أمام استمرار قرار إغلاق دور السينما في المغرب بفعل تداعيات فيروس “كورونا” المستجد، خصصت الحكومة دعماً مالياً استثنائياً لإنقاذ القاعات السينمائية من الانقراض، خصوصا بعد تراجع عددها بشكل كبير في السنوات الأخيرة.
وكشف عثمان الفردوس، وزير الثقافة والشباب والرياضة، برمجة دعم مالي استثنائي للقاعات السينمائية، مورداً أن الإجراء يهدف إلى تفادي إغلاق هذه المقاولات السينمائية، لاسيما أن عددها قليل في المغرب اليوم.
وأوضح الفردوس، خلال اجتماع للجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، الثلاثاء، خصص لمناقشة الوضعية الفنية والثقافية في ظل جائحة فيروس كورونا، أن القاعات السينمائية تعلب دوراً هاماً في العدالة المجالية ويجب دعمها، مشيراً إلى أهمية القاعات السينمائية الصغيرة التي تعد المتنفس الأول للإنتاج المغربي.
يشار إلى أن عدد دور السينما لا يتجاوز 40 قاعة في كل أنحاء البلاد، في وقت كان المغرب يضم 350 دارا للعروض السينمائية.
وزير الثقافة والشباب والرياضة اشتكى من محدودية ميزانية الثقافة بالمغرب، وقال إن الموارد المالية لقطاع الثقافة تأتي من زيارات المآثر التاريخية التي توقفت خلال أزمة “كوفيد 19″، دعياً إلى تنويع مصادر التمويل.
وأكد الوزير الفردوس أن قطاع الثقافة ثاني أكبر قطاع تضرر بفعل تداعيات الوباء، بالإضافة إلى أن “إعادة تنشيط القطاع الشبيه بالصناعات الثقيلة يتطلب وقتاً وليس كباقي القطاعات التي يمكن أن تستعيد عافيتها بشكل مباشر”.
وأردف الوزير بأنه حسب الجمعيات المهنية فإن رقم معاملات قطاع الثقافة تقلص بـ 66 في المائة خلال فترة الحجر الصحي، ولفت إلى أن القطاع يتطلب عناية خاصة والتفاتة خلال قانون المالية التعديلي المقبل.
ومن بين الإجراءات لإنقاذ قطاع الثقافة، يورد المصدر الحكومي، إقدام الوزارة قريباً على شراء 10 آلاف كتاب حديث وتوزيعها على مرافق وزارة الثقافة والتربية ومرافق حماية الطفولة؛ وذلك في خطوة تهدف إلى دعم قطاع نشر الكتاب ودعم القراءة لدى الأطفال.
وعبر الوزير عن استعداد الوزارة لتمويل “خلوة الكتاب” قصد توفير جو مناسب يسمح للكاتب والمؤلف بالابتعاد عن إكراهات الأسرة والعائلة للكتابة، وذلك عن طريق تكفل قطاع الثقافة بمصاريف الفندق والإقامة لمدة شهر.
ودعا برلمانيون إلى رفع ميزانية الثقافة في المغرب التي تعتبر من أضعف الميزانيات السنوية المخصصة للقطاعات الحكومية للنهوض بالشأن الثقافي بالمملكة.
واش ا عباد الله كاين الفقير لي ماتوصلش بالدعم و مالاقيش ماياكل و هاد الناس كايفرقو لفلوس على اصحاب السينما ؟
فعلا لي كايعتاقد بلي المغرب غايولي احسن من بعد هاد الجائحة فراه غالط، العقلية ديال لي حاكمين اتبقا هيا هيا.
والفقراء والمساكين والعاطلين من سينقدهم؟؟
بقيت غير أنا للي ماخديتش الدعم زعما نكون أغنى من الفنانا ديالنا؟؟؟
نتمنى الا يكون هذا الدعم على حساب دافعي الضرائب او صندةقالمساهمات المخصص لوباء كورونا المستجد.
فلوس الضرائب فين اوفين كتمشي لا حول ولا قوة الا بالله
اين هو دعم الفنانين اللذين ليس لهم واسطة ولا معارف للاستفادة من كعكة رمضان… هناك فنانين اعطو الكثير؛ اليوم لا يجدون حتى ثمن كوب قهوة الله المستعان
المخرجون السنمائيون يجب عليهم العمل على وثائقي او فيلم عن كورونا بالمغرب وماتركته من حالات الانتحار وفضائح وارتباك الحكومة بجميع وزارتها من العدل والصندوق الضمان الاجتماعي والتربية والتعليم والصحة ونقل معاناة المغاربة مع الفقر والتهميش بواقعية للحصول على جائزة أوسكار دون منازع
دعموا الفقراء واللذين فقدوا موارد دخلهم ، دعموا الناس اللي ما عندها قوت وإذا كان أصحاب القاعات السينمائية من هاد الفئة اللي ما عندها ما تأكل فمرحبا بتقديم الدعم لهم مثل باقي المواطنين، لكن أن تدعموهم على أساس تعويض خسائرهم فهذا غير مقبول فالكل متضرر ولكن نحن نتكلم نطلب الدعم للمعيش اليومي.
لا حول ولاقوة إلا بالله .اللهم إن هذا منكرا عن اي قاعات تتكلم الوزارة قاعات الافراح والمناسبات اما السنيما فيرحمها الله اش خاصك العريان خاصني خاتم امولاي حال وناقش الكل يبحث عن الكعكة الكورونية.
انا من المساهمين في صندوق دعم الفقراء وقد اقتطع من راتبي مبلغ أعتبره مهما فلم اعارض ذلك لعلمي ان كثيرا من اخواني قد انقطع مورد رزقهم خلال الجاءحة ومن واجبي ان اساعدهم .لكن ما حدث ان نقود الدعم صرفت لأصحاب دور السينما لأنهم أفقر من الذين لا يجدون خبزا ولا حليبا لأطفالهم ولم يؤدوا كراء بيوتهم ولا استهلاكهم من الكهرباء والماء لثلاثة أشهر .اما تعطوا أموالنا لمستحقيها او ردوها لنا لنعطيهم اياها يدا بيد
يجب دعم القطاعات الحيوية التي تضررت من الجائحة كالنقل!. أما السينما فليست بالشيء الحيوي بتاتا و يمكن التخلي عنها للأبد.
سياسة دعم كراسي فارغة والتخلي عن دعم أسر جائعة في زمن الجائحة.
والمساجد؟والمساكين الذين لم يتوصلوا باي دعم؟؟؟؟الله غالب
اين من يعارضون دعم اادولة للمدارس الخاصة المتضررة . أليستهده القطاعات التي يقدم لها الدعم بالخاصة .فالحكومة من بين اهدافها هو دعم المقاولات المتضررة حفاظا على مناصب شغل ،و من هنا اليست المدارس الخاصة خارج هدا الاطار. . نعم للدعم لكل قطاع خاص متضرر من ما حدث .
حرام يمشيو فلوس المتبرعين باطل ف قطاع السينما. ف الوقت للي بزاف ديال الناس مخصوصة ما وصلها والو.
الا كانت السينما متضررة فكاع الناس و القطاعات متضررين.
ههههه أو المساجد لي خصها إصلاح هاذيك سينما
أقسم بالله العظيم ذيكم إلى إفلاس أكبر الله إهذيكم على أنفسكم
حسب بعض التعاليق المدرجة فإننا لازلنا لا نعرف الاولويات .يمكن ان يكون الفن اولوية حينما تكون استراتجية من اجل تجنيد المواطنين لمرحلة مقبلة تكون فيها الاخلاق والسمو الفكر الدي تظهره الانتاجات في تلك القاعات وغيرها من المنصات وخشبات العرض لكننا لم نصل بعد لهدا الفن الموجه لاننا ننطلق من الحرية والديموقراطية -كل واحد يتفرج فلي بغا- وقد تكون المواد فيها الصالح وفيها الطالح وما اكثره وبدلك تكون مسالة ليست كاولوية بل يجب ان نختار اشياء لها اولوية احسن منها
هذا ما يسمى بالوزيعة :الكل يأكل ما عدا المسكين الذي لا يعرف كيف يطلب حقه
الدولة أصبحت تمارس التلاعب المفضوح ، مواطنون يعانون الجوع وأرباب عمل لا يصرحون بعمالهم وأنتم تتحدثون عن الثقافة ، هناك ياسيدي مجاعة في المغرب وهو كأي دولة أفريقية أخرى ، مغرب الأعلام والمواقع الإلكترونية ليس هو المغرب الحقيقي .
إلى الذي يتساءل عن عدم دعم المساجد.
في ربوع المغرب يوجد أكثر من خمسين ألف مسجد ولا أرى لماذا تريدون الدعم لبنايات لم تنتج لنا شيئا سوى المتطرفين والدواعش.
مشكلة المسلمين أنهم لا يفكرون في سعادة الإنسان في مجتمعه كبناء المستشفيات ودور لإيواء اليتامى والمشردين. كل ما يهمهم هو بناء المساجد والذهاب إلى الحج.
ماذا عن وجيبة الكرائية للمحلات التجارية التي تضرر المهنيون جراء اغلاقها لمدة ثلاثة اشهر هل من نص قانوني على الأقل يحميهم من ملاكها .
كاين شي خلل في طريقة تفكير بعض المسؤولين. أنتم تتصرفون كأن عندكم فائض مالي . عوض قاعة السينيما والمغنيين انقدوا التعليم العمومي وانقدوا الصحة ودعموا القطاعات المنتجة للشغل. كفى من الخضوع لبعض اللوبيات.التي لا يهمها الا مصالحها الشخصية. راه المواطن خصو يلقى فين يخدم وفين يقرا وفين يتداوا، فلن نرى أبدا مواطنا يخرج للشارع احتجاجا على فتح أو إغلاق دار
السينيما
دابا أنا أخذوا مني أنا الموظف قيمة 3 أيام من العمل نقدا ليعطوها لأصحاب السينما. والله في المغرب زيد نهار تسمع أخبار عجيب.
متى كانت السينما اولوية على حساب البطالة و المجاعة … هل نحن شعب يعشق الفن الى حد الموت بالجوع و التشرد؟؟
يجب تعريف الشباب بالقاعات السنمائية. وتدريسها في مادة التاريخ.
لكي ابسط لكم: القاعات السينمائية مثل نتفلكس لكنها ليس لها موقع على الأنترنت.
حسبنا ألله ونعم الوكيل اصبح الفنان احسن من الفلاح الدعم للمغني والفلاح ليه الله
سلام،حبذا لو قامت السلطات الثقافية بمبادرة إعادة إنجاز دور السينما التي تم هدمها مثل:سينما موريتانيا، سطار،ABC,الزهوة …وغيرها من دور السينما التي كانت تؤثت المجال السمعي البصري حينما كانت الأفلام السينمائية في المستوى، كما يستحسن أن تقوم السلطات الثقافية بمراقبة الأفلام قبل عرضها وكذا تشجيع الأفلام السينمائية المفيدة .
مساكن!!! الي عندو جداتو في العرس ما ما يباتش بلا عشا وخا هادو معشيين و زاهيين …المواطن عندو الله، لا حولى ولا قوة الا بالله
اصلا القاعات السنمائية اصبحت شيئا من الماضي بسبب التطور الذي شهدته وسائل التواصل وأجهزة للاستقبال السمعي البصري بدليل اغلاق اكثر من ثلثي القاعات السنمائية في المغرب وبالتالي فصرف الملايير على قطاع في عداد الموتى هدر للمال العام.