تصدر فيلم الرسوم المتحركة “ذا غرينش” إيرادات دور السينما بأمريكا الشمالية، حسب ما أظهرت تقديرات استوديوهات السينما.
وحقق الفيلم، الذي يشارك في أداء اصوات شخصياته كل من بنديكت كومبرباتش وأنجيلا سبيري ورشيدة جونس، إيرادات بلغت 66 مليون دولار.
وتراجع إلى المركز الثاني الفيلم الدرامي “بوهيميان رابسودي”، الذي يشارك في بطولته كل من رامي مالك ولوسي بوينتون ومايك مايرز، محققا إيرادات بلغت 30.9 مليون دولار.
وجاء في المركز الثالث فيلم الرعب والإثارة “أوفر لورد”، الذي يشارك في بطولته كل من بوكيم وودبين ووايت راسل وبيلو إسبيك، محققا إيرادات بلغت 10.1 مليون دولار.
وتراجع إلى المركز الرابع فيلم المغامرات والإثارة والخيال العلمي “ذا نتكراكر أند ذا فور ريلمز”، الذي يشارك في بطولته كل من ماكنزي فوي وهيلين ميرين ومورجان فريمان وكيرا نايتلي، محققا إيرادات بلغت 9.6 مليون دولار.
وحل في المركز الخامس الفيلم الإثارة والتشويق “ذا غيرل إن ذا سبايدرز ويب”، الذي يشارك في بطولته كل من كلير فوي ولاكيث ستانفيلد وسيلفيا هويكس، محققا إيرادات بلغت 8 ملايين دولار.
Un seul filn de bd americain fait entrer plus que les ventes de tomates du maroc pendant une annee
هم يحصدون التألق في فيلم "دا غرينش" ونحن لازلنا لم نجد حلا لتوقيت دا "غرنيتش".
مجرد فيلم رسوم متحركة ويحضى يكل هذا الإهتمام! وتجد الأسر بأكملها تذهب لدور السينما لمشاهدة الفيلم. لكن هي ليست مجرد رسوم متحركة. إنها أفلام قد تستخلص منها العبر والدروس والحكم. أما أفلامنا نحن بممثليها وأطقمها لا تخرج منها بأي نتيجة! ذاءما أتذكر فيلم الرسوم الأمريكي Antz والذي يتبول فيه طفل صغير على غار النمل فيحولونه إلى حجمهم ويعيش معهم ويستفيذ من عملهم واتحادهم ونشاطهم الذؤوب. وحين يعود الولد إلى حجمه الطبيعي يكون قد أخذ عبرة من النمل غيرت نظرته الى الحياة تماما! تلك هي أفلاهمهم أما أفلامنا فكلها تهريج في تهريج