آدم في مهرجان "كان": بعيدا عن نقاش القبل .. قريبا من السينما

آدم في مهرجان "كان": بعيدا عن نقاش القبل .. قريبا من السينما
الجمعة 24 ماي 2019 - 08:00

بعيدا عن نقاش القبل، قريبا من نقاش السينما.. هنا حديث عن ما شاهدته العين في الشاشة، وليس خارجها.

أنسل من القاعة الكبرى التي تحتضن أفلام المسابقة الرسمية، لأخلق مساحة زمنية أخصصها لمشاهدة الفيلم المغربي “ٱدم” للمغربية مريم التوزاني؛ وهو إنتاج مغربي وفرنسي وبلجيكي. هو أول أفلامها الطويلة، عرض في فئة “نظرة ما” (الفئة الثانية في مهرجان كان)، وله أخصص ركن اليوم لإذاعة ميدي 1 ..

يبدأ الشريط بلقطات مقربة ترصد ملامح “سامية” (نسرين الراضي)، المرأة الحامل خارج إطار الزواج والتي توصد في وجهها الأبواب، وينتهي بعد ساعة وثمان وثلاثين دقيقة بلقطة مقربة لنفس الشخصية التي تفتح الباب لتغلقها مغادرة رفقة مولودها “ٱدم” نحو المجهول. المجهول يرافقها من أول الشريط، ويبقى مستأسدا إلى أن ينتهي العمل الذي يحكي معاناة أم عازب نتعرف عليها وهي في فترة حمل متقدم. مجتمع يرفضها، وحالة تيه تعيشها بين الأزقة القديمة للدار البيضاء خلال بحثها عن بيت تشتغل فيه، ليأوي جسدها وجسدا صغيرا لرضيعها الذي قد يأتي بين الفينة والأخرى.

تستمر اللقطات المقربة التي لجأت إليها المخرجة لتصوير قسمات “سامية”. ينتهي بها المطاف عند “عبلة” (لبنى أزابال) فقدت رفيقها في الحياة، وتعيش رفقة ابنتها. علاقة متشنجة، ليحصل التقارب تدريجيا، رغم نز الأعصاب. يستوعب المشاهد بأن المخرجة تريد أن تمرر فكرة مفادها بأن المرأة التي تعاني هي سند امرأة أخرى تعاني، أما الرجل فيغيب ولا يوجه إليه اللوم في أي لحظة من لحظات شريط صنعته المرأة من أجل المرأة.

في الفيلم، كثير من نوستالجيا، وكثير من تفاصيل يبدو أن مريم التوزاني عايشت مثيلا لها من ذي قبل. تعطف عبلة على سامية، وتساند “سامية” مضيفتها، وتساعدها على التحرر من عقد ماضيها، وفي الخلفية أغنية “بتونس بيك” لوردة التي تصير مع مرور الدقائق مؤشرا على حصول تصالح مع الألم وعبور نحو الأمل. الأمل يعود ليختفي في ٱخر دقائق الشريط، حين يرى “ٱدم” النور في ظروف عسيرة. أم عازبة ترفضه وتتأهب للتخلي عنه، وصديقة تشجعها على الاحتفاظ به.

قوة الفيلم في نهايته، حين تعانق “سامية” ابنها، وتفكر في تصفيته، ثم تقترب منها الكاميرا أكثر حين تعيد احتضانه في إشارة إلى اقتناعها بحقه في الحياة. تغادر رفقة ابنها فيما بعد نحو المجهول، ويغادر المشاهدون قاعة “Debussy” الشهيرة بعد أن لفظ الفيلم أنفاسه، ولفظت المقاعد أجساد مشاهدين حركتهم الدقائق الأخيرة من “ٱدم”.

موضوع الأم العازبة سبق أن تم تناوله مرارا في سينمانا المغاربية والعربية. قد يقول قائل بأن مهرجان “كان” يختار عن قصد الأفلام التي تتناول مثل هذه المواضيع، وهي ملاحظة لن يمارس اثنان بخصوص صحتها حين يتوفر للفيلم الحد الأدنى من مقومات جمالية. الجديد، هنا، هو أن مريم التوزاني صنعت شريطا عن المرأة اعتمادا على كفاءة المرأة لعرض معاناة المرأة.

بغض النظر عن الجدل الذي أعقب التقاط صور خارج صالة العرض، وهو أمر لا يهمني في هذا المقام، وجب الإقرار بأن الكاستينغ الأنثوي كان موفقا، والحديث هنا عن نسرين الراضي ولبنى أزابال والطفلة دعاء بلخودة وحسنة طمطاوي بدور ثانوي.

أداء فيه إقناع في أغلب فترات الشريط، مع تسجيل بعض من ملاحظات؛ منها مثلا دارجة لبنى أزابال التي كان بالإمكان الاشتغال عليها أكثر قبل الشروع في التصوير. في ٱخر دقائق الفيلم، أبانت الممثلة نسرين الراضي على قدرة كبيرة في خلق إحساس رهيب، وتقديم أداء يتغذى من الداخل. دور “سامية” يستحق الإشادة، ويظهر بأن الشخصية تم الاشتغال على بنائها طويلا وبعناية.

بعيدا عن ما رافق عرض الفيلم، بالإمكان القول بأن الراضي التي حملت الفيلم لعبت أفضل أدوارها في السينما إلى حد الٱن؛ وهو أمر سيتأكد منه الخلق بعد عرض الفيلم في القاعات لاحقا.

في محاولتها الأولى في الفيلم الطويل، نأت المخرجة مريم التوزاني عن توزيع الاتهامات كما يحدث عادة في أفلام بمواضيع مماثلة، وأرادت أن تمنح الأم العازبة فرصة الإفضاء بما يساورها من مخاوف تخص مستقبل ابنها الذي قد يعيش رفضا من ذويه وبني جلدته.

ٱخر الكلام، في هذا الركن لم ولن نتحدث عن قبلة أو صفعة؛ لأن ما يهمني شخصيا هو ما أشاهده في قاعة العرض. هو ركن سينمائي، وسيبقى كذلك على الدوام مع احترامي لاختيارات الٱخرين. “ٱدم” طفل ولد خارج مؤسسة الزواج، وجعل مريم التوزاني داخل ثاني أهم المسابقات هنا في مهرجان “كان”.

هنيئا لها ولفريق عملها، وبالتوفيق لـ”ٱدم” في مشاركاته المقبلة، وبالتوفيق أيضا لكل السينمائيين المغاربة في محاولاتهم المضنية لفرض الذات في مواعيد عالمية توضع أمام الراغبين في المشاركة فيها عراقيل كثيرة.

لكم قبلاتي من “كان”، ولا أحتاج طبعا إلى أذكر بأنها كانت وستبقى قبلات أخوية.

*إذاعة ميدي1

‫تعليقات الزوار

30
  • ولد حميدو
    الجمعة 24 ماي 2019 - 08:03

    فرنسا دصرات علينا وليداتها و بنيتاتها

  • ali
    الجمعة 24 ماي 2019 - 08:16

    مع مرور السنين يتغير ويتطور المخرجون في أفكارهم وقناعاتهم، إلا هذا المخرج الفرنسي قلبا وقالبا، فهولا يصور إلا ما هو شاذ في المجتمع المغربي وثقافته. فلتنظر يا عزيزي المخرج إلى موضوعات الالتزام والإخلاج والجد والمتابرة…

  • مواطن
    الجمعة 24 ماي 2019 - 08:20

    كثيرا ما أصادف هذه الكرونيك لبلال مرميد علل اذاعة ميدي ١. وبصراحة لا احب اسلوبه الغارق في احكام القيمة وفي الذاتية وفي تضخم الأنا. عليه فقط ان يحترم رأي المشاهد والمستمتع، بأن يكتب بتجرد اكثر وبموضوعية. لانه في النهاية ليس ناقدا بل صحفي الشرط الاول فيه هو الحياد

  • ولد حميدو
    الجمعة 24 ماي 2019 - 08:32

    الابداع في الافلام التي لا تموت مع زوال الاشخاص مثل فيلم الرسالة اما افلام كور و اعطي لعور فمثل سحابة الصيف
    اما كان التي مهرجانها السينماءي عالمي فمدينة لم تعجبني انا شخصيا رغم انها في منطقة سياحية يقصدها الاثرياء و يمكن ان اسميها مدينة العرايش مفرنسة اما سان تروبي ففيها فقط الملاهي و الفنادق و المطاعم هي اللي خرجات على مغني مغربي لان الصعود السريع يتبعه الهبوط السريع
    الله يسمح لنا من النميمة فهاد رمضان

  • الحـــــ عبد الله ــــاج
    الجمعة 24 ماي 2019 - 08:42

    آخر الأخبار تقول أن القبلة كانت من توجيه عيوش ليحظى الفيلم بنصيب من الجدل يجعل المشاهد يبحث عنه و تتناوله الصحف كهسبريس مثلا و يكون محط نقاش نفس الخطة اللتي انتهجها حين سرب بعض اللقطات الحميمية لأبيدار بموافقتها طبعا لإنجاح الزين اللي فيك

  • Adam
    الجمعة 24 ماي 2019 - 08:44

    مبانتش ليك امرأة أرملة تكافح من أجل اطعام أربعة أيتام في عالم يأكل فيه القوي حق الظعيف(المغرب) كيف تقضي أيامها تصارع نكبات الحياة. بانت ليك غير إمرأة عازبة وحمل غير شرعي لتجعل منها ضحية مجتمع مسلم كان الحياء شعار من ضحوا بحياتهم من أجل هدا الوطن حتى يعيش آبناؤهم وبناتهم أحرار. افلامكم تحارب القيم و الشهامة و الرجولة التي عرف بها المغاربة تحاولون أن أن تجعلوا منا أننا شعب فاسد لا اخلاق ولا دين لنا فحسبنا الله و نعم الوكيل فيكم وفي من رضوا عنكم .

  • مغربي
    الجمعة 24 ماي 2019 - 08:47

    السينما أولا و قبل كل شئ اخلاق وثقافة. و هي أداة مقياس حضارات الشعوب و تعكس هذا التطور التي وصلت إليها الأمم سياسية و إجتماعية و ثقافية، لكن ومع الاسف عندنا في المغرب السينما نقيس بها إلى ما وصل إليه الممثل وحشا ان يكون فنانا من تبرج و قلة الحياء و سوء الأخلاق كالذي شاهدناه في الماضي مع ابيدار و شاهدناه اليوم مع هاته الممثلتين و حاشا ان يكونا فنانات و هما يتبادلان القبل ساخنة بورنوغرافية امام كاميرات العالم. و هذا ان دل على شئ فإنما يدل على انحطاط الأخلاق وكل من ذب و هب أراد أن يشتهر ولو على حساب الشرف

  • عايشة
    الجمعة 24 ماي 2019 - 08:48

    ليس غريبا ان يحاول مهرجان كان تمرير الرسائل عبر اختيار نوع معين من الأفلام. لان فن السينما رسائل. حتى جائزة نوبل ومهرجان الاوروفيزيون يمرران رسائلا. هذا اول مقال احس فيه ان بلال مرميد يتسم بالايجابية حيال بني جلدته من الفنانين.
    الا انني لم افهم عبارة "يغادر المشاهدون قاعة "Debussy" الشهيرة بعد أن لفظ الفيلم أنفاسه"
    الفلم حديث الولاة وسيعيش.

  • mohasimo
    الجمعة 24 ماي 2019 - 08:58

    لمذا هذا الكان لم يغير موعده لما بعد رمضان إن كانوا فعلا يحترمون الإسلام كما يدعون؟ حلل وناقش, وعاجبكم الحال أسيدهوم عيوش, تضحكون لأنكم جعلتم أنفسكم أضحوكة العالم.

  • المتتبع
    الجمعة 24 ماي 2019 - 09:15

    المجتمع الغربي يعج بالامهات العازبات ولم يجرا اي مخرج ان يناقش الموضوع سينيماييا عيوش شوه المراة المغربية في فيلم *الزين اللي فيك* وكان بناتنا كلهن عاهرات واليوم هاهي زوجته تزكي ذلك الطرح وتلك الرؤيا بتشوية المراة المغربية في فيلم *ادم* وكان بناتنا كلهن امهات عازبات عايلة عيوش من اكبرها الى اصغرها تريد تشويه المجتمع المغربي فقط

  • خالد
    الجمعة 24 ماي 2019 - 09:34

    من الاشياء التي كنت احب فيها الراحل الحسن تاني تغمده الله برحمته في هدا الشهر الفضيل لم يكم ليسمح ان نرى مانراه الان لا رحمة لا شفقة غير السرك و البهرجة

  • خالد
    الجمعة 24 ماي 2019 - 09:35

    صاحبة القبلة اعتبرتها فعلتها مع اختها
    عاد قفراتها بزنا المحارم اما قبلة المنتج مع المخرجة فهما زوجان و لكن ليس في رمضان

  • ait baha
    الجمعة 24 ماي 2019 - 09:37

    ce aiouche a donner une mauvaise image sur le maroc dans présque tous ces filmes
    comme si ces problémes n'éxiste qu'au maroc
    bref il cherche le buzz dans des filmes qui ont était classer aux moins de 16 ans

  • الام ليست عازبة
    الجمعة 24 ماي 2019 - 10:02

    لا توجد بالمجتمع الاسلامي كلمة أم عازبة… الأم كلمة مقدسة طاهرة شريفة و هي مرادف للأب و لا يمكن ان تكون ام دون زوج و لا زوج دون زوجة و يجب تسمية الاشياء بمسمياتها و لا يجب الحط من قيمة كلمة ام بالزنا.. الزانية اسمها زانية رغم اي ظرف و الام هي ام بزوج و اب و اسرة.. المجتمع لا يستمر بالزنا و لا لا اللواط و لا السحاق و الاسرة اشرف مز ذلك و كل العقائد السماوية ترفض الزنا و تكرم الام و ترفع من درجتها.. لا توجد ام دون ان تكون متزوجة و لا توجد عازب و هي تحمل بين ذراعيها مواليد… الام ام و الزانية زانية و لا يستوي الاثنان بالارض و لا بالسماء و كفى..

  • خليل
    الجمعة 24 ماي 2019 - 10:02

    نسرين الراضي ممثلة متميزة في الحقيقة بالمقارنة مع الكثير من الممثلات اللواتي اصبحن يؤدين ادوارا رئيسية لا تتناسب مع امكانياتهن الفنية.
    تميل اصلا للعب الادوار الدرامية باثقان الى حد ان المشاهد قد يضع السؤال حول تركيبتها النفسية العادية.
    مزيدا من التالق والنجاح

  • ملاحظ
    الجمعة 24 ماي 2019 - 10:04

    اصلا آل عيوش مصخرين لضرب مبادئ المغاربة واثارة الفضائح كل مرة حاجة ( الدعارة ،الامهات العزبات……) وكيقوليك كنوريو الواقع

  • ما أرى
    الجمعة 24 ماي 2019 - 10:14

    أي تصرف أمام الكاميرات، خصوصا في مهرجان مثل كان، هو أمر محسوب له ألف حساب، إنه يدخل، فيما أسمته المختصة في علم اجتماع الفن ناتالي هاينيك Nathalie Heinich، برأسمال الرؤية، و بما أننا أصبحنا نعيش في زمان تتفسخ فيه منظومة القيم بشكل رهيب، أصبح بعض "القوم" لا يتورعون عن استعمال أنذل الوسائل لتحقيق هذا الرأسمال…و الظفر ببعض "الشهرة"، ما يضحكني أنهم يقومون بتلك الأعمال بكامل وعيهم اللاواعي..ثم يسارعون إلى الاعتذار لكي تنطلي على السذج هذه المهزلة.. وتبقى قيمة الإنسان في نبل أخلاقه في مجال الفن أو في غيره.

  • هشام
    الجمعة 24 ماي 2019 - 11:31

    الافلام او المسلسلات التي تعتمد على جسد الانتى افهموتنا انما تغطي بذلك عن نقط ضعف تكمن في غياب الابداع الفني .
    اغلب هذه المسلسلات تموت بعد مشاهدتها لى الرغم من انها تلامس موقع اجتماعي لان هدشي كاين في المجتمع الا انها لاتقدم حلول بل فقط تستعرض جسد الانتى ومشاكلها خاصة الامهات العازبات الي هي ظاهرة في المجتمع خصها اجراءات من اجل صيانه حقوقها وليس الى السنيما التي سوف لن تقدم اي شيئ لنشر الوعي او التعاطف اووووو .الي خصها هو تقوية الجانب الحقوقي

  • بنت البلاد
    الجمعة 24 ماي 2019 - 11:40

    صراحة الله الممثلة نسرين الراضي فنانة بامتياز وتتقن أدوار الدراما جيدا لكن أنصحها بالابتعاد عن آل عيوش والتعامل مع مخرجين آخرين أكفاء ويحترمون المشاهد المغربي خوفي عليها أن يصبح مصيرها كمصير لبنى أبيضار.

  • ابو ترامب
    الجمعة 24 ماي 2019 - 12:03

    القبلة محرمة في عقيدة الهمج ..الا القبل الشادة التي يقبلون غصبا على الاطفال .
    فلم آدم هو لرفيقة نبيل عيوش الدي فض بكارة الصمت …..

    ؟

  • أبو علي
    الجمعة 24 ماي 2019 - 12:28

    لا لتشويه سمعة المرأة المغربية يا عيوش . ماهي أهدافك يا عيوش من وراء تخريب سمعة المرأة المغربية؟ كفاك طعنا في ضهر المرأة المغربية. أليس في المغرب جمعيات الدفاع عن المرأة المغربية؟

  • مصطفى
    الجمعة 24 ماي 2019 - 12:31

    اخر التطورات أن هناك قبلات حميمية بين عيوش والمخرجة التي هي زوجته في عز شهر رمضان مايعني أن هذه الفئة لا تبالي ولا تحترم لا بالشعائر الدينية للمغاربة. من الاحسن عدم الاهتمام بهذه الفئة من الافلام التي أصحابها لايحترمون الشعب المغربي.

  • سعيد
    الجمعة 24 ماي 2019 - 12:36

    العام المقبل وكالعادة ستأتينا عائلة عيوش إنتاجًا وإخراجا وتمثيلا بمخرج جديد للعائلة وبي ضجة إعلامية مفبركة وبفلم هزيل فارغ المضمون يجرح ثقافة المغاربة، ونقاد مرقية. في الانتظار..

  • بوحاطي
    الجمعة 24 ماي 2019 - 12:45

    ما تركه الاب اكمله الابن عاءلة محترمة من الدرجة الاولى تشابه حمادي من الورع و الخلق فهنيءا بهؤلاء في البلد

  • فنان بتوجيه واحد...؟
    الجمعة 24 ماي 2019 - 12:57

    لم أسمع قط عن إخراج سينمائي يوثق التاريخ و المعرفة و الأخلاق النبيلة و أسلوب العيش …و ربما أشياء أخرى نعيشها … !
    أما الميول الغير مرغوب فيه إلى " أعمال "
    تتعلق بالجنس .. فهذا فيه مبالغة و قلة الوعي و لا يستحق لا تكريم و لا تعليق …بل شوهة أن يأتي نفس الشخص دائما بقصة فساد جنسي .. لا تختلف واحدة على الأخرى
    إلى بالعنوان…؟

  • سيدي العريان
    الجمعة 24 ماي 2019 - 14:32

    موضوع _الام العازبة_ونفور المجتمع منها لم يعد له وجود بالمغرب! كم من ام عازبة وضعت ,واقيم له_سبوع خرافي_ويربيه جده وجدته,المهم ان تصرف عليهم لا يهمهم ان كان حرامي او له اب_المواطن اصبح يعبد المادة ولا شيء غير المادة,اما الاخلاق والكرامة والنخوة والمروؤة………………..مشات مع الخاوي ماتت مع اهلها ,اما هذا الجيل _تولدوا حتى مع كلب_اربيوه ويهزوه فوق رؤوسهم,معندهومش مشكل غير تصرف ,وتخرج وتبات وتهز رجليها وتجيب!

  • Hassan
    الجمعة 24 ماي 2019 - 14:52

    Bientôt Nabil Ayouch va presenter une nouvelle production qui a fait la une de beaucoup de presse étrangère avec de nouveaux acteurs qui feront crever les écrans.

  • خالد
    الجمعة 24 ماي 2019 - 14:58

    لا تهمني تصرفاتهم و لكن الاموال التي تجنيها هده العاءلة من المغرب طاءلة سواء بالمناصب او شركة الانتاج او الدعم السينماءي و يصرفون و يودعون تلك الاموال بفرنسا فانا ضد فنانين يدخلون العملة للمغرب فبالاحرى من يستعملنا بقرة حلوبا

  • cinephile
    الجمعة 24 ماي 2019 - 15:39

    السينيما فوق الشباعا. للذين يقولون ويتشبتون ب "السينيما تعالج مشاكل المجتمع". خزعبلات. اتحدى اي احد ان يعطيني مثال واحد عن مشكلة اجتماعية عالجتها السينيما والمشكل انتهى. صفرعلى صفر! السينيما لا تعالج الا الحسابات البنكية للمنتجين والمخرجين واعوانهم. فجميع المشاكل اللتي "عالجوها" في افلامهم ما زالت تنخر الجسم الاجتماعي: البطالة. القمع، الارهاب، التطرف، الجنس، الدعارة، الرشوة، و وووو… اما شبه النقاد فهم ليسو الا طفيليين يقتاتون من ما لذ وطاب من طعام الاصحاب.

    Priere de publier, merci hespress.

  • بين الرديلة والقيم
    الجمعة 24 ماي 2019 - 21:56

    السينما فن وأخلاق ورسائل نبيلة والقبلة بتلك الطريقة وخاصة بين طرفين من النفس الجنس رسالة تمرر انحطاط الاخلاق لذى الطرفان .

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين

صوت وصورة
جمعية حقوق الإنسان ومدونة الأسرة
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:35 4

جمعية حقوق الإنسان ومدونة الأسرة