احتضنت ضاحية سيدي بوسعيد، شمال تونس العاصمة، ورشة في فن الطبخ المغربي ضمن فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان “كيدز فيست”.
وكانت هذه التظاهرة مناسبة لسفارة المملكة في تونس لتنظيم ورشة في فن الطبخ المغربي لفائدة مجموعة من الأطفال، الذين أتيحت لهم الفرصة لتعلم كيفية صنع “كعب غزال”، باعتبارها أشهر حلويات المملكة٫، ورمزا من رموز فن الذواقة المغربي.
وجاءت المشاركة المغربية في هذه التظاهرة، التي تقام في تونس منذ 2014، من قبل “فياكولت أوفيس برلين” وجمعية قمر بسيدي بوسعيد، في إطار الجانب المتعلق بـ”أطفال العالم” والأوراش الثقافية، باعتبارها فضاء للجمعيات والسفارات والمنظمات المختلفة والفنانين لخلق مجموعة من الأنشطة لفائدة الأطفال.
وتميز برنامج الدورة الخامسة هذه السنة، الذي شهد مشاركة سفيرة المغرب في تونس لطيفة أخرباش، بتنظيم جملة من الأنشطة منها مسيرة احتفالية عبر أزقة سيدي بوسعيد، بمشاركة أطفال يرتدون أزياء تقليدية مختلفة تظهر التنوع الثقافي.
اكيد سوف يطلون علينا من هدا المنبر الجزائريين و يقولون اننا سرقنا لهم كعب لغزال هههه تاهو ايقولولك راه ديالهم…هههههه الله الطف بنا او صافي..
تحذير للاخوة الجزاءريين والمغاربة ان جل المعلقين الذين يعلقون بسوء عن الجزاءر اوالجزاءريين او المغرب والمغاربة هم اغلبهم يحاولون زرع الكراهية والفتن بين الشعبين فبالثالي هم ليسوا لا بجزاءريين ولا بمغاربة بل هم اصحاب اجندات تخريبية وللاسف منهم حتى بعض المثقفين والصحفيين فالمغرب الكبير تشترك شعوبه بثقافة وفن والكثير من العادات والتقاليد التي يصعب ان تنسب لجهة واحدة دون الاخرى في هذه الرقعة الجغرافية الامازيغية العربية الاندلوسية.
الساكي اسبانيا التوانسة ليسو أفضل منهم، يعلمون أبناءهم صناعة الحلويات المغربية لتصبح فيما بعد من تراثهم، فحتى الكسكس أصبح الآن تونسي والقفطان تونسي، هم الآن ينافسون الجزائر على سرقة التراث المغربي، المشكل أنهم ينسبونه بعد سرقته إليهم
الى منصف 3..فليسرقو ما ارادوا؟؟؟ اخليو عليهم غير الصحراء المغربية…. مغاديش نفرطو فيها ….واخا اوقع لي بغا اوقع….الصحراء مغربية
الآن في طور التعلم يسمونه كعب غزال مغربي وبعد حين سيبدئون بالقول على أن كعب الغزال حلوة تونسية أو حلوة مغاربية