بالموازاة مع الإقبال الكمي للأفلام العربية والأمريكية على المملكة كمسرح لأحداث إنتاجاتها السينمائية والتلفزيونية، استطاع المغرب استقطاب نجوم “بوليود” وجذب شركات إنتاج عالمية لتصوير مشاريعها بفضاءاته الطبيعية.
شركة “بانوراما استوديو” الهندية كشفت أنها تعتزم تصوير أحداث فيلم جديد بعنوان “خوذا حفيظ” بين ولاية كيرالا الهندية ومدن مغربية، انطلاقا من بداية الصيف المقبل.
ويحكي الفيلم، حسب الشركة المنتجة، قصة حقيقية في قالب يجمع بين الأحداث الرومانسية والأكشن، وسيتولى الإخراج فاروق كبير، وبطولة كل من الممثل الشاب فيديوت جاموال، ونصير الدين شاه وشارمان جوشي، بينما تتواصل عملية الكاستينغ الخاص بالدور النسائي الرئيسي في الفيلم.
من جهتها، كشفت مصادر هسبريس أن “تنفيذ إنتاج الفيلم الهندي سيتم من خلال التعاقد مع إحدى أضخم شركات الإنتاج المغربية، التي ستشرف على انتقاء بعض الوجوه الثانوية (كومبارس) وتقنيين في مجال الصورة والصوت، بالإضافة إلى فرق كوريغرافية للرقص”.
وأوردت المصادر ذاتها أن “دعم الحكومة المغربية للأعمال السينمائية الأجنبية والإمكانات التقنية المتوفرة حوّلا المغرب إلى قبلة لصناع السينما العالمية”.
و”خوذا حفيظ” ليس الفيلم الهندي الوحيد الذي سيجري تصويره في المغرب هذا العام؛ إذ قالت تقارير إعلامية إن فريق عمل الفيلم العالمي “باغي” سيحط الرحال بالمغرب لتصوير أحداث الجزء الثالث.
وحقق الفيلم الهندي “تايغر زيندا هي”، الذي تم تصويره بالمغرب قبل سنتين، من بطولة سلمان خان وكاترينا كيف، أرقاما قياسية في شباك التذاكر، ممّا أدخله إلى قائمة تاريخية في السينما الهندية.
وتحول المغرب منذ عشرات السنين إلى قبلة لمخرجين ومنتجين سينمائيين عالميين، بفضل تنوع المشاهد الطبيعية والتاريخية التي يتميز بها، وتوسع هذا الإقبال بعد تخصيص الحكومة لدعم للإنتاجات الأجنبية”.
وما يزيد من جاذبية المواقع المغربية، تخفيض الرسوم الجمركية بحوالي 20 بالمائة على دخول الأطقم الأجنبية ومعداتها المخصصة للتصوير، وتوفر القطاع السينمائي المحلي على فرق تصوير وإنتاج مؤهلة للمشاركة في إنتاج أفلام عالمية، بعدما راكمت تجربة محترمة في تصوير أفلام عالمية وأمريكية سابقا، زيادة على كونها أقل كلفة من تلك المتاحة في بلدان أخرى.
أفلام بوليود فاشلة، رديئة… لا هي ممتعة ولا هي فنية
خبز الدار ياكلو البراني..مادام السينما ديالنا فالحضيض فمرحبا بالهنود
ليس هناك جمارك على المعدات السينمائية ، لا ادري من اين تاتون بهذه الاخبار، هناك مسطرة تتخد في الحالات التي تستعمل فيها الشركة معداتها تم تعود بها الى بلدها الاصلي. الضريبة الجمركية في هذه الحالة تساوي 0.
السلام عليكم, هذا العمل بالنسبة لي (مواطن غيور) ضرب للسنما المغربية . لماذا الوزارة المعنية لا تعير اهتماما للمنتوج المحلي، متى سنضل ننتضر رمضان لمشاهدة منتوجنا، هذا في رأيي من بين اسباب (حموضة) افلامنا صراحة الكل أصبح يلهت وراء المال ، و في الاخير اتمنى ان تعطي هاته الانتاجات الغربية صورة جميلة عن وطننا المحبوب
أنا أشاهد الأفلام الهندية و الجديد فيها لكن أن هذه الأفلام تافهة و مملة و مليئة بالاخطاء في التصوير و المونتاج و استغباء المشاهدين و احتقار المتفرج.
_ السينما الهندية رغم رداءتها فهي سينما عالمية و تتفوق على السينما الفرنسية والألمانية وغيرها.
_ لهذا يجب أن لا نقارن السينما المغربية مع الهندية لأن الفرق واسع.
_ السينما المغربية بخير .بدليل أن الفيلم المغربي لديه إقبال من طرف المغاربة.
_ فرنسا و ألمانيا تشبه المغرب في تسويق فيلمها .
_ فلا تقارن المغرب مع الفيلم الأمريكي لأن الفرق شاسع جدا.
إقبال السينما الهندية على المغرب كوجهة للتصوير لم يكن لو لم تقم به كبريات الشركات العالمية التي انتجت أفلاما ضخمة وصورت مشاهد منها بالمغرب مثل أفلام توم كروز…ومات دايمن…أما السينما الهندية رغم ضخامة إنتاجاتها إلا أنها تقدم منتوجا تافها للدول العالم الثالث فقط
Je prefere les films des usa car il ont des budget tres important et paye les marocans tres bien 300dh par jour