تمكنت الطفلة المغربية فاطمة الزهراء أخيار من انتزاع بطاقة التأهل إلى نهائيات “تحدي القراءة العربي” بدولة الإمارات العربية، عقب حصولها على المرتبة الأولى في المسابقة على المستوى الوطني.
وفاطمة أخيار، ابنة إقليم تطوان، تبلغ من العمر 15 ربيعا، وتدرس بالمستوى جذع مشترك علمي بثانوية القاضي عياض بالمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي بـ”الحمامة البيضاء”.
وتمكنت التلميذة من الظفر ببطاقة العبور إلى المسابقة المنظمة بدبي بالإمارات العربية بعد أن تفوقت على مجموعة من المشاركين على الصعيد الوطني، يمثلون أزيد من 3842 مؤسسة تعليمية، ومتسابقين في النهائيات.
وتمَّ تتويج المتسابقة المغربية في التصفيات النهائية الوطنية خلال حفل كبير، أقيم في مسرح محمد الخامس بالدار البيضاء، بحضور سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي، وعامل عمالة عين الشق، وشخصيات مدينة وعسكرية، وأطر المنظومة التربوية.
ويعتبر “تحدي القراءة العربي” المشروع المعرفي الأكبر في العالم العربي، ويندرج ضمن مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، ويشارك فيه كل عام أكثر من 10 ملايين مشارك من 44 دولة من العالم العربي والعالم، وحازت جائزته التلميذة المغربية مريم أمجون خلال النسخة الماضية.
اتمنى لها صادقا كامل التوفيق . ربما تكون موفقة باذن الله مثل مريم امجون
لما لا .
كم تمنيت لو كانت ابنتي مشاركة في المنافسة لكن الله غالب .
عكاشة أبو حفصــــــــــــة٠
بالتوفيق ان شاء اللة لرفع رؤوس المغاربة عاليا.
هنيئا للفاىزة على المستوى الوطني. و حظ موفق إن شاء الله خلال الإقصائيات العربية .
المسابقة تعطي ثمارا طيبة و نتائج إيجابية لفائدة المشاركين حتى لو لم يتأهلوا خلال التصفيات.
انطلاقا من تجارب النسخ السابقة ، استطاع التلاميذ الصغار مواجهة التحدي بكل عزيمة و إصرار . و ظهرت النتائج في الشغف الكبير الذي تولد لديهم في القراءة و المطالعة ناهيك عن تحسن مستواهم اللغوي .
أشجع جميع المؤسسات على الانخراط في النسخ المقبلة.
و الله ولي التوفيق.
هنيئا للتلميذ عمران لوكيلية عن مديرية خريبكة (الثانوية الإعدادية وادي الذهب -وادي زم) بمشاركته المتميزة ، و التي من خلالها أظهر تفوقه و تميزه.
مشاركته كانت مشرفة بكل المقاييس .
حظ سعيد خلال النسخة المقبلة بحول الله.
تبارك الله ماشاء الله والعقبى للجائزة الكبرى
عندما نخرج من أرض الوطن نكون مغاربة ولما نتسابق في داخل نتلقب بالمدن
6 – خالد
اخي خالد هذا شكل من اشكال التنافس والمنافسة الشرعية . اما عندما نكون خارج ارض الوطن فإننا ندافع على الراية المغربية التي ثمثلنا جميعا .
تحية خالصة لكل من رفع الراية الوطنية شامخة في جميع المحافل الدولية و في مختلف المجالات …
شكرا .
والسلام عليكم ورحمة الله .
عكاشة أبو حفصــــــــــــة٠
كمغربي أولا ثم تطواني ،أفتخر بهذه الزهراء التي لا شك أنها سرفع معنوياتنا ومعنويات أبناءنا ،ولا شك أنها سترفع الغبار عن الصورة القاتمة لفتياتنا، والمزرية للبعض، وتبرز للعالم دور الفتاة المغربية في بناء قنطرة حضارية للأجيال القادمة ،هنيئا لك وبمثلك نفتخر .
أين الذكور يا ترى … كل هذا و لازال رجال المغرب يحتقرون المرأة المغربية … و يتحرشون بها و ينعتونها بأقذر النعوت في شوارعنا.
الفتيات كايقراو و الدراري كايتشمكرو … و بعد كل ذلك يقولك المرأة نجاسة و نص عقل و تجلس فالدار … و الرجل مايعيبو غير جيبو.
أتمنى أن يستطيع مجتمعنا تجاوز النظرة الدونية للمرأة … و نحترم نسائنا حيت حشومة و عيب و عار
تبارك الله وماشاء الله نتمنى لك التوفيق والنجاح في النهائيات
9 – مواطنة
كانت هناك منافسة على صعيد أكاديميات التعليم بالمملكة شارك فيها التلاميذ والتلميذات بمختلف الاعمار وعلى قدم المساوة وفازت في الاخير التلميذة فاطمة الزهراء اخيار من مدينة تطوان الحمامة البيضاء . نتمنى لها التوفيق والتتويج على الصعيد الدولي بمشاركة ناجحة باذن الله المنان .
اما عن قولك – نقصات … – فهي بعيدة كل البعد عن سياق الموضوع فيجب مراعة الكلام لمقتضى الحال .
– ناقصات ذين وعقل – المراد بها مفهوم عند الخاص والعام ولا مجال للمزايدات .اما عن التفوق الدراسي فلا احد ينكر تفوق التلميذات على التلاميذ في النتيجة والتحصيل وهي مسألة مفروغ منها …
اقف هنا والسلام عليكم ورحمة الله .
عكاشة أبو حفصــــــــــــة٠
تحياتي لك أختي الفاضلة، اتممي سير مبتغاك، موفقة بإذن الله عز وجل، الحمد لله حين ترى محب العلم والتعلم والقراءة في عصر فتن بصناعة الجاهلية
هنيأ لك يابنت تطوان لقد شرفت المغرب وشرفت مدينة تطوان وكيف لا وتطوان مدينة العلم والمعرفة والدوق الجميل و الحسن.