"عامل امرأتك مثل سيارتك" تعبير فني ينتقد هيمنة الذكر على الأنثى

"عامل امرأتك مثل سيارتك" تعبير فني ينتقد هيمنة الذكر على الأنثى
الإثنين 25 مارس 2019 - 07:00

تتعدّد أساليب التعبير عن رفض الأوضاع القائمة وفرض العاداتِ نفسها وتلبُّسِها بلبوس الحكمة والتجربة، بتعدّد الأشخاص الذين يَعُون سوءها، وواجب قول “لا” لتغييرها أو المساهَمة في مساءلتِها.

ومن بين الأوضاع القائمة التي يزداد رافضوها يوما بعد يوم، وضعية المرأة في العالم العربي، وقيود العادة والمصلحة التي تُجدِّدُ شرعية التمييز ضدّها، وتَوَهُّمِ حقّ التحكّم في مصيرها وعدم الاعتداد برأيها.

الفنان “بو يوسف” اختار انتقاد الأوضاع السلبية المفروضة على المرأة في مجموعة من الدول العربية عبر عمل فنّي باللغتين العربية والإنجليزية سمّاه “مواصفات غطاء السيارة الصحيح”، استلهمه من قصّة أخبره بها أحد أصدقائه الذي قال له أبوه: “عامل امرأتك مثلما تعامل سيارتك”.

“السينما-غراف”؛ أي الصورة المتحرِّكة، التي اختار عرضَها “بو يوسف” خلال النسخة الـ 13 للحدث الفني الأبرز بالساحة الفنية الإقليمية، الحديثة والمعاصرة، “آرت دبي”، تُظهِر سيارة مغطّاةً بالكامل بغطاء أسود يحرِّكُ أسفلَهُ هواءٌ خفيف دون أن يكشف شيئا منها.

وأرفق الفنّان هذا العمل بملصق إرشادي يعدّد ضوابطا يجب أن تتوفّر في “غطاء السيارة الصحيح”، فعليه أن: “يغطّي السيارة بأكملها، وأن يكون واسعا، وأن لا يكون شفافا، وأن لا يشبه غطاء الآلات الأخرى، وأن لا يكون مزخرفا، وأن لا يكون معطّرا، وأن لا يجذب الأنظار”.

الملصق الإرشادي حول ضوابط غطاء السيارة الصحيح يستبطن فكرة مفادها أن هذا “الغطاء الصحيح” يجب أن لا يُعرَف عند استعمالِه لونُ ما يغطّيه، أو مميِّزاته، وأن يترُكَ فكرة واحدة هي أن ما يُغطّى “سيارة” لا أقل ولا أكثر.

عبر هذا العمل اختار بو يوسف إظهار مدى الظّلم الذي يواجه المرأة، وذاتَها، وشخصيَّتَها؛ أي تفرُّدَها، بسبب أفكار ترى أن أحسن ما يمكن إلباسُها إيّاه هو ما يُعسِّر تمييزَهَا عن غيرِها، بجعلِها “امرأة فقط”؛ فالسيارة التي تُغطّى عندما لا تكون لنا حاجة بها آلةٌ جامدة وظيفتُها تقنية يُشغّلُها “مالكُها” متى شاء، ويقودها يمنة ويسرة، ويركنها جانبا عندما تُنهِي دورَها، ليعودَ ويجدها قابعة في مكانها، وبالتالي يكون من تحصيل الحاصل أن تغطّى كما يريد صاحبها لكي لا تُبْدِيَ ما يمتلكه “هو وحده”.

واختار الفنان بو يوسف وضع ناظرِ عملِه الفنّي أمام هذا الظلم الصارخ؛ فالظنُّ بحقّ امتلاك الآلة وما يقتضي ذلك من علاقة تربط “المالك بالمملوك” شيء، بينما اعتقاد “امتلاك إنسانة”، ملكيّةً جماعية قابلة للتفويض، شيءٌ آخَرُ تماما؛ وهذا هو أصل المشكل الذي يجعل مجموعة من الناس يظنّون أن بإمكانهم “تغطيتها بأكملها”، بغطاء “لا يكون شفافا”، و”لا يشبه غطاء الآلات الأخرى”، و”لا يكون معطّرا”، حتى لا تجذب الأنظار إلى ما لا يمتلكه الآخرون، مختصرين بذلك وجودها وتفرُّدَها في جسد له مُلّاكه.

‫تعليقات الزوار

35
  • رامي
    الإثنين 25 مارس 2019 - 07:14

    الاخ بو يوسف ان كنت في دبي فستدرك ان فكرتك لم تعد موجودة عند بنات اليوم ، عبايات اليوم اصبحت اكثر اغراءً من الملابس العادية في منطقة الخليج وهي المنطقة التي توجه موضة غطاء السيارة الذي تتحدث عنه (العباية)

  • sohail
    الإثنين 25 مارس 2019 - 07:29

    اذا كانت المرأة السعودية والافغانية ترفض هذا الغطاء كما الغطاء الذي تريده لسيارتك فلا داعي لتشبيه فالسيارة ملك لك لكن المرأة شريكة الحياة هذا حب التملك كأن المرأة بضاعة يمكن ان يفوز بها اي واحد التشبيه الذي يتداول في المغرب هو ان مصاريف السيارة تعادل او تفوق مصاريف المرأة

  • البروفيسورة
    الإثنين 25 مارس 2019 - 07:30

    و حتا الرجل ليس صرافك الآلي مهمته جلب الاموال.
    كل المجتمعات في العالم كانت ذكورية و ستظل كذلك لأن العقل الذكوري هو من اخترع كل ما هو من حولك و لأنه عندما تحين الازمات يعود قانون الغاب و ترجع القوة للأقوى

  • Rachid
    الإثنين 25 مارس 2019 - 07:33

    كثرتو بزاف لهاذ الانثى .عيد المرأة عيد الام ..فين عيد الرجل والاب .كنشوف في الطرق الاناث سايقين سيارات فارهة رانج روفر فولسفاكن…والرجال رونو 4 .رونو 12 .c15.. .كنشوف ثاني الاوراق ديال الضوء والماء ديال الشقق الفاخرة والمتوسطة كنلقى خديجة .جميلة .يسرا .فدوى….20 انثى .ونلقى واحد حسن!!!راه الرجل لكيقلب على المساواة

  • أمي سيادتي
    الإثنين 25 مارس 2019 - 07:33

    يوم تعامل أمي كما تعامل أمها سوف أعاملها كسيارتي.لاتنسى أن ذاكرة المرأة لاتتدكر إلا المواقف السيئة وتنسى المواقف الزوينة.

  • هده حقيقة مجتمعنا المغربي
    الإثنين 25 مارس 2019 - 07:46

    والله سأقول كلمة الحق في الجنسين معا دون تكتم أو تحفض أو برتوكولات أو مصلحة أو حقد على أحدهم.
    كمغربي غيور ومحافض بعض الشيئ ومتفتح في نفس الوقت وأعيش مندو عقود في الغربة،أرا عكس مايقال على المرأة المغربية بصفة خاصة،إدا قارنا العدد سنجد في مجتمعنا المتحدر أن المرأة هي ربة البيت والرجل عبارة عن دميا متجنبا المشاكل أو راضي بالواقع.
    أما في البوادي فتقاليد أخرى فالمرأة ضائعة مضهريا بسبب كترة العمل والأولاد ولاتملك الكتير من الحوائج كمصبنة وغيرها متلا.
    أما حال المرأة في الغربة وكدلك المغرب هناك عدد كبير منهم مطلقات منهم من تريد حريتها ومنهم من ضلمت من زوجها بأسباب مختلفة منها الماديات وكدلك عدم تحمل المسؤلية.
    ماأراه وأعشه وأسمعه الأن الكل متخوف من الزواج الرجل يقول كترو المطلقات كيخرجو على النساء المتزوجات،كما أني لاحظت أن أغلب النساء المتزوجات هي من تقرر وتسير والرجل يرضي إما برضاه أو غير،هدا ماألاحضه يوميا تقريبا بسبب حرفي المتنوعة.

  • مواطنة
    الإثنين 25 مارس 2019 - 07:48

    مقارنة في قمة الإهانة لشخص المرأة . حيث تشيئ و تقارن بالسيارة. أي ملكية .. في حين أن المرأة إنسان قبل كل شيئ ..لكن المجتمعات المتخلفة لا تزال مصرة على إقصاءنصف المجتمع فقط لأن جنسه أنثى عجبي

  • سعيد
    الإثنين 25 مارس 2019 - 07:51

    سبحان الله كلما كانت أزمة التقدم وانتشرت آفة الفساد إلا وعطرة بحقوق المرأة بتوابل قوية دون النظر إلى حال الرجل اللذي آنتهت حيله في إتمام هته الحياة مع من لا يحن ويرحم فالرجل هو ذاك الصور القصير مع العلم أن رفاهية الرجل تجعل المرأة تتغذى بالحياة السعيدة

  • Mon avis
    الإثنين 25 مارس 2019 - 07:52

    Cet appel n'est pas adressé à ceux qui ne s'occupent pas de leurs voitures comme il le faut (pas de couverture conforme, pas d'entretien, ni de visite technique…).

  • ابوبكر
    الإثنين 25 مارس 2019 - 07:56

    عامل زوجتك انت مثل سيارتك. اجعلها انيقة و جميلة و اركب عليها أصدقاؤك.
    السيارة ملكك الزوجة لا. الزوجة انسان قاءم بدأته لا يحتاج لان تعامله كممتلكاتك.

  • simmo
    الإثنين 25 مارس 2019 - 08:05

    c'est un ancien dicton. on dit plutôt : il faut considérer la voiture comme la femme. c'est une façon de donner une valeur à la voiture en la comparant avec la femme surtout quand quelqu'un demande de la lui prêter. jusqu'aux années 90, avoir une était un exploit et on veillait à ne pas s'en passer.
    je pense que ce n'est plus le cas puisque la voiture est devenue une nécessité et pas un luxe. L'amour de la voiture n'existe plus.

  • تغليط أريد به باطل
    الإثنين 25 مارس 2019 - 08:08

    الأصل هو عامل سيارتك بحال امرأتك
    وليس العكس
    كاتفتشو غير على الصداع
    باش تدخلو بخيط أبيض مامسلكاش شي بعضين
    "تكريس السيطرة الذكورية قال لك !!،
    فالأول كانت الرجولة وحيدوها ليهم تحت ذرائع ….
    من بعد الذكورة، حتى هي فالطريق للإنقراض
    دابا غاديين للخنوثة
    باش يوصلوا لله أعلم أش ؟

  • الحق
    الإثنين 25 مارس 2019 - 08:40

    عامل مراتك كما تريد زوجتك ان تعاملك المرأة ليست جماد

  • عبيد
    الإثنين 25 مارس 2019 - 08:41

    سي بو يوسف هذه مقارنة خاطئة ..خطابك هذا اردت به إرضاء بعض النفوس حتى تنال الرضى بدورك..فالمثل الذي استعملته هو أن تعامل سيارتك مثل زوجتك .ان تحافظ عليها وتعتني بها وتنظففها و تتطلب منك مصروفا.وان لا تستأجر أو يطلبها منك أحد ..باختصار أن تحافظ عليها…وليس كما فسرتها أنت ..فتفسيرك خطأ .أردت به ربح الجائزة و شيكا ماليا تشتري به سيارة جدييدة تحافظ عليها خفية..

  • simou
    الإثنين 25 مارس 2019 - 08:49

    زتو فيه بزاف كاع واخا يكون هاد الراجل حيوان جائر الرجل حاليا ولا كيتسب فدارو فين هاد القانون ديال المساواة وانا لي كنلاحظ ان المسبب الاول للمشاكل الزوجية والطلاق هي المرأة

  • الحمد لله
    الإثنين 25 مارس 2019 - 08:59

    سيارتك يوميا عند الحارس الليلي وعند الميكانيكي اسرائيل تتآهب لضم هضبة الجولان والعرب مند قرون موضوع المرآة

  • شاب
    الإثنين 25 مارس 2019 - 09:01

    سأجمع المال إذن لأشتري أجمل السيارات الرياضية، فالسيارات الجميلة لا تكون إلا للأغنياء، أما الفقراء فلهم السيارات الاقتصادية. ثم أصرف على سيارتي كثيرا من صباغات و أكسسوارات لتبقى جميلة أنيقة عصرية، ثم أتباهى بركوبها أمام الجيران و الأصدقاء، و قد أدع أحد أصدقائي من أصحاب السيارات البالية يجرب قيادتها ليحس بمتعة و قوة السيارات الرياضية أثناء الركوب، و يغبن عندما يعود لقيادة سيارته.

  • ابو حفصة
    الإثنين 25 مارس 2019 - 09:05

    لما نشبه المرأة بالسيارة، ألا يدخل هذا في تشيي المراة وجعلها مثل البيت و السيارة و….؟

  • تفسير أريد به باطل
    الإثنين 25 مارس 2019 - 09:15

    تعامل مع سيارتك بحال مراتك، هذا هو الأصل
    يعني: بلطف، بعناية، بالإنتباه إلى ما يلزمها…
    متانفهمش، علاش هاد سوء النية ؟، دائما سوء تفسير، وتحطيم لكل ما يمكن أن يعطي معنى ويوطد أواصر العلاقة بين المرأة والرجل، وقلة البحث عن الأراضي مقابل التنقيب وإذكاء روح المواجهة عبر عناوين مثل:
    "سيطرة الذكورية على …."، "الطابع الذكوري يطغى …"، أش هذا ؟
    كنا نتحدث عن الرجولة (بما تعنيه من الشهامة، والنخوة والعزة له وزوجته …)
    أصبحنا نتحدث عن الذكورة !!! وكأن المسألة تنحصر في جهاز تناسلي
    سائرون نحو الخنوثة (على أبوابها الله يحد الباس)
    وغدا … ماذا ؟ (الخبار فراسكم)

  • رامي
    الإثنين 25 مارس 2019 - 09:19

    اذا كنت تريد ان تشبه المرأة بالسيارة فلنشبه الرجل ايضاً بالسيارة ونرى الفرق ، في بعض مناطق المغرب تجد ان السيارات المؤنثة هي سيارات سباق عالية الجودة رائعة الاداء تخدم وتدعم اسرتها بينما الكثير من السيارات المذكرة تجدها معطلة واقفة في الشوارع يعلوها الغبار تنتظر من يمسح عنها الغبار ويزودها بالوقود .

  • ميرندا
    الإثنين 25 مارس 2019 - 09:22

    هذه بحال فكرة ان المراة مثل الحلوى ينبغي تغطيتها لكي لا ياكلها الذباب .هذه إهانة للمرأة والرجل على حد السواء لان المراة في نضر الرجل مثل الشيطان تغويه والمرأة في نضرها ان الرجل كالذئب المفترس.
    جاءت فكرة الحجاب والنقاب لتحد من خروج المراة وتقييدها ما أمكن والسيطرة عليها لان الرجل الشرقي بطبعه غيور وأناني .

  • Me again
    الإثنين 25 مارس 2019 - 09:26

    السيارة احسن من الانسان المغربي ،حيث سيارات اسعاف السيارات اي ديباناح موجودة في جميع ملتقى الطرقات و على طول الطرق السيارة و الرئيسية و الثانوية و العادية و الصغيرة. لكن، نادرا ما نرى سياراة اسعاف المرضى و المعطوبين و الحوامل و غالبا ما تأتي متاخرة او لا تأتي بتاتا! انها تحمل ابناء الأطباء و المسوءولين و حاجياتهم او مختبئة وراء أسوار المستوصفات حتى لا يراها المواطن او تحولت الى سيارات الدرك و البوليس.
    مستوصفات السيارة اي الكاراجات موجودة وسط الأحياء كالفطريات و من لم يجد مكان باركينك لسيارته، فسيجدداءما مكانين فارغين قبل و بعد حاويات الازبال، لان اصحاب السيارات يتجنبون الوقوف بقرب البركسات و لانهم يحترمون سيارتهم اكثر من أنفسهم و الأخرين. و يعتقدون ان السيارة تشم الروائح الكريهة. بل، سيقفون امام المزبلة مجتمعين و لن يتركوا سيارتهم قرب المزبلة… و يفضلون ان يركنوها فوق رصيف الراجلين او على عتبة باب المنزل حتى يتخباء صاحبها لكي لا يرى الناس انه لا يعرف كيف يمشي بسببها!

  • ملاحظ
    الإثنين 25 مارس 2019 - 09:37

    يقال:
    المراة تطلب شيء واحد في حياتها يعني الزوج .
    وعندما تجده تطلب كل شيء.
    مامعنى الرجال قوامون عن النساء .
    مامعنى: النساء ناقصات عقلا ودينا.
    الزوجة الصالحة صالحة لن يغرها شيء كيفما كان.

  • مغربي
    الإثنين 25 مارس 2019 - 09:45

    الأمم وصلت إلى الرقي والعرب لازال حديثهم فقط يقتصر حول المرأة التي هي تبقى كاءن عادي.

  • مغربي
    الإثنين 25 مارس 2019 - 10:01

    كثير من المعلقين لم يفهموا ضمون الفكرة.السيد اشار الى المعاملة و التشبيه بالسيارة فقط في سترها كما في الصورة و لباس محتشم للمراءة لاغير..

  • مسلم
    الإثنين 25 مارس 2019 - 10:43

    عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
    ( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم )
    رواه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (13/313)
    خير طريقة لمحاربة الدين هو التفرقة بين المرأة و رجل
    وتشتيت المجتمع و التفرقة و قد نجح صيهانة أوربا في مخطط حتى أصبح الطلاق أسهل من الزواج هل سينجح صهاينة العرب …ربما فعلوا

  • احمد
    الإثنين 25 مارس 2019 - 11:09

    واش اعباد الله واش هاد الموضوع باقي كيتذكر .المرأة هادي شحال دارولها القرون .شكون لي باقي يتكلم معاها.

  • لوسور ميلود
    الإثنين 25 مارس 2019 - 11:46

    لا اريد ان ادخل في التفاصيل لان المثل اصلا ليس صحيح والاصح هو عامل سيارتك كما تعامل زوجتك والفرق شاسع بن الحقيقة والافتراء

  • وليد
    الإثنين 25 مارس 2019 - 14:10

    رفقا بالقوارير، عبارة منسوبة للرسول (ص)بدلالة خاطئة عند أغلب الناس ،على اعتبار تشبيه غير صحيح للنساء بالقارورات الزجاجية كاوعية،والصحيح هو تشبيههن بالعيون التي هي اعز عضو عند الانسان على اعتبار مفرد قوارير هو قرة(قرة العين) والتي تبين بجلاء مكانة المراة المسلمة والعربية من منظور الرسول(ص).اما ماجاء في المقال ،فمصدره كلام فرنسي شائع يقول:شيئان لا يعاران الزوجة والسيارة،deux choses ne se prêtent pas .la femme et la voiture.

  • منقبة
    الإثنين 25 مارس 2019 - 15:15

    أقول لصاحب الفكرة للاسف لا تعرف ما نحس به نحن المحتشمات… أنا أمشي في الشارع أحس أنني ملكة وانا حرة لأن ليس هناك أعين تتربص بمفاتني … هناك من يقول ان لباسنا ملفت … لا مشكلة ملفت ولكن لن ترى ما تحته ولو بقيت تحدق يوما كاملا.. والله عز وجل أمرنا بستر مفاتننا وان ينعم بها أزواجنا قرة أعيننا …. ولمن يقول اننا مظلومات ومقهورات ..اقول له والله اننا في نعمة وفي بهجة وازواجنا يعاملوننا بما يرضي الله ولا يشحون فينا أي شيء …وكفاني فخرا أن امشي في الشارع وحدي وزوجي مطمئن انه لن يرى أحد حوريته …

  • benha
    الإثنين 25 مارس 2019 - 16:14

    ان الذين يفرضون الحجاب على المراة كيفما كان نوعه ، فهوءلاء انانيون وجاهلون ، انانيون لانهم يحبون ممتلكاتهم ، والمراة كذلك يعتبرونها من ممتلكاتهم التي يجب ان يحرسوها ويحتفظوا عليها حتى لا تضيع ، فهم يكرهون حتى ان ينظر اليها احد خوفا من ان يخطفها ، فهم لا يثقون في احد لا في المراة التي هي ز وجتهم والتي قد يغريها احد ويخطفها منهم ، ولا يثق في الاخرين لانهم قد يخطفونها منه . وهذا جهل لان المراة ليست بضاعة اوشيء يمكن تملكه بل هي انسان له حقوقه لاتمتلك بل يجب ان تتمتع بالحرية وهذه الحرية هي التي تجعلها لها عقل تدبر به امورها وهذا العقل هو الذي سيحميها و يحرسها وليس الحجاب .

  • ملاحظ
    الإثنين 25 مارس 2019 - 16:28

    30 رأيا تصب في اتجاه واحد مجمله:
    1- الفنان بو يوسف لا يعرف شيئا عن مجتمعنا
    2- المرأة معززة و مكرمة ونصف مجتمعنا ليس محكوما بقوانينا رجالية.
    3-المرأة لها قوانين كثيرة الى درجة ان الرجل لم يعد بإمكانه التكلم معها (؟؟؟؟)
    4-حقوق الرجال اقل من حقوق النساء في مجتمعنا.
    5-الصهاينة (مرة أخرى) وراء المطالبة بانصاف المرأة.
    6- …….7-…….8-……
    متا كشعب ندرك ان لا يمكن النهوض بالبلد طالما 50٪ من أفراده لازالو تحت رحمة قوانين لا علاقة لها بالقرن 21

  • موح
    الإثنين 25 مارس 2019 - 18:10

    سيارة مغطاة نظيفة خير من سيارة اجره للجميع

  • Me who believe on me
    الإثنين 25 مارس 2019 - 19:39

    Now who will take care for those Men who many of them are prostitutes selling thiers asses in the streets
    Now, what monkeys will teach us? if there is any man who
    still exists in this world who have proud and do anything to create a beautiful world ? or all of them are comparing themselves to the women who are also weaker then them

  • زهور
    الثلاثاء 26 مارس 2019 - 07:46

    عامل مرا كما امرك الله ورسوله الكريم

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب