صدر بالمغرب، مؤخرا، كتاب فريد من نوعه يتناول موضوع الصيد الشاطئي، ويحمل عنوان “الصيد الرياضي الشاطئي.. مبادئ وتقنيات” لكاتبه عبد الناصر المنجد.
ووفق مؤلف الكتاب، فهذا الإصدار هو الأول من نوعه وطنيا وعربيا، مشيرا إلى أنه يهدف إلى محاولة توفير مرجع نظري وعملي باللغة العربية، ومحاولة تقديم أجوبة عن جل الأسئلة المحتملة التي يطرحها كل مبتدئ أو ممارس أو راغب في تعلم الصيد الشاطئي.
ويوضح المؤلف أن افتقار المكتبة العربية إلى كتاب عربي في الصيد الرياضي الشاطئي “يطرح سؤالا عريضا حول سبب هذا الغياب، الذي لا يمكن تبرير الجواب عنه بالنظر إلى عدد الممارسين، والمستوى العالي للعديد منهم، وبالنظر أيضا إلى أن العديد من الهواة والممارسين لرياضة الصيد الشاطئي، وخاصة الراغبين في تعلم هذه الرياضة، يعبرون عن حاجتهم الملحة إلى كتاب يتحدث لغتهم التي يفكرون ويتواصلون بها”.
ولتحقيق الهدف المرجو من الكتاب، يضيف الكاتب، “كان لزاما تعريب أدوات ولوازم الصيد، ومجموعة من المصطلحات المرتبطة بهذه الرياضة، في غيابها شبه التام من معاجم اللغة العربية، ولذلك كان من الضـروري أولا الوقوف على وظيفة تلك الأدوات واللوازم وغيرها، بينما تجلى التحدي الثاني في ضرورة تصويب بعض المعلومات المتداولة، فاتساع استعمال شبكة الإنترنيت جعل منها المرجع الأساسي لاستقاء المعلومات والمعرفة، وهي بقدر ما تسهل الوصول إلى المعلومة، وبقدر ما تفسح المجال لتقاسمها ونشـرها، بقدر ما يصعب التمييز بين الصائب والخاطئ المتداول منها”.
الصيد الشاطئي موضوع إصدار جديد بالمغرب صدر بالمغرب، مؤخرا، كتاب فريد من نوعه يتناول موضوع الصيد الشاطئي، ويحمل عنوان “الصيد الرياضي الشاطئي.. مبادئ وتقنيات” لكاتبه عبد الناصر المنجد.
ووفق مؤلف الكتاب، فهذا الإصدار هو الأول من نوعه وطنيا وعربيا، مشيرا إلى أنه يهدف إلى محاولة توفير مرجع نظري وعملي باللغة العربية، ومحاولة تقديم أجوبة عن جل الأسئلة المحتملة التي يطرحها كل مبتدئ أو ممارس أو راغب في تعلم الصيد الشاطئي.
ويوضح المؤلف أن افتقار المكتبة العربية إلى كتاب عربي في الصيد الرياضي الشاطئي “يطرح سؤالا عريضا حول سبب هذا الغياب، الذي لا يمكن تبرير الجواب عنه بالنظر إلى عدد الممارسين، والمستوى العالي للعديد منهم، وبالنظر أيضا إلى أن العديد من الهواة والممارسين لرياضة الصيد الشاطئي، وخاصة الراغبين في تعلم هذه الرياضة، يعبرون عن حاجتهم الملحة إلى كتاب يتحدث لغتهم التي يفكرون ويتواصلون بها”.
ولتحقيق الهدف المرجو من الكتاب، يضيف الكاتب، “كان لزاما تعريب أدوات ولوازم الصيد، ومجموعة من المصطلحات المرتبطة بهذه الرياضة، في غيابها شبه التام من معاجم اللغة العربية، ولذلك كان من الضـروري أولا الوقوف على وظيفة تلك الأدوات واللوازم وغيرها، بينما تجلى التحدي الثاني في ضرورة تصويب بعض المعلومات المتداولة، فاتساع استعمال شبكة الإنترنيت جعل منها المرجع الأساسي لاستقاء المعلومات والمعرفة، وهي بقدر ما تسهل الوصول إلى المعلومة، وبقدر ما تفسح المجال لتقاسمها ونشـرها، بقدر ما يصعب التمييز بين الصائب والخاطئ المتداول منها”.
بمناسبة صدور اول كتاب عربي اهنأ الأستاد و الكاتب عبد الناصر المنجد