في إطار سلسلة “كورونيات” التي أطلقها الفنان نعمان لحلو، أصدر الطفل آدم بلمقدم أغنية جديدة تحتفي بنساء ورجال التعليم، تزامناً مع المحنة التّي تعيشها المملكة جراء انتشار فيروس “كورونا” المستجد.
الأغنية، التّي أداها خريج “فويس كيدز” آدم بلمقدم، اختار لها الموسيقار المغربي عنوان “الأستاذ هو الأوتاد.. صرخة تلميذ في زمن كورونا”، كتب كلماتها سعيد متوكل؛ فيما أشرف على توزيعها وتنفيذها يونس الخزان.
ويحتفي العمل الفنّي بأدوار المعلم والأستاذ في ظل الظروف الصحية الحالية التّي يعيشها المغرب، بعد توقيف الدراسة وتفعيل عملية التعليم عن بُعد، في إطار الإجراءات الاحترازية والوقائية التّي اتخذتها بلادنا من أجل مواجهة انتشار فيروس “كورونا”.
وعن ثالث أعمال “كورونيات”، قال الفنان نعمان لحلو: “تحية للأستاذ.. إذا ما المعرفةُ ارتقت وإذا ما العلمُ ساد سنصنع المعجزات.. تحية لمن أعطى من دمه واقتطع من أعصابه لكي ينير دروب الحياة.. الوطنُ مدينٌ للأستاذ، وتكريمه أضحى من أوجب الواجبات.. ولعلّ رمزية الأستاذ ما جعلتنا اليوم نغني له؛ هذه صرخة تلميذ يعترف في عز المحنة بأن الأستاذ المُربّي هو طوق النجاة”.
وأضاف صاحب فكرة كورونيات: “السلسلة الغنائية مساهمة لإشعاع خيط من الأمل للعائلة والإنسانية المغربية”، مؤكداً أنّ الفيديوهات التّي يتم نشرها من إنتاج خاص لفريق العمل، ولا يتقاضى عنها أي مُقابل لا من الإذاعات ولا من يوتيوب”.
ويخوض لحلو معركة التحسيس ضدّ وباء “كوفيد-19” من خلال سلسلة “كورونيات”، وقال في لقاء تواصلي تمّ بثه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “نعيش فترة انتقالية لا بّد من توثيقها، كشفت عراقة الأمة المغربية وقيم التضامن والتآزر خلال هذه الفترة”، مشدداً على أنّ “هذه المرحلة ستعيد خياراتنا في الاقتصاد والسياسة والثقافة والفن”.
ويعتبر عمل خريج “ذا فويس كيدز” في موسمه الأخير ثالث أغاني “كورونيات” بعد أغنية هدى سعد “الرجا في الله”، التّي تحيي من خلالها رجال الأمن والصحة على مجهوداتهم في ظرف “كورونا”، وقبلها أصدر نعمان لحلو أغنية بصوته بعنوان “وقت الشدة فينا طيبة فينا معدن لازم يبان”.
الأستاذ هو الأوتاد… هو أب الطبيب والممرض والشرطي والقائد والمهندس وووو…. وتبقى زمرة الفاشلين من التلاميذ والحاقدين تجيش المجتمع ضد الأستاذ… الذي هو المنبع رغم حقد الحاقدين…
أغلب نساء ورجال التعليم يقدمون تضحيات عظيمة رغم عدم توفر الشروط الأساسية لممارسة تعليمية في مستوى عال. وبحكم الممارسة فالمستهترون لا يتجاوزون في كل مؤسسة ( 2 ) أو (3 ) ويمكن محاسبتهم ليؤدوا واجبهم. نشكر نعمان وكل من يرفع من معنويات الأسرة التعليمية للمزيد من البذل والعطاء.وأكبر دليل على درجة الإحساس بالواجب عدم تخلي المدرسين عن واجبهم رغم الظروف العصيبة وضعف الإمكانات.
تحية عالية للأستاذ المثقف نعمان لحلو .
الاستاذ هو قنديل المجتمع يضيء على الجميع و هو يحترق.
يضيء وسط الظلام و ينجلي الظلام حين اذن يستطيع الانسان التفكير في المجلات الاخرى.
هذه الايام اني احس بالمعاناة الحقيقية التي تمر منها اسرة التعليم في توفير دروس مستمرة بدون انقطاع منذ بداية الحجر حيث و جب عليه تحضير الدروس و الاعمال التوجيهية لكم من مستوى. و استعمال وسائل رقمية لا تخلو من مشاكل على معلوماته الشخصية. (Piratage) . التعليم هو رافعة الامم الامم تتباهى بعلماءها لا غير .
شكرا الفنان بحق نعمان لحلو شكرا الشاعر الملتزم سعيد المتوكل شكرا المبدع يوسف ااخزان.والشكر للموهبة الواعدة آدم بنلمقدم..
شعرت بقشعريرة وأنا استمع للصوت الحساني وأحسست بفخر كبير أنني أستاذة..فعلا هناك من يقدر مجهوداتنا
كلمات راقية معبرة وحقيقية.الاستاذ هو الاوتاذ.والمداد من دم الاستاذ والحاسوب يصبح معطوب الا غاب الاستاذ
تحياااااااتي بلا حدود
الكل يعرف أهمية المعلم والأستاذ في المجتمع . لكن للأسرة دور كبير في تربية الطفل قبل دخوله للمدرسة ، فكم من طفل دون سن التمدرس يسرق ويكذب وووو.
الفنان الكبير نعمان لحلو صاحب الدوق الراقي الجميل وصاحب المواقف وهده احداها دوما تكبر وهده تحية من مدرس إليك أيها العزيز
مهما يكن فالاستاد يقوم بمهمة يتلقى عنها اجرا
بدل العمل في القسم يعمل من بيته
هناك اشخاص متطوعون يقوم بأعمال جليلة دون مقابل. وهناك اطباء وممرضون موظفون وقوات عمومية تقوم بعملها وسط الميدان
سمعتها .اغنية جميلة تزرع الانل و تثمن مجهود الاساتدة و تعمل على زره المحبة و الاحترام بين التلنيد و الاستاد…اتمنى نن اولياء الامور يربيز ولادهم على تقدير الاستاد.
قم للمعلم وفيه التبجيلا
كاد المعلم ان يكون رسولا
كل من علمني حرفا صرت له عبدا
كل من علمني حرفا صار لي سيدا
وما بعثت الا معلما
معلمي هه،يا رائدي هه،يا نائبا عن والدي.
مدرستي الحلوة مدرستي الحلوة،مدرستي جنة فيها تربينا………….[تحيى مدرستي أمي الحنونة]
الله ارحم لي قراك
اللّٰه ارحم لي علمك……وزد على ذلك.
اقوال متوارثة تبجل المعلم والمدرس والمدرسة عاى ور العصور وهي خير رد للمعلق(مغربي).
فالمعلم نبراس هذه الامة،سيف مسلول على رقبة الجهل والجهلاء،ضحى،ويضحي،وسيضحي بالغالي والنفيس لغسل الآذان التي بها وقرا سواء في زمن الأوبئة او في ازمنة أخرى.
اللهم ارحم من علمنا
كاد المعلم ان يكون رسولا
كل من علمني حرفا صرت له عبدا
كل من علمني حرفا صار لي سيدا
وما بعثت الا معلما
معلمي هه،يا رائدي هه،يا نائبا عن والدي.
مدرستي الحلوة مدرستي الحلوة،مدرستي جنة فيها تربينا………….[تحيى مدرستي أمي الحنونة]