم شيء اسمه الديمقراطية؟
    شعارهم كان داءما الاسلام هو الحل والديمقراطية في نظرهم كفر لانها من ابداع الغرب الكافر ..
    الاحزاب الاسلامية ورغم ممارساتهم اليوم للعمل السياسي ومشاركاتهم في السلطة لا زالوا لحد الساعة لا يقبلون ابدا من يعارض سياستهم او افكارهم ، وكل من تجرء وفعل ذلك فهو في نظرهم اما علماني حاقد او يتهمونه انه ضد الاسلام ، واما انه مستفيد من الفساد ههههه..

    الاسلاميون معروف عنهم انهم لم و لن يتقبلوا منك ان تنتقدهم مهما حصل..
    هم ابعد جدا من ان يكونوا ديمقراطيين..
    اما الفقيه الرميد فاعتقد أنه يسخر من نفسه ويظن انه يستحمر عقول الناس.

  • Amine
    الأحد 18 فبراير 2018 - 14:04

    الميثاق العالمي لحقوق الإنسان الذي صودق عليه داخل الأمم المتحدة هو نسخة متأثرة أساسا بإعلان حقوق الإنسان والمواطن لسنة 1789 م الذي أتت به الثورة الفرنسية الممجدة لفلسفة الأنوار، وصيغ على أساس قومي لا يتعداه إلى العالمية أو الكونية، وقد عارضه مجموعة كبيرة من الفلاسفة الغربيين والمفكرين أبرزهم : الفيلسوف الإيرلندي إيدموند بورك، والفيلسوف الانجليزي جيرمي بنتهام ومواطنه الفيلسوف دفيد هيوم، الفيلسوف كارل ماركس ومن تابعه من الاشتراكيين، كما عارضته أيضا الأديبة الفرنسية ماري غوز، وبيير جيومار . أما إعلان الأمم المتحدة فلازال يلقى انتقادات من علماء الاجتماع والأنثروبولوجيا الغربيين المنتمين لمدرسة التنوع الثقافي خاصة مفهوم " الكونية " المزعوم.

    أما قولك بأنه قبس من القرآن فهو افتئات على الله وسوف تُسأل عليه وإن كانت بنود عديدة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان تتوافق مع الإسلام وبعض الديانات الأخرى بل سبقهم إليها، لكن من جهة أخرى فهناك بنود مرفوضة كليا في الشريعة الإسلامية وغيرها في معتقدات كثيرة وأديان كبرى …

  • حق التشغيل
    الأحد 18 فبراير 2018 - 14:26

    اليس حق التشغيل من الكرامة والعدالة والمساواة
    اثقلثمنونا بالضرائب والرسوم والمكوس والضرائب
    مدخولي ثلثه كيمشي في الضرائب 20 في المائة tva
    وزيد ضرائب اخرى
    مقابلين غير الارث والاجهاض بحال راه كلشي كورث وكيدير الاجهاض
    والاعدام
    اغلبية النفاق وامعة
    اغلبية الكراسي
    اخر دورة حكومية لكم
    انكشفتم للمواطنين
    واقام الله عليكم الحجة ولقد راى مافعلتم
    تظنون اكم تحسنون صنعا بل ليس هناك حسنا

  • Sabah
    الأحد 18 فبراير 2018 - 14:55

    Si vous voulez un payes qui sera bien avancé ne mélangez jamais Monsieur le ministre religion et politique, mais vous vous mélangez tout je comprends pas comment vous êtes nommer ministre de droits de Lhomme ???? non mais vous connaissez rien du tout??? on voit qu’il faut faire encore des études

  • Ahmad
    الأحد 18 فبراير 2018 - 16:04

    قاليك إنّ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان يصلح "ليكون أساسا لنظام إسلامي ديمقراطي لأنه مبني على الكرامة والحريّة اللتين كفلهما الإسلام".
    هذا ان دل على شيء انما يدل على انهم مسلمين اكثر من المتأسلمين.

  • متابع
    الأحد 18 فبراير 2018 - 17:21

    الرميد يضحك على ذقون الجهلاء والذين ليس لهم الشجاعة لقول الحقيقة من الجالسين بجانبه. القران يتكلم عن نكاح ملكات اليمين اَي النساء المسبيات واللواتي يبعن في أسواق النخاسة والقران يقول الحر بالحر والعبد بالعبد .الاعلان العالمي لحقوق الانسان حرم العبودية بشكل مطلق..على من كيضحك هذا؟؟؟السيد ديال حقوق الانسان لي گالس حداه مسكين مايقدر يقول والو لانه سيتم اتهامه بمحاربة الاسلام .يستهبلون الحمقى

  • Abd
    الأحد 18 فبراير 2018 - 20:38

    السلام عليكم.
    واسي الوزير، نعم حقوق الانسان للوزير والبرلماني وشويا لموظفي الداخلية…
    اما عموم الشعب لا يعرفون لا حقوق الانسان ولا هم يحزنون. واول حق للانسان هو العيش الكريم الدي لا يستقيم الا ادا وفر لكل محتاج ومحتاجة شغل او اجرة تقيه غول الفقر.

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 16

حملة ضد العربات المجرورة

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 8

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة