أطلق الفنان الشاب زهير بهاوي أغنيته الجديدة “لازم علينا نصبرو”، التي كتب كلماتها بتعاون مع الحر ولحنها بنفسه؛ فيما قام بتوزيعها بلال أفريكانو، وأشرف أمير الرواني على إخراج “الفيديو كليب” الخاص بها.
واستطاع الإصدار الجديد للفنان التطواني أن يتصدر قائمة الفيديوهات الأكثر مشاهدة على منصة “يوتيوب”، بحصد أربعة ملايين مشاهدة في أقل من 24 ساعة، مستمرا في مراكمة التألق والحفاظ على مكانته باللون الغنائي الذي يتميز به.
ويعالج بهاوي في الإصدار الغنائي قصة وفاة حبيبته خلال عملية الوضع، مخلفة وراءها رضيعة، في إشارة إلى معاناة النساء المقبلات على الوضع؛ وذلك في قالب حزين ورومانسي، يجمع بين جمال الكلمة وعذوبة الصوت والألحان.
وكان آخر عمل لزهير بهاوي أغنية “فابور”، التي حققت إلى الآن أزيد من 26 مليون مشاهدة على موقع رفع الفيديوهات “يوتيوب”.
جميل الله يبارك اخي البهاوي ديما طوب .القصةواقعية على ما اضن والله اعلم شكرا.هيسبريس .merci
أربعة ملايين مشاهدة في أقل من 24 ساعة ليس غريبا. هناك شعوب تميل إلى الحزن والدراما والدموع… المغاربة والأتراك والفرس و الغجر من بين هاته الشعوب.
chanson très bonne mais très choquant
والله العظيم احبك في الله اخي زهير قمة التواضع و السخاء و جمال الصوت و الابداع و الاخلاق اتمنى لك النجاح و التوفيق
تبارك الله كتب كلمات الأغنية ولحنها وغناها،تقريبا محمد عبد الوهاب هذا.وبالنسبة لي كموسيقي دارس ليس لهذا الشخص علاقة بالموسيقى إلا لو كان يعشقها بذلك الوقت يمكن لموهبته أن تصقل بالدراسة.وإلى من يدعي أن الأذواق صراع أجيال،أقول لهم لا،لأن هذا الجيل يطبع مع التفاهة بكل أنواعها بشكل خطير،يرجع المجتمع سنوات ضوئية إلى الوراء حتى وصلنا إلى هذا الوضع وأصبحنا لانكتب جملة صحيحة واحدة. على فكرة،أنا لست كبيرا كما يعتقد البعض وإنما الحمد لله ذوق من سبقوني كبير جذا.
أغنية عادية. حيدو لكليب والصور المؤثرة واستمعوا فقط للموسيقى والكلمات وستكتشفون غياب الحلاوة والطرب عن هذه الاغنية.
زمن الرداءة والذوق المنحط. هل الايك تعتبر مقياسا للنجاح الحقيقة ان الاغنيه الان صارت تجارة تستغل الدوق المنحط لأغلب الشباب. وسميت هذه الأغنية الرديئة ظلما بالشبابية