إثر تعليق كل الأنشطة الفنية والثقافية كإجراء احترازي للتعاطي مع الوضع الاستثنائي الذي يعيشه المغرب، بسبب تفشي فيروس “كوفيد 19″، أطلقت مؤسسة “تينور من أجل الثقافة” مُبادرة تقترح تقديم حفلاتها الموسيقية على شبكات التواصل الاجتماعي.
وعلى إيقاع موسيقى الموزارات، سافر العازفان “جون باتسيت أوكلير” و”ماكسيم شابلياك”، بجمهورهم إلى أجواء روحانية مع موسيقى خالدة، في أولى الحفلات التّي بُثت على صفحات شبكات التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و”إنستغرام”. كما سيَعيش عشاق هذا الصنف الموسيقي مع مقطوعات بيتهوفن كل أسبوع، من تقديم العازفة دافنّي كلديا سيفيا على البيانو والعازف فريد بنسعيد على آلة الكمان.
وأطلقت المؤسسة منذ أسبوع، مُبادرة تسعى إلى تقديم ثلاث حفلات موسيقية أسبوعيا في بث مباشر مجاني على شبكات التواصل الاجتماعي، في ظل تعليق كل الأنشطة التي تضم أكثر من 50 شخصا ضمن إجراءات الوقائية من تفشي وباء “كورونا” المستجد.
وفي هذا الإطار، أوضح بلاغ للمنظمين أن موسيقيي وأساتذة الأوركسترا الفيلارمونية-المغرب، والمدرسة الدولية للموسيقى والرقص والبرنامج السوسيوثقافي “مزايا”، سيُقدّمون للجمهور حفلات موسيقية على شبكات التواصل الاجتماعي “إنستغرام” و”فيسبوك”، وكذا على قناة الأوركسترا الفيلارمونية- المغرب على موقع يوتيوب، أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس على الساعة السابعة مساء.
وحاولت هسبريس ربط الاتصال بالمؤسسة نفسها، لكن دون جدوى.
نحن بحاجه الى الدعاء والتدرع الى الخالق ليزيح عنا هدا الوباء ويرحمنا برحمته الافضل نقراو القران ونصليو وندعيو الله في الكرب المسلم يتوجه الى ربه وليس الى الكمان والناي الي داروه بحسن نيه ولكن الافضل نجتاهدو في طلب المغفرة والرحمه من الغفور الرحيم
يارب ياااارب تشفيهم يارب ترفع على عبادك هده الجاءحة وتكون هده اخر حالة انشاء الله وبادن الله في بلدنا الحبيب والله يرفع هدا الوباء على جميع البلدان الأخرى. اوا بقى في دارك الا بغيتي تكون اخر حالة في بلادك .
هاد كورونا فضحت الفنانين والمغنين انه كانو غير مضيعين للناس وقتهم وانه راسهم خاوي ومازال تايزيدو يبينوا للناس إن لا منفعة فيهم كن غير سكتوا خير ليهم!!!
لا فائدة من موسيقاكم ومن فنكم.
الان ظهر فضل العلم والعلماء بعد فضل الله عز وجل
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الله المستعان على ما يفعلون النس تبحت عن الدواء وأنتم تطبلون مزامير الشيطان جبدو فلوس أما نباح لايضر بالقافلة شيء
هذا كله جهل بالدين
الواجب فعله في هذه الاوقات الحرجة هي ان تلزم بيتك والتضرع إلى الله
والدعاء المستجاب هو
قراءة الفاتحة والصلاة الإبراهمية وتدعوا ربك فة نفسك وخيفة ودون الجهر
أما الغناء او النشيد الوطني فلن يزيدنا إلا وباء
الواجب على المسلمين التوجه إلى الله ورجوع إليه ليس كما يزعم الكثير بالموسيقى فما نزل بلاء إلا بذنب وما رفع إلا بتوبة
ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم..
آش خاصك العريان الخاتم امولاي
ألم يستوعب بعد هؤلاء(الموسيقيون والمنغنيون) بعد أن هذا الوباء والبلاء من علامات غضب الله علينا أم أنهم صم بكم فهم لا يعقلون اللهم الطف بنا ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
الإنسان في حالة الوباء يتضرع ويطلب من الله المغفرة والرحمة وجلاء البلاء عوض اللهو والغناء والإبتعاد عن دكر الله …ما منفعة النشاط وفن الغناء للبشرية …نسوا الله فأنساهم أنفسهم….
منظر يدكرنا بفلم التيتانيك عندما كانت السفينة تغرق والفرقة الموسيقية لا زالت تعزف….اللهم ردنا اليك رداجميلا ولا تحاسبنا ان نسينا او اخطاءنا واعفو عنا انك انت الرحمان الحيم
أيها ناس اتقو الله انشار المعازف والاغاني بشكل كبير في بلاد المسلمين
لقد اتضح الآن ان مقاربة الاعتماد على الفن والرياضة كانت معادلة خاسرة لانهم نهبوا واستفادو من خيرات هذا الوطن وفي ضل الازمة تراجعوا للخلف واس بقات في الراية فوق كتافكم حب الوطن كايبان الان وهي المساعدة المادية لأنكم لا تؤدون ضرائب على الدخل الحاصول وجب دعم البحث العلمي وتكوين علماء والحد من هجرة الأدمغة وبناء مستشفيات ومختبرات وبالتالي تكون قد صححنا خطأ تاريخيا بالاعتماد على مصاصي الدماء المهم لهذا الوطن العزيز رب يحميه
في قلوبهم
البضاعة الفاسدة لا تنفع في هذا الظرف
((ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزؤا أولئك لهم عذاب مهين ..وإذا تتلى عليه آياتنا ولى مستكبرا كأن لم يسمعها كأن في أذنيه وقرا فبشره بعذاب أليم. )) صدق الله العظيم
نحن في حاجة إلى الدعاء والتذرع إلى الله عز وجل. بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم. اللهم إني أعوذ بك من البرص والجنون والجذام وسيء الاسقام.
مصرين على الفساد حتى في احرج الأوقات….سبحان الله
قريت جميع التعاليق لي قبلي و لا واحد قالها فيهم زينة ،
انا فقط ادعو لهم بالهداية و ان يستفيقوا من غفلتهم بعد هذا الانذار لنا و لهم.
فرصة ذهبية لن تعوض… أدعو المغنين ولا اقول الفنانين، لأن هؤلاء الأخيرين أناس آخرون، ادعوهم لاغتنام فرصة الزمن لتغيير حرفتهم مرة واحدة، وإلا فإن الفرص السانحة اليوم قد لن تعود غدا او مرة أخرى ، وربما يقول مغني اليوم : يا ليتني ابتعدت عن هذا الذي سماه من هم قبلنا بالغناء ، لان الغرض منه هو اللعب واللهو والإغراء وجلب الفساد للمجتمع لا أكثر فلا ولن ينفع المغني الندم غدا..