تعيد سينما “كوليزي” بالرباط، الأكبر في العاصمة، فتح أبوابها منتصف الشهر المقبل بعد أن ظلت مغلقة منذ عام 2000؛ وخضعت لعملية ترميم كبيرة خلال الشهور الأخيرة.
ضمن تصريح لـ”إفي” أوضح المدير التنفيذي لشركة “سيني أطلس هولدينغ” التي اشترت المبنى، بيير فرانسو بيرنيه، أن ترميم المبنى استغرق نحو عام باستثمار 11 مليون درهم.
وأشار المتحدث إلى أن الشركة تسعى لتطوير شبكة دور عرض سينمائي من الفئة الأولى في المملكة؛ تكون مزودة بتكنولوجيا رائدة في العرض والصوت.
وتعد “كوليزي” السينما الوحيدة متعددة القاعات في الرباط، حيث تضم أربع شاشات، بينما توجد بالعاصمة، حاليا، 3 دور عرض فقط، تعمل كل واحدة منها بشاشة واحدة.
ووفقا لبيانات المركز السينمائي المغربي فإن 26 سينما كانت تعمل فقط في المغرب خلال سنة 2016، وهذه المرافق الفنية والثقافية باعت 1.6 ملايين تذكرة.
وفي ستينيات القرن الماضي كانت على طور التراب المغربي 350 دارا للعروض السينمائية، بينما تراجع هذا الكم إلى 250 خلال سنة 1985.
65 درهم غالية ، إلا بقيت عاقل كنا تندخلو ليها قبل ما تسد غي ب 15 درهم
عودة الزمن الماضي، ياما كنت مولعة بمشاهدة افلام هاته السينما ايام الجامعة، و كانت أول سينما ندخل ليها في حياتي ، ساكون من الاوائل عند افتتاحها لدكرياتها الخاصةةةةةةةةةةة جدااااااا و لكل الاوقاتا السعيدة و الجميلةة مع صديقاتي اللواتي فرقتهم عني الحياة .
حنونة الوحيدة
نتمنى نفس الشيء لسينما الحمراء وسينما الصحراء بالعكاري بالرباط التي عرفت ازدهارا في فترة شبابنا خلال السبعينيات نحن أبناء حي العكاري دون ان ننسى باقي القاعات في ديور الجامع سينما الشعب وسينما سطار في باب لعلو و سينما موريتانيا عند مدخل المدينة القديمة .. كم كانت رائعة أيام زمان ..
نعم للسينما و دور الفن السابع….تذكرني بسينما كوليزي بمدينة تازة….التي اصبحت قيسارية وسط المدينة….و سينما الاطلس بالمدينة القديمة العليا هي اليوم قاعة للحفلات ….و سينما افريواطوا مغلقة…نتمنى من الساهرين على القطاع ان تفتح الاخيرة ابوابها….فالافلام المعروضة على الشاشة الكبرى لها نكهتها الخاصة…و مشجعة على الانتاج….
نتمنى أن تفتح سينما أطلس و سينما الصحراء أبوابها فهي مقفلة أكثر من 15 سنة.
فينك يا ايّام زمان… خمسة ديال الدراهم، في سنوات الثمانينات، كنت ندخل للسينما بجوج دراهم و الباقي فلوس الطوبيص و المعقودة في لونطراكط!
دأبا قاليك خمسة و ستين درهم!!!! الحماق أنا فميريكان وتنخلص ستة دولار يعني مايقابل خمسة و خمسين درهم.
غادي يديرو ڤاييط من دأبا ست أشهر گرانطي
نود مشاهدة افلام سينماءية.في هده القاعات لكن واش باقي هدا الفن يتير اهتمام الرواد عندما صارت كلمة اباحية اولقطة عارية تنجح فلما.واش اللي كان كايتفرج في deux grand filmsوممتلين في مستوى عمالقة الاوج السنماءي الخمسين والستين.. حتى وصلنا لمخرجين تحت الطلب ليس بينهم وبين الثمتيل والاخراج الا الخير والاحسان .وكور واعطي للناس.والتهافت واللهط اعلى افلوس الدعم.
اييه اليام سنوات الثمانينات وأفلام فاندام وشيكنوريس ورامبو. كانو كيديرو جوج أفلام ب 6 دراهم وديما الفيلم الثاني هو الطوب كنشري لونطراكت ب 2 دراهم وميلفاي بدرهم وهانتا مبرع ههه
عشت وتررعت بمدينة صغيرة من الشمال كان بها ثلات قاعات سينما واذكر جيدا كيف كنا ونحن تلاميذ ثم طلبة نقوم بعروض مسرحية وأنشطة في مناسبات وطنية وغيرها يا حسرة على مدينتي العريقة والمتاصلة في عروق التاريخ كان يحز في نفسي كلما كنت ازورها الإهمال الكبير والتهميش الذي يطالها على جميع الأصعدة ومن بينه إقفال القاعات الثلات منذ سنوات فهنيءا لمدينة الرباط بهذا الترميم وإعادة البريق لهذه القاعة حبذا لو تشمل هذه الخطوة جميع المدن المغربية لإعادة أمجاد مدننا الجميلة والنهوض بثقافة وتحضر هذه الأجيال
رقم 3 المهدي – أضف إلى الحمراء (كنا ننطقها "العنبرا") و الصحراء سينما فوكس بحسان، و أ.ب.س بحي المحيط..قاعات طال معظمها الإهمال – و أصبحت مرتعا ل"طوبات" و لأفعال فاضحة لرواد من الجنسين عندما يطفأ النور – قبل التوقف النهائي عن العرض لتطوى صفحة ذكريات لا تنسى بحلوها و مرها.
كانت أول سينما شاهدت فيها فلماً في سينما في حياتي وكان علي أن أحقق نتائج ممتازة في المدرسة مقابل أن يأخذني والدي لهذه السينما…
كانت أيام رائعة…
جليل نور تحية عكارية ، ذكرتني يا أخي بالزمن الجميل سينما المنصور وسينما العنبرا ذات المقاعد الحمراء الفخمة ومدام ابراهيم لوفروز الفرنسية العجوز والكل يحترمها والمقاعد الخلفية الأغلى سعرا ب 62 ريال تغادر السينما في الواحدة صباحا ولا من يعترض سبيلك أو يشرملك لا سيوف لا قرقوبي والفاركونيط الحبيبة على مدار الساعة الى مهزتيش معاك لا كارط ما كاين غير علّق لا تبات في هليتون .. تحياتي .
الو.الو المركز السنماءي هدا ؟ هادي سوليما الاطلس عفى ولدي الى كاين شي هيندي كون فيه لبكا.وفيلم كوبوي مايموتش في الولد في لافان.ايام الزمن الجميل لما اتكون هده الافلام في القاعات والمضاربة على شباك التداكر والبيع في السوق السوداء.والناس تاتي من سدي عبدلكريم الى الاطلس.ويقولوا لهم الفيلم غي قاعة الحسنية غي ي.واصل.لايهم المهم هي الفرجة والويل كل الويل الى اتنقصت شي بارتيا.لانهم شاهدوه اكثر كم مرة
الى صاحب (ة) التعليق رقم 9.
أظن ان التعليق يخص مدينة العرائش، ثلاث قاعات هدمت بالفعل بعد ان حولها رئيس المجلس البلدي الى اقامات سكنية. كوليسيو، إديال و مسرح اسبانيا. فيما سينما ابينيدا مغلقة منذ عدة سنوات.
هل المقصود فعلا العرائش ؟
السلام عليكم! اخر ما دخلت لكوليزي كانت ب 42ريال (2 dhs 2o)! ايام رائعة. كان نفس الثمن فسينما الشعب و موريطانيا لي كانت نهار الأحد.كتدير فيلم صباح ب 10 د ريال (50 فرنك)..ما كانش عندنا و كنا ديما فرحانين اللهم لك الحمد! لا بد الشباب ديالنا يسترجع حلاوة العيش و يفرح غير اكون فالوجود. ربنا كريم
لا اعتقد ان فكرة اعادة فتح قاعات السينما بالاسلوب الكلاسيكي ستنجح، يجب ابتكار مفهوم جديد. فمثلا الامريكان جهزوا قاعات فيها سهاريج الجاكوزي . وعندنا في المغرب ممكن أن نجهز حمامات الاحياء بشاشات كبيرة لعرض الافلام السينمائية؟؟ أرا برع… الدليك والحكان، لغسيل و لفراجة. ولكن ممنوع ان تدخل معاك الزريعة وكاوكاو أو الصوصيط مع المعقودة. ههههههه