بعد غياب بسبب الحمل والولادة، تستعد سلطانة الطرب المغربي لطيفة رأفت لإطلاق أغنيتها “كرهت الحب”.
الأغنية الجديدة، التّي حملت توقيع كاتب يونس آدم وألحان مروان أصيل وتوزيع رشيد محمد علي، قالت عنها لطيفة: “تعكس روح الأغنية المغربية كلمة ولحنا، رغم التعامل مع الجيل الجديد من المبدعين، وتكملة لأعمال فنّية سابقة”.
وأشارت الفنانة المغربية إلى أنّها تحاول إضفاء نوع من التجديد على أغانيها القديمة، عبر توزيع موسيقي جديد وإيقاعات جديدة، مع الحفاظ على النمط الأصلي رغبة منها في مسايرة التطورات الجديدة التي تعرفها الساحة الغنائية في إطار منتوج يليق باسمها وسمعتها.
وتبرز رأفت أنّها “تسير وفق إستراتيجية محكمة لطرح أعمالها، بعيدا عن الارتجال وتتبع الموجة”، مضيفة إلى قولها: “تعاملت مع عمالقة الفن والموسيقى، وكانت البداية مبنية على أسس متينة، لذلك آخذ وقتا طويلا بين الأعمال التّي أطرحها، احتراما لجمهوري الذي لا يزال يردد معي أغان طرحتها منذ سنوات”.
وتابعت الفنانة المغربية: “تمسكي بمغربتي دون الاستسلام لإغراءات الخارج، على الرغم من غزارة العروض التّي ما زلت أتوصل بها لليوم للغناء خارج المغرب، واحترام الذوق الفنّي للمتلقي من العوامل التي جعلتني أقرب للجمهور المغربي”.
وكانت لطيفة قد أوردت، في تصريح سابق لهسبريس، أنّ “وسائل التواصل الاجتماعي قد أسهمت في تطوير الأغنية المغربية، إذ أصبح الفنانون على اتصال دائم ومباشر مع جمهورهم؛ وهو ما يسمح لهم بالتفاعل مع أذواقهم والتقرب منها”.
جدير بالذكر أنّ لطيفة رأفت أعادت عددا من أغاني ريبرتوارها القديم الذي يحفظه الجمهور بتوزيع موسيقي جديد، وقالت عنه: “تغير أسلوبي الفني بسبب رحيل كتّاب كلمات وملحنين أبدعوا في الأغنية المغربية، وظهور جيل جديد يعكس الموجة السائدة على الساحة الفنية؛ لكن هذا لا يعني أني أقبل أداء أي أغنية”.
بصراحة الفنانة لطيفة رأفت قديرة أعطت لأغنية المغربية الشيء الكتير
لكن لكل بداية نهاية لما سمعت صوتها مؤخرا في حفل بالقصر الكبير بصراحة ضهر عليه علامات الكبر في السن أتكلم عن صوتها فقط هناك نوع من النشاز في بعض الطبقات والقفلات كأنها تصيح أو تبرح ولا تطرب الأذن
المشكلة أن فنها ليس له خلف هناك أصوات جميلة من المغنيات الشابات لكنهم يفضلون هذا اللون التافه الشبابي لا كلمات ولا ألحان ولا طرب الذي ينسى بسرعة ولا يتم حفظه ودندنته مع النفس متل مغيارة والكتير من أغانيها
والله لو ختمت لطيفة مسيرتها باحتضانها مغنية شابة كعرابة لتعلمها وتلقنها تقافة الطرب المغربي الأصيل الذي له عشاق كتيرون من الشباب سيكون أحسن من تكملة مسيرتها كمغنية الذي أصبح صوتها لا يطرب
هده وجهة نظري أتمنى نشرها
تحية خاصة للفنانة القديرة لطيفة رافت. انت من الفنانات التي نفتخر بهن و عزائنا فيما فعله مطربات اخر الزمن مثل دنيا باطما
فنانة بمعنى الكلمة، فنانة مغربية أصيلة، فنانة مقتدرة.
اضم تعليقي للتعليق رقم ١، بالفعل نحترم هاته الأصوات والاحسن والاجدر ان يكملو مسيرتهم كمؤطرون ليس إلا؛ شأنها شأن عزيزة جلال مؤخرا حينما ظهرت في أمسية بالسعودية؛ تاترت لسماع صوتها الدي كان في وقت من الأوقات يطرب؛ هكدا الايام كل شيء يكبر في الإنسان؛ لكن ربما لا نعير لهدا المعطى اهتمام ويبقي في أذهاننا اننا لا زلنا صغار ووووو؛ علي اي تبقي اغانيهم في الأذهان عكس ما نسمع اليوم لا صوت؛ لا كلمات؛ لا لحن، مع احترامي للاصوات الشابة لكنها الحقيقة، معدرة..
لطيفة رأفت فنانة محترمة أعطت الشيئ الكثير للأغنية المغربية، إلا أن ظهورها الأخير في أغنية مشتركة مع سلمى رشيد وبعض الفنانين أبان عن تغير كبير في صوتها الذي أصبح خشن شيء ما، نتمنى لها التوفيق
تحية تقدير واحترام للفنانة لطيفة رأفت ما يشد الجمهور إليها اولا هو كونها فنانة انسانة متواضعة خلوقة محترمة تختار اغانيها باحترافية تخاطب جميع الأجيال احبها الصغير والكبير الذكر والأنثى الغني والفقير ذاع صيتها في الداخل والخارج
الله اسأل أن يمتعها بدوام الصحة والعافية وطول العمر وراحة البال ويرزقها سعادة الدنيـا والآخرة
انها مفخرة المغرب بامتياز