24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
8 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:46 | 08:17 | 13:24 | 16:00 | 18:22 | 19:42 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- كوريا الشمالية: نزع الأسلحة النووية غير مطروح
- مسابقة تدعم ثقافة القراءة لدى التلاميذ بمدينة سلا
- جامعي: الاعتراف بالأمازيغية يسحب البساط من دعاة إنشاء حزب
- رقعة الاحتجاج تتسع ضد إصلاح التقاعد بفرنسا
- ندوة "بدائل" تتدارس سلبيات التواصل الاجتماعي
المغرب يتراجع بشكل لافت في "مؤشر التجارة الإلكترونية" لـ2019 (5.00)
بنكيران يتبرأ من حكومة العثماني ويدافع عن مراحيض الوسط المدرسي (5.00)
لقاء حموشي وبومبيو يقرّ بقوة النموذج الأمني المغربي أمام الإرهاب (5.00)
- أخنوش: سب الوطن والمس بثوابت الأمّة لا مكان لهما بين المغاربة - (289)
- بنكيران يتبرأ من حكومة العثماني ويدافع عن مراحيض الوسط المدرسي - (64)
- بنعبد الله: إعفائي "غير مشروع" .. وحكومة العثماني "تكنوقراطية" - (59)
- بنكيران: الكذب رياضة وطنية - (40)
- دوري أبطال إفريقيا .. الوداد يكتفي بالتعادل مع صنداونز في البيضاء - (38)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
المخرج بولان يتأسف لـ"التراجع" في حرية التعبير وحقوق الإنسان

انتقد أحمد بولان، مخرج سينمائي، وجود أشخاص في لجان دعم إنتاج الأعمال السينمائية المغربية يمارسون الرّقابة على الأفلام المرشّحة لنيل الدّعم، وأضاف في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية: "من الممكن ألا تكون الرّقابة في القوانين، ولكن عندما تتكوّن لجنة من عشرة أشخاص، يكون فيها شخصان أو ثلاثة يؤثّرون على الآخرين، تريد الحديث عن موضوعك فيقولون لك لا".
وذكر مخرج "علي ربيعة والآخرون" أنّه كان الممكن لو وضع اليوم فيلم "ملائكة الشيطان" لطلب الدّعم أن يقال له إنّ ذلك أمر مضى، ولم يعد موجودا اليوم، ويتضمّن كليشيهات، وأنّه كان من الواجب أن يراجع حواره.
وقارن بولان بين ما عاشه في السّنوات الثلاث الأخيرة، مع آخر مشاريعه التي تقارب موضوع زواج مثليَّيْ مدينة القصر الكبير، وبين السنوات العشر الأولى منذ نهاية التّسعينيات وبداية الألفية الجديدة، عندما اشتغل على "أفلام تتحدّث عن حقوق الإنسان، ومشاكل الشّباب، وسنوات الرّصاص (…) دون أن يكون هناك مشكل".
واسترسل بولان: "ألاحظ كسِينمائي أنّه وقع في السّنوات التّسع أو الثماني الأخيرة نوعٌ من التّراجع على مستوى الحرّيّات، سواء الفردية، أو حرية التّعبير السينمائي"، ثم زاد: "أنا أطرح فقط سؤالا؛ فرغم المشاكل التي كانت في السّنوات الماضية مع أفلامي، والرّقابة التي كانت على "علي ربيعة والآخرون" في قاعات السّينما، والمشاكل التي وقعت لـ"ملائكة الشّيطان" عند تصويره، فإنّ الأفلام أُعِدَّت، وأُخرجت، وخرجَت، ولقيَت صدى جيّدا على مستوى الجمهور، وحتى على المستوى السّياسي".
وذكّر المخرج المغربي باعتبار فيلمه "علي ربيعة والآخرون" في جريدة "لوموند" ومجلّة "دفاتر السينما" الفرنسيّتَين فيلما سبّاقا لموضوع سنوات الرّصاص، وربطهما له بـ"العهد الجديد" للملك محمد السادس، مضيفا: "أحسسنا في بداية القرن أن هناك انفتاحا كبيرا في المغرب، على مستوى الحريّات والتّعبير، في حين يرى الجميع أنّ هناك تراجعا -اليوم- على جميع المستويات؛ وحتى على مستوى هندام النّاس، وطريقة تصرّفهم".
وتساءل بولان من موقعه كمواطن: "لِمَ هذا -التراجُع؟"، ثم زاد: "هذا سؤال يجب أن نطرحه على أنفسنا، ونفكِّرَ كيف يمكن أن نأخذ مجدّدا حريّاتِنا؛ لأن حرية التّعبير لا تأتي لنا إلا بالخير، والشّعب الحرّ، الذي له سينما وأدب يعبِّران عنه، ويعّبران عن مآسيه ومشاكله، مسألة إيجابية دائما، ولا يجب أن نخاف منها".
وقال بولان: "اللجان لا يجب أن تتدخل في مسائل من قبيل مراجعة الحوار، أو الكليشيهات؛ لأنّنا محترفون"، مضيفا: "عندي خمسة وأربعون سنة في هذه الحرفة، أمضيت خمسة وعشرين منها كمساعد مخرج، وعشرين سنة أخرى كمنتج ومخرج وكاتب للحوارات..هل سيعلّموننا أبجديّات السينما؟ في حين أن النّقاش يجب أن ينصبَّ على "الكَيف"، أي بأيّ طريقة سيعَدُّ الفيلم، وكيف سيكون، وهل أنا إنسان مسؤول أم لا".
وختم المخرج المغربي تصريحه بالقول: "رغم حساسية الموضوع، لا يمكن أن يخشوا أن أعِدَّ فيلما حول المثلية والحريات الفردية، حتى صار عمري ثلاثة وستّين سنة، لأنني لم أرد مناقشة هذا الموضوع، إلا لأنّني أحسّ بالمسؤولية أكثر من السابق".
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (8)
رايي ورايك مختلفان على قد اختلاف المعتقدات والمبادء والمجتمعات التي نعيش فيها والثقافات وخبرات الحياة...
انا مثلا اكرم اي راي مختلف لان في الاختلاف نكتشف انفسنا. فلهذا انت من تجلس وراء الحاسوب وتظن ان رايي مختلف فهذا لايعطيك الحق ان تلغي راي او فكرة لشخص اخر. اظن يجب تعليم الديموقراطية اولا لكي يفهم تعليقي
المساج هو ببساطة شي ناس فالصورة في الوسط يعرفون حقيقتهم اكتر مما نعرفهم
كيف تريد منا أن يتحرر فكرنا ونحن همنا تكديس الأموال بطرق ملتوية
نحن تزمتنا أكثر من اللازم وجل المغاربة "تَضْرَبْ على لفلوس فيرما عمارة عروس سيارة كلاس" ولو أن كل هذا من انتاج غيرنا إلا العروس
أين هو الفكر....
أضف تعليقك
صوت وصورة

غضب سائقي التريبورتور

بلافريج واحتقار مهنة التعليم

اختتام مهرجان مراكش للفيلم

غرين: أمريكا والمغرب

مغاربة ألمانيا: محمد العيادي

مطالب ضحايا باب دارنا

مؤتمر مغاربة العالم

بنكيران: الكذب رياضة وطنية

تيفو الوداديّين أمام صنداونز

نقاش في السياسة

معاناة مع الفشل الكلوي

إضراب طاكسي بني ملال

صبري في مواجهة مرميد

أمطار ونجوم بالبساط الأحمر

مغاربة ألمانيا: مراد الخباز

أندلسيات يكرم الحجمري

قصة اختراع التلفاز

ما وراء جرائم القتل

سوق تضامني للتعاونيات

محامون ضد المادة 9

جريمة قتل تهز العاصمة

حريق رباط سانتر

مغاربة ألمانيا: صوريا مقيت

قصة حرف تيفيناغ
